الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود سلامة محمود الهايشة : الثغرات القانونية واهم الدفوع فى قضايا المخدرات . واخلاق المحاماة وسبيلها لتحقيق العدالة بين الواقع والتطبيق. وما الفرق بين الحيازة والأحراز والتعاطي والاتجار في المواد المخدرة على اختلاف انواعها؟!
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة دائما نسمع بين العوام من الناس بأن هذا المحامي شاطر في الجنايات.. طيب ليه هذا المحامي شاطر يا ناس .. فيقولون بأن أخرج هذا التجار أو ذات من قضية كبيرة جدا جدا .. وما هي المشكلة .. المشكلة أنها قضية مخدرات ... وعن هذا الموضوع -كتب: أيمن محمد عبداللطيف: - الثغرات القانونية واهم الدفوع فى قضايا المخدرات . واخلاق المحاماة وسبيلها لتحقيق العدالة بين الواقع والتطبيق. وما الفرق بين الحيازة والأحراز والتعاطي والاتجار في المواد المخدرة على اختلاف انواعها؟!الدفوع القانونية في قضايا الجنايات من تعاطي والاتجار في المخدرات بأنواعها :كيفيه استخراج الثغرات القانونية باختصار وكيفيه منعها لتحقيق العدالة ...واستهل الحديث . بكلمات العظيم الراحل السنهورى باشا الاب الروحى للقانون حيث قال عن المحاماة .مهنه العظماء .أجمل ما قال الدكتور السنهوري في المحاماة.فهو يقول في إحدى مذكراته :المحاماة فن قبل ان تكون مهنة .. ليس المحامون محامين كلهم بالضرورة ... فليس كل المصاديق تمثل مفاهيمها .. ليس عمل المحامي فقط معرفة القانون ، فالكثير يعرف النصوص حتى من غير المحامين ، لكن حقيقة دور المحامي تكمن في دراسة الوقائع كدراسة القانون والنظر إلى ما يمثل هذه الوقائع في نصوص القانون ، على المحامي الانتقال إلى الوقائع المهمة في القضية فالقاضي أعلم بالقانون.المحاماة فن الحجة والجدل والبرهان والإقناع، فقد كان رواد الفلسفة محامين بما يملكون من حجج ولغة عالية ونظرة ثاقبة .. وكثير من الشعراء كانوا محامين بما يمتلكون من أدوات اللغة والبلاغة والفطنة ، فليس عمل المحامي الفصل في النزاع إنما هو عمل القاضي.ليس من عمل المحامين قلب الثوابت أو تظليل الحقائق ، فلا تشعر بالفخر كثيراً عندما توزع الرشاوى لكسب القضايا لأنك أصبحت مجرماً بسبب مجرم فأنت إذن مثله لأنك تخسر ذاتك لتربح قضية ....فالقضية رابحة و ستكون انت الخاسر .....ان تسرق حقوق زملاءك المحامين و ان تنافسهم بصور غير مشروعة فهذا أقرب للدناءة و أبعد ما يكون من الأخلاق الرفيعة التي هي أساس مهنتك ....لا تكذب و لا تعطي الوعود فإنك لستَ صاحب قرار فأنت لستَ مسئولا عن النتائج ....و قبل ذلك كله كن أنســانا لتكن محامياً ...#خلاصة_الرأيلا تكسب دعوى وتخسر نفسك.اولا . تتكون اى جريمه من ثلاث اركان وهى ..اركان الجريمه ::•تتكون الجريمة من 3 أركان : الركن القانوني: يعتبر تواجده في كل جريمة امراً بديهياً, فمن غير المتخيل وجود جريمة من غير ركن قانوني (أي نص يجرمها) فتحديد هذا الركن سهل و لا يثير أي صعوبة , فمتى توافر فعل الاعتداء نبحث عن نص قانوني يجرمه . فإذا توافر هذا النص جرمنا الفعل, و في حال عدم توافره نزيل عن الفعل صفة الجريمة تطبيقاً لقاعدة لا جريمة و لا عقوبة من دون نص.الركن المادي :يقوم الركن المادي للجريمة على ثلاث عناصر و هي:الفعل و هو النشاط الجرمي أو السلوك الإجرامي.النتيجة و هي النتيجة الضارة التي تنجم عن هذا الفعلعلاقة السببية و هي العلاقة التي تربط بين ذاك الفعل و بين تلك النتيجة.الركن المعنوي: إذا كان الركن المادي للجريمة يمثل الجانب الموضوعي و يعبر عن النشاط المادي للفاعل , فإن الركن المعنوي يمثل الجانب الذاتي للجريمة و يعبر عن الصلة بين النشاط الذهني للفاعل و بين نشاطه المادي.و الركن المعنوي يعد متوفراً متى صدر الفعل عن إرادة آثمة. و على ذلك فإن دراسة الركن المعنوي يعبر عن دراسة العلاقة بين إرادة الفاعل من جهة و بين الفعل ال ......
