الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد الكريم يوسف : سورية وأولويات الإدارة الأمريكية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف يسأل الكثيرون عن موقف إدارة الرئيس جو بايدن من الحرب الدائرة في سورية منذ عام 2011 والتي حرقت بلهيبها الأخضر واليابس ودمرت سلام السوريين الروحي وأشعلت حربا دولية بالوكالة على أرض أناس أبرياء . يخطئ من يظن أن الرئيس جو بايدن يجهل تفاصيل الحرب على سورية خاصة وأنه كان شريكا في اشعال الحرب والتهيئة لها أيام كان نائبا للرئيس أوباما ، ولكنه اليوم ليس نائبا للرئيس ، هو اليوم الرئيس نفسه ، وفي أعلى هرم السلطة في الولايات المتحدة الأمريكية ، وعلى طاولته موضوعات كثيرا تركها الرئيس ترامب ، وتحتاج المعالجة والحل وفق أولويات يضعها صناع القرار في البيت الأبيض . فهل سورية على رأس الأولويات للرئيس بايدن ؟ وهل يعيد احياء الدور المتداعي للولايات المتحدة في سورية؟ وهل يتخذ قرارا جوهريا بالاتفاق مع روسيا لحل المسألة السورية ؟ إن المتابع لشخصية الرئيس المنتخب ومقالاته وتصريحاته الصحفية وبرنامجه الانتخابي يدرك جليا أن سورية في أسفل قائمة اهتمامات الرئيس ، ولن يوليها أي أهمية تتجاوز التصريحات التكتيكية التي تخدم ملفات أخرى على درجة من الأهمية والأولوية للولايات المتحدة كالعلاقة مع الصين وروسيا والملف النووي الإيراني والعلاقة مع تركيا ولبنان وتقاطعات هذه العلاقات مع المسألة السورية العالقة منذ عام 2011 . ومن المؤكد أيضا أننا سنجد أصداء العلاقات مع إيران وتركيا والصين وروسيا والكيان الاسرائيلي ورجع صداها في سورية الأسد وبالتأكيد أيضا سيقتر الرئيس بايدن في صرف رأس ماله السياسي على مسائل لا تدر المال الاقتصادي الوفير على الولايات المتحدة. ماذا يعني انتخاب جو بايدن بالنسبة لسياسة الولايات المتحدة بشأن سورية؟لقد استمرت الحرب على سورية في السنوات الأخيرة التي انقضت منذ خروج بايدن من السلطة أيام الرئيس أوباما ، و لا تزال صراعًا إقليميًا ودوليا لم يتم حله ويمكن أن يصيب هذه الإدارة الجديدة بالصداع.لقد تميز الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسجل مختلط وغير متناسق في سورية . فقد تخلى عن سياسة الرئيس السابق باراك أوباما في السعي الحثيث للإطاحة بالرئيس بشار الأسد ، وإنهاء الدعم للمعارضة المسلحة في عام 2017. ومن ناحية أخرى ، شن ضربات صاروخية على قوات الجيش العربي السوري بعد تلفيق استخدام الجيش لمواد كيميائية في الحرب على الإرهاب التي يخوضها الجيش العربي السوري في عامي 2017 و2018 ، وفرض عقوبات اقتصادية قاسية على الشعب السوري كان أخرها عقوبات قيصر . في شرق سورية ، واصل ترامب سياسة أوباما المناهضة لتنظيم الدولة الإسلامية (داعش) ، ودعم مسلحي قوات سوريا الديمقراطية التي يهيمن عليها الأكراد لتدمير ما يسمى بالخلافة وقتل زعيمها أبو بكر البغدادي. لكنه تخلى بعد ذلك عن حلفائه السابقين ، وسمح بشن هجوم تركي عام 2019 على الأكراد بعد سحب معظم القوات البرية الأمريكية ، تاركا وراءه قوة رمزية وشكلية فقط حول حقول النفط في شرق سورية ، وصبغ السياسة الأمريكية في سورية بصبغة المحتل الذي يهتم فقط بالثروات الاقتصادية والنفط . واتخذ ترامب مواقف متناقضة بشأن اللاعبين الخارجيين الرئيسيين في سوريا. فقد كان في مواجهة خطيرة مع إيران الحليف الرئيسي للرئيس الأسد ، لكنه كان يتعامل الحليف الآخر ، روسيا. و بدا على استعداد تام للاستماع إلى طلبات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ، و وقف أحيانًا حتى ضد نصيحة القادة العسكريين الأمريكيين. وبالتالي ، فإن نفوذ واشنطن في سورية ، وهو نفوذ محدود ، قد تضاءل أكثر بعد أربع سنوات من حكم ترامب ، وفكر الرئيس بسحب قواته من سورية لكنه تراجع بضغط من ال ......
