جواد بيوسف : الفرص السانحة..والمخزن
#الحوار_المتمدن
#جواد_بيوسف أبى "فسابكتنا" الجهابدة الا ان يدخلونا في جحور دامسة، في صراعات تكاد بطون المستبدين ان تنفجر من الضحك عليها، صراعات تتمحور حول الدين والثقافة ويندر ان يقع اتفاق حول قضية من القضايا الا وانتهت بالتراشق الكلامي، وهم في ذلك لايرون ابعد من ارنبة انوفهم.يكاد المشكل ان يختصر في التنشئة الاجتماعية، فلا أشباه الملاحدة والمراهقين الحداثيين(نسبة لمدعي الحداثة وهم الذين لا يطبقون ابسط مبادئها) ، ولا الاسلاميين (الذي يدعي الاسلام والاسلام بريء منه، وليس فقط بالمفهوم السياسي) لهم القابلية لاحترام الآخر نتيجة مجموعة من الترسبات والاحقاد التي زرعها النظام غذتها السياسة عبر التحكم بمحتويات العلوم الاجتماعية والانسانية وتفريغها من أدوات بناء العقل النقدي، واستقطاب الفكر الوهابي على حساب التدين المغربي، وكان لانتشار هاد الفكر الدخيل آثار وخيمة على المجتمع اعادت ترتيب القيم من التسامح والاجوزة والاختلاف الى التكفير والتحريم، ولم يعد البحث والقراءة وحتى مستوى التعليم ضروريا لاستصدار فتوى او حكم ديني، هذه الموجة _الفكر الوهابي _ ترتد على الجميع باستثناء المتسلح بالفكر النقدي، ويكاد يتفق المتخصصين في علم الاجتماع حول الاسباب التي جعلت النظام يلجأ لهذه الحيلة خوفا من اسقاط اليسار لنظام الحسن الثاني، غير ان قراره هذا فرغ المدرسة من دورها في تسليح الانسان بالعقل النقدي وقيم التسامح وجعلته كالنخل الخاوية يتلاعب به السياسيين والايديولوجيات، ومنع ذلك من امكانية تحقيق اي اجماع وطني حول القضايا المصيرية، فيما يحترق الوطن والمواطن بشضاياه منذ ذلك الزمن.فما الذي يحدث؟ وكيف السبيل للخروج من هذا الصراع باقل الخسائر؟ لقد تحول الخطاب الاستشراقي الى واقعة لايمكننا انكارها، انقسم المجتمع الى ثنائية خطيرة وتجند كل طرف لمناصرة "ضحيته" وكأننا تجاوزنا الاستبداد، والفساد السياسي، والفقر، والجهل، والاجرام..وتحول القانون والعدالة ووسائل الضبط تارة كأداة للضبط و"اعادة التربية للمواطن" وتارة كأداة لاعادة توزيع الولاءات والريع السياسي. وكما يقول مصطفى حجازي فالانسان المقهور في العالم المتخلف بدل ان يثور ضد مصدر عاره الحقيقي يثور ضد من يمثل عاره الوهمي.اصبحت لنا مناسبات كثيرة تظهر فيها هذه النقاشات للسطح، وغايتها التخفيف من الضغوط المجتمعية على تمرير قرارات المخزن والحيلولة دون فشلها، ونصنفها في خانة صناعة الازمة، و"تكتيك" الالهاء يعاد بموجبها ترتيب القضايا العامة حيث يحول انتباه الرأي العام عن القضايا الرئيسية نحو قضايا مصطنعة، او قل ثانوية، ولا يتوقف هذا التوجيه مع قضايا كبرى بل وحتى في زمن "غياب قضايا الرأي العام" مادام ان السياسة لاتحتمل الفراغ. ويمكن ان نبني على هذه المسلمات لنزعم بان مايحدث هو اعادة ترتيب هذه القضايا بتضخيم بعضها حتى تصلح حجابا للقضايا الرئيسية وما الا دليل على ضعف الملف الخاص بمتابعة السلطة للصحفي سليمان الريسوني والحيلولة دون تحويله لقضية وطنية ويتحول كحجة للمنظمات الحقوقية الدولية لاستمرار الضغط على النظام، خصوصا وان ملف المعتقلين شكل مشكل كبير في الدبلوماسية المغربية. وكذلك لحماية سياسات وزراء التكنوقراط زمن كورونا من التقييم والمحاسبة.هل عقيدة المجتمع فعلا تقف امام التقدم؟ سواء اكان الجواب بالايجاب او النفي، فلا اعتقد ان النقاشات حولها سيكون مكانها ضمن وسائل التواصل الاجتماعي وانما في المجلات البحثية المحكمة حيث يقارع العلم بالعلم وليس الايديولوجيات والتجييش والتوجيه وهي صفات الفايسبوك والتويتر.. ، فكم من دراسة تجاوزت كل الحدود ......
#الفرص
#السانحة..والمخزن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679117
#الحوار_المتمدن
#جواد_بيوسف أبى "فسابكتنا" الجهابدة الا ان يدخلونا في جحور دامسة، في صراعات تكاد بطون المستبدين ان تنفجر من الضحك عليها، صراعات تتمحور حول الدين والثقافة ويندر ان يقع اتفاق حول قضية من القضايا الا وانتهت بالتراشق الكلامي، وهم في ذلك لايرون ابعد من ارنبة انوفهم.يكاد المشكل ان يختصر في التنشئة الاجتماعية، فلا أشباه الملاحدة والمراهقين الحداثيين(نسبة لمدعي الحداثة وهم الذين لا يطبقون ابسط مبادئها) ، ولا الاسلاميين (الذي يدعي الاسلام والاسلام بريء منه، وليس فقط بالمفهوم السياسي) لهم القابلية لاحترام الآخر نتيجة مجموعة من الترسبات والاحقاد التي زرعها النظام غذتها السياسة عبر التحكم بمحتويات العلوم الاجتماعية والانسانية وتفريغها من أدوات بناء العقل النقدي، واستقطاب الفكر الوهابي على حساب التدين المغربي، وكان لانتشار هاد الفكر الدخيل آثار وخيمة على المجتمع اعادت ترتيب القيم من التسامح والاجوزة والاختلاف الى التكفير والتحريم، ولم يعد البحث والقراءة وحتى مستوى التعليم ضروريا لاستصدار فتوى او حكم ديني، هذه الموجة _الفكر الوهابي _ ترتد على الجميع باستثناء المتسلح بالفكر النقدي، ويكاد يتفق المتخصصين في علم الاجتماع حول الاسباب التي جعلت النظام يلجأ لهذه الحيلة خوفا من اسقاط اليسار لنظام الحسن الثاني، غير ان قراره هذا فرغ المدرسة من دورها في تسليح الانسان بالعقل النقدي وقيم التسامح وجعلته كالنخل الخاوية يتلاعب به السياسيين والايديولوجيات، ومنع ذلك من امكانية تحقيق اي اجماع وطني حول القضايا المصيرية، فيما يحترق الوطن والمواطن بشضاياه منذ ذلك الزمن.فما الذي يحدث؟ وكيف السبيل للخروج من هذا الصراع باقل الخسائر؟ لقد تحول الخطاب الاستشراقي الى واقعة لايمكننا انكارها، انقسم المجتمع الى ثنائية خطيرة وتجند كل طرف لمناصرة "ضحيته" وكأننا تجاوزنا الاستبداد، والفساد السياسي، والفقر، والجهل، والاجرام..وتحول القانون والعدالة ووسائل الضبط تارة كأداة للضبط و"اعادة التربية للمواطن" وتارة كأداة لاعادة توزيع الولاءات والريع السياسي. وكما يقول مصطفى حجازي فالانسان المقهور في العالم المتخلف بدل ان يثور ضد مصدر عاره الحقيقي يثور ضد من يمثل عاره الوهمي.اصبحت لنا مناسبات كثيرة تظهر فيها هذه النقاشات للسطح، وغايتها التخفيف من الضغوط المجتمعية على تمرير قرارات المخزن والحيلولة دون فشلها، ونصنفها في خانة صناعة الازمة، و"تكتيك" الالهاء يعاد بموجبها ترتيب القضايا العامة حيث يحول انتباه الرأي العام عن القضايا الرئيسية نحو قضايا مصطنعة، او قل ثانوية، ولا يتوقف هذا التوجيه مع قضايا كبرى بل وحتى في زمن "غياب قضايا الرأي العام" مادام ان السياسة لاتحتمل الفراغ. ويمكن ان نبني على هذه المسلمات لنزعم بان مايحدث هو اعادة ترتيب هذه القضايا بتضخيم بعضها حتى تصلح حجابا للقضايا الرئيسية وما الا دليل على ضعف الملف الخاص بمتابعة السلطة للصحفي سليمان الريسوني والحيلولة دون تحويله لقضية وطنية ويتحول كحجة للمنظمات الحقوقية الدولية لاستمرار الضغط على النظام، خصوصا وان ملف المعتقلين شكل مشكل كبير في الدبلوماسية المغربية. وكذلك لحماية سياسات وزراء التكنوقراط زمن كورونا من التقييم والمحاسبة.هل عقيدة المجتمع فعلا تقف امام التقدم؟ سواء اكان الجواب بالايجاب او النفي، فلا اعتقد ان النقاشات حولها سيكون مكانها ضمن وسائل التواصل الاجتماعي وانما في المجلات البحثية المحكمة حيث يقارع العلم بالعلم وليس الايديولوجيات والتجييش والتوجيه وهي صفات الفايسبوك والتويتر.. ، فكم من دراسة تجاوزت كل الحدود ......
#الفرص
#السانحة..والمخزن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679117
الحوار المتمدن
جواد بيوسف - الفرص السانحة..والمخزن
وجيه العلي : التعليم في غمار أزمة كورونا: الفرص والتحديات
#الحوار_المتمدن
#وجيه_العلي مقدمة:أحدث الانتشار الواسع والسريع لفيروس "كورونا" والذي طال مختلف البلدان والمناطق حالة من الهلع والارتباك قلمّا شاهدنا نظيراً لها من قبل؛ وبات هذا الفيروس الغامض يهدد بميلاد أزمة كارثية هي الأخطر في زماننا الحاضر. فعلى مدى الشهور الأربعة الماضية، أصاب هذا الوباء الملايين من البشر وأزهق أرواح المئات من الآلاف وشملت تداعياته الخطيرة مختلف مناحي الحياة الاقتصادية والسياسية والإنسانية والاجتماعية والصحية والدينية والرياضية والبيئية وحتى التعليمية والثقافية. المقال الحالي يلقي بعض الضوء على أهم التحديات التي أفرزتها والفجوات التي كشفت عنها هذه الجائحة الخطيرة في قطاع التعليم وكذلك الفرص السانحة التي طرحتها وكيفية الاستفادة منها لتعزيز أنظمة التعليم المستقبلية.أهم التحديات: يرى العديد من الأكاديميين والمتخصصين التربويين ومنهم خبير البنك الدولي خايمي سافيدرا؛ إن التحدي الأول والمباشر الذي تواجهه مؤسسات التعليم يكمن في كيفية التصدي لهذه الجائحة والحد من أثارها السلبية على عملية التعليم والتعلم، وكذلك في كيفية الاستفادة من هذه التجربة لتطوير البرامج والمناهج وتأمين العودة الآمنة والسريعة إلى مسار التحسين المتواصل للعملية التربوية والتعليمية. كما يؤكد هؤلاء الخبراء المتمرسين على ضرورة عدم الوقوف عند مرحلة التفكير في كيفية التصدي لهذه الأزمة الخانقة، بل لابد للقائمين على إدارة وتسيير المؤسسات التعليمية أن يفكروا أيضاً وبمهنية عالية في كيفية الخروج منها وهم أقوى من ذي قبل. جانب آخر من تحديات تفشي فيروس كورونا كشفت عنه إحصائيات حديثة لمنظمة اليونسكو نشرتها في 21 أبريل 2020، والتي وصفت نتائجها بـ"الكارثية" أو "المروعة". ولعل السبب المباشر يعود إلى إغلاق المؤسسات التعليمية أبوابها جزئياً أو كلياً وبالتالي انقطاع التعلم في الفصول الدراسية لما لا يقل عن 9 من أصل 10 طلاب في جميع أنحاء العالم. ووفقاً لهذه الإحصاءات، زهاء 1.5 مليار طالب على الأقل، و63 مليون معلّم انقطعوا عن أماكن عملهم وعن فصولهم الدراسية في 191 بلداً متأثرين بالفوضى العارمة والاضطراب غير المسبوق الذي شهدته البيئة التعليمية وأنظمة التعليم في العالم والناجم عن انتشار جائحة كورونا وتداعياتها المأساوية. وفي ذات السياق، أكدت المنظمة الأممية، إنه لا يزال ما يعادل نصف العدد الإجمالي للمتعلمين الذين حالت أزمة كورونا بينهم وبين مقاعد الدراسة، لا يمتلكون رفاهية التعلّم عن بُعد لأنهم لا يملكون جهاز حاسوب منزلي، أو لأنهم يفتقرون إلى إمكانية الاتصال بالشبكة العنكبوتية (الإنترنت) لضمان استمرارية عملية التعلّم. كما لفتت "المنظمة" إلى أن البلدان المنخفضة الدخل في كل من أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية تُعد من أكثر المناطق تضرراً من هذه الفجوة الرقمية. أيضاً، أثار فيروس كورونا قلقا شديداً عبر العالم، لقدرته على عبور القارات وحصد الأرواح البشرية دون أن تلوح في الأفق نهاية وشيكة لهذا الوباء الغامض. وبحسب البيانات الواردة في موقع جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، بلغت حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا في جميع أنحاء العالم (7,426,178) إصابة وعدد الوفيات (417,829) حالة لغاية يوم الخميس 11 حزيران/ يونيو 2020. وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكية دول العالم من حيث الإصابات المؤكدة (2,008,905) حالة، تليها كل من البرازيل (772,416) حالة، ثم روسيا (501,800) حالة. وفيما شهد معدل الإصابات الجديدة والوفيات تراجعاً ملحوظاً في كل من إيطاليا وإسبانيا وفرنسا؛ تزايدت الأرقام بمعدلات كارثية في دول أمريكا اللات ......
#التعليم
#غمار
#أزمة
#كورونا:
#الفرص
#والتحديات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680842
#الحوار_المتمدن
#وجيه_العلي مقدمة:أحدث الانتشار الواسع والسريع لفيروس "كورونا" والذي طال مختلف البلدان والمناطق حالة من الهلع والارتباك قلمّا شاهدنا نظيراً لها من قبل؛ وبات هذا الفيروس الغامض يهدد بميلاد أزمة كارثية هي الأخطر في زماننا الحاضر. فعلى مدى الشهور الأربعة الماضية، أصاب هذا الوباء الملايين من البشر وأزهق أرواح المئات من الآلاف وشملت تداعياته الخطيرة مختلف مناحي الحياة الاقتصادية والسياسية والإنسانية والاجتماعية والصحية والدينية والرياضية والبيئية وحتى التعليمية والثقافية. المقال الحالي يلقي بعض الضوء على أهم التحديات التي أفرزتها والفجوات التي كشفت عنها هذه الجائحة الخطيرة في قطاع التعليم وكذلك الفرص السانحة التي طرحتها وكيفية الاستفادة منها لتعزيز أنظمة التعليم المستقبلية.أهم التحديات: يرى العديد من الأكاديميين والمتخصصين التربويين ومنهم خبير البنك الدولي خايمي سافيدرا؛ إن التحدي الأول والمباشر الذي تواجهه مؤسسات التعليم يكمن في كيفية التصدي لهذه الجائحة والحد من أثارها السلبية على عملية التعليم والتعلم، وكذلك في كيفية الاستفادة من هذه التجربة لتطوير البرامج والمناهج وتأمين العودة الآمنة والسريعة إلى مسار التحسين المتواصل للعملية التربوية والتعليمية. كما يؤكد هؤلاء الخبراء المتمرسين على ضرورة عدم الوقوف عند مرحلة التفكير في كيفية التصدي لهذه الأزمة الخانقة، بل لابد للقائمين على إدارة وتسيير المؤسسات التعليمية أن يفكروا أيضاً وبمهنية عالية في كيفية الخروج منها وهم أقوى من ذي قبل. جانب آخر من تحديات تفشي فيروس كورونا كشفت عنه إحصائيات حديثة لمنظمة اليونسكو نشرتها في 21 أبريل 2020، والتي وصفت نتائجها بـ"الكارثية" أو "المروعة". ولعل السبب المباشر يعود إلى إغلاق المؤسسات التعليمية أبوابها جزئياً أو كلياً وبالتالي انقطاع التعلم في الفصول الدراسية لما لا يقل عن 9 من أصل 10 طلاب في جميع أنحاء العالم. ووفقاً لهذه الإحصاءات، زهاء 1.5 مليار طالب على الأقل، و63 مليون معلّم انقطعوا عن أماكن عملهم وعن فصولهم الدراسية في 191 بلداً متأثرين بالفوضى العارمة والاضطراب غير المسبوق الذي شهدته البيئة التعليمية وأنظمة التعليم في العالم والناجم عن انتشار جائحة كورونا وتداعياتها المأساوية. وفي ذات السياق، أكدت المنظمة الأممية، إنه لا يزال ما يعادل نصف العدد الإجمالي للمتعلمين الذين حالت أزمة كورونا بينهم وبين مقاعد الدراسة، لا يمتلكون رفاهية التعلّم عن بُعد لأنهم لا يملكون جهاز حاسوب منزلي، أو لأنهم يفتقرون إلى إمكانية الاتصال بالشبكة العنكبوتية (الإنترنت) لضمان استمرارية عملية التعلّم. كما لفتت "المنظمة" إلى أن البلدان المنخفضة الدخل في كل من أفريقيا وآسيا وأمريكا اللاتينية تُعد من أكثر المناطق تضرراً من هذه الفجوة الرقمية. أيضاً، أثار فيروس كورونا قلقا شديداً عبر العالم، لقدرته على عبور القارات وحصد الأرواح البشرية دون أن تلوح في الأفق نهاية وشيكة لهذا الوباء الغامض. وبحسب البيانات الواردة في موقع جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، بلغت حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا في جميع أنحاء العالم (7,426,178) إصابة وعدد الوفيات (417,829) حالة لغاية يوم الخميس 11 حزيران/ يونيو 2020. وتتصدر الولايات المتحدة الأمريكية دول العالم من حيث الإصابات المؤكدة (2,008,905) حالة، تليها كل من البرازيل (772,416) حالة، ثم روسيا (501,800) حالة. وفيما شهد معدل الإصابات الجديدة والوفيات تراجعاً ملحوظاً في كل من إيطاليا وإسبانيا وفرنسا؛ تزايدت الأرقام بمعدلات كارثية في دول أمريكا اللات ......
