الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد جبار فهد : لأنّنا خالقون..
#الحوار_المتمدن
#محمد_جبار_فهد أحاولُ أن أكونجُزءاًمن زهرةِ جنون..أحاولُ أن أُحلّقمع سرب الطيوروأدفنُ الذيفيَّمن همٍّ وبُؤسٍوفِجور..أحاولُ أن أتجرّدمن ظلام الليلِوالبركانلألتمسأوراق العنبوالريحان..أحاولُ أن أضعراحة يديعلى خدِّ طفلٍبالحليبِ ولهان..أحاولُ أن أغدوحبيباً لملاكبينكونٍ يرتديحدائقاً وأشواك..أحاولُ أن أقضملسانيكيلا أنفجروأرتّبُ سماء عينيكيلا أبكي وأنتحر..في النهايةسأقف أمام العرشوألعنهم واحداً واحداًلأنّي ربٌّ عدمي في زمنٍ أشرّ..في النهايةسأولدوأبدأمن جديد..في النهايةسأختفيسأختفي...............ليست هي في ماذا سأفعل حين ألقى اللهُ، بل ماذا سيفعل اللهُ حين يلقاني؟؟..سنتعانقسنتعانقلأنّناخالقونخالقون.. ......
#لأنّنا
#خالقون..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705082
فاطمة ناعوت : نصومُ رمضانَ … ونجدلُ السعفَ ... لأننا نحبُّ
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت وأنا طفلة، في مثل هذه الأيام الربيعية الجميلة، كنتُ أنا وأطفال شارعنا نجمعُ عيدانَ السَّعف الخضراء، ونتبارى في جدلها لنصنع أشكالا جميلة نُعلّقُها في غرفنا أو ندسُّها تحت بلورة مكاتبنا، حتى تجفَّ؛ فتتحولُ من الأخضر إلى الأصفر الذهبيّ المشعّ؛ كأنها مروية بماء الشمس. كنتُ أجدلُ شرائحَ السعف تاجًا لأمي، وخاتمًا لأبي، وأساورَ ولُعبًا لي ولأصدقائي. وكانت أمي تشتري باقةً خضراءَ من سنابل القمح المصري الثمين، وتعلّقها على باب الشقة. وكنتُ أراقبُها وهي تجفُّ يومًا بعد يوم؛ حتى تتحوّل إلى شعلة من الذهب السحري، تجلبُ الخيرَ إلى بيتنا وتحمي أسرتنا من عيون الحاسدين، كما كان يؤمن أجدادي المصريون القدامى. ونحن صغار، لم يكن يعنينا إن كان هذا عيدَنا أم عيدَهم! لم تدخل معاجمَنا كلماتُ الفُرقة: عيد المسلمين – عيد المسيحيين. كنّا نفرحُ معًا ونلعب معًا ونحتفل بأعيادنا معًا؛ لأن مصرَ الطيبةَ تجمعنا معًا، وتضمُّنا معًا. وقبل هذا تجمعنا الإنسانية الواسعة. علّمني أبي وأمي أننا جميعًا نعبدُ إلهًا واحدًا، لأن لهذا الكون إلهًا واحدًا، كلٌّ يراه عبر منظوره، ويعبده وفق طقوسه، لهذا علينا أن نحترم الجميع ونحبَّ الجميع. أكتبُ إليكم يوم "أحد السعف" حيث تمتلئ شوارعُ مصرَ بسنابل القمح وجريد النخيل الخضراء. ندعو الَله أن نصطفّ جميعًا، نحن المصريين، قلبًا واحدًا وحُلمًا واحدًا ويدًا واحدة تبني وتعملُ وتكدُّ وتجدُّ، حتى نحملَ أكاليلَ السَّعف لنستقبل بها مصرَ الحرةّ الكريمة التي انبعثت من رقادها وتنهضُ وتنمو حتى تصير دُرّةَ تاج العالم؛ كما يليق بها أن تكون. نصطفُّ نحن المصريين على الجانبين لنستقبل مصر الجديدة البهية حاملين أعلامَ الوطن وسنابلَ القمح، كما اصطفّ أهالي القدس الشريف، في مثل هذا اليوم منذ ألفي عام، حاملين أغصانَ الزيتون والسعف لاستقبال السيد المسيح، رسول السلام عليه السلام، حين دخل أورشليم القديمة منتصرًا مكللاً بأوراق الغار.