محمد يعقوب الهنداوي : مخاطر الاستغلال الجنسي والبدني للأطفال والقاصرين من قبل المافيات الاسلامية
#الحوار_المتمدن
#محمد_يعقوب_الهنداوي محاورة عن دور الجمعيات "الخيرية الاسلامية" في رعاية الأيتام ....نشر أحدهم الفيديو المرفق (أدناه) متباهيا بما يفعله لرعاية أيتام الشهداء، على حد زعمه، فكتب له احد القراء تعليقا نصه:"ما هذه الطريقه المبتذلة في العطاء؟ أين حفظ ماء وجوه الناس ينطيهم فلوس أمام الكاميرا"؟...* * *وعقبت انا على تعليقه فكتبت: "أهم وظائف ومنجزات الدين والعمائم إذلال الناس والحط من قيمة الانسان وتعويده على التسول وقبول الخنوع والخضوع لمن يسرق حقوقه ثم يتصدق عليه بالفتات بإسم الله والرسول والمقدسات،وإلا قل لي بربك من اين يأتي هؤلاء المعممون بهذه الأموال فهم لا يعرفون معنى العمل ويحتقرون العاملين من الأساس؟الإنتاج الاجتماعي الاقتصادي لرجل الدين هو الفتنة والنفاق وإضفاء الشرعية على اللصوصية والفساد والحط من قيمة البشر لأجل ما يزعمونه من مكافآت في السماء لا يؤمنون بها هم من الأساس وإلا لما استقتلوا على الدنيا وملذاتها وفسادها كما يفعلون..."* * *وردا على رأيي كتب صاحب المنشور (أو من ينوب عنه) قائلا (وأنا نقلت نص رده أدناه حرفيا وبأخطائه أيضا..):"استاذ محمد عزيز... لا ننظر للامور وفق ما نريد نحاول قدر المستطاع ان نفهم واقع الموضوع .. الواقع يتحدث عن رجل معمم استاذ في الحوزه العلمية حاول ان يزور اهله وناسه واعطى للاطفال عيدية ماهو المعيب ليس مساعدات بل عيديه في ذات الوقت لم يعاديهم لا ذويهم ولا اي شخص ثم ماهي المصلحه في هذا العمل هل هو فتره انتخابيه اكيد لا...اضف الى ذلك وأحاول الرد على ان المعممين يحاولون اذلال الناس.. جوابي ليس كل المعممين وهذا الحكم مع جل احترامي لك ليس في محله لأننا ببساطه لا نعرف جميع المعممين وهناك من المعممين من استشهد في الدفاع عن تراب العراق يوم احتله داعش الاهم من كل ذلك سماحه السيد السستاني الذي دافع بحث الناس على القتال ووحد صفوفهم عن العراق ولولا هذه الفتوى التاريخية لما استطعنا ان نجلس ونكتب .. في ذات الوقت الموسسه تقدم اكثر من ٢-;-٠-;- الف دولار كمساعدات شهرياً وبمكان اي شخص الاطلاع على سير النشاط بدون علم اي شخص جالس على مكيفات الهواء البارد متناسي العوائل المعدومة تماماً .. الموسسة لديها اكثر من ١-;-٠-;-٠-;-٠-;- يتيم .. اغلبهم مشردين بمعنى ننتج مجتمع صالح وضرب لك مثالاً ١-;-٠-;-٠-;-٠-;- يتيم يجوبون شوارع العراق ماذا ينتج من عصابات وإجرام وقتل ومنحرفين لماذا لا تضع يدك بيد هولاء العاملين في المؤسسة ويكون لك دور بدل التحديق ببعض الاشياء الطبيعية .. ادمن الصفحه".(إنتهى جواب المعمم أو من ينوب عنه...)* * *ولأن الموضوع مثير للشهية، ولأنه لا يجوز بنظري التغاضي عن هكذا فعاليات "خيرية" وتركها تمرّ دون متابعة ورصد وتعقيب، كتبت له ما يلي:دعنا يا سيدي من موضوع السيستاني وفتواه وداعش ومن وراءها والمتواطئين معها والمستفيدين منها ومن باعها نصف البلاد ولا زال يساومها علانية عبر ممثليها الذين لا يجهدون أنفسهم كثيرا لإخفاء شخوصهم وأدوارهم وحقيقتهم، فلي في كل هذا رأي آخر قد لا يناسبكم ... أقله أن دواعش الشيعة لا يقلّون سوءا وتآمرا وحقدا على الشعب وظلما له من دواعش الطرف الآخر،النقطة الجوهرية هي لماذا يحتاج هؤلاء المنكوبين الى الصدقات والعيديات المزعومة والمساعدات، ولماذا مات أولياء أمورهم من الأساس فصاروا "عالة" على المجتمع، كما تحبون أن تصورونهم لتلعبوا دور "الرعاة" القيّمين" ......
#مخاطر
#الاستغلال
#الجنسي
#والبدني
#للأطفال
#والقاصرين
#المافيات
#الاسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687976
#الحوار_المتمدن
#محمد_يعقوب_الهنداوي محاورة عن دور الجمعيات "الخيرية الاسلامية" في رعاية الأيتام ....نشر أحدهم الفيديو المرفق (أدناه) متباهيا بما يفعله لرعاية أيتام الشهداء، على حد زعمه، فكتب له احد القراء تعليقا نصه:"ما هذه الطريقه المبتذلة في العطاء؟ أين حفظ ماء وجوه الناس ينطيهم فلوس أمام الكاميرا"؟...* * *وعقبت انا على تعليقه فكتبت: "أهم وظائف ومنجزات الدين والعمائم إذلال الناس والحط من قيمة الانسان وتعويده على التسول وقبول الخنوع والخضوع لمن يسرق حقوقه ثم يتصدق عليه بالفتات بإسم الله والرسول والمقدسات،وإلا قل لي بربك من اين يأتي هؤلاء المعممون بهذه الأموال فهم لا يعرفون معنى العمل ويحتقرون العاملين من الأساس؟الإنتاج الاجتماعي الاقتصادي لرجل الدين هو الفتنة والنفاق وإضفاء الشرعية على اللصوصية والفساد والحط من قيمة البشر لأجل ما يزعمونه من مكافآت في السماء لا يؤمنون بها هم من الأساس وإلا لما استقتلوا على الدنيا وملذاتها وفسادها كما يفعلون..."* * *وردا على رأيي كتب صاحب المنشور (أو من ينوب عنه) قائلا (وأنا نقلت نص رده أدناه حرفيا وبأخطائه أيضا..):"استاذ محمد عزيز... لا ننظر للامور وفق ما نريد نحاول قدر المستطاع ان نفهم واقع الموضوع .. الواقع يتحدث عن رجل معمم استاذ في الحوزه العلمية حاول ان يزور اهله وناسه واعطى للاطفال عيدية ماهو المعيب ليس مساعدات بل عيديه في ذات الوقت لم يعاديهم لا ذويهم ولا اي شخص ثم ماهي المصلحه في هذا العمل هل هو فتره انتخابيه اكيد لا...اضف الى ذلك وأحاول الرد على ان المعممين يحاولون اذلال الناس.. جوابي ليس كل المعممين وهذا الحكم مع جل احترامي لك ليس في محله لأننا ببساطه لا نعرف جميع المعممين وهناك من المعممين من استشهد في الدفاع عن تراب العراق يوم احتله داعش الاهم من كل ذلك سماحه السيد السستاني الذي دافع بحث الناس على القتال ووحد صفوفهم عن العراق ولولا هذه الفتوى التاريخية لما استطعنا ان نجلس ونكتب .. في ذات الوقت الموسسه تقدم اكثر من ٢-;-٠-;- الف دولار كمساعدات شهرياً وبمكان اي شخص الاطلاع على سير النشاط بدون علم اي شخص جالس على مكيفات الهواء البارد متناسي العوائل المعدومة تماماً .. الموسسة لديها اكثر من ١-;-٠-;-٠-;-٠-;- يتيم .. اغلبهم مشردين بمعنى ننتج مجتمع صالح وضرب لك مثالاً ١-;-٠-;-٠-;-٠-;- يتيم يجوبون شوارع العراق ماذا ينتج من عصابات وإجرام وقتل ومنحرفين لماذا لا تضع يدك بيد هولاء العاملين في المؤسسة ويكون لك دور بدل التحديق ببعض الاشياء الطبيعية .. ادمن الصفحه".(إنتهى جواب المعمم أو من ينوب عنه...)* * *ولأن الموضوع مثير للشهية، ولأنه لا يجوز بنظري التغاضي عن هكذا فعاليات "خيرية" وتركها تمرّ دون متابعة ورصد وتعقيب، كتبت له ما يلي:دعنا يا سيدي من موضوع السيستاني وفتواه وداعش ومن وراءها والمتواطئين معها والمستفيدين منها ومن باعها نصف البلاد ولا زال يساومها علانية عبر ممثليها الذين لا يجهدون أنفسهم كثيرا لإخفاء شخوصهم وأدوارهم وحقيقتهم، فلي في كل هذا رأي آخر قد لا يناسبكم ... أقله أن دواعش الشيعة لا يقلّون سوءا وتآمرا وحقدا على الشعب وظلما له من دواعش الطرف الآخر،النقطة الجوهرية هي لماذا يحتاج هؤلاء المنكوبين الى الصدقات والعيديات المزعومة والمساعدات، ولماذا مات أولياء أمورهم من الأساس فصاروا "عالة" على المجتمع، كما تحبون أن تصورونهم لتلعبوا دور "الرعاة" القيّمين" ......
#مخاطر
#الاستغلال
#الجنسي
#والبدني
#للأطفال
#والقاصرين
#المافيات
#الاسلامية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687976
الحوار المتمدن
محمد يعقوب الهنداوي - مخاطر الاستغلال الجنسي والبدني للأطفال والقاصرين من قبل المافيات الاسلامية