الحوار المتمدن
3.26K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الخالق الفلاح : حكومة الكاظمي.. التحديات والمسؤوليات الصعبة
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح الحكومة الجديدة برئاسة الكاظمي نالت ثقة مجلس النواب بحضور 255 نائباً من أصل 329 الجلسة، التي منحوا فيها الثقة لـ15 وزيراً في حكومة مؤلفة من 22 وزيراً. وتم تأجيل التصويت على وزارتي النفط والخارجية ، وبهذا قد يكون العراق تجاوز مرحلةً عصيبة ولإنجاز مهامه صعبة في تاريخه و لا يعني أن التحديات والعقبات التي واجهت الحكومات السابقة وتحذيرات من أن العيوب التي يعاني منها النظام السياسي العراقي سوف تتواصل. وسوف تكون أمام عقبة المطالبة بالانسحاب الأميركي من البلاد، ومواجهة أزمة جائحة كورونا، إضافة إلى انخفاض أسعار النفط بخمسة أضعاف خلال عام ، ويجب استكمال التشكيلة الحكومية بأسرع وقت لمواجهة تحديات المختلفة ومشكلة المؤسسات السياسية.ناهيك عن إستحقاق الإصلاح والانتخابات النزيهة ولتنهي بذلك حالة من الفراغ والفوضى والجمود التي غطت حكومة تصريف الاعمال "المستقيلة" ودامت اكثر من خمسة أشهر بعد التظاهرات والاحتجاجات التي عمت الشارع ويمثل الضغط الذي شكلته تحديا آخر بوجه الحكومة الجديدة، فما كان يرضي الشعب سابقا قد لا يرضيه اليوم، خصوصا وأنها كانت السبب بالإطاحة بعبد المهدي بعد عام ونصف من قيادته الحكومة، قبل انتهاء ولايته . عليها طمأنة العراقيين الذين يرزحون بين الفقرو البطالة التي أنتجها الحجر الصحي والحظر الكامل، وإيرادات النفط التي انخفضت بخمسة أضعاف خلال عام واحد، ما يثير مخاوف من ان يشل الاقتصاد على ضوء وجود الفساد الذي ينخره .بلا شك ان التكامل في العمل ليس فقط مسؤولية السلطة التنفيذية بل هو واجب على السلطة التشريعية والقضائية بالتعاون من خلال اطلاق عملهم القيام بدورهم الحقيقي في استجواب ومساءلة ومحاسبة المسؤول المقصر واصدار القرارات القضائية للقضاء على الفساد دون محسوبية ومنسوبية ، واطلاق عملية الرقابة الصارمة لتساهم في نجاح عمل الحكومة، وهذا هو الهدف و نطمح إليه، ونأمل أن يتحقق خلال الفترة القادمة. اضافة لذلك يتمتع براكائز قد تدعم قوته ،اذا عمل عليها اهمها الحفاظ على استقلال معين عن الأحزاب السياسية، حيث يمكن لهذا الامر ان يكون بمثابة خلفية محكمة له لتشكيل حكومة قوية وفعالة بعيدة عن تطلعات الأحزاب السياسية الفردية تعتمد على التعاون والتوافق بين التيارات السياسية في هذا البلد من أجل مواجهة التحديات الداخلية الرئيسية و بالنظر إلى علاقاته الوثيقة مع القادة السياسيين و سيتمكن من اكمال حكومته من خلال مطالبة الأحزاب بترشيح افراد ذو خبرة حتى تتمكن من مواجهة التحديات الداخلية الكبيرة بالإضافة الى تمهيد الطريق لاجراء انتخابات عامة والتي تعد إحدى المهام الموكلة لهذه الحكومة خلال الفترة الانتقالية. حفظ السيادة والكرامة والازدهار والأمن الذي يستحقه". ، و يعول على هذه الركائز لقيادة البلاد بنجاح، وكذلك علاقته المتينة مع بعض الدول ، والتي عززها في التعاون خلال مرحلة قتال تنظيم "داعش" ولا يعتبر الكاظمي شخصية جديدة على طاولة السياسة العراقية و تاريخ طويل وسجل حافل في الملف الأمني والإعلامي في حياته السياسية وهو موثوق به من التيارات السياسية الشيعية والسنية والكردية، وعليه الالتزام بما الزم به نفسه في برنامجه الحكومي بقوله ."انني أتعهد لشعبي العظيم بالعمل على تشكيل حكومة تعطي الأولوية لتطلعات العراقيين ومطالبهم وأن أعمل على حفظ سيادة الوطن وحماية الحقوق وحل الأزمات ودفع عجلة الاقتصاد إلى الأمام" واضاف "المسؤولية التي تصديتُ لها في هذا الظرف العصيب، ووسط تحديات اقتصادية وصحية وأمنية، هي مسؤولية وطنية".. وعليه التهيئة لانتخابات مبكرة تتسم بالشفافية والنزاهة وملام ......