#الثغرات
#القانونية
#واهم
#الدفوع
#قضايا
#المخدرات
#واخلاق
#المحاماة
#وسبيلها
#لتحقيق
#العدالة
#الواقع
#والتطبيق.
#الفرق
#الحيازة
#والأحراز
#والتعاطي
#والاتجار
#المواد
#المخدرة
#اختلاف
#انواعها؟!

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674774
عبد الخالق الفلاح : الانفتاح والتعاطي وتحليل العلاقات
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح تنمية القدرات الفكرية والبحثية في التعاطي مع القضايا وانعكاساتها ودراسة مقررات التخصص في القضايا المنهجية والنظرية المحورية في مجالاته المعرفية المختلفة يمكن أن تكون نعمة كبرى ، إذا ما كان يؤخذ منها عن وعي ومعرفة وتخطيط . وهذا يقتضي أن يكون هناك مقاييس خاصة تقاس بها الأمور ، ويحكم بها على ما هو نافع وما هو ضار . فليس كل وافد من الخارج جيداً ينتفع به ، ويتلائم مع بيئتنا ومتطلبات حياتنا . وينبغي أن نتذكر أننا لسنا أمة دخيلة على التاريخ والحضارة تأخذ من الآخرين دونما تمييز . والامم العريقة أعطت الكثير للمجتمع البشري، ولا يكون الانفتاح بلبس لباس وأكل طعام ونطق لغة لسان، بل بفهم لغة عقله وتحليلها وتفكيكها وتطويرها و أساليب التحليل الكمي والإحصائي والقياس واستطلاعات الرأي من خلالها ومعها يتحقق ليس فقط تحليل العلاقات بصوره المختلفة – و يمكن التنبؤ أو الاستشراف أو الوقوف على طبيعتها من خلال المعطيات المتاحة في حالة تحقق شروط أو افتراضات التحليل دون حدوث أحداث قاهرة أو فوق مستوى التوقع، مع وضع وتحديد البدائل في حالة تغير الظروف والأحوال أو الافتراضات التي بنيت على أساسها تلك الدراسات و فضلًا عن تناول السياسة بجميع اللوانه والابتعاد عن العنف السياسي الذي يتصاعد يوماً بعد يوم لدوافع حقدية فردية وليست أيديولوجية وتقف ورائها سياسات دول ويجب ان لا يتوقف الشخص السياسي في نقطة انية معينة منها فقط ، انما عليهم الانتقال الى ما يخبئ ورائها و القراءة الأولية لخارطة التحول والانعطاف في السياسات للدول الإقليمية والتي اتسمت خلال السنوات الخمسين الماضية بالتوتر وعدم الاستقرار والتأزم تحرق اليابس والأخضر فيه . إن السلاح الأقوى بيد الانفتاح الحضاري هو العلم والحداثة التي لا تجعل من الدين تقليداً بالياً يفضحه العلم والتطور والتمدن والصياغة الجديدة للتركيبة المجتمعية المعولمة التي ستفضح السلبيات التي طرأت على الدين شيئاً فشيئاً وتمنح انصاره خصوصاً في المجتمعات الأكثر نمواً ومعرفة. الانفتاح هو الطبيعة البشرية التي تجمع بين القيمة الأدبية والقيمة الجمالية، الانفتاح يكرس الشفافية، ويشحذ إرادة الناس للصقل من خلال تزويدهم بحقائق جذابة، ومعلومات دقيقة تحفزهم على البحث والتفكير، للوصول إلى تقديراتهم وأحكامهم على الأحداث، مع القدرة على التحليل، فمن خلال الانفتاح يتحقق النجاح وهي سمة من سمات الثقافة والحضارة التي هي ذروة الإنسانية.