محمد عبد الكريم يوسف : قضايا ابداعية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف يتلقى الباحثون في المجال الإبداعي الكثير من الأسئلة حول الإبداع وماهيته وامكانية تدريبه ومن يحتاجه ولمن يتوجه وكيف يمكن أن نبني ثقافة الابداع في مجتمع من المجتمعات . ما الإبداع؟الإبداع هو القدرة داخل الأفراد على تطوير الأفكار بغرض حل المشكلات واستغلال الفرص. ومن المهم تعريف الإبداع لأنه يمكن أن يعني الكثير من الأشياء المختلفة لأشخاص مختلفين.الإبداع ليس فنًا أو تصميمًا ، وبالتأكيد ليس حكراً على العباقرة المعذبين في الأرض أو العلماء المجانين.الإبداع قدرة يمكننا جميعًا تعلم استخدامه بشكل أكثر فعالية. يتيح الإبداع لنا تطوير الأفكار لحل المشكلات بطرق مختلفة وتحديد الفرص والتكيف معها واحتضانها واغتنامها.ما الابتكار؟ الابتكار هو تطبيق الإبداع لإحداث مفهوم أو منتج أو خدمة أو عملية جديدة تقدم شيئًا جديدًا وأفضل للعالم.عندما نبتكر ، فإننا نعمل مع الأفكار الإبداعية التي طورناها ونضعها موضع التنفيذ. لا يقتصر الابتكار على صنع أدوات جديدة وأدوات فاخرة. يمكننا أن نكون مبتكرين في تصميم المنتجات الجديدة ، ولكن بعدة طرق أخرى أيضًا وعبر مفاهيم جديدة ، مثل كيفية قيادة وتحفيز الأشخاص في العمل ، فضلاً عن الخدمات والعمليات الجديدة. العلاقة بين الابتكار والابداع:الابتكار يعتمد على الإبداع. لا يمكن للمرء الابتكار بدون تطوير بعض الأفكار أولاً. الإبداع هو مصدر الابتكار. وإذا لم نستخدم إبداعنا لتطوير مجموعة من الأفكار والحلول المحتملة ، فلا يمكننا اختيار الأفكار الواعدة ووضعها موضع التنفيذ. كل تحسين في العمل يبدأ بفكرة.الوظائف التي تتطلب الإبداع؟ كل وظيفة تتطلب الإبداع.في استطلاع "الابداع اليوم" الذي جرى في عام 2009 ، وجد الباحثون أن جميع الوظائف في جميع الصناعات تحتاج إلى التفكير الإبداعي . لا يوجد موظف لا يواجه (في بعض الأحيان) مشاكل وفرص. هذا هو الوقت الذي نحتاج فيه إلى استدعاء قدراتنا لتطوير الأفكار المبدعة .لماذا تحتاج المنظمات إلى الإبداع؟ هل تريد الشركات موظفين على كل المستويات يطورون أفكارًا لحل المشكلات واغتنام الفرص؟نعم. تبحث الشركات والمنظمات عن هذا النوع من الموظفين .في مجموعة من الدراسات جرت بدءا عام 2003 ، وجد معهد أكسينتشر للأداء العالي أن الشركات الأعلى أداءً في العالم تشجع الموظفين على كل المستويات على حل المشكلات لجعل الأشياء جديدة وبوضع أفضل.وقد وجد تقرير ارنست ويونغ لربط الابداع بالربح عام 2010 أن الشركات المرنة والسريعة الحركة تدرك أهمية مهارات التفكير الابداعي ، وخلص التقرير إلى أن القدرة على إدارة وتنظيم ورعاية و رعاية التفكير الإبداعي مرتبطة ارتباطًا مباشرًا بالنمو والإنجاز.وقد أجرى استطلاع تنفيذي لشركة أي بي إم الدولية مقابلات مع أكثر من 1500 رئيس تنفيذي لشركات عالمية من 60 دولة و 33 صناعة ، وخلص الاستطلاع إلى أن الإبداع هو أهم سمة قيادية للمستقبل . اقترح أن الإبداع "أكثر أهمية من الصرامة أو الانضباط الإداري أو النزاهة أو حتى الرؤية الانتقال بنجاح في عالم متزايد التعقيد يتطلب الإبداع."هل الإبداع أولوية استراتيجية؟ وحيث أن الإبداع أمر حيوي لجميع الوظائف في جميع الصناعات ، فهو مهارة القيادة الأساسية ويساهم بشكل مباشر في النمو والإنجاز .لا عجب أن استبيان استراتيجية مجموعة بوسطن الاستشارية (2010( والمسح العالمي الخامس عشر للرؤساء التنفيذيين من قبل شركة برايس ووترهاوس كوبر ......
