فؤاد الصلاحي : فشل السياسي والحزبي والمثقف
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_الصلاحي فشل السياسي والحزبي والمثقف ..جميعهم فشلوا في دعم مشروع الحداثة السياسية المعلن منذ خمسينات القرن الماضي وكان مراكز للنضال الوطني والقومي .. لان السياسي والحزبي اردوا مشروعا يستملكون فيه السلطة دون غيرهم ، فظهر الصراع بين الاشتراكي والقومي وبينهما وجماعات الاسلام السياسي وعندما يصل احدهم للسلطة ينتقم من الاخر بطرق واساليب متعددة .. لان جميعهم لا يؤمن بالديمقراطية وجميعهم دأبوا على تقريب عدد من المثقفين اليهم باختيار نوعية محددة من كائنات اطلق عليها اسم المثقف الذي يقبل ان يكون خادما للسياسي وللحزبي - قليل جدا ما كان السياسي او الحزبي مثقف بذاته - خاصة وان الدائرة التي يعملوا بها جميعا دائرة المصالح والغنيمة دونما نقد او حتى تفكير بالنقد للسياسي والحزبي.. هنا ظهر مثقف خانع لا ينتج علما ولا معرفة بل اصبح جزء من فرق بروباجندا تشبه المسرح الشعبي الذي يعتد على الارتجال دونما فكرة او هدف الا المكسب المالي.. ففشل هذا المثقف كما فشل السياسي والحزبي ..وهكذا مشهد نجده في عموم المنطقة خاصة الدول ذات النظام الجمهوري من الجزائر وتونس وموريتانيا الى بلاد الممانعة سوريا ولبنان والعراق ثم مصر والسودان واليمن والصومال ..فشل المشروع الحداثي فغابت الدولة في بعض هذه الدول رغم عدم اكتمال مؤسساتها .. فعم العبث السياسي والاقتتال الاهلي (العراق وسوريا واليمن وليبيا والصومال ولبنان ) زد في ذلك تحول القومي والاشتراكي والليبرالي الى خادم لرجال الدين كما في حالة العراق ولبنان واليمن وفي خدمة العسكر في جميع الجمهوريات وبقي القلة القليلة من المثقفين الشرفاء منتجي المعرفة والعلم مكتفين في وظائفهم في الحد الادنى منها وفي تنوير المجتمع بالكتابة عن الهم الوطني والتحديثي بل والاممي ايضا . ومن يشاهد اليوم الصورة العامة يجد المتنططون الى مناصب ادارية وسياسية وفي الفضائيات دونما اي مسوغات موضوعية ودونما حضور حقيقي داخل المجتمع الذي يتعرض نسيجه الاجتماعي والوطني للتمزق والتشظي وفق دعاوى مناطقية ومذهبية وقبلية ، وتحولت بلاد العرب اوطاني الى ميدان رماية للغرب الرأسمالي ومخططاته في اعادة هندسة المنطقة وتفكيك ابنيتها السياسية الوطنية وبناها الثقافية العلمية الى هويات فرعية والى تعميم الخرافات والدجل ، هنا لن يستقيم الحال لإعادة بناء الدولة والمجتمع بل استدامة التشظي والاقتتال سنوات اخرى حتى الانهيار الشامل للمجتمع ساعتها يتم تركيب نظام سياسي رخو وفق نخب سياسية يتم تصنيعها حاليا لتعمل كوكيل للخارج وفق منطق الغنيمة والمحاصصة ، وهنا يراد للمنطقة ان تودع الهوية الوطنية بعمقها التاريخي والحضاري لتظهر بدلا عنها كنتونات تعمل وفق اجندات شركات نفطية او استهلاكية ولا غرابة ان نجد كنتونات تحمل علم ماكدونال اوشركة شيل او حتى قبعة بيل جيتس .الخروج من نفق الازمات يتطلب بديل سياسي بواجهة وطنية برموزها وشخوصها وبرنامجها لان من هم في دوائر صنع القرار حاليا لا يمكن ان يكونوا حلا ولا جزء منه لانهم صانعوا الفوضى والعبث السياسي السائد وعلاقاتهم الخارجية محملة بديون لا تخص الوطن ولا الشعب وهنا نحتاج الى مثقف ملتزم بقضايا الوطن والمجتمع والتنوير لا مثقف مدجن يبرر سلوك قياداته الجاهلة في السياسة والفاشلة دون انجازات حتى داخل احزابها ..ومن ثم فالمثقف المطلوب ليس ساحرا ولا صانع معجزات و لاكرامات بل هو منتج للعلم (منهجا ونظريات) يعمم الثقافة العلمية وينشرها ليتشكل معها وعي فردي وجمعي يكون بداية الخروج من جملة الاوهام السياسية التي يحاول البعض تأسيسها ..العلم هو مرتكز بناء الدولة وسياساتها الاقتصادية وال ......
#السياسي
#والحزبي
#والمثقف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680428
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_الصلاحي فشل السياسي والحزبي والمثقف ..جميعهم فشلوا في دعم مشروع الحداثة السياسية المعلن منذ خمسينات القرن الماضي وكان مراكز للنضال الوطني والقومي .. لان السياسي والحزبي اردوا مشروعا يستملكون فيه السلطة دون غيرهم ، فظهر الصراع بين الاشتراكي والقومي وبينهما وجماعات الاسلام السياسي وعندما يصل احدهم للسلطة ينتقم من الاخر بطرق واساليب متعددة .. لان جميعهم لا يؤمن بالديمقراطية وجميعهم دأبوا على تقريب عدد من المثقفين اليهم باختيار نوعية محددة من كائنات اطلق عليها اسم المثقف الذي يقبل ان يكون خادما للسياسي وللحزبي - قليل جدا ما كان السياسي او الحزبي مثقف بذاته - خاصة وان الدائرة التي يعملوا بها جميعا دائرة المصالح والغنيمة دونما نقد او حتى تفكير بالنقد للسياسي والحزبي.. هنا ظهر مثقف خانع لا ينتج علما ولا معرفة بل اصبح جزء من فرق بروباجندا تشبه المسرح الشعبي الذي يعتد على الارتجال دونما فكرة او هدف الا المكسب المالي.. ففشل هذا المثقف كما فشل السياسي والحزبي ..وهكذا مشهد نجده في عموم المنطقة خاصة الدول ذات النظام الجمهوري من الجزائر وتونس وموريتانيا الى بلاد الممانعة سوريا ولبنان والعراق ثم مصر والسودان واليمن والصومال ..فشل المشروع الحداثي فغابت الدولة في بعض هذه الدول رغم عدم اكتمال مؤسساتها .. فعم العبث السياسي والاقتتال الاهلي (العراق وسوريا واليمن وليبيا والصومال ولبنان ) زد في ذلك تحول القومي والاشتراكي والليبرالي الى خادم لرجال الدين كما في حالة العراق ولبنان واليمن وفي خدمة العسكر في جميع الجمهوريات وبقي القلة القليلة من المثقفين الشرفاء منتجي المعرفة والعلم مكتفين في وظائفهم في الحد الادنى منها وفي تنوير المجتمع بالكتابة عن الهم الوطني والتحديثي بل والاممي ايضا . ومن يشاهد اليوم الصورة العامة يجد المتنططون الى مناصب ادارية وسياسية وفي الفضائيات دونما اي مسوغات موضوعية ودونما حضور حقيقي داخل المجتمع الذي يتعرض نسيجه الاجتماعي والوطني للتمزق والتشظي وفق دعاوى مناطقية ومذهبية وقبلية ، وتحولت بلاد العرب اوطاني الى ميدان رماية للغرب الرأسمالي ومخططاته في اعادة هندسة المنطقة وتفكيك ابنيتها السياسية الوطنية وبناها الثقافية العلمية الى هويات فرعية والى تعميم الخرافات والدجل ، هنا لن يستقيم الحال لإعادة بناء الدولة والمجتمع بل استدامة التشظي والاقتتال سنوات اخرى حتى الانهيار الشامل للمجتمع ساعتها يتم تركيب نظام سياسي رخو وفق نخب سياسية يتم تصنيعها حاليا لتعمل كوكيل للخارج وفق منطق الغنيمة والمحاصصة ، وهنا يراد للمنطقة ان تودع الهوية الوطنية بعمقها التاريخي والحضاري لتظهر بدلا عنها كنتونات تعمل وفق اجندات شركات نفطية او استهلاكية ولا غرابة ان نجد كنتونات تحمل علم ماكدونال اوشركة شيل او حتى قبعة بيل جيتس .الخروج من نفق الازمات يتطلب بديل سياسي بواجهة وطنية برموزها وشخوصها وبرنامجها لان من هم في دوائر صنع القرار حاليا لا يمكن ان يكونوا حلا ولا جزء منه لانهم صانعوا الفوضى والعبث السياسي السائد وعلاقاتهم الخارجية محملة بديون لا تخص الوطن ولا الشعب وهنا نحتاج الى مثقف ملتزم بقضايا الوطن والمجتمع والتنوير لا مثقف مدجن يبرر سلوك قياداته الجاهلة في السياسة والفاشلة دون انجازات حتى داخل احزابها ..ومن ثم فالمثقف المطلوب ليس ساحرا ولا صانع معجزات و لاكرامات بل هو منتج للعلم (منهجا ونظريات) يعمم الثقافة العلمية وينشرها ليتشكل معها وعي فردي وجمعي يكون بداية الخروج من جملة الاوهام السياسية التي يحاول البعض تأسيسها ..العلم هو مرتكز بناء الدولة وسياساتها الاقتصادية وال ......
#السياسي
#والحزبي
#والمثقف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680428
الحوار المتمدن
فؤاد الصلاحي - فشل السياسي والحزبي والمثقف
عباس منعثر : التصحر في العراق والموقف الشخصي والحزبي
#الحوار_المتمدن
#عباس_منعثر عندما يتعرّض أيّ بلد في العالم لتهديد وطني شامل، تتوحد القوى السياسية عادةً حتى الجهات المتباينة التوجهات تماماً، وعادةً ما يُضرب المثال في ذلك بإسرائيل حين يتهدد وجودها ظرف ما، فيختار ساستها أقل المواقف ضرراً على الدولة وإن كان فيه بعض الضرر الشخصي أو الحزبي. كذلك، يندر أن تستغل القوى الوطنية في الدول الديمقراطية أيّ شأن من هذا القبيل في المماحكات السياسية والتنافس الانتخابي، لأنه خطر قد يؤدي إلى خسارة الأطراف جميعها عندما تحاول المتاجرة بالأزمات.اعتماداً على هذا الفرض النظري، ما موقف القوى السياسية العراقية في قضية التصحر التي يمرّ بها العراق وشحّة المياه بسبب الموقف التركي والإيراني؟عندما يُطرح موضوع التصحر في العراق لا تجد اهتماماً يستحقه ولا يمكن إرجاع السبب إلى محدودية النظر وحده؛ بل لوقوف المبادئ الشخصية كحاجز في طريق أي موقف وطني، لأنّ ذلك يمسّ إحدى الثوابت الراسخة في الذات.في الوسط الشيعي، ما أن يُذكر التصحر في جمعٍ من الداعمين لإيران فإنهم سيردون بالسخرية من الموضوع أو سيهاجمون تركيا لأنها قطعت حصّة العراق من نهري دجلة والفرات، مع التغاضي التام عن تقارير وزارة الموارد المائية العراقية بشأن أثر إيران السلبي بالتعامل مع الروافد الفرعية التي قامت بتحويل مجراها إلى الداخل الإيراني حتى قبل الوصول إلى الحدود العراقية مثل نهر الكارون.في الوسط السنّي، طرح الموضوع نفسه سيجعل البوصلة تتجه بالضد من ايران من دون إشارة إلى تركيا إلا على استحياء.لن تعثر على الرّخام النفيس بين الجمهور الموالي لإيران وذلك الموالي لتركيا. فما يحصل أنّ العراقي يرتدي أحد القناعين إما الإيراني الصرف أو التركي الصرف، بل إنه أحياناً يتجاوز موقف الإيراني والتركي، فيبدو ملكياً أكثر من الملك. فأين يكمن الإشكال؟على المستوى السياسي، فإنّ الزعماء الشيعة الذين لا يخفون صلاتهم بإيران وقوة الروابط الخاصة بالعقيدة والتسليح والمرجعية الدينية، لا ينظرون إلى موضوع الماء كحقّ دولة عند دولة أخرى لأنهم يفكرون من خلال الامتداد لا الانفصال حتى بعد أن تقلّدوا مسئولية دولة جديدة هي العراق وتجاوزوا صفة المعارض المستوطن التي كانوها سابقاً. أيّ أنّ هذه الجهات ترى أن العراق امتداد لمشروع إيران المتأسس على ما يُسمى بالإسلام المحمدي الصحيح. وبذلك، يكون الخير عند الولي الفقيه أولى من هدره عند أعداء الله، فهو قضية دينية أو عقائدية. وطبقاً لهذه المنطلقات، فمن الأفضل بقاء مياه الأنهر الإيرانية في أراضيها، بدل أنْ تذهب إلى الخليج حيث يستهلكها الوهابي، فالإيراني يشترك معنا على الأقل بكونه من أتباع ابن بنت رسول الله. قد تجد سبب عدم مطالبة الشيعي من حلفائه الإيرانيين كي ينفذوا المعاهدات الدولية بخصوص تقاسم الضرر المائي أو تزويد العراق بحصصه المائية، خاصة أنّ العراق في موقف محرج ويجب على الإيرانيين أن يتساهلوا في هذا الملف، لوجدت أن السرّ يكمن في خوف السياسي العراقي في حالة انزعاج الإيرانيين منه من أن يُحرم زيارة الإمام الاثني عشري موسى الرضا في مدينة مشهد. هكذا، فالرّباط الطائفي والنزوع الذاتي أقوى من مصالح الدّولة وخصوصيتها، بل هو متقدم بكثير، وفي حال تتصادم المصلحة الوطنية مع التوجهات الطائفية، فالأخيرة تتغلّب على الأولى.والأمر مختلف قليلاً عند السياسي السّني في تعامله مع الموضوع. قد يتخذ شبه موقف ضد ما تفعله إيران في الملف المائي، لكنّه غير قادر على اتخاذ الموقف نفسه تجاه تركيا. فما هو سرّ التباين في الموقف؟ لا يمكن اعتبار الطائفية وح ......
#التصحر
#العراق
#والموقف
#الشخصي
#والحزبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769221
#الحوار_المتمدن
#عباس_منعثر عندما يتعرّض أيّ بلد في العالم لتهديد وطني شامل، تتوحد القوى السياسية عادةً حتى الجهات المتباينة التوجهات تماماً، وعادةً ما يُضرب المثال في ذلك بإسرائيل حين يتهدد وجودها ظرف ما، فيختار ساستها أقل المواقف ضرراً على الدولة وإن كان فيه بعض الضرر الشخصي أو الحزبي. كذلك، يندر أن تستغل القوى الوطنية في الدول الديمقراطية أيّ شأن من هذا القبيل في المماحكات السياسية والتنافس الانتخابي، لأنه خطر قد يؤدي إلى خسارة الأطراف جميعها عندما تحاول المتاجرة بالأزمات.اعتماداً على هذا الفرض النظري، ما موقف القوى السياسية العراقية في قضية التصحر التي يمرّ بها العراق وشحّة المياه بسبب الموقف التركي والإيراني؟عندما يُطرح موضوع التصحر في العراق لا تجد اهتماماً يستحقه ولا يمكن إرجاع السبب إلى محدودية النظر وحده؛ بل لوقوف المبادئ الشخصية كحاجز في طريق أي موقف وطني، لأنّ ذلك يمسّ إحدى الثوابت الراسخة في الذات.في الوسط الشيعي، ما أن يُذكر التصحر في جمعٍ من الداعمين لإيران فإنهم سيردون بالسخرية من الموضوع أو سيهاجمون تركيا لأنها قطعت حصّة العراق من نهري دجلة والفرات، مع التغاضي التام عن تقارير وزارة الموارد المائية العراقية بشأن أثر إيران السلبي بالتعامل مع الروافد الفرعية التي قامت بتحويل مجراها إلى الداخل الإيراني حتى قبل الوصول إلى الحدود العراقية مثل نهر الكارون.في الوسط السنّي، طرح الموضوع نفسه سيجعل البوصلة تتجه بالضد من ايران من دون إشارة إلى تركيا إلا على استحياء.لن تعثر على الرّخام النفيس بين الجمهور الموالي لإيران وذلك الموالي لتركيا. فما يحصل أنّ العراقي يرتدي أحد القناعين إما الإيراني الصرف أو التركي الصرف، بل إنه أحياناً يتجاوز موقف الإيراني والتركي، فيبدو ملكياً أكثر من الملك. فأين يكمن الإشكال؟على المستوى السياسي، فإنّ الزعماء الشيعة الذين لا يخفون صلاتهم بإيران وقوة الروابط الخاصة بالعقيدة والتسليح والمرجعية الدينية، لا ينظرون إلى موضوع الماء كحقّ دولة عند دولة أخرى لأنهم يفكرون من خلال الامتداد لا الانفصال حتى بعد أن تقلّدوا مسئولية دولة جديدة هي العراق وتجاوزوا صفة المعارض المستوطن التي كانوها سابقاً. أيّ أنّ هذه الجهات ترى أن العراق امتداد لمشروع إيران المتأسس على ما يُسمى بالإسلام المحمدي الصحيح. وبذلك، يكون الخير عند الولي الفقيه أولى من هدره عند أعداء الله، فهو قضية دينية أو عقائدية. وطبقاً لهذه المنطلقات، فمن الأفضل بقاء مياه الأنهر الإيرانية في أراضيها، بدل أنْ تذهب إلى الخليج حيث يستهلكها الوهابي، فالإيراني يشترك معنا على الأقل بكونه من أتباع ابن بنت رسول الله. قد تجد سبب عدم مطالبة الشيعي من حلفائه الإيرانيين كي ينفذوا المعاهدات الدولية بخصوص تقاسم الضرر المائي أو تزويد العراق بحصصه المائية، خاصة أنّ العراق في موقف محرج ويجب على الإيرانيين أن يتساهلوا في هذا الملف، لوجدت أن السرّ يكمن في خوف السياسي العراقي في حالة انزعاج الإيرانيين منه من أن يُحرم زيارة الإمام الاثني عشري موسى الرضا في مدينة مشهد. هكذا، فالرّباط الطائفي والنزوع الذاتي أقوى من مصالح الدّولة وخصوصيتها، بل هو متقدم بكثير، وفي حال تتصادم المصلحة الوطنية مع التوجهات الطائفية، فالأخيرة تتغلّب على الأولى.والأمر مختلف قليلاً عند السياسي السّني في تعامله مع الموضوع. قد يتخذ شبه موقف ضد ما تفعله إيران في الملف المائي، لكنّه غير قادر على اتخاذ الموقف نفسه تجاه تركيا. فما هو سرّ التباين في الموقف؟ لا يمكن اعتبار الطائفية وح ......
#التصحر
#العراق
#والموقف
#الشخصي
#والحزبي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769221
الحوار المتمدن
عباس منعثر - التصحر في العراق والموقف الشخصي والحزبي