محمد حسين راضي : فشل النظام السياسي في ادارة الدولة العراقية والضحك على الذقون
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_راضي يُذكر في العديد من الحِكم التي تتداولها المجتمعات والشعوب إن التأريخ لا ينسى المواقف والسلوكيات الصادرة من الحكام مهما طال الزمن أو قصر، فذاكرة التأريخ ذات مخابئ وزوايا قد يصعب الوصول اليها في وقت من الأوقات أو مرحلة من المراحل، لكنها لا تبقى مغلقة أمام البحث والتنقيب، فهكذا أراد لها الله أن تكون وهكذا كانت، لتكشف النوايا الحقيقية ولو بعد حين لمن يتسترون باسم الدين أو الدستور أو القانون أو المبادئ أو الأعراف...الخ.أو حتى ما هو مزيف وخادع من الشعارات التي يتغنى بها البعض ممن يطمحون للوصول الى السلطة بأي شكل من الأشكل وبأي ثمن، مهما لبسوا من لباس ليسحروا اعيين الناس بها، سواء كان لباس الوطنية أو التقدمية أو الإصلاح أو...الخ.وانا أكيداً لا أقصد المتمسكين فعلاً بأحكام الدين وأخلاقياته وأصحاب المبادئ السامية الذين لا تهزهم رياح الغرب أو الشرق، المتبنين لسلوكيات الأنبياء والأوصياء ومن تبعهم، بل قصدت المخادعين المتسترين بوجوه متعددة غير الوجه الحقيقي لكل منهم، وما أكثرهم!!!قد تكون المشكلة واضحة وجلية في أغلب الذين تصدوا أو مازالوا يتصدون لقيادة الدولة والمجتمع عبر فشلهم المستمر في إدارتهم أو قيادتهم لمؤسساتهم أو لمن التحق بركابهم من فئات المجتمع بمختلف مذاهبهم ومشاربهم، لكن تشخيصي للمشكلة التي نعاني منها إن المجتمع بمعظم أفراده تشوبه شبهات الفساد والانحراف وعدم الوعي السياسي والاجتماعي في أداء دور المواطنة الحقيقية في السعي لبناء الدولة القوية والرصينة، وما هذه القيادات إلا إفرازات طبيعية لمثل هكذا مجتمع، ولا يمكن لي أن أحمل تبعات ما نمر به اليوم من فشل فقط الى من يُديروا الدولة العراقية دون أن اشرك معهم الشريك الأول والأساسي وهو المجتمع الذي أوصلهم الى سدة الحكم، وأعطاهم الشرعية في قيادة الدولة.واليوم ونحن في خضم المعترك السياسي على المستويين الداخلي والخارجي، ورغم الارهاصات السابقة والمعانات التي عاناها الشعب ومازال يعاني، بسبب الطبقة الحاكمة الموصومة بالفساد والفشل، والعجيب اننا نرى اليوم الاصرار على الاستمرار بهذا الفشل، بل الاصرار على ايلاج الشعب في الوقوع في الفتن والصراعات من خلال تبني المؤسستين التشريعية والتنفيذية نظاماً انتخابياً يضحك منه من لديه ادنى مستوى من الوعي السياسي.وعجبي ايضاً من البعض القليل جداً الموجودين في رئاسة هاتين المؤسستين ممن له الخبرة والدرايا في قيادة الدولة وسبل بنائها الرصين يلوذ بالصمت ويقف متفرجاً على خراب البلد واحتراقه، فضلاً عن أني لا أرى تلك الجموع الغفيرة التي تظاهرت والاصوات التي أطلقت شعارات رنانة تتهز لها الابدان والانفس، ووفرق مكافحة الدوام التي قطعت الطرقات واحرقت الاخضر واليابس بحجة التخلص من النظام الفاسد وحكامه، ولا اراها خرجوا إلا مخدوعين من قبل شخصيات ومؤسسات تلاعبت بعقولهم فقط من اجل أسقاط واستقالة الحكومة السابقة بغية وصولهم لما يطمحون، وليت شعبي يعقلون. وأعتقد بل أجزم إن فشل النظام الانتخابي الجديد مشخص من قبل المختصين بالعلوم السياسية، وقد بينوا نتائجه الكارثية التي ستعود على مستقبل العراق السياسي والاقتصادي، إذ لا يوجد نظام ديمقراطي حقيقي في يومنا المعاصر يكون فيه الترشيح فردياً، ويطلب من كل مرشح ان يقدم برنامجه الانتخابي الفردي في نظامٍ سياسيٍ برلماني، فهل يعقل ان تتلاقح افكار هؤلاء الذين سيفوزون بعضوية البرلمان وتلتقي مع بعضها البعض لتنتج حكومة حكيمة وقوية ذات برنامج حكومي رصين يستنقذ العراق من الانغماس في المستنقع الذي أُلج فيه، ويتوقف السير في طريق التيه الذي لازمنا من ع ......
#النظام
#السياسي
#ادارة
#الدولة
#العراقية
#والضحك
#الذقون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705961
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_راضي يُذكر في العديد من الحِكم التي تتداولها المجتمعات والشعوب إن التأريخ لا ينسى المواقف والسلوكيات الصادرة من الحكام مهما طال الزمن أو قصر، فذاكرة التأريخ ذات مخابئ وزوايا قد يصعب الوصول اليها في وقت من الأوقات أو مرحلة من المراحل، لكنها لا تبقى مغلقة أمام البحث والتنقيب، فهكذا أراد لها الله أن تكون وهكذا كانت، لتكشف النوايا الحقيقية ولو بعد حين لمن يتسترون باسم الدين أو الدستور أو القانون أو المبادئ أو الأعراف...الخ.أو حتى ما هو مزيف وخادع من الشعارات التي يتغنى بها البعض ممن يطمحون للوصول الى السلطة بأي شكل من الأشكل وبأي ثمن، مهما لبسوا من لباس ليسحروا اعيين الناس بها، سواء كان لباس الوطنية أو التقدمية أو الإصلاح أو...الخ.وانا أكيداً لا أقصد المتمسكين فعلاً بأحكام الدين وأخلاقياته وأصحاب المبادئ السامية الذين لا تهزهم رياح الغرب أو الشرق، المتبنين لسلوكيات الأنبياء والأوصياء ومن تبعهم، بل قصدت المخادعين المتسترين بوجوه متعددة غير الوجه الحقيقي لكل منهم، وما أكثرهم!!!قد تكون المشكلة واضحة وجلية في أغلب الذين تصدوا أو مازالوا يتصدون لقيادة الدولة والمجتمع عبر فشلهم المستمر في إدارتهم أو قيادتهم لمؤسساتهم أو لمن التحق بركابهم من فئات المجتمع بمختلف مذاهبهم ومشاربهم، لكن تشخيصي للمشكلة التي نعاني منها إن المجتمع بمعظم أفراده تشوبه شبهات الفساد والانحراف وعدم الوعي السياسي والاجتماعي في أداء دور المواطنة الحقيقية في السعي لبناء الدولة القوية والرصينة، وما هذه القيادات إلا إفرازات طبيعية لمثل هكذا مجتمع، ولا يمكن لي أن أحمل تبعات ما نمر به اليوم من فشل فقط الى من يُديروا الدولة العراقية دون أن اشرك معهم الشريك الأول والأساسي وهو المجتمع الذي أوصلهم الى سدة الحكم، وأعطاهم الشرعية في قيادة الدولة.واليوم ونحن في خضم المعترك السياسي على المستويين الداخلي والخارجي، ورغم الارهاصات السابقة والمعانات التي عاناها الشعب ومازال يعاني، بسبب الطبقة الحاكمة الموصومة بالفساد والفشل، والعجيب اننا نرى اليوم الاصرار على الاستمرار بهذا الفشل، بل الاصرار على ايلاج الشعب في الوقوع في الفتن والصراعات من خلال تبني المؤسستين التشريعية والتنفيذية نظاماً انتخابياً يضحك منه من لديه ادنى مستوى من الوعي السياسي.وعجبي ايضاً من البعض القليل جداً الموجودين في رئاسة هاتين المؤسستين ممن له الخبرة والدرايا في قيادة الدولة وسبل بنائها الرصين يلوذ بالصمت ويقف متفرجاً على خراب البلد واحتراقه، فضلاً عن أني لا أرى تلك الجموع الغفيرة التي تظاهرت والاصوات التي أطلقت شعارات رنانة تتهز لها الابدان والانفس، ووفرق مكافحة الدوام التي قطعت الطرقات واحرقت الاخضر واليابس بحجة التخلص من النظام الفاسد وحكامه، ولا اراها خرجوا إلا مخدوعين من قبل شخصيات ومؤسسات تلاعبت بعقولهم فقط من اجل أسقاط واستقالة الحكومة السابقة بغية وصولهم لما يطمحون، وليت شعبي يعقلون. وأعتقد بل أجزم إن فشل النظام الانتخابي الجديد مشخص من قبل المختصين بالعلوم السياسية، وقد بينوا نتائجه الكارثية التي ستعود على مستقبل العراق السياسي والاقتصادي، إذ لا يوجد نظام ديمقراطي حقيقي في يومنا المعاصر يكون فيه الترشيح فردياً، ويطلب من كل مرشح ان يقدم برنامجه الانتخابي الفردي في نظامٍ سياسيٍ برلماني، فهل يعقل ان تتلاقح افكار هؤلاء الذين سيفوزون بعضوية البرلمان وتلتقي مع بعضها البعض لتنتج حكومة حكيمة وقوية ذات برنامج حكومي رصين يستنقذ العراق من الانغماس في المستنقع الذي أُلج فيه، ويتوقف السير في طريق التيه الذي لازمنا من ع ......
#النظام
#السياسي
#ادارة
#الدولة
#العراقية
#والضحك
#الذقون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705961
الحوار المتمدن
محمد حسين راضي - فشل النظام السياسي في ادارة الدولة العراقية والضحك على الذقون
مقداد مسعود : كاظم الأحمدي : الظل والضحك
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود بتوقيت 30 حزيران 2008الضحك والظل(ذبابة التمثال) للقاص والروائي كاظم الأحمديأهمية هذه القصة أن انتاجها كان سنة 2000 قرأتُها في بيتنا وهي مكتوبة بالقلم الرصاص، خفت على أستاذي الأحمدي طيّب الله ثراه، كما خفتُ عليّ . القصة تمتلك كل مقومات جسارة التعبير ضد الطاغية وفي ذلك المساء،حين غادرنا مقهى سيد هاني، أوصلته من العشار إلى بيته في البصرة القديمة وكانت سيارتنا أقدامنا وحوارنا الماتع عن هذه القصة القصيرة الخطيرة جدا على سلامة أستاذي. الذي كان يخصني منذ كان يدرسنا اللغة العربية في ثانوية الجاحظ، بقصصه القصيرة، ثم بمخطوطاته الروائية كلها.(*)بعد مدة قصيرة من كتابة (ذبابة التمثال) أتسعت جسارة التعبير، وأتسع الفضاء النصي وتحولت موضوعة (ذبابة التمثال) إلى رواية (وجه الملك) وقد أطلعت عليها بتأن ٍ محلقا في متاهاتها التي أغوتني بطيران خفيض ٍ.