#قضايا
#ابداعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710515
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف يتلقى الباحثون في المجال الإبداعي الكثير من الأسئلة حول الإبداع وماهيته وامكانية تدريبه ومن يحتاجه ولمن يتوجه وكيف يمكن أن نبني ثقافة الابداع في مجتمع من المجتمعات . ما الإبداع؟الإبداع هو القدرة داخل الأفراد على تطوير الأفكار بغرض حل المشكلات واستغلال الفرص. ومن المهم تعريف الإبداع لأنه يمكن أن يعني الكثير من الأشياء المختلفة لأشخاص مختلفين.الإبداع ليس فنًا أو تصميمًا ، وبالتأكيد ليس حكراً على العباقرة المعذبين في الأرض أو العلماء المجانين.الإبداع قدرة يمكننا جميعًا تعلم استخدامه بشكل أكثر فعالية. يتيح الإبداع لنا تطوير الأفكار لحل المشكلات بطرق مختلفة وتحديد الفرص والتكيف معها واحتضانها واغتنامها.ما الابتكار؟ الابتكار هو تطبيق الإبداع لإحداث مفهوم أو منتج أو خدمة أو عملية جديدة تقدم شيئًا جديدًا وأفضل للعالم.عندما نبتكر ، فإننا نعمل مع الأفكار الإبداعية التي طورناها ونضعها موضع التنفيذ. لا يقتصر الابتكار على صنع أدوات جديدة وأدوات فاخرة. يمكننا أن نكون مبتكرين في تصميم المنتجات الجديدة ، ولكن بعدة طرق أخرى أيضًا وعبر مفاهيم جديدة ، مثل كيفية قيادة وتحفيز الأشخاص في العمل ، فضلاً عن الخدمات والعمليات الجديدة. العلاقة بين الابتكار والابداع:الابتكار يعتمد على الإبداع. لا يمكن للمرء الابتكار بدون تطوير بعض الأفكار أولاً. الإبداع هو مصدر الابتكار. وإذا لم نستخدم إبداعنا لتطوير مجموعة من الأفكار والحلول المحتملة ، فلا يمكننا اختيار الأفكار الواعدة ووضعها موضع التنفيذ. كل تحسين في العمل يبدأ بفكرة.الوظائف التي تتطلب الإبداع؟ كل وظيفة تتطلب الإبداع.في استطلاع "الابداع اليوم" الذي جرى في عام 2009 ، وجد الباحثون أن جميع الوظائف في جميع الصناعات تحتاج إلى التفكير الإبداعي . لا يوجد موظف لا يواجه (في بعض الأحيان) مشاكل وفرص. هذا هو الوقت الذي نحتاج فيه إلى استدعاء قدراتنا لتطوير الأفكار المبدعة .لماذا تحتاج المنظمات إلى الإبداع؟ هل تريد الشركات موظفين على كل المستويات يطورون أفكارًا لحل المشكلات واغتنام الفرص؟نعم. تبحث الشركات والمنظمات عن هذا النوع من الموظفين .في مجموعة من الدراسات جرت بدءا عام 2003 ، وجد معهد أكسينتشر للأداء العالي أن الشركات الأعلى أداءً في العالم تشجع الموظفين على كل المستويات على حل المشكلات لجعل الأشياء جديدة وبوضع أفضل.وقد وجد تقرير ارنست ويونغ لربط الابداع بالربح عام 2010 أن الشركات المرنة والسريعة الحركة تدرك أهمية مهارات التفكير الابداعي ، وخلص التقرير إلى أن القدرة على إدارة وتنظيم ورعاية و رعاية التفكير الإبداعي مرتبطة ارتباطًا مباشرًا بالنمو والإنجاز.