كمال الموسوي : هديل لندنية على ايقاع شرفي
#الحوار_المتمدن
#كمال_الموسوي رغم تفاوت اللحظات الصادرة من عقارب ساعة " جرينتش" مع عقارب ساعة مدينتي، الا انني انتظر كل ليلة بعد المنتصف ما تنشره الصديقة "هديل" على حسابها الازرق من موسيقى رائعة، مصحوبة بشيء من الامل والكلام الجميل، حتى اصبحت هذا الموسيقى او هذا الكلام كحبة مهدء اقرها طبيبي الخاص لاتناولها كل يوم قبل النوم..! هديل التي تنتمي لمحل ولادتي.. والتي تشبهني الى حد كبير في الموسيقى، ابنة النهر..! فكلانا ولد على شواطىء الماء ومن هدوءه تعلمنا اولى النغمات الموسيقية الهادئة التي تنحدر من اعلى المسامع الى اقصى الروح.. وهل رأيت يوما موسيقى تجري مع الدم..! في ليلة ما ودون اي موعد للاتصال، اتصلت..! كان صوتها الطفولي يوحي الي بكلام منزل من السماء.. حتى انها كانت تحدثني بصيغة الجمع وكأنها تتلو عليّ ما تيسر لها من يقين . شعرت وهي تحدثني بصيغة الجمع، ان جميع الناس متساوون لديها، وانها تقف على مسافة واحدة من الكل، كرجل دين قرر في لحظة ما مع ربه ان لا يستمع الا لصوت الاذان الذي يناغم روحه كموسيقى الفجر .صيغة الجمع هذه لم تزعجني كثيرا، فأنا احب كثيرا نزول الوحي على مسامعي عند اخر النهار..! واحب ايضا ان اكون الكل معها، لان في موسيقاها اختيار للكل..! في هذا اليوم كنت اقلب في حاسوبي المحمول بعض ملفات عملي.. واذا بملف فيديوي فيه اغنية تراثية بصوت الرائع " كاظم مدلل" وهو يأن على من فارق اضلعه منذ سنوات ( واتمنه بيه.. كون المرض مابيك واتمنه بيه) مع ايقاع هذه المفردات هنالك امرأة تحرك تفاصيلها بنسق عالً مع انغام موسيقى "المدلل" وكأنها تحاول بأقدامها رسم لوحة شرقية على بساط ريفي وسط الصحراء..! كانت كلما حركت جانب اوجعت قلب المدلل فيعلو صراخه ويشد وتر عوده اكثر..! فقلت مع نفسي لو سمعتها تلك اللندنية مرة، قبل ان تغفو ويغف متابعيها على مقام النهاوند.يا سيدتي اللندنية" جميعنا متساوون في الموسيقى وفي الحزن وفي الحب.. ننقض على سماع الموسيقى كمن ينقض على فريسته فنأخذ منها ما نريد حد الاشباع.. هكذا نحن معجونون بالفن وبالموسيقى..! ......
#هديل
#لندنية
#ايقاع
#شرفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696193
#الحوار_المتمدن
#كمال_الموسوي رغم تفاوت اللحظات الصادرة من عقارب ساعة " جرينتش" مع عقارب ساعة مدينتي، الا انني انتظر كل ليلة بعد المنتصف ما تنشره الصديقة "هديل" على حسابها الازرق من موسيقى رائعة، مصحوبة بشيء من الامل والكلام الجميل، حتى اصبحت هذا الموسيقى او هذا الكلام كحبة مهدء اقرها طبيبي الخاص لاتناولها كل يوم قبل النوم..! هديل التي تنتمي لمحل ولادتي.. والتي تشبهني الى حد كبير في الموسيقى، ابنة النهر..! فكلانا ولد على شواطىء الماء ومن هدوءه تعلمنا اولى النغمات الموسيقية الهادئة التي تنحدر من اعلى المسامع الى اقصى الروح.. وهل رأيت يوما موسيقى تجري مع الدم..! في ليلة ما ودون اي موعد للاتصال، اتصلت..! كان صوتها الطفولي يوحي الي بكلام منزل من السماء.. حتى انها كانت تحدثني بصيغة الجمع وكأنها تتلو عليّ ما تيسر لها من يقين . شعرت وهي تحدثني بصيغة الجمع، ان جميع الناس متساوون لديها، وانها تقف على مسافة واحدة من الكل، كرجل دين قرر في لحظة ما مع ربه ان لا يستمع الا لصوت الاذان الذي يناغم روحه كموسيقى الفجر .صيغة الجمع هذه لم تزعجني كثيرا، فأنا احب كثيرا نزول الوحي على مسامعي عند اخر النهار..! واحب ايضا ان اكون الكل معها، لان في موسيقاها اختيار للكل..! في هذا اليوم كنت اقلب في حاسوبي المحمول بعض ملفات عملي.. واذا بملف فيديوي فيه اغنية تراثية بصوت الرائع " كاظم مدلل" وهو يأن على من فارق اضلعه منذ سنوات ( واتمنه بيه.. كون المرض مابيك واتمنه بيه) مع ايقاع هذه المفردات هنالك امرأة تحرك تفاصيلها بنسق عالً مع انغام موسيقى "المدلل" وكأنها تحاول بأقدامها رسم لوحة شرقية على بساط ريفي وسط الصحراء..! كانت كلما حركت جانب اوجعت قلب المدلل فيعلو صراخه ويشد وتر عوده اكثر..! فقلت مع نفسي لو سمعتها تلك اللندنية مرة، قبل ان تغفو ويغف متابعيها على مقام النهاوند.يا سيدتي اللندنية" جميعنا متساوون في الموسيقى وفي الحزن وفي الحب.. ننقض على سماع الموسيقى كمن ينقض على فريسته فنأخذ منها ما نريد حد الاشباع.. هكذا نحن معجونون بالفن وبالموسيقى..! ......