(*)آليات قصة (ذبابة التمثال) لا تلتزم شروط القصة القصيرة من ناحية قلة الشخوص والتكثيف، بل تقترب من الرواية القصيرة كما هو الحال في كل قصص (أرض القهرمان) خلافاً لقصصه في مجاميعه القصصية (هموم شجرة البمبر) و(طائر الخليج)و(غناء الفواخت) أعني أن قصصه في : (أرض القهرمان) و(تراص الأنا) أشبه ما تكون روايات قصيرة مكثفّة .(*)قصة (ذبابة التمثال) تتناول حشرة ً لها تموضعها في المقدس والفلسفي والأدبي والميداني والذبابة : هي الشخصية الرئيسة والتمثال هو الشخصية الأساس فالذبابة مؤطر حضورها بالتمثال.(*)القصة تبث انشطاراتها السردية: ضمن مخطط الصورة هناك الأعلى هو التمثال والذبابة وهناك الأفقي : حارس التمثال والمارة والشرطيان والرجل الذي معهما. والانشطار الثاني : التمثال وظل التمثال على الأرض وضمن آليات القص : توجد قصة قصيرة عنوانها (ذبابة التمثال)وتوجد حكاية الذبابة والتمثال التي يقصها السارد المشارك/ الحارس الذي يحكي حكاية التمثال لأولاده ، والسرد مشطور بين التصديق والتكذيب من قبل شخوص القصة القصيرة. ثم يحدث تدوير السرد بطلب من الأبن الأصغر وبرجاءٍ أن يكون السرد مصحوبا بالضحك العائلي ( حكايتك جميلة جدا ً، يا أبي، ولكن لم لا تضحك؟ أحكها لنا مرّة أخرى.. وأضحك معناً..) يحكي الأب الحكاية ثانية ً وبنكهة ضاحكة .. فيشعر أن أصوات الحكاية تجعل الحكاية تواصل حضورها، وسيكون عمرها أطول من عمر التمثال، وبشهادة السارد المشارك بالحدث: (فتيقنت أن جميع الأصوات العالية التي وردت فيها لا تنتهي أبداً وعذرتُ نفسي، لأنني صرت أكررها، في كل مناسبة كمن يردد شهادة، يأثم المرء إن لم يكررها بأمانة، كذلك حكايتي ،ربما تثير الضحك ولكنها الآن قد لا تفعل ذلك أبداً أؤكد- أن الأبناء يجيدون تكرار الحكاية مثلي تماما، لكي لا تنتهي.. أعني لكي لا تموت.. كالتمثال أو كظل التمثال )(*)تبدأ القصة بالذبابة في حركتها الأفقية (وقفت الذبابة فوق أنفي) هذه الوحدة الصغرى هي المشهد الأخير من خط الشروع السردي. في السطر الخامس من القصة كانت بداية ظهور الذبابة على مسرح القص(كانت الذبابة تسبح وحيدة في عمق الأضواء قبل أن تقف فوق أنفي)(*)تعود قراءتي إلى مفتتح القصة، لتستأنف السرد( وقفت الذبابة فوق أنفي. فكرت في أن أطردها. لم أتعب نفسي كثيراً حينما فكرت في يدي، حينما حاولت رفعها وجدتها ثقيلة جداً. كان ثمة تيار بارد يصيب من جسمي الجزء المواجه لظلال أعمدة النور. كنت أحتمي بقاعدة التمثال وفوق رأسي يدفق يدفق شلال ضوء يمحو ظلي كله).. هنا تتساءل قراءتيهل يحتاج الأمر إلى تفكير بخصوص الذباب ؟ بحيث يتكرر الفعل مرتينفكرتُ ......