#حكومة
#الكاظمي..
#التحديات
#والمسؤوليات
#الصعبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676482
نهاد ابو غوش : التعايش مع الأخطاء والتجاوزات وتوريث الأبناء للمواقع والمسؤوليات
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش التعايش مع الأخطاء والتجاوزاتوتوريث الأبناء للمواقع والمسؤولياتنهاد أبو غوشلو كان لدينا مجلس تشريعي، فلربما تقدم بعض النواب باستجواب لوزير الخارجية (هذا إذا بقي هو هو في مكانه ومنصبه، وحصلت الحكومة التي تضمه على ثقة المجلس ولو كان له رأي بأمر تعيينات السفراء) حول مسوغات تعيين السفيرة الجديدة في طهران، وما هي مؤهلاتها العلمية والأكاديمية، وخبراتها السياسية والدبلوماسية، وتجربتها النضالية والاعتقالية (إن وجدت) ، وهل خضع هذا المنصب للتنافس مثلما خضعت / أو لم تخضع قبل ذلك مناصب السفراء في السويد وكندا والمانيا وجيبوتي وبلغاريا والله اعلم اين، ومثلما تخضع اي وظيفة ضئيلة الشأن والراتب للتنافس فتجري لها امتحانات تحريرية وشفوية ومقابلات ويقدم لها طالبوها وثائقهم ومستنداتهم وشهاداتهم، وحسب ما نعلم فإن ما بين ألفين إلى ثلاثة آلاف وظيفة سنوية في وزارة التربية والتعليم تستحدث سنويا يتقدم لها أكثر من أربعين ألف مرشح/ة جميعهم تتوفر فيهم الشروط المطلوبة، ومثل ذلك يحصل عند الإعلان عن أية وظيفة في أية وزارة او مؤسسة مهما صغر شأنها، وحتى لو كانت ضمن الحد الأدنى للأجور ووفق نظام العقود.ولكن، ليس لدينا مجلس تشريعي، لدينا تسميات لمؤسسات وهيئات تابعة لمنظمة التحريرالفلسطينية ولكنها مشلولة، ولا تتحرك إلا عند الطلب، أي عندما يجري استدعاؤها لتمرير أمر ما، وبالتالي فإن مسؤولية السؤال والاستجواب تصبح من مهمة قوى المعارضة -إن كانت لدينا معارضة- ووسائل الإعلام ومنابر التعبير عن الرأي، والأطر الأهلية المعنية بالرقابة على أداء السلطة التنفيذية وبخاصة منظمات حقوق الإنسان والشفافية والنزاهة، وحتى في هذا المجال يبدو ان فعالية ونشاط الأفراد المؤثرين أكثر تاثيرا وجدوى من فعالية المؤسسات مع إيماني المطلق بجدوى العمل المؤسسي وتقدمه على الفردي، وربما يدفعنا سوء الظن إلى القول أن المعارضة التي لا تعرف الحياة الديمقراطية داخل صفوفها، ويبقى مسؤولوها البارزون في مواقعهم مدى الحياة، ويورثّون المواقع المهمة لمحاسيبهم إن لم يكن لأبنائهم، مثل هذه المعارضة لا تستطيع ولا تجرؤ على الاحتجاج على أية تعيينات غير نزيهة.لا نعرف شخص السفيرة التي عينت في طهران، ولا نعلم شيئا عن مؤهلاتها وشهاداتها، والأرجح أنها جامعية ومتعلمة، لا سيما وأنها نشأت في بيت ميسور (سفير تاريخي) ولا شيء يمنعها من أن تشق طريقها لتحصل على أرقى الشهادات وأعلاها، لكن كونها ابنة السفير لا يؤهلها إطلاقا لوراثة والدها، بل إن كونها ابنته ينبغي أن يكون المانع الأقوى لعدم تبوؤها هذا المنصب عملا بالحديث النبوي الشريف الذي تلخصه عبارة "اتقوا مواطن الشبهات"، وإن شئتم النزاهة فإن وجود سفير في منصبه لمدة أربعين عاما (أي أكثر مما أمضى كريم وماهر يونس في السجن حتى الآن) هي حقيقة تدين كل من علم بهذا الأمر ولم يتوقف عنده في حينه، فقانون السلك الدبلوماسي يقيّد الحد الأقصى لبقاء أي سفير في منصبه بخمس سنوات، والحد الأقصى لبقاء سفير في الخارج هو عشر سنوات. التقصير يطال بالتحديد جميع قوى المعارضة وينسحب على المجلسين التشريعي الأول (1996) والثاني (2006) وجميع أعضائهما من القوى والكتل كافة، حيث لم نسمع أي اعتراض من أحد على بقاء هذا السفير طيلة هذه المدة في دولة جارة وصديقة وشقيقة ومهمة إقليميا مثل إيران التي كان من اوائل ما قامت به ثورتها هو طرد السفير والسفارة الإسرائيلية ومنح مقر السفارة لفلسطين حتى قبل إعلان الاستقلال في العام 1988.وليس أدل على أهمية إيران للعمل السياسي والدبلوماسي الفلسطيني من تعيين شخصية قيادية بارزة من ......
#التعايش
#الأخطاء
#والتجاوزات
#وتوريث
#الأبناء
#للمواقع
#والمسؤوليات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743445
عبد الخالق الفلاح : برامج العمل لتعزيز المهام والمسؤوليات
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح تكمن في إحدىأهم ميزات برنامج العمل اللائق في أن يسمح بوضع بدائل للطوارئ على امتداد مراحلالانتقال المتعددة في عالم العمل و يدرك القادة المسؤولون الناجحون حقًا أنّ قوّةقيادتهم تكمن في قدرتهم على التكيّف السريع مع المتغيرات من حولهم، ومعرفة الوقتالمناسب للاستفادة من الفرص السانحة أمامهم. كما أنّهم لا يمانعون ولا يتكبّرونعلى فرص التعلّم، بل يسعون على الدوام لاكتساب مهارات ومعارف جديدة،التي تفضي  إلى زيادة مستويات الفعالية والابتكار،بالانتقال من وظيفة الى وظيفة اخرى ، من الزراعة إلى التصنيع والخدمات مثلاً، ومنخلال مختلف مراحل الحياة، من الطفولة إلى الشباب، ومن المدرسة إلى العمل، ومنالعمل إلى كبار السن وإذ يتحول الاقتصاد نفسه إلى نظم إنتاج منخفضة الخسائر البيئةو يمكن أن يساعد اي برنامج لعمل لائق وحوار اجتماعي في اختيار طرق لتكييف الإنتاجوأنماط الاستخدام، وامان العمل واستخدام اي نوعية لدينامية برنامج العمل الأفضلواستخدام آليات بناء للمستقبل،  يمكنالاشارة الى ان مفهوم المسؤولية تعتمد على مجموعة من المهام والواجبات التي تعهدالفرد للقيام بأدائها والالتزام هو أساس المسؤولية. وهو مصدر المسؤولية ، وهوالالتزام الصريح أو الضمني للفرد بأداء عمل معين. وينشأ هذا الالتزام نتيجة شغلالفرد لمركز وظيفي في التنظيم و يعتبر تعين الفرد في مركز معين بالتنظيم قبولابالمسؤولية التي تفرض عليه واجبات محددة قبل رئيسية، وهناك ارتباط دقيق بين السلطةوالمسؤولية، فلكي يقوم المدير بالواجبات والمهام المطلوبة منه وتجعله مسؤول أمامرئيسة عن سلامة الأداء، لابد من إعطاء المسؤول الأول السلطة الكافية، كثيرا مايقال أن الموظف الفلاني مسؤول عن الواجبات والمهام المناطة الفلانية  أي أنه ملزم بأداء هذه المهام والواجبات و إنالمسؤولية هي التزام الفرد بتأدية الوظائف والواجبات المعينة له بطريقة سليمةوبأقصى قدراته وطبقا لتوجيهات الأعلى الذي يتولى مسائلته و بأن الالتزام هو أساسالمسؤولية ، ومن أجل معالجة المشاكل بشكل فعال، من ِّ الضروري العمل في اتجاهينعلى الاقل يكمل بعضهما البعض والاتجاه الاول هو تشريع القوانين الإدارية التي تهدفإلى خلق بيئة قانونية تمكينية لتحقيق توزيــع أكثر عقلانية للمسؤوليات على مستوياتمتعددة، مع الحفاظ على إمكانية المسائلة ،اما الاتجاه الثاني هو تشجيع المناقشاتالمستنيرة والتدريب المستمر بهدف إحداث تغيير في الثقافة السياسية-و الاداريةالسائدة التي تمثل عالة وربما يكون هذا هو التحدي الأهم. هناك مجموعة محددة من المهام والواجبات التي عهدت للمرؤوس ويتوقع أنيبذل أقصى جهد وقدر لإنجازها وتحقيق النتائج المرجوة من هذه المهام وبموافقةالمرؤوس على ذلك فإنه يلتزم ويتعهد ببذل أقصى قدراته للقيام بهذه الواجبات،و يستندهذا المدلول إلى حقيقة أن الفرد حينما يلتحق بوظيفة معينة في مكان  ما فإنه يقبل ويوافق على الالتزام والتعهدبأداء مسؤوليات وواجبات وظيفية باعتبار أن ذلك جزء من العلاقة التعاقدية التيترتبط بالجهة المعنية وذلك مقابل ما تمنحه تلك الجهة من مكافآت وحوافز ومزاياوعندما يكون المتوقع من الموظف العام هو السلبية وعدم التحرك دون تعليمات محددة،فإنه يفقد الحافز وفي النهاية يصبح عقبة أمام تطوير المهنية في نظام الخدمةالمدنية، ويعرقل بشكل خاص تنمية مخزون ثري من مدراء الخدمة العامة الذين يتمتعونبالمهنية والشرعية لهذا لا يمكن الإنكار بأن إعداد برامج العمل تساهم في الإنجازاتالمهمة والمؤثرة في تطوير الأنظمة وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين مثل تطويرالخدمات العدلية والارتقاء بالرعاية الصحية وتحسين المشهد الحضري، ......
#برامج
#العمل
#لتعزيز
#المهام
#والمسؤوليات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745224
عماد عبد اللطيف سالم : العائلة والدولة والمسؤوليّات الميّتة في التربية والتعليم
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم هل تخلّتْ العائلة والدولة عن مسؤوليّاتها الأخلاقيّة والتربوية(وإن بحدّها الأدنى)، في مواجهة هذا التردّي المريع في تعليم وتربية وثقافة جيلين(على الأقل)، أي منذ عام 2003، ولغاية عام 2022؟في عيّنة من 300 طالب وطالبة، كان السؤال الرئيس هو: نعرفُ أنّكم لا تقرأون شيئاً ولا تكتبون شيئاً، ولا تُجيدونَ التعبيرَ(كتابةً ومحادثةً)عن أيّ شيء، وليست لديكم أيّة "اهتمامات" ذات قيمة وجدوى.. ولكن لماذا هذا التغيّب الكثيف عن الدوام والدروس والمحاظرات.. وهذا الإخفاق المريع في الإمتحانات ، وهذه الصعوبة الجمّة في فهم المواد الدراسيّة مهما كانت بسيطة، وهذه "القطيعة" الحادّة والعميقة مع التدريسيين، وهذا النفور الحادّ من أيّ التزام(مهما كان، وأيّاً كان).. بل وهذا السلوك"العدواني"، وغياب الإنضباط، واستخدام اللغة الهابطة، إزاء أيّ "نصيحة"، أو مُحاولة لتعديل المسار التربوي و"السلوكي" ، وامتداد هذا النمط من السلوك وطغيانه حتّى على تعامل الطلبة بعضهم مع البعض الآخر؟أعرفُ الأجوبة"النمطيّة" عن هذه الأسئلة، ولستُ هنا في معرض إعادة سردها من جديد.. وأعرفُ أنّ هناك"استثناءات" في كلّ شيء، وليس في هذا المجال بحدّ ذاته، غير أنّني أتساءل هنا بفضولِ غيرِ بريء: أين هي العائلة، وبعدها "الدولة" من كلّ هذا الذي يحدث تحت أنظار الجميع، وكأنّ هذا الذي يحدث هو جزءٌ من "منظومة" العَيش الحاليّ في هذا البلد، و"ركن" رئيس من أركان الحُكم والإدارة، والعمل "السياسي" و " القِيَمي- المُجتمعي"، بحيث أصبح كلّ هذا الخراب بديهيّاً، وباتَ مقبولاً و "مُبرّراً"، وكأنّهُ من "طبيعة الأشياء"؟95% من الطلبة كانت أجاباتهم عن سؤالي الرئيس(وتفرعّاته الثانوية) تتلخّص بما يأتي:- أنّهم مُتعَبون ومُحبَطون، وأنّ لا أمل في الأفق، وأن لا جدوى من الدوام والدراسة.-أنّهم يُعانون من ظروف عائلية( وصحيّة ونفسيّة) صعبة لا يودّون الكشف عنها.- "أنتم"(وبالذات التدريسيّين من كبار السنّ)، ورغم الحروب المتتالية، و"الجُنديّة"، والحصار، والمسؤوليات الجِسام، والإذلال، والحرمان المتعدد الأبعاد.. عشتم حياةً أفضل من الحياة التي نعيشها نحن الآن.- نحنُ مُكلّفون بالعمل لإعالة أسرنا.- أنّ لدينا التزامات عائلية أخرى غير العمل داخل الأسرة(وأهمها الرعاية الصحيّة للأب والأمّ)، بل وحتّى العناية بالأطفال الصغار للأمّ والأب أثناء غيابهم عن البيت لأيّ سبب كان.- لا يسمح الزوج بدوام كامل للطالبات المتزوّجات.. والطالبات المتزوّجات يقمن برعاية أطفالهنّ في البيت، وفائض الوقت فقط، هو الذي يُخصّص للدوام والدراسة.- أمّا السبب الرئيس والأساس لكلّ هذا "التسرّب" و "التسيّب" وانعدام "الإنضباط" ، فهو أنّ الجميع سوف "ينجَح" في نهاية المطاف، ولن "يَرسِب" أحد .. بل أن الطلبة على ثقة تامّة بأنّ" الدولة" لن تسمح بـ "رسوب" أحد، وأنّهُم يُعوّلون عليها لكي تستمِرّ في فعل ذلك، في مواجهة أيّة مُحاولة أو دعوة، لعكس هذا المسار الكارثيّ.. و المصيبة أنّ "أولياء أمورهم" يشاركونهم تماماً قناعتهم هذه.- لا يفهم الطلبة أبداً أنّ هذا "السلوك" السلبي في التعلّم والدراسة، سيعيق "توظيفهم" أو ممارستهم للعمل مستقبلاً في أيّ مكان أو أيّ مجال، ولا يُدركون أبداً أنّ دراستهم ستؤدي إلى تعزيز مهاراتهم، وقدرتهم على إثبات كفاءتهم في سوق شديدة التنافسيّة، ومنحهم فرصة الحصول على أيّة أفضلية لكي يكونوا جزءاً من احتياجات سوق العمل، بل وأنّ معظمهم يستخِفّونَ بآراءٍ كهذه.والآن .. كم أب أو أمّ(أو وليّ أمر)، ذهبوا إلى كليات أبناءهم وبناتهم، وأستفسروا من التدري ......
#العائلة
#والدولة
#والمسؤوليّات
#الميّتة
#التربية
#والتعليم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754324