الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احكيمة لعلا : تكافؤ الفرص بالجامعات المغربية في محك الغش والسرقة العلمية
#الحوار_المتمدن
#احكيمة_لعلا من المفارقات التي تستوقف المتتبعين لشو&#1620-;-ون التعليم العالي في جامعاتنا المغربية، هو ا&#1620-;-ن العقل الطامح ا&#1621-;-لى احترام الحقوق والواجبات العلمية، والذي يقضي وقتا كثيرا في الحديث عن تطبيق القانون للاحتماء من الانزلاقات الذاتية في تقييم الأعمال والأفعال، هو نفسه الذي يموه نفسه عندما يصبح القانون فعلا ا&#1621-;-جراي&#1620-;-يا لحماية الأفراد وتحقيق مبدا&#1620-;- تكافو&#1620-;- الفرص في كل الميادين.ا&#1621-;-ننا نعني بتكافو&#1620-;- الفرص، خصوصا في الموضوع الذي يهمنا (الغش والسرقة العلمية).. الغش في المراقبات وفي الإنتاجات العلمية والسرقة العلمية بكل ا&#1620-;-نواعها في التعليم الجامعي.ا&#1621-;-ن الطالب المغربي له حق الولوج ا&#1621-;-لى الجامعة، وحق التحصيل العلمي والمعرفي في كل التخصصات.. وعلى عاتق الجامعة واجب الالتزام بضمان هذا الحق.. وهذا يعني التزام كل المعنيين في الجامعة المغربية بالانصياع “القانوني” لتطبيق كل القوانين، في ا&#1621-;-طار ممارستها لواجباتها العلمية والأخلاقية والقانونية الملزمة بهاونذكر بالتخصيص تلك التي تهم موضوعنا، الذي هو تطبيق القانون المعمول به في حالة الغش والسرقة العلمية، ا&#1620-;-ي تمكين كل الطلبة من مبدا&#1620-;- تكافو&#1620-;- الفرص والنزاهة ا&#1620-;-ثناء الامتحانات، وكذلك في ا&#1621-;-طار الإنتاج العلمي في كل مراحله، ومن ضمنها، احترام التقييم الذي تدلي به اللجنة ا&#1620-;-و الأستاذ، والذي يدخل في ا&#1621-;-طار تخصصهما المعترف به ا&#1620-;-كاديميا لتجنب ما يعبر عنه بانتحال الصفة العلمية وما شابهها، ا&#1620-;-ي ادعاء تخصص ليس له الصفة القانونية والأكاديمية حسب ما ينص عليه القانون والأعراف الجامعية.ا&#1621-;-ن تكافو&#1620-;- الفرص يعني باختصار، التخويل لكل طالب جامعي الحماية من كل عامل خارجي لا يمت لمفهوم الكفاءة بصلة، والابتعاد عن المزاجية وعلاقات الزبونية وشخصنة المشاكل ا&#1620-;-و المواقف، وهذا مدخل ا&#1620-;-ساسي لتقييم الجهد والكفاءة لكل طالب، وتحصين الطلبة الذين يبدلون جهدا، اعتمادا على كفاءاتهم، للحصول على الدرجة التي يطمحون ا&#1621-;-ليها ويستحقونها.ا&#1621-;-لا ا&#1620-;-ن واقع الحال يذهب في منحى ا&#1619-;-خر.. ففي حالة الغش والسرقة العلمية، يحل باستمرار، وفي ا&#1620-;-حايين كثيرة، نوع من التمويه العقلي لإغلاق الملفات، وربما الاعتماد على اعتقاد لا محل له في تدبير الأمر، وهو “التستر” بالمفهوم الديني للتعاطف، وحماية وضمان النجاح لأولي&#1620-;-ك الذين عندما يمرون من صراط التقييم من طرف المشرفين عليهم ا&#1620-;-و المتواجدين في لجن مناقشاتهم، يوجدون ا&#1620-;-نفسهم في حالة غش وسرقة علمية.قد يقول قاي&#1620-;-ل ا&#1621-;-نه من الممكن ا&#1620-;-ن يقع من له حق التقييم في الخطا&#1620-;-، وهذا ممكن ووارد. وفي هذا الوضع يخول له القانون اللجوء للمسطرة المعمول بها في الوسط الجامعي، وطلب ا&#1621-;-عادة التصحيح.ا&#1621-;-لا ا&#1620-;-ن الأدهى، هو ا&#1620-;-ن هناك تقييم للأعمال المقدمة في ا&#1621-;-طار البحوث ا&#1620-;-و في الامتحانات التي تخضع للعقل الالكتروني، في ا&#1621-;-طار محاربة عدم احترام القوانين العلمية، وقد يو&#1620-;-كد ذلك العقل وجود خرق للأمانة العلمية، لكن للأسف يتم تكذيب ذلك، فيصبح هذا العقل الالكتروني محل “عدم الثقة”، ومن تم ادعاء وانخراط المعنيين بالأمر في حملة شعواء للوي يد الأستاذ ا&#1620-;-و الأستاذة ا&#1620-;-و اللجنة التي لجا&#1620-;-ت لذاك التقييم لحفظ مبدا&#1620-;- تكافل الفرص وحماية الطلبة الذين اعتمدوا على قدراتهم لإنجاز ا&#1620-;-بحاثهم.. ومن باب العلم بالش ......
#تكافؤ
#الفرص
#بالجامعات
#المغربية
#الغش
#والسرقة
#العلمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763375