الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي المسعود : فيلم -الموريتاني” يدين معاملة حقبة بوش للمعتقلين ويكشف الجانب الوحشي لأميركا،
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود في التاسع عشر من فبرايرعُرض فيلم "الموريتاني" و الذي يمثل أحدث الأعمال السينمائية التي تصور التجارب الصعبة التي يمر بها نزلاء المعتقل الموجود في القاعدة البحرية الأمريكية الواقعة في خليج غوانتانامو بكوبا، فالفيلم يركز على الرحلة المروعة لـمهندس الاتصالات "محمدّو ولد صلاحي" من وطنه موريتانيا التي اعتُقِلَ فيها بعد شهرين من هجمات سبتمبر/أيلول 2001 واتُهِمَ في أراضيها بالعمل لحساب تنظيم القاعدة قبل أن ينقل إلى معتقل غوانتانامو. كما يُفسح المجال واسعا لإبراز دور ممثلي القضاء والمحاماة في الولايات المتحدة، سواء من ساعدوا هذا الرجل أو من واجهوه باسم القانون . إذ نرى محامية الدفاع نانسي هولاندر (جودي فوستر) التي تقاتل لكي ينال موكلها حريته، ونشاهد كذلك ممثل الادعاء العسكري الكولونيل ستيوارت كاوتش (بينيدكت كامبرباتش)، الذي يبذل قصارى جهده لاستصدار حكم بالإعدام بحق ولد صلاحي، إلى أن ظهرت أدلة جديدة . الفيلم سيحكي كذلك عن المدة التي قضاها في معتقل غوانتانامو بدون أي حكم لفترة وصلت لـ 14 سنة، للدرجة التي سيفقد فيها الأمل أنه سيرى الحرية مرة أخرى، إلى أن تأتي المحامية نانسي التي ستحاول تبرأته بمساعدة العقيد العسكري ستيوارت كوتش، وفي طور ذلك ستكشف عن مؤامرات صادمة وخطيرة . فيلم الموريتاني من إخراج كيفن ماكدونالد ولعب بطولته الممثل الفرنسي صاحب الأصول الجزائرية "طاهر رحيم"، وأدت الممثلة "جودي فوستر" دور المحامية نانسي هولاندر، والممثل "بينيديكت كومبرباتش" في دور العقيد العسكري ستيوارت كوتش . فيلم "الموريتاني"يستندا إلى “مذكرات غوانتانامو” التي كتبها صلاحي وراء القضبان، وساعدته فيه محاميته التي دافعت عنه . ونشر صلاحي مذكراته من خلف القضبان عام 2015، وتصدرت قائمة نيويورك تايمز للكتب الأكثر مبيعا، وقد ركّز فيها على ما مرّ به من تعذيب قاس، وسنوات سجنه دون محاكمة، ليكشف الجانب الوحشي لأميركا التي تدعي الديمقراطية. بعد أن ظل يكتبها الموريتاني محمد ولد صلاحي من سجنه في غوانتانامو خلال عام 2005 في 466 صفحة، واصفًا فيها كل ما رآه وعاشه في السجن. أما السبب في تأخرتلك المذكرات 10 أعوام ، لأن كل ما دونه محمدو صلاحي وبموجب الرقابة الصارمة في سجن غوانتانامو، يتم التحفّظ عليه باعتباره وثائق سرية، وإرساله إلى الحكومة الأمريكية للمراجعة ليخُتَم بكلمة "سري"، أي أنه لا يمكن إفشاء محتواه للعامة ولا حتى للحكومات والاستخبارات الأجنبية. ولسنوات طويلة خاض محامو صلاحي معارك مضنية للوصول إلى مذكراته، وهو ما نجحوا فيه بالفعل عام 2012، لتُنشر قبل دار النشر البريطانية "كانون جيت" بعد أن قام بتحريرها لاري سيمز، مدير برنامج حرية الكتابة لدى مركز "بِن" الأمريكي، ومؤلف كتاب "تقرير التعذيب". وُلِد "محمدوصلاحي" عام 1970 لإحدى عشر أخٍ وأخت، ولأب كان يرعى الجمال والبقر في مدينة روصو الواقعة على الحدود مع السنغال، توفي والده حين بلغ محمدو 13 عامًا، لتتجه الأسرة بكاملها إلى العاصمة نواكشوط . في عام 1988، حصل محمدو صلاحي على منحة للدراسة في ألمانيا، وتخرّج من قسم الهندسة بجامعة دوسبورج، ثم عاد ليتزوج ويستقر في نواكشوط . في عام 1991، سافر محمدو إلى أفغانستان، وخاض تدريبًا عسكريًا في قندهار، وأعلن ولاءه للقاعدة، ولكنه على حد قوله شعر بالخديعة مع الوقت، وأكتشف دموية وعنف هذه التنظيم الارهابي، وعاد محبطاً من تلك التجربة التي لم تستمر أكثر من أربعين يوماً بسبب انتقادهِ لاسلوب القاعدة في التركيز على العنف واستخدام وسائل دموية في تصفية الآخرين. ومنذ ذلك الحين أدرج اسم محمدو ضمن اسماء جهادية أخرى في ال ......
#فيلم
#-الموريتاني”
#يدين
#معاملة
#حقبة
#للمعتقلين
#ويكشف
#الجانب
#الوحشي
#لأميركا،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710661
نهى نعيم الطوباسي : زيارة بايدن: مكاسب لأميركا وإسرائيل وخيبات للعرب
#الحوار_المتمدن
#نهى_نعيم_الطوباسي اختتم الكاتب سايمون تيسدال، مقالا له في صحيفة الغارديان بعنوان "سراب السلام.. الرئيس الأمريكي يغامر بالعودة إلى رمال الشرق الأوسط المتحركة"، بصراحة أوجزت هذه العبارة كل التوقعات والتحليلات التي أطلقت قبل الزيارة من كل صوب وحدب، حول ما سيتمخض عن هذه الزيارة، وما يمكن ان تحمله إلى الشرق الأوسط من خيبات، ولخص الكاتب النتيجة النهائية لزيارة الرئيس بايدن الى الشرق الأوسط، وكل الرؤساء الامريكيين الذين سبقوه، وهي أن "الزمن يتغير، لكن خيانة فلسطين ستبقى خالدة". من المؤكد أن النتيجة واحدة على الرغم من اختلاف الزمان: مكاسب للولايات المتحدة الامركية واسرائيل، و دعم واضح للاحتلال، وطعنات في خاصرة القضية الفلسطينية، من قبل الولايات المتحدة الامريكية ، وهذا يمثل نفس النهج الذي سار عليه الرؤساء الاميريكيون الثمانية، الذين سبقوا بايدن إلى المنطقة منذ بداية القرن العشرين حتى الآن، وهي الحفاظ على النفوذ الأمريكي، والحفاظ على أمن اسرائيل، واستغلال الثروات الطبيعية والحصول على النفظ، ومواجهة خصوم الولايات المتحدة وأعدائها وهو ما يتمثل الآن في الحد من النفوذ الروسي الصيني، وكبح جماح الخطر الإيراني.أكد بايدن ذلك من خلال ما جاء في مقاله الذي نشره قبل أيام من زيارته الى الشرق الأوسط في صحيفة واشنطن بوست، تحت عنوان " لماذا سأذهب إلى السعودية"، بعد موجة عارمة من الانتقادات له على هذه الزيارة، عندما قال " بصفتي رئيسًا، من واجبي الحفاظ على بلدنا قويًا وآمنًا". وبالتالي هذا يؤكد أن الزياره ما هي الا لترجمة النظرية الواقعية في العلاقات الدولية، القائمة على أن الغاية تبرر الوسيلة، وأن مبادئ الليبرالية والتعاون الدولي ما هي إلا أدوات لتمرير لعبة الهمينة وفرض القوة، والحفاظ على مصالح الدولة العظمى، على حساب العدالة الدولية والديمقراطية وحقوق الانسان، وهي القيم التي تتغنى فيها الولايات المتحدة الأمريكية على الورق. وتنكرها على الشعوب المظلومة، وهنا تبرز ازدواجية المعايير الدولية لدى الولايات المتحدة الأمريكية. فالسعودية التي وصفها بايدن بالدولة المنبوذة، أصبحت الشريك الإستراتيجي في المقال الذي نشره. عندما قال "منذ البداية، كان هدفي هو إعادة توجيه العلاقات ولكن ليس قطعها مع دولة كانت شريكًا استراتيجيًا لمدة 80 عامًا". أليست ازدواجية معايير وتناقض كبير، من قبل الولايات المتحدة الأمريكية، أن تأخذ موقف من الممكلة العربية السعودية، وتصفها بالمنبوذة أثر مقتل الصحفي جمال خاشقجي، في المقابل سمحت الولايات المتحدة الأمريكية لنفسها، بارتكاب جرائم فظيعة بالعراق، كان أبرزها الإنتهاكات السافره لحقوق الإنسان في سجن أبو غريب، وفي أفغانستان، وأيضا صمتها على ما يقوم به الإحتلال الإسرائيلي من انتهاكات سافرة لحقوق الإنسان منذ أربعة وسبعين عاما في فلسطين. لم تنبذ الولايات المتحدة الأمريكية حليفتها اسرائيل، حتى بعد ثبوت اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة بدم بارد وعن سابق تصميم وتعمد، بل راحت تشكك بصحة الرواية وحقيقة اغتيالها من قبل الاحتلال الاسرائيلي، وحاولت التعمية على الجريمة وتبرئة الاحتلال على الرغم من صدور أصوات كثيرة ومهمة من داخل الولايات المتحدة وحتى من داخل الكونغرس لإجراء تحقيق نزيه وشفاف في جريمة اغتيال الشهيدة شيرين لكونها تحمل الجنسية الأميركية.لقد بارك بايدن هذه الانتهاكات بمواصلة تقديمه الدعم وزيادة المساعدات الى اسرائيل. وذلك ما ينسف كل الادعاءات حول الديمقراطية والحريات وحقوق الانسان التي يدعي بايدن وسائر المسؤولين الأميركيين أ ......
#زيارة
#بايدن:
#مكاسب
#لأميركا
#وإسرائيل
#وخيبات
#للعرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763207