ومن خلاله يستطيع الفرد الغوص في خبايا النفس ووصف تحولاتها والسمو نحو الفضيلة، ويقال إن الانفتاح يبدد الحواجز الدلالية أمام الكلمات التي نختارها ونستخدمها، وقد يتسبب المعنى الذي نعلقه بها في بعض الحواجز أمام التواصل مع الآخر، وقد تعني الكلمة نفسها أشياء مختلفة لأناسٍ مختلفين، بناءً على ذلك يجب العمل على تطوير عملية الاتصال؛ وهي مهمة عملية تتطلب جهداً ومهارة من جانب المنفتحين،إنّ الانفتاح الواسع والذي ينطوي تحت هذه المفردةِ من اختلاط النّوعين بشكلً كامل بلا مُحدداتٍ خاصةٍ بنا، أو مظاهرِ الصّخب والاحتفالِ العارمة وكل ما يشبِه هذا، ليس أداةً تليقُ باي مجتمع متحضر ومحاولات القفز عاليًا في الهواء بلا أيّ ضماناتٍ لا تعتبر سوى انتحار،ولا يمكننا تغيير هذا الحال بنسخ مظاهرِ تحمل الحضارات السطحية، بل بالاستفادة من جوهر تجارُبها ومناهجها التي تتناسب مع قيمنا ، ومن مناهجنا وتجاربنا التاريخيّة .ان الانفتاحات السياسية من الأمور المهمة و الاختلاف والتناقضات الفكرية التي يتحتم على أفرادها ومجموعاتها التفاعل مع وجود التناقضات الأخرى قد تجد حلولاً أخرى لحدوث علاقات سلم ......
#الانفتاح
#والتعاطي
#وتحليل
#العلاقات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747286
امال قرامي : «أهل الهشاشة» بين التناول الدرامي والتعاطي الإعلامي
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي تحوّل شهر رمضان في العشريات الأخيرة، إلى مناسبة لتكريس ثقافة الاستهلاك في مختلف أبعادها: استهلاك كمّ هائل من المسلسلات التي تُلهي الناس عن التفكير في قضايا شائكة تتصل بتحصيل القوت والدواء واسترجاع الحقوق المنهوبة والعبادة والنقاش حول الديمقراطية، والانقلاب، والشرعيات، والنظام الانتخابي والاستشارة، والفكر والثقافة...فتتحوّل وجهة النقاش ويغدو الزواج العرفي، وتعدّد الأزواج حديث الناس. ومرّة أخرى تكون «قضايا النساء» في الصدارة إذ كلّما ضاق الحال وتأزّمت الأوضاع لاذ القوم بمعين عزيز عليهم يغترفون منه ما لذّ وطاب(العري، الخيانة، الانحطاط الأخلاقي...).ولا يستقيم عرض المسلسلات بالطبع،دون فيض من الإعلانات التي تدعوك إلى إشباع البطن والإسراف والتبذير مع أنّ السياق يستدعي التعبّد والروحنة، وترشيد الاستهلاك لمواجهة الأزمة الاقتصادية وغلاء المعيشة. وما إن تنتهي «وصلة الإعلانات والمسلسلات» أو حصّة تخدير وتنويم الحسّ والضمير والعقل والوعي حتى تنطلق المقاهي في استقبال الزبائن ليستهلك كلّ واحد/ة ما لذّ وطاب... «وكلّ قدير وقدرو».