#سورية
#وأولويات
#الإدارة
#الأمريكية
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703080
محمد أبو مهادي : عن الانتخابات البلدية وأولويات الشعب الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#محمد_أبو_مهادي الفصائل التي تنادي باجراء الانتخابات البلدية الآن، كانوا حملة شعار "لا انتخابات بدون القدس"، وساندت قرار رئيس السلطة بمصادرة حق الشعب في اختيار من يمثله في الرئاسة والبرلمان رغم أهمية ودستورية هذه الانتخابات سياسياً، وللدفع نحو التغيير الديمقراطي السلمي.بالأصل كانت الانتخابات البلدية هي أحدث عملية ديمقراطية مارسها الشعب في الضفة بدون غزة والقدس، وتم ابطالها بقرار لمجلس وزراء السلطة، دون معرفة الأسباب، وبعد أشهر اقرار انتخابات جديدة من نفس المجلس، دون مبررات منطقية لهذا التوجه، وتعلم الفصائل ومجلس الوزراء انها ستجري في بلدات الضفة الغربية باستثناء القدس وقطاع غزة!الانتخابات البلدية بدون توافق وطني، وفي ظل غياب عملية انتخابية ديمقراطية شاملة للرئاسة والبرلمان والبلديات وبمعزل عن غزة والقدس، لا يمكن تفسيرها إلا في سياق تكريس الانقسام تحت غطاء الديمقراطية، كما جرى ارتكاب كل الموبقات والجرائم السياسية تحت لافتة "الانتصارات".المجتمع الفلسطيني يخضع بكامله لحكم أقلية سياسية معزولة وطنياً، ومنسجمة مع توجهات الاحتلال والإدارة الأمريكية، تساندها شرائح نفعية من بقايا احزاب فقدت مبرر وجودها، سعياً لفرض الاستسلام على الشعب الفلسطيني، مهمتها الوحيدة احباط الشعب ومنع اندلاع مواجهة واسعة مع الاحتلال بما يمثله من سياسات القتل والقمع والاعتقال والاستيطان وتهويد القدس وغيرها من جرائم.لقد حملت فصائل الموالاة شعار اعتراضي لتعطيل الانتخابات العامة "لا انتخابات بدون القدس" فماذا فعلوا لفرض هذه الانتخابات وانجاحها من شهر مايو الماضي حتى اليوم؟ هل كانت احد القضايا المدرجة على جدول أعمال لقاء عباس - غانتس الذي تم رغم المعارضة الفلسطينية الواسعة لهذا اللقاء؟ ولاحقاً وسابقاً في زيارات المبعوثين الدوليين والاتصالات مع الإدارة الأمريكية؟الفلسطينيون بحاجة لأكثر من العمل الديمقراطي، وأكثر من جبهة للانقاذ الوطني، أمام حالة سياسية مستبدة تمارس الوقاحة السياسية علناً ورغم أنف الفصائل والشعب، في حقيقة الأمر الحاجة لرحيل الديكتاتور الصغير محمود عباس وفريق التنسيق الأمني المقدس، حتى يتمكنوا من وقف الانهيار المستمر في مشروعهم السياسي، والتقاط النفس وترميم الخراب الذي حلّ بالمجتمع على مدار حكم هذا التيار الخطر. ......
