الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فتحي البوزيدي : جثّة ألقى بها البحّارة من مركبهم
#الحوار_المتمدن
#فتحي_البوزيدي في المجزرة يعرضون عظام الفقراء للبيعهي أرخص كثيرا من رصاص سائح يصطاد الحَبَارى بالجنوب التونسي.لا أملك من الدّنيا غير لحم الذّاكرة مشويّا.. على الوجع,على خسارات تشبه الوحل.مازلتُ إلى اليوم "أرفع ساقا.. تغرق الأخرى".عوْدا على مأدبة الذّاكرةأظنّ أنّ الأوهام مالحةهي تصلح إذن لجعل نوستالجيا شعارات المسيرات الطلابية أشهى:[خبز..حرّية..عدالة اجتماعيّة..]صرتُ نحيلا جدّا لأرفع لافتةً أثقل من زنزانة.صرت أكثر نحولا حتى إنّني استغنيت عن فمي.الأفواه..تأكلنا إذا جعنا.هكذاقرّرت أن ألقي الكلمة في عرض الصّمت.في البحر.. يتخلّص البحّارة من بعض رفاقهم إذا تسلّل الماء إلى مراكبهم.خيبةٌأكلت قلبك حتّى الوطنَ.صدرُكَ خاوٍأسوأ الأشياء أن يصير صدركَ طبْلاقرعُ النّحيبأعلى من صوت بوط عسكريّ يخلع ضلوعكَو أنت تتخفّف من الوزن الزّائدلفمِكَللشّعارات الطلّابيّةلقصائدكَو تصمت.. مثل جثّة ألقى بها البحّارة من مركبهم. ......
#جثّة
#ألقى
#البحّارة
#مركبهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678972
أحمد إدريس : المعتقد الذي عليه ألقى الله…
#الحوار_المتمدن
#أحمد_إدريس (تجارب، مطالعات، تأملات، لقاءات… كُل ذلك و في خِضَمِّ معاناة طويلة، أثمر جملة رُؤى و أفكار و تصوُّرات و قناعات، جَمَعتُها و لَخَّصْتُها في هذا المقال. لِيَتقبَّلها أو يعتنقها مَن شاء، و له مِني جزيل الشكر إن تفضَّل بالإسهام في نشرها، لِيَرفُضها و يَرُدَّها مَن شاء. المقال يَتَألَّف في مُجمَلِه مِن مُقتطفات مِن كتابٍ لي عَنْوَنْتُه كالآتي : "صرخة قلب مِن مسلم مقيم في الغرب - أفكار و تأملات مِن أجل ربيع عربي حقيقي". أتمنى للقِلة النادرة المباركة التي تصبر على القراءة الفعلية لمقال طويل نوعاً ما، إستفادةً حقيقية مِن هذه القراءة أي نظرية و تطبيقية عملية حياتية في الوقت ذاته. و للجميع دوام العافية و تمام التوفيق و حُسن العاقبة… و الله و أُمتي و كافة الخلق مِن وراء القصد.)"أدين بدين الحُب ؛ أنَّى تَوَجَّهتْ ركائبُه، فالحُب ديني و إيماني." (ابن عربي)"هدفي هو مُصادقة العالَم أجمع، و بِوُسعِي التوفيقُ بين أعظم حُب و أشدِّ مقاومة للخطأ." (المهاتما غاندي)"طوبى لأنقِياء القلب، لأنهم سَيَرَوْن الله." (السيد المسيح)البعض بل الكثيرون عندنا إذا حاولتَ دفعهم إلى التفكير، بعقلانية و موضوعية بخصوص المسألة الدينية، فإنهم على الفَوْر و دون تَمهُّل أو تَريُّث يُلقون في وجهك : "إن الدين عند الله الإسلام" (قرآن). المُؤسف هنا هو أن أغلب مَن يُعرفون في عالَمنا هذا تحت إسم "المسلمون" يفهمون هذه الآية و أخرى يَرمون بها أيضاً في وجوهنا كالآتي : "ما أسعد مَن وُلد داخل دائرة عُنوانِنا الديني، أو التحق بها أثناء وجوده الأرضي، إذ أياً كانت سيرته - و لو غلب شرُّه خيرَه -، فمصيره الأخروي في النهاية الخلود في الجِنان ؛ ما أتعس مَن وُلد خارج دائرة عُنوانِنا الديني، و لم يلتحق بها أثناء وجوده الأرضي، إذ أياً كانت سيرته - و لو غلب خيرُه شرَّه -، فمصيره الأخروي بلا شك الخلود في النِّيران." أنا أرى أن تفسيرها يكمُن في قوله سبحانه بأنه "خَلَق المَوْتَ و الحياة لِيَبلُوَكم أيكم أَحْسَنُ عملاً". و الآيات القرآنية التي تًصُب في نفس المعنى بلا عدد، لكنها في الذِّهنية الإعتقادية لِبَني قومي لا تُساوي شيئاً.يقولون و يُردِّدون إن قرآننا يشيد بالعقل، بينما هم في الواقع لا يقيمون وزناً للعقل. لقد لاحظت أمراً آلمني كثيراً و ما عُدت أُطيق السُّكوت عنه : القرآن فتح أبْوَاب التفكير الحر و التعبُّد بإعمال العقل على مِصراعيها، و جمهور المُلقَّبين عندنا بأهل العلم ما ادَّخروا وُسعاً في سبيل إغلاقها. جزء كبير من شُغل هذه الطبقة هو إنشاءُ و صناعة الأصنام الفكرية أي إنتاجُ أفكار يُضفون عليها قداسة زائفة دون أن يروا في ذلك نقضاً لِلتَّوْحيد. لهذا ما عادوا هُداةً للتي هي أَقْوَم و لا دُعاةً إلى دين قويم… ها هي الحقيقة التي لا مجال لإنكارها، بشأن الوضع الديني الحالي لهذه الأمة : القرآن الذي في أيدينا حُجة علينا و هو بريء مِمَّا نحن فيه جملةً و تفصيلاً. توجيهات القرآن و إرشاداتُه هي في واد، و الحالة العامة لأمته المزعومة في آخَر. ما زالت هذه الأخيرة على الرغم من كوْنِها الآن منغمِسة في أوحال الجهل و الفساد، و تُرتكب بين ظهرانيها أشياء حتى إبليس يُشيح عنها بِوَجهه لِهَول فظاعتها، ما زالت ترى نفسها خير الأمم و تنعتُ غيرها بالكفار و بعضاً من هؤلاء بالخنازير.و هنا لا أجِدُ مناصاً مِن الإعتراف بأن الأمة المحسوبة على الإسلام، تكفيرية جميعُها و بِرُمَّتِها لأنها - و هي العالة على غيرها ـ تصِمُ كلَّ مَن سِواها بلفظ الكفار، و تُبشر بَرَّهم و فاجرهم بالإنتقال مِن ع ......
#المعتقد
#الذي
#عليه
#ألقى
#الله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698819