نحن المسلمين صائمون شهر رمضان المعظّم، وأشقاؤنا المسيحيون صائمون صيامَهم الكبير. ونرفعُ معًا أيادينا للسماء ضارعين بالدعاء لله أن يرفع عن العالم جائحة كورونا العمياء، وأن يحمي مصرَ ونيلَ مصرَ وشعبَ مصرَ وجيش مصر الباسل، ويحفظ رئيس مصر العظيم عبد الفتاح السيسي من كل شرّ حتى يتممَ نهضتنا المشهودة المنشودة. يجمعنا نحن المصريين حبُّ مصرَ، وتجمعنا طريقُ الآلام الوعرة التي مشت عليها مصرُ حتى عادت لنا حرّةً من قبضة بني صهيون ومن أنياب بني الإخوان، تمامًا كما سار السيد المسيح، طريقًا وعرة من باب الأسباط حتى كنيسة القيامة، في مثل هذا الأسبوع من ألفي عام. بعد أسبوع الآلام هذا، سيحتفل أشقائي مسيحيو مصرَ بعيد القيامة، ثم نحتفل بعدهم بعيد الفطر المبارك. كل سنة وأقباط مصر مسلمين ومسيحيين بخير وفرح وأمان ومحبة، ومصر في حرية وتحضّر. كلّ عام ونحن نجدل معًا أغصان السلام والمحبة ونبني مصر العظيمة.نحن المصريين نعرفُ كيف نحبُّ. ولا نسمحُ لأحد بأن ينتزعَ المحبةَ من قلوبنا ليزرع مكانها بذرة البغضاء والشقاق والطائفية. غيابُ الحبّ أصلُ كلّ شرور العالم. فاجلسْ الآن إلى طاولتك واجدلْ شيئًا من السعف لمن تحبّ. ثم افحصْ قلبَك. قلبك يخفق؟ إذن أنت بخير، ولا خوفٌ عليك. أنت بخير حين تتيقّن أن قلبك مازال قادرًا على الحب، رغم ما تصادفه في حياتك من قبح. الحبُّ نعمةٌ هائلة لا يدرك معناها إلا ذوو القلوب النظيفة الخافقة. أما ذوو البلادة القلبية فليس لهم إلا الشفقة والدعاء لهم بأن يتعلّموا كيف أحبّنا الله، ولم يطلب منّا سوى أن نحبه ونحب خلقه فنُعمّر الكون بالرغد والسل ......
#نصومُ
#رمضانَ
#ونجدلُ
#السعفَ
#لأننا
#نحبُّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716954
شيرزاد همزاني : لأننا نسكت
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني ولأننا نسكت على الظلمفأنهم علينا باغونعندما نعيش في الظلمةفإنها لا تبصر العيونأسفي على شعبيأصبح يحكمه المأفونفلا ضوء في نهاية النفقلا أمل حسب الفكر والظنونالفقير يجاهد ولا يجد قوت يومهوبالملاهي يصرفها أمواله أبناء المجونالمواطن يبكي من القهروملء فيه يضحك اللوطي الملعونأبنائنا تركوا المدارس من العوزويدرس في أمريكاأبنا الدكتاتورألأمين والمأمونهكذا تدور أحجار الرحىوالشعب بين الوالي وألأيامدوماً مطحون ......