وقد أجرى استطلاع تنفيذي لشركة أي بي إم الدولية مقابلات مع أكثر من 1500 رئيس تنفيذي لشركات عالمية من 60 دولة و 33 صناعة ، وخلص الاستطلاع إلى أن الإبداع هو أهم سمة قيادية للمستقبل . اقترح أن الإبداع "أكثر أهمية من الصرامة أو الانضباط الإداري أو النزاهة أو حتى الرؤية الانتقال بنجاح في عالم متزايد التعقيد يتطلب الإبداع."هل الإبداع أولوية استراتيجية؟ وحيث أن الإبداع أمر حيوي لجميع الوظائف في جميع الصناعات ، فهو مهارة القيادة الأساسية ويساهم بشكل مباشر في النمو والإنجاز .لا عجب أن استبيان استراتيجية مجموعة بوسطن الاستشارية (2010( والمسح العالمي الخامس عشر للرؤساء التنفيذيين من قبل شركة برايس ووترهاوس كوبر ......
#قضايا
#ابداعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710515
الحوار المتمدن
محمد عبد الكريم يوسف - قضايا ابداعية
سمير دويكات : الحاجة لتشكيل لجنة انتخابات مركزية فلسطينية شبابية لطرح افكار ابداعية
#الحوار_المتمدن
#سمير_دويكات المحامي سمير دويكاتكنت متابع شديد للانتخابات التي كانت من المتوقع ان تحدث في شهر ايلول، ولخبرتي في الموضوع، فانني اقول ان الانتخابات يمكن لو صارت ان تكون تاريخية على غرار 2006، وبالتالي وقعها كان يمكن ان يغير النظام السياسي في ظل التجاذبات الحاصة وكم القوائم التي بلغت ست وثلاثون قائمة، وايضا الرئاسية لو حصلت سوف تكون تاريخية لان الرئيس الحالي وحسب نصوص قانون الانتخابات والقانون الاساسي كان يمكن ان يتخذ قرار بعدم ترشيح نفسه وسواء كان الرئيس من حركة فتح او حماس الاكبر على الساحة الفلسطينية او ربما يكون مستقل سوف ياخذ بالامور نحو مجريات مختلفة، وهو بكل الاحوال كانت ستكون ايضا انتخابات تاريخية بعد ست عشر سنة من الفراغ في اجراء الانتخابات.لكن تاجلت الانتخابات وكان الظاهر انها تاجلت بسبب القدس وفعلا انه لا انتخابات بدون القدس، ولا احد يقبل ذلك وخاصة بعد قرار اسرائيل ضمها وموافقة امريكا على ذلك، ولكن يلزم نشوء حالة البحث عن حلول قانونية وسياسية واجرائية فنية لاجراء الانتخابات، وفي علم القانون والقضاء، انه يجب في تلك الحالة البحث عن حلول وافكار لتطبيقها باجراء الانتخابات ولو كانت بالمشورة او راي اخر اما ان يبقى الوضع على حاله فهو في علم القانون انكار للعدالة، وعليه يترتب مجموعة من الامور واولها ما الغاية من وجود لجنة ينفق عليها عشرات الملايين من دافعي الضرائب الفلسطينيين دون اجراء الانتخابات؟قامت اللجنة بدور جيد، ولكن كان عليها ان تقوم بحملة توعية سياسية حول الامر اكثر من ذلك وكان عليها ان تجند مئات الالاف من المراقبين المحليين والدوليين كما كان الامر في سنة 2006 حيث تم اعتماد اكثر من سبعين الف مراقب وهم من حموا العملية الانتخابية انذاك.