الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
غسان صابور : Julien ASSANGE... وكذب الديمقراطيات الغربية...
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور Julien ASSANGEوكذب الديمقراطيات الغربية...جوليان أسانج.. مؤسس ويكي ليكس Wikileaks الأسترالي الجنسية.. الموجود من سنتين بزنزانة لندنية.. محروما من أبسط الحريات القانونية والإنسانية.. معرضا لضغوطات نفسية لا إنسانية.. تحاكمه قاضية بريطانية.. متزوجة من لورد بريطاني سياسي.. له علاقات مع شركات أمريكية معروفة بعلاقاتها بتجارات الأسلحة الأمريكية وغيرها.. محاكمة لنفيه للولايات المتحدة الأمريكية.. حيث تنتظره مجموعة أحكام بالسجن.. (أكثر من مؤبد 175 سنة سجن) لأن ويكي ليكس وجوليان أسانج نشرا فضائح ومداخلات سياسية أمريكية بحرب العراق والأحداث الليبية وعديدا من فضائح التدخلات الحربجية والأمبارغويات الاعتدائية بالعالم كله.. وخاصة التجسس العالمي الأمريكي والاستماع إلى مكالمات وكتابات ومراسلات البشر بالعالم.. بما فيهم رؤساء وحكومات دول العالم كه.. وبأولهم أصدقاؤها وحلفاؤها..جوليان أسانج فضح السياسة الأمريكية خلال الثلاثين سنة أخيرة.. ناشرا جميع الوثائق التي تفضح تجسس وتنصت المخابرات الأمريكية.. والتي قدمها له جندي امريكي.. كان يعمل بأجهزة التنصت السرية.. محكوم بالسجن المؤبد بالولايات المتحدة.. يدعى ُEdward Snowdon.. والذي تمكن من الهرب إلى هونكونغ.. ومن ثم الحصول على اللجوء في روسيا.. بالإضافة على المحللة التي تعمل بإحدى المؤسسات المخابراتية والتي أعطت إلى أسانج بعض كلمات السر والمعلومات السرية الفاضحة للسياسات الأمريكية الاعتدائية المدانة.. تدعى Chelsea Elisabeth Manning والتي أخلي سبيلها أيام الرئيس أوباما بعد محاولة انتحار بالسجن ورفضها الشهادة ضد أسانج أمام لجنة تحقيق مجلس شيوخ أمريكية.. وبعد محاولات قانونية صعبة وغرامات ضخمة.. قام بها بعض المحامين المتطوعين...أما اليوم.. هذه المحاولة ألأمريكية ـ البريطانية لمحاكمة أسانج.. ونفيه للولايات المتحدة الأمريكية.. بأشكال تعسفية غير قانونية مفتعلة.. بصمت الإعلام الغربي والأوروبي.. والخاضع غالبا للسياسة الأمريكية ومؤسساتها الحكومية.. وخاصة لسياسة الرئيس دونالد ترامب.. وانفعالاته اليومية المعروفة.. ما عدا موقع Mediapart الفرنسي المعروف.. والذي يسرب ببعض المعلومات المحدودة عن محاكمة أسانج البريطانية.. والتي سوف تؤدي ـ على ما أخشى ـ إلى نفيه لسجون الولايات المتحدة الأمريكية.. رغم حالته الصحية المتدهورة المنهارة.. والتي رأيناها ببعض الصحف البريطانية مؤخرا...محاكمة أسانج.. بأشكالها القانونية المفتعلة والتعسفية.. وعلاقة رئيسة المحكمة.. وعلاقاتها المباشرة مع المطالبين بخنق أسانج نهائيا.. مما يضعف كلمة " الديمقراطيات الغربية" وخاصة حرية ومصداقية الإعلام العالمي والغربي وأصحابه.. وتمكن الوصول ـ اليوم وغدا ـ لحقيقة ما تضخ بـه مخوخ البشر.. بالعالم كله... وتحويل أية محاولة للحقيقة.. جريمة... هذا أمر مرعب.. مخيف.. أفهم أسباب أن كافة المحللين (أو أشباه المحللين) يتكلمون بهمهمة فقط.. ناسين دوما كل جدية عندما يتكلمون عن القضايا العالمية الهامة.. وخاصة عن المافيات السياسية التي تدير العالم.. مستعملين دوما ما يسمى مراقبة الذات Autocensure بأشكال ظاهرة... إن سألتهم بشكل مباشر عن حدث إنساني معين.. بمكان ما من العالم... يجيبونك دوما.. بكلمات روبوتية مختارة مطبوعة.. عن أمــر تـافـه.. لا علاقة له بالسؤال الرئيسي؟؟؟... والذي أصبح فنا حديثا.. يدرس بجامعات الإعلام والعلاقات العامة.. والتي نفقات دراستها.. غالية باهظة.. غالية باهظة جـــدا!!!...***************عــلــى الـــهـــامـــش : ــ هذا الخطر الذي يهدد ال ......