#الانتخابات
#البلدية
#وأولويات
#الشعب
#الفلسطيني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732117
ياسر قطيشات : الأردن والولايات المتحدة .. الدور السياسي وأولويات الأمن والاقتصاد
#الحوار_المتمدن
#ياسر_قطيشات مدخل لقد شكّل الأردن نموذجاً متميزاً على مستوى دول المنطقة، فيما يتعلق بتوازناته الإقليمية والدولية، حيث ظل قادراً على تقديم التصورات والمقاربات بعقلانية وهدوء واتزان، بعيداً عن العاطفة والمصالح الضيقة، فاستمرت السياسة الأردنية، رغم الأزمات المتصاعدة في منطقة ملتهبة منذ ما يزيد على نصف قرن، بتقديم الأفكار ومشاريع الحلول والرؤى المستقبلية لدول المنطقة والقوى العالمية، خاصة الولايات المتحدة ، التي تقدّر دور الأردن وتحترم حياديته وسياسته، وفتحت أمام قيادته السياسية مراكز التأثير في القرار الأمريكي.تعود العلاقات الأردنية الأمريكية الى سبعة عقود مضت، حيث تعتبر واشنطن الأردن من الدول المعتدلة والموثوق بها سياسياً وأمنياً، لذلك دعمت سياسة التجارة الحرة مع المملكة مبكراً وجعلت من الأردن "الشريك" من غير عضوية في الحلف الأطلسي، وسعت لتعزيز قدراته الاقتصادية والعسكرية والأمنية والصحيّة من خلال تقديم مليارات المساعدات والمنح والقروض، وفي عام 2018م تم توقيع اتفاقية مساعدات ضخمة لخمس سنوات قادمة بقيمة (6.4) مليار دولار أمريكي، وفي عام 2020م تم الاعلان عن توقيع الاتفاقية الدفاعية والأمنية بين البلدين.لقد أصبحت الأردن تمثل أهمية حقيقية للولايات المتحدة بصفتها البلد الآمن والمعتدل الذي يمكن أن يقف الى جانب المصالح المشتركة مع الولايات المتحدة والغرب، لأجل ذلك كان الأردن مؤهلاً منذ أكثر من ثلاثة عقود للعب الأردن دور الوساطة في مفاوضات السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، وكانت عمّان تمارس الكثير من الضغوط الدولية لصالح الشعب الفلسطيني.ومرت العلاقات الأردنية – الامريكية في عهد الرئيس الأمريكي السابق "دونالد ترامب" فى اسوأ حالاتها منذ حرب الخليج الثانية عام 1991م، الأمر الذي اثّر على التحالف الاستراتيجي بين البلدين، حيث جرت محاولات لإبعاد الاردن عن دوره التقليدي تجاه قضايا المنطقة، خاصة فلسطين والقدس، فيما سعت أطراف اقليمية لتهميش مصالح الأردن الاقتصادية والامنية، بسبب معارضة الاردن، شعباً وملكاً، لمشروع "صفقة القرن"، وتمسّك الأردن بموقفهِ العلني المرتبط بقرارات الشرعية الدولية: وهو حل الدولتين والقدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية الجديدة والوصاية الهاشمية في القدس .العلاقات الباردة في عهد ادارة "ترامب"لم يولِ الرئيس "ترامب" اهتماما بالمصالح الأردنية في فلسطين والمنطقة على الإطلاق، بل ولم تكن هناك مشاورات تحالفيه بين الطرفين، أسوة بما كان يجري بالعادة، ما انعكس على مستوى متدن من العلاقات بين البلدين، كما تراجع مستوى وتأثير السياسة الخارجية الأردنية في بعض الملفات الإقليمية، ورغم سعي الملك عبد الله الثاني ابن الحسين بجهود كبيرة لبناء جسور تعاون وتفاهم مشترك مع إدارة الرئيس "ترامب"، إلا أن النوايا الأمريكية بالتنسيق مع بعض الأطراف العربية، دفعت المنطقة نحو التأزيم والتراجع .وفضّل الرئيس "ترامب" الاعتماد على أطراف عربية وإقليمية أخرى فيما يخص القضية الفلسطينية، فكان أشبه ما يكون بتهميش متعمّد للدور التاريخي للأردن في قضيته الأولى، فلسطين، خاصة ملف القدس والرعاية الهاشمية لها.لقد رفض الملك عبد الله الثاني صراحةً كافة الضغوط الأمريكية والإقليمية بخصوص القضية الفلسطينية والقدس، "لاءات" الملك الثلاث المشهورة (لا للتوطين، لا الوطن البديل ولا للتنازل عن القدس)، ما انعكس سلباً على عصب الاقتصاد الأردني خلال الأعوام القليلة الماضية، بعد ممارسة ضغوط اقتصادية ومالية على الأردن من جانب بعض الأطراف العربية. لقد وجدت إدارة الرئيس الأمريكي ......
#الأردن
#والولايات
#المتحدة
#الدور
#السياسي
#وأولويات
#الأمن
#والاقتصاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749191