الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أودين الآب : برهان الإمكان تحت نقض عقلاني مختصر
#الحوار_المتمدن
#أودين_الآب تحياتي احبائي برهان الإمكان هو برهان وضعه ابن سينا ثم تبناه بعض المتكلمين المسلمين، و اللاهوتيون المسيحيون الغربيون مثل توما الأكويني ودانز سكوطس، وكذلك بعص احبار  اليهود مثل موسى بن ميمون و بعض فقهاء الشيعة مثل الملا صدرا و طبطبائي و مطهري. و هم يعتبرون هذا البرهان من أقوى البراهين على وجود الله . لكن الحقيقة عكس ذلك . لقد مهد المتكلمين الشيعة "للبرهان" بمقدمات لنفي الدور و التسلسل لم انقلها في هذا المقال لطولها و لعدم إحتياجنا إليها. ولأنها الأستدلالات باهتة لا تفيد بشيء ولا تخدم أساس نقضنا (للبرهان )الذي سيثبت معكم انه مجرد مخاتلات لا تُثبت شيء.نص الحجة لا شك أَنَّ صفحة الوجود مليئة بالموجودات الإِمكانية بدليل أنها توجَد  وتفنى، ويطرأ عليها التبَدل والتغيّر، إلى غير ذلك من الحالات التي هي آيات الإِمكان وسمات الافتقار.وهذه الموجودات الإمكانية، الواقعة في أفق الحس إمَّا موجودات بلا علة أَوْ لها علّة. وعلى الثاني فالعلّة إِمّا ممكنة أَوْ واجبة. ثم العلّة الممكنة إما أَنْ تكون متحققة بمعاليلها (أي الموجودات الإِمكانية)، أَوْ بممكن آخر.فعلى الأَول "أي كونها موجودات بلا علة" يلزم نقضُ قانونِ العليّةِ والمعلولية وأنّ كلَّ ممكن يحتاج إِلى مؤثر. ومثلُ هذا لو قلنا بأن علَّتَها نفسُها، مضافاً إلى أَنَّ فيه مفسدةَ الدور.وعلى الثاني "أى كونها متحققة بعلّة ممكنة والعلة الممكنةُ متحققةٌ بهذه الموجوداتِ الإِمكانية" يلزم الدور المحال.وعلى الثالث "أي تحققها بممكن آخر وهذا الممكن الآخر متحقق بممكن آخر وهكذا" يلزم التسلسل الذي أَبطلناه.وعلى الرابع "أَي كون العلة واجبة" يثبت المطلوب.فاتضح أَنَّه لا يصح تفسير النظام الكوني إِلاّ بالقول بانتهاء الممكنات إلى الواجب لذاته القائم بنفسه، فهذه الصورة هي الصورة التي يصحَّحُها العقلُ ويَعُدُّها خاليةً عن الإِشكال. وأما الصور الباقية فكلها تستلزم المحال، والمستلزم للمحال محال.فالقول بكونها متحققة بلا علة أَوْ كونِ علتِها نفسَها، يدفعه قانون العليّة الذي هو معترف به عند الجميع، كما أَنَّ القول بكون بعضها متحققاً ببعضها الآخر، وذاك البعضِ الآخر متحقق بالبعض الأَول يستلزم الدور. والقول بأَنَّ كلَّ ممكن متحققٌ بممكن ثان والثاني بثالث وهكذا يستلزم التسلسل.فلم يبق إِلاّ القول بانتهاء الممكنات إلى الواجب بالذات، القائم بنفسه، المفيض للوجود على غيره.يقول في أول فقرة : لا شك أَنَّ صفحة الوجود مليئة بالموجودات الإِمكانية بدليل أنها توجَد  وتفنى، ويطرأ عليها التبَدل والتغيّر، إلى غير ذلك من الحالات التي هي آيات الإِمكان وسمات الافتقار. الرد : نحن لا نعترف بما يسمى ممكنات توجد و تفنى لأن هذا الكلام خطأ فادح . نحن موجودات من أصل ازلي و هذا مثبت (راجع القانون للثرمودناميكا الحرارية و مقالة إثبات الأزلية للمادة) https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=670926 ثم نحن لا نفنى بل نتحلل و نعيد المادة التي تشكلنا إلى الكوكب الذي أعطانا اياها. ثم يقول :وهذه الموجودات الإمكانية، الواقعة في أفق الحس إمَّا موجودات بلا علة أَوْ لها علّة. وعلى الثاني فالعلّة إِمّا ممكنة أَوْ واجبة. ثم العلّة الممكنة إما أَنْ تكون متحققة بمعاليلها (أي الموجودات الإِمكانية)، أَوْ بممكن آخر.الجواب نحن موجودات متحققة بأزلية مادتنا المتغيرة بطبعها و كهنها دون الحاجة لمغير ......