#Julien
#ASSANGE...
#وكذب
#الديمقراطيات
#الغربية...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692680
غسان صابور : لكي لا ننسى Julien ASSANGE
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور اليوم تبدأ آخر محكمة بريطانية.. ضد جوليان اسانج مؤسس موقع Wikileaks الذي فضح آلاف الوثائق السرية الأمريكية والغربية وغيرها.. والتي تطالب به الولايات الأمريكية بعد أن قبضت عليه السلطات البريطانية.. إثر نهاية لجوئه القسري لسفارة الإكواتور في لندن والذي دام عدة سنوات... وهو اليوم مريض.. منهك.. متعب.. لأن السلطات البريطانية استعملت جميع الوسائل النفسية والجسدية.. لإرهاقه وإتعابه جسديا ونفسيا.. تسلمه لبريطانيا.. قبل نهاية ولاية دونالد ترامب... حيث ينتظره حكم 175 سنة سجن.. بسجن عسكري.. بزنزانة رهيبة خاصة حضرت له...مئات الأطباء وعشرات المحامين... يحاولون الاعتراض ضد تسليمه للولايات المتحدة الأمريكية... ولكن السلطات البريطانية.. داست على جميع قوانينها الديمقراطية.. منبطحة أمام السلطات الأمريكية التي تريد الانتقام من Julien ASSANGE الأسترالي الجنسية.. ولكن أية دولة غربية اليوم.. أو غدا تتجرأ تحمل غضب السلطات الأمريكية.. وأجهزتها المخابراتية أو الإعلامية...عشرات العاملين لديها.. حاولوا فضح وثائق ضد حقوق الإنسان.. لم تتحمل ضمائرهم لدى الاطلاع عليها.. لم تتحمل وزر وثقل الصمت.. نشروها.. وفضحوها... فانهالت عليهم جهنم غضب السلطات الأمريكية.. ورغم لجوئهم هربا من العقاب.. قطعت أنفاسهم.. حتى لا يتجرأ أبدا من المس بأسرار هذه الدول الكبرى (الديمقراطية) وتعدياتها المتواصلة الحربجية.. كما جرى في العراق.. وأفغانستان.. وإيران.. وسوريا.. وليبيا.. وفلسطين.. ولبنان.. وغيرها وغيرها.. من البلدان الغنية أو الفقيرة.. من خنق ونهب وسلب واستغلال.. وقتل شعوب وتهجيرها.. متذكرا دوما أغنية الشاعر والمغني الفرنسي Guy Béart.. والذي كتب وغنى : Et celui qui dit La Vérité… Il sera exécuté…ومن يقول الحقيقة.. يــقــتــل...مصير جوليان أسانج.. علامة سياسية واجتماعية أممية.. لشعوب العالم كله التي تريد تغيير مصيرها وذلها وإنقاذ حرياتها وكرامتها.. وتغيير استعبادها واستغلالها الذي يدوم ويدوم... نفي أسانج لأمريكا بمحاكمة اليوم.. والذي يجب أن يتطلع إليها.. من تبقى من النادر الأحرار بكل العالم.. حتى بالولايات المتحدة الأمريكية.. وبريطانيا التي غادرت الاتحاد الأوروبي من أول يوم بهذه السنة.. والتي لن تكون أفضل من سابقاتها.. للشعوب المغدورة المقهورة.. ولم تــعــد تــفــيــد الــكــلــمــات.. ولا الندب.. ولا الدق على الصدور...