الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شعوب محمود علي : على شاشة الازمنة
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي على شاشة الأزمنة1استعذت لعنت الشياطين في الأرضفي أسفل الطبقاتدرت أم داربي فلكيوانا المشتكي وهل ختم اليأس هذا المسار المميّزأأنطح صخر الجبالذروة لأعالي (هملايا) المميّزبشموخ التعاليلا اُباليإن ضربت المثلتارة بالقمموطوراً بعمق لقاع المحيط..والحياة شريطعلى شاشة الأزمنةتدور الشكوكبين عصر الملوكوعصر الشياطين في الجولة القادمةلم تكن خاتمةلمسار الحياة وعلى أرضنا الصلواتمحنتي في المداروفي الانحدارأم لسلّم ذاك السموّ الجميلعييت سقطتكان حدّ سقوطي يحشر في عالم الفاشلينولا من معينأقوم وأسقط الجأ لمن ركبوا في القطار وجاسوايغنّون في العربةولكنّ أصواتهم لا تجاوز نافذة العربةوأنا كنت ما زلت في الانتظاروصول القطار..,..,..,..,..,..,.. ......
#شاشة
#الازمنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739597
صميم حسب الله : -حرب العشر دقائق- التباس المضامين في الازمنة
#الحوار_المتمدن
#صميم_حسب_الله لم تزل الحرب قادرة على انتاج ظلالها داخل النسيج الاجتماعي، حتى بعد ان انطفأت نيرانها في أرض المعركة وتوقفت سرفات دباباتها، وتلاشت صرخات ضحاياها، إلا ان تلك الظلال كانت كما الجمرات تتخفى تحت رماد الخراب الذي أصاب المدن المثقلة بالفجيعة، لتعود إلى التشكل داخل المجتمع بوصفها انعكاسات حتمية لوقائع لا يراد لها ان تزول من الذاكرة الجمعية، بل صارت الذاكرة نفسها قادرة على انتاج حروب تضرب أركان المجتمع بقسوة من دون ان يكون بها حاجة لأدوات الحرب التقليدية او غير التقليدية ، فالحرب صارت سلوكاً مجتمعياً يتغير شكلها كما تفعل الحرباء في تعاملها مع الطبيعة ومتغيراتها، وكما يفعل الانسان في إقتناص فرصةٍ للبقاء في الغابة الاجتماعية من دون أن يسقط فريسة في شباك الظلال المميتة.. كما في عديد الإحالات التضمينية التي تبدت لنا في مسرحية (حرب العشر دقائق) تأليف (علي عبد النبي الزيدي) إخراج (إبراهيم حنون) تمثيل (آسيا كمال – قحطان صغير – احمد شرجي- مهند علي) سينوغرافيا (سهيل البياتي)، والتي قدمت على خشبة مسرح الرشيد في بغداد مؤخرا.ظلال المعنى في النص الدرامي:لم يكن المؤلف (علي عبد النبي الزيدي) في نصه هذا خائناً لمشروعه الدرامي الذي بدأ الإشتغال عليه منذ سنوات، فهو لا يريد الإبتعاد عن طرح الأسئلة الإشكالية التي لا تقف عند حدود المعنى، بل تتعداه إلى الحفر في ظلال المعاني، فيذهب بنا إلى المقدس ويحاول إضاءة العتمة في نظرتنا إليه ، لينتقل بعدها إلى عوالم أخرى يقتنص بعض تفاصيلها من يوميات الأمهات في بلاد العجائب التي نسكن فيها ، ونجده في (حرب العشر دقائق) يجرجرنا إلى بعض المفاهيم التي كانت تبدو قارة وساكنة في قاع المجتمع ، إلا انه دفع بها إلى سطح المعنى بهدف إزاحة الالتباس عنها، وقد بدا ذلك حاضراً في معادلة النص الدرامي الذي أثار العديد من الأفكار التي تعود في تكوينها إلى ظلال الحرب ، تلك الحرب التي يتشكل فيها إنتاج الثنائيات إبتداءاً من ( المنتصر / المنهزم) ، ( الحق /الباطل) ، (البطل/ الخائن)، (الشهيد/القتيل) وليس إنتهاءا بثنائية (الحروب/الأرامل)، إذ تثير هذه الثنائيات إلتباسات عدة تصل إلى التساؤل عن جذور معاني البطولة والخيانة على حد سواء، سيما