الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زاهر رفاعية : حريّة التعبير لا تشمل تبرير الجريمة
#الحوار_المتمدن
#زاهر_رفاعية صاحبنا يؤمن بحقّ الإنسان في الكرامة, فقط حين يمسّ أحد ما كرامته! يؤمن بحقّ الإنسان في الحياة, فقط حين يلتفّ حبل المشنقة حول رقبته ! يؤمن بحق الإنسان في الحريّة, فقط حين يقع هو شخصيّاً في الأسر والاستعباد! صاحبنا كاتب كبير, يستيقظ في الصباح الباكر, يحتسي القهوة على مهل وهو يتمتّع بالحريّة و الأمان الذين تفرضهما الدّولة في المجتمع استناداً إلى شرعة حقوق الإنسان, ثم يمسك قلمه ويكتب لنا أنّ الكرامة, الحريّة والأمن هي امتيازات وليست حقوق, ولا يجوز للدولة أن (تقسر) أحد على التقيّد بحدودهم, لأنّ حريّة الفرد هي „حقّ مقدّس“! صاحبنا يصنّف نفسه من دعاة الحريّات حين ينتقد التسلّط الديني, ولكن دعوته للحريّة لا تشمل حريّة الناس في الاعتراض على جريمة قتل واضحة وضوح الشمس في كبد السماء, ذلك لأنّ القاتل ينتمي لعرق صاحبنا المثقّف أو آيديولوجيّته, أو إلى عرق وآيديولوجيّة أولي نعمة هذا الكاتب وقلمه, بينما القتيل ينتمي لأنصاف البشر الذين أعجزوا صاحبنا الأبيض عن إمكانيّة دمجهم في الحضارة, ولم يبق أمام صاحبنا داعية الحضارة والتمدّن سوى أن يعود فيستعبدهم أو يتسلّى بقتلهم, وإن لم يجد حيلة لذلك, فلا أقلّ من أن يعمل قلمه وكلماته في نصرة القاتل ويجدّ فلسفيّاً في توصيف واقعة القتل بالـ”حادثة” بدلاً من الــ”جريمة”يقول الفيلسوف الفرنسي- الرّوماني “إميل سيوران” : (نحن لا نعيش حياة, نحن نعيش لغة). وبمناسبة الكلام عن اللغة يسعدني أن أخبر صاحبنا بالمدلولات الحقيقيّة لبعض الألفاظ التي يتلاعب بها طوال الوقت في تعاطيه مع قضيّة قتل مواطن أميركي أسود تحت أقدام شرطي عنصري أبيض, وكيف يستعملها كاتبنا في تشكيل عبارات مليئة بالهراء مرصّعة بالذهب كرمى لدولارات المؤسسات الثقافيّة التي يعمل لحسابها. هناك مصطلح يا صاحبي يسمّى الجريمة, ويشير إلى فعال تلحق الأذى بأناس آخرين. وتشتمل كلمة أذى في الحدّ الأدنى على ثلاث كلمات تحيل إلى تمثّلات في الواقع (القتل-الاغتصاب- التعذيب). هذه الفعال الثلاث تسلب الإنسان حرّيته, كرامته وأمنه. هذه الفعال الثلاث تورث الألم والموت في جسد ونفس الإنسان-الضحيّة. وعلى فرض أنّ صاحب القلم يعتبر نفسه واحداً من النّاس, وعلى فرض أنّه لم ينزع عن الضحيّة إنسانيّته, فحينها يكون لزاماً عليه أن يعترف بأنّ من يمارس القتل والاغتصاب والتعذيب بحقّ إنسان آخر إنّما يقوم بفعل ينطبق عليه وصف الـ”جريمة“, وهذا التّوصيف لا يتعلّق بأي محددات خارجيّة على الإطلاق لأنّه مبدأ وليس وجهة نظر. طبعاً على فرض أنّ صاحبنا يعترف بالمبادئ. والله غريب يا صديقي أن يكون عندك ضرب رقاب الكفّار بيد الدواعش ينتمي للإرهاب والعنصريّة الدينية, بينما ضرب رقاب الأفارقة بيد الرّجل الغربي الأبيض ينتمي لمفهوم قلّة المهنيّة والحادثة الفرديّة الغير مقصودة!! كلاهما إرهاب عنصري يا صاحبي.. فحق الحياة مبدأ وليس ذريعة. ونحن هنا بالطبع لا نحمّل الإنسان الغربي الأبيض مسؤوليّة جريمة قام بها أحد المنتمين لهذا العرق, ففي النّهاية كلنا ننتمي للبشريّة. ولكننا نحمّل المجرم بذاته مسؤوليّة فعل الجريمة الذي قام به عن “قصد” وأكرر “عن قصد” وليس مجرّد انعدام مهنيّة في أداء الواجب. هل تعلم لماذا يحقّ لنا أن نقول بأنّه جريمة مقصودة؟ هل تعلم ماذا يحصل لو أنّنا ضغطنا بقوّة ثمانون كيلو غرام أو أكثر لمدّة ثمان دقائق فوق رقبة إنسان؟ سينقطع الهواء عن الرئتين وسينقطع الدم عن الدّماغ وستتحطّم عظام الرّقبة. كلنا يعلم ذلك ولكن الشرطي هو وشركاه في الجريمة لم يعيروا اهتماماً لذلك طوال أكثر من ثمان دقائق كانت ......
