عماد عبد اللطيف سالم : كلّما أردتُ أن أنتَحِر
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم كلّما أردتُ أن أنتَحِرْلأنّ هذهِ الأيّامَ سيّئةٌ جدّاًبدَتْ الأيّامُ الباقيةُحُلوةً جداًوهذا يمنعني ،دائماً، من الإنتحار.وهكذا أُخَبّيءُ أقراص "الفاليوم" العشرة تحت الوسادةوأُواصِلُ النوم.النومُ هو الآخرنوعٌ وديعٌ من الإنتحار.كلّما أردتُ أن أنتَحِرْتأتي عيناهاوتضحكُ ليفأعودُ طفلاًوالأطفالُ لا يعرفونَ شيئاًإسمهُ الإنتحار.كلّما أردتُ أن أنتَحِرْجاءَ الأوغادو وَضَعوا في يدي مُسدّساًونكايةً بهمأرفضُ الإنتحار. أتعَجّبُ ،دائماً، من سلوكِ الكائنات اللطيفةالتي نذبحها ونأكلها كُلّ يومٍكيف لا تنتَحِروأنا الذي يذبحني الأنذالُمائةً مَرّةٍ في كُلّ يومٍبشكلٍ سيّءومع ذلكلا أُفكّرُ بالإنتحار.أقولُ لنفسي ، وأنا أدُسُّ أقراصَ "الفاليوم" تحت الوسادة،حتّى إذا تبقّى في هذهِ الحياة يومٌ واحدلن أتركُهُ أبداًلهؤلاء الأجلاف.متى سأنتحِرُ إذاً ؟حقيقةً ، أنا دائماً ما أسألُ نفسي هذا السؤالولكنّني ما إنْ أرى بعض المخلوقاتِ المُشينةِحيّةً تُرزَقُ أقولُ .. هؤلاءِ لم ينتَحِروافلماذا تُفكّرُ أنتَ بالإنتحار.إذا إنتَحَرَ "هؤلاء"سيكونُ العالمُ أفضلَ بدونهمو فَوْرَ إنتحارِهِمسأمُدُّ يدي إلى أقراص "الفاليوم" العشرةتحتَ الوسادةوأموتُ فعلاً هذهِ المرّة بسلامٍ تامّوإرادةٍ لا تَضْعَفْوعزيمةٍ لا تَلين. ......
#كلّما
#أردتُ
#أنتَحِر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682041
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم كلّما أردتُ أن أنتَحِرْلأنّ هذهِ الأيّامَ سيّئةٌ جدّاًبدَتْ الأيّامُ الباقيةُحُلوةً جداًوهذا يمنعني ،دائماً، من الإنتحار.وهكذا أُخَبّيءُ أقراص "الفاليوم" العشرة تحت الوسادةوأُواصِلُ النوم.النومُ هو الآخرنوعٌ وديعٌ من الإنتحار.كلّما أردتُ أن أنتَحِرْتأتي عيناهاوتضحكُ ليفأعودُ طفلاًوالأطفالُ لا يعرفونَ شيئاًإسمهُ الإنتحار.كلّما أردتُ أن أنتَحِرْجاءَ الأوغادو وَضَعوا في يدي مُسدّساًونكايةً بهمأرفضُ الإنتحار. أتعَجّبُ ،دائماً، من سلوكِ الكائنات اللطيفةالتي نذبحها ونأكلها كُلّ يومٍكيف لا تنتَحِروأنا الذي يذبحني الأنذالُمائةً مَرّةٍ في كُلّ يومٍبشكلٍ سيّءومع ذلكلا أُفكّرُ بالإنتحار.أقولُ لنفسي ، وأنا أدُسُّ أقراصَ "الفاليوم" تحت الوسادة،حتّى إذا تبقّى في هذهِ الحياة يومٌ واحدلن أتركُهُ أبداًلهؤلاء الأجلاف.متى سأنتحِرُ إذاً ؟حقيقةً ، أنا دائماً ما أسألُ نفسي هذا السؤالولكنّني ما إنْ أرى بعض المخلوقاتِ المُشينةِحيّةً تُرزَقُ أقولُ .. هؤلاءِ لم ينتَحِروافلماذا تُفكّرُ أنتَ بالإنتحار.إذا إنتَحَرَ "هؤلاء"سيكونُ العالمُ أفضلَ بدونهمو فَوْرَ إنتحارِهِمسأمُدُّ يدي إلى أقراص "الفاليوم" العشرةتحتَ الوسادةوأموتُ فعلاً هذهِ المرّة بسلامٍ تامّوإرادةٍ لا تَضْعَفْوعزيمةٍ لا تَلين. ......