#التعليم
#غمار
#أزمة
#كورونا:
#الفرص
#والتحديات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680842
الحوار المتمدن
وجيه العلي - التعليم في غمار أزمة كورونا: الفرص والتحديات
جودت شاكر محمود : اغتنام الفرص
#الحوار_المتمدن
#جودت_شاكر_محمود أجد أفكارها حائرة غير راغبة في الإنكارعلى الرغم من... محاولتها إخفاء وجههايُزينُها سحر غير مألوف يُظهر فتنتها التي لا مثيل لهايُزهر خدها بصبغةٍ من الورود بدت جميلة في ملابسها الفضفاضةتتحلى بوشاح حريري من العفة رؤيتها مشهدٌ مثير للشهوة لا تبدي اهتماما بالعواصف التي تدور حولهاحركاتها المدهشة تثير الإعجاببسحرها الذي لا نظير لهصوتها موسيقى ناعمة تسرق الأذنتقف أمام المرآة بغنج أنثوي شهواني تحاول أن تخفي تألقها المشرق تفرّد ببرود عبوسهاتتألق عينيها المبللتينبإشراقة رائعةكلماتها سريعة الإبحار عبر الفضاء الأثيريلن أنسى همساتهاأحاول استدرجتها بلطف الى غابتيالمُثرات بالألعابِ والإيماءاتِ الشبقيةقضيتُ وقتي مداعبا صدرها الناصع البياضمستأنسا بدواخلها المليئة بالخوفأدعوها إلى الاقتراب أكثر من المألوفلتمنحني أوسمة شرف مقدسةكل شيء فيها كان إلهياكأنها نجمة تتألق بإشعاعها السماويلذا من المؤسف.. أن لا أغنتم كل الفرص التي تجمعني بهالأصل معها إلى مبتغاي ......
#اغتنام
#الفرص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686843
#الحوار_المتمدن
#جودت_شاكر_محمود أجد أفكارها حائرة غير راغبة في الإنكارعلى الرغم من... محاولتها إخفاء وجههايُزينُها سحر غير مألوف يُظهر فتنتها التي لا مثيل لهايُزهر خدها بصبغةٍ من الورود بدت جميلة في ملابسها الفضفاضةتتحلى بوشاح حريري من العفة رؤيتها مشهدٌ مثير للشهوة لا تبدي اهتماما بالعواصف التي تدور حولهاحركاتها المدهشة تثير الإعجاببسحرها الذي لا نظير لهصوتها موسيقى ناعمة تسرق الأذنتقف أمام المرآة بغنج أنثوي شهواني تحاول أن تخفي تألقها المشرق تفرّد ببرود عبوسهاتتألق عينيها المبللتينبإشراقة رائعةكلماتها سريعة الإبحار عبر الفضاء الأثيريلن أنسى همساتهاأحاول استدرجتها بلطف الى غابتيالمُثرات بالألعابِ والإيماءاتِ الشبقيةقضيتُ وقتي مداعبا صدرها الناصع البياضمستأنسا بدواخلها المليئة بالخوفأدعوها إلى الاقتراب أكثر من المألوفلتمنحني أوسمة شرف مقدسةكل شيء فيها كان إلهياكأنها نجمة تتألق بإشعاعها السماويلذا من المؤسف.. أن لا أغنتم كل الفرص التي تجمعني بهالأصل معها إلى مبتغاي ......
#اغتنام
#الفرص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686843
الحوار المتمدن
جودت شاكر محمود - اغتنام الفرص
امال قرامي : انتهت الفرص وعيل الصبر
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي وتحقيق التغيير العميق في مختلف البنى والأنساق فضلا عن إحداث قطيعة مع الممارسات التي ترسّخت منذ عقود، ولكن اكتشف التونسيون/ات بعد عقد من الزمن، أنّهم كانوا ضحايا مجموعة من الأوهام. فالذين اعتقدوا أنّ الثورة ستتحقق عبر تغيير راديكالي تفطنّوا إلى أنّ هذا الفهم معّبر، في الواقع، عن تصوّر لنمط «الثورة» المنمذج تاريخيا من خلال ثورات سابقة في فرنسا وروسيا والصين ...وهو تصوّر ما قبليّ موصول إلى مرجعيّة مختلفة ،ولم يصغ محليّا وفق شروط الاجتماع التونسيّ.وانطلاقا من استقراء الواقع بات من العسير اليوم تجذير مفهوم الثورة في الوعي الجمعيّ.لقد بدا الواقع مخالفا للتوقّعات والآمال التي حلم بها الشبّان المهمّشون والمنسيون. فـ«اللاعبون الجدد» هم في الغالب، أرباب المال والسياسة والإعلام والقادرون على اقتناص الفرص لتحقيق الامتيازات واكتساب مواقع تسمح لهم بتحقيق أحلامهم الشخصية. أمّا مسار التحوّل الديمقراطي فلم يكن خطيّا وسريعا وسهلا كما توهّم أغلبهم بل هو معقّد ووعر ويتطلّب عقدين أو أكثر من الزمن.ومما لا شكّ فيه أفضى الاصطدام بهذا الواقع المعقّد والمغاير للظروف التي أدّت إلى انبثاق الثورات في أوروبا وأمريكا اللاتينية وغيرها من البلدان إلى الانتباه إلى أنّ ما يحدث هو وليد مناخ سياسي واجتماعيّ واقتصادي وثقافي مخصوص، وأنّ أداء الفاعلين معبّر في الحقيقة،عن التنشئة الاجتماعية والتربوية والتعليمية في مؤسسات لها طابعها الخاص، وهو متصّل بنمط التربية وبنية العلاقات وغيرها من العوامل التي تتجاوز التنظير. فلا عجب أن يحدث الصراع حول السلطة، والتنازع حول صناعة الزعامة وأن تتنافس النخب من أجل حكم البلاد وانتزاع الاعتراف في سياق تحولات لم تفرز «قائدا للثورة».من الواضح أنّ القوى الثورية اطاحت برأس النظام السابق ولكن سرعان ما أينعت رؤوس أخرى لتعيد إنتاج الممارسات القديمة وطرق تجسّد الفعل السياسي السابق ولتتسبّب بعد ذلك في فتح الأبواب على مصراعيها أمام من كانوا يلاحظون المسار عن بعد فإذا بالقديم يعود بلا أقنعة ليتجاور مع القوى الانتهازية فتكون النتيجة مصادرة إمكانيات تحقّق أيّ مشروع جديد أو رؤية مغايرة. وكما هو منتظر أفضي وأد مشروع الإصلاح الجذري وإعادة تنظيم العلاقة بين المركز والهامش إلى حدوث القطيعة بين الحكومة والتونسيين والتشكيك في كلّ ما يصدر عن المسؤولين بل صارت الحرقة والانتحار والارتماء في حضن الجماعات الإرهابية ولوبيات الفساد والتهريب والجريمة المنظمة البدائل الوحيدة الممكنة للشبان الناقمين على جميع الفاعلين.وبعد عجز النخب عن استنباط مشروع «إنقاذ» وسلسلة من المسارات الفاشلة التي عرّت المستور وصدمت الرأي العامّ لم يعد بالإمكان اليوم تسويق خطاب الطمأنة ولا دعوة الجموع إلى التعقل والانضباط والتضحية والصبر ولا زرع الأمل في نفوس التونسيين/ات والحال أنّ الأمل شرط لاستكمال مشروع بناء الديمقراطية. وعندما يفقد الأمل يحلّ الغضب والفوضى ويكون الاحتكام لشريعة الغاب فيسود العنف ويتفكّك النسيج وتعسر إعادة الثقة في الفاعلين والمؤسسات والمنظومة القيميّة... وتقام الجدران العازلة بين أبناء الوطن الواحد فإذا بالخطابات الشعبويّة والعشائرية والاستقطابية والنعرات الجهوية والدعوات الانفصالية تلاقي أذانا صاغية ومن ثمّة تخرج الاحتجاجات عن مسارها السلميّ لتتحوّل إلى احتجاجات «ما تذر من شيء أتت عليه». فلِم يصدمنا سلوك هذه الجماعات الغاضبة التي تصرّ على التدمير والهدم وامتلاك ما تراه حقا من حقوقها بقوّة الساعد؟قد ظنّ اللاعبون القدامى والجدد أنّ سياسات التأجيل و«التنويم» ......
#انتهت
#الفرص
#وعيل
#الصبر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700268
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي وتحقيق التغيير العميق في مختلف البنى والأنساق فضلا عن إحداث قطيعة مع الممارسات التي ترسّخت منذ عقود، ولكن اكتشف التونسيون/ات بعد عقد من الزمن، أنّهم كانوا ضحايا مجموعة من الأوهام. فالذين اعتقدوا أنّ الثورة ستتحقق عبر تغيير راديكالي تفطنّوا إلى أنّ هذا الفهم معّبر، في الواقع، عن تصوّر لنمط «الثورة» المنمذج تاريخيا من خلال ثورات سابقة في فرنسا وروسيا والصين ...وهو تصوّر ما قبليّ موصول إلى مرجعيّة مختلفة ،ولم يصغ محليّا وفق شروط الاجتماع التونسيّ.وانطلاقا من استقراء الواقع بات من العسير اليوم تجذير مفهوم الثورة في الوعي الجمعيّ.لقد بدا الواقع مخالفا للتوقّعات والآمال التي حلم بها الشبّان المهمّشون والمنسيون. فـ«اللاعبون الجدد» هم في الغالب، أرباب المال والسياسة والإعلام والقادرون على اقتناص الفرص لتحقيق الامتيازات واكتساب مواقع تسمح لهم بتحقيق أحلامهم الشخصية. أمّا مسار التحوّل الديمقراطي فلم يكن خطيّا وسريعا وسهلا كما توهّم أغلبهم بل هو معقّد ووعر ويتطلّب عقدين أو أكثر من الزمن.ومما لا شكّ فيه أفضى الاصطدام بهذا الواقع المعقّد والمغاير للظروف التي أدّت إلى انبثاق الثورات في أوروبا وأمريكا اللاتينية وغيرها من البلدان إلى الانتباه إلى أنّ ما يحدث هو وليد مناخ سياسي واجتماعيّ واقتصادي وثقافي مخصوص، وأنّ أداء الفاعلين معبّر في الحقيقة،عن التنشئة الاجتماعية والتربوية والتعليمية في مؤسسات لها طابعها الخاص، وهو متصّل بنمط التربية وبنية العلاقات وغيرها من العوامل التي تتجاوز التنظير. فلا عجب أن يحدث الصراع حول السلطة، والتنازع حول صناعة الزعامة وأن تتنافس النخب من أجل حكم البلاد وانتزاع الاعتراف في سياق تحولات لم تفرز «قائدا للثورة».من الواضح أنّ القوى الثورية اطاحت برأس النظام السابق ولكن سرعان ما أينعت رؤوس أخرى لتعيد إنتاج الممارسات القديمة وطرق تجسّد الفعل السياسي السابق ولتتسبّب بعد ذلك في فتح الأبواب على مصراعيها أمام من كانوا يلاحظون المسار عن بعد فإذا بالقديم يعود بلا أقنعة ليتجاور مع القوى الانتهازية فتكون النتيجة مصادرة إمكانيات تحقّق أيّ مشروع جديد أو رؤية مغايرة. وكما هو منتظر أفضي وأد مشروع الإصلاح الجذري وإعادة تنظيم العلاقة بين المركز والهامش إلى حدوث القطيعة بين الحكومة والتونسيين والتشكيك في كلّ ما يصدر عن المسؤولين بل صارت الحرقة والانتحار والارتماء في حضن الجماعات الإرهابية ولوبيات الفساد والتهريب والجريمة المنظمة البدائل الوحيدة الممكنة للشبان الناقمين على جميع الفاعلين.وبعد عجز النخب عن استنباط مشروع «إنقاذ» وسلسلة من المسارات الفاشلة التي عرّت المستور وصدمت الرأي العامّ لم يعد بالإمكان اليوم تسويق خطاب الطمأنة ولا دعوة الجموع إلى التعقل والانضباط والتضحية والصبر ولا زرع الأمل في نفوس التونسيين/ات والحال أنّ الأمل شرط لاستكمال مشروع بناء الديمقراطية. وعندما يفقد الأمل يحلّ الغضب والفوضى ويكون الاحتكام لشريعة الغاب فيسود العنف ويتفكّك النسيج وتعسر إعادة الثقة في الفاعلين والمؤسسات والمنظومة القيميّة... وتقام الجدران العازلة بين أبناء الوطن الواحد فإذا بالخطابات الشعبويّة والعشائرية والاستقطابية والنعرات الجهوية والدعوات الانفصالية تلاقي أذانا صاغية ومن ثمّة تخرج الاحتجاجات عن مسارها السلميّ لتتحوّل إلى احتجاجات «ما تذر من شيء أتت عليه». فلِم يصدمنا سلوك هذه الجماعات الغاضبة التي تصرّ على التدمير والهدم وامتلاك ما تراه حقا من حقوقها بقوّة الساعد؟قد ظنّ اللاعبون القدامى والجدد أنّ سياسات التأجيل و«التنويم» ......
#انتهت
#الفرص
#وعيل
#الصبر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700268
الحوار المتمدن
امال قرامي - انتهت الفرص وعيل الصبر
سامان نوح : في ذكرى الانتفاضة .. أسئلة الوجود وآلام الفرص والأهداف الضائعة
#الحوار_المتمدن
#سامان_نوح بلا مهرجانات ولا احتفالات جماهيرية ولا وقفات رسمية مجلجلة كما جرت العادة، مرت الذكرى الثلاثين لانتفاضة الكرد في آذار 1991، وأكتفت الأحزاب القائدة باصدار بياناتها المستنسخة من أرشيفها الضخم للشعارات والتعهدات، فيما تبادل القادة عبر منصاتهم موجة جديدة من حملات الاتهام والتخوين على خلفية "لقاء مرتجى" جرى الترويج له قبل ان ينهار في لجة الشروط والشروط المقابلة.وسط دخان الداخل المرتبك وحماسة الاعلام الحزبي بالانتفاضة التاريخية، واصلت تركيا تهديداتها بنار مستعرة في سنجار، كما ضغوطها السياسية مستغلة كل ثغرة تلوح لها في جسد الاقليم وآخرها "طابع البابا" الاحتفائي الذي تحول من مناسبة للتسويق الدعائي الى معضلة يبحث لها القادة عن مخرج يرضي الجارة "المتحفزة" ولا يكون مبعث احراج داخلي.سائق التاكسي، والمعلم المتقاعد الذي وصف حياته بحرب طويلة مع كوكتيل أزمات، قال وهو يخفض صوت المذيع الذي كان يبارك القادة بذكرى الانتفاضة على انغام اغنية حماسية تسعينية الروح: "لم لا يباركون، لقد حققوا ما لم يكن يرونه حتى في احلامهم.. رواتب وامتيازات وقصور وعمارات وشركات واستثمارات وخدم وحشم لا ينقطعون عنهم ساعة.. أما نحن فما زلنا نكافح لتأمين الخبز ونتوسل العدالة والمساواة، واذا تكلمنا يشككون بقوميتنا أو يذكروننا بابادات البعث وبأيام العسكرية والجيش الشعبي".يتكرر ذات الكلام في الشارع كثيرا، وعلى منصات التواصل يتساءل نشطاء بقلق عن مصير الاقليم بعد 30 عاما وعن "تجربته" في الديمقراطية والحريات الأساسية؟ وعن الطبقية التي تتسع والمساواة التي تضمحل والفساد الذي يتفشى والحزبية التي تسود، وعن مؤسسات الدولة التي ماتت قبل ان تلد، والدستور الذي لم ير النور، والقانون الذي لا يحاسب الا الضعفاء ويعجز امام الفاسدين الكبار.ليس حديث "نشطاء التواصل" هو وحده الذي يؤشر الكبوات ويتساءل عن الأهداف التي تحققت؟ فبيانات القادة بدورها لم تخلو بعد التذكير "بالانجازات الكبرى" من الاشارة للأهداف التي ماتزال بعيدة المنال، وبالتحديات التي تهدد الوجود، ومحطات التراجع المقلقة، والانتكاسات التي قد تحصل ما لم يتوحد الفرقاء ويتجاوزوا انقساماتهم المرتكزة على حرب المصالح الذاتية.يضيف المعلم الستيني:"لقد دخلنا النفق المظلم منذ سنوات بعيدة ولا مفر اليوم. نصف عمري راح وسط حروب صدام أو هربا من اباداته وتقارير أزلامه، والنصف الآخر انقضى وأنا أعمل لتأمين الخبز وبناء بيت على مساحة 125 مترا، فيما صغار المسؤولين صار لهم في كل مدينة قصور ومزارع وابراج واستثمارات من رواتبهم الحكومية والحزبية الشرعية طبعا.ضربت الأحزاب ضربتها في الأسس البنيوية التي ما من قيامة بعدها، وغاصت في وحول فساد لا خروج منها، وفي فخاخ لا نجاة منها نصبها "أصدقاء"، فلا تنفع معها مراجعات ومحاسبات لا باب لها أصلا في صدر الديوان، فيما يلف صمت القبور "نخب الأحزاب" من شعراء وكتاب وروائيين وأكاديميين، فيقفون متفرجين في محافلهم ومراكز بحوثهم الفسفورية، عاجزين حتى عن ايراد الوقائع وتفكيك النتائج وتحليل ما انتهى اليه حلم الكردي البسيط بالاقليم القوي "واحة الديمقراطية والحريات والعدالة والحكم الرشيد".كتاب كثر تركوا الكتابة وانزوا تحت وقع الرواتب والامتيازات، فيما يكتفي آخرون بكتابة "بوستات فلسفية" أو نشر "نصوص تأويلية" على صفحاتهم الشخصية. بوستات تنقل اقوالا وحكما مأثورة لسياسيين ومؤرخين تؤشر الخراب المجتمعي الذي يشكله تحالف التجار والساسة الشطار. كتاب يعيشون في حقبة السبعينات باللجوء الى التلميح خوفا من تداعيات التوضيح على مواقعهم، فيما تزدح ......
#ذكرى
#الانتفاضة
#أسئلة
#الوجود
#وآلام
#الفرص
#والأهداف
#الضائعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712428
#الحوار_المتمدن
#سامان_نوح بلا مهرجانات ولا احتفالات جماهيرية ولا وقفات رسمية مجلجلة كما جرت العادة، مرت الذكرى الثلاثين لانتفاضة الكرد في آذار 1991، وأكتفت الأحزاب القائدة باصدار بياناتها المستنسخة من أرشيفها الضخم للشعارات والتعهدات، فيما تبادل القادة عبر منصاتهم موجة جديدة من حملات الاتهام والتخوين على خلفية "لقاء مرتجى" جرى الترويج له قبل ان ينهار في لجة الشروط والشروط المقابلة.وسط دخان الداخل المرتبك وحماسة الاعلام الحزبي بالانتفاضة التاريخية، واصلت تركيا تهديداتها بنار مستعرة في سنجار، كما ضغوطها السياسية مستغلة كل ثغرة تلوح لها في جسد الاقليم وآخرها "طابع البابا" الاحتفائي الذي تحول من مناسبة للتسويق الدعائي الى معضلة يبحث لها القادة عن مخرج يرضي الجارة "المتحفزة" ولا يكون مبعث احراج داخلي.سائق التاكسي، والمعلم المتقاعد الذي وصف حياته بحرب طويلة مع كوكتيل أزمات، قال وهو يخفض صوت المذيع الذي كان يبارك القادة بذكرى الانتفاضة على انغام اغنية حماسية تسعينية الروح: "لم لا يباركون، لقد حققوا ما لم يكن يرونه حتى في احلامهم.. رواتب وامتيازات وقصور وعمارات وشركات واستثمارات وخدم وحشم لا ينقطعون عنهم ساعة.. أما نحن فما زلنا نكافح لتأمين الخبز ونتوسل العدالة والمساواة، واذا تكلمنا يشككون بقوميتنا أو يذكروننا بابادات البعث وبأيام العسكرية والجيش الشعبي".يتكرر ذات الكلام في الشارع كثيرا، وعلى منصات التواصل يتساءل نشطاء بقلق عن مصير الاقليم بعد 30 عاما وعن "تجربته" في الديمقراطية والحريات الأساسية؟ وعن الطبقية التي تتسع والمساواة التي تضمحل والفساد الذي يتفشى والحزبية التي تسود، وعن مؤسسات الدولة التي ماتت قبل ان تلد، والدستور الذي لم ير النور، والقانون الذي لا يحاسب الا الضعفاء ويعجز امام الفاسدين الكبار.ليس حديث "نشطاء التواصل" هو وحده الذي يؤشر الكبوات ويتساءل عن الأهداف التي تحققت؟ فبيانات القادة بدورها لم تخلو بعد التذكير "بالانجازات الكبرى" من الاشارة للأهداف التي ماتزال بعيدة المنال، وبالتحديات التي تهدد الوجود، ومحطات التراجع المقلقة، والانتكاسات التي قد تحصل ما لم يتوحد الفرقاء ويتجاوزوا انقساماتهم المرتكزة على حرب المصالح الذاتية.يضيف المعلم الستيني:"لقد دخلنا النفق المظلم منذ سنوات بعيدة ولا مفر اليوم. نصف عمري راح وسط حروب صدام أو هربا من اباداته وتقارير أزلامه، والنصف الآخر انقضى وأنا أعمل لتأمين الخبز وبناء بيت على مساحة 125 مترا، فيما صغار المسؤولين صار لهم في كل مدينة قصور ومزارع وابراج واستثمارات من رواتبهم الحكومية والحزبية الشرعية طبعا.ضربت الأحزاب ضربتها في الأسس البنيوية التي ما من قيامة بعدها، وغاصت في وحول فساد لا خروج منها، وفي فخاخ لا نجاة منها نصبها "أصدقاء"، فلا تنفع معها مراجعات ومحاسبات لا باب لها أصلا في صدر الديوان، فيما يلف صمت القبور "نخب الأحزاب" من شعراء وكتاب وروائيين وأكاديميين، فيقفون متفرجين في محافلهم ومراكز بحوثهم الفسفورية، عاجزين حتى عن ايراد الوقائع وتفكيك النتائج وتحليل ما انتهى اليه حلم الكردي البسيط بالاقليم القوي "واحة الديمقراطية والحريات والعدالة والحكم الرشيد".كتاب كثر تركوا الكتابة وانزوا تحت وقع الرواتب والامتيازات، فيما يكتفي آخرون بكتابة "بوستات فلسفية" أو نشر "نصوص تأويلية" على صفحاتهم الشخصية. بوستات تنقل اقوالا وحكما مأثورة لسياسيين ومؤرخين تؤشر الخراب المجتمعي الذي يشكله تحالف التجار والساسة الشطار. كتاب يعيشون في حقبة السبعينات باللجوء الى التلميح خوفا من تداعيات التوضيح على مواقعهم، فيما تزدح ......
#ذكرى
#الانتفاضة
#أسئلة
#الوجود
#وآلام
#الفرص
#والأهداف
#الضائعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712428
الحوار المتمدن
سامان نوح - في ذكرى الانتفاضة .. أسئلة الوجود وآلام الفرص والأهداف الضائعة
حنين الهندي : المغرب: امتحانات الموسم الدراسي الحالي، التحدّي الوبائي وسؤال تكافؤ الفرص.
#الحوار_المتمدن
#حنين_الهندي تعيش الأسر المغربية اللحظة على وقع أيام الامتحانات الإشهادية الخاصة بكل أسلاك التمدرس (خاصة الابتدائي، الإعدادي والثانوي). وهي محطة على أهميتها في رسم مسار التلميذ الدراسي والمهني، تظل – في الأصل- لحظة عادية لا تعدو أن تكون تمحيصا لمحصلة تعلمية مكتسبة. غير أن الواقع يثبت قلقا مفرطا يصاحب هذه الفترة، جزء منه يعدّ قلقا مشروعا.لقد كان قرار فتح المدارس هذا الموسم قرارا صائبا، وقد تحمّلت –بسببه- كل المنظومة على عاتقها عِبئا مضاعفا مادّيا ومعنويا، كيف انشغل الطاقم الإداري والتربوي داخل المؤسسة بإجراءات يومية احترازية متعبة، وكيف ظل المدرس (ة) يجهد ويبدع حتى لا يكون لنظام التفويج (التقليل من الحصص الحضورية) وقعا سلبيا فاحشا على تعلماته الأساس وعلى نتائج الامتحانات. لكن رغم ذلك كانت هناك قرارات مست مسّا جوهريا وبعمق مبدأ تكافؤ الفرص، سأورد بعضها مع تقديم اقتراحات عملية وواقعية لها:- فخ التعليم بالتناوب: يمزج هذا النموذج – الذي أقرته الوزارة الوصية عشية دخول هذا الموسم- بين التعليم الحضوري والتعلم الذاتي (أي جزء من الدرس يتم في الفصل والجزء الآخر يتم في البيت تحت توجيه المدرس). وفعلا بادر كثير من المدرسين "النصيّون" إلى اعتماد هذا النموذج خاصة بعد مباركة هيئة التأطير التربوي (برحب أو على مضض). النتيجة العملية لهذا النموذج هو أن التلميذ المتفوق زاد تفوّقا والمتعثر غرق في يمّ تعثره، فالأول استطاع –شيئا ما- مواكبة التعلم الذاتي، خاصة إن وجد في البيت من يدعمه، فيما ظلّ البئيس يراكم عجزا على عجزه السابق. لقد رأينا كيف ازدحمت مقاهي الأنترنيت بحثا عن ملخّصات للدروس، فأصبح التعلم الذاتي تمارسه ناسخة صاحب المقهى، فسعد أنصار هذا النموذج أو المفروض عليهم، وأَوهموا أنفسهم وغيرهم بإنهاء المقرر زورا وكذبا.وبالنظر إلى الترابط التكميلي الذي ينسج وحدات بعض المواد تتضح حجم اللكمة التي أصابت مبدأ تكافؤ الفرص، فهناك وحدات لا تكتسب إلا بأخذا ما قبلها، ولأنها بُنيت على سراب التعلم الذاتي انهدّ الكل . في الحقيقة كانت هناك خيارات أمثل لتجاوز تقلص الزمن الدراسي؛ ليس كل ما يحتويه المقرر الدراسي يعدّ أساسيا، ثم أن هناك مقاطع تعلمية مكررة في أكثر من مادة أو داخل نفس المادة (دروس البيئة نموذجا)، بما يعني أن الحلّ الأمثل كان هو تحديد الوحدات المعرفية الضرورة للتعلم والتقويم، ويبقى الباقي للتعلم الذاتي الاختياري (الذي ليس مقام بيان أهميته وشروطه ومحدّداته).والفادح الفاضح أن الوزارة اضطرت إلى تحديد دروس الامتحان تحديدا كميا لا بيداغوجيا، يعني أن الامتحان شمل حتى مقاطع التعلم الذاتي. ولأن كثير من الأساتذة قاطعوا هذا النموذج الأخير (المعطوب) فإن المتعلمّين ليسوا على كفة واحدة من هذا الامتحان. - الحراسة والقطيعة التربوية: الأصل في الدراسة أن تستمر إلى مشارف الامتحان، غير أن أساتذة الإعدادي (مثلا)، يكلَّفون بحراسة تلاميذ الثانوي في أسبوعين أو ثلاث حتى ينفرط تلاميذهم من بين أيديهم فتتعذر الاستمرارية التربوية، فتبقى برمجة الدعم حبرا على ورق، وفي أحسن الأحوال بدون طعم. والمؤسف أنه في ظل عدم وجود هذا الإكراه في التعليم الخصوصي، فإن مبدأ تكافؤ الفرص يصاب – مجدّدا- في مقتل.في ظل ذلك يجب التفكير في حل هذه الإشكال المؤثر، إما بإعفاء أساتذة المستويات الإشهادية من الحراسة في أسلاك غير سلكهم الأصلي، أو وضع صيغ إبداعية لحصص الدعم والتثبيت لا تستدعي ضرورة حضور الأستاذ، خاصة في ظل تطور تكنلوجيا التعليم وتزايد مركزيتها واستراتيجيتها مستقبلا.- اختلاف جودة المقر ......
#المغرب:
#امتحانات
#الموسم
#الدراسي
#الحالي،
#التحدّي
#الوبائي
#وسؤال
#تكافؤ
#الفرص.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720716
#الحوار_المتمدن
#حنين_الهندي تعيش الأسر المغربية اللحظة على وقع أيام الامتحانات الإشهادية الخاصة بكل أسلاك التمدرس (خاصة الابتدائي، الإعدادي والثانوي). وهي محطة على أهميتها في رسم مسار التلميذ الدراسي والمهني، تظل – في الأصل- لحظة عادية لا تعدو أن تكون تمحيصا لمحصلة تعلمية مكتسبة. غير أن الواقع يثبت قلقا مفرطا يصاحب هذه الفترة، جزء منه يعدّ قلقا مشروعا.لقد كان قرار فتح المدارس هذا الموسم قرارا صائبا، وقد تحمّلت –بسببه- كل المنظومة على عاتقها عِبئا مضاعفا مادّيا ومعنويا، كيف انشغل الطاقم الإداري والتربوي داخل المؤسسة بإجراءات يومية احترازية متعبة، وكيف ظل المدرس (ة) يجهد ويبدع حتى لا يكون لنظام التفويج (التقليل من الحصص الحضورية) وقعا سلبيا فاحشا على تعلماته الأساس وعلى نتائج الامتحانات. لكن رغم ذلك كانت هناك قرارات مست مسّا جوهريا وبعمق مبدأ تكافؤ الفرص، سأورد بعضها مع تقديم اقتراحات عملية وواقعية لها:- فخ التعليم بالتناوب: يمزج هذا النموذج – الذي أقرته الوزارة الوصية عشية دخول هذا الموسم- بين التعليم الحضوري والتعلم الذاتي (أي جزء من الدرس يتم في الفصل والجزء الآخر يتم في البيت تحت توجيه المدرس). وفعلا بادر كثير من المدرسين "النصيّون" إلى اعتماد هذا النموذج خاصة بعد مباركة هيئة التأطير التربوي (برحب أو على مضض). النتيجة العملية لهذا النموذج هو أن التلميذ المتفوق زاد تفوّقا والمتعثر غرق في يمّ تعثره، فالأول استطاع –شيئا ما- مواكبة التعلم الذاتي، خاصة إن وجد في البيت من يدعمه، فيما ظلّ البئيس يراكم عجزا على عجزه السابق. لقد رأينا كيف ازدحمت مقاهي الأنترنيت بحثا عن ملخّصات للدروس، فأصبح التعلم الذاتي تمارسه ناسخة صاحب المقهى، فسعد أنصار هذا النموذج أو المفروض عليهم، وأَوهموا أنفسهم وغيرهم بإنهاء المقرر زورا وكذبا.وبالنظر إلى الترابط التكميلي الذي ينسج وحدات بعض المواد تتضح حجم اللكمة التي أصابت مبدأ تكافؤ الفرص، فهناك وحدات لا تكتسب إلا بأخذا ما قبلها، ولأنها بُنيت على سراب التعلم الذاتي انهدّ الكل . في الحقيقة كانت هناك خيارات أمثل لتجاوز تقلص الزمن الدراسي؛ ليس كل ما يحتويه المقرر الدراسي يعدّ أساسيا، ثم أن هناك مقاطع تعلمية مكررة في أكثر من مادة أو داخل نفس المادة (دروس البيئة نموذجا)، بما يعني أن الحلّ الأمثل كان هو تحديد الوحدات المعرفية الضرورة للتعلم والتقويم، ويبقى الباقي للتعلم الذاتي الاختياري (الذي ليس مقام بيان أهميته وشروطه ومحدّداته).والفادح الفاضح أن الوزارة اضطرت إلى تحديد دروس الامتحان تحديدا كميا لا بيداغوجيا، يعني أن الامتحان شمل حتى مقاطع التعلم الذاتي. ولأن كثير من الأساتذة قاطعوا هذا النموذج الأخير (المعطوب) فإن المتعلمّين ليسوا على كفة واحدة من هذا الامتحان. - الحراسة والقطيعة التربوية: الأصل في الدراسة أن تستمر إلى مشارف الامتحان، غير أن أساتذة الإعدادي (مثلا)، يكلَّفون بحراسة تلاميذ الثانوي في أسبوعين أو ثلاث حتى ينفرط تلاميذهم من بين أيديهم فتتعذر الاستمرارية التربوية، فتبقى برمجة الدعم حبرا على ورق، وفي أحسن الأحوال بدون طعم. والمؤسف أنه في ظل عدم وجود هذا الإكراه في التعليم الخصوصي، فإن مبدأ تكافؤ الفرص يصاب – مجدّدا- في مقتل.في ظل ذلك يجب التفكير في حل هذه الإشكال المؤثر، إما بإعفاء أساتذة المستويات الإشهادية من الحراسة في أسلاك غير سلكهم الأصلي، أو وضع صيغ إبداعية لحصص الدعم والتثبيت لا تستدعي ضرورة حضور الأستاذ، خاصة في ظل تطور تكنلوجيا التعليم وتزايد مركزيتها واستراتيجيتها مستقبلا.- اختلاف جودة المقر ......
#المغرب:
#امتحانات
#الموسم
#الدراسي
#الحالي،
#التحدّي
#الوبائي
#وسؤال
#تكافؤ
#الفرص.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720716
الحوار المتمدن
حنين الهندي - المغرب: امتحانات الموسم الدراسي الحالي، التحدّي الوبائي وسؤال تكافؤ الفرص.
