آيه المنشداوي : حق سز
#الحوار_المتمدن
#آيه_المنشداوي من اكثر المسبات شهرة وعلنية في حياة العراقي هي كل ما يرتبط بكلمة "سز " وهي كلمة اصلها عثماني بمعنى: " لا يوجد او بدون" اكتسبها العراقييون ابان فترة الاحتلال العثماني خلال الفترةما بين ١-;-٥-;-٣-;-٤-;-و ١-;-٩-;-٢-;-٠-;- ، وغالبا ما تأتي سز لاحقة للاخلاق والادب تعبيرا عن غيابهما لدى فرد او مجموعة افراد معينين لكن العراق كدولة كما هي الحياة يتغير وفقا لقواعدها، فاليوم أصبح المواطن العراقي "حق سز " فلا هو مالك لحقه بالتكلم ولا الاعتراض ولا اي حق من حقوقه المسجلة بالدستور فاليوم الحق يعتمد على الشهرة ! فان لم تكن العقدة مسجلة على الجدار الإجتماعي في التطبيقات الالكترونية فإن حق الفرد يبات مسلوبا .... وكأن المحاسب الاول (اي الضمير) للانسان ميت.تقع المسؤولية كاملةلتعنيف اليوم وكل يوم على عاتق الجميع فما بين راضخ ومسبب وبين شاهد جبان وربما تكونت هذه الخصال جراء الدكتاتورية المزمنة التي عاشها ويعيشها العراق حتى يومنا هذا ... لكنه ليس بالمبرر لان يعامل انسان حرم من والده وتحارب امه وهو لإيجاد قوت يومهم بعد ان تخلى عنهم الوطن او ربما يفترض القول بعد ان خان الوطن حاكميه !(فالشعب هو الوطن ) لحلاقة اجبارية للشعر ولسب وقذف بالالفاظ المسيئة لشرفه وشرف والدته .الشرف الذي تميز العراقي بحرارة دمه تجاهه واشتهر عربيا لغليان دمه امام هكذا امور ، لشيء مؤسف بالفعل ان يكون اول ما نتعلمه تجاه الوطن هو حقوق المواطنة التي تشمل حق السكن الذي لم نحظ به الا بالايجار وحق الحياة الكريمة التي لم نرى فيها من الكرامة الا القليل من القليل وحرية التعبير المسلوبة والتي نحاسب على النطق بما يخل بالانسان والعيش بكرامة (ولنسلط الضوء قليلا على الاخيرة التي لم نجد لها اثر في بعض دوائرنا ولم يطبقها فئة كبيرة من شريحة من يفترض انهم لخدمة الوطن بشعبه .....) ويكون هو اخر ما نراه هذا ان حالفنا الحظ وابصرنا نوره في تعاملاتنا . فلمن سُنَّ القانون الم يكن لخدمة الانسان ! فإن كان القانون فوق الجميع فالانسان فوق القانون كله ..... لذا كل القوانين والرتب باطلة اذا ما عارضت الانسانية.... كل ما ذكر هو احد اهم اسباب الاف الحالات للاضطرابات النفسية التي يعاني منها الشعب والتي تؤثر سلبا على تقدم ورقي المجتمع والوطن معا والتي اذا ما عولجت ستؤدي الى كوارث جمة .لذا فلنرتقي بانسانيتنا وبتعاملاتنا اذا ما اردنا للبشرية ان تدوم . ......