#كلّما
#أردتُ
#أنتَحِر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682041
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - كلّما أردتُ أن أنتَحِر
رانية مرجية : اذا أردت
#الحوار_المتمدن
#رانية_مرجية إذا أردت ، يمكنك استخراج الضوء مني حجران ميتان يخلقان لهبًاإذا كنت تريد أن تلمس سوف تجد أنني أخيطهما معًا وفي قلبي جدار اذا سحبت بقوة النبيذ البرتقالي سيلطخ يدك اذا سحبت بهدوء لن تجد النهاية ولا حتى البداية إذا كنت تريد تكرار شخصيتي وتطويقها بالفضة اجلس معي بجانب البحيرةأنا الخبز أنا السمكة التي ترفرف في معدتك ......
#أردت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694600
#الحوار_المتمدن
#رانية_مرجية إذا أردت ، يمكنك استخراج الضوء مني حجران ميتان يخلقان لهبًاإذا كنت تريد أن تلمس سوف تجد أنني أخيطهما معًا وفي قلبي جدار اذا سحبت بقوة النبيذ البرتقالي سيلطخ يدك اذا سحبت بهدوء لن تجد النهاية ولا حتى البداية إذا كنت تريد تكرار شخصيتي وتطويقها بالفضة اجلس معي بجانب البحيرةأنا الخبز أنا السمكة التي ترفرف في معدتك ......
#أردت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694600
الحوار المتمدن
رانية مرجية - اذا أردت
فؤاد أحمد عايش : إذا أردت أن تمارس حريتك حتمًا ستدفع الثمن
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_أحمد_عايش الحرية وما أدراك ما الحرية ، معظمنا يفهم المعنى الحقيقي للحرية بشكل خاطئ فالحرية هي ممارسة جميع نشاطاتك وحقوقك سواء السياسية أو الإجتماعية أو الإقتصادية أو الطبيعية وغيرها. بدون عائق ، فأصبحنا نجد أن هنالك عوائق كثيرة تظهر لنا عندما نفكر بمجرد تفكير عن المعنى الحقيقي للحرية.لغاية الآن ما زالت قصة (روزا باركس) تراود ذهني عندما نطقت بالمعنى الحقيقي للحرية ، ما زالت هذه القصة تعانق قلبي و وجداني من شدة موقف روزا البطولي فهي تستحق بأن تكون عنوانًا شامخًا يكتب في سطور من ذهب ، لأنها من غيرت مجرى التاريخ بموقف شجاع وبطولي.في الولايات المتحدة عام ١-;-٩-;-٥-;-٥-;-م ركبت الخياطة الشابة (روزا باركس) الحافلة لتعود إلى البيت ، وفي الحافلة وجدت مقعدًا فارغًا فجلست فيه ، وبعد قليل دخل راكب ووقف أمامها لتعطيه مكانها وذلك بموجب القانون الأمريكي في الخمسينيات الذي يلزم السود بالتخلي عن مقاعدهم للبيض في الأماكن العامة.قررت (روزا) أن تتخذ موقفًا شجاعًا ، كان سببًا في رفع معاناة ملايين السود وهو ألا تقوم للرجل الأبيض وتخالف بذلك القانون ، فهاج البيض وتوقف سائق الحافلة الذي أجبرها أن تترك المقعد للرجل الأبيض ولكنها رفضت التحرك من مقعدها.دقائق ووصلت الشرطة فقامت بإلقاء القبض عليها ، وقدمتها إلى المحكمة التي فرضت عليها غرامة مالية لكنها رفضت دفعها فتم إيداعها في السجن.وهنا أعلن السود الإضراب عن ركوب الحافلات واستمر الإضراب ٣-;-٨-;-١-;- يومًا حتى صدر قرار المحكمة العليا في واشنطن عام ١-;-٩-;-٥-;-٦-;-م الذي حرم التمييز العنصري في الحافلات ، ثم صدر قانون الحريات المدنية عام ١-;-٩-;-٦-;-٤-;-م الذي حرم التمييز على أساس العرق.إنها إمرأة واحدة بموقف واحد غيرت مجرى التاريخ. عندما توفيت (روزا) عام ٢-;-٠-;-٠-;-٥-;-م قال عنها الرئيس الأمريكي (كلينتون) : "من خلال العمل البسيط الذي قامت به عندما رفضت التخلي عن مقعدها فإنها بذلك علمتنا معنى الحرية".هي لم تفعل شيء ، هي فقط قامت بممارسة حق من حقوقها ونطقت بالحرية والعدالة لكي تكون على مسمع الجميع.- في أيامنا هذه كم منا مارس حريته ودفع الثمن ؟؟ كم منا قام بعمل بطولي وشجاع وتم طمسه لعدة أسباب ؟؟ كم منا نهض وقال مثل (روزا) حي على الحرية ؟؟الكثير من الأحرار في بلدي ، لكن هيهات أن يأتي الزمان بالمفهوم والمعنى الحقيقي ليكون لكل منا حريته الخاصة.إلى أن يتعلم صاحب القرار (المعنى الحقيقي للحرية) سنكون حتمًا دفعنا الثمن. ......