#هديل
#لندنية
#ايقاع
#شرفي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696193
الحوار المتمدن
كمال الموسوي - هديل لندنية على ايقاع شرفي
مروان صباح : القذافي من الصحراء إلى المدينة زنقة زنقة على ايقاع قرية قرية ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / قد يقول قائل علام المشقة إذا كان الرجل قد رحل والأمر إنتهى ، غير أن هناك فئة مازالت من وقت لآخر تخرج وتطالب وتكرر وتنادي بضرورة الكشف عن مكان الذي دفن فيه العقيد القذافي ، وهذا على الأقل يستدعي استحضار الجهة التى قتلته وايضاً من كان يطالب بتصفيته سابقاً وكيف تمكنت القوى النافذة آنذاك ، تحديد تحركاته ، وهل كان تجاه الإسلامي حليف ساعتئذ مع حركة أمل اللبنانية ، وفي نهاية المطاف تم تسليم جثته لها ، كل شيء ممكن ، إذن التحليل يتيح للمرء التفكير على هذا النحو ، إذا صح التكهن بأن حركة أمل وضعت جثة القذافي في إحدى مستشفياتها التابعة لها ، بالتأكيد منذ ذاك اليوم تقوم باستدعاء الجثة وتستجوبها عن موقع الذي دفن به موسى الصدر مؤسس الحركة الشيعية المسلحة في لبنان ، إلا أن حتى الآن الجثة ترفض الإفصاح عن مكان الأخير ، وبالتالي على المطالبين بالجثة الانتظار حتى تنطق . محاولة الاستجواب ليست بالسهولة التى يعتقد البعض ، لكن الجثة بالفعل لم تعد تتذكر من حياة صاحبها سوى ما أصدره من إنتاج فكري التى قد تلوح للوهلة الأولى للبعض التساؤل ، إذا كان المؤلف هو هو الحاكم والجثة هي هي الجثة ، فعلام فصلها ، لأن باختصار لسنا في أطوار تكرار المكرور إلى القارئ ، بل سيقف هذا العمود عند كتاب قد ألفه القذافي يوماً ما ، وقد يعتقد قارئ عنوان الكتاب ، أنه تاب عن تساؤلاته أو مواقفه أو جرأته المعتادة في تقديم النهفات ، بل كتاب القرية القرية الأرض الأرض وانتحار رائد الفضاء ، مجموعة قصص ب 126صفحة يتوقف عن فكر تبسيطي ، وبالتالي عادةً السطور تظهر خلفية الكاتب وايضاً إمكانيته العقلية في تبني الفكرة ومن ثم وضعها في سياق سردي قادرة على الوصول إلى الهدف من خلال تحريك شخصيات يصنعها ، في المقابل ، تكشف ايضاً الكتابة عن نوع السرد الذي يملكه كاتب الفكرة وايضاً عن مستوى قاموسه اللغوي ، لكن ما لفت انتباهي اولاً ، عدائية القذافي المبكرة للأحزاب الإسلامية السنية ، بل كان نقده للسنة النبوية واضح وخصوصاً للصحابي ابو هريرة الشهير بسعة حفظه وأكثر الصحابة روايةً للحديث ، لقد نعته بالكاذب ، على الرغم مِّن علاقته مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية التى شهدت تعاون في البرنامج النووي ومن ثم الانفتاح الكبير على حكومات الرئيس التركي اوردغان ، وبالتالي التناقض يندرج في سياق خوفه من وصول الاحزاب العربية الإسلامية للحكم ، لهذا سعى بالتنكيل بها على مرّ تاريخ حكمه التى كانت ردة فعلها مشابها ، لكن الأهم في قراءة إنتاجات القذافي الفكرية ، هو الوصول القارئ لنتيجة لا لبس فيها ، أنه بلا أدنى شك صاحب خواطر فريدة ، لكنه أخفق كما في كل شيء أن يتحول إلى مفكر مقنع ، بالرغم للأموال التى وظفها وأنفقها على ذلك ، لأنه لم يستطيع استكمالها للآخر ، تماماً كما كان الحال مع