الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ضياء الشكرجي : كوكب الأرض مهدد بالفناء بالسلاح النووي
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي على سطح وطننا الكبير كوكب الأرض، الكوكب الأزرق، الكوكب الأخضر، الكوكب الملون، وطن الإنسان، لدينا تسعة دول تملك السلاح النووي، ودولتان يشك فيهما محاولة تطويرهما لسلاح الدمار الشامل هذا. وإننا نعيش يوميا مع هذا الخطر الحاف بنا وبكوكبنا الجميل، الذي لا وطن لنا سواه.لعلنا اعتدنا أن نعيش مع هذا الواقع، ولذا نرانا لا نأبه به، وبمدى خطورته، لاسيما خطر التدمير للكرة الأرضية بما يكاد يكون شاملا. فلو تأملنا في الدول التي تملك هذا السلاح الخطير، وهي الولايات المتحدة، روسيا، بريطانيا، فرنسا، الصين، إسرئيل، الهند، پاكستان، كوريا الشمالية، سنجد كم هو حجم وجدية الخطر الذي يحف بنا نحن مواطنو الكوكب الأزرق.وسنمر على هذه الدول، لنرى مدى خطورة امتلاكها للسلاح النووي:1. الولايات المتحدة: عشنا أيام الحرب الباردة بين الولايات المتحدة والاتحاد السو&#1700-;-ييتي في القرن الماضي خطر نشوب الحرب النووية بين القوتين، وكانت حقيبتا التفجير بيد الرئيس الأمريكي من جهة، وبيد الرئيس السو&#1700-;-ييتي من جهة أخرى. ومررنا في الوقت القريب بتجربة تبين مدى خطورة امتلاك الولايات المتحدة لهذا السلاح، فأثناء الأربع سنوات الماضية التي ترأس الولايات المتحدة شخص مثل ترامپ، والذي كانت حقيبة الدمار بيده لهذه السنوات الأربع، رأينا كم هي الخطورة على كوكب الأرض، عندما يكون ضغط زر الدمار الشامل بيد رجل، لم نكن في كل صباح نستطيع أن نعرف ماذا سيقرر في المساء.2. روسيا (سابقا الاتحاد السو&#1700-;-ييتي): هنا لدينا ديكتاتور متفرد بالقرار، وهو وحده صاحب الحقيبة التي يملك صلاحية الضغط على زر الدمار الشامل في أي لحظة شاء، ولو احتمال ذلك ليس راجحا، لكن يكفي ألا يكون مستحيلا.3. فرنسا: كدولة أورپية ديمقراطية، يمكن الاطمئنان إليها في أنها ما يقترب من المستحيل، أن ترتكب حماقة استخدام السلاح النووي. لكن ماذا لو استطاع التيار اليميني الشعبوي الراديكالي أن يحقق الفوز بالانتخابات الرئاسية، فتكون الحقيبة فائقة الخطورة بيد رئيس أو رئيسة من هذا التيار اليميني المتطرف؟4. بريطانيا: وبالنسبة لبريطانيا فما قيل عن فرنسا يمكن أن يقال عنها أيضا، لكن لكون بريطانيا كانت دائما الأقرب إلى الولايات المتحدة في قراراتها، منها إلى أورپا، فإذا ما ارتكبت حماقة الدمار يوما من الولايات المتحدة، فستشاركها بريطانيا في قرارها.5. الصين: وهي دولة حاكمية الحزب الواحد بنهج ديكتاتوري أشد ديكتاتورية من روسيا، وهي التي تتطلع إلى أن تكون الدولة العظمى الأولى في العالم، ومن أجل تحقيق هذا الحلم يكون أحيانا كل شيء مباحا، ورغم إنها تبدو عقلانية في سلوكها نسبيا، لكن شدة ديكتاتوريتها وعظم طموحها في توسيع نفوذها لا يمنع من ارتكابها الحماقة، إذا توفرت المبررات الكافية بالنسبة لها.6. كوريا الشمالية: هذه الدولة تمثل الديكتاتورية رقم واحد بلا منازع في العالم ورئيسها إله يعبد، وإنسان متهور ومصاب بأعلى درجات داء العظمة، فهي الأشد جنونا نوويا.7. الپاكستان: هذه الدولة هي مفرخة الإرهاب، ولذا لا ضمان لأن يصبح يوما رجل راديكالي رئيسا لها، وبالتالي يمكن له خاصة في الصراع بين الپاكستان والهند، أن يستخدم هذا السلاح المدمر، وعندها يمكن أن ينقسم العالم بين منحاز لپاكستان أو منحاز للهند، فتتحول الحرب بينهما إلى حرب كونية، أو إذا سيطر الإسلام السياسي السنيي الراديكالي على الحكم فيها، وهي التي فرخت طالبان. 8. الهند: ما قيل عن الپاكستان يمكن أن يقال بدرجة أو أخرى عن الهند.9. إسرائيل: مبرر السماح من قبل الغرب لإسرائيل بامتلاك ال ......
