الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الهاشم : قصيدة فلسطين تضل بالقلب
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهاشم *** فلسطين تضل في القلب ***لمن نشكوا مواجعنا ومن يسمع شكاوانا انقرأ سورة الحمد ُ على ارواح موتانا ونقرأ اية الكرسي على تاريخ بلدانااتدرون فلسطيناً ثقيلاً صار عنوانا واهل الحكم لاتهوى تعدّو من قضايانا تناسوا ليلة العرسي عروس العرب اوطانا وليلة ساعة الاغصاب ومن بين ثنايانا فاصبحنا نعض الهام من فعل بغايانا كلانا اليوم مأسورين نلعط في جراحانا فمنّا صار في انّ ومنّا في خبركانا هنيئاً انتَ يا قدسُ وانتِ ايض يا سينا فنحن في قطارالموت لا نعلم مرسانا سبايا عند اوغادٍ يبيعوا يشتروا فينا وحكامٌ بلا دستو ر اتياساً وجديانا فباعوا كلّ تاريخي مقابل بخس اثمانا فاصحوا يا ابات المجد حانت ساع لقيانا نمزّق راية السلمِ ونستذكر ضحايانا ......
#قصيدة
#فلسطين
#بالقلب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688730
ماجد الحيدر : حكايات من الفولكلور الكوردي-ما بالقلب يبين في اليد
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحيدر ما بالقلب يبين في اليدترجمة ماجد الحيدريحكى أن ابني عمٍّ عاشا في إحدى القرى، كان أحدهما ثرياً ميسور الحال والثاني فقيراً معدما، فصارت زوجته لا تترك مناسبة إلا وتقول له:- إبن عمك لا يحبك. وإلا ما كان يرضى بأن يتركنا بين الخلق على هذا الحال من الفقر والإملاق. نعم، فالمثل يقول "ما بالقلب يبين في اليد"لكن زوجها الذي اعتاد ألا يصغي لها يجيبها:- إنه ابن عمّي ودمي ولحمي في كل الأحوال.في إحدى السنوات داهمهم شتاء قارس البرد وتواصل هطول الثلج والمطر. لم يملك ابن العم الفقير دابة ليذهب بها الى الغابة ويحتطب بعض الخشب لعياله فقالت له زوجته:- اذهب الى ابن عمك واستعر منه حماره واجلب لنا حملاً من الحطب.ذهب الرجل الى ابن عمه وطلب منه أن يعيره حماره لكن ابن العم الغني اللئيم اعتذر قائلاً:- صدقني يا ابن العم: لقد أرسلتُ الحمار مع قطيع الأبقار الخارج للمرعى وإلا كنت أعرتك ايّاه.جرجر صاحبنا أقدامه خائباً لكن التفاتة صدرت منه فوقعت عيناه على أذني الحمار من وراء باب الزريبة فحزن واغتمّ وتذكر كلام زوجته ولم يجد بدّاً من التوجه الى أحد أصحابه القرويين ليطلب منه حماره فأجابه الرجل:- الى أين تمضي في هذا الثلج والمطر؟ تقضل خذ حملاً من حطبنا واذهب به لأطفالك حتى وقت آخر.قشكره الرجل وأخذ حمل الحطب وأشعله أمام عياله.مضت أيام وجاءت أيام وحدث أن تعارك أحدهم مع ابن العم الغني ورفع سلاحه فأرداه قتيلاً ثم فرَّ من القرية عائماً على وجهه في الدنيا الفسيحة. تقادمت المسألة ومرّت عليها السنون. وفي يوم ما وبينما كان ابن العم الفقير يسافر مع صديق له فإذا بالصديق (وكان مسلحاً ببندقية) يبصر برجل يمر من أمامها.- أنظر (صاح الصديق) هذا هو قاتل ابن عمك. هاك خذ بندقيتي وخذ بثأرك منه.أخذ صاحبنا البندقية وسددها نحو ظهر القاتل وانتظره صديقه كي يطلق النار لكنه لم يفعل.- هيا. أضغط على الزناد قبل أن يشعر بك.- والله يا أخي لا أستطيع أن أرى بسبب أذني الحمار! كيف لي أن أطلق النار وأنا كلما أغمض عيني أرى أذنيه أمام ناظري؟- ماذا؟ عن أي حمار تتكلم؟!قص عليه صاحبنا حكايته مع ابن عمه والحمار ثم قال:- أرأيت؟ هل أنا على حق أم لا؟نسأل الله أن لاندير ظهورنا لأعدائنا بسبب آذان الحمير ! ......
#حكايات
#الفولكلور
#الكوردي-ما
#بالقلب
#يبين
#اليد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758307