الحوار المتمدن
3.05K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالجواد سيد : كوفيد وإبراهيم والطواغيت، والشرق الأوسط الجديد
#الحوار_المتمدن
#عبدالجواد_سيد كوفيد وابراهيم والطواغيت، والشرق الأوسط الجديد إن هذا العام ليس كسائر الأعوام ، عبارة كثيراً مارددناها فى آخر كل عام ، لكنها قد تكون حقيقية هذا العام بالتحديد ، حيث هبط علينا كوفيد من الجحيم ، فأربك حياتنا التى لم تكن فى حاجة إلى مزيد من الإرباك ، مع ذلك وبصرف النظر عن معاناته وضحاياه ، فقد خرجنا منه ببعض الدروس ، أن مصير الإنسان واحد ، وأن دور الدولة لم ينتهى بعد فى التاريخ ، ولن ينتهى فى المستقبل القريب، وعلى العكس من ذلك ، فقد خرجت الدولة القوية كالمؤسسة الوحيدة الكفيلة بمساعدة الإنسان فى الحياة، الدولة القوية التى توفر الخبز والحرية، فليس بالخبز وحده يعيش الناس ، وإقترحنا أن الدولة الإشتراكية الديموقراطية هى أنسب الدول حتى الآن. وفى نفس سياق المعاناة ، إستمر صراعنا مع ميراث سيدنا إبراهيم المعتاد، الديكتاتورية والإستبداد فى كل مكان ، طواغيت الشرق الأوسط الإبراهيميون يحكمون كأنصاف آلهة ، ويخنقون الناس فى السجون ، ويقطعونهم بالمناشير، ويقومون بالتحديث وبالإصلاح الدينى فى نفس الوقت الذى ينهبون فيه أموال وأرواح مواطنيهم التعساء ، طواغيت معروفون دون ذكر أسماء ، فبسبب عروشهم المزينة بالدماء ، يضرب العنف الإبراهيمى فى كل مكان، من مجازر غرب إفريقية إلى تفجيرات أفغانستان وسيناء ، وحالات دهس وقطع رؤوس ، هنا وهناك، وسؤال حائر، لماذا ومحاولات لتفكيك هذا التراث ، على غرار المثل الشائع ، إن رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة ، والتى لا نعرف بعد كم قطعنا منها من أميال أو أمتار؟ الأمر الجديد هذا العام أن أبناء إسحاق قد نجحوا فى الدخول إلى السباق المحموم للسيطرة على الشرق الأوسط المقدس فى تراث إبراهيم ، وبعد أن فتح لهم محمد بن زايد الباب ، باب الشيطان ، يتقدمهم بنيامين نتنياهو، الفاسد، الآيل للسقوط ، بعرض سخى ، التطبيع وتاخد كام ، تاخد كام وتنسى فلسطين، وتنسى الغلابة والجيران، وتنسى مبادرة السلام العربية، وكل هذا الكلام ، السلام مقابل السلام ، السلام سلام الأقوياء ، ونحن أقوياء، وسوف نأخذك معنا لعالم الأقوياء، التكنولوجية والمشاريع الإقتصادية المشتركة ، والأحلام والأوهام ، السلام مقابل التطبيع فى ذمة التاريخ ، السلام مقابل السلام هو العهد الجديد، فلتقبله أو لتذهب للجحيم. حمل عهد نتنياهو الجديد معه وجوهاً جديدة ، لم يكن لها مكان فى عالم السياسة قبل اليوم ، كوشنر وإيفانكا اليهود المبشرين بحروب السيطرة ، ومجد يهوه ، وسليمان وداوود ، دونالد ترامب المدعوم من تيارالإنجيليين المسيحيين اليمنيين ، حلفاء اليمين اليهودى، والمبشرين أيضاً بحروب السيطرة ومجد يهوه وسليمان وداوود ، و سؤال كبير بدأ يطرح نفسه على الشرق الأوسط المنكوب بتراث إبراهيم ، هل المسيحيون أيضاً إبراهيميون، ألم يتجاوزوا العهد القديم، والأساطير منذ زمن جيفرسون والآباء المؤسسين ، أليست المسيحية فى النهاية دين محبة ومصالحة وسلام بين الناس ، على الأقل فى حدود النصوص ، ألم ينتهى هذا التاريخ ، أم أننا يجب أن نعيد النظر فيه من جديد ، لنضعه أو نستثنيه ، من كفاحنا الطويل ، ضد تراث إبراهيم؟ ......