خالد خالص : تخليق مهنة المحاماة كمدخل لتكافؤ الفرص
#الحوار_المتمدن
#خالد_خالص المحاماة مهنة حرة مستقلة، تحمل في طياتها رسالة إنسانية سامية، شريفة ونبيلة، رسالة مبادئ ومواقف، تشارك السلطة القضائية في تحقيق العدالة، وفي إرساخ دولة القانون، وكفالة حق الدفاع عن حياة وحريات وشرف وكرامة وأموال المواطنين. ويتقيد المحامون من تم بمبدأي الحرية والاستقلال عند ممارستهم لمهنة المحاماة، ولا سلطان عليهم في ذلك إلا ضمائرهم. إلا أن المحاماة وإن كانت مهنة حرة يمارسها أصحابها وهم أحرار ومستقلين، فانه وجب التأكيد كذلك على أنها مهنة منظمة، تتطلب ممارستها الى جانب المؤهلات، مثل التعليم والشواهد والتكوين والتدريب والكفاءة والتسجيل في الجدول، ضوابط وآليات لتنظيمها، وتتطلب أيضا أخلاقيات معينة على المحامين التحلي بها، حماية لهم وللمجتمع وللرسالة الإنسانية والاجتماعية المنوطة بهم. فإذا كان للكلام آدابه، وللباس آدابه، وللطعام آدابه، وللشراب آدابه، وللمشي آدابه وللجلوس آدابه وحتى للعب والهزل آدابه... فإن لكل مهنة من المهن آدابها وأعرافها وتقاليدها. والمحاماة كرسالة وكفن وكمهنة، لها أخلاقها وآدابها وقواعدها النابعة من تاريخها ومن أعرافها وتقاليدها. ويمكن التعريف بالأخلاقيات المهنية، - وتسمى بالإنجليزية Professionnal ethics وبالفرنسية L’éthique professionnelle - بأنها مجموعة من القيم والأخلاق والمبادئ والمعايير السلوكية، التي اتفق المحامون حولها كقواعد ملزمة لهم، يحرصون على احترامها، لأنها تساعدهم على سلاسة تدبير شؤونهم عند ممارساتهم المهنية.وتستمد الأخلاقيات المهنية وجودها أساسا من منظومة الاخلاق العامة، التي تعد الركيزة الأساسية للحياة داخل الجماعة، باعتبارها الموجه الرئيسي لسلوك الانسان نحو حياة اجتماعية يطبعها التميز بكل ما هو إيجابي، من أجل التعايش والاستقرار والاحترام والتضامن والسلام.ودون الدخول في التفاصيل، فإن الاخلاقيات المهنية تتجلى في ممارسة المهنة في إطار الأخلاق، كالشرف والنزاهة والوفاء والصدق والأمانة والكرامة والعزة والمروءة والصبر وسلامة الصدر وغيرها من الصفات الحميدة المتميزة. كما تتجلى الاخلاقيات أيضا في احترام المحامي للالتزامات المهنية الأخرى كالاستقلال والجرأة واللياقة والوقار والالتزام بالسر المهني وبسرية التحقيق، والابتعاد عن تنازع المصالح، وعن السمسرة إضافة الى ما تفرضه باقي القوانين والأنظمة الداخلية والأعراف والتقاليد على المحامي سواء في علاقته بزملائه أو بأجهزة هيأته أو بالقضاء أو بجهاز كتابة الضبط أو بموكليه وخصومه أو بمحيطه، لتبقى هذه الإشارات مجرد عناوين أساسية يختزل كل عنوان منها الكثير من التفاصيل ويتطلب من تم دراسة مستقلة.ويمكن الجزم، بأن تفحص الحالة التي توجد عليها اليوم مهنة المحاماة في المغرب، تؤكد لا محالة على وجود خلل في مدى احترام وإتباع القواعد الصحيحة من قبل شريحة من ذوينا، إذ لا يمكن الكلام عن وحدة المحامين وتماسكهم وقوتهم، في غياب احترامهم أولا وأخيرا لقيم ومبادئ وقواعد وتقاليد وأعراف موحدة تحكم سلوكهم.ويمكن القول بأن المجتمع المهني على بينة تامة من وجود أزمة ثقة تجاه المحامين، نتجت لا محالة عن الهوة الكبيرة التي صارت بين الأخلاقيات والممارسة المهنية. كما أن المهنيون واعون قبل غيرهم بضرورة الرجوع لاحترام الأخلاقيات والتمسك بها وبجل الضوابط والأعراف والتقاليد، نظرا لما أصبحت تعرفه مهنة المحاماة من تسيب وفوضى تسيء إلى العدالة بصفة عامة، والى المهنة والمهنيين بصفة خاصة.ويتوقف الرجوع الى الممارسات المهنية الصحيحة على تخليق مهنة المحاماة، بدأ بعدم ......
#تخليق
#مهنة
#المحاماة
#كمدخل
#لتكافؤ
#الفرص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722392
#الحوار_المتمدن
#خالد_خالص المحاماة مهنة حرة مستقلة، تحمل في طياتها رسالة إنسانية سامية، شريفة ونبيلة، رسالة مبادئ ومواقف، تشارك السلطة القضائية في تحقيق العدالة، وفي إرساخ دولة القانون، وكفالة حق الدفاع عن حياة وحريات وشرف وكرامة وأموال المواطنين. ويتقيد المحامون من تم بمبدأي الحرية والاستقلال عند ممارستهم لمهنة المحاماة، ولا سلطان عليهم في ذلك إلا ضمائرهم. إلا أن المحاماة وإن كانت مهنة حرة يمارسها أصحابها وهم أحرار ومستقلين، فانه وجب التأكيد كذلك على أنها مهنة منظمة، تتطلب ممارستها الى جانب المؤهلات، مثل التعليم والشواهد والتكوين والتدريب والكفاءة والتسجيل في الجدول، ضوابط وآليات لتنظيمها، وتتطلب أيضا أخلاقيات معينة على المحامين التحلي بها، حماية لهم وللمجتمع وللرسالة الإنسانية والاجتماعية المنوطة بهم. فإذا كان للكلام آدابه، وللباس آدابه، وللطعام آدابه، وللشراب آدابه، وللمشي آدابه وللجلوس آدابه وحتى للعب والهزل آدابه... فإن لكل مهنة من المهن آدابها وأعرافها وتقاليدها. والمحاماة كرسالة وكفن وكمهنة، لها أخلاقها وآدابها وقواعدها النابعة من تاريخها ومن أعرافها وتقاليدها. ويمكن التعريف بالأخلاقيات المهنية، - وتسمى بالإنجليزية Professionnal ethics وبالفرنسية L’éthique professionnelle - بأنها مجموعة من القيم والأخلاق والمبادئ والمعايير السلوكية، التي اتفق المحامون حولها كقواعد ملزمة لهم، يحرصون على احترامها، لأنها تساعدهم على سلاسة تدبير شؤونهم عند ممارساتهم المهنية.وتستمد الأخلاقيات المهنية وجودها أساسا من منظومة الاخلاق العامة، التي تعد الركيزة الأساسية للحياة داخل الجماعة، باعتبارها الموجه الرئيسي لسلوك الانسان نحو حياة اجتماعية يطبعها التميز بكل ما هو إيجابي، من أجل التعايش والاستقرار والاحترام والتضامن والسلام.ودون الدخول في التفاصيل، فإن الاخلاقيات المهنية تتجلى في ممارسة المهنة في إطار الأخلاق، كالشرف والنزاهة والوفاء والصدق والأمانة والكرامة والعزة والمروءة والصبر وسلامة الصدر وغيرها من الصفات الحميدة المتميزة. كما تتجلى الاخلاقيات أيضا في احترام المحامي للالتزامات المهنية الأخرى كالاستقلال والجرأة واللياقة والوقار والالتزام بالسر المهني وبسرية التحقيق، والابتعاد عن تنازع المصالح، وعن السمسرة إضافة الى ما تفرضه باقي القوانين والأنظمة الداخلية والأعراف والتقاليد على المحامي سواء في علاقته بزملائه أو بأجهزة هيأته أو بالقضاء أو بجهاز كتابة الضبط أو بموكليه وخصومه أو بمحيطه، لتبقى هذه الإشارات مجرد عناوين أساسية يختزل كل عنوان منها الكثير من التفاصيل ويتطلب من تم دراسة مستقلة.ويمكن الجزم، بأن تفحص الحالة التي توجد عليها اليوم مهنة المحاماة في المغرب، تؤكد لا محالة على وجود خلل في مدى احترام وإتباع القواعد الصحيحة من قبل شريحة من ذوينا، إذ لا يمكن الكلام عن وحدة المحامين وتماسكهم وقوتهم، في غياب احترامهم أولا وأخيرا لقيم ومبادئ وقواعد وتقاليد وأعراف موحدة تحكم سلوكهم.ويمكن القول بأن المجتمع المهني على بينة تامة من وجود أزمة ثقة تجاه المحامين، نتجت لا محالة عن الهوة الكبيرة التي صارت بين الأخلاقيات والممارسة المهنية. كما أن المهنيون واعون قبل غيرهم بضرورة الرجوع لاحترام الأخلاقيات والتمسك بها وبجل الضوابط والأعراف والتقاليد، نظرا لما أصبحت تعرفه مهنة المحاماة من تسيب وفوضى تسيء إلى العدالة بصفة عامة، والى المهنة والمهنيين بصفة خاصة.ويتوقف الرجوع الى الممارسات المهنية الصحيحة على تخليق مهنة المحاماة، بدأ بعدم ......
#تخليق
#مهنة
#المحاماة
#كمدخل
#لتكافؤ
#الفرص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722392
الحوار المتمدن
خالد خالص - تخليق مهنة المحاماة كمدخل لتكافؤ الفرص
عادل عبد الزهرة شبيب : هل تكافؤ الفرص حق مكفول لجميع العراقيين بموجب المادة 16 من الدستور العراقي ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب منذ التغيير في نيسان 2003 والى اليوم لم تحقق القوى المتنفذة الحاكمة أي تقدم في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والخدمية , بل بالعكس فقد تراجع العراق كثيرا الى الوراء بسبب اعتماد نظام المحاصصة المقيت وسوء الادارة وتفشي الفساد المالي والاداري والاقتصادي في معظم مفاصل الدولة المدنية والعسكرية. وبفضل هذه القوى اصبح العراق الأسوأ في كل شيء فهو الأسوأ في جودة المعيشة حسب مؤشر شركة ( ميرسر) الأمريكية , واحتل المراتب الاولى بين دول العالم الأكثر فسادا حسب منظمة الشفافية الدولية , وهو الأسوأ في مستوى التعليم والخدمات الصحية والطاقة الكهربائية وهو الأسوأ في توفير فرص العمل خصوصا لأصحاب الشهادات العليا وخريجي الكليات والمعاهد وغيرهم من الشباب والذين لا يجدون فرصا متساوية مع اقرانهم ابناء المسؤولين الذين نالوا افضل الوظائف الحكومية في الداخل والخارج وامتلأت السفارات العراقية والملحقيات الثقافية والتجارية بأبناء كبار المسؤولين وأقاربهم ومعارفهم ليس على اساس القانون والشهادات والخبرة والكفاءة وانما على اساس درجة القربى من المسؤول وتحولت السفارات والمؤسسات العراقية في الخارج الى ضيعات عائلية خاصة وقد اصابها الترهل لهذا الغرض وتنفق ملايين الدولارات بدون وجه حق بينما يعاني شعبنا شظف العيش ومرارته . وهذا بخلاف القانون والدستور العراقي الذي نص في مادته الـ (14) على : ((العراقيون متساوون امام القانون دون تمييز بسبب الجنس او العرق او القومية او الأصل او اللون او الدين او المذهب او المعتقد او الرأي او الوضع الاقتصادي او الاجتماعي )). كما نصت المادة ( 16) من الدستور العراقي على :(( تكافؤ الفرص حق مكفول لجميع العراقيين وتكفل الدولة اتخاذ الاجراءات اللازمة لتحقيق ذلك )). وفي هذا العهد اعتبر حتى جواز السفر العراقي من اسوأ الجوازات في العالم , فكل شيء في العراق سيء بفضل القوى المتنفذة الحاكمة, ففي المجال الاقتصادي تدهور وضع العراق حيث اصبح يستورد كل شيء بما فيه سلة غذائه بل انه اخذ يستورد التمور من دول الخليج وايران بعد ان كان يعتبر اول دولة في العالم في انتاج وتصدير التمور, وفي العهد الجديد قتلت الصناعة والسياحة وهمشت القطاعات الاقتصادية الانتاجية الفاعلة وارتفعت نسبة البطالة والفقر ونقص الخدمات وهذ ما دفع الجماهير الشعبية الى الانتفاض في جميع محافظات العراق مطالبة بتحسين اوضاع البلد ومحاربة الفساد وتقديم كبار الفاسدين الى المحاكمة وتوفير فرص العمل والخدمات, الا ان الحكومة( الديمقراطية ) قد واجهت ذلك بالرصاص الحي وخراطيم المياه والغاز المسيل للدموع والاغتيالات والاعتقالات وتكميم الأفواه خلافا للقانون والدستور. فأي اصلاح وأي تغيير نريد ؟ ان الاصلاح والتغيير الذي نريده وكما ورد ذكره في برنامج الحزب الشيوعي العراقي , ينبغي ان يقوم على :1. التخلص النهائي من نظام المحاصصة سيء الصيت والتوظيف السياسي للدين وتكريس الوحدة الوطنية .2. محاربة الفساد بكافة اشكاله وتفكيك منظومته .3. التخلص من تركة الاحتلال بجوانبها المختلفة وتصفية تركة النظام الدكتاتوري ومعالجة التشوهات الاجتماعية والثقافية والاخلاقية والنفسية وغيرها .4. بناء النظام الديمقراطي الحقيقي واقامة دولة القانون والمؤسسات الدستورية والفصل بين السلطات وتأمين استقلال القضاء واصلاح النظام القانوني واعتماد مبدأ المواطنة وتحقيق المساواة بين المواطنين امام القانون وضمان الحريات العامة والشخصية كما نص عليها الدستور العراقي ولائحة حقوق الانسان الدولية .5. تطوير السلطة التشريعية وتعزيز دورها الرقا ......
#تكافؤ
#الفرص
#مكفول
#لجميع
#العراقيين
#بموجب
#المادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725703
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب منذ التغيير في نيسان 2003 والى اليوم لم تحقق القوى المتنفذة الحاكمة أي تقدم في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والخدمية , بل بالعكس فقد تراجع العراق كثيرا الى الوراء بسبب اعتماد نظام المحاصصة المقيت وسوء الادارة وتفشي الفساد المالي والاداري والاقتصادي في معظم مفاصل الدولة المدنية والعسكرية. وبفضل هذه القوى اصبح العراق الأسوأ في كل شيء فهو الأسوأ في جودة المعيشة حسب مؤشر شركة ( ميرسر) الأمريكية , واحتل المراتب الاولى بين دول العالم الأكثر فسادا حسب منظمة الشفافية الدولية , وهو الأسوأ في مستوى التعليم والخدمات الصحية والطاقة الكهربائية وهو الأسوأ في توفير فرص العمل خصوصا لأصحاب الشهادات العليا وخريجي الكليات والمعاهد وغيرهم من الشباب والذين لا يجدون فرصا متساوية مع اقرانهم ابناء المسؤولين الذين نالوا افضل الوظائف الحكومية في الداخل والخارج وامتلأت السفارات العراقية والملحقيات الثقافية والتجارية بأبناء كبار المسؤولين وأقاربهم ومعارفهم ليس على اساس القانون والشهادات والخبرة والكفاءة وانما على اساس درجة القربى من المسؤول وتحولت السفارات والمؤسسات العراقية في الخارج الى ضيعات عائلية خاصة وقد اصابها الترهل لهذا الغرض وتنفق ملايين الدولارات بدون وجه حق بينما يعاني شعبنا شظف العيش ومرارته . وهذا بخلاف القانون والدستور العراقي الذي نص في مادته الـ (14) على : ((العراقيون متساوون امام القانون دون تمييز بسبب الجنس او العرق او القومية او الأصل او اللون او الدين او المذهب او المعتقد او الرأي او الوضع الاقتصادي او الاجتماعي )). كما نصت المادة ( 16) من الدستور العراقي على :(( تكافؤ الفرص حق مكفول لجميع العراقيين وتكفل الدولة اتخاذ الاجراءات اللازمة لتحقيق ذلك )). وفي هذا العهد اعتبر حتى جواز السفر العراقي من اسوأ الجوازات في العالم , فكل شيء في العراق سيء بفضل القوى المتنفذة الحاكمة, ففي المجال الاقتصادي تدهور وضع العراق حيث اصبح يستورد كل شيء بما فيه سلة غذائه بل انه اخذ يستورد التمور من دول الخليج وايران بعد ان كان يعتبر اول دولة في العالم في انتاج وتصدير التمور, وفي العهد الجديد قتلت الصناعة والسياحة وهمشت القطاعات الاقتصادية الانتاجية الفاعلة وارتفعت نسبة البطالة والفقر ونقص الخدمات وهذ ما دفع الجماهير الشعبية الى الانتفاض في جميع محافظات العراق مطالبة بتحسين اوضاع البلد ومحاربة الفساد وتقديم كبار الفاسدين الى المحاكمة وتوفير فرص العمل والخدمات, الا ان الحكومة( الديمقراطية ) قد واجهت ذلك بالرصاص الحي وخراطيم المياه والغاز المسيل للدموع والاغتيالات والاعتقالات وتكميم الأفواه خلافا للقانون والدستور. فأي اصلاح وأي تغيير نريد ؟ ان الاصلاح والتغيير الذي نريده وكما ورد ذكره في برنامج الحزب الشيوعي العراقي , ينبغي ان يقوم على :1. التخلص النهائي من نظام المحاصصة سيء الصيت والتوظيف السياسي للدين وتكريس الوحدة الوطنية .2. محاربة الفساد بكافة اشكاله وتفكيك منظومته .3. التخلص من تركة الاحتلال بجوانبها المختلفة وتصفية تركة النظام الدكتاتوري ومعالجة التشوهات الاجتماعية والثقافية والاخلاقية والنفسية وغيرها .4. بناء النظام الديمقراطي الحقيقي واقامة دولة القانون والمؤسسات الدستورية والفصل بين السلطات وتأمين استقلال القضاء واصلاح النظام القانوني واعتماد مبدأ المواطنة وتحقيق المساواة بين المواطنين امام القانون وضمان الحريات العامة والشخصية كما نص عليها الدستور العراقي ولائحة حقوق الانسان الدولية .5. تطوير السلطة التشريعية وتعزيز دورها الرقا ......