#حريّة
#التعبير
#تشمل
#تبرير
#الجريمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679984
حسام تيمور : المشهد الحقوقي المغربي .. بين عهر التبرير، و تبرير العهر
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور مرة أخرى يستنكر الحقوقيون تنازل "الاب" عن متابعة مغتصب ابنته في قضية "طاطا"، التي طفت أخيرا، و مرة أخرى وجدوها فرصة لتكسير العطالة الوجودية و المهنية،من للامتهان طبعا !! دون الحديث عن "تكسير الحجر ،،و الغريب/المألوف، أن بعضهم بدأ يسترجع حالة الكويتي، سابقا و كما العادة بالنسبة لأي "وجود"، كلبوني مبرمج على "فعل، و رد فعل"، معروفين،، و هناك أيضا، من شيعة "الأخباريبن"، من وجدوها فرصة و مناسبة للمقارنة بين تنازل "طاطا" و نازلة "الريسوني"، في كلام عجيب يرقى أو ينحدر لمنطق ما بعد "العته" ،،مفاده أن يجب متابعة "الريسوني"،كذلك في حالة سراح، اسوة بباقي "المغتصبين" !؟أولا .. المتابعة في حالة سراح أو اعتقال مسألة لها علاقة ب سلطة "تقديرية"، أكثر ما هي اجرائية، و هذا هو الباب الوحيد لتناول المسألة حيث تنعدم أي مقارنة !!و لا يمكن، أن تتحدث عن متابعة "سياسية" أو بخلفية سياسية، لقلم ينبش و يحفر في شيئ ما، و نقول في نفس الوقت، "مادار والو مسكين"، فقط مشتبه في قيامه بكذا، و بجب احترام قرينة البرائة و متابعته في حالة سراح اسوة بباقي المغتصبين !؟يجب على الحقوقي هنا، أن يكون متفقا مع ذاته "العاهرة"، و منطقه "المستلب"، و أن يتخلص قليلا من نزعاته العشائرية المسيسة، أو أن يتبناها كلا لا يتجزئ في حال كان الأمر كما يقول، باعتبار أنه في مواجهة مع منظومة لاقانونية و لا أخلاقية و لا شرعية !!لا يستقيم أكل الغلة و لعن الملة، كما أن آخر خدمة "الغز"، علقة !، و كثير من رموز و أساطين بعض "الانظمة"، تنتهي بطرق بشعة و أبشع، ليس بالضرورة لأنها كانت معارضة، أو كانت تريد نصيبها من "الفوسفاط"، و "السمك"، بالمجان !هذا منطق العهر !و نفس "العاهرات"، هم من كانوا يقولون صباحا، بأن معتقلي الريف، "شباب بسيط"، أمي، عفوي، لم يقم بشيء يستوجب ردود فعل الدولة، الشبه منعدمة هنا! بمعايير الدولة الحقيقية ذات السيادة، بحكم ارتباطاتها و اكراهاتها الاستراتيجية، و بعد احتساء "بيرتين"، من عرق "دعارة"، الكيف و الريف، يشرعون في اسطرتهم، و تأليف كل أنواع القصص و الهذيان البئيس، شكلا و موضوعا، رغم أنه في جانب منه يفشي امورا خطيرة، هي ما يستوجب معالجة أخرى، لا قبل ربما لاصحاب القرار بها، بحكم الاسباب السالف ذكرها.أليس من السريالي، أن يردد "حقوقيون"، اسطوانة، أن "الزفزافي"، مثلا، "دوخ دولة"، و عرى "دولة"، و كشف زيف سياسات و خطابات و حتى أكاذيب فترة "حكم" نظام ملكي، معروف بمنطقه في هذا الباب تحديدا !؟هنا، يتحول هؤلاء، الى وظيفة أخرى، بغض النظر عن كونهم حالات ل"باثولوجيا"، المجتمعات الموبوءة المستلبة، و مسامير في خشب المنظومات المخترقة داخليا و خارجيا، بل يتحولون الى التغطية عن العبث الماكرو-سياسي، داخل نفس المنظومة، و خارجها، حيث صراع لوبيات القرار داخل المربع الضيق، الاقتصادي و الأمني، و حيث الاتحاد الاوروبي، و اتفاقيات الصيد البحري، و الأقاليم الجنوبية المتنازع عليها، ليس لسواد عيون ساكنة العيون، أو "أوباش" الريف، بل لجودة السمك، و توافر الثروات السمكية و باقي أشكال الثروات و المقدرات، التي تريد "القارة" العجوز"، ربما، الاستحواذ عليها بالمجان، أو بثمن رمزي، كما عبر عن ذلك ما سمي ب "حراك الريف" نفسه !! و معه أيضا، تلك العبارة القميئة، "الاستعمار أرحم" !!تحتاج هذه الأقليات "اللاوطنية"، الآبقة عن الأخلاق، و الضمير الانساني على الأقل، الى اكثر من معالجة أمنية، قانونية، فهي عكس "الاستعمار" التقليدي، تعتاش داخل نفس البنية، و تخدم نفس الأمن، و نفس القانون، أ ......