#كاظم
#الأحمدي
#الظل
#والضحك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723917
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود بتوقيت 30 حزيران 2008الضحك والظل(ذبابة التمثال) للقاص والروائي كاظم الأحمديأهمية هذه القصة أن انتاجها كان سنة 2000 قرأتُها في بيتنا وهي مكتوبة بالقلم الرصاص، خفت على أستاذي الأحمدي طيّب الله ثراه، كما خفتُ عليّ . القصة تمتلك كل مقومات جسارة التعبير ضد الطاغية وفي ذلك المساء،حين غادرنا مقهى سيد هاني، أوصلته من العشار إلى بيته في البصرة القديمة وكانت سيارتنا أقدامنا وحوارنا الماتع عن هذه القصة القصيرة الخطيرة جدا على سلامة أستاذي. الذي كان يخصني منذ كان يدرسنا اللغة العربية في ثانوية الجاحظ، بقصصه القصيرة، ثم بمخطوطاته الروائية كلها.(*)بعد مدة قصيرة من كتابة (ذبابة التمثال) أتسعت جسارة التعبير، وأتسع الفضاء النصي وتحولت موضوعة (ذبابة التمثال) إلى رواية (وجه الملك) وقد أطلعت عليها بتأن ٍ محلقا في متاهاتها التي أغوتني بطيران خفيض ٍ.(*)آليات قصة (ذبابة التمثال) لا تلتزم شروط القصة القصيرة من ناحية قلة الشخوص والتكثيف، بل تقترب من الرواية القصيرة كما هو الحال في كل قصص (أرض القهرمان) خلافاً لقصصه في مجاميعه القصصية (هموم شجرة البمبر) و(طائر الخليج)و(غناء الفواخت) أعني أن قصصه في : (أرض القهرمان) و(تراص الأنا) أشبه ما تكون روايات قصيرة مكثفّة .(*)قصة (ذبابة التمثال) تتناول حشرة ً لها تموضعها في المقدس والفلسفي والأدبي والميداني والذبابة : هي الشخصية الرئيسة والتمثال هو الشخصية الأساس فالذبابة مؤطر حضورها بالتمثال.(*)القصة تبث انشطاراتها السردية: ضمن مخطط الصورة هناك الأعلى هو التمثال والذبابة وهناك الأفقي : حارس التمثال والمارة والشرطيان والرجل الذي معهما. والانشطار الثاني : التمثال وظل التمثال على الأرض وضمن آليات القص : توجد قصة قصيرة عنوانها (ذبابة التمثال)وتوجد حكاية الذبابة والتمثال التي يقصها السارد المشارك/ الحارس الذي يحكي حكاية التمثال لأولاده ، والسرد مشطور بين التصديق والتكذيب من قبل شخوص القصة القصيرة. ثم يحدث تدوير السرد بطلب من الأبن الأصغر وبرجاءٍ أن يكون السرد مصحوبا بالضحك العائلي ( حكايتك جميلة جدا ً، يا أبي، ولكن لم لا تضحك؟ أحكها لنا مرّة أخرى.. وأضحك معناً..) يحكي الأب الحكاية ثانية ً وبنكهة ضاحكة .. فيشعر أن أصوات الحكاية تجعل الحكاية تواصل حضورها، وسيكون عمرها أطول من عمر التمثال، وبشهادة السارد المشارك بالحدث: (فتيقنت أن جميع الأصوات العالية التي وردت فيها لا تنتهي أبداً وعذرتُ نفسي، لأنني صرت أكررها، في كل مناسبة كمن يردد شهادة، يأثم المرء إن لم يكررها بأمانة، كذلك حكايتي ،ربما تثير الضحك ولكنها الآن قد لا تفعل ذلك أبداً أؤكد- أن الأبناء يجيدون تكرار الحكاية مثلي تماما، لكي لا تنتهي.. أعني لكي لا تموت.. كالتمثال أو كظل التمثال )(*)تبدأ القصة بالذبابة في حركتها الأفقية (وقفت الذبابة فوق أنفي) هذه الوحدة الصغرى هي المشهد الأخير من خط الشروع السردي. في السطر الخامس من القصة كانت بداية ظهور الذبابة على مسرح القص(كانت الذبابة تسبح وحيدة في عمق الأضواء قبل أن تقف فوق أنفي)(*)تعود قراءتي إلى مفتتح القصة، لتستأنف السرد( وقفت الذبابة فوق أنفي. فكرت في أن أطردها. لم أتعب نفسي كثيراً حينما فكرت في يدي، حينما حاولت رفعها وجدتها ثقيلة جداً. كان ثمة تيار بارد يصيب من جسمي الجزء المواجه لظلال أعمدة النور. كنت أحتمي بقاعدة التمثال وفوق رأسي يدفق يدفق شلال ضوء يمحو ظلي كله).. هنا تتساءل قراءتيهل يحتاج الأمر إلى تفكير بخصوص الذباب ؟ بحيث يتكرر الفعل مرتينفكرتُ ......
#كاظم
#الأحمدي
#الظل
#والضحك
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723917
الحوار المتمدن
مقداد مسعود - كاظم الأحمدي : الظل والضحك