#تكافؤ
#الفرص
#مكفول
#لجميع
#العراقيين
#بموجب
#المادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725703
الحوار المتمدن
عادل عبد الزهرة شبيب - هل تكافؤ الفرص حق مكفول لجميع العراقيين بموجب المادة ( 16 ) من الدستور العراقي ؟
تمارا غانم العبيدي : المشاركة الانتخابية بين الفرص والتحديات
#الحوار_المتمدن
#تمارا_غانم_العبيدي في ظل ما يشهده العالم من تنوع واختلافات في شتى المجالات وعلى وجه الخصوص في المجال السياسي ، لما له من تداعيات كبيرة وآثار في جميع المجالات الأخرى، تُعد فكرة الانتخابات لبنة أساسية تجسد التطبيق الديموقراطي الذي يعبر عن مجموع هذه التنوعات والاختلافات في وجهات نظر الأفراد ، من خلال المشاركة الانتخابية التي تقوم على تفعيل دورهم بطريقة إيجابية، كفلها لهم الدستور واعتبرت حق و واجب على كل مواطن ولا يجوز نزع هذا الحق منه على اعتبار أن المواطن الحجر الأساس في سيادة الدولة وشرعيتها . وإذا أردنا تركيز الضوء على المشاركة في الانتخابات، إذاً يقتضي الأمر معرفة أهميتها وما تسعى له بصورة عامة! إن المشاركة الانتخابية فرصة لتغير المشهد السياسي إذا لم يكن الحالي يلبي المطالب الشعبية أو لا يخطو نحو التقدم والاستقرار، فيأتي الحكم على جدوى أي نظام انتخابي حسب مقدرته على الاستجابة لكافة الأوضاع التي تمر بها الدولة وعلى رأسها الأوضاع السياسية والاجتماعية، وايضاً تلبية الطموحات الشعبية نحو الأفضل. إن المشاركة الانتخابية هي محاولة لحل الأزمات التي تتعرض لها الدولة بطرق حضارية وسلمية، بعيداً عن الانتفاضات والثورات التي سينجم عنها في أغلب الأوقات السخط ومظاهر العنف . ولا ننسى ذكر "الديموقراطية" فصحيح أن الديموقراطية لا يتم اختزالها فقط بالانتخابات، ولكن بدون ادنى شك لا يوجد ديموقراطية بدون انتخابات فإن المشاركة الانتخابية هي وسيلة جوهرية في تعميق مفهوم الديموقراطية، وتدريب الشعوب على تطبيقها مرةً تلو الأخرى ينتج عنه توسع دائرة الوعي والثقافة والشعور بالمسؤولية الاجتماعية. وعلى الرغم مما ذكرناه، إلى انه ما زالت عملية المشاركة الانتخابية تتعرض لبعض التحديات القديمة الجديدة، التي يجب معالجتها وتوعية الأفراد في كيفية التعامل معها ، ومن ابرز هذه التحديات:أولاً: العزوف عن المشاركة في الانتخابات، أي ما يسمى بـــ "المقاطعة" وتعد من أبرز التحديات التي تواجه الانتخابات وتكون من قبل فئة معينة او من قبل المواطنين بصورة عامة، التي نجمت عن خيبة امل وغياب الثقة بالعملية الانتخابية بسبب مظاهر الفساد والمحسوبية والطائفية والقبلية وعدم محاسبة المسؤولين، ولما فقدت هذه الفئات الاجتماعية الأمل في التغير قامت بالبحث عن أساليب اخرى لفرض كلمتها وعزفت عن التصويت والمشاركة في الانتخابات ، ولكن أليست المقاطعة من شأنها أن تبقي نفس الوجوه "الفاسدين" بالسلطة؟ ! ثانياً: عدم المصداقية والنزاهة والتزوير ، وهذه مجموعة من المعضلات الواقعية في وجه العملية الانتخابية، ولكي تكون المشاركة الانتخابية صحيحة يجب أن تتصف بالمصداقية التي تتسم بالشمولية التي تمنح جميع المواطنين المؤهلين ان يكونوا ناخبين أو مرشحين، وايضاً يجب أن تتسم بالمسائلة والرقابة خلال العملية الانتخابية. وفي الختام، لا شك أن الغاية العظمى التي يجب أن ترتجى من العملية الانتخابية، هي المصلحة الوطنية بعيداً كل البعد عن المحسوبية والطائفية التي تصب في مصالح شخصية تتسبب في تدمير واضمحلال الهوية الوطنية ، لذلك يجب على كل مواطن أن يشعر بالمسؤولية تجاه وطنه وأن يتمتع بالوعي والثقافة السياسية التي تسمو به وبوطنه نحو الرقي والتقدم. ......
#المشاركة
#الانتخابية
#الفرص
#والتحديات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733500
#الحوار_المتمدن
#تمارا_غانم_العبيدي في ظل ما يشهده العالم من تنوع واختلافات في شتى المجالات وعلى وجه الخصوص في المجال السياسي ، لما له من تداعيات كبيرة وآثار في جميع المجالات الأخرى، تُعد فكرة الانتخابات لبنة أساسية تجسد التطبيق الديموقراطي الذي يعبر عن مجموع هذه التنوعات والاختلافات في وجهات نظر الأفراد ، من خلال المشاركة الانتخابية التي تقوم على تفعيل دورهم بطريقة إيجابية، كفلها لهم الدستور واعتبرت حق و واجب على كل مواطن ولا يجوز نزع هذا الحق منه على اعتبار أن المواطن الحجر الأساس في سيادة الدولة وشرعيتها . وإذا أردنا تركيز الضوء على المشاركة في الانتخابات، إذاً يقتضي الأمر معرفة أهميتها وما تسعى له بصورة عامة! إن المشاركة الانتخابية فرصة لتغير المشهد السياسي إذا لم يكن الحالي يلبي المطالب الشعبية أو لا يخطو نحو التقدم والاستقرار، فيأتي الحكم على جدوى أي نظام انتخابي حسب مقدرته على الاستجابة لكافة الأوضاع التي تمر بها الدولة وعلى رأسها الأوضاع السياسية والاجتماعية، وايضاً تلبية الطموحات الشعبية نحو الأفضل. إن المشاركة الانتخابية هي محاولة لحل الأزمات التي تتعرض لها الدولة بطرق حضارية وسلمية، بعيداً عن الانتفاضات والثورات التي سينجم عنها في أغلب الأوقات السخط ومظاهر العنف . ولا ننسى ذكر "الديموقراطية" فصحيح أن الديموقراطية لا يتم اختزالها فقط بالانتخابات، ولكن بدون ادنى شك لا يوجد ديموقراطية بدون انتخابات فإن المشاركة الانتخابية هي وسيلة جوهرية في تعميق مفهوم الديموقراطية، وتدريب الشعوب على تطبيقها مرةً تلو الأخرى ينتج عنه توسع دائرة الوعي والثقافة والشعور بالمسؤولية الاجتماعية. وعلى الرغم مما ذكرناه، إلى انه ما زالت عملية المشاركة الانتخابية تتعرض لبعض التحديات القديمة الجديدة، التي يجب معالجتها وتوعية الأفراد في كيفية التعامل معها ، ومن ابرز هذه التحديات:أولاً: العزوف عن المشاركة في الانتخابات، أي ما يسمى بـــ "المقاطعة" وتعد من أبرز التحديات التي تواجه الانتخابات وتكون من قبل فئة معينة او من قبل المواطنين بصورة عامة، التي نجمت عن خيبة امل وغياب الثقة بالعملية الانتخابية بسبب مظاهر الفساد والمحسوبية والطائفية والقبلية وعدم محاسبة المسؤولين، ولما فقدت هذه الفئات الاجتماعية الأمل في التغير قامت بالبحث عن أساليب اخرى لفرض كلمتها وعزفت عن التصويت والمشاركة في الانتخابات ، ولكن أليست المقاطعة من شأنها أن تبقي نفس الوجوه "الفاسدين" بالسلطة؟ ! ثانياً: عدم المصداقية والنزاهة والتزوير ، وهذه مجموعة من المعضلات الواقعية في وجه العملية الانتخابية، ولكي تكون المشاركة الانتخابية صحيحة يجب أن تتصف بالمصداقية التي تتسم بالشمولية التي تمنح جميع المواطنين المؤهلين ان يكونوا ناخبين أو مرشحين، وايضاً يجب أن تتسم بالمسائلة والرقابة خلال العملية الانتخابية. وفي الختام، لا شك أن الغاية العظمى التي يجب أن ترتجى من العملية الانتخابية، هي المصلحة الوطنية بعيداً كل البعد عن المحسوبية والطائفية التي تصب في مصالح شخصية تتسبب في تدمير واضمحلال الهوية الوطنية ، لذلك يجب على كل مواطن أن يشعر بالمسؤولية تجاه وطنه وأن يتمتع بالوعي والثقافة السياسية التي تسمو به وبوطنه نحو الرقي والتقدم. ......
#المشاركة
#الانتخابية
#الفرص
#والتحديات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733500
الحوار المتمدن
تمارا غانم العبيدي - المشاركة الانتخابية بين الفرص والتحديات
كاظم فنجان الحمامي : حتى الفرص المتاحة لم يحسنوا استغلالها
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي من المفارقات الباعثة على الغضب: ان وفدا بحريا عراقيا رفيع المستوى زار جمهورية مصر العربية في صيف عام 2019، وعقد اجتماعا مصيرياً في مقر الأكاديمية العربية للنقل البحري (مقرها الاسكندرية) لتقييم النشاط البحري العراقي، ومناقشة الطرق الكفيلة بإنتشال اسطولنا من الغرق من قعر القائمة البحرية السوداء، والتباحث هناك حول سبل الامتثال لمتطلبات المنظمة البحرية الدولية، على إعتبار أن الأكاديمية العربية هي بيت الخبرة العربي، سيما أنها أعربت عن استعدادها لنقل خبراتها وتقديم الدعم الفني للعراق، وقد اسفر الاجتماع عن اتفاق الطرفين على الفقرات التالية:-1- مراجعة التشريعات الوطنية المرتبطة ببنود الاتفاقية الدولية لمعايير التدريب ومنح الشهادات.2- تأسيس هيئة بحرية عراقية تعنى بتقييم مؤهلات العاملين في البحر بموجب المعايير الدولية، وتعنى ايضا بتقييم التعليم والتدريب البحري، والامتحانات التاهيلية التخصصية.3- دعم اكاديمية الخليج العربي للدراسات البحرية (مقرها البصرة).4- الاهتمام باعداد الملف العراقي الخاص بالتدريب والتأهيل البحري العالي. 5- توفير مستلزمات الدعم العربي لتأهيل العاملين على ظهور السفن التجارية العراقية. .في ضوء ما تقدم، وتلبية لهذا الفقرات سارع البرلمان العراقي لإقرار الهيئة البحرية العراقية بالقانون رقم 18 لسنة 2019، لكن تلك الهيئة ظلت مُعطلة ومجمدة وغير فاعلة. .ومن المفارقات الاخرى ان الوفد العراقي اجتمع بعد عودته من مصر بوزير النقل (عبد الله لعيبي) الذي كان السبب الرئيس بتعطيل الهيئة البحرية بعلم رئيس لجنة الخدمات النيابية (وليد السهلاني) الذي كان طرفا في التعطيل. . وقد اثبتت السنوات اللاحقة عدم اهتمام الشركات البحرية، ورفضها الاستفادة من التوصيات، واغلب الظن ان معظم المدراء العامون فيها لا يعلمون ببنود الاتفاق ولم يعبئوا بها، والطامة الكبرى ان وزارة النقل كان لها الدور السلبي الكبير في وأد هيئتنا البحرية التي كان من المفترض ان تستعيد هيبتنا البحرية المفقود. وظل الاتفاق المبرم مع جمهورية مصر العربية عبارة عن حبر على ورق، ومازلنا نرزح في ذيل القائمة البحرية الدولية، بسبب سذاجة الذين لا يحسنون استغلال الفرص. . ......
#الفرص
#المتاحة
#يحسنوا
#استغلالها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739991
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي من المفارقات الباعثة على الغضب: ان وفدا بحريا عراقيا رفيع المستوى زار جمهورية مصر العربية في صيف عام 2019، وعقد اجتماعا مصيرياً في مقر الأكاديمية العربية للنقل البحري (مقرها الاسكندرية) لتقييم النشاط البحري العراقي، ومناقشة الطرق الكفيلة بإنتشال اسطولنا من الغرق من قعر القائمة البحرية السوداء، والتباحث هناك حول سبل الامتثال لمتطلبات المنظمة البحرية الدولية، على إعتبار أن الأكاديمية العربية هي بيت الخبرة العربي، سيما أنها أعربت عن استعدادها لنقل خبراتها وتقديم الدعم الفني للعراق، وقد اسفر الاجتماع عن اتفاق الطرفين على الفقرات التالية:-1- مراجعة التشريعات الوطنية المرتبطة ببنود الاتفاقية الدولية لمعايير التدريب ومنح الشهادات.2- تأسيس هيئة بحرية عراقية تعنى بتقييم مؤهلات العاملين في البحر بموجب المعايير الدولية، وتعنى ايضا بتقييم التعليم والتدريب البحري، والامتحانات التاهيلية التخصصية.3- دعم اكاديمية الخليج العربي للدراسات البحرية (مقرها البصرة).4- الاهتمام باعداد الملف العراقي الخاص بالتدريب والتأهيل البحري العالي. 5- توفير مستلزمات الدعم العربي لتأهيل العاملين على ظهور السفن التجارية العراقية. .في ضوء ما تقدم، وتلبية لهذا الفقرات سارع البرلمان العراقي لإقرار الهيئة البحرية العراقية بالقانون رقم 18 لسنة 2019، لكن تلك الهيئة ظلت مُعطلة ومجمدة وغير فاعلة. .ومن المفارقات الاخرى ان الوفد العراقي اجتمع بعد عودته من مصر بوزير النقل (عبد الله لعيبي) الذي كان السبب الرئيس بتعطيل الهيئة البحرية بعلم رئيس لجنة الخدمات النيابية (وليد السهلاني) الذي كان طرفا في التعطيل. . وقد اثبتت السنوات اللاحقة عدم اهتمام الشركات البحرية، ورفضها الاستفادة من التوصيات، واغلب الظن ان معظم المدراء العامون فيها لا يعلمون ببنود الاتفاق ولم يعبئوا بها، والطامة الكبرى ان وزارة النقل كان لها الدور السلبي الكبير في وأد هيئتنا البحرية التي كان من المفترض ان تستعيد هيبتنا البحرية المفقود. وظل الاتفاق المبرم مع جمهورية مصر العربية عبارة عن حبر على ورق، ومازلنا نرزح في ذيل القائمة البحرية الدولية، بسبب سذاجة الذين لا يحسنون استغلال الفرص. . ......
#الفرص
#المتاحة
#يحسنوا
#استغلالها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739991
الحوار المتمدن
كاظم فنجان الحمامي - حتى الفرص المتاحة لم يحسنوا استغلالها
مجدى عبد الحميد السيد : عالم استغلال الفرص
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد فى بعض الأحيان تنشغل الحكومات والشعوب بقضايا محلية أو حروب ونزاعات تستهلك الجهد والثروات وتبطئ حركة التقدم . وعملية إبطاء حركة التقدم لأى دولة - وحتى لأى شخص - هى فرصه لدول أخرى للصعود واحتلال مكانة أعلى فى سلم التقدم العالمى فى عصر الابداع والابتكارات عصر العولمة. وبعض الدول تبقى على حالة من الثبات العالمى ويعنى ذلك تأخرها مثلما حدث لمصر وبعض الدول العربية خلال فترة التسعينيات وأيضا مثلما فعلت شركة نوكيا بثباتها الذى اعطى الفرصة لشركات اخرى فى الصعود مثل ابل وسامسونج ثم هواوى وأوبو وغيرهم مما أدى فى النهاية إلى بيع نوكيا إلى شركة ميكروسوفت الأمريكية ، ونفس الشئ حدث لشركات عريقة لم تتطور مثل كوداك التى لم تواكب التطور العالمى الديجيتال فى مجال التصوير. إن أصعب شئ فى العالم مع عصر العولمة هو تغييب الشعوب وشغلها بأمور فرعية وجانبية تأخذها بعيدا عن طريق التقدم العالمى غير المسبوق ، وقد تكون تلك الأمور بدعم من الإعلام وحتى الجهات السيادية . لقد كشفت وثائق ويكيليكس لصاحبها آسانج ثم هروب الجاسوس الأمريكى سنودن عام 2013عن أن العالم محاط بأمور سرية بعيدة تماما عن مدى أعين العامة. وبرغم أنه من الصعب تصديق أى حكايات عن المخابرات والأمور الامنية الوطنية وما شابه فى كل دول العالم إلا ان قول الجاسوس سنودن عن فترة تدريبه فى الخدمة العسكرية أثناء حرب العراق عام 2003 بأنها بينت له فظاعة العمليات الامريكية يكاد يكون حقيقيا ، فقد قال " إن معظم المدربين في البرنامج كانوا متحمسين لقتل العرب وليس لتحرير أي منهم". إن الرئيس جورج بوش الابن ومخابراته وإعلامه استغلوا الدافع الوطنى وغيبوا الشعب الأمريكى والعالم ليس فى السياسة والحروب فقط بل فى التعتيم على عدد القتلى والجرحى فى العراق وافغانستان ، ولم تفق الولايات المتحدة إلا عام 2008 مع الأزمة الاقتصادية ثم عام 2010 حين وجدت أنها أنفقت على الحرب خمسة تريليون دولار(خمسة آلاف مليار) دون أى فائدة تذكر، وقد استقطعت تلك الأموال من رفاهية الشعب الأمريكى ومن تسارع التقدم العلمى مما جعل الصين ثانى أكبر اقتصاد عالمى فى ذلك العام وجعل دول جنوب شرق آسيا والهند تقتطع جزءا كبيرا من الريادة الأمريكية فى شتى المجالات. لقد كانت الفترة منذ أحداث سبتمبر عام 2001 هى فترة صعود غير مسبوقة لدول آسيا من كوريا الجنوبية إلى الإمارات ليس بدافع المؤامرة ولكن تحت بند استغلال الفرص التى أصبحت تعنى فى عصر العولمة سرعة التقدم مع تباطؤ حركة الآخرين.قد يكون من مصلحة دول آسيا الآن أن تقوم بتكثيف الجهود والعمل بأقصى طاقة أثناء شغل الولايات المتحدة والعالم الغربى مرة أخرى بأى قضايا داخلية وخارجية تبطئ حركة تقدمه ، وبالتالى يكون شغل أى دولة بامور الحرب والصراعات الداخلية هو فرصة لدول أخرى لسبقها. ......