يا مقهوري شعوب العالم كله.. استيقظوا.. واصرخوا بأي شكل كان.. لا لتسليم جوليان أسانج.. للولايات المتحدة الأمريكية.. لأنه سوف يقتل في سجنه.. لأنه دافع عن حرياتكم.. لأنه دافع عن وجودكم... لأنه دافع عن حقوقكم وحياتكم.. وخاصة عن حياة أولادكم وأحفادكم.. واحفاد أحفادكم... إن قتلوا أسانج.. مات كل بصبوص أمل بالعالم.. من مستقبل الإنسانية.. والطبيعة!!!.......بـــالانـــتـــظـــار...غـسـان صــابــور ــ لـيـون فـــرنـــســـا ......
#ننسى
#Julien
#ASSANGE

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704631
غسان صابور : كي لا ننسى جوليان أسانج Julien ASSANGE ...حذرا من العدالة البريطانية
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور بعدما قررت محكمة بريطانية خاصة بعدم السماح بنفي وتسليم جوليان أسانج.. مؤسس موقع Wikileaks.. والذي نشر آلاف الوثائق السرية التي فضحت سياسة الولايات المتحدة الأمريكية وكل حروبها الاعتدائية خلال عشرات السنين الأخيرة.. وحلف الأطلسي.. ودول أوروبية تطبق وتنبطح دوما تجاه السياسة الأمريكية.. ها هي نفس المحكمة ترفض البارحة إطلاق سراحه وإعادة جواز سفره الأسترالي.. مقررة بقاءه بالسجن.. بنفس الظروف التي أدت إلى انهياره الصحي.. النفسي والجسدي.. بحجة أنه قد يهرب من بريطانيا... بانتظار وصول اعتراض ممثلي الولايات المحكمة على الحكم الضي أصدر بعدم نفيه.. وتقديم التزامات قانونية أةوسع باتجاه التسليم والنفي... تغيير قرار جذري لصالح ومراضاة للولايات المتحدة الأمريكية... يعني أنها تتابع الدوس على جميع القوانين الديمقراطية البريطانية.. انبطاحا على الوحل.. لمراضاة الرغبات الأمريكية التي تنتقم بجميع الوسائل اللاإنسانية والغير مقبولة عالميا.. لدى النادر من الأحرار الذين لا ينبطحون أمام سياستها الاعتدائية...