الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد رياض اسماعيل : رؤية لملامح جديدة للعالم والشرق الأوسط في هذا العقد
#الحوار_المتمدن
#محمد_رياض_اسماعيل كانت سنوات العقد المنصرم حافلة بالأحداث في علاقات القوى في هذا العالم . ولان العلاقات الدولية أداء متراكم ومتتالي تمتد اثاره سواء ان كانت سيئة متوترة او بناءة منفرجة لتلقي ضلالها الى المستقبل.لذلك أتصور ان القرن الحالي سيشهد ظواهر على الساحة الدولية ليست نقيض ما تبلورت بعد الحروب العالمية في القرن المنصرم، حيث كنا نشهد بعد كل حرب عالمية ،حربا باردة بين قطبين ، يحاول فيه كل قطب من استقطاب ميزان القوة فيما لو كانت دولا او مواقع استراتيجية او اقتصادات مؤثرة ومراجعة اثار الحروب والتكتيكات ووضع الأولويات المفصلية التي تقود الى ترجيح ميزان القوى. في هذا العقد ، سنبدأ بالتطبيع العملي لأوضاعنا في الشرق الأوسط و نترك الأوهام التي عصفت بمن تمسك بها لعقود من الزمن ، سيخف تكديس السلاح في المنطقة، وستندفع الدول الكبيرة نحو التنمية التقنية الفائقة ، وقد تنشغل بعض دول الشرق الأوسط والدول النامية بحروب أهلية واحيانا الى حروب الجيران بشكل محدود . الصناعات الثقيلة كمصدر للقوة سوف تتلاشى لدى القوى الكبرى ليحل محلها تقنية خفيفة ومؤثرة وقد تكون الحروب البيولوجية واحدة منها . مجتمعات الشرق الأوسط ليست بخير ولا عافية لها ، لا وجود للحريات فيها ولا تفتح المجال امام روح الابداع ، وتنقصها الامن الاجتماعي المبني على علاقة عصرية بين المواطن والدولة وعلى تصور أساسي مفاده ان الدولة هي بخدمة المجتمع لا العكس ، آنذاك يمكن ان نشهد اسهاما للمواطن في عملية البناء والتطور ، لا تلك التي تختزل التنمية الى سلسلة من القرارات الفوقية . اما الحكومات الساعية الى احتكار القرار لنفسها دون المجتمعات التي تدعي تمثيلها ، فهي ستكون عرضة في هذا العقد من الزمن ،كما لم تكن يوما في السابق ، لضغط متزايد الحدة بين نظام دولي قاس ، وغير متوازن من جهة ، ومجتمعات محبطة وغاضبة من الجانب الاخر ، وفي ضل هكذا قاعدة هشة ، ستتفكك تحت تأثير القوى العالمية المؤثرة بهدف اعادة التوازن الدولي ... ......