#المشهد
#الحقوقي
#المغربي
#التبرير،
#تبرير
#العهر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680560
امال قرامي : من ثقافة تبرير الفساد إلى التربية على ثقافة المساءلة والمحاسبة
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي أطاح الفساد بأنظمة استبداديّة كثيرة:إيران وأوغاندا 1979، الأرجنتين 1982، الفلبين والبرازيل 1986 وأندونيسيا 1998وغيرها.وكان من المتوقّع مع تجارب الانتقال الديمقراطي أن يتحوّل ملفّ «الفساد» إلى أولويّة تأتي على رأس كلّ المشاريع والتصوّرات ليتولّى الفاعلون الجدد من خلالها، تأسيس مسار إصلاحي جذريّ يتجاور فيه بناء الديمقراطية مع مكافحة الفساد. ولكن أثبتت هذه التجارب السياسية على اختلافها، أنّ «اللعبة السياسية» ورهانات السلطة والرغبة في ممارسة الحكم تأتي على حساب وضع آليات دقيقة لمراقبة الأنشطة المؤدية إلى الفساد، والعمل على الحدّ من هذه الظاهرة. وانطلاقا من هذه الخيارات: الواعية أو غير الواعية مثّل الفساد تحدّيا كبيرا ونقطة سوداء في تجربة الانتقال الديمقراطي.ونقدّر أنّ ظاهرة الفساد قد مرّت في تونس بموجات عديدة تزامنت كلّ موجة مع تجربة مخصوصة في الحكم اقترنت في حالات، بغياب التصوّرات وقلّة الخبرة، وضعف مؤسسات الدولة، واتصلت في حالات أخرى، ببعض العوامل كتأزّم الوضع الاقتصاديّ وانتشار الإرهاب واتّساع مجال أنشطة التهريب وغيرها دون أن نتغافل عن هويّة الفاعلين في الحكومة. فأغلب الّذين «هندسوا» مرحلة الانتقال الديمقراطي لم يبدوا أيّة إرادة حقيقية في التصدّي لأخطبوط الفساد بل وجدنا من بين هؤلاء من استغلّ هذا الملفّ لصالحه فوظّفه وتلاعب به واستعمله لكسب تموقع سياسيّ أو لتهديد خصومه وعثرنا على من تدرّب على ضروب من الفساد المقنّع ومن اكتسب مهارات وطوّر خطاب التبرير والاستدلال ...ويسمح لنا هذا التشخيص السريع بالإقرار أوّلا: بمحدودية دور مؤسسات الدولة في التصدّي لظاهرة الفساد وقدرتها على رسم السياسات الناجعة، وثانيا: بأهميّة السياق الاجتماعيّ الذي أثّر في مسار نموّ ظاهرة الفساد فجعله يحظى بمقبولية اجتماعية. فالمتأمّل في ردود فعل التونسيين تجاه قضايا الفساد ينتبه إلى أنّها لا تتجاوز الانتقادات اللاذعة والاستنكار والتعجبّ فهي مجرد ‹حالة نفسية› تنتاب البعض ولا تشكّل لديهم هاجسا يدعو إلى التفكّر والتدبّر في وسائل العلاج. ولذلك سرعان ما يطوى ملف «الفضيحة» ويفقد الحدث أهميته ويتناسى القوم التفاصيل، وهو أمر مفهوم إذ الكلّ مورّط في سلوك ينمّ عن دخلنة الفساد بشكل أو بآخر، والكلّ يبرّر بأنّ بعض المسالك ‹مقبولة› لقضاء المصلحة الذاتية وضررها قليل بل لا وجه للمقارنة بين فساد الحيتان، والأسود و«تحيّل» المستضعفين من أجل قوت اليوم فهي «ضمار» و«تدبير راس» و«فهلوة»...وبالرغم من استماتة عدد من الناشطين الحقوقيين في فضح شبكات الفساد ونضالهم من أجل إسقاط ‹نظام بن عليّ الفاسد› فإنّ هذه الأصوات خفتت في مرحلة الانتقال الديمقراطي ولم تعمل على تكوين حركة مقاومة قوية (منظمات، جمعيات...) anti-corruption تهدف إلى التصدّي لظاهرة الفساد مع أنّ استعادة المجتمع المدنيّ لدوره الفعّال لها ما يبرّرها في هذا الفضاء السياسي الجديد. فمتى قصرت الدولة في رسم سياسات ناجعة للحدّ من الفساد وغابت الإرادة السياسية تعيّن على المجتمع المدنيّ أن ينهض بدوره. ونذهب إلى أنّ مساحات تدخّل المجتمع المدنيّ لا تتوقّف عند برامج التوعية بالمفاهيم والمصطلحات (الفساد، المساءلة الأفقية والعمودية، الداخلية، الخارجية ،المحاسبة، الحوكمة...) والتفاعل مع بعض المبادرات التشريعية التي تهدف إلى تسهيل بعض العمليات...بل نحن في أمس الحاجة إلى رصد أوجه الفساد في المؤسسات التربوية والتعليمية والطبية والثقافية والإعلامية والأمنية والاقتصادية وغيرها لتحليلها وشرح دواعي تورّط الناس في هذا السلوك وضبط درجا ......
