الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صوت الانتفاضة : تساؤلات حول الاحتجاجات الجماهيرية والطقوس الدينية
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة هي تساؤلات عالقة في الذهن، قد لا نستطيع الإجابة عنها بشكل تام، او قد تكون الإجابة خائفة ومترددة، فتأتي منقوصة، او ان المتلقي الاخر محاصر ب "دوغما مقدسة" معينة، تحجب عنه الرؤية النقدية، رغم كل ذلك فهي تبقى أسئلة تشغل البال والفكر.س: لماذا مع كل حركة احتجاج جماهيرية، وبعد فترة من زمن هذه الحركة تبدأ عملية دمج "قسري ومصطنع" بين الجماهير والطقوس الدينية؟انتفاضة أكتوبر كانت بمثابة البشير المجيد لإعلان مجتمع جديد، في بداية الانتفاضة لم تٌرفع اية شعارات دينية، تمجد شخص او قضية تاريخية، كان الشعار الرئيس فيها "نريد وطن"، لم يكن هناك فرز على أي أساس، سوأ كان "طائفي، قومي، عنصري، مناطقي"، كان هتاف جماهير الشبيبة واحد "الشعب يريد اسقاط النظام"، لم تكن هناك اية شعارات دينية، وهو احد الاسباب الجوهرية لمشاركة المرأة بشكل فاعل ومؤثر في الانتفاضة، لكن وفي فترة محددة من الزمن، اخذت قوى السلطة تدخل الى الانتفاضة، وبشكل قسري ومصطنع، وبدأت تمارس طقوسها الدينية، وكانت تلك احدى أدوات سلطة الإسلام السياسي لأنهاء الانتفاضة.س: لكن هل الطقوس الدينية تشكل عائقا امام الحركات الاحتجاجية؟منذ احداