الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفي راشد : تاريخهم متخلف فمتي يفهم المسلمون
#الحوار_المتمدن
#مصطفي_راشد -----------------------------------------للأ سف نحن شعوب لا تقرأ التاريخ كي تفهم الحاضر لتعرف مايجب فعله من أجل المستقبل؛ فقد رزق الله أمتنا الإسلامة بسلسلة من المعتوهين أسميناهم رجال دين وفقهاء؛ وللأسف كانوا ومازالوا سبب تخلف شعوبنا علميا وثقافيآ وأخلاقيا وتربويا وإجتماعيا واقتصاديا وسياسيا وحضاريآ؛ ورغم ماثبت الاف المرات مايدل علي انهم شخصيات متخلفة ومعطوبة عقليا؛ حيث تفوقوا علي المختل عقليا بزيادة في الخلل وعدم الادراك وغياب المنطق تماما؛؛ ولكي نفهم وندلل علي مانقول سوف اذكر لكم بعض الأمثلة علي ما فعل هؤلاء الذين اطلقنا عليهم مشايخ وفقهاء وتركنا لهم زمام أمور وتوجيه الأمة مئات الأعوام؛؛ فنجدهم قد حرموا مئات الأشياء بلا سند شرعي لجهلهم العلمي وافتقادهم للعقل والمنطق فنجدهم حرموا أشياء عجيبة مثل ؛؛ شرب القهوة، حيث إنها ظلت مُحرمة نحو 400 عام، بعد أن اكتشفها رجل صوفي من اليمن هو علي بن عمر بن إبراهيم الشاذلي في العام 828 للهجرة، وقطف قشرة البن وتناولها ليسهر ذاكرًا لله تعالى.وانتشرت القهوة بين مريدي الطريقة الشاذلية إحدى الطرق الصوفية تدريجيًا، وحالما وصلت «الشاذلية» إلى مكة المكرمة تم تحريمها حيث قيل بأنها «خمرة مًسكرة»، ما استدعى الأمر إلى جلد بائعها وطابخها وشاربها.وتعاطى بعض الناس القهوة في أقبية البيوت متخفين عن المحتسبين آنذاك ايضا اصدارهم فتوى بتحريم الطباعة التي صدرت عام 1515م من قبل هيئة علماء في الدولة العثمانية. تبعاً لذلك، فرض سليم الأول حكم القصاص لأي من يستعمل ألات الطباعة. وكانت هذه الفتوى سبب تأخر المعرفة، والاختراع والابتكار في العالم الإسلامي عندما كانت أوروبا وسط عصر النهضة والطباعة والتنوير . حيث أصدر السلطان العثماني بايزيد الثاني فرماناً يحرم الطباعة على رعاياه المسلمين، إلا أنه سمح لليهود والمسيحيين إنشاء مطابعهم داخل الدولة العثمانية شريطة عدم استعمال الحروف العربية. وأصدر علماء الأزهر بعضهم فتوى بتحريم طباعة الكتب الشرعية، بدعوى كونها تحرف العلوم. وإلى ذلك ذهبت فتاوى فردية، ومنها فتوى الفقيه المغربي محمد بن إبراهيم السباعي، الذي خط وثيقة سماها “رسالة في الترغيب في المؤلفات الخطية، والتحذير من الكتب المطبوعة، وبيان أنها سبب في تقليل الهمم وهدم حفظ العلم ونسيانه . ثم ناتي لتحريمهم للصنبور ( الحنفية) والحكاية تعود إلي سنة 1884 حين عَمَمَّت سلطات الاحتلال الإنجليزي المنشور ( رقم 68 لسنة 1884)باستبدال أماكن الوضوء في المساجد بصنابير متصلة بشبكة مياه الشرب النقية التي أقامتها. بناء على ( ما تقرر فى مجلس النظار عن مسألة المراحيض النقالى المقتضى إحداثها، وميض الجوامع اللازم استبدالها بحنفيات)، لاستخدام المياه النقية فى المساجد للوضوء بدلا من »الطاسة« تسهيلا على المصلين، ضمن شبكات عمومية لمياه الشرب والصرف الصحي بدأت الحكومة في تركيبها في المدن وأشرف عليها المهندسان»ويلكوكس« و«پرايس باي«، ولقي هذا التغيير في البداية معارضة عنيفة من مشايخ مذاهب الشافعية والمالكية والحنبلية »لاستبدال الميض التي ينال المتوضئون فيها بركة الشيخ الذي يفتتح الوضوء من مائها«، واعتبروا المشايخ التغيير »بدعة«، وأيضا » لأن انتشارها في الشوارع أدى لوجود بِرَك ماء عندما تمر فيها العربات التي تجرها الخيول »تُطرطِش الطين« في وجوه المؤمنين«. لكن فقهاء »الحنفية« فضَّلوا الوضوء من الماء الجاري، لذا أطلق العامة إسم » الحنفية« على الصنبور. وانتشر اسم »الحنفية« بعد ذلك في بلدان عربية وإسلامية . ـ ويقال أن السقايين في أنحاء المحر ......
#تاريخهم
#متخلف
#فمتي
#يفهم
#المسلمون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732595