وأن هذه الثنائية بوصفها ظلال للكثير من المتغيرات الاجتماعية التي افرزتها الحرب، إذ نجد ان عملية تفكيك هذه الإشكالية مرتبط على نحو أساس بالعتبة النصية الأولى (العنوان) الذي احتكم فيه المؤلف إلى إنتاج معادلة يتحول بمقتضاها زمن الحرب (الصلب) إلى زمن (سائل) إرتبط بظلال تلك الحرب وإنعكاساتها على البنية الاجتماعية، بمعنى آخر فإن سيولة الزمن هي التي أطاحت بفكرة الثابت الاجتماعي، لتبدأ معها حقبة التشكيك بالمفاهيم (الصلبة)، فالبطل في نص (الزيدي) هو انعكاس لمرايا مهشمة تختلف الرؤية فيها من زاوية إلى أخرى فنراه في عيون الأبن مشروعاً استثماريا ينتمي إلى حقبة تسليع (الاب)، إذ يتحول (الاب/البطل) إلى مادة للاستثمار وبناء المستقبل، ليس بوصفه وجوداً وكياناً اخلاقياً وتنويرياً قاراً، بل بوصفه سلعة يمكن استثمارها في مجتمع الاستهلاك الذي يكتسب فيه أبناء (الابطال/ الشهداء) جوائز تضحيات أباءهم ، وقد أراد المؤلف إعادة إنتاج هذه الفكرة التي ترتبط على نحو وثيق بمعادلة (السلطة / الحرب / الضحية/ الشهيد ) فالسلطة تنتج الحرب التي تحتاج إلى ضحايا، لتعمل على تحويلهم إلى شهداء من اجل أضفاء الشرعية على حروبها؛ فكرة لو نستعيد الذاكرة فيها سنجدها حاضرة في تلك الأزمنة التي كانت السلطة تحول تضحيات الآباء إلى (سيارات برازيلي) تمنح لذويهم ، وصار، معها الأطف ......
#-حرب
#العشر
#دقائق-
#التباس
#المضامين
#الازمنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741528
اسماعيل شاكر الرفاعي : عبور الازمنة
#الحوار_المتمدن
#اسماعيل_شاكر_الرفاعي عبرت القرن العشرين حالماً مع ملايين الحالمين . لم افتح بوابة ، ولا اغلقت خلفي ممراً ، وكل ما كنت اتمناه : ان اتلمس فواصل الزمن ، تلك التي سيفصلون بها سنة 2021 عن سنة 2022 .في بلاد ما بين النهرين : كان الزمن ينساب بخفة الطائر او نعومة جلد الافعى : لا نعرف ان كان مستقيماً او دائرياً او حلزونياً . عبرنا سنواتنا الاولى فيه : عبور الماشين على الماء ، لا تعب ولا إرهاق ، ومن غير معاناة . كان زمن النهرين يحملنا على بطنه او على قفاه ، من دون ان نشعر بأننا نرفع قدماً لنعبر الحاجز بين سنة مضت وأخرى حلت . لكن في بلاد ما بين احتلالين : كان الزمن راكداً لا نستشعر حضوره الا حين يتذاكر الناس عمر جارهم الذي رحل ، او حين تعلن ثلة من الضباط البيان العسكري رقم واحد ، فيكون حضور الزمن حين يتساءل الناس : كم ستدوم سلطة العسكر الجديدة هذه ؟ في بلاد ما بين حربين : يعرف الناس ازمنة زيارات القبور وطول مختلف انواع الادعية ، وعدد كلمات الدعاء ، ويتباهون بسرعة حفظها عن ظهر قلب . ولا يعرفون ازمنة اخرى ولدت في بلدان اخرى يسمونها : ازمنة الانتاج والإبداع . في بلاد ما بين عارين : لا توجد مختبرات ولا تلسكوبات .تتتج البلاد المعلقة بين مشنقتين : زمن واحد هو زمن الطاعة . يتحول - بعد كل حرب او انقلاب عسكري - الى حبال غليظة ، تلتف - وهي تنساب - حول رقابنا ، ولا تدعنا نتنفس حتى نقدم فروض الطاعة : مرة الى الرفيق الحزبي ثم بعد الاحتلال الى الزرقاوي او الى العمامة او الكشيدة ، أو زعيم الميليشيا . في بلاد ما بين ميلشيتين : لا يوجد زمن خاص بالدولة ، الزمن الوحيد الذي يعرفه الناس هو زمن الزعامة والميليشيات . ......
#عبور
#الازمنة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742459