#ثقافة
#تبرير
#الفساد
#التربية
#ثقافة
#المساءلة
#والمحاسبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683767
سلوى فاروق رمضان : ثقافة تبرير التحرش
#الحوار_المتمدن
#سلوى_فاروق_رمضان تمكن الشيخ عمر عبد الرحمن من الحصول على الـ "دكتوراه"، من جامعه الأزهر الشريف وكان موضوعها؛ "موقف القرآن من خصومه كما تصوره سورة التوبة"،من أجازله هذه الرساله هو د محمد سيد طنطاوى . سورة التوبة هى أخر السور التى نزلت بها الأحكام الشرعية ، وهى السورة الوحيدة التى لم تبدأ بالبسملة ، وبها أيه يسمونها الفقهاء أية السيف ، وهى الأية الخامسة من سورة التوبة (فَإِذَا انسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ &#1754-;- فَإِن تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ &#1754-;- إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) . هناك من يقول أن هذه الأية نسخت الأحكام التى قبلها ، وأخرون لا يرون ذلك ولا يؤمنون بناسخ او منسوخ ، ما يهمنا هنا ، ان الازهر رمز الوسطية والشيخ محمد سيد طنطاوى الشيخ الوسطى ، وافق على رسالة دكتوراة تبرر أن نعامل مع غير المسلمين بهذه الأية ، نصا بلا تأويل ، وأين ذهبت الأية الكريمة (لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ ، او (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى&#1648-;- وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا &#1754-;- إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ &#1754-;- إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) . طبعا كلمة الخصومة التى وردت فى عنوان رساله الدكتوراه لا تعنى من اعلن عليك الحرب ، فهؤلاء الشيوخ امثال عمر عبد الرحمن يرون مجرد إختلاف العقيدة خصومة .لم تعتذر مؤسسة الأزهر عن إجازة هذه الرسالة لنيل رسالة العالمية ( الدكتوراه ) بل إجازتها وما زالت تسمى نفسها مؤسسة وسطية ، فأين محاولة المؤسسة للم شمل المجتمع او نشر المحبه وقيم التسامح فى هذا المجتمع ، هى فقط اخذت إسم مؤسسة وسطية . تذكرت حكايه الشيخ المتشدد عمر عبد الرحمن عندما رأيت الأزهر يدين الشيخ الذى يبرر التحرش بسبب لبس البنات ، الحقيقة سواء المفتى او مجله الازهر موقفهم غاية فى الرقى و التحضر ، عندما رفضوا التحرش جملة وتفصيلا ورفضوا ان يكون له أى مبرر ولو كان لبس البنات ، ولكن هل يكفى فعلا الهجوم على الشيخ الأزهرى عبد الله رشدى ! هل هذا سيحل مشكله التحريض على النساء ؟ من أين اصلا أتى هذا الشيخ بثقافة التبرير وإهانة النساء ! جاء من الخطاب الدينى الذى ركز على أجساد النساء ، فهى تأتى بصورة شيطان وتدبر بصورة شيطان ، فهى الفتنة الأعظم على الأمة ، النساء حبائل الشيطان . وكثير من الخطاب التحقيرى على النساء ، أليس الأزهر مسؤول عن هذا الخطاب الموجه ضد النساء ! الى حد اعتبار أن ليس لجسد المراة حرمة وخصوصية وهى ملك لغيرها كما قال الشعراوى الأزهرى ان تبرج المرأه هو إلحاح منها لعرض نفسها على الرجل !من الذى زرع فى عقل الشباب ان غريزته الجنسيه اهم من حريه النساء واهم من كرامتهن ؟ ، فهى تتحجب وتتكفن حتى لا يثيرك شعرها وتتزوج من النساء بالجمله من اجل غريزتك ولتذهب كرامتهن الى الجحيم ، أليس الأزهر مسؤل عن هذا الخطاب التحقيرى للنساء كما كان مسؤول عن تخريج عمر عبد الرحمن وغيره ؟!من كثرة ما تبنى الأزهر خطابات فيها تشدد أصبح هو نفسه عرضة للتنمر إذا أصدر خطاب بشكل انسانى . اذا أرادت المؤسسة الأزهرية العريقة أن تطمن البنات حقا فعليها تجديد الخطاب الذى يزرع فى عقل الرجال أفكار تحريضية ضد النساء ، هذا هو الأمان الحقيقى ، بالعمل وليس بالتصريحات ، وإلا أصبح مجرد تقية. ......