مما يعني أن هذا القرار الجديد.. يعكس الأول كليا.. ويعيد إلى تحت الصفر.. وبلا تفسير.. ولا مدة معينة.. آمالنا بعودة جوليان أسانج إلى عالم النور والحرية... وأنها سوف تتركه معرضا للموت.. حتى يصمت أمل الأحرار بالاعتراض على الضيم العالمي.. تشجيعا لمؤسسات العولمة العالمية التي تزرع مصالحها الرأسمالية والاقتحامية.. واغتصاب حقوق الحياة والموت.. حيث تشاء... يعني أن كلمات حرية.. أو ديمقراطية.. والتي يبيعنا الغرب إياها.. معلبة.. كالهامبورغر أو الكوكاكولا.. لا طعم لها ولا لون.. كجميع بالونات إعلامها ودعاياتها وإعلاناتها السياسية المخدرة.. لخنق البشر.. وسوقهم واستعبادهم.. ونهب ما ينتجون بعرق جبينهم... بأبخس لقمة عيش...القرار البريطاني بإعادة Julien ASSANGE لزنزانته الضيقة من جديد.. تعسفا.. وضد جميع القوانين المدنية والإنسانية.. وصمة عار على جبين الديمقراطية البريطانية.. والتي تثبت أن سياستها.. إن كانت محافظة أو عمالية.. سوف تبقى وصمة عار قذرة.. قذرة جدا.. على جبين تاريخ دولتها الهرمة.. وذلك رغم اعتراض ملايين الأحرار الذين وقعوا وصرخوا اعتراضهم على هذا القرار المخزي بالعالم... وعلامة ضياع قرارها الحر.. تجاه الرغبات والأوامر الأمريكية... وأن صمت العديد من الدول الأوروبية (الديمقراطية) مشاركة بديمومة هذه الجريمة... واستمرار تعديات القوي.. ضد الشعوب المستغلة والمنهوبة والمهجرة التي دافع عنها دوما جوليان أسانج بالوثائق السرية التي فضحها ونشرها... وأن أيام جوليان أسانج.. بأنوار حرية حقيقية كاملة... بالوضع الانتقامي الأمريكي ـ البريطاني... غير منتظرة.. ويا أسفي وحزني... غير مأمولة...أقسم لكم بأنني لما سمعت البارحة صباحا.. أن القاضية البريطانية لما نطقت نشرة حكمها المقلق الطويل.. ولما وصلت للنهاية بقرار عدم نفيه وتسليمه للولايات المتحدة الأمريكية.. بكيت فرحا... ومضيت عدة ساعات صفاء وسعادة.. كأنني داخل بالون أوكسيجين.. ولكنني لما تابعت مساء البارحة الصحف الأمريكية والبريطانية والفرنسية.. ورأيت أنه سوف يبقى بالسجون البريطانية... صــعــقــت... وانتابتني رجفة مرضية.. وصرخت.. ولم أنم طيلة ليلة البارحة.. متابعا تأكيد الخبر.. أنه سوف يبقى بالسجن.. كأنه ابني.. وكم غضبت من كبرى الصحف.. والتي أوردت بقاءه بالسجن ببريطانيا.. دون أي تعليق.. ولا أية نبرة ثورة أو اعتراض.. لم أشعر أنهم يشاركونني ألمي وغضبي... كأنهم بماخورة أفيون.. يخدرون خوفهم من التهديدات.. أو ضياع مدفوعات الإعلانات الغبية ......
#ننسى
#جوليان
#أسانج
#Julien
#ASSANGE
#...حذرا
#العدالة
#البريطانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704976
غسان صابور : لكي لا ننسى Julien ASSANGE... حذرا من العدالة البريطانية...