علاقة رئيس اللجنة بالمستوى السياسي وكونه كان احد اعضاء منظمة التحرير وهو لا يرغب بالمواجهة مع النظام السياسي اعطاه نوع من المسالمة في معالجة الامور وكان دائما يتهرب من فرض الحقائق القانونية، ومنها ان هناك اليات قانونية تحفظ حقنا في القدس، فمجرد الدعوة للانتخابات فانه لا يمكن تاجيلها الا بقرار فني من لجنة الانتخابات ولكن بيانات اللجنة كانت غامضة وغير مفهومة وترك الامر للنظام السياسي ممثل بالامناء العامين وهو الامر الذي زاد البلد تعقيدا وادى الى حدوث ما حصل يوم اول امس.والمتتبع لاعضاء لجنة الانتخابات المركزية وان كانوا مستقلين ولدى المعظم تاريخ في هذا المجال وغيره، الا ان البعض كان عليه علامات استفهام في تعيينات اخرى، وقد اصاب رئيس اللجنة الكبر والوضع الصحي ربما لا يخدمه لاتخاذ قرارات صارمة تؤدي الى تغيير حقيقي، فالمعول على انقاذ البلد هو ان يكون هناك جراة في المرة الاخيرة لدى اللجنة بارادة مسلحة بالشعب الفلسطيني لفرض الانتخابات باليات كانت قد طرحت بقوة.كما ان المدير التنفيذي للجنة كما اخبرني صديق ان عمره يفوق عمر وظيفته بحدها الاقصى وهناك اسباب قانونية قد تبطل اي انتخابات قد تحصل بوجوده لانه بلغ من العمل فوق الستين على خلاف قانون الخدمة المدنية وقانون العمل وحتى اجراءات اللجنة وهو مرتبط بمصالح ربما تحول بينة وبين ان يكون مستقل تماما، وهو الذي ادى الى رفضه او قبوله اعتماد بعض هيئات الرقابة والتي ربما كما راجعني البعض كانت مزاجية الى حد بعيد. وهذا يؤشر على ان الانتخابات كانت محفوفة بالمخاطر الكبيرة. وهو ما يجب ان يعالج امره بسرعة ممكنة ومعالجة كافة التعيينات للمدراء في اللجنة الذين ارتبطت اسماءهم معه والتي ربما تكون مخالفة للقانون لان معظم التعيين لم ينشر اي اعلان لها في الصحف او على موقع اللجنة، وهو ......
#الحاجة
#لتشكيل
#لجنة
#انتخابات
#مركزية
#فلسطينية
#شبابية
#لطرح
#افكار
#ابداعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723343
#الحوار_المتمدن
#سمير_دويكات المحامي سمير دويكاتكنت متابع شديد للانتخابات التي كانت من المتوقع ان تحدث في شهر ايلول، ولخبرتي في الموضوع، فانني اقول ان الانتخابات يمكن لو صارت ان تكون تاريخية على غرار 2006، وبالتالي وقعها كان يمكن ان يغير النظام السياسي في ظل التجاذبات الحاصة وكم القوائم التي بلغت ست وثلاثون قائمة، وايضا الرئاسية لو حصلت سوف تكون تاريخية لان الرئيس الحالي وحسب نصوص قانون الانتخابات والقانون الاساسي كان يمكن ان يتخذ قرار بعدم ترشيح نفسه وسواء كان الرئيس من حركة فتح او حماس الاكبر على الساحة الفلسطينية او ربما يكون مستقل سوف ياخذ بالامور نحو مجريات مختلفة، وهو بكل الاحوال كانت ستكون ايضا انتخابات تاريخية بعد ست عشر سنة من الفراغ في اجراء الانتخابات.