الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خالد رافع الفضلي : إيديولوجيا
#الحوار_المتمدن
#خالد_رافع_الفضلي بالنسبة لماركس، كانت "الإيديولوجيا" "وعيًا زائفًا"، وهي مجموعة من المعتقدات التي حجبت حقيقة الأساس الاقتصادي للمجتمع والقمع العنيف الذي تنطوي عليه الرأسمالية بالضرورة. يعتقد العديد من الناس أشياء مختلفة: على سبيل المثال حقيقة أن بعض الناس أغنياء وبعض الناس فقراء هو أمر "طبيعي وحتمي"؛ أو أن السود أقل شأنا. الغرض من هذه المعتقدات، وفقًا لماركس، هو طمس الحقيقة. الأشخاص الذين يعتقدون أن هذه الأشياء لن تتحدى أو حتى تدرك عدم المساواة في الثروة في المجتمع، وبالتالي هم لن يرغبوا في تغييرها. وفقاً لماركس، كانت المهمة واضحة: تجريد الناس من "وعيهم الزائف" حتى يتمكنوا من رؤية مظالم المجتمع على حقيقتها - مروعة وقابلة للشفاء. صقل المفكرون الماركسيون اللاحقون مفهوم ماركس البسيط الأصلي عن "الأيديولوجية"، وأصبح المصطلح ذا أهمية متزايدة في النظرية الأدبية الماركسية. تصبح الأيديولوجيا النظام الذي من خلاله يبني الناس تجربتهم في العيش في العالم؛ هذا ليس شيئًا "صحيحًا" أو "خاطئًا" بشكل مباشر، ولكنه شبكة معقدة من العلاقات والمواقف. إذًا، تتضمن "الأيديولوجيا" كلاً من أنظمة التفكير "الخاطئة" بوضوح مثل العنصرية، ولكن أيضًا الاستجابات الجمالية والثقافية الأكثر تعقيدًا. قرار شرب البيبسي بدلاً من الكوكا هو قرار أيديولوجي بالمعنى الماركسي لأنه يتشكل من قبل بعض القوى الاقتصادية المهمة (كلتا الشركتين لديهما الكثير من الأموال المستثمرة في محاولة إقناعك بشيء أو بأخر)؛ ولكن من الواضح أن تفضيل بيبسي ليس "خطأ أو صواب" بنفس الطريقة التي تكون فيها العنصرية خاطئة. إن النقد المعاصر للأيديولوجية أقل اهتمامًا بتحديد الصواب والخطأ، وأكثر اهتمامًا بإثارة الطرق التي تؤثر بها الثقافة والفن، وحتى بناء شعور الأفراد بأنفسهم. على حد تعبير لويس ألتوسير، يُنظر إلى الأيديولوجيا على أنها "تمثيل" للعلاقة الخيالية للأفراد بظروف وجودهم الحقيقية. لم يعد من الممكن ببساطة الخروج من الأيديولوجية والنظر إليها على أنها خاطئة. أن جميع المصطلحات التي نفهم بها وجودنا "غارقة بالفعل ومشبعة في الأيديولوجيا". سواء كنا نفكر في أنفسنا كأفراد في الأسرة، أو مواطنين، أو عمال (أي ما إذا كانت وظيفتنا هي الأهم في تحديد من نحن لأنفسنا)، الطلاب، مثل "عشاق الموسيقى" أو "النساء الرياضات"، أو أيا كان - في كل هذه الحالات، وفي أي حالات أخرى يمكننا تسميتها، تم تحديد هذه الفئات (الأسرة والعمل والترفيه) بالفعل من خلال الأيديولوجيا في علاقة معقدة مع الديناميكيات الاقتصادية للرأسمالية المتأخرة. ......
#إيديولوجيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711311
سعيد عيسى : 2021 إيديولوجيا البقاء على قيد الحياة
#الحوار_المتمدن
#سعيد_عيسى دكتور سعيد عيسىيمكن أن نقول أنّنا مُشبَعين بجملة من القيم والمشاعر والمعتقدات، وهي تشبه الفلتر الذي نرى من خلاله العالم، متمسّكين بها لأنّها تشكّل معتقداتنا وأفكارنا عن العالم.في الواقع، هذه المعتقدات والأفكار غالباً تكون قريبة جداً لنا لدرجة أننا لا نشعر بوجودها. ونحن نظن أن معتقداتنا وأفكارنا هي الشيء الطبيعي والحقيقي بشكل واضح، حتى لو كانت تلك المعتقدات خاطئة، فإن عقلنا يجعلنا نعتقد أنها الحقيقة، لأنها جزء من مجموعة أفكار نؤمن بها. هذه المعتقدات والأفكار التي دخلت على وعينا أو أُدخِلت إليه، تتحكّم فينا، تصقل شخصياتنا وتعطيها صفات، يمكن للآخرين بسهولة تحديدها والحكم عليها.وما أعني به هنا، هو وقع الإيديولوجيا في النّمط المسيطر على حياتنا من مأكل ومشرب ومَلبَس وسكن وعلاقات وسلوك وثقافة وغيرها من العناصر التي كنّا حتى الأمس القريب نتباهى بها على بعضنا البعض أو على غيرنا من الأقوام. وبالطبع هذا كله من صنيعة تلك الأفكار والمعتقدات أو ما يصطلح عليه باسم "الإيديولوجيا المسيطرة".لكنّ تغيّر الأوضاع المالية والاقتصادية في البلاد قلب الإيديولوجيا المسيطرة رأسا على عقب، فاتّجهت الناس مرغمة لا طواعية نحو إيديولوجية مغايرة، وهي إيديولوجية التقطير والاكتفاء بما هو ضروري على النافل والعودة للتمسّك بما كان سائدا في الماضي كردّ فعل دفاعيّ عمّا يسود في الحاضر. ولربط ما نتحدّث عنه أعلاه في الواقع يمكن رصد التحوّلات التالية:- اتجهت الناس مجددا نحو حلويات كانت أنِفتها سابقا إلا ما ندر وهي المشبّك والمعكرون والنّمورة والصفوف والقناديل وغيرها مما يصطلح على تسميته بالحلويات العربية.- تضاعف الطّلب على الأعشاب والنباتات مثل الزهورات والبابونج والقصعين والميرميّة والزوفا وغيرها لغليها لشربها ساخنة بديلا عن الكابتشينو والنّسكافيه والكافي لاتيه وغيرها، أو للتداوي بها بديلا عن الحبوب والمهدئات، أو لاستخدامها كمستحضرات طبية تجميلية ولترطيب البشرة مثل زهر اللوز والورد، وهذا بالطبع أدى لتضاعف محلات العطارة بعد أن كانت في سائرة نحو الأفول والنسيان.- أصبح رواد المقاهي يفتشون عن المشروبات الساخنة ذات الأسعار المتدنية وغير المكلفة وحتى أنّ البعض بات يفضّل شراء مشروبه الساخن أو البارد من محلات الخدمة السريعة لها المنتشرة على الطرقات على الطرقات(الاكسبريس) نظرا لانخفاض سعرها كثيرا عن مثيلاتها في المقاهي ومن ثمّ الانتحاء على إحدى الزوايا وشربها في الطرقات العامة.- أصبح هناك وسائل نقل للعامة لا تتقاضى بدلا من الرّكاب إنما لكسب الأجر فقط، أي الإفادة من دعاء الرّكاب للسائق الذي يراكم الحسنات في الدنيا لمصلحته وعائلته وأولاده وأهله في الآخرة.- تزايد قصد الناس لمحلات "البالة" أو الستوكات الأوروبية بحثا عن الماركات العالمية بعد عجزهم عن شرائها من محلاتها الأصلية أو من حتى من المحلات التي تبيعها مقلّدة. وبالتالي ارتفاع نسب محلات البالة الستوكات بشكل كبير وحلولها مكان محلات الماركات.- زيادة استيراد الألبسة ذات النوعية الرخيصة ومن أسواق لم يكن لبنان يستورد منها إلا ما ندر.- إقفال ما لا يقلّ عن 12 ألف متجر لبيع الملابس والأحذية والتحوّل نحو البيع أونلاين عبر التطبيقات الإلكترونية أو وسائل التواصل الاجتماعي. - ازدياد أعداد الأفراد والجماعات الذين يؤمنون بالقضاء والقدر وبنظرية "المؤامرة" بدليل أنّ 60% من الموجودين في لبنان وبعد مضي 3 سنوات على انتشار جائحة كورونا لم يتلقوا ولا حتى جرعة واحدة من أيّ لقاح. - ازدياد حدّة تقوقع وانعزال الجم ......