#ثقافة
#تبرير
#التحرش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684291
دعد دريد ثابت : هل يمكن تبرير القتل كغاية، لوضع نهاية للقتل كمبدأ أو كفكرة مجردة ؟؟
#الحوار_المتمدن
#دعد_دريد_ثابت قبل عقود وفي محاولاتي العديدة لتحسين سيرتي الذاتية من أجل الحصول على عمل، وبسبب هجرتي القسرية من بلد لآخر وإضطراري لترك كل ما أبدأ به أو أحوز عليه خلفي، من لغة الى تأقلم الى أصدقاء وذكريات، أنضممت الى كورس لتقوية اللغة الإنكليزية.وبعد إمتحان المستوى تقرر الحاقي بالمستوى المتقدم. وبعد فترة زمنية وبرغم أن مستواي وأنا في مرحلة الدراسة الإعدادية كان أكثر من المتفوق، لكني لم أكن راضية عن نفسي وأنا في هذا الصف، لأنني الوحيدة التي لم تكن الألمانية لغتها الأم، فكنت أجد صعوبة كبيرة بسبب طول المدة التي لم أمارس بها التكلم بالإنكليزية، حين أقمت في يوغسلافيا للدراسة وبعدها أنتقلت الى المانيا، بالتحدث بطلاقة بالإنكليزية. فكنت حين أحاول إخراج جملة تخرج كلمات يوغسلافية أو المانية بعقلي قبل الإنكليزية. وبسبب تعلقي المجنون للمثالية طلبت من المدرسة نقلي الى الصف الأقل مستوى ( تصوروا ذلك أن يطلب إحدهم النقل الى مستوى أقل)، وبعد أن علمت مني عن السبب رفضت ذلك، وأخبرتني أنني من أكثر الطالبات والطلاب مستوى، وعليّ أن اصبر وأعطي نفسي مهلة لتجاوز هذا الأمر.على كل حال، أمتثلت لرأيها وبقيت، وفي إحدى المرات، أتت المدرسة وأعطتنا فريضة وقسمتنا الى مجموعتين تمثلان المحلفين في محكمة.والقضية هي أن هناك شخصا ما أثبتت عليه جريمة إغتصاب وقتل، وعلى المجموعة الأولى أن تقنع الثانية بضرورة إعدامه، والثانية بالعكس أن ترفض الإعدام مع حجج منطقية، قانونية وإنسانية لماذا مع أو ضد.وتقرر أن أكون في المجموعة التي ترفض الإعدام. وأصبحت كمن بلع عظمة السمكة، لا أنا أستطيع بلعها ولا إخراجها. فكل الجرائم لا تتقبلها روحي وترفضها بشدة وخاصة جرائم الإغتصاب سواء ضد الأطفال أو النساء والرجال. لأنها ليست كجريمة القتل التي برغم فداحتها على الضحية وأهل الضحية والمقربين له، الا أنها لاتترك ندبة وشرخ عميق في نفس الضحية وتلازمه طوال حياته وتترك تشوهات نفسية وفي معظم الأحيان تؤثر على مجرى حياة هذه الضحية وقد تحول هذه الضحية الى مجرم في المستقبل يمارس نفس الدور الذي مورس عليه، أو تسبب بإنتحاره أو أمراض نفسية وحتى بالمحيطين منه، لشعورهم بالذنب لعدم قدرتهم على حمايته من هذا الجرم.ومن جهة أخرى، لا أستطيع فكرة تحمل الخسارة المعنوية والمنطقية، في مثل هكذا تنافسات. هو نوع من الطموح والعناد اللذان يركباني، والذي يدفعني للأمام برغم كل الصعوبات والتحديات والخسارات التي واجهتها في حياتي، جعلتني أزيد إصراراً، على التغلب عن الوقوع بمطبات اليأس والعزلة من خلال تحديات أما مع نفسي أو بمواجهة الآخرين وإن كانوا الأقوى والأكثر عدداً. فقد أُثبت لي أني وإن كنت وحدي ولكن بالمنطق أجعل الآخرين وإن لم يأخذوا جانبي فعلى الأقل أستطيع الصمود برأيي.طيب الموضوع الأهم كيف أحصل على الأمرين معاً، إن لم أكن أنا نفسي مقتنعة وبصدق من حججي ومنطقي. لأن الأهم هو الصدق مع الذات وليس أن تفوز فقط. وبهذا الأساس أي الصدق ستكون أدلتي مقنعة للمقابل الضد من رأيي. إذاً علي أن أكون مقتنعة لأقنع غيري. قلت لنفسي لأبدأ وأرى ماسيكون عليه الوضع، فأما الفوز او الخسارة، بالرغم من أني أمقت مجرد التفكير بهذه المفردة، ولكن للظروف أحكامها. نسيت أن أذكر لكم أني طلبت من المدرسة أن تضعني في المجموعة الثانية، وربما بدهائها علمت بسرها السبب أو ربما أرادت أن تفرض رأيها ولاتغيره، حتى لايقال أنها تعاملني معاملة خاصة، ويطلب غيري أن يبدل موقعه، فرفضت إبدالي الى المجموعة الأخرى.فكان بداية النزال، وابتدأت المجموعة التي تطالب بالإعدام بعرض ......
