الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عامر عطو : حمامه السلام تطير في حوش البيعه وتفتح ابواب السلام
#الحوار_المتمدن
#عامر_عطو من مكان مستباح للجميع من مكان ينشط فيه الفساد والقتل والدمار من مكان لا يجد شعبه مكان لهم ومن مكان يحاول النهوض ولكن لا يجد من يساعده على النهوض من مكان يصعب على ابنائها المغتربين والمهجرين الرجوع اليه , نجد رجل السلام رجل المحبه رجل التواضع رغم ما يعانيه من ألم وصعوبة في التنقل والحركة بسبب ظروفه الصحية ورغم وجود الوباء الذي اجتاح العالم كل ذلك لم يثنيه أو يؤخره عن موعد قدومه الى العراق الجريح ,انه البابا فرنسيس اسمه أصبح شعار للعراقيين واسمه أصبح رمزا للتواضع والمحبة لقد علمنا أنه مهما كان الشخص في منصب كبير و مهما كان سنه كبير لكنه يجب ان يكون متواضعا و يقف إلى جانب الصغير والفقير وحضوره للحج في العراق ما هو الا وقفه نحن غافلون عنها فالمكان الذي ذهب إليه هو نقطة انطلاق العالم هو بداية الشجرة التي انطلق منها العالم . فالنبي إبراهيم هو أبو الجميع وعلينا نحن ان نرجع الى هذه النقطة و نكون اخوه وان نكون ابناء ابراهيم . ......
#حمامه
#السلام
#تطير
#البيعه
#وتفتح
#ابواب
#السلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712334
منى حلمي : تحول التراب الى ذهب وتفتح الأبواب المغلقة
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي -------------------------------------------------تتمتع «السُلطة»، بجاذبية طاغية، لا تقاوم. ِسحر، يجعل البشر، يفعلون كل شىء ممكن، وكل شىء غير ممكن، أيا كان نوع السُلطة.. سُلطة طبقية، سُلطة دينية، سُلطة ذكورية، سلطة فكرية. «السُلطة»، فى العالم كله، لها «كاريزما»، والتى تعنى الهدية، أو المنحة، أو الهبة، التى تأسر القلوب، وتبهر العقول. واذا كان كل شىء مباحا فى الحب وفى الحرب، هكذا الأمر، أيضا، مع السُلطة، التى لا تعترف بأى خطوط حمراء.التجسس على خصوصيات الآخرين، الأعداء منهم والأصدقاء.. استخدام الأسرار الأسرية، والعائلية، للفضح والتشهير، ولكسب المزيد من الأصوات المؤيدة.. والقتل.. التهديدات فى جميع أشكالها.. اتهامات بالكفر.. إدانات بالخيانة والعمالة.. شائعات فى كل مكان.كل أنواع ودرجات اللاأخلاقية تصبح «أخلاقية»، طالما أنها تقرب المسافة إلى مملكة الُسلطة. بعض الناس، يقولون لا تلوموا منْ يسعى إلى أى نوع من أنواع السُلطة، فهى تفتح الأبواب المغلقة، وتحول التراب إلى دهب، ولها هيبة مهابة من الجميع. السُلطة هى «كلمة السر» للعبور رغم المحظورات، والألغام، ولا تعترف بالمستحيلات، والممنوعات. لهذا أكره لعبة السُياسة، التى تفقد البشر، أجمل وأنبل ما بداخلهم، وأقوى ما فى إنسانيتهم، من أجل «السُلطة». السياسة لا تتكلم لغة المبادئ، التى تنمى فى الإنسان إنسانيته، ومحبته للناس والعمل من أجل درجة أعلى من الرقى الحضارى. ولكن لغة المصالح «الزئبقية» المتلونة.السياسة فى كل العالم شعارها «العب بالذى يجعلك تغلب»، حتى لو كان اللعب التحالف مع محتل، أو خائن، أو جاسوس، أو مرتزقة الإرهاب الدينى، والإرهاب الثقافى، والإرهاب الدينى، والإرهاب الذكورى، والإرهاب الإعلامى.أى شعار هذا؟!.. وإذا تصادف أن صاحب السُلطة، فى أى مجال، يرفض التعامل بهذا الشعار، فإن منْ حوله سرعان ما يتآمرون، ويخططون لإقصائه بعيدًا عن صلاحياته. مهمة كل إنسان أن يجعل شعاره ليس «ما أغلب به ألعب به». ولكن «ألعب بما يجعلنى أكثر إنسانية ودفاعا عن العدالة، وأكثر تشبثا بالحقيقة، وبالحرية»، حتى لو خسر بعض المعارك، أو بعض جولات إحدى المعارك.إن خسارة المعارك أهون بكثير من خسارة الإنسان معركة الحرية، والعدل، والحقيقة. من قراءة التاريخ، يتأكد لى دائما، أن الذين ساهموا فى الارتقاء بالحياة، نساء، ورجالا، فى مختلف المجالات، كانوا منشغلين بكيفية مقاومة الظلم، والامتناع عن تحويش الفلوس على جثث الآخرين، وعدم الاستسلام للقبح، والمهانة، وليس الانشغال بتملك «السُلطة»، من أى نوع.هل يمكن أن يأتى يوم، تتغير فيه لعبة السياسة، من الشعارات الزئبقية، إلى المبادئ، التى تعلى من القيم الإنسانية، وتتخلص فيه من الأشياء، التى جعلتها فعلا «لعبة»؟. هل نعيش إلى يوم نرى الشخصية السياسية، بـ «وجه واحد»، لا وجهين، أو ثلاثة وجوه؟.هل يسمح الزمن بأن نعاصر امرأة، أو رجلا يشتغل بالسياسة، ولا يفصل بين الخاص والعام. بين «القول والفعل»؟.. حياته فى تكامل، وتناغم، واتساق؟.. ما يظهر منه، فى سهرة على العشاء، هو نفسه ما يظهر منه، تحت قبة البرلمان؟.. إنسان أمين، صادق، نزيه، مبدع، شخصية لا تناقض فيها؟.. ليس هناك ما يخجله، أو يتبرأ منه، أو يتستر عليه؟.هل نطمح، فى يوم، نعطى رئيس أحد الأحزاب السياسية، «وسام الاحترام»، لأنه المثل الأعلى، فى استقامة الأخلاق، وثبات المواقف؟. هذه هى إحدى أمنياتى، ونحن نستقبل عاما جديدا . بل هى أمنيات كل الشعوب التى تشتاق إلى مفاهيم أكثر سلاما، وتسامحا، ونبلا، ......
#تحول
#التراب
#وتفتح
#الأبواب
#المغلقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742116