#أردت
#تمارس
#حريتك
#حتمًا
#ستدفع
#الثمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731833
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_أحمد_عايش الحرية وما أدراك ما الحرية ، معظمنا يفهم المعنى الحقيقي للحرية بشكل خاطئ فالحرية هي ممارسة جميع نشاطاتك وحقوقك سواء السياسية أو الإجتماعية أو الإقتصادية أو الطبيعية وغيرها. بدون عائق ، فأصبحنا نجد أن هنالك عوائق كثيرة تظهر لنا عندما نفكر بمجرد تفكير عن المعنى الحقيقي للحرية.لغاية الآن ما زالت قصة (روزا باركس) تراود ذهني عندما نطقت بالمعنى الحقيقي للحرية ، ما زالت هذه القصة تعانق قلبي و وجداني من شدة موقف روزا البطولي فهي تستحق بأن تكون عنوانًا شامخًا يكتب في سطور من ذهب ، لأنها من غيرت مجرى التاريخ بموقف شجاع وبطولي.في الولايات المتحدة عام ١-;-٩-;-٥-;-٥-;-م ركبت الخياطة الشابة (روزا باركس) الحافلة لتعود إلى البيت ، وفي الحافلة وجدت مقعدًا فارغًا فجلست فيه ، وبعد قليل دخل راكب ووقف أمامها لتعطيه مكانها وذلك بموجب القانون الأمريكي في الخمسينيات الذي يلزم السود بالتخلي عن مقاعدهم للبيض في الأماكن العامة.قررت (روزا) أن تتخذ موقفًا شجاعًا ، كان سببًا في رفع معاناة ملايين السود وهو ألا تقوم للرجل الأبيض وتخالف بذلك القانون ، فهاج البيض وتوقف سائق الحافلة الذي أجبرها أن تترك المقعد للرجل الأبيض ولكنها رفضت التحرك من مقعدها.دقائق ووصلت الشرطة فقامت بإلقاء القبض عليها ، وقدمتها إلى المحكمة التي فرضت عليها غرامة مالية لكنها رفضت دفعها فتم إيداعها في السجن.وهنا أعلن السود الإضراب عن ركوب الحافلات واستمر الإضراب ٣-;-٨-;-١-;- يومًا حتى صدر قرار المحكمة العليا في واشنطن عام ١-;-٩-;-٥-;-٦-;-م الذي حرم التمييز العنصري في الحافلات ، ثم صدر قانون الحريات المدنية عام ١-;-٩-;-٦-;-٤-;-م الذي حرم التمييز على أساس العرق.إنها إمرأة واحدة بموقف واحد غيرت مجرى التاريخ. عندما توفيت (روزا) عام ٢-;-٠-;-٠-;-٥-;-م قال عنها الرئيس الأمريكي (كلينتون) : "من خلال العمل البسيط الذي قامت به عندما رفضت التخلي عن مقعدها فإنها بذلك علمتنا معنى الحرية".هي لم تفعل شيء ، هي فقط قامت بممارسة حق من حقوقها ونطقت بالحرية والعدالة لكي تكون على مسمع الجميع.- في أيامنا هذه كم منا مارس حريته ودفع الثمن ؟؟ كم منا قام بعمل بطولي وشجاع وتم طمسه لعدة أسباب ؟؟ كم منا نهض وقال مثل (روزا) حي على الحرية ؟؟الكثير من الأحرار في بلدي ، لكن هيهات أن يأتي الزمان بالمفهوم والمعنى الحقيقي ليكون لكل منا حريته الخاصة.إلى أن يتعلم صاحب القرار (المعنى الحقيقي للحرية) سنكون حتمًا دفعنا الثمن. ......
#أردت
#تمارس
#حريتك
#حتمًا
#ستدفع
#الثمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731833
الحوار المتمدن
فؤاد أحمد عايش - إذا أردت أن تمارس حريتك حتمًا ستدفع الثمن