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686914
#الحوار_المتمدن
#آيه_المنشداوي من اكثر المسبات شهرة وعلنية في حياة العراقي هي كل ما يرتبط بكلمة "سز " وهي كلمة اصلها عثماني بمعنى: " لا يوجد او بدون" اكتسبها العراقييون ابان فترة الاحتلال العثماني خلال الفترةما بين ١-;-٥-;-٣-;-٤-;-و ١-;-٩-;-٢-;-٠-;- ، وغالبا ما تأتي سز لاحقة للاخلاق والادب تعبيرا عن غيابهما لدى فرد او مجموعة افراد معينين لكن العراق كدولة كما هي الحياة يتغير وفقا لقواعدها، فاليوم أصبح المواطن العراقي "حق سز " فلا هو مالك لحقه بالتكلم ولا الاعتراض ولا اي حق من حقوقه المسجلة بالدستور فاليوم الحق يعتمد على الشهرة ! فان لم تكن العقدة مسجلة على الجدار الإجتماعي في التطبيقات الالكترونية فإن حق الفرد يبات مسلوبا .... وكأن المحاسب الاول (اي الضمير) للانسان ميت.تقع المسؤولية كاملةلتعنيف اليوم وكل يوم على عاتق الجميع فما بين راضخ ومسبب وبين شاهد جبان وربما تكونت هذه الخصال جراء الدكتاتورية المزمنة التي عاشها ويعيشها العراق حتى يومنا هذا ... لكنه ليس بالمبرر لان يعامل انسان حرم من والده وتحارب امه وهو لإيجاد قوت يومهم بعد ان تخلى عنهم الوطن او ربما يفترض القول بعد ان خان الوطن حاكميه !(فالشعب هو الوطن ) لحلاقة اجبارية للشعر ولسب وقذف بالالفاظ المسيئة لشرفه وشرف والدته .الشرف الذي تميز العراقي بحرارة دمه تجاهه واشتهر عربيا لغليان دمه امام هكذا امور ، لشيء مؤسف بالفعل ان يكون اول ما نتعلمه تجاه الوطن هو حقوق المواطنة التي تشمل حق السكن الذي لم نحظ به الا بالايجار وحق الحياة الكريمة التي لم نرى فيها من الكرامة الا القليل من القليل وحرية التعبير المسلوبة والتي نحاسب على النطق بما يخل بالانسان والعيش بكرامة (ولنسلط الضوء قليلا على الاخيرة التي لم نجد لها اثر في بعض دوائرنا ولم يطبقها فئة كبيرة من شريحة من يفترض انهم لخدمة الوطن بشعبه .....) ويكون هو اخر ما نراه هذا ان حالفنا الحظ وابصرنا نوره في تعاملاتنا . فلمن سُنَّ القانون الم يكن لخدمة الانسان ! فإن كان القانون فوق الجميع فالانسان فوق القانون كله ..... لذا كل القوانين والرتب باطلة اذا ما عارضت الانسانية.... كل ما ذكر هو احد اهم اسباب الاف الحالات للاضطرابات النفسية التي يعاني منها الشعب والتي تؤثر سلبا على تقدم ورقي المجتمع والوطن معا والتي اذا ما عولجت ستؤدي الى كوارث جمة .لذا فلنرتقي بانسانيتنا وبتعاملاتنا اذا ما اردنا للبشرية ان تدوم . ......
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686914
الحوار المتمدن
آيه المنشداوي - حق سز
آيه المنشداوي : الطفل مهدي ، فهد والدكتور خالد أحمد توفيق
#الحوار_المتمدن