جميع مشاريعه في السلطة ، المشروع القومي العربي وبرنامج النووي والاتحاد الأفريقي والبديل عن منظمة التحرير الفلسطينية ومقارعة الأمريكان ، وهذا يلاحظه القارئ في كتاباته ، بدايةً يشعر برقي القصة وجمالية الخيال ، وفجأة تتدخل مواد افسادية تفسد الحكاية من أولها لآخرها ، وبالتالي يعيش القارئ بين الدلالة والحجة وايضاً الارتباك والضياع ، إلا أن في المحصلة لا يمكن انكار امتلاكه للخيال ، لكن يبقى كتابه يفتقد إلى قاص محترف ، بالفعل هناك خواطر لكن بتاتاً ليس بكتاباً ، وبالتالي عندما يشير على سبيل المثال عن حبه للقرية وعبث الإنسان في المدينة ، كأنه يدين نفسه ، لأنه كان هو المسؤول عن بناء العاصمة وهو الذي جاء من الصحراء أو القرية ، وبالتالي ينطبق عليه المثل البريطاني الشهير ، ......
#القذافي
#الصحراء
#المدينة
#زنقة
#زنقة
#ايقاع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696871
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / قد يقول قائل علام المشقة إذا كان الرجل قد رحل والأمر إنتهى ، غير أن هناك فئة مازالت من وقت لآخر تخرج وتطالب وتكرر وتنادي بضرورة الكشف عن مكان الذي دفن فيه العقيد القذافي ، وهذا على الأقل يستدعي استحضار الجهة التى قتلته وايضاً من كان يطالب بتصفيته سابقاً وكيف تمكنت القوى النافذة آنذاك ، تحديد تحركاته ، وهل كان تجاه الإسلامي حليف ساعتئذ مع حركة أمل اللبنانية ، وفي نهاية المطاف تم تسليم جثته لها ، كل شيء ممكن ، إذن التحليل يتيح للمرء التفكير على هذا النحو ، إذا صح التكهن بأن حركة أمل وضعت جثة القذافي في إحدى مستشفياتها التابعة لها ، بالتأكيد منذ ذاك اليوم تقوم باستدعاء الجثة وتستجوبها عن موقع الذي دفن به موسى الصدر مؤسس الحركة الشيعية المسلحة في لبنان ، إلا أن حتى الآن الجثة ترفض الإفصاح عن مكان الأخير ، وبالتالي على المطالبين بالجثة الانتظار حتى تنطق . محاولة الاستجواب ليست بالسهولة التى يعتقد البعض ، لكن الجثة بالفعل لم تعد تتذكر من حياة صاحبها سوى ما أصدره من إنتاج فكري التى قد تلوح للوهلة الأولى للبعض التساؤل ، إذا كان المؤلف هو هو الحاكم والجثة هي هي الجثة ، فعلام فصلها ، لأن باختصار لسنا في أطوار تكرار المكرور إلى القارئ ، بل سيقف هذا العمود عند كتاب قد ألفه القذافي يوماً ما ، وقد يعتقد قارئ عنوان الكتاب ، أنه تاب عن تساؤلاته أو مواقفه أو جرأته المعتادة في تقديم النهفات ، بل كتاب القرية القرية الأرض الأرض وانتحار رائد الفضاء ، مجموعة قصص ب 126صفحة يتوقف عن فكر تبسيطي ، وبالتالي عادةً السطور تظهر خلفية الكاتب وايضاً إمكانيته العقلية في تبني الفكرة ومن ثم وضعها في سياق سردي قادرة على الوصول إلى الهدف من خلال تحريك شخصيات يصنعها ، في المقابل ، تكشف ايضاً الكتابة عن نوع السرد الذي يملكه كاتب الفكرة وايضاً عن مستوى قاموسه اللغوي ، لكن ما لفت انتباهي اولاً ، عدائية القذافي المبكرة للأحزاب الإسلامية السنية ، بل كان نقده للسنة النبوية واضح وخصوصاً للصحابي ابو هريرة الشهير بسعة حفظه وأكثر الصحابة روايةً للحديث ، لقد نعته بالكاذب ، على الرغم مِّن علاقته مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية التى شهدت تعاون في البرنامج النووي ومن ثم الانفتاح الكبير على حكومات الرئيس التركي اوردغان ، وبالتالي التناقض يندرج في سياق خوفه من وصول الاحزاب العربية الإسلامية للحكم ، لهذا سعى بالتنكيل بها على مرّ تاريخ حكمه التى كانت ردة فعلها مشابها ، لكن الأهم في قراءة إنتاجات القذافي الفكرية ، هو الوصول القارئ لنتيجة لا لبس فيها ، أنه بلا أدنى شك صاحب خواطر فريدة ، لكنه أخفق كما في كل شيء أن يتحول إلى مفكر مقنع ، بالرغم للأموال التى وظفها وأنفقها على ذلك ، لأنه لم يستطيع استكمالها للآخر ، تماماً كما كان الحال مع جميع مشاريعه في السلطة ، المشروع القومي العربي وبرنامج النووي والاتحاد الأفريقي والبديل عن منظمة التحرير الفلسطينية ومقارعة الأمريكان ، وهذا يلاحظه القارئ في كتاباته ، بدايةً يشعر برقي القصة وجمالية الخيال ، وفجأة تتدخل مواد افسادية تفسد الحكاية من أولها لآخرها ، وبالتالي يعيش القارئ بين الدلالة والحجة وايضاً الارتباك والضياع ، إلا أن في المحصلة لا يمكن انكار امتلاكه للخيال ، لكن يبقى كتابه يفتقد إلى قاص محترف ، بالفعل هناك خواطر لكن بتاتاً ليس بكتاباً ، وبالتالي عندما يشير على سبيل المثال عن حبه للقرية وعبث الإنسان في المدينة ، كأنه يدين نفسه ، لأنه كان هو المسؤول عن بناء العاصمة وهو الذي جاء من الصحراء أو القرية ، وبالتالي ينطبق عليه المثل البريطاني الشهير ، ......
#القذافي
#الصحراء
#المدينة
#زنقة
#زنقة
#ايقاع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696871
الحوار المتمدن
مروان صباح - القذافي من الصحراء إلى المدينة / زنقة زنقة على ايقاع قرية قرية ...
محمد المحسن : حين ترقص فلسطين على ايقاع المواجع عارية..ليس في قدَمَيها حذاء..
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن "ليس بين الرصاص والدم مسافة..هذه فلسطين التي تتحدى ..وهذا الوعي نقيض الخرافة (مظفر النواب بتصرف طفيف)ومن فوهات البنادق سيكتب التاريخ ملحمة فلسطينية مذهلة ستسقط حتما كل الأوراق الأمريكية الماكرة في مستنقعات الهزيمة..(الكاتب)الآن.. ذوهنا.. نكتفي بأن نتابع المشهد.. ننام ونصحو لنحصي عدد قتلانا.. ونراقب بقلوب تبكي بصمت قوافل الشهداء تمضي خببا في إتجاه المدافن..لأكون صادقا أقول: “إننا الآن ونحن ننعم بعجزنا..أشعر وأنّي على حافة ليل عربي موغل في الدياجير، ولا نستطيع جميعا إلا أن نعزّي النّفس بأننا ننتظر فجرا أو قيامة.. من أي موقع إذن، نتكلّم ويكون لكلامنا معنى أو ثقل؟”.سأصارح: “ثمة سؤال لجوج يمور في وجداني قد يصلح لتفجير تداعيات معنوية وحلمية في زمن ينتفض على أرضه اللّحم البشري: كيف لم يتمكّن العرب من البحر إلى البحر وعلى امتداد أكثر من نصف قرن من الإحتلال الصهيوني،من وضع الأسس الفاعلة التي تضع حدا للسطوة الإسرائيلية وتتيح للكفاح الفلسطيني هامشا فسيحا لتحقيق أهدافه العادلة،ولهذه الأمة العربية-الكسيحة-مجالا فاعلا للتخلّص من الخوف والقهر والتبعية وكذا الحكم الفردي؟!”