#يمكن
#تبرير
#القتل
#كغاية،
#لوضع
#نهاية
#للقتل
#كمبدأ
#كفكرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686124
نادر عمر عبد العزيز حسن : ادلجة الانطولوجيا هل هناك تبرير ما لكي نلجأ للانطولوجيه تجاه واقعنا السياسي ؟ دراسة تحليليه مقارنة لدوافع انطولجيا هايدجر و ايدولوجيا الكسندر ديوجين
#الحوار_المتمدن
#نادر_عمر_عبد_العزيز_حسن ادلجة الانطولوجيا هل هناك تبرير ما لكي نلجأ للانطولوجيه تجاه واقعنا السياسي ؟ دراسة تحليليه مقارنة لدوافع انطولجيا هايدجر و ايدولوجيا الكسندر ديوجين يقول لوكاتش : " حقيقة ان لوحات هايدجر تنتسب الى الحالات النفسية التي سببتها ازمة الرأسمالية الامبرالية بعد الحرب لا يشهد عليها فقط النفوذ الذي مارسه كتاب " الكينونة و الزمان " بعيدا وراء الأوساط التي كان لديها اهتمام حقيقي بالفلسفة . هذه الحقيقة كثيرا ما أبرزها النقاد الفلسفيون , في استحساناتهم كما في استنكاراتهم " . ويقول ايضا : " طريقة هايديغر أكثر جذرية في ذاتويتها : بياناته الوصفية تدور جميعا بلا استثناء على الانعكاسات السيكولوجيه للواقع الاجتماعي و الاقتصادي . هنا يظهر بشكل عياني التماثل العميق للفينومينولوجيا والانطولوجيا " . جورج لوكاكش تحطيم العقل الجزء الثالث النسخة العربية دار الحقيقة بيروت . ص 86 وعلى هذا المنوال نقول ايضا ابتداءا , أن لوحات " الكسندر دوجين " الجيوساسية والسوسيولوجيه كانت ملطخة بانطولوجية هيدجرية بامتياز . المتمثلة في المصطلحات " الدازين - الوجود الخارجي – الوجود الأصيل " التي نجدها جليا في كتابه " النظرية السياسية الرابعة " بوجة خاص و مشروعه الفكري " النيوماخيا " بوجه عام . وهي ايضأ تنستب الى الحالات النفسية لدي " دوجين " التي سببتها ازمة الرأسمالية الامبرالية المتمثلة في المشروع الحداثي الامريكي الاوروبي . فالهدف من " النظرية السياسية الرابعة " و " النيوماخيا " عند " ديوجين " الحفاظ على الماهوية الأنسانية المتجذرة مكانيا و زمانيا بتعدديتها واختلافاتها من ( الإغتراب – الاستلاب – النسيان ) و من التدمير للقيم الابدية الموروثة من خلال انعطاف المجرى الانساني التاريخي نحو الحضارة التكنولوجية الحداثية الأوروبيه والامريكيه . مما سبق نجد أن الواقع السياسي و الاجتماعي لدى "هايدجر" ادى لأنطولوجيا " الكينونة والزمان " أن الواقع السياسي والاجتماعي لدى " ديوجين " ادي الى " ايدولوجيا انطولوجيا هايدجر" . فعلى سبيل المثال عندما يواجه " ديوجين واقع " الحرية الليبرالية " يهرع الى " مفهوم " الحرية " عند انطولوجيا هايدجر التي تقول " ان الحرية غير مطلقة " لأن " الأنية " ليست هي من اختارت ان تأتي الى العالم بالاضافة ان الامكانيات المقدمة لها محدودة , و كما كان رأية أن " الفشية الفردية في اتخاذ القرار و الشموليه باسم العرق او الشعب او الدين " اعتمادا على مفهوم " الوجود الاصيل " ذلك هو الوجود الانساني الحقيقي الذي يتحدد اساسا في الوجود مع الأخرين . نجد ان الوجود مع الأخرين متمثل في مصطلح " الهم " الهيدجري الذي يعبر ايضا ان الدخول في التاريخ هو دخول جمعي لا فردي , ومن خلال تاريخ ديوجين مع " الشيوعية " في أواخر ثمانينات القرن الماضي واختلافه معها الى الأن , يلجأ ايضا الى " هايدجر " الميتافيزيقي عن طريق التاريخية الانطولوجيه التي تقول بأن " الأنية تتجه نحو الماضي من اجل تحررها باستخراج الممكن المحجوب سابقا . و الماضي جاء حاضرا فهو ينطوي على امكانات لم تحقق سابقا ولا يتحرر الحاضر الا بتحرر الماضي . ان الذات لا تستطيع ان تتحرر الا في الزمان و التاريخ و هو " التكرار" الصحيح للذات . بالاضافة لما سبق يأتي مفهوم " الكون أوالمكان " عند هايدجر ذلك المفهوم الذي له مدلول قوي في النظرية الجيوسيسيولوجية المتمثلة في " الكيان الأوراسي " عند "ديوجين " فيقول هيدجر " الكون سلطان على الفكر و على ماهية الانسان " : فتكون الانسان يكون في حالة انصاته للكون والطبيعة . و مما ......