#عالم
#استغلال
#الفرص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747491
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد فى بعض الأحيان تنشغل الحكومات والشعوب بقضايا محلية أو حروب ونزاعات تستهلك الجهد والثروات وتبطئ حركة التقدم . وعملية إبطاء حركة التقدم لأى دولة - وحتى لأى شخص - هى فرصه لدول أخرى للصعود واحتلال مكانة أعلى فى سلم التقدم العالمى فى عصر الابداع والابتكارات عصر العولمة. وبعض الدول تبقى على حالة من الثبات العالمى ويعنى ذلك تأخرها مثلما حدث لمصر وبعض الدول العربية خلال فترة التسعينيات وأيضا مثلما فعلت شركة نوكيا بثباتها الذى اعطى الفرصة لشركات اخرى فى الصعود مثل ابل وسامسونج ثم هواوى وأوبو وغيرهم مما أدى فى النهاية إلى بيع نوكيا إلى شركة ميكروسوفت الأمريكية ، ونفس الشئ حدث لشركات عريقة لم تتطور مثل كوداك التى لم تواكب التطور العالمى الديجيتال فى مجال التصوير. إن أصعب شئ فى العالم مع عصر العولمة هو تغييب الشعوب وشغلها بأمور فرعية وجانبية تأخذها بعيدا عن طريق التقدم العالمى غير المسبوق ، وقد تكون تلك الأمور بدعم من الإعلام وحتى الجهات السيادية . لقد كشفت وثائق ويكيليكس لصاحبها آسانج ثم هروب الجاسوس الأمريكى سنودن عام 2013عن أن العالم محاط بأمور سرية بعيدة تماما عن مدى أعين العامة. وبرغم أنه من الصعب تصديق أى حكايات عن المخابرات والأمور الامنية الوطنية وما شابه فى كل دول العالم إلا ان قول الجاسوس سنودن عن فترة تدريبه فى الخدمة العسكرية أثناء حرب العراق عام 2003 بأنها بينت له فظاعة العمليات الامريكية يكاد يكون حقيقيا ، فقد قال " إن معظم المدربين في البرنامج كانوا متحمسين لقتل العرب وليس لتحرير أي منهم". إن الرئيس جورج بوش الابن ومخابراته وإعلامه استغلوا الدافع الوطنى وغيبوا الشعب الأمريكى والعالم ليس فى السياسة والحروب فقط بل فى التعتيم على عدد القتلى والجرحى فى العراق وافغانستان ، ولم تفق الولايات المتحدة إلا عام 2008 مع الأزمة الاقتصادية ثم عام 2010 حين وجدت أنها أنفقت على الحرب خمسة تريليون دولار(خمسة آلاف مليار) دون أى فائدة تذكر، وقد استقطعت تلك الأموال من رفاهية الشعب الأمريكى ومن تسارع التقدم العلمى مما جعل الصين ثانى أكبر اقتصاد عالمى فى ذلك العام وجعل دول جنوب شرق آسيا والهند تقتطع جزءا كبيرا من الريادة الأمريكية فى شتى المجالات. لقد كانت الفترة منذ أحداث سبتمبر عام 2001 هى فترة صعود غير مسبوقة لدول آسيا من كوريا الجنوبية إلى الإمارات ليس بدافع المؤامرة ولكن تحت بند استغلال الفرص التى أصبحت تعنى فى عصر العولمة سرعة التقدم مع تباطؤ حركة الآخرين.قد يكون من مصلحة دول آسيا الآن أن تقوم بتكثيف الجهود والعمل بأقصى طاقة أثناء شغل الولايات المتحدة والعالم الغربى مرة أخرى بأى قضايا داخلية وخارجية تبطئ حركة تقدمه ، وبالتالى يكون شغل أى دولة بامور الحرب والصراعات الداخلية هو فرصة لدول أخرى لسبقها. ......
#عالم
#استغلال
#الفرص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747491
الحوار المتمدن
مجدى عبد الحميد السيد - عالم استغلال الفرص
صادق الازرقي : قرارات الفرص المعيشية لب الحياة وسر التقدم
#الحوار_المتمدن
#صادق_الازرقي تبتكر كثير من الدول والحكومات وسائل جديدة متجددة تتواءم مع وضعها الاقتصادي ومع مساعيها للجم الهوة بين طبقات وفئات المجتمع بغرض تحقيق مستوى ملائم من العدالة الاجتماعية؛ اذا لم يتسنى لها توفير العدالة بأكملها.وفي الاخبار ان مصر التي تتميز بكثافتها السكانية العالية وتصنف عادة في خانة البلدان القليلة الثروات او حتى الفقيرة، اصدر رئيسها عبد الفتاح السيسي قرارا بتسهيل إقامة شركات "الفرد الواحد" في مصر، ويكون الحد الأدنى لإنشاء شركة فردية في مصر 100 ألف جنية مصري (نحو ٥-;-٤-;-٧-;-١-;- دولارا اميركيا) تدفع عند تأسيس الشركة، وتقرّر أن يجري تأسيس الشركات عن طريق الإخطار رقميا من منصة تقام لهذا الغرض، وتتخذ الشركة الفردية اسما خاصا بها يُستمد من أغراضها أو من اسم مؤسسها.ويلفت خبراء الاقتصاد الى ان هذا القرار يشجع الشباب على إنشاء المشاريع الخاصة بهم في صورة شركة فردية، وعدوه نقطة تحول كبيرة اقتصاديا لجذب المزيد من الاستثمارات، وترقية الخدمات المقدمة للسكان وتحسين دخول الأفراد وتوفير فرص عمل جديدة بتوسيع عمل القطاع الخاص، مشيرين الى ان للقرار فائدة كبيرة في ضم جزء كبير من الاقتصاد غير الرسمي إلى الاقتصاد الرسمي بإنشاء نظام شركات الشخص الواحد، وتحسين مركز مصر في التقارير الدولية المرتبطة بمناخ الاستثمار؛ إلى جانب التوافق مع التطورات العالمية في قطاع الاستثمار والشركات وتوفير مناخ مؤات وجاذب له، بحسب تقويمهم.ان هذا القرار المصري يثبت ان في ذلك البلد مسؤولين مهنيين حقيقيين ومؤسسات معتبرة، برغم التغيرات السياسية التي حدثت لديهم، وهو بمنزلة التصرف المنطقي السليم لمجابهة شتى المعضلات التي تحيق بالبلدان ولمواجهة زيادة معدلات الفقر وتقليلها الى الحد الادنى انطلاقا من حقيقة ان الاقتصاد يمثل اساس الحياة؛ وان التصرف ازاءه بصورة سليمة تعالج التداعيات المرتبطة بسوء الادارة وتحقيق مستوى ملائم من العدالة الاجتماعية يصب اولا واخيرا في تحقيق المرجو من التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ويرسخ السلم المجتمعي بالقضاء على مسببات عدم الاستقرار.وكم احرى بنا في العراق ونحن نعيش وضعا خاصا لم يتحرك ايجابا منذ عقود، ان ندرس ونبتكر الحلول المنسجمة مع وضع بلادنا، وتحقيق تطورها المنشود الذي تأخر كثيرا؛ وذلك بالتركيز على البناء الاقتصادي الكفيل بتحقيق التنمية المرجوة والرفع من شأن السكان الذين يزداد فقر اعداد كبيرة منهم باضطراد، لاسيما مع توفر الثروات والطاقات البشرية الكبيرة التي يمتلكها العراق، بخاصة ان هذا المطلب يتزامن مع تصاعد اسعار برميل النفط والاموال الاضافية التي تأتي الى البلد، التي تستوجب وبصورة ملحة تفعيل الطاقات البشرية التي يزخر بها العراق، وفتح مجالات استثمار مبتكرة ننمي بها الثروات البديلة عن النفط في مجال الصناعة والزراعة وغيرها من مجالات الحياة الاقتصادية، اذ ان التجاذبات والصراعات السياسية لا معنى ولا قيمة لها اذا لم تهدف في الاساس الى تحسين احوال الناس وضمان مستوى عيشهم المستقر.هل نقول ان لنا في التجربة المصرية أنموذجا صالحا للإدارة الاقتصادية السليمة، وهي كذلك فعلا، والامر يتحقق بصورة اكثر فاعلية في العراق فيما لو نجحنا في انشاء دولة المؤسسات التي يدعي جميع السياسيين انهم يسعون اليها، فيما هم يفعلون العكس في واقع الامر. أرى ان لدينا فرصة تاريخية لتدارك الاخطاء والأخطار قبل استفحالها، والشروع في اتخاذ القرارات المنسجمة مع واقع البلد التي تحقق الاستقرار المعيشي للسكان ورفدهم بثروات فردية وجماعية مناسبة، ووضع الخط ......
#قرارات
#الفرص
#المعيشية
#الحياة
#التقدم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756596
#الحوار_المتمدن
#صادق_الازرقي تبتكر كثير من الدول والحكومات وسائل جديدة متجددة تتواءم مع وضعها الاقتصادي ومع مساعيها للجم الهوة بين طبقات وفئات المجتمع بغرض تحقيق مستوى ملائم من العدالة الاجتماعية؛ اذا لم يتسنى لها توفير العدالة بأكملها.وفي الاخبار ان مصر التي تتميز بكثافتها السكانية العالية وتصنف عادة في خانة البلدان القليلة الثروات او حتى الفقيرة، اصدر رئيسها عبد الفتاح السيسي قرارا بتسهيل إقامة شركات "الفرد الواحد" في مصر، ويكون الحد الأدنى لإنشاء شركة فردية في مصر 100 ألف جنية مصري (نحو ٥-;-٤-;-٧-;-١-;- دولارا اميركيا) تدفع عند تأسيس الشركة، وتقرّر أن يجري تأسيس الشركات عن طريق الإخطار رقميا من منصة تقام لهذا الغرض، وتتخذ الشركة الفردية اسما خاصا بها يُستمد من أغراضها أو من اسم مؤسسها.ويلفت خبراء الاقتصاد الى ان هذا القرار يشجع الشباب على إنشاء المشاريع الخاصة بهم في صورة شركة فردية، وعدوه نقطة تحول كبيرة اقتصاديا لجذب المزيد من الاستثمارات، وترقية الخدمات المقدمة للسكان وتحسين دخول الأفراد وتوفير فرص عمل جديدة بتوسيع عمل القطاع الخاص، مشيرين الى ان للقرار فائدة كبيرة في ضم جزء كبير من الاقتصاد غير الرسمي إلى الاقتصاد الرسمي بإنشاء نظام شركات الشخص الواحد، وتحسين مركز مصر في التقارير الدولية المرتبطة بمناخ الاستثمار؛ إلى جانب التوافق مع التطورات العالمية في قطاع الاستثمار والشركات وتوفير مناخ مؤات وجاذب له، بحسب تقويمهم.ان هذا القرار المصري يثبت ان في ذلك البلد مسؤولين مهنيين حقيقيين ومؤسسات معتبرة، برغم التغيرات السياسية التي حدثت لديهم، وهو بمنزلة التصرف المنطقي السليم لمجابهة شتى المعضلات التي تحيق بالبلدان ولمواجهة زيادة معدلات الفقر وتقليلها الى الحد الادنى انطلاقا من حقيقة ان الاقتصاد يمثل اساس الحياة؛ وان التصرف ازاءه بصورة سليمة تعالج التداعيات المرتبطة بسوء الادارة وتحقيق مستوى ملائم من العدالة الاجتماعية يصب اولا واخيرا في تحقيق المرجو من التنمية الاقتصادية والاجتماعية، ويرسخ السلم المجتمعي بالقضاء على مسببات عدم الاستقرار.وكم احرى بنا في العراق ونحن نعيش وضعا خاصا لم يتحرك ايجابا منذ عقود، ان ندرس ونبتكر الحلول المنسجمة مع وضع بلادنا، وتحقيق تطورها المنشود الذي تأخر كثيرا؛ وذلك بالتركيز على البناء الاقتصادي الكفيل بتحقيق التنمية المرجوة والرفع من شأن السكان الذين يزداد فقر اعداد كبيرة منهم باضطراد، لاسيما مع توفر الثروات والطاقات البشرية الكبيرة التي يمتلكها العراق، بخاصة ان هذا المطلب يتزامن مع تصاعد اسعار برميل النفط والاموال الاضافية التي تأتي الى البلد، التي تستوجب وبصورة ملحة تفعيل الطاقات البشرية التي يزخر بها العراق، وفتح مجالات استثمار مبتكرة ننمي بها الثروات البديلة عن النفط في مجال الصناعة والزراعة وغيرها من مجالات الحياة الاقتصادية، اذ ان التجاذبات والصراعات السياسية لا معنى ولا قيمة لها اذا لم تهدف في الاساس الى تحسين احوال الناس وضمان مستوى عيشهم المستقر.هل نقول ان لنا في التجربة المصرية أنموذجا صالحا للإدارة الاقتصادية السليمة، وهي كذلك فعلا، والامر يتحقق بصورة اكثر فاعلية في العراق فيما لو نجحنا في انشاء دولة المؤسسات التي يدعي جميع السياسيين انهم يسعون اليها، فيما هم يفعلون العكس في واقع الامر. أرى ان لدينا فرصة تاريخية لتدارك الاخطاء والأخطار قبل استفحالها، والشروع في اتخاذ القرارات المنسجمة مع واقع البلد التي تحقق الاستقرار المعيشي للسكان ورفدهم بثروات فردية وجماعية مناسبة، ووضع الخط ......
#قرارات
#الفرص
#المعيشية
#الحياة
#التقدم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756596
الحوار المتمدن
صادق الازرقي - قرارات الفرص المعيشية لب الحياة وسر التقدم
محمد بلمزيان : الغش مقوض لتكافؤ الفرص
#الحوار_المتمدن
#محمد_بلمزيان ماذا يعني الغش في الإمتحان ؟! هو سؤال استفهامي واضح لوضعية غير واضحة وغير سليمة، لعله يطرح بكثرة في هذه الأيام مع تزامن اجتياز الإمتحانات الإشهادية في التعليم بالمغرب، وهو يكشف حجم الكبوات التي يعيشها قطاع التعليم منذ عقد الثمانينات من القرن الماضي، بحيث أن هذه الظاهرة تكاد لم يسلم منها أي مستوى دراسي، وغالبا ما تواكبه بعض الوسائل الإعلامية ومواقع التواصل الإجتماعي كلما حلت مواسم اجتياز الإمتحانات. لا شك أن التجاء البشر الى الغش هو سلوك قديم تدرجت عليه البشرية منذ أن بدأ بني الإنسان في استخدام ملكة العقل،فقد يفهم من قبل البعض الى الإستخدام المفرط للبشر لعقله قصد النجاة من ( ورطة) بعض اللحظات التي لا يقدر على اجتيازها أو الى اسلوك المكر والخداع من أجل السطو على حقوق الغير بكيفية ما، وهكذا نسمع عن الغش في الميزان والغش في الإمتحان وغيرها من اساليب الغش والتدليس، فبالرغم من وسائل المراقبة وأشكالها للحد من هذه الظاهرة فإن تطور وسائل الغش في زمن انتشار التكنولوجيا الدقيقة ووسائل التواصل الإجتماعي أصبح من الصعب الرهان على تلك الأشكال من المراقبة التقنية للراغبين في الغش، فقد تحول هذا الغش مع التطور الإجتماعي من حالة ( استثناء ) الى ( قاعدة) يلتجيء اليها الكثير من المقبلين على اجتياز الإمتحانات... فبقدرما توسع النقاش حولها وتطرح في المنتديات أصبحت ظاهرة معقدة ولايمكن حلها في ظل الظروف الحالية، على اعتبار أن الغش هو سلوك ينم على حالة العجز التي يعبر عنها الشخص الذي يقدم عليه، لكونه يعي جيدا الى استحالة أدائه بدون الإستعانة بالغير بالنسبة للغش القديم هو ما كنا نصطلح عليه ( بالنقل) من المجاورين، أو الإستعانة بالمحرك غوغل من خلال استعمال الهاتف النقال ... أو تطبيقات أخرى تعطي الفرصة للراغبين في الغش الى استعمال معلومات وافية تمكنه من اجتياز المرحلة، لكن هذه الوضعية من الغش تسمح لمثل هؤلاء من الترقي الدراسي أو حتى الوظيفي بعيدا عن مبدأ تكافؤ الفرص بين الجميع، يقينا لكون هذه الظاهرة لا تسري على الجميع ولا يقبل عليها الكل، بقدرما أنها ظاهرة مرفوضة لديهم ولذلك فإنهم يعتمدون على معارفهم الشخصية وما اختزنته ذاكرتهم ويعتبرون الغش شكل من اشكال الإنكسار الأخلاقي والإنهيار القيمي، لذلك تصبح هذه الفئة في حالات كثيرة غير قادرة على تجاوز تلك العقبة، مما يجلهم براوحون مكانهم في سنوات الدراسة مقارنة مع الذين سلكوا طرق الغش والتدليس، وهذا ينطبق على المقبلين على المباريات ومزاولي التجارة وغيرهم ، الأمر الذي يؤدي بالبعض الى الترقي ومراكمة الأموال والإثراء غير المشروع بسبب التدليس,فكيف يمكن أن نفسر هذه الظاهرة في خضم مجتمع متشبع بقيم الغش،لا شك أن الغش سينتج عنه غش متطور ومتلون في اشكال مختلفة، فبالرغم من اشكال المراقبة والوسائل التقنية التي تستعمل من أجل ( محاربة) هذه الآفة لم تأتي أكلها، ولم تستطع تقويض هذه الظاهرة بل زادت اتساعا وأصحت أسلوب الحياة للكثيرين، فغالبا ما نسمع بقرصنة دراسة أو مقال أو حتى اطروحة أو براءة اختراع في كل اصقاع الدنيا، وهو اسلوب يكتسي على انهيار القيم وانتشار ظواهر الإحتيال والنصب لدى الكثير من البشر، وبالتالي تصبح تصبح تلك الترسانة من وسائل المراقبة عاجزة تماما على تطويق هذه الظاهرة وحتى الأساليب الزجرية أضحت غير قادرة على وضع حد لها. أعتقد جازما بأن هذه الظاهرة تنمو وستنمو أكثر في ظل غياب مقاربة مغايرة وبد ......
