الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : الحزبان الديمقراطي والجمهوري يعملان لأهداف واحدة
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن الطبقات الاجتماعية هي وقائع تاريخية في كل شعب من الشعوب والأحزاب السياسية تعتبر رموزها التنظيمية وانعكاس لمصالحها السياسية والاقتصادية، والحزبين الأمريكيين الديمقراطي والجمهوري يمثلان الرأسمال الأمريكي والدفاع عن مصلحته وهما يعملان من خلال المضمون الواحد لكلا الحزبين إلا أنهما يختلفان من حيث الشكل وكل حزب يسير ويتعامل حسب أيديولوجيته الخاصة في الدفاع عن مصالح رأس المال الأمريكي وتحقيق مصالحه وتحقيق أهدافه وبالرغم من وجود خصوصية وستراتيجية سياسية لكل حزب وفي نفس الوقت يستعين بخبراء تتقارب وجهة نظرهم مع أفكار ذلك الحزب الجمهوري أو الديمقراطي وبما أن مصلحة رأس المال هو الاستحواذ ونهب خيرات وثروات الشعوب وهذا يعني أن تدخلهما في شؤون الدول الأخرى من أجل تحقيق مصالح رأس المال الأمريكي وليس مصالح ذلك الشعب المستَغَل كما أن كل حزب منهما يتبع ويسلك تصرفاته وسلوكه الخاصة به من خلال خطط وبرامج تصب في مصالحه، والولايات المتحدة الأمريكية تختلف سياستها باستمرار لأنها تتصرف وتعمل حسب أيديولوجية ومصالح الحزب الحاكم إلا أن كلا الحزبان يختلفان فقط في الشكل من حيث أسلوب العمل ولكنهما يصبان في مصلحة واحدة وهو الرأسمال الأمريكي، وأي من هذين الحزبين حينما يكون في السلطة يتعامل مع الشعوب والدول حسب مصلحة رأس المال الأمريكي الخاص وليس مصلحة شعب تلك الدولة ومن خلال ذلك إن الولايات المتحدة الأمريكية يجب أن تخلق سبب وفجوة لها كي تستطيع التدخل في شؤون تلك الدولة ويأتي هذا المنظار من تخويف حكام الدول في السابق بالخطر الشيوعي وإغراءها بالمساعدات الأمريكية للدول من خلال مشروع مارشال ومشروع آيزنهاور والنقطة الرابعة ذات الطابع الاقتصادي أو من خلال تخويف الشعوب والدول الشرق – المتوسطية بإسرائيل أو إيران أو الخطر الداخلي الغير مستقر لتلك الدول كما في العراق وغيرها وتبتز منهم الأموال عن طريق التسلح وعن طريق فاتورات تحرك أساطيلها لحماية تلك الدول من الخطر في منطقة الخليج مما يجعل من سياسة تلك الدول منسجمة معها وتصب في مصالح الولايات المتحدة الأمريكية .. وبعد تفكك وانهيار الاتحاد السوفيتي والمنظومة الاشتراكية أصبحت الولايات المتحدة الأمريكية هي القطب الأوحد على الساحة الدولية سياسياً ومن أجل استكمال وتعزيز سلطاتها فهي تسعى أن تصبح القطب الأوحد اقتصادياً أيضاً من خلال أن تمسك برقاب الدول الصناعية بسيطرتها على شريان الصناعة (النفط) بعد أن أصبح هو المهم والأفضل والأئمن والأرخص بعد انفجار (جورنوبل المفاعل النووي في توليد الطاقة الذرية) في الاتحاد السوفيتي بالثمانينات من القرن الماضي وهي الآن تسعى بالسيطرة على (القوس النفطي) الممتد من العراق والكويت ودول الخليج وبحر قزوين .. أما نحن في العراق المستباح وشعبه المذبوح إن مشكلته الفوضى السياسية والاقتصادية والاجتماعية وامتلاكه النفط وهذه النواحي هي داخلية وتمثل الفجوة التي تتدخل من خلالها الدول الأجنبية في الشؤون الداخلية للعراق ويمكن معالجتها بـ (الحس الوطني العراقي) الذي يفرض التجاوز على المصالح الذاتية والاتحاد والتضامن بين كافة القوى العراقية في جبهة واحدة لصيانة وحماية الوطن والمحافظة على سيادته واستقلاله والوصول به إلى شاطئ الأمن والاستقرار. ملاحظة : الرجاء النظر إلى كتاب (أمركة العالم وليس عولمته) لكاتب السطور على موقعه في الحوار المتمدن. ......
#الحزبان
#الديمقراطي
#والجمهوري
#يعملان
#لأهداف
#واحدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698460
رائد عمر : الحزبان الكرديّان - ايّهما احقّ بالرئاسة .
#الحوار_المتمدن
#رائد_عمر الحزبان الكرديّان – ايّهما احق برئاسة الجمهورية لابدّ من التنويهِ هنا للجيل الجديد او لبعضه , أنْ منذ العهد الملكي وانتقالاً الى كافة الحكومات المتعاقبة منذ تأسيس العهد الجمهوري , بأنّ رؤساء وزراء , ووزراء وسفراء وقادة عسكريين ومحافظين من الأخوة الكرد قد تناوبوا على ارفع المناصب في الدولة , طوال تلك الحقبة من عشرات السنين وبشفافيةٍ طبيعية على المستوى الجماهيري , والى غاية يوم 9 - 4 - 2003 المشؤوم – المذموم , والتي ما فتئت وما انفكّت افرازاته قائمة . لعلّ الأقدار فرضت عبر الأمريكان فرض رئيسٍ على العراق على أساسٍ إثني وعِرقي , ودونما ان يكون للعراقيين ايّ رأيٍ فيه , بالإضافة الى تسليم حقائب وزارية مهمة الى كلا الحزبين الكرديين المعروفين . وفي الحقيقة فلو كان بلوغ هؤلاء السادة من الحزبين قد جرى بشكلٍ طبيعيٍ دونما اعتبارات الفرض ! والعرقية والإثنية , فكأنّ شيئاً لم يكن . بَيدَ أنّ الإنطباع السائد والراسخ " فكرياً ونفسياً " لدى العراقيين بأنّ ايَّ رئيسٍ للجمهورية من ايٍّ من هذين الحزبين الكردستانيين , فإنّما يعمل لمصلحة الإقليم بما يفوق مصلحة العراق , وحتى لو تعارض ذلك مع مصلحة العراق , وهذه حقيقة ورأيٌ جماهيري لايختلف عليه اثنان , مهما تباينت وتقاطعت اتجاهاتهم السياسية . بِعَودٍ على مسألة الإستحقاق الرئاسي لكلا الإتحاد الوطني والحزب الديمقراطي الكردستانيين , وصعوبة معضلة تحديدِ ايٍّ منهما أحقّ لتولّي عرش رئاسة الجمهورية , فإذا ما اقتصرنا على النظر من زاويةٍ واحدةٍ , وهذا ما يركّز عليه " إعلام " الحزب الديمقراطي – البرزاني , بأنَّ غريمه – Antagonist او نظيره المفترض Counter part من الإتحاد الوطني الكردي , قد تولّى رئاسة الجمهورية لأربعِ مرّاتٍ او دوراتٍ متتالية , فلابدّ هنا أن تنتقل الرئاسة الى الحزب الديمقراطي , وتحت بند العدالة المفقودة .! , لكنّ المسألةَ ليست كذلك , ومهما تعددت زوايا النظر التقليدية ومساحاتها , فأصل المسألةِ اولاً , فعندَ تشكيل اوّل حكومة عراقية بعد الإحتلال والتي تولى الراحل جلال الطالباني رئاسة الجمهورية فيها , فحينذاك تسرّبت بعض الأخبار عبر الصحف والسوشيال ميديا , بأنّ إتّفاقاً خاصّاً بين كلتا قيادتي الحزبين بأنّ يتسنّم السيد مسعود البرزاني رئاسة الإقليم مقابل منح رئاسة الجمهورية للطالباني , ولا شأن للشعب العراقي فيها .أمّا الآن , ومع الصعود والتصعيد بينَ " الإطار التنسيقي والتيار الصدري وبنسبٍ متفاوتةٍ للغاية , لمحاولة الشروع بتشكيلٍ تشكيلة الحكومة المقبلة , والتي من المفترض ان تبتدئ اولاً بإنتخابِ رئيسٍ للجمهورية , ومع إحتداد التنافس الحاد بين الحزبين الكرديين , والذي يُظهر ويعكس استحالة قبول الحزب الديمقراطي الكردستاني لتسليم رئاسة الإقليم للإتحاد الوطني " وفق المطالب والتسريبات المعلنة وغير المعلنة التي يطالب بها الإتحاد الوطني للتنازل عن رئاسة الجمهورية مقابل ذلك , فهنا تقفز الى السطح معضلةٌ اخرى تفتقد الى الوزن السياسي للعراق كدولة , وهي معضلةٌ كأنها يراد لها تعطيل تشكيل الحكومة الجديدة وبما يترتّب عن ذلك من عنصر الوقت او الزمن , وبالتالي سيقود الى إطالة عُمر حكومة الكاظمي الى مدىً اطول قليلاً او اكثر , لكنّما مع ضروراتٍ ومقتضياتٍ لإعتبارات العامل الإقليمي المجاور.! وكذلك لإعتبارات الموقف الأمريكي المتخلخل تجاه مفاوضات " فينّا " والذي غدت دِلالهُ وكأنها تصبّ في صالح فناجين الجانب الإيراني .! , فالأمورُ كأنّها متمثّلة او متجسّدة رمزياً " بالجسر المعلّق " المجاور اوالملاصق للمنطقة الخضراء , والذي يجري ......
#الحزبان
#الكرديّان
#ايّهما
#احقّ
#بالرئاسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744933