لكن تاجلت الانتخابات وكان الظاهر انها تاجلت بسبب القدس وفعلا انه لا انتخابات بدون القدس، ولا احد يقبل ذلك وخاصة بعد قرار اسرائيل ضمها وموافقة امريكا على ذلك، ولكن يلزم نشوء حالة البحث عن حلول قانونية وسياسية واجرائية فنية لاجراء الانتخابات، وفي علم القانون والقضاء، انه يجب في تلك الحالة البحث عن حلول وافكار لتطبيقها باجراء الانتخابات ولو كانت بالمشورة او راي اخر اما ان يبقى الوضع على حاله فهو في علم القانون انكار للعدالة، وعليه يترتب مجموعة من الامور واولها ما الغاية من وجود لجنة ينفق عليها عشرات الملايين من دافعي الضرائب الفلسطينيين دون اجراء الانتخابات؟قامت اللجنة بدور جيد، ولكن كان عليها ان تقوم بحملة توعية سياسية حول الامر اكثر من ذلك وكان عليها ان تجند مئات الالاف من المراقبين المحليين والدوليين كما كان الامر في سنة 2006 حيث تم اعتماد اكثر من سبعين الف مراقب وهم من حموا العملية الانتخابية انذاك.علاقة رئيس اللجنة بالمستوى السياسي وكونه كان احد اعضاء منظمة التحرير وهو لا يرغب بالمواجهة مع النظام السياسي اعطاه نوع من المسالمة في معالجة الامور وكان دائما يتهرب من فرض الحقائق القانونية، ومنها ان هناك اليات قانونية تحفظ حقنا في القدس، فمجرد الدعوة للانتخابات فانه لا يمكن تاجيلها الا بقرار فني من لجنة الانتخابات ولكن بيانات اللجنة كانت غامضة وغير مفهومة وترك الامر للنظام السياسي ممثل بالامناء العامين وهو الامر الذي زاد البلد تعقيدا وادى الى حدوث ما حصل يوم اول امس.والمتتبع لاعضاء لجنة الانتخابات المركزية وان كانوا مستقلين ولدى المعظم تاريخ في هذا المجال وغيره، الا ان البعض كان عليه علامات استفهام في تعيينات اخرى، وقد اصاب رئيس اللجنة الكبر والوضع الصحي ربما لا يخدمه لاتخاذ قرارات صارمة تؤدي الى تغيير حقيقي، فالمعول على انقاذ البلد هو ان يكون هناك جراة في المرة الاخيرة لدى اللجنة بارادة مسلحة بالشعب الفلسطيني لفرض الانتخابات باليات كانت قد طرحت بقوة.كما ان المدير التنفيذي للجنة كما اخبرني صديق ان عمره يفوق عمر وظيفته بحدها الاقصى وهناك اسباب قانونية قد تبطل اي انتخابات قد تحصل بوجوده لانه بلغ من العمل فوق الستين على خلاف قانون الخدمة المدنية وقانون العمل وحتى اجراءات اللجنة وهو مرتبط بمصالح ربما تحول بينة وبين ان يكون مستقل تماما، وهو الذي ادى الى رفضه او قبوله اعتماد بعض هيئات الرقابة والتي ربما كما راجعني البعض كانت مزاجية الى حد بعيد. وهذا يؤشر على ان الانتخابات كانت محفوفة بالمخاطر الكبيرة. وهو ما يجب ان يعالج امره بسرعة ممكنة ومعالجة كافة التعيينات للمدراء في اللجنة الذين ارتبطت اسماءهم معه والتي ربما تكون مخالفة للقانون لان معظم التعيين لم ينشر اي اعلان لها في الصحف او على موقع اللجنة، وهو ......
#الحاجة
#لتشكيل
#لجنة
#انتخابات
#مركزية
#فلسطينية
#شبابية
#لطرح
#افكار
#ابداعية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723343
الحوار المتمدن
سمير دويكات - الحاجة لتشكيل لجنة انتخابات مركزية فلسطينية شبابية لطرح افكار ابداعية