#الغش
#مقوض
#لتكافؤ
#الفرص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760032
#الحوار_المتمدن
#محمد_بلمزيان ماذا يعني الغش في الإمتحان ؟! هو سؤال استفهامي واضح لوضعية غير واضحة وغير سليمة، لعله يطرح بكثرة في هذه الأيام مع تزامن اجتياز الإمتحانات الإشهادية في التعليم بالمغرب، وهو يكشف حجم الكبوات التي يعيشها قطاع التعليم منذ عقد الثمانينات من القرن الماضي، بحيث أن هذه الظاهرة تكاد لم يسلم منها أي مستوى دراسي، وغالبا ما تواكبه بعض الوسائل الإعلامية ومواقع التواصل الإجتماعي كلما حلت مواسم اجتياز الإمتحانات. لا شك أن التجاء البشر الى الغش هو سلوك قديم تدرجت عليه البشرية منذ أن بدأ بني الإنسان في استخدام ملكة العقل،فقد يفهم من قبل البعض الى الإستخدام المفرط للبشر لعقله قصد النجاة من ( ورطة) بعض اللحظات التي لا يقدر على اجتيازها أو الى اسلوك المكر والخداع من أجل السطو على حقوق الغير بكيفية ما، وهكذا نسمع عن الغش في الميزان والغش في الإمتحان وغيرها من اساليب الغش والتدليس، فبالرغم من وسائل المراقبة وأشكالها للحد من هذه الظاهرة فإن تطور وسائل الغش في زمن انتشار التكنولوجيا الدقيقة ووسائل التواصل الإجتماعي أصبح من الصعب الرهان على تلك الأشكال من المراقبة التقنية للراغبين في الغش، فقد تحول هذا الغش مع التطور الإجتماعي من حالة ( استثناء ) الى ( قاعدة) يلتجيء اليها الكثير من المقبلين على اجتياز الإمتحانات... فبقدرما توسع النقاش حولها وتطرح في المنتديات أصبحت ظاهرة معقدة ولايمكن حلها في ظل الظروف الحالية، على اعتبار أن الغش هو سلوك ينم على حالة العجز التي يعبر عنها الشخص الذي يقدم عليه، لكونه يعي جيدا الى استحالة أدائه بدون الإستعانة بالغير بالنسبة للغش القديم هو ما كنا نصطلح عليه ( بالنقل) من المجاورين، أو الإستعانة بالمحرك غوغل من خلال استعمال الهاتف النقال ... أو تطبيقات أخرى تعطي الفرصة للراغبين في الغش الى استعمال معلومات وافية تمكنه من اجتياز المرحلة، لكن هذه الوضعية من الغش تسمح لمثل هؤلاء من الترقي الدراسي أو حتى الوظيفي بعيدا عن مبدأ تكافؤ الفرص بين الجميع، يقينا لكون هذه الظاهرة لا تسري على الجميع ولا يقبل عليها الكل، بقدرما أنها ظاهرة مرفوضة لديهم ولذلك فإنهم يعتمدون على معارفهم الشخصية وما اختزنته ذاكرتهم ويعتبرون الغش شكل من اشكال الإنكسار الأخلاقي والإنهيار القيمي، لذلك تصبح هذه الفئة في حالات كثيرة غير قادرة على تجاوز تلك العقبة، مما يجلهم براوحون مكانهم في سنوات الدراسة مقارنة مع الذين سلكوا طرق الغش والتدليس، وهذا ينطبق على المقبلين على المباريات ومزاولي التجارة وغيرهم ، الأمر الذي يؤدي بالبعض الى الترقي ومراكمة الأموال والإثراء غير المشروع بسبب التدليس,فكيف يمكن أن نفسر هذه الظاهرة في خضم مجتمع متشبع بقيم الغش،لا شك أن الغش سينتج عنه غش متطور ومتلون في اشكال مختلفة، فبالرغم من اشكال المراقبة والوسائل التقنية التي تستعمل من أجل ( محاربة) هذه الآفة لم تأتي أكلها، ولم تستطع تقويض هذه الظاهرة بل زادت اتساعا وأصحت أسلوب الحياة للكثيرين، فغالبا ما نسمع بقرصنة دراسة أو مقال أو حتى اطروحة أو براءة اختراع في كل اصقاع الدنيا، وهو اسلوب يكتسي على انهيار القيم وانتشار ظواهر الإحتيال والنصب لدى الكثير من البشر، وبالتالي تصبح تصبح تلك الترسانة من وسائل المراقبة عاجزة تماما على تطويق هذه الظاهرة وحتى الأساليب الزجرية أضحت غير قادرة على وضع حد لها. أعتقد جازما بأن هذه الظاهرة تنمو وستنمو أكثر في ظل غياب مقاربة مغايرة وبد ......
#الغش
#مقوض
#لتكافؤ
#الفرص
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760032
الحوار المتمدن
محمد بلمزيان - الغش مقوض لتكافؤ الفرص
حكيمة لعلا : حق تكافؤ الفرص في الجامعات المغربية في ميزان ثقافة الولاء
#الحوار_المتمدن
#حكيمة_لعلا سيرا على نهج مقالنا السابق، فإن كل مقالاتنا اللاحقة، ستتناول مفهوم “حق تكافؤ الفرص”، باعتباره المفتاح الأساسي لفهم وتفكيك الواقع الجامعي في المغرب.ونقول مسبقا، إن هذا النوع من الطرح، قد يروق للكثيرين، وتحديدا لأولئك الذين يدركون هذا المفهوم جيدا ويلتزمون الصمت إزاء تنزيله على أرض الواقع، خوفا من المواجهة.وبالتالي سيستمرون في صمتهم لغاية في نفس يعقوب. ثم هناك من سيلجئون إلى الرد لتفنيد هذا الواقع الملموس، المتمثل في هشاشة التفعيل السليم لمبدأ “تكافؤ الفرص” في الجامعة المغربية، وقد يتحججون بفكرة، ضرورة إبراز الجوانب الإيجابية على الأخرى السلبية.ولهذا، ينبغي، بالنسبة لهم، الحديث دائما عن ما هو أفضل وتنميق الصورة وتغليف الوضع ببعض مساحيق التجميل والحرص على الكتمان عن كل ما يُعتبر خللا وظيفيا في الجامعة.بل ستجدهم يرددون جملا من قبيل: “هذا موجود في كل الجامعات”، وسيؤكدون على أن الظواهر نفسها توجد في أرقي الجامعات الغربية، وكأنه يكفي بهذه التبريرات أن نفسح المجال لكل الطقوس التي لا تتلاءم مع صفة الجامعة العلمية أن تُمارس فيها.إن الذي يزعج أكثر في هذا التفكير، هو الاعتقاد بأن استمرارية الفعل غير العلمي وغير الأخلاقي أمر مقبول، مادام الغرب الأكثر تقدما منا يتعامل به، وإن كان تبريرهم هو حقيقة غير موثوقة، وليس له جانب من المصداقية.كما ستجدهم يؤكدون على ضرورة تجميل القول في مؤسستنا العلمية، والتستر عن كل ما يمكن تصنيفه في خانة الاختلالات الوظيفية، والتي تشكل عائقا أمام تطورها.. العامل الذي يجعلها تبتعد عن مهمتها الأصلية. وفضلا عن كل ذلك، هناك من سيعتبرون أن هذا التفكيك لواقع حاضر بقوة على أرض الواقع طعن مبطن في أشخاصهم..وقد يقول آخرون، وهم أولئك الذين يعملون على ضمان حق تكافؤ الفرص، ويرفضون الاختلالات التي نطرحها، بأن هذه الأخيرة ليست عامة، ولا تعني من قريب أو بعيد الكثير من نساء ورجال التعليم العالي، وهذا واقع مؤكد كذلك، ويجب أخذه بعين الاعتبار.. إن العينة التي نعنيها هنا قد تكون مجرد قِلة ضمنهم، ولكن يمكن أن يكون لفعلها تأثير بالغ الأهمية على الوضع الجامعي..في هذه الورقة، سَنُساءل “ثقافة الولاء”، التي يمكن اعتبارها نوع من “الانقلاب المقصود” على كل الأخلاقيات والقوانين الجامعية لترسيخ ثقافة الزبونية والمحسوبية والتسلط.ذلك أن “ثقافة الولاء” التي نتحدث عنها تُتَرجَم على أرض الواقع، من خلال نسج علاقات المحسوبية والشطط في استعمال السلطة والمبالغة في استعمال أي المنصب كان، وتسخيره لأغراض ليست لها علاقة لا بالعلم أو بالمعرفة، سواء كانت هاته العلاقة أفقية أو عمودية.والملاحَظ أن الهدف المنفعي من ترسيخ “ثقافة الولاء”، هو خلق وتقوية وضع امتيازي لمفهوم المنفعة المشتركة، وبناء تراتبية لا تخضع لأي تقعيد قانوني أو تنظيمي أو أخلاقي..وبالتالي، إن انتشار هذه الأفعال تجعل منه ظاهرة تترسخ بقوة، وقد تأخذ هذه الظاهرة شرعيتها من هيمنة المعنيين بالأمر واعتبارهم فوق القانون الذي وضعه المشرع لتدبير التعليم العالي..وخلاصة القول.. ليس عدد الأفراد فقط هو الذي يحدد قوة الظاهرة السوسيولوجية، بل بقوة فعلها وتأثيرها في الوسط الذي تظهر فيه، لتصبح مرجعية شرعية ومُشَرْعنة، بفعل قوة الفعل، ويتحقق لها فعل الانتشار بتنميط الفعل والتفاعل التدبيري للأشخاص..من جهة أخرى، عندما نتحدث عن “ثقافة الولاء” فإننا نتطرق لظاهرة “الكوْلَسَة ” بُغية خلق علاقات ولاء بدون صفة قانونية.. ولا أخفيكم أن هاته الكلمة التي عُرِّبَت وتستعمل بكثرة في الأوساط المشحونة ب ......
#تكافؤ
#الفرص
#الجامعات
#المغربية
#ميزان
#ثقافة
#الولاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763147
#الحوار_المتمدن
#حكيمة_لعلا سيرا على نهج مقالنا السابق، فإن كل مقالاتنا اللاحقة، ستتناول مفهوم “حق تكافؤ الفرص”، باعتباره المفتاح الأساسي لفهم وتفكيك الواقع الجامعي في المغرب.ونقول مسبقا، إن هذا النوع من الطرح، قد يروق للكثيرين، وتحديدا لأولئك الذين يدركون هذا المفهوم جيدا ويلتزمون الصمت إزاء تنزيله على أرض الواقع، خوفا من المواجهة.وبالتالي سيستمرون في صمتهم لغاية في نفس يعقوب. ثم هناك من سيلجئون إلى الرد لتفنيد هذا الواقع الملموس، المتمثل في هشاشة التفعيل السليم لمبدأ “تكافؤ الفرص” في الجامعة المغربية، وقد يتحججون بفكرة، ضرورة إبراز الجوانب الإيجابية على الأخرى السلبية.ولهذا، ينبغي، بالنسبة لهم، الحديث دائما عن ما هو أفضل وتنميق الصورة وتغليف الوضع ببعض مساحيق التجميل والحرص على الكتمان عن كل ما يُعتبر خللا وظيفيا في الجامعة.بل ستجدهم يرددون جملا من قبيل: “هذا موجود في كل الجامعات”، وسيؤكدون على أن الظواهر نفسها توجد في أرقي الجامعات الغربية، وكأنه يكفي بهذه التبريرات أن نفسح المجال لكل الطقوس التي لا تتلاءم مع صفة الجامعة العلمية أن تُمارس فيها.إن الذي يزعج أكثر في هذا التفكير، هو الاعتقاد بأن استمرارية الفعل غير العلمي وغير الأخلاقي أمر مقبول، مادام الغرب الأكثر تقدما منا يتعامل به، وإن كان تبريرهم هو حقيقة غير موثوقة، وليس له جانب من المصداقية.كما ستجدهم يؤكدون على ضرورة تجميل القول في مؤسستنا العلمية، والتستر عن كل ما يمكن تصنيفه في خانة الاختلالات الوظيفية، والتي تشكل عائقا أمام تطورها.. العامل الذي يجعلها تبتعد عن مهمتها الأصلية. وفضلا عن كل ذلك، هناك من سيعتبرون أن هذا التفكيك لواقع حاضر بقوة على أرض الواقع طعن مبطن في أشخاصهم..وقد يقول آخرون، وهم أولئك الذين يعملون على ضمان حق تكافؤ الفرص، ويرفضون الاختلالات التي نطرحها، بأن هذه الأخيرة ليست عامة، ولا تعني من قريب أو بعيد الكثير من نساء ورجال التعليم العالي، وهذا واقع مؤكد كذلك، ويجب أخذه بعين الاعتبار.. إن العينة التي نعنيها هنا قد تكون مجرد قِلة ضمنهم، ولكن يمكن أن يكون لفعلها تأثير بالغ الأهمية على الوضع الجامعي..في هذه الورقة، سَنُساءل “ثقافة الولاء”، التي يمكن اعتبارها نوع من “الانقلاب المقصود” على كل الأخلاقيات والقوانين الجامعية لترسيخ ثقافة الزبونية والمحسوبية والتسلط.ذلك أن “ثقافة الولاء” التي نتحدث عنها تُتَرجَم على أرض الواقع، من خلال نسج علاقات المحسوبية والشطط في استعمال السلطة والمبالغة في استعمال أي المنصب كان، وتسخيره لأغراض ليست لها علاقة لا بالعلم أو بالمعرفة، سواء كانت هاته العلاقة أفقية أو عمودية.والملاحَظ أن الهدف المنفعي من ترسيخ “ثقافة الولاء”، هو خلق وتقوية وضع امتيازي لمفهوم المنفعة المشتركة، وبناء تراتبية لا تخضع لأي تقعيد قانوني أو تنظيمي أو أخلاقي..وبالتالي، إن انتشار هذه الأفعال تجعل منه ظاهرة تترسخ بقوة، وقد تأخذ هذه الظاهرة شرعيتها من هيمنة المعنيين بالأمر واعتبارهم فوق القانون الذي وضعه المشرع لتدبير التعليم العالي..وخلاصة القول.. ليس عدد الأفراد فقط هو الذي يحدد قوة الظاهرة السوسيولوجية، بل بقوة فعلها وتأثيرها في الوسط الذي تظهر فيه، لتصبح مرجعية شرعية ومُشَرْعنة، بفعل قوة الفعل، ويتحقق لها فعل الانتشار بتنميط الفعل والتفاعل التدبيري للأشخاص..من جهة أخرى، عندما نتحدث عن “ثقافة الولاء” فإننا نتطرق لظاهرة “الكوْلَسَة ” بُغية خلق علاقات ولاء بدون صفة قانونية.. ولا أخفيكم أن هاته الكلمة التي عُرِّبَت وتستعمل بكثرة في الأوساط المشحونة ب ......