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور لكي لا ننسى Julien ASSANGE...حذرا من العدالة البريطانية... بعدما قررت محكمة بريطانية خاصة بعدم السماح بنفي وتسليم جوليان أسانج.. مؤسس موقع Wikileaks.. والذي نشر آلاف الوثائق السرية التي فضحت سياسة الولايات المتحدة الأمريكية وكل حروبها الاعتدائية خلال عشرات السنين الأخيرة.. وحلف الأطلسي.. ودول أوروبية تطبق وتنبطح دوما تجاه السياسة الأمريكية.. ها هي نفس المحكمة ترفض البارحة إطلاق سراحه وإعادة جواز سفره الأسترالي.. مقررة بقاءه بالسجن.. بنفس الظروف التي أدت إلى انهياره الصحي.. النفسي والجسدي.. بحجة أنه قد يهرب من بريطانيا... بانتظار وصول اعتراض ممثلي الولايات المحكمة على الحكم الضي أصدر بعدم نفيه.. وتقديم التزامات قانونية أةوسع باتجاه التسليم والنفي... تغيير قرار جذري لصالح ومراضاة للولايات المتحدة الأمريكية... يعني أنها تتابع الدوس على جميع القوانين الديمقراطية البريطانية.. انبطاحا على الوحل.. لمراضاة الرغبات الأمريكية التي تنتقم بجميع الوسائل اللاإنسانية والغير مقبولة عالميا.. لدى النادر من الأحرار الذين لا ينبطحون أمام سياستها الاعتدائية...مما يعني أن هذا القرار الجديد.. يعكس الأول كليا.. ويعيد إلى تحت الصفر.. وبلا تفسير.. ولا مدة معينة.. آمالنا بعودة جوليان أسانج إلى عالم النور والحرية... وأنها سوف تتركه معرضا للموت.. حتى يصمت أمل الأحرار بالاعتراض على الضيم العالمي.. تشجيعا لمؤسسات العولمة العالمية التي تزرع مصالحها الرأسمالية والاقتحامية.. واغتصاب حقوق الحياة والموت.. حيث تشاء... يعني أن كلمات حرية.. أو ديمقراطية.. والتي يبيعنا الغرب إياها.. معلبة.. كالهامبورغر أو الكوكاكولا.. لا طعم لها ولا لون.. كجميع بالونات إعلامها ودعاياتها وإعلاناتها السياسية المخدرة.. لخنق البشر.. وسوقهم واستعبادهم.. ونهب ما ينتجون بعرق جبينهم... بأبخس لقمة عيش...القرار البريطاني بإعادة Julien ASSANGE لزنزانته الضيقة من جديد.. تعسفا.. وضد جميع القوانين المدنية والإنسانية.. وصمة عار على جبين الديمقراطية البريطانية.. والتي تثبت أن سياستها.. إن كانت محافظة أو عمالية.. سوف تبقى وصمة عار قذرة.. قذرة جدا.. على جبين تاريخ دولتها الهرمة.. وذلك رغم اعتراض ملايين الأحرار الذين وقعوا وصرخوا اعتراضهم على هذا القرار المخزي بالعالم... وعلامة ضياع قرارها الحر.. تجاه الرغبات والأوامر الأمريكية... وأن صمت العديد من الدول الأوروبية (الديمقراطية) مشاركة بديمومة هذه الجريمة... واستمرار تعديات القوي.. ضد الشعوب المستغلة والمنهوبة والمهجرة التي دافع عنها دوما جوليان أسانج بالوثائق السرية التي فضحها ونشرها... وأن أيام جوليان أسانج.. بأنوار حرية حقيقية كاملة... بالوضع الانتقامي الأمريكي ـ البريطاني... غير منتظرة.. ويا أسفي وحزني... غير مأمولة...أقسم لكم بأنني لما سمعت البارحة صباحا.. أن القاضية البريطانية لما نطقت نشرة حكمها المقلق الطويل.. ولما وصلت للنهاية بقرار عدم نفيه وتسليمه للولايات المتحدة الأمريكية.. بكيت فرحا... ومضيت عدة ساعات صفاء وسعادة.. كأنني داخل بالون أوكسيجين.. ولكنني لما تابعت مساء البارحة الصحف الأمريكية والبريطانية والفرنسية.. ورأيت أنه سوف يبقى بالسجون البريطانية... صــعــقــت... وانتابتني رجفة مرضية.. وصرخت.. ولم أنم طيلة ليلة البارحة.. متابعا تأكيد الخبر.. أنه سوف يبقى بالسجن.. كأنه ابني.. وكم غضبت من كبرى الصحف.. والتي أوردت بقاءه بالسجن ببريطانيا.. دون أي تعليق.. ولا أية نبرة ثورة أو اعتراض.. لم أشعر أنهم يشاركونني ألمي وغضبي... كأنهم بماخو ......
#ننسى
#Julien
#ASSANGE...
#حذرا
#العدالة
#البريطانية...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704972