#لأننا
#نسكت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722013
سامي البدري : لأننا الجار الأضعف فقط
#الحوار_المتمدن
#سامي_البدري ليست البلاد العربية الوحيدة، من بين جيران إيران، التي فيها أتباع للمذهب الشيعي، بل جميع جيرانها فيها أتباع لهذا المذهب الإسلامي، ولكن ولسوء حظنا فنحن جيرانها الأضعف.ومن هنا فإن الخميني، الذي دبر أمر وصوله إلى السلطة، عام 1979 ، بليل، لم يفكر بتصدير ثورته الطائفية لا إلى الهند أو باكستان النوويتين، ولا إلى تركيا، الدولة العضو في حلف الناتو، بل ولا حتى إلى تركمستان (حينها كانت عضواً في الإمبراطورية السوفيتية وحلف وارسو)، بل كانت وجهته بلاد الجوار العربي، الحلقة الأضعف في معادلة الجوار الإيراني.تاريخياً، لم تكن إيران يوماً امبراطورية وذات حضارة، كما تروج لنفسها، بل كانت مجموعة من الشعوب الهمجية الغازية التي تحارب كل أشكال الحضارة، ولعل غزوة الشاه إسماعيل الصفوي للعراق، عام 1508، التي خرب خلالها أهم معالمه الحضارية خلالها، وفرض عبرها التشيع الصفوي على العراقيين، بهدف تشويه الإسلام والنيل منه ومن أتباعه، خير دليل على ما نقول.ومنذ تلك الغزوة الهمجية، لم تتحرر العقلية الإيرانية لا من نزعة الغزو ولا من النظر إلى بلاد العرب إلا من خلال نظرة التبعية للتاج الفارسي، سواء كان قلنسوة من الذهب أو عمامة سوداء.ولأن الرجل الإيراني ظل يعيش في غبش انتصار تلك الغزوة، فإنه لم يستطع التحرر من فكرة الغطرسة والنظرة الدونية للعرب، حتى بعد أن تغيرت كل الأحوال وتحول العرب إلى دول مستقلة ولها سيادتها وحدودها التي تؤكدها وتصونها القوانين الدولية.لم تعامل إيران دول الجوار العربي إلا عبر أحقادها وضغائنها التاريخية، رغم أن العرب لم يخرجوا معها عن فكرة الجوار ورابطة الدين، التي لم تحترمها إيران يوماً، لأنها صنعت لنفسها (ديناً جديداً، التشيع الصفوي) وطالبت العرب المسلمين باتباعه، وإلا فهم كفار ومارقين ويستحقون الغزو والتنكيل بهم وببلدانهم.وحتى في عصورها الحديثة، أي بعد تأسيس الأمم المتحدة وانضمامها إليها وقبولها لشرائعها، في جانب العلاقات الدولية ومتطلبات وشروط الأمن والسلام الدوليين، لم تتصرف إيران، مع الدول العربية يوماً، وفق قواعد الصداقة وحسن الجوار بين الدول، ولم تساهم في إقرار أي قاعدة، سعى إليها العرب، من أجل إرساء قواعد السلام والاستقرار في منطقة الخليج العربي. فقد داومت، خلال تاريخها الحديث، على ممارسة سياسة الاستفزاز والتحرش مع جميع دول جوارها العربي، ومن موقع التسلط والنظرة الاستعلائية العنجهية، تلك الممارسات التي انتهت باستيلائها على الجزر الإماراتية الثلاث في الخليج العربي، مطلع سبعينيات القرن الماضي، وشنها لحرب تصدير ثورتها الهمجية ضد العراق، بقصد فتح ثغرة في الجدار العربي من أجل تصدير ثورتها والسيطرة على باقي دول العرب المجاورة.كان وصول الخميني ونظام الملالي إلى سدة الحكم في إيران، هو الحلقة الأكثر شراسة وعدوانية في تاريخ إيران العدائي والتوسعي ضد جوارها العربي. فهذه الطغمة التي أعلنت وتصرفت من موقع وصايتها المذهبية على الشيعة العرب، استغلت الدعوة لحماية المذهب كذريعة للتدخل في أغلب بلاد المشرق العربي، والتي كان تمظهرها الأكبر حربها العدوانية ضد العراق في عام 1980 ومن ثم احتلالها لهذا البلد عقب غزوه من قبل أمريكا وإسقاطها لنظام وهيكل دولته عام 2003.وبعد أن استتب الأمر لدولة الولي الفقيه في العراق، وسعت من نشاطها العدائي ضد أغلب دول حوض الخليج العربي، وبكل أساليب همجيتها العدوانية، التي أثبتت للجميع أن نزعة العداء الإيرانية ضد جيرانها العرب متأصلة، وهي نابعة من عقدة استعلاء عنصرية، لا تلقي بالاً لا لقواعد حسن الجوار ولا للأعراف والمواث ......