#تكافؤ
#الفرص
#الجامعات
#المغربية
#ميزان
#ثقافة
#الولاء
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763147
الحوار المتمدن
حكيمة لعلا - حق تكافؤ الفرص في الجامعات المغربية في ميزان ثقافة الولاء
احكيمة لعلا : تكافؤ الفرص بالجامعات المغربية في محك الغش والسرقة العلمية
#الحوار_المتمدن
#احكيمة_لعلا من المفارقات التي تستوقف المتتبعين لشؤ-;-ون التعليم العالي في جامعاتنا المغربية، هو أ-;-ن العقل الطامح إ-;-لى احترام الحقوق والواجبات العلمية، والذي يقضي وقتا كثيرا في الحديث عن تطبيق القانون للاحتماء من الانزلاقات الذاتية في تقييم الأعمال والأفعال، هو نفسه الذي يموه نفسه عندما يصبح القانون فعلا إ-;-جرائ-;-يا لحماية الأفراد وتحقيق مبدأ-;- تكافؤ-;- الفرص في كل الميادين.إ-;-ننا نعني بتكافؤ-;- الفرص، خصوصا في الموضوع الذي يهمنا (الغش والسرقة العلمية).. الغش في المراقبات وفي الإنتاجات العلمية والسرقة العلمية بكل أ-;-نواعها في التعليم الجامعي.إ-;-ن الطالب المغربي له حق الولوج إ-;-لى الجامعة، وحق التحصيل العلمي والمعرفي في كل التخصصات.. وعلى عاتق الجامعة واجب الالتزام بضمان هذا الحق.. وهذا يعني التزام كل المعنيين في الجامعة المغربية بالانصياع “القانوني” لتطبيق كل القوانين، في إ-;-طار ممارستها لواجباتها العلمية والأخلاقية والقانونية الملزمة بهاونذكر بالتخصيص تلك التي تهم موضوعنا، الذي هو تطبيق القانون المعمول به في حالة الغش والسرقة العلمية، أ-;-ي تمكين كل الطلبة من مبدأ-;- تكافؤ-;- الفرص والنزاهة أ-;-ثناء الامتحانات، وكذلك في إ-;-طار الإنتاج العلمي في كل مراحله، ومن ضمنها، احترام التقييم الذي تدلي به اللجنة أ-;-و الأستاذ، والذي يدخل في إ-;-طار تخصصهما المعترف به أ-;-كاديميا لتجنب ما يعبر عنه بانتحال الصفة العلمية وما شابهها، أ-;-ي ادعاء تخصص ليس له الصفة القانونية والأكاديمية حسب ما ينص عليه القانون والأعراف الجامعية.إ-;-ن تكافؤ-;- الفرص يعني باختصار، التخويل لكل طالب جامعي الحماية من كل عامل خارجي لا يمت لمفهوم الكفاءة بصلة، والابتعاد عن المزاجية وعلاقات الزبونية وشخصنة المشاكل أ-;-و المواقف، وهذا مدخل أ-;-ساسي لتقييم الجهد والكفاءة لكل طالب، وتحصين الطلبة الذين يبدلون جهدا، اعتمادا على كفاءاتهم، للحصول على الدرجة التي يطمحون إ-;-ليها ويستحقونها.إ-;-لا أ-;-ن واقع الحال يذهب في منحى آ-;-خر.. ففي حالة الغش والسرقة العلمية، يحل باستمرار، وفي أ-;-حايين كثيرة، نوع من التمويه العقلي لإغلاق الملفات، وربما الاعتماد على اعتقاد لا محل له في تدبير الأمر، وهو “التستر” بالمفهوم الديني للتعاطف، وحماية وضمان النجاح لأولئ-;-ك الذين عندما يمرون من صراط التقييم من طرف المشرفين عليهم أ-;-و المتواجدين في لجن مناقشاتهم، يوجدون أ-;-نفسهم في حالة غش وسرقة علمية.قد يقول قائ-;-ل إ-;-نه من الممكن أ-;-ن يقع من له حق التقييم في الخطأ-;-، وهذا ممكن ووارد. وفي هذا الوضع يخول له القانون اللجوء للمسطرة المعمول بها في الوسط الجامعي، وطلب إ-;-عادة التصحيح.إ-;-لا أ-;-ن الأدهى، هو أ-;-ن هناك تقييم للأعمال المقدمة في إ-;-طار البحوث أ-;-و في الامتحانات التي تخضع للعقل الالكتروني، في إ-;-طار محاربة عدم احترام القوانين العلمية، وقد يؤ-;-كد ذلك العقل وجود خرق للأمانة العلمية، لكن للأسف يتم تكذيب ذلك، فيصبح هذا العقل الالكتروني محل “عدم الثقة”، ومن تم ادعاء وانخراط المعنيين بالأمر في حملة شعواء للوي يد الأستاذ أ-;-و الأستاذة أ-;-و اللجنة التي لجأ-;-ت لذاك التقييم لحفظ مبدأ-;- تكافل الفرص وحماية الطلبة الذين اعتمدوا على قدراتهم لإنجاز أ-;-بحاثهم.. ومن باب العلم بالش ......
#تكافؤ
#الفرص
#بالجامعات
#المغربية
#الغش
#والسرقة
#العلمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763375
#الحوار_المتمدن
#احكيمة_لعلا من المفارقات التي تستوقف المتتبعين لشؤ-;-ون التعليم العالي في جامعاتنا المغربية، هو أ-;-ن العقل الطامح إ-;-لى احترام الحقوق والواجبات العلمية، والذي يقضي وقتا كثيرا في الحديث عن تطبيق القانون للاحتماء من الانزلاقات الذاتية في تقييم الأعمال والأفعال، هو نفسه الذي يموه نفسه عندما يصبح القانون فعلا إ-;-جرائ-;-يا لحماية الأفراد وتحقيق مبدأ-;- تكافؤ-;- الفرص في كل الميادين.إ-;-ننا نعني بتكافؤ-;- الفرص، خصوصا في الموضوع الذي يهمنا (الغش والسرقة العلمية).. الغش في المراقبات وفي الإنتاجات العلمية والسرقة العلمية بكل أ-;-نواعها في التعليم الجامعي.إ-;-ن الطالب المغربي له حق الولوج إ-;-لى الجامعة، وحق التحصيل العلمي والمعرفي في كل التخصصات.. وعلى عاتق الجامعة واجب الالتزام بضمان هذا الحق.. وهذا يعني التزام كل المعنيين في الجامعة المغربية بالانصياع “القانوني” لتطبيق كل القوانين، في إ-;-طار ممارستها لواجباتها العلمية والأخلاقية والقانونية الملزمة بهاونذكر بالتخصيص تلك التي تهم موضوعنا، الذي هو تطبيق القانون المعمول به في حالة الغش والسرقة العلمية، أ-;-ي تمكين كل الطلبة من مبدأ-;- تكافؤ-;- الفرص والنزاهة أ-;-ثناء الامتحانات، وكذلك في إ-;-طار الإنتاج العلمي في كل مراحله، ومن ضمنها، احترام التقييم الذي تدلي به اللجنة أ-;-و الأستاذ، والذي يدخل في إ-;-طار تخصصهما المعترف به أ-;-كاديميا لتجنب ما يعبر عنه بانتحال الصفة العلمية وما شابهها، أ-;-ي ادعاء تخصص ليس له الصفة القانونية والأكاديمية حسب ما ينص عليه القانون والأعراف الجامعية.إ-;-ن تكافؤ-;- الفرص يعني باختصار، التخويل لكل طالب جامعي الحماية من كل عامل خارجي لا يمت لمفهوم الكفاءة بصلة، والابتعاد عن المزاجية وعلاقات الزبونية وشخصنة المشاكل أ-;-و المواقف، وهذا مدخل أ-;-ساسي لتقييم الجهد والكفاءة لكل طالب، وتحصين الطلبة الذين يبدلون جهدا، اعتمادا على كفاءاتهم، للحصول على الدرجة التي يطمحون إ-;-ليها ويستحقونها.إ-;-لا أ-;-ن واقع الحال يذهب في منحى آ-;-خر.. ففي حالة الغش والسرقة العلمية، يحل باستمرار، وفي أ-;-حايين كثيرة، نوع من التمويه العقلي لإغلاق الملفات، وربما الاعتماد على اعتقاد لا محل له في تدبير الأمر، وهو “التستر” بالمفهوم الديني للتعاطف، وحماية وضمان النجاح لأولئ-;-ك الذين عندما يمرون من صراط التقييم من طرف المشرفين عليهم أ-;-و المتواجدين في لجن مناقشاتهم، يوجدون أ-;-نفسهم في حالة غش وسرقة علمية.قد يقول قائ-;-ل إ-;-نه من الممكن أ-;-ن يقع من له حق التقييم في الخطأ-;-، وهذا ممكن ووارد. وفي هذا الوضع يخول له القانون اللجوء للمسطرة المعمول بها في الوسط الجامعي، وطلب إ-;-عادة التصحيح.إ-;-لا أ-;-ن الأدهى، هو أ-;-ن هناك تقييم للأعمال المقدمة في إ-;-طار البحوث أ-;-و في الامتحانات التي تخضع للعقل الالكتروني، في إ-;-طار محاربة عدم احترام القوانين العلمية، وقد يؤ-;-كد ذلك العقل وجود خرق للأمانة العلمية، لكن للأسف يتم تكذيب ذلك، فيصبح هذا العقل الالكتروني محل “عدم الثقة”، ومن تم ادعاء وانخراط المعنيين بالأمر في حملة شعواء للوي يد الأستاذ أ-;-و الأستاذة أ-;-و اللجنة التي لجأ-;-ت لذاك التقييم لحفظ مبدأ-;- تكافل الفرص وحماية الطلبة الذين اعتمدوا على قدراتهم لإنجاز أ-;-بحاثهم.. ومن باب العلم بالش ......
#تكافؤ
#الفرص
#بالجامعات
#المغربية
#الغش
#والسرقة
#العلمية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763375
الحوار المتمدن
احكيمة لعلا - تكافؤ الفرص بالجامعات المغربية في محك الغش والسرقة العلمية
صباح بشير : المرأة العربية بين الفرص والتقاليد
#الحوار_المتمدن
#صباح_بشير صباح بشير: المرأة العربية بين الفرص والتقاليد.ما زالت المرأة العربية تخوض كفاحاً مستمراً لنيل حقوقها الاجتماعية والإنسانية، ومساواتها مع الرجل في جميع المجالات، فما الذي تمّخض عنه كفاحها حتى اليوم؟يدعو واقع المرأة العربية إلى الاستقراء والتحليل، فقد تم إقصاؤها لفترات طويلة بموجب القوانين والأعراف الاجتماعية، لكن النساء بدأن فعليا باكتساب وتحقيق الكثير من الإنجازات في شتى الميادين، رغم صعوبة التقاليد والحياة الاجتماعية، التي ما زالت تُفضِّل الرجال عليهن بشكل عام.في مطلع العام الفارط، أكدّت منظمة الأمم المتحدة أنه وعلى الرغم من القرارات التي تم اتخاذها في مجال المساواة بين الجنسين، إلا أن التراجع الكبير للمرأة، يستمر واضحا في العديد من المجالات الحيوية، بدءا من عدم المساواة في الأجور، إلى التعليم والتمثيل السياسي والقوانين المتعلقة بالأسرة والمرأة، وصولاً إلى الحياة العامة، مما يشكُّلُ فجوة كبيرة بين الجنسين. كما أعلنت المنظمة أن العنف الممارس ضد المرأة يؤثر على واحدة من بين ثلاث نساء في جميع أنحاء العالم، وهذه بالطبع نسبة عالية جدا!وفقًا لتقرير الفجوة بين الجنسين العالمي لعام 2019م التابع لصندوق الأمم المتحدة: حتى الآن لم تحقق أي دولة في العالم مساواة كاملة بين الجنسين، لكن المنطقة العربية قد احتلت المرتبة الأدنى في العالم، على الرغم من بعض التقدم في المساواة الاقتصادية للمرأة في قطر والجزائر والإمارات العربية المتحدة، والفجوة بين الجنسين في المنطقة العربية هي بنسبة 39٪ (مقارنة بـ 33٪ في جنوب آسيا و 32٪ في إفريقيا) تلك الفجوة التي ستستغرق 356 عامًا أخرى لإغلاقها، والأسوأ من ذلك كلّه، فبين المجتمعات الأبويّة والحركات المحافظة المتزايدة وانعدام الإرادة السياسيّة للتحرك نحو المساواة بين الجنسين، يشهد العالم العربي اليوم ردود أفعال متطرفة ضد المرأة، حقوقها وحرياتها!العنف القائم على النوع الاجتماعي:وبحسب التقرير فواحدة من كل ثلاث نساء تتعرض لشكل من أشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي. يتخذ العنف ضد المرأة أشكالًا عديدة، لكن عنف الزوج الشريك هو الأكثر شيوعًا وقلّما يتم الإبلاغ عنه، بسبب الأعراف والتقاليد التي تقيّد المرأة وتمنعها من إبلاغ السلطات المختصة، لذا لا يتم تصنيفه كَجُرم في معظم المجتمعات العربية، وعندما تبلغ المرأة الجهات الرسمية بما وقع عليها من عنف وظلم وأذى، فإن وصمة العار الاجتماعية والضغوط الأسريّة والمجتمعيّة تلاحقها لسنوات!كما تنتشر جرائم الشرف في العديد من الدول العربية التي أخفقت في تعديل القوانين ذات الصلة، تحتل الأردن وفلسطين أعلى نسبة في المنطقة: حيث يُسَجَّل كل عام ما بين 20 و 25 بلاغًا عن مثل هذه الجرائم، الذي يتم التعامل معها قانونياً على أنها قضية خاصة تخص رجال العائلة، فقتل أي أنثى بدوافع الشّك فقط على يد أحد ذكور العائلة، جريمة نكراء، عادة ما تلقى أحكاماً قانونية مخففة ويتم غض الطرف عنها!التمكين الاقتصادي والمشاركة السياسية:تعتبر النساء في الدول العربية قوة اقتصادية غير مستغلة بشكل كاف، حيث تعمل 24٪ فقط خارج المنزل، وهذا من أدنى معدلات توظيف النساء حول العالم، وفي الحالات التي تصل فيها النساء إلى المجالات التي يسيطر عليها الرجال، تظل الديناميكيات التقليدية المتعلقة بالنوع الاجتماعي راسخة بقوة، لذا تقل فرص النساء في الترقيات والوصول إلى المناصب الهامة ومواقع صنع القرار.بشكل عام تؤدي المساواة بين الجنسين إلى ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي، فالمزيد من العم ......
#المرأة
#العربية
#الفرص
#والتقاليد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766685
#الحوار_المتمدن
#صباح_بشير صباح بشير: المرأة العربية بين الفرص والتقاليد.ما زالت المرأة العربية تخوض كفاحاً مستمراً لنيل حقوقها الاجتماعية والإنسانية، ومساواتها مع الرجل في جميع المجالات، فما الذي تمّخض عنه كفاحها حتى اليوم؟يدعو واقع المرأة العربية إلى الاستقراء والتحليل، فقد تم إقصاؤها لفترات طويلة بموجب القوانين والأعراف الاجتماعية، لكن النساء بدأن فعليا باكتساب وتحقيق الكثير من الإنجازات في شتى الميادين، رغم صعوبة التقاليد والحياة الاجتماعية، التي ما زالت تُفضِّل الرجال عليهن بشكل عام.في مطلع العام الفارط، أكدّت منظمة الأمم المتحدة أنه وعلى الرغم من القرارات التي تم اتخاذها في مجال المساواة بين الجنسين، إلا أن التراجع الكبير للمرأة، يستمر واضحا في العديد من المجالات الحيوية، بدءا من عدم المساواة في الأجور، إلى التعليم والتمثيل السياسي والقوانين المتعلقة بالأسرة والمرأة، وصولاً إلى الحياة العامة، مما يشكُّلُ فجوة كبيرة بين الجنسين. كما أعلنت المنظمة أن العنف الممارس ضد المرأة يؤثر على واحدة من بين ثلاث نساء في جميع أنحاء العالم، وهذه بالطبع نسبة عالية جدا!وفقًا لتقرير الفجوة بين الجنسين العالمي لعام 2019م التابع لصندوق الأمم المتحدة: حتى الآن لم تحقق أي دولة في العالم مساواة كاملة بين الجنسين، لكن المنطقة العربية قد احتلت المرتبة الأدنى في العالم، على الرغم من بعض التقدم في المساواة الاقتصادية للمرأة في قطر والجزائر والإمارات العربية المتحدة، والفجوة بين الجنسين في المنطقة العربية هي بنسبة 39٪ (مقارنة بـ 33٪ في جنوب آسيا و 32٪ في إفريقيا) تلك الفجوة التي ستستغرق 356 عامًا أخرى لإغلاقها، والأسوأ من ذلك كلّه، فبين المجتمعات الأبويّة والحركات المحافظة المتزايدة وانعدام الإرادة السياسيّة للتحرك نحو المساواة بين الجنسين، يشهد العالم العربي اليوم ردود أفعال متطرفة ضد المرأة، حقوقها وحرياتها!العنف القائم على النوع الاجتماعي:وبحسب التقرير فواحدة من كل ثلاث نساء تتعرض لشكل من أشكال العنف القائم على النوع الاجتماعي. يتخذ العنف ضد المرأة أشكالًا عديدة، لكن عنف الزوج الشريك هو الأكثر شيوعًا وقلّما يتم الإبلاغ عنه، بسبب الأعراف والتقاليد التي تقيّد المرأة وتمنعها من إبلاغ السلطات المختصة، لذا لا يتم تصنيفه كَجُرم في معظم المجتمعات العربية، وعندما تبلغ المرأة الجهات الرسمية بما وقع عليها من عنف وظلم وأذى، فإن وصمة العار الاجتماعية والضغوط الأسريّة والمجتمعيّة تلاحقها لسنوات!كما تنتشر جرائم الشرف في العديد من الدول العربية التي أخفقت في تعديل القوانين ذات الصلة، تحتل الأردن وفلسطين أعلى نسبة في المنطقة: حيث يُسَجَّل كل عام ما بين 20 و 25 بلاغًا عن مثل هذه الجرائم، الذي يتم التعامل معها قانونياً على أنها قضية خاصة تخص رجال العائلة، فقتل أي أنثى بدوافع الشّك فقط على يد أحد ذكور العائلة، جريمة نكراء، عادة ما تلقى أحكاماً قانونية مخففة ويتم غض الطرف عنها!التمكين الاقتصادي والمشاركة السياسية:تعتبر النساء في الدول العربية قوة اقتصادية غير مستغلة بشكل كاف، حيث تعمل 24٪ فقط خارج المنزل، وهذا من أدنى معدلات توظيف النساء حول العالم، وفي الحالات التي تصل فيها النساء إلى المجالات التي يسيطر عليها الرجال، تظل الديناميكيات التقليدية المتعلقة بالنوع الاجتماعي راسخة بقوة، لذا تقل فرص النساء في الترقيات والوصول إلى المناصب الهامة ومواقع صنع القرار.بشكل عام تؤدي المساواة بين الجنسين إلى ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي، فالمزيد من العم ......
#المرأة
#العربية
#الفرص
#والتقاليد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766685
الحوار المتمدن
صباح بشير - المرأة العربية بين الفرص والتقاليد