وعندما تتأزّم الأوضاع يكون أهل الهشاشة أوّل فئة مستهدفة قابلة للتوظيف والكسب فيتنافس البعض لتحقيق السبق الصحفي أو الإثارة buzz ولا عجب في ذلك فالمبدأ الراسخ لدى بعض منتجي المسلسلات ومنشطّي البرامج الإذاعية والتلفزية هو: أنّ «تعاسة البعض تصنع سعادة الآخرين». ويترتّب عن ذلك تحويل الاستثمار في مآسي شرائح من التونسيين/ات إلى تجارة مربحة ‘حلال’ بل هي عمل يثاب عليه المرء. وليس بين تجّار الدين والمتاجرين بقضايا المهمّشين والمنسيين واللامرئيين في اعتقادنا، فرق.لاشكّ عندنا أنّ طرح قضايا أهل الهشاشة ضرورة لا غنى عنها وهو شكل من أشكال الانخراط في الشأن العامّ بلفت الانتباه إلى معاناة الفئات التي لا تملك صوتا. غير أنّ الإشكال هو في طريقة ‘المعالجة الفنية’ والتعاطي الإعلامي والأهداف المرسومة (المعلن عنها والمضمرة) والفئة المستفيدة من إثارة مسائل معبّرة عن هشاشة النساء وكلّ الفئات التي سحقتها بنى الهيمنة والمناويل الاقتصادية المرتبطة بالنيوليبرالية.إن تحوّل «البرباشة» إلى موضوع عمل درامي يتطرّق إلى معاناتهم ويصف مشاعرهم أو إلى موضوع «حوار إذاعيّ» يبني صورة لهم/نّ باعتبارهم/نّ فئة ‘غريبة’ تمّ’ اكتشافها’’ ووظّفت لإحداث صدمة لدى المجتمع معناه أنّك تنصهر في نسق تمثيل الآخر(représentation)وتتكلّم نيابة عنه «مناسباتيا». أمّا إذا أعنى أحدهم موضوع التهميش فدعا ‘برباش أو برباشة’ للحديث عن نفسه فإنّ الدعوة تكون في الغالب،مسيّجة بأهداف ومحكومة بخطّ تحريري يجعل الأسئلة موجهة لخدمة مصلحة المستجوِب لا المستجوَب.وانطلاقا من هذا التناول البرغماتي والسطحيّ أحيانا حُقّ لنا أن نتساءل ماذا جنى أهل الهشاشة من وراء هذه المشهدية أو العرض؟ هل أنّ طرح قضاياهم بهذه الطرائق ساهم في إثارة نقاش مجتمعيّ معمّق والدفع باتجاه مساءلة واضعي السياسات ومحاسبة من فرض مناويل اقتصادية حوّلت الآلاف إلى ضحايا بنى الهيمنة؟ وكيف لنا أن نفهم حيوات أهل الهشاشة بمعزل عن السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي ومناهج التربية والتعليم والنظام الصحي ؟ وإلى أيّ مدى ساهم هذا التناول لقضايا أصحاب/ات الهشاشة في الكشف عن التقاطع بين الفقر والطبقة والسنّ والجندر والإعاقة والدين؟ وما علاقة «البرباشة» بأزمة كوفيد19 تلك التي جعلتنا نعي أنّ سلامة كلّ فرد متصلة بسلامة الآخرين وأن لا نجاة إلاّ بالتفاني في رعاية الآخرين والتطوع لخدمتهم؟ وهل نجحت هذه المعالجة الدرامية /الإع ......
#«أهل
#الهشاشة»
#التناول
#الدرامي
#والتعاطي
#الإعلامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752879