#ادلجة
#الانطولوجيا
#هناك
#تبرير
#نلجأ
#للانطولوجيه
#تجاه
#واقعنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721763
عبدالله محمد ابو شحاتة : تبرير الفروقات الطبقية بأسطورة الجدارة
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_محمد_ابو_شحاتة لقد برعت الأساطير منذ القدم في تبرير اللامساواة الاجتماعية والتفاوت الغير مبرر في الثروة، فمن التبريرات الميتافيزيقية التي استخدمتها الهندوسية، إلى التبريرات المبنية على أسطورة الشرف والنُبل المتوارث في العصور الوسطى، وأخيراً أسطورة الجدارة التي ظهرت مع صعود الليبرالية الكلاسيكية وما نزال نعيش فيها إلى الآن. ولا تقل في رأيي حجة الجدارة من حيث السخافة عن حجة الدم النبيل أو حجة القضاء الإلهي، فأن تخبرني أني معدم ولكون تلك هي إرادة البرهمان لا تختلف كثيراً من حيث السخافة عن إخبارك لي بأني معدم لكوني لا أملك من الجدارة ما لدى فئة الواحد في المئة أو حتى فئة العشرة في المئة. والواقع أن حجة الجدارة تظل حتى مفتقده للمعنى والتحديد، فما هي الجدارة ؟ كيف تُقاس ؟ وكيف تتحق في الفرد ؟ جميعها أسأله لا توجد لها أي إجابات واضحه. فلو أخذنا الجدارة بمفهومها الواسع كالإسهام في بقاء وتطور الحضارة، فلن يختلف اثنان على جدارة عقول فلسفية كهيجل و نيتشة و ماركس وساتر وراسل...إلخ ولن يختلف اثنان كذلك على جدارة عقول علمية كنيقولا تسلا أو الكساندر فلمنج أو البرت اينشتاين، ولن يختلف اثنان كذلك على جدارة عقول أدبية كجوته وأوريل أو أوسكار وايلد ، ولكن وبالرغم من جدارة العقول سالفة الذكر وغيرهم الكثيرين إلا أن أياً منهم لم ينتمي بأي شكل لشريحة الواحد في المئة أو حتى العشر في المئة ما عدا استثناءات قليلة، فالغالبية العظمى من الاختراعات والابتكارات العلمية التي أحدثت طفرات كبيرة في الاقتصاد والإنتاج لم تأتي بالطبع من فئة الواحد في المئة أو حتى من الفئة العشرية الأولى. وحتى التنظير الاقتصادي البحت لم يصدر على ما يبدو عن أياً من تلك الفئات، فعلماء الاقتصاد لم يكونوا في الغالب سوى موظفين لدى تلك الفئات، وأقصى ما يمكنهم تمنيه أن تُغدق عليهم بعض التمويلات لإتمام دراسات تخدم مصالح الممولين. وبالرغم من أن عوائد الإبداع العلمي والأدبي والفني قد ارتفعت في النصف الثاني من القرن العشرين والربع الجاري من القرن الحالي عما كانت عليه في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، إلا أنه رغم يظل من غير المحتمل أن تضعك ضمن شرائح الواحد بالمئة أو حتى العشر بالمئة. ومن هنا يأتي سؤال ماهية الجدارة المقصودة لطرح نفسه بإلحاح، فإن كانت أكثر الإسهامات نفعاً لا تعطيك ذات الاستحقاقات المزعومة لفئات الواحد بالمئة والعشرة بالمئة الأعلى، فعن أي جدارة أو استحقاق نتحدث ؟ كيف تقاس الجدارة ؟ ما هو المقياس الذي يمكننا من خلاله قياس الجدارة ؟ فلو أردنا قياس فوارق الثروة بين العشرة بالمئة الأعلى دخلاً والخمسون بالمئة الأقل دخلاً لأمكننا ذلك بكل سهولة، فالعشرة بالمئة الأعلى عادة ما تحوذ نسبة تقدر بين 60- 70 % من الثروة في غالبية بلاد العالم، بينما تحوذ فئة الخمسون بالمئة الأقل ثروة تقدر بين 5- 10% ولكن كيف يمكننا بشكل مقابل قياس فارق الجدارة بين الطرفين حتى نعلم إن كان فارق الجدارة متناسب مع فارق الثروة أم لا ؟ لو أخذنا الملياردير المكسيكي كارلوس سليم كمثال بثروته التي تبلغ حوالي &#1639-;-&#1638-;- مليار دولار فإنها ستعادل ثروة الملايين من المكسيكيين المنتمين للشريحة الأكثر فقراً مجتمعين، فتلك الفئات لا تبلغ ثروتها على أقصى تقدير سوى بضع مئات أو آلاف وأحياناً حتى تكون صفراً أو تكون بالسالب، أي أن مديونيتهم تفوق ما يحوذوه من ثروة. فإذا تعاملنا هنا مع أسطورة الجدارة كما لو كانت حقيقة، فيجب أن تكون جدارة كارلوس سليم والمجهودات التي يبذلها تعادل مجهودات وجدارة ملايين المكسيكيين مجتمعين ......
#تبرير
#الفروقات
#الطبقية
#بأسطورة
#الجدارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729651
صالح محمود : تبرير ...
#الحوار_المتمدن
#صالح_محمود - إن كان البدء الصفر فما تفسيرك للصورة ، سيدي ؟ - تعني التفسير يا اناندا ، تعني الصورة ...- تعني الصفر يبرره العدد ،الشعور يبرره اللاشعور ، الحضور يبرره الغياب ، الحلول يبرره الصليب ، الخلاص يبرره السجناء ، المركز تبرره الدائرة ... - تعني الصورة ...- إذا لن تطرح القضية من الأساس !!! - تعني الصفر ، الشعور ، الحضور ، الكل ، الحلول ، الخلاص ، المركز ؟!!- أعني العدد ، اللاشعور ، الغياب ، الجزء ، الصليب ، السجناء ، الدائرة ...- ستقع ضحية التمثيل حينها ، أعني ضحية الأعراض بدل العلة ... - إذا ، هل يمكن الحديث عن الصفر ، الشعور ، الحضور ، الكل ، الحلول ، الخلاص ، المركز …- تعني العدد ، اللاشعور ، الغياب ، الجزء ، الصليب ، السجناء ، الدائرة ... ......