#2021
#إيديولوجيا
#البقاء
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742501
آصف ملحم : حول التناقضات البنيويّة في إيديولوجيا حزب الله
#الحوار_المتمدن
#آصف_ملحم جاء عنوان مقالتي مناقضاً تماماً للنّتائج التي سأصل إليها، ومُدغدغاً لمشاعر خصوم حزب الله؛ فنحن حريصون على جرّ خصومنا إلى حَلْبة العِراك الفكري، حيث تُقارَع الكلمة بالكلمة، فهي سلاحنا الوحيد، الذي أرجو ألّا نضطر إلى امتلاك غيره!ولكنْ، نظراً لحساسيّة المفردات والمصطلحات في عالم السّياسة يصبح من الواجب إعلان النتيجة في أول فقرات المقالة؛ لذلك فالهدف الرئيسي لهذه المقالة هو تبيان أنّ إيديولوجيا حزب الله من أكثر الإيديولوجيات تماسكاً بنيوياً. وفي هذا السياق، لا بدّ من الإشارة إلى أنَّ تحليلنا ينطبق على جميع أحزاب وحركات محور المقاومة.إحدى المشكلات الأساسية التي خلقها التّطور الهائل في تكنولوجيا الإعلام – بسبب السرعة الكبيرة في نقل المعلومات- هي ضرورة الاختزال في نقلِ المعلومة وتقديم محتوىً مقبولٍ ومفهومٍ للقارئ، إذ لا يمكن أن يكون جميعُ أفراد المجتمع فلاسفةً، وبالتّالي تقتضي الضّرورة الاختزالَ الذي يساهم في تبسيط وتقريب المفاهيم، وهنا وقع الاختلاط بين الفلسفة و الفلسفة المطبخيّة(1)؛ إلى درجة أصبحنا فيها أمام اختزالات تشويهيّة، ليست الغاية منها تبسيطَ وتقريب المفاهيم، بل الغاية مسخ المفاهيم الراسخة وخلق تيارات فكرية متناقضة بهدف الاستثمار السياسي فيها.لقد مارست الكثيرُ من الأقلام المأجورة هذا الشّكل المشوَّه من الفلسفة المطبخيّة، مُتناسينَ أنَّ هنالك ظواهرَ لا تقبلُ التّلخيص والاختزال والتّوسيط؛ فكلّ من درس علم الإحصاء الرياضي يعلم أنّ المتوسطَ هو من أكثر مقاييس النّزعة المركزيّة تضليلاً؛ ولقد تنبَّه أوائل علماء النّفس والاجتماع إلى ذلك وعبّروا عنه في أبحاثهم المختلفة. فالمنظومات والكيانات الاجتماعيّة-السياسيّة شديدة التّعقيد متعدّدة المركّبات والأبعاد؛ وبالتالي تحدث الظواهر الاجتماعية وفق آليات صعبة المنال والفهم والتّحديد، وهذا يعني أنَّ تمثيل المتغيّرات الاجتماعيّة-السياسيّة بقيم متوسّطة أو مختزلة سيقود إلى تناقضات ومفارقات يصعب فهمها وشرحها. فما بالك عندما يقوم منظِّرو الفلسفة المطبخيّة الإعلاميّة بالاعتماد على حوادثَ فرديّةٍ في تفسير الظّواهر وشرحها !!للولوج في الموضوع الذي نريد بحثه يُستحسن البدء بتعريف الإيديولوجيا؛ لذلك، فالإيديولوجيا، وفق أكثر تعريفاتها تداولاً: هي منظومة أو جملة متماسكة من الأفكار والمعتقدات والقيم التي تتشارك بها مجموعة من الناس، وهذه الأفكار والمعتقدات والقيم تنظّم علاقة أفراد المجموعة سواء فيما بينهم أو مع الوسط المحيط، الاجتماعيّ أو الطبيعي. لذلك يمكن فهم الإيديولوجيا وفق ثلاثة مُتّجهات:آ- متّجه يتّجه إلى الداخل، أي إلى داخل الإنسان، وفيه تتجلّى عَلاقة الإنسان مع ذاته، أو بالأحرى كيفية انعكاس منظومة الأفكار تلك على علاقة الإنسان مع ذاته.ب- متّجه يتّجه إلى الوسط الاجتماعي المحيط، وفيه تتحدد علاقة الإنسان مع الأفراد.ج- متّجه يتّجه إلى الوسط الطبيعي المحيط، وفيه تتحدّد علاقة الإنسان مع المحيط الطبيعي بمكوّناته المختلفة.أما الإيديولوجيا الدينيّة، فتضيف عنصراً جديداً، سنسمّيه اصطلاحاً (عالم الغيب) بمكوّناته المختلفة: الإله، الملائكة، الأرواح، الأشباح، الجن، الشياطين ... الخ. لذلك لا بدّ من إضافة متّجه جديد يضبط عَلاقة الإنسان مع (عالم الغيب) هذا.في هذا السياق، لا بدَّ من الإشارة إلى نقطتين هامتين:1- عَلاقة مكوّنات الطبيعة مع بعضها البعض: فنحن نعتبر أنّ رصد العلاقاتِ التي تربط مكونات الطبيعة مع بعضها البعض هي من اختصاص العلوم الطبيعيّة، ولا يمكن بشكل من الأشكال إدخالها في عَلاقة مع من ......
#التناقضات
#البنيويّة
#إيديولوجيا
#الله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761414