وبسؤال مغاير أقول: “لماذا يخشى الماسكون بزمام العالم خلخلة أمن إسرائيل دون أن يصوغوا معادلة يردّ عبرها الحق لأصحابه ويُصفّى تبعا لها الإستعمار في فلسطين؟!”أقول هذا لأنني الآن وهنا أشعر في زمن الصمت الأخرس أننا غدونا نهرول نحو الهاوية بعد أن تخطينا الحافة الحرجة وبدأنا نهوي فعلا..إذن..؟وإذا كان لا بد أن ندرك أمرين لا ثالث لهما:الأوّل هو أنّ إسرائيل في جوهرها مستوطنة بيضاء لا تختلف من حيث المعنى والدلالة والخطاب والأدوات عن مستوطنات أخرى عرفتها شعوب وبلدان في أمريكا الشمالية وآسيا وإفريقيا منذ ثلاثة قرون مضت.والثاني هو أنّ-المقاومة الفلسطينية-انبجست من دهاليز اليأس والخيبة والإحباط،لكنّها في جوهرها تصوغ لغة جاسرة وواضحة وما علينا إلا أن نتعلّم قراءتها ونحول دون من يسعى إلى-تقزيمها-..إننا لم نعد في عصر ننتظر فيه-صلاح الدين الأيوبي-كي يكتب ملحمة الإنتصار وهي تتخبّط في بحر التآمر الدولي،ذلك أنّ المعجزات التي تتخفى في ثنايا-الغيب-لن تكون المعادل الحقيقي لعظمة هذه المقاومة الباسلة،وما علينا إلا أن نعي أنّ الغاضبين هم الذين يصنعون أسس عمارة الإنتصار التي ستنتصب في مسيرة التاريخ شاهدا على أنّ المقاومة في تجلياتها الخلاقة فعل يوازي عظمة الشهادة...إنّ العدائية في مجتمع إسرائيلي حقود غدت عنوان سلوكه أكثر من نصف قرن،إلى حد أصبح يرى في -الحجارة الفلسطينية- رصاصة مستقبلية تهدّد كيانه بالإنقراض ولذا أوغلت العصابات الصهيونية في الدموية والإرهاب في محاولة بائسة لطمس الهوية الفلسطينية وإزالتها من الوجود،وانبرت تبعا لذلك تستولي على الأرض والمنازل وتقيم على سطوح المساجد وتنتهك المقدسات الفلسطينية وتغتال بوحشية لم تعرفها العصور القروسطية رؤوس المقاومة ذلك في الوقت الذي يكتفي فيه العالم العربي من المأساة الفلسطينة بالتباكي على صدرها دون إغاثة شعب مسيّج بالأكفان لكنّه يحثّ الخطى بثبات صوب الإستقلال الوطني على 22% من أرض فلسطين..إلا أنّ رجع الصدى لمفاعيل الأنتصار الباهر الذي حققته غزة عبر صمودها الخلاق في وجه آلة الموت الإسرائيلية وضعنا جميعا أمام المرآة كي نرى ذواتنا علنا ننتهج سبيلا للتعبير عن مواقفنا المرتجة..السبيل المقاوم لكل زيف أو خيانة.. لكل تردّد أو تملّق.. لكل وهْم أو جنون وعليه فإنّ الصمود الفلسطيني بدمائه وآلامه ودموعه سيما بعد اعتراف الرئي ......
#ترقص
#فلسطين
#ايقاع
#المواجع
#عارية..ليس
#قدَمَيها
#حذاء..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718496
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن "ليس بين الرصاص والدم مسافة..هذه فلسطين التي تتحدى ..وهذا الوعي نقيض الخرافة (مظفر النواب بتصرف طفيف)ومن فوهات البنادق سيكتب التاريخ ملحمة فلسطينية مذهلة ستسقط حتما كل الأوراق الأمريكية الماكرة في مستنقعات الهزيمة..(الكاتب)الآن.. ذوهنا.. نكتفي بأن نتابع المشهد.. ننام ونصحو لنحصي عدد قتلانا.. ونراقب بقلوب تبكي بصمت قوافل الشهداء تمضي خببا في إتجاه المدافن..لأكون صادقا أقول: “إننا الآن ونحن ننعم بعجزنا..أشعر وأنّي على حافة ليل عربي موغل في الدياجير، ولا نستطيع جميعا إلا أن نعزّي النّفس بأننا ننتظر فجرا أو قيامة.. من أي موقع إذن، نتكلّم ويكون لكلامنا معنى أو ثقل؟”