#كوفيد
#وإبراهيم
#والطواغيت،
#والشرق
#الأوسط
#الجديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700866
مروان صباح : الصراع على إرث إبراهيم، وثنائية سقراط وإبراهيم ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / لا أعرف&#129335-;-‍&#9794-;- كم عدد هؤلاء الذين يمتلكون مفاتيح &#128273-;- لكي يُديروها في هذا القفل ، على الرغم أن العالم العربي حسب التصنيف الدولي يعتبر من العوالم التى تعاني منذ سقوط الدولة العباسية من الأمية التى تصل إلى سبعين في المئة ، بل يعاني ايضاً من الاختصاصيين في مجال المعرفة الفلسفية ( الغربية ) وتطورها وتطور دياناتها وكيف نشأت التحالفات لاحقاً ، فإن الجهل في هذا الجانب يصل إلى تسعين بالمائة ، حتى النسبة ربما تزيد عن ذلك ، وبالتالي ، أصبحت المؤسسات الجامعة لأصناف المثقفين ملتبسة وتحتاج بصراحة &#128566-;- إلى الفكفكَّ ، بالطبع أثناء فكفكتها سيكتشف المفكك أنها طبقية ، لأن الثقافة والملتصقين بهذه المهنة ، من الصعب وليس بهذه السهولة لهم العودة إلى صفوف العامة بعد اكتشافهم أنهم ليسوا بعدين عنهم ، كانت المرحلة الانتقالية في بداية السبعينيات من القرن الماضي قد شهدت تحولات جذرية لكنها بنيت على الفكر الهامشي ، لم يكن هذا الفكر يدرك حجم الضرر الذي سيحدثونه لاحقاً ، على سبيل المثال ، كان الفارق بين المصطلحين الزيارة والانتصار في المناهج الدراسية واضح ويهدف إلى تكريس في الذهنية العربية على مصطلح الانتصار ، لأن عندما المناهج الدراسية والسياسيين معاً يرددون أمام الأجيال الجديدة عاد السادات إلى القدس زائراً وتحذف عودة صلاح الدين كمنتصراً ، فإن التغير هنا &#128072-;- ، لم يكن مصادفة أو أنه أمر عابر ، بل هذا المتغير الذي أخذ جهداً من جانب فلاسفة علمانيين وتنويريين جمعوا الطريقتين ، طريق أثينا وطريق أورشليم لكي يتمكنوا من إحداث التغيرات . هذه الخلاصة لا تمحي أبداً مع ذلك ، حقيقة الإنسان الشاهد ، تلك العينة التى تُعبر عن شرائح عريضة في الغرب أو ايضاً في الشرق ، أخذت هذه المجتمعات تتأقلم يوماً بعد الأخر بالسرديات التاريخية ، على الرغم من أن الجميع يعيد نسبه وانتمائه إلى النبي إبراهيم عليه السلام ، كونه أب للجميع ، لكن الإتفاق هنا &#128072-;- والاختلاف هناك &#128072-;-، تحديداً على تسمية المدينة المقدسة وبُعّدها التاريخي بين القدس العمرية أو أورشليم الموسوية أو أورشليم العيسوية ، لم تكن البداية ، فالمعركة نشأت عند الزوجتين ، أبناء الجارية وأبناء الموعودة ، فالقدس المحمدية أو القدس العمرية كما يصفها الغرب ليست سوى مرحلة كان الغرب فيها بإجازة عن كتابة &#9997-;- التاريخ ، وبالتالي توقفت أورشليم في الغرب إلى ما قبل القدس العربية ، وتجدد الخلاف مرة أخرى بعد نجاح مشروع التنوير في أوروبا ، الذي أعاد ذلك ، استحضار الخلاف حول هوية القدس أو اورشليميتها ، إذا ما كانت عربية أو توراتية أو أنجيلية .في الصياغة المخففة أو الخلوقة أو الدمثة أو الملطفة ، كما أنها خلاصة أخرى لا تتقاطع ، حتى أنها لا تلمس تلك الحقيقة الأخرى الاحتياطية ، مازالت المدينة المقدسة تترنح تحت وطأة الاشتباك الايدولوجي ، وربما يتساءل المرء هكذا ، لم يكفي قرون من التعايش والجيرة والمتاجرة والعمل والسياسة والدبلوماسية لكي تذوبان الثقافيتين المختلفتين في ثقافة واحدة &#9757-;- ، وبالتالي ، ما يفكر&#129300-;- به العربي من عقائد قرآنية ، خلف جدار ملاصق لجدار يهودي مجاور ، يقابله فكر أخر ليهودي يفكر &#129300-;- بعقائد توراتية ولاهوتية ، بل أدبه وحكاياته أقرب إلى قلبه لمن هو وراء الجدار ، على الرغم أن جميع المختلفين عقائدياً ، على الأقل منذ 1400 عاماً يعيشون في المدينة دون الوصول إلى حل جذري يزيح ما راكمه التاريخ من صراعات على الانتماء للأب أو أفضلية الأم ، وهذا يدفعنا إلى طرح سؤالاً عميقاً حول التفاهمات التى ج ......