#آيه_المنشداوي ان لم تشن الحملة لن تعالج !!!!يحكى ان هناك راعيا كان قد سأم السلام الذي كان يعيشه في تلك القرية المنضبطة البعيده، بعيداً عن موطنه الأصلي ومسقط رأسه فقرر العودة لبلاده لما كانت تتيح له الحرية بأن يعيش كما يريد هو رغما عن ارادة غيره ولما كان يمشي بمحاذاة النهر واذا به يرى غابة ذات أشجار عوجاء وازهار سوداء وثمار عفنة فقرر أن يسكنها لفترة من الزمن ، وليريح نفسه من تعب الطريق الطويل الذي سلكه وليستقبل بلده بطاقة جديدة وروح ذات نشاط إبداعي( والعكس صحيح يرجع ليظهر أسوأ ما فيه ) ؛ قرر أن يحط رحاله لفترة من الزمن لحين استرجاعه لقوته ، فإقتات على ما وجده في هذه الغابة وشرب من ماءها الذي كان قوامه مخاطياً ذو عيدان خشبية رفيعة جدا تكاد تكون غير مرئية اما طعمه فكان اشبه بماء بحري منقوع بحنظل وعليه بضع قطع من مجموعة رخويات متحللة. قضى مسافرنا وقتا لا بأس فيه هنا خاصة بعدما وجد أشخاصاً آخرين يتشارك واياهم غاياته الدفينة وبعد مدة من الزمن قرر هؤلاء ان عليهم المضي قدما وإكمال مسيرتهم فتوجه كل منهم إلى مكان من البلاد فوقع صاحبنا هذا ( صاحبنا : وصف لشخص غير محبوب بين اثنين في اللهجة العراقية ) على شرخ كبير في خندق البلاد انتهى به الأمر حاكما لها .كان بعيدا عن كل ما يمكن ان يفيد البلاد اذا ما كان ضد منافعه الخاصة لم يكن يبال بشيء غير نفسه وجيبه ، كم يملك ، كيف يحافظ على هذه الممتلكات ويزيدها .كان منغمسا باشباع نرجسيته او ربما بتضليل نفسه عسى ولعل ينسى ما بداخله من قيح او يخرجه، معتقدا ان ما تغذى عليه في تلك الغابة قادر على إخراجه عندما يتقيؤه على الأخرين ظناً منه ان الامر عدوى (مخطئ تماما فالسوء لا يمس الا من سولت له نفسه الا من رغب بذلك في قرارة نفسه) ،اما منصته كانت شكلية لإثبات وجوده في هذا العالم ،سار هذا الراعي في منصته المرفهة والمنعمة عاطيا الحب ، الغضب والتعجب ، جميع هذه المشاعر كانت مصحوبة بالاستهزاء والسخرية فهو لم يكن جاد في حياته ، لم يحب احدا حتى نفسه مقتها وكان يخرج هذا الكره تجاه من حوله فلما جاء ليعتلي مملكته ويستمتع بخيراتها امتطى ظهر الحصان دون سقايته او اطعامه فهناك السائس وهذه وظيفته هو يعيش ليكون كذلك ، لم يكن يرى غير ما يريد رؤيته فهو عالمه الذي انتقاه من الإبرة إلى كومة القش ، ومع ذلك بين الفينة والأخرى كان يسمع نحيب السائس لشفقته على الحصان المسكين الذي استولى عليه هذا الملك والذي كان يعلو من فترة لأخرى مشوشا على الملك القيام بمهامه الرئيسية والحيلولة دون القيام بها لذا كان لابد أن يجاري السائس ويرضيه قليلا برمي فتات الخبز المأخوذ من ايراد المملكة المُوَّرَثة لهذا الحصان وسائسه( فهما يعودان لعائلة مرموقة ذاع صيتها لآلاف السنين وما صيتها الآن سوى الجوع ، الخوف والسقم )كذلك الأمر هنا فترى الدولة قادرة على صرف مئات الملايين على إقامة وزير او رئيس في احد الدول بينما يصعب عليها توفير بضعة ملايين لعلاج أحدهم!!! هل تتخيل معي كيف ان الدستور العراقي ينص على ان " لكل مواطن عراقي الحق في الرعاية الصحية ، وتعنى الدولة بالصحة العامة ، وتكفل وسائل الوقاية والعلاج بإنشاء مختلف انواع المستشفيات والمؤسسات الصحية " كذلك يؤكد الدستور على ان الدولة تكفل حماية البيئة ! ان كثرة الأمراض السائدة في العراق والتي يُؤْكَد عالميا ان من اسبابها الرئيسية هي نسبة تلوث الهواء المليء بمادة الرصاص (التي تنبعث من عوادم السيارات التي تستهلك البنزين الحاوي على جزيئات الرصاص التي تتخلل إلى الجهاز التنفسي للانس ......