#لأننا
#الجار
#الأضعف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764263
شكيب كاظم : شجون يوسف زيدان المصرية: نبتسم لأننا ننسى إساءة البلد الذي نحبه
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم يحتوي كتاب «شجون مصرية» ليوسف زيدان على مقالات صادمة للسرب المتطامن، كصراخ يوقظ العقول من سباتها، لكن ما كان لزيدان أن يطلق صرخاته هذه، لو لم يكن ثمة قبول لهذا الرأي، أو في الحري سماح له كي يقول هذا الذي قاله ويقوله، ففيه نقد للكثير مما اعتاد عليه المصريون، من أفكار وقناعات وتصورات لا تتفق مع الحياة العصرية المعاصرة، قد أترك الحديث عنها لمن يطالع الكتاب هذا، لكن سأقف عند الفصل الذي وسمه بـ(رموز مصرية) وهو يقرأ فيه عدداً من الأدباء والمفكرين المصريين، لا يقدمهم من خلال كتبهم وبحوثهم، لكن من ناحية مهمة وحساسة هي صفة الإنسان في هؤلاء..رفاعة الطهطاوييقدم زيدان فصلا ضافيا لنبراس وأُس الحركة التنويرية في مصر؛ رفاعة (بدوي) رافع الطهطاوي، المولود سنة 1801، الذي درس في الأزهر، وأرسله محمد علي حاكم مصر، سنة 1826 إلى فرنسا ضمن بعثة علمية، بوصفه مرشدا دينيا لهؤلاء الطلاب، لكن رافع الطموح لم يرتض لنفسه هذه المهمة البسيطة، بل طالب بأن ينهل العلم مع أقرانه؛ فدرس الترجمة، لتكون ثمرتها كتابه «تخليص الإبريز من تلخيص باريز». يعود لوطنه مفعما بالطموح، فيؤسس (مدرسة الترجمة) لكن طموحاته تصطدم ببلادة الخديوي عباس وعسفه، الذي يغلق مدرسته هذه ويرسله إلى السودان، يوم كانت مع مصر دولة واحدة، فصم الضباطُ عراها سنة 1954 بجرة قلم ولم يطرف لهم جفن! لقد قرأنا كثيرا عن رفاعة الطهطاوي، لكنني لم أكن أعرف هذا الاهتمام بالمخطوطات، التي من كثرتها فقد أهداها حفيده (محمد بدوي) إلى محافظة سوهاج، التي أودعتها (مكتبة رفاعة الطهطاوي) في مدينة طهطا، وأمضى يوسف زيدان وقتا طويلا في تبويبها وفهرستها؛ فهرسة هذه المخطوطات، التي نسخها؛ أو كتبها رفاعة، فقسم من تأليفه، وآخر نسخه بيده لمخطوطات، قيمة ونادرة، حتى قد لا توجد نسخ نظيرة ومثيلة لها في مكتبات العالم، وأصدرها في ثلاثة مجلدات.سامي (دريني) خشبةسامي خشبة كاتب ومترجم، اعتقل وثلة من يساريي مصر وماركسييها سنة 1959، وكان له فضل نقل العديد من مؤلفات الكاتب البريطاني كولن ولسن، إلى جانب المترجم العراقي أنيس زكي حسن. سامي الذي يأسى أنه ترجم هذه الكتب لولسن، تحت وطأة حاجته إلى المال كي يديم حياته، يوم كان كولن ولسن في سنوات الستين من القرن العشرين، ملء أسماع الدنيا العربية؛ يأسى لأنه كان يأمل أن يقدم لقراء العربية ما هو أجدى وأجدر وأنفع، لكنها حاجة الإنسان وضرورات سوق الكتب. وإذ يزوره في بيته؛ بيته الذي آل إليه من أبيه المرحوم دريني، يجد يوسف زيدان أعدادا هائلة من الكتب، سائلا إياه لو يتفضل بإهداء جزء منها إلى مكتبة الإسكندرية، لأن من العسير الحصول على مثل هذه الطبعات الآن، ويأتيه الجواب المفعم بالمحبة والمودة: حين موتي، تعال وخذها كلها، ومات سامي خشبة (2008) وما ذهب يوسف زيدان لنقل الكتب، لأن زوجته الفاضلة، زوجة سامي، خيرية البشلاوي، أرسلت مكتبته كلها إهداء لمكتبة الإسكندرية، وكانت أكثر من خمسة آلاف كتاب من الطبعات القديمة النادرة، هي الآن بين أيادي الباحثين الجادين عن المعرفة.مصطفى محمودويعقد زيدان فصلا آخر يتحدث فيه عن الطبيب مصطفى محمود، الذي عرفناه من خلال عديد كتبه المكثفة، ولاسيما كتابه المهم «رحلتي من الشك إلى الإيمان» والذي كان يحيا حياة زهد وتقشف – كما يذكر زيدان – على الرغم من وضعه المالي الجيد، الذي يمكنه من بناء مسجد، إحياء لذكرى أبيه، فضلا عن مستشفى كان يعالج الفقراء فيه مجانا، أو بأقل تكلفة. ويوم حاول الوشاة والعسس الإيقاع بيوسف زيدان سنة 1997، لأنه بوّب المخطوطات وفهرسها خشية السراق، يقول يوسف: تخلى عني أكثر الن ......
#شجون
#يوسف
#زيدان
#المصرية:
#نبتسم
#لأننا
#ننسى
#إساءة
#البلد
#الذي
#نحبه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767821