#الصراع
#إبراهيم،
#وثنائية
#سقراط
#وإبراهيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717504
احمد موكرياني : قمة محور القتلة: فلاديمير بوتين وإبراهيم رئيسي ورجب طيب أردوغان
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني في سنة 2002 أطلق المجرم بحق الإنسانية وبحق العراقيين بشكل خاص الرئيس الأمريكي الاسبق جورج بوش الأبن مصطلح "محور الشر" على العراق وإيران وكوريا الشمالية، ولم يكن المصطلح من ابتكاره لأنه أغبى من ان يبتكر مصطلح سياسي جديد، ولكن الذي ابتكره هو كاتب خطاباته ديفيد فروم، ففصل من عمله بعد إعلانه للملكية الفكرية لهذا المصطلح.فمن هم محور القتلة:1. فلاديمير بوتين: ضابط خريج مدرسة KGB في الزمن الاتحاد السوفيتي، يحكم روسيا لأكثر من عشرين سنة وتخيل بفكره المريض في ان يقوم بغزوة سريعة لأوكرانيا ويسجل نصرا كبيرا ليفرض نفسه رئيسا على روسيا مدى الحياة كما فعل الرئيس الصيني شي جين بينغ وقادة الاتحاد السوفيتي او الى ان يُخلع بالقوة من منصبه من قبل مساعديه كما فعلوا باللذين قبله، ولكنه فشل في تحقيق نصر سريع رغم استخدامه لترسانته العسكرية الكبيرة في تدمير البنى التحتية والمصانع والأسواق المركزية في أوكرانيا وفي قتل المدنيين والأطفال بغير حق، فخسر حلمه في الرئاسة مدى الحياة وخسر سمعته وسجل مع قائمة الطغاة وقتلة الاطفال في الوثائق التاريخية، ولا اظن ان روسيا حرا يفتخر برئيسه الحالي بوتين.2. إبراهيم رئيسي: رئيس النظام الإيراني المذهبي المتطرف والمدمر للدول والشعوب إيران والعراق وسوريا ولبنان واليمن ومتهم بإعدام الآلاف من المعارضين الإيرانيين في سنة 1988، عندما كان مدعي عام في النظام الإيراني الحالي، فقد كشف القاضي الإيراني السابق حميد نوري عند محاكمته في السويد عن دور إبراهيم رئيسي في اعدام آلاف المعارضين الإيرانيين، وقد دعا المقرر الخاص للأمم المتحدة المكلف بوضع حقوق الإنسان في إيران، إلى إجراء تحقيق في إعدام آلاف السجناء السياسيين في إيران سنة 1988، ودور الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في عمليات الإعدام.3. الطاغية رجب طيب أردوغان: وريث السلطنة العثمانية المغولية البربرية المستعمرة لأراضي الأناضول، تولى اردوغان الحكم في الدولة التركية المغولية كرئيس وزراء ورئيس دولة منذ شهر آذار / مارس 2003 أي لنفس الفترة المظلمة من الحكم في العراق 19سنة عجاف بعد الغزو الأمريكي للعراق في سنة 2003، فمنذ ان تولى أردوغان الحكم وهو متبني لسياسة إبادة الكرد في الأناضول وسوريا والعراق ويلاحقهم في الدول الأوربية التي لجأوا اليها هروبا من بطشه، مقلدا للحملة السلطنة العثمانية في إبادة الأرمن، وتعاون أردوغان وابنه بلال مع داعش في سنة 2014 وهو يدعم الإرهاب في سوريا ويحاول استعادة المستعمرات السلطنة العثمانية وتسبب في انهيار الاقتصاد التركي، فكان قيمة صرف الليرة التركية مقابل دولار في سنة 2005، 1 دولار أمريكي تساوي 1,34 ليرة تركية اما اليوم 17 تموز/يوليو 2022 فأن 1 دولار أمريكي تساوي 17,59 ليرة تركية أي ان قيمة دولار واحد امريكي تساوي 13 ضعف قيمة الليرة التركية المغولية عند توليه الحكم. كلمة أخيرة:• اننا لسنا قتلة النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق، ولا نقوى على القتال ولا على دحر القتلة والطغاة والمتاجرين بالدين وبالمذهب وبالقومية الاستعلامية التي تنكر وجدود القوميات الأخرى أصحاب الأرض، فهم فاسدون ويدعمون الإرهاب ويقتلون الناس في إيران والعراق والاناضول وفي سوريا واليمن من اجل البقاء في الحكم، فلا طاقة لنا على وقف جرائم النظام الإيراني والدولة التركية المغولية، فلا يسعنا الا ندعو الله جل جلاله كدعاء النبي نوح على قومه من الكافرين، جاء في القرآن الكريم,: "وقال نوح ربّ لا تذر على الأرض من الكافرين ديّاراً، إنّك إن تذرهم يضلّوا عبادك ولا يلدوا إلاّ فاجراً كفّاراً" ......
#محور
#القتلة:
#فلاديمير
#بوتين
#وإبراهيم
#رئيسي
#ورجب
#أردوغان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762848