#الطفل
#مهدي
#والدكتور
#خالد
#أحمد
#توفيق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744945
#الحوار_المتمدن
#آيه_المنشداوي ان لم تشن الحملة لن تعالج !!!!يحكى ان هناك راعيا كان قد سأم السلام الذي كان يعيشه في تلك القرية المنضبطة البعيده، بعيداً عن موطنه الأصلي ومسقط رأسه فقرر العودة لبلاده لما كانت تتيح له الحرية بأن يعيش كما يريد هو رغما عن ارادة غيره ولما كان يمشي بمحاذاة النهر واذا به يرى غابة ذات أشجار عوجاء وازهار سوداء وثمار عفنة فقرر أن يسكنها لفترة من الزمن ، وليريح نفسه من تعب الطريق الطويل الذي سلكه وليستقبل بلده بطاقة جديدة وروح ذات نشاط إبداعي( والعكس صحيح يرجع ليظهر أسوأ ما فيه ) ؛ قرر أن يحط رحاله لفترة من الزمن لحين استرجاعه لقوته ، فإقتات على ما وجده في هذه الغابة وشرب من ماءها الذي كان قوامه مخاطياً ذو عيدان خشبية رفيعة جدا تكاد تكون غير مرئية اما طعمه فكان اشبه بماء بحري منقوع بحنظل وعليه بضع قطع من مجموعة رخويات متحللة. قضى مسافرنا وقتا لا بأس فيه هنا خاصة بعدما وجد أشخاصاً آخرين يتشارك واياهم غاياته الدفينة وبعد مدة من الزمن قرر هؤلاء ان عليهم المضي قدما وإكمال مسيرتهم فتوجه كل منهم إلى مكان من البلاد فوقع صاحبنا هذا ( صاحبنا : وصف لشخص غير محبوب بين اثنين في اللهجة العراقية ) على شرخ كبير في خندق البلاد انتهى به الأمر حاكما لها .كان بعيدا عن كل ما يمكن ان يفيد البلاد اذا ما كان ضد منافعه الخاصة لم يكن يبال بشيء غير نفسه وجيبه ، كم يملك ، كيف يحافظ على هذه الممتلكات ويزيدها .كان منغمسا باشباع نرجسيته او ربما بتضليل نفسه عسى ولعل ينسى ما بداخله من قيح او يخرجه، معتقدا ان ما تغذى عليه في تلك الغابة قادر على إخراجه عندما يتقيؤه على الأخرين ظناً منه ان الامر عدوى (مخطئ تماما فالسوء لا يمس الا من سولت له نفسه الا من رغب بذلك في قرارة نفسه) ،اما منصته كانت شكلية لإثبات وجوده في هذا العالم ،سار هذا الراعي في منصته المرفهة والمنعمة عاطيا الحب ، الغضب والتعجب ، جميع هذه المشاعر كانت مصحوبة بالاستهزاء والسخرية فهو لم يكن جاد في حياته ، لم يحب احدا حتى نفسه مقتها وكان يخرج هذا الكره تجاه من حوله فلما جاء ليعتلي مملكته ويستمتع بخيراتها امتطى ظهر الحصان دون سقايته او اطعامه فهناك السائس وهذه وظيفته هو يعيش ليكون كذلك ، لم يكن يرى غير ما يريد رؤيته فهو عالمه الذي انتقاه من الإبرة إلى كومة القش ، ومع ذلك بين الفينة والأخرى كان يسمع نحيب السائس لشفقته على الحصان المسكين الذي استولى عليه هذا الملك والذي كان يعلو من فترة لأخرى مشوشا على الملك القيام بمهامه الرئيسية والحيلولة دون القيام بها لذا كان لابد أن يجاري السائس ويرضيه قليلا برمي فتات الخبز المأخوذ من ايراد المملكة المُوَّرَثة لهذا الحصان وسائسه( فهما يعودان لعائلة مرموقة ذاع صيتها لآلاف السنين وما صيتها الآن سوى الجوع ، الخوف والسقم )كذلك الأمر هنا فترى الدولة قادرة على صرف مئات الملايين على إقامة وزير او رئيس في احد الدول بينما يصعب عليها توفير بضعة ملايين لعلاج أحدهم!!! هل تتخيل معي كيف ان الدستور العراقي ينص على ان " لكل مواطن عراقي الحق في الرعاية الصحية ، وتعنى الدولة بالصحة العامة ، وتكفل وسائل الوقاية والعلاج بإنشاء مختلف انواع المستشفيات والمؤسسات الصحية " كذلك يؤكد الدستور على ان الدولة تكفل حماية البيئة ! ان كثرة الأمراض السائدة في العراق والتي يُؤْكَد عالميا ان من اسبابها الرئيسية هي نسبة تلوث الهواء المليء بمادة الرصاص (التي تنبعث من عوادم السيارات التي تستهلك البنزين الحاوي على جزيئات الرصاص التي تتخلل إلى الجهاز التنفسي للانس ......
#الطفل
#مهدي
#والدكتور
#خالد
#أحمد
#توفيق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744945
الحوار المتمدن
آيه المنشداوي - الطفل مهدي ، فهد والدكتور خالد أحمد توفيق