#رؤية
#لملامح
#جديدة
#للعالم
#والشرق
#الأوسط
#العقد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716985
سعد محمد عبدالله : تعليقاً لملامح المشهد السياسي الآن:
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله (رأي خاص)التباين الآن؛ ليس أمراً مخفياً أو شيئ ما تحت غلاف الشك واليقين، إنها تباينات مكشوفة السيقان يراها كل من يبصر الحقائق المجردة دون مواراة تمنع إستبصار مداها الضارب في عمائق القوى السياسية المتنازعة بين سوح المسرح العام من معسكرات سياسية وفكرية لها جذور تاريخية ممتدة من السودان الجديد والقديم، ونلاحظ أن كل مجموعة يتمظر ميلها السياسي حسب ما يخدم مصالحها السياسية أو ما يعكس حمض إيدلوجيتها، وهذا الصراع الممتد عبر فصول تاريخ السودان لم يكن ليبرز علي السطح مجدداً إلا لتمسك البعض بمخاوفهم تجاه الآخريين، ولكن البلاد لم يعد ترابها يستطيع حمل شُحنات هذا الصراع، وقد تحدثنا مراراً بمرارة عن ضرورة التركيز علي توفير ثلاثة مقومات للنهوض لا غير لإنجاح عملية حوار السودانيين والسودانيات تتمثل في "الثقة والإرادة والرغبة"، وبامكاننا تحويل محركات العقل السياسي نحو إصلاح كافة المشكلات السودانية التي لم نحلها منذ فجر الإستقلال وما تلاه من فُرص تاريخية في اكتوبر وأبريل إلي أن بلغنا فجر ديسمبر المجيدة. قرأتُ عدة مقالات وبيانات تعج بها منصات الأسافير الآن من لدن شخصيات لها باع في المشهد السياسي السوداني، وجميع المنشورات تترجم غياب العناصر الثلاث المطلوب توفرها من قبل الجميع لإدارة حوار جامع ومنتج ومفيد للسودان الذي لا يختلف إثنان علي إنهياره الوشيك وحاجته لحلول جذرية، وعندما نتحدث عن هكذا إستشكالات لا نقصد إشاعة الإحباط وسط الذين يسعون لفلترة الأزمة ولإنهاء مشكلة السودان بتفانٍ من أجل إستعادة الدولة وإستمرار مسارات السلام والديمقراطية والعدالة الإجتماعية؛ فثمة آمال لا تخطئها عين أحدً من المتابعيين تعكس عمق الحكمة في إدارة أخطر أزمة سياسية تواجها بلادنا منذ كتابة شهادة ميلادها، ومهما كانت حدة المخاوف فانها قابلة للنقاش والحل والمرور عبر منعرج دربها نحو سودان جديد تسوده الحرية والعدالة والمساواة، ومن باب المكاشفة يجب الإعتراف بجذور المشكلة قبل إجراء عملية جراحية لمعالجتها، ونحن الآن نذكر بأن ذات الداء الذي أصاب البلاد قد تكرر كما لو أن الأمر "نسخ ولصق" وهو عدم إدارة الخلاف والتنوع بشكل جيد، ونستطيع تصفح ذلك عند فتح دفاتر الإستقلال عام 1956م وثورة أكتوبر عام 1964م وثورة أبريل عام 1985م وأخيراً ثورة ديسمبر عام 2018م، ويجب علينا الإستفادة من تلك التواريخ بدراسة محتوياتها لا أرقامها لإيجاد طرائق جديدة تمكن إدارة كافة أشكال التنوع والإختلاف دون الإضرار بوحدة وتماسك البلاد وشعبها وكل مكتسباتها السياسية والإقتصادية والإجتماعية والثقافية التي تحققت بفضل كفاح السودانيات والسودانيين عبر أطول مشوار شهده تاريخ الإنسان في هذا الكون الفسيح. السودان اليوم ليس كسودان الأمس بكل المقاييس، ولا يمكن العودة إلي الوراء بتخندق العقول داخل صناديق التاريخ، بل يجب علينا أن نواصل مشوار التشكل وإعادة البناء الوطني الديمقراطي والمدني عبر الحوار الشامل الذي يمثّل "مسترين العصر لبناء المستقبل"؛ فنحن نخوض الآن معركة مقدسة لتحقيق أهداف أقدس، ولا يصح قطع هذا الطريق المفتوح بسبب "قصر النظر والخوف بكل مبرراته" أو بفتن بعض المتخندقيين خلف ظلمات التاريخ السحيق، فكل المبادرات والأراء صالحة لتحقيق الغاية النبيلة المنشودة للسودان الذي نحن فيه الآن، ويجب تطويع جميع الأفكار الجيدة لإخراج هذه البلاد من دوائر الإنهيار إلي فضاءات السلام والحريات والديمقراطية المرجوة، وأمامنا فُرص العبور والإنتصار فقط علينا أن نتقدم خطوة للأمام بغية الوصول إليها بسلام بعيداً عن التشدق بالأفكار البالية وال ......
#تعليقاً
#لملامح
#المشهد
#السياسي
#الآن:

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752839