#برهان
#الإمكان
#عقلاني
#مختصر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696671
يونس عنوري : الصداقة بين الإمكان والإستحالة
#الحوار_المتمدن
#يونس_عنوري لطالما شكل مفهوم "الصداقة" موضوع سجال وخلاف وجدال بين الأشخاص حول ماهية الصداقة والأساس الذي تنبني عليه. هل هي علاقة إنسانية منزهة عن كل منفعة أم هي قائمة على مصلحة؟ على إثر هذه الإشكالات أقيم حوار بين أخوين حول "الصداقة" وكان على الشاكلة الىتية: ي: تصوري للسعادة يتحقق بثلاث؛ الصحة، الاستقلال المادي، الحب والعلاقات الصادقة، وهي نفس فكرة برتراند راسل.ش:أتفق في الأولى والثانية، وأختلف في جانب العلاقات الصادقة مع الآخرين.العلاقات مع الناس الآخرين عبارة عن مصالح.. وبالتالي لا وجود لأي شيء يسمى بـ"العلاقات الصادقة".ي: المجازفة بالتلفظ بمفهوم "الصديق" أو "صديقي" تجاه الغير هو في الحد ذاته دلالة صريحة عن كون ما نتلفظ به من ملفوظات خصوصا تلك التي تلازم مجاملة "الأغيار"، في غياب تام لركائز الصداقة؛ فالصديق ليس من يلازمنا لفترة أو مرحلة زمنية بعينها، أو مشترك نشترك فيه. بل هو في نظري: الذي جرد علاقتنا به من كل منفعة زائلة. فالصداقة المؤسسة على منفعة تزول حين تنتهي المنفعة. فالصديق الحق، الذي لازمنا ولازال كذلك، لم يكن بيننا وبينه علاقة منفعة.ش:أختلف معك في أنه، بالنسبة لي، العلاقات عبارة عن مصالح؛ مادية أو معنوية، وحين تزول المصالح تزول معها العلاقات، وبالتالي صفة صديق ليست ثابتة بل متغيرة، والمتغير لابد من التعامل معه كمتغير..ي:أتفق معك في كون العلاقات متغيرة، والمتغير وجب التعاطي معه كمتغير. ولكن هل في نظرك يمكن القول إن الصداقة مفهوم هولامي طوباوي لا وجود له سوى في عقول العامة؟ إذا كان الأمر كذلك لا معنى للحديث عن "الصداقة".ش:الصداقة بالنسبة لي مصطلح نُطلقه على من شئنا من الناس، حتى وإن تعرفنا على المنادى قبل ساعة، وفي حديثي دائماً أكتب: صديقي..أي أني لست معنيا بإشكالية أين يندرج مفهوم الصداقة.. لأنه ببساطة مصطلح، قد أشبهه بـ: جميل، حسن، أنيق.. وهي كلمات قد نقولها لأشخاص بغض النظر عن مدى صحة كون الغير جميلاً أو حسناً أو أنيقا.ي:هي ملفوظات عادية ولكن وجب التدقيق فيها حتى لا نكون دولوزيين في التفكير.إذا لم ندقق في المفاهيم، فسنظل نطلق مفاهيم هنا وهناك دون استغوار معناها والتدقيق فيها وفي ماهيتها.ش:حتى لا نكون كذا"، عبارة غير دقيقة لأنها تستعمل للوصاية على الأشخاص، وهي دخيلة على الفلسفة، باعتبار أن أغلب استعمالاتها تكون في أوساط رجال الدين، الذين يوجهون الناس بالقول: "علينا فعل كذا. حتى لا نكون من الذين.. أو الذين.. أو...".ولكن عموماً: ما إشكالية أن أكون دولوزياً أو كلبيا أو حماريا أو جحشيا؟ لأن الدوائر التي تراها غير جديرة بالتواجد داخلها، قد لا تكون كذلك بالنسبة للغير.مسألة أخرى أجدد التأكيد عليها لمعرفة معنى تعريفي للصديق، ورداً على قولك أنه غير دقيق، عد لفوق حين قلت إن العلاقات عبارة عن مصالح مادية ومعنوية، وبالتالي هي متغيرة، أي الصداقة متغيرة. إذا بالنسبة لي لا فرق بين أن أطلق على شخص تعرفت عليه قبل ساعة صديق، وبين آخر أعرفه منذ سنوات وعلاقتي به ليست مادية نهائياً، لأن كلاهما سيان في نظري، الأول أتواصل معه كصديق آني لقضاء مصلحة مادية لي أو له، والثاني أتواصل معه كصديق قديم تربطني به مصلحة معنوية وهي؛ الضحك أو اللعب أو النقاش أو أي شيء يجعلني مرتاحاً أو سعيداً؛ أي مصلحة معنوية..يعني الصديق هو: شخص تجمعني به مصلحة مادية أو معنوية، آنية أو مستمرة.ي:الصداقة تعاشُ ول ......