#كوكب
#الأرض
#مهدد
#بالفناء
#بالسلاح
#النووي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716207
كاظم المقدادي : الأسلحة النووية.. تهديد لمصير البشرية بالفناء
#الحوار_المتمدن
#كاظم_المقدادي كارثة هيروشيما وناغازاكي شاخصة منذ 76 عاماًفي السادس من اَب/أغسطس من كل عام يستذكر الشعب الياباني ومعه كل أنصار السلام في العالم أفضع جريمة حرب دولية إقترفتها إدارة الرئيس الأمريكي هاري ترومان بحق الشعب الياباني،ألا وهي إلقاء أول قنبلة ذرية على مدينة هيروشيما، تلتها بعد 3 أيام بقنبلة ثانية على مدينة ناغازاكي، في مرحلة كان جيش الأمبراطورية اليابانية فيها على وشك الإستسلام في الحرب،وفي ساعة كان مئات الآلاف من السكان متواجدين في الشوارع متجهين لأعمالهم،أو متواجدين فيها، في المصانع والمدارس والجامعات والمستشفيات، والمتاجر، وغيرها.. فدمرتا المدينتين عن بكرة أبيهما خلال دقائق قليلة، وحولتهما إلى أكوام من اللهب والرماد، بمحيط انفجار بالغ 13 - 14 كيلومترا مربعا، وذلك في أضخم تفجير كان معروفا حتى ذلك الوقت.لقد أحدثت القنبلتان أبشع الكوارث الإنسانية،وأفضع الأضرار الصحية والبيئية والإجتماعية، في القرن العشرين، حيث سقط في هيروشيما أكثر من 140 ألف قتيل، أي نحو 30 بالمئة من عدد سكانها ، وفي ناغازاكي 80 ألف مواطن. وشكل المصابون ضعف عدد القتلى، ومات فيما بعد 15-20 &#1642-;- متأثرين بالجروح والصدمات والحروق والتسمم الإشعاعي، والمضاعفات المرضية الأخرى، حيث إنتشرت الأمراض والوفيات السرطانية،خاصة سرطان الدم،والأورام الخبيثة. وكان معظم الضحايا من المدنيين.. وأما الناجون،ويعرفون باسم "هيباكوشا " ، فقد روى المئات منهم قصص معانات تقشعر لها الأبدان.والجدير بالذكر أنه في نفس العام الذي أُلقيت فيه القنبلتان الذريتان( 1945) تأسست الأمم المتحدة، وهذا التأسيس شكل ترابطاً بشكل وثيق مع الدمار الذي أحدثته القنابل في هيروشيما وناغازاكي، وبداية للشروع بالمساعي الدولية الخيرة لمنع تكرار مثل هذه الكارثة.أما الولايات المتحدة، فبدلآ من التكفير عن جريمتها الكبرى، حولت تفوقها النووي المؤقت الى مصدر رئيس لتهديد السلم والأمن والإستقرار الدولي، منتهجة سياسة العدوان والتدخل في شؤون الدول الأخرى لتحقيق مصالحها الاستعمارية في السيطرة وفرض الهيمنة على الدول ونهب ثرواتها ومقدراتها.وبذلك فاقمت من حدة النزاعات الدولية، وأججت " الحرب الباردة" بين حلف الناتو (برئاستها) والأتحاد السوفيتي، وعملت على تصعيد سباق التسلح، وتطوير الأسلحة المدمرة والفتاكة، والإنفاق على ذلك بمليارات الدولارات.الأسلحة النوويةاَبان الحرب العالمية الثانية، كانت الأسلحة الذرية / النووية (Nuclear Weapons) نوعاً واحداً- قنابل كبيرة ، تزن نحو 4.5 أطنان، وكانت معبأة باليورانيوم، وألقيت من الطائرة على ارتفاع 1980 قدما.. أما اليوم فقد أصبحت أكثر تطوراً وتنوعاً (قنابل وصواريخ وقذائف) وأشد تدميراً وفتكاً بما تحتوية من مواد متفجرة ومشعه خطيرة جد، وأسهل حملآ وإطلاقاً. ولذا، تُعدُ الأسلحة النووية من أخطر أنواع أسلحة الدمار الشامل قاطبة، مستخدمة عمليات التفاعل النووي Nuclear reaction للأغراض الحربية لضمان قوتها التدميرية والفتاكة،إعتماداً على عمليات الإنشطار النووي والإندماج النووي ، تجعل بإمكان صاروخ واحد أو قنبلة واحدة من هذه الأسلحة ان تدمر مدينة كبيرة بأكملها وتحولها الى أنقاض، وتفني مئات الآلاف من البشر وبقية الكائنات الحية، وتدمر البيئة وتجعلها غير قابلة للعيش،ولن تقتصر أضرارها على الجيل الحالي وإنما ستطول الأجيال القادمة من خلال اَثارها الوخيمة طويلة الأجل..هذا ما بينته الأبحاث العلمية التي درست أضرار القنبلة الذرية، التي ألقيت على هيروشيما، والتي لم تُقتصر على وقت حدوث الان ......
#الأسلحة
#النووية..
#تهديد
#لمصير
#البشرية
#بالفناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727315