#تبرير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747250
يعقوب يوسف : الرنكة الحمراء ثانية وخلط الأوراق في تبرير الجريمة لشيوخ القفة ..... ومتى ستثأر المرأة لاثبات كيانها في المجتمع
#الحوار_المتمدن
#يعقوب_يوسف الرنكة الحمراء ثانية وخلط الأوراق في تبرير الجريمة م لشيوخ القفة ..... ومتى ستثأر المرأة لاثبات كيانها في المجتمعجريمة من أبشع جرائم مصر (مقتل الشهيدة البريئة نيرة) انها إنسانة قتلت والقاتل اعترف انه قتلها لرفضها الزواج منه، اذن في البداية انها جريمة قتل عادية، تحصل في العديد من البلدان، وتحال الى القضاء. لكنها دخلت التاريخ كله لما لهذه الجريمة البشعة من سيناريوهات او سلوكيات حصلت قبل القتل وبعده يندى لها جبين كل انسان في العالم. نعم انها شهيدة بحق، وتستحق من أجلها التظاهر، ومن أجل حقوق الانسان والمرأة بصفة خاصة في العالم اجمع.الحادثة وقعت امام الصرح الجامعي، الصرح العلمي الرفيع، أمام مرئا ومسمع العديد من الطلاب والطالبات في حركاتهم الاعتيادية، دون أن دون أن يندفعوا في الحال بوجهه على الأقل سواء من يصرخ اومن يهرول لطلب الامن او النجدة الى ان سحب السكين، وكأن الامر بدأ عاديا، يحدث على ما يبدوا كثيرا في مصر، فالاعتداء على المرأة بات حديث الشارع المصري هذه الأيام، وقبلها ليس ببعيد، حادثة الاعتداء في أحدى صيدليات صعيد مصر، من قبل من يفترض به أن يراعي ليس فقط حرمة المرأة بل وكونها إنسانة جاءت تطلب دواء لها او لمريض، أي انها تحتاج الى احترام ورعاية مضاعفة، وتقديم الاحترام والعون جزء من العلاج يا سيادة الصيدلي المسلم الصائم ويا نقابة الصيادلة، كما يؤكد الأطباء والاخصائيين في هذا المجال. ولكن يبدوا أن الصحوة الإسلامية في مصر سحقت كل المعايير والمفاهيم التي كنا نسمعها والتي كنا نقرءها عن فضائل وآداب احترام المرأة والمريض.فالأولى كانت امام أهم صرح للتربية والثقافة في المجتمع والثانية في مركز الرعاية الصحية!.النقطة الثانية التي لا تقل أهمية عن الأولى هي موقف شخصيتين كبيرتين،الأولى أن الجريمة وقعت امام مبنى الجامعة، هذا الطالب متهم بارتكاب جريمة وبالتالي هناك إجراءات قانونية واجبة التنفيذ، ولا أحد يعتقد أن رئاسة الجامعة لا تعرف ذلك، أما كون الطالب مؤدب او متدين فهذه مسألة خاصة لا علاقة للقانون بها، ويفترض بالمؤدب المتدين أن يكون القدوة، لاأن يستغل ذلك لتحقيق مآربه.والثانية تصريح لرئيس جامعة إسلامية سابق وهو أيضا ليس جاهلا بالمسؤولية القانونية للحادث، ولم يطلب منه أن يدلي برأيه امام القانون أوان يكون شاهداً فيها، إذن من المنطقي أن تفسر على أن للدولة العميقة، وحتى السيد إمام الازهر تحدث للدفاع عن رئيس الجامعة السابق بحديثه عن الحجاب ولم يقل الموضوع لا علاقة له مطلقا بالقتل، والقانون وحده المسؤول عنها. .كنا تسمع أن الأجهزة الأمنية والمخابراتية في العديد دول العالم لديها أجهزة لتزييف الحقائق والتلاعب بخطابات المعادين لهم وكتبهم ومعتقداتهم، وذلك بتحريف بعض كلماتها لقلب معانيها ولكي تظهر بمعنى آخر لا علاقة له بالأصل، (والان نحن في عصر السوشيال ميديا)! لكن أن يخرج لنا فقيه ومحسوب على الكادر التربوي في المجتمع فهي مسألة في غاية الخطورة ومن الطبيعي ان تعطينا انطباع عن المعنى من وجود هكذا جهاز جامعي، أو اللذين تخرجوا منه ودورهم في المجتمع، ولماذا تحولوا الى دولة عميقة تتحكم بالعديد من مفاصل الحياة الاجتماعية وحتى السياسية. .والنقطة الثالثة هي دور المرأة التي تقع عليها المسؤولية الكاملة على احترامها وخاصة في مجتمع متخلف الرجال فيها مغيبين عن المعنى التربوي للإنسان رجل كان ام امرأة، المرأة الام هي المربية الأولى وخاصة وأن اغلب النساء هم ربات بيوت، ورغم ما تخلفه هذه الحالة من خسارة في الاقتصاد الوطني كون الم ......
#الرنكة
#الحمراء
#ثانية
#وخلط
#الأوراق
#تبرير
#الجريمة
#لشيوخ
#القفة
#.....

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761018