#الصداقة
#الإمكان
#والإستحالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712826
نعيم إيليا : إفسادُ منطق الإمكان
#الحوار_المتمدن
#نعيم_إيليا للعلماء في عصرنا وسائل مادية عملية أو نظريات رياضيىة في تحصيل المعرفة وتطبيقها في مجالات الحياة المتعددة. فلديهم ، مثلاً، التلسكوبات العملاقة لتحديد مواقع الأجرام السماوية المرئية واللامرئية، وكذلك لمعرفة كيف تدور هذه الأجرام في أفلاكها، وكيف هي. ولديهم منشآت ضخمة مثل (مصادم الهيدرونات الكبير سيرن) على الحدود السويسرية الفرنسية، لتفسير كيف نشأ الكون، وأيضاً لتفسير ألغازه، وظواهره المبهمة كالثقوب السوداء، وكتباعد المجرات المتسارع بصورة مذهلة، وأيضاً لتفسير كيف نشأت هذه الظواهر ومما نشأت، وما الذي يترتب على نشوئها من آثار. ولديهم مراكز أبحاث علمية غاية في الرصانة والفخامة مزوَّدة بأحدث المعدات التكنولوجية، مثل ما لديهم من نظريات مدهشة معجبة كالنظرية النسبية، والنظرية الكمومية. فأما الفلاسفة، فلاسفة العصور القديمة على الأخص، فكان المنطق بقياساته وافتراضاته أداتَهم على الأغلب في فهم وتفسير معضلات الوجود ولاسيما معضلة نشأة الكون التي هي أسُّ كلّ المعضلات. فها هو ابن سينا – على سبيل المثال - يستعين بالمنطق كغيره ممن تقدمه أو عاصره أو جاء من بعده، في إثبات أن الكون واجب الوجود بغيره؛ أي إنه أزلي ولكنّ أزليته صادرة عن أزلية الأول، من غير أن يحرجه تصور وجود أزليَّين معاً (الله والعالم) فتصور وجود أزليَّين لم يكن يحرج في العصور الغابرة عقل بعض الفلاسفة، فحتى أرسطو لم يحرجه أن يتصور وجودَ أزليين معاً، بل إن ابن رشد بالرغم من تديّنه، فإنه لم يحرجه أن يتصور العالم أزلياً مع الله. فإذا سائل سأل الآن: وماذا كان برهان ابن سينا وغيره من الفلاسفة على أن الكون أزلي؟ جاءه الجواب: إن برهانه لم يكن غير ألفاظ منضَّدة منسقة في جمل منطقية من صنع العقل وإلهامه تفترض أن كلَّ موجود : إما أن يكون واجب الوجود، أو يكون ممكن الوجود، أو يكون ممتنع الوجود مستحيلا. فلما لم يكن الكون واجب الوجود بذاته، ولم يكن ممتنع الوجود، فهو إذاً ممكن الوجود. والممكن الوجود عند ابن سينا حين يتعلق بالكون، يمسي واجب الوجود ولكن لا بذاته وإنما بغيره، وغيره هو المبدأ الأول. هكذا بمثل هذا القياس يستدل ابن سينا على أزلية الكون بصورته لا بمادته. وقد شرح كلَّ هذا في غير واحد من كتبه، ففي كتاب (النجاة) يقول: „إن الواجب الوجود الذي متى فرض غير موجود عرض منه محال، وأن الممكن الوجود هو الضروري الوجود، والممكن الوجود هو الذي لا ضرورة فيه بوجه أي لا في وجوده ولا في عدمه. فهذا هو الذي نعنيه في هذا الموضع بممكن الوجود وإن كان قد يعني بممكن الوجود ما هو في القوة ويقال الممكن على كل صحيح الوجود وقد فصل ذلك في المنطق ثم ان الواجب الوجود قد يكون واجباً بذاته وقد لا يكون بذاته. أما الذي هو واجب الوجود بذاته فهو الذي لذاته لا لشيء آخر أي شيء كان يلزم محال من فرض عدمه. وأما الواجب الوجود لا بذاته فهو الذي لو وضع شيء مما ليس هو صار واجب الوجود لا بذاته مثلاً أن الأربعة واجبة الوجود لا بذاتها ولكن عند فرض اثنين واثنين والاحتراق واجب الوجود لا بذاته ولكن عند فرض التقاء القوة الفاعلة بالطبع والقوة المنفعلة بالطبع أعني المحرقة والمحترقة. „.والأولى ههنا أن يُنظرَ في حقيقة (الممكن) من حيث هو أداة منطقية لفظية يستعان بها في التفسير والكشف وإقامة الحجة والبرهان، وأن يهمل النظر في حقيقة مصطلح الواجب الوجود، وفي حقيقة مصطلح الممتنع. وذلك لأن الواجب الوجود والممتنع، أمران لا يختلف فيهما اثنان من العقلاء. فإن كلّ ما هو موجود، فإنما هو موجود لأنه ضروري واجب الوجود. فأما الممتنع، فإنه المحال والمحال عدم ......
#إفسادُ
#منطق
#الإمكان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718182