.سأصارح: “ثمة سؤال لجوج يمور في وجداني قد يصلح لتفجير تداعيات معنوية وحلمية في زمن ينتفض على أرضه اللّحم البشري: كيف لم يتمكّن العرب من البحر إلى البحر وعلى امتداد أكثر من نصف قرن من الإحتلال الصهيوني،من وضع الأسس الفاعلة التي تضع حدا للسطوة الإسرائيلية وتتيح للكفاح الفلسطيني هامشا فسيحا لتحقيق أهدافه العادلة،ولهذه الأمة العربية-الكسيحة-مجالا فاعلا للتخلّص من الخوف والقهر والتبعية وكذا الحكم الفردي؟!”وبسؤال مغاير أقول: “لماذا يخشى الماسكون بزمام العالم خلخلة أمن إسرائيل دون أن يصوغوا معادلة يردّ عبرها الحق لأصحابه ويُصفّى تبعا لها الإستعمار في فلسطين؟!”أقول هذا لأنني الآن وهنا أشعر في زمن الصمت الأخرس أننا غدونا نهرول نحو الهاوية بعد أن تخطينا الحافة الحرجة وبدأنا نهوي فعلا..إذن..؟وإذا كان لا بد أن ندرك أمرين لا ثالث لهما:الأوّل هو أنّ إسرائيل في جوهرها مستوطنة بيضاء لا تختلف من حيث المعنى والدلالة والخطاب والأدوات عن مستوطنات أخرى عرفتها شعوب وبلدان في أمريكا الشمالية وآسيا وإفريقيا منذ ثلاثة قرون مضت.والثاني هو أنّ-المقاومة الفلسطينية-انبجست من دهاليز اليأس والخيبة والإحباط،لكنّها في جوهرها تصوغ لغة جاسرة وواضحة وما علينا إلا أن نتعلّم قراءتها ونحول دون من يسعى إلى-تقزيمها-..إننا لم نعد في عصر ننتظر فيه-صلاح الدين الأيوبي-كي يكتب ملحمة الإنتصار وهي تتخبّط في بحر التآمر الدولي،ذلك أنّ المعجزات التي تتخفى في ثنايا-الغيب-لن تكون المعادل الحقيقي لعظمة هذه المقاومة الباسلة،وما علينا إلا أن نعي أنّ الغاضبين هم الذين يصنعون أسس عمارة الإنتصار التي ستنتصب في مسيرة التاريخ شاهدا على أنّ المقاومة في تجلياتها الخلاقة فعل يوازي عظمة الشهادة...إنّ العدائية في مجتمع إسرائيلي حقود غدت عنوان سلوكه أكثر من نصف قرن،إلى حد أصبح يرى في -الحجارة الفلسطينية- رصاصة مستقبلية تهدّد كيانه بالإنقراض ولذا أوغلت العصابات الصهيونية في الدموية والإرهاب في محاولة بائسة لطمس الهوية الفلسطينية وإزالتها من الوجود،وانبرت تبعا لذلك تستولي على الأرض والمنازل وتقيم على سطوح المساجد وتنتهك المقدسات الفلسطينية وتغتال بوحشية لم تعرفها العصور القروسطية رؤوس المقاومة ذلك في الوقت الذي يكتفي فيه العالم العربي من المأساة الفلسطينة بالتباكي على صدرها دون إغاثة شعب مسيّج بالأكفان لكنّه يحثّ الخطى بثبات صوب الإستقلال الوطني على 22% من أرض فلسطين..إلا أنّ رجع الصدى لمفاعيل الأنتصار الباهر الذي حققته غزة عبر صمودها الخلاق في وجه آلة الموت الإسرائيلية وضعنا جميعا أمام المرآة كي نرى ذواتنا علنا ننتهج سبيلا للتعبير عن مواقفنا المرتجة..السبيل المقاوم لكل زيف أو خيانة.. لكل تردّد أو تملّق.. لكل وهْم أو جنون وعليه فإنّ الصمود الفلسطيني بدمائه وآلامه ودموعه سيما بعد اعتراف الرئي ......
#ترقص
#فلسطين
#ايقاع
#المواجع
#عارية..ليس
#قدَمَيها
#حذاء..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718496
الحوار المتمدن
محمد المحسن - حين ترقص فلسطين على ايقاع المواجع عارية..ليس في قدَمَيها حذاء..
مزهر جبر الساعدي : صراخ على ايقاع الخسارة
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (صراخ على ايقاع الخسارة)- قصة قصيرة" ثمة ضجيج وصخب يدوي في رأسي، كأني أسمعه، من بعيد، من خلف هذه الجدران، على الرغم من انه؛ يواصل الرنين، بلا هوادة أو توقف، داخل جمجمتي؛ بأصوات تأتيني من عدة أمكنة وأزمنة، خارج هذا المكان الملون بلون الشمع، الذي بدأت مداركي تتعرف عليه، على الرغم من الضجيج، الذي لو تزل تحدثه هذه الاصوات داخل رأس. ثمة ألأم مبرحة في رأسي، الذي، يكاد ينفجر من شدة الضرب عليه. هكذا كنت اتصور وضعي الذي أنا فيه؛ مثل طيف حلم مرَ علىَ سريعا، وايضا سريعا تبخر في الوجود، فلم أعد اتذكر شيئا. من ضربني؟ يا ألهي؛ لا أستطيع حتى، معرفة، من ضربني؟ اصلاً، لا اعلم؛ هل ضُرِبتُ فعلاً أم لم أُضرب؟ لم أعد متأكداً من أي شيء. أسألني. تنظر عيوني الى البعيد، في الفضاء الملون بالبياض الشاحب الذي يحوطني من جميع الأركان، ومن السقف والأرضية. العالم من حولي ضبابي، كل الأشياء والأشخاص والأمكنة والأزمنة التي كنت قبل هذا الحين، قد عشتها، تحولت الآن، في هذه اللحظة، فجأة؛ الى شريط سينمائي. لا أستطيع تحريك يديَ ورجليَ. أشعر بأن حياتي الهاربة مني، صارت الآن حاضرة أمامي بوضوح تام. أتذكر، كيف، أهتز جسدي اهتزازات عنيفة، أختض وأختض ومن ثم خمد. تدفق الزبد من شدقيَ. أسمع في هذه اللحظة كما في حلم، أصوات بشر لم أسمعهم من قبل. يجيئني من حلم طيف قصي، قصي جداً؛ انفتاح باب وانطباق آخر. ثمة من يقول: "دعه ينام". لم اعد متأكداً من أي شيء، حتى، من الحياة ذاتها. ايقظتني الشمس. دخلت عليَ. طردت آخر بقايا الليل من الغرفة الراقد فيها، التي تلونها المصابيح بلون الشمع.. تجاوزت الخمسين من العمر بسنتين. عشت حياة رتيبة ومملة خالية من أي طعم وبهجة. اتفكر في ما أنا فيه؛ لا احد ساعدني في ولوج هذا العالم الذي بدى لي؛ غارقاً في الظلام. في الليل اكون وحدي في البيت. الوالدان رحلا الى العالم الآخر. لم اتزوج ليس لأني، لا ارغب فيه، بل على العكس؛ كانت رغبتي قوية فيه. كنت، قد عشقت حد الوله، بهيجة، كريمة مدرس اللغة العربية، مدرس في الثانوية. شاعر ضليع في الشعر العربي، علمني عشق الكلمات والقصة والشعر. في الليالي الأخيرة تملكني طيفها مع أني في الركن العميق من عقلي؛ ادرك بومضة خاطفة، سرعان ما تتبدد وتنطمس في الغيهب المعتم من عقلي؛ أنها هناك في بيتها. لكني، على الرغم مني؛ ظللت احاول معها، علها تسترجع الحب الذي كان، وتستعيد معي، السنوات الخوالي، وترجع إليَ، وتساعدني في التغلب على الرتابة والملل اللذان تمكنا مني، ترفض أن تكون هي. تقول لي بشدة وبتوبيخ: " أرجوك، كف عن مناداتي باسم بهيجة". هذا الرد، يوجعني ويجعلني، اقضي الليل في البكاء. ألتقيت بها بالصدفة في الدائرة التي عدت الى العمل فيها بعد غياب طويل، فقد تم نقلها من دائرة اخرى الى دائرتنا. هي لم تكن في ذاك الوقت موجودة معي في العمل. أما الان وفي هذا الفراغ الموحش، أذ جردني تقدم الزمن بالإضافة الى حضورها الفعلي من أية مقاومة لطردها من خيالاتي حتى بعد انتهاء الدوام. لم اتمكن من النوم، على الرغم من الوسن الذي يأخذني في غفوة عابرة بين الفينة والفينة الأخرى. لا ازال في القطع الأخير من الليل؛ عندما تذكرت سؤالها لي في ذلك المساء البعيد عندما سألتني "هل تتأخر؟" . كنا واقفان على عتبة باب البيت. "يوم ، يومان. سوف لن أتأخر أكثر". "يومان ليسا كثيران". قالت ومن ثم توادعان على آمل اللقاء قبل يوم من الخطوبة. لكن اليومين امتدا لسنين طويلة ومؤلمة. رجعت ذات يوم، رجعت في الليل. اجر خطواتي على الطريق. متعب، لا شيء فيَ؛ ينبض بالحياة. رفضت مرافقة أحداً من الجنود العراقيين، ال ......
#صراخ
#ايقاع
#الخسارة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728646
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (صراخ على ايقاع الخسارة)- قصة قصيرة" ثمة ضجيج وصخب يدوي في رأسي، كأني أسمعه، من بعيد، من خلف هذه الجدران، على الرغم من انه؛ يواصل الرنين، بلا هوادة أو توقف، داخل جمجمتي؛ بأصوات تأتيني من عدة أمكنة وأزمنة، خارج هذا المكان الملون بلون الشمع، الذي بدأت مداركي تتعرف عليه، على الرغم من الضجيج، الذي لو تزل تحدثه هذه الاصوات داخل رأس. ثمة ألأم مبرحة في رأسي، الذي، يكاد ينفجر من شدة الضرب عليه. هكذا كنت اتصور وضعي الذي أنا فيه؛ مثل طيف حلم مرَ علىَ سريعا، وايضا سريعا تبخر في الوجود، فلم أعد اتذكر شيئا. من ضربني؟ يا ألهي؛ لا أستطيع حتى، معرفة، من ضربني؟ اصلاً، لا اعلم؛ هل ضُرِبتُ فعلاً أم لم أُضرب؟ لم أعد متأكداً من أي شيء. أسألني. تنظر عيوني الى البعيد، في الفضاء الملون بالبياض الشاحب الذي يحوطني من جميع الأركان، ومن السقف والأرضية. العالم من حولي ضبابي، كل الأشياء والأشخاص والأمكنة والأزمنة التي كنت قبل هذا الحين، قد عشتها، تحولت الآن، في هذه اللحظة، فجأة؛ الى شريط سينمائي. لا أستطيع تحريك يديَ ورجليَ. أشعر بأن حياتي الهاربة مني، صارت الآن حاضرة أمامي بوضوح تام. أتذكر، كيف، أهتز جسدي اهتزازات عنيفة، أختض وأختض ومن ثم خمد. تدفق الزبد من شدقيَ. أسمع في هذه اللحظة كما في حلم، أصوات بشر لم أسمعهم من قبل. يجيئني من حلم طيف قصي، قصي جداً؛ انفتاح باب وانطباق آخر. ثمة من يقول: "دعه ينام". لم اعد متأكداً من أي شيء، حتى، من الحياة ذاتها. ايقظتني الشمس. دخلت عليَ. طردت آخر بقايا الليل من الغرفة الراقد فيها، التي تلونها المصابيح بلون الشمع.. تجاوزت الخمسين من العمر بسنتين. عشت حياة رتيبة ومملة خالية من أي طعم وبهجة. اتفكر في ما أنا فيه؛ لا احد ساعدني في ولوج هذا العالم الذي بدى لي؛ غارقاً في الظلام. في الليل اكون وحدي في البيت. الوالدان رحلا الى العالم الآخر. لم اتزوج ليس لأني، لا ارغب فيه، بل على العكس؛ كانت رغبتي قوية فيه. كنت، قد عشقت حد الوله، بهيجة، كريمة مدرس اللغة العربية، مدرس في الثانوية. شاعر ضليع في الشعر العربي، علمني عشق الكلمات والقصة والشعر. في الليالي الأخيرة تملكني طيفها مع أني في الركن العميق من عقلي؛ ادرك بومضة خاطفة، سرعان ما تتبدد وتنطمس في الغيهب المعتم من عقلي؛ أنها هناك في بيتها. لكني، على الرغم مني؛ ظللت احاول معها، علها تسترجع الحب الذي كان، وتستعيد معي، السنوات الخوالي، وترجع إليَ، وتساعدني في التغلب على الرتابة والملل اللذان تمكنا مني، ترفض أن تكون هي. تقول لي بشدة وبتوبيخ: " أرجوك، كف عن مناداتي باسم بهيجة". هذا الرد، يوجعني ويجعلني، اقضي الليل في البكاء. ألتقيت بها بالصدفة في الدائرة التي عدت الى العمل فيها بعد غياب طويل، فقد تم نقلها من دائرة اخرى الى دائرتنا. هي لم تكن في ذاك الوقت موجودة معي في العمل. أما الان وفي هذا الفراغ الموحش، أذ جردني تقدم الزمن بالإضافة الى حضورها الفعلي من أية مقاومة لطردها من خيالاتي حتى بعد انتهاء الدوام. لم اتمكن من النوم، على الرغم من الوسن الذي يأخذني في غفوة عابرة بين الفينة والفينة الأخرى. لا ازال في القطع الأخير من الليل؛ عندما تذكرت سؤالها لي في ذلك المساء البعيد عندما سألتني "هل تتأخر؟" . كنا واقفان على عتبة باب البيت. "يوم ، يومان. سوف لن أتأخر أكثر". "يومان ليسا كثيران". قالت ومن ثم توادعان على آمل اللقاء قبل يوم من الخطوبة. لكن اليومين امتدا لسنين طويلة ومؤلمة. رجعت ذات يوم، رجعت في الليل. اجر خطواتي على الطريق. متعب، لا شيء فيَ؛ ينبض بالحياة. رفضت مرافقة أحداً من الجنود العراقيين، ال ......
#صراخ
#ايقاع
#الخسارة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728646
الحوار المتمدن
مزهر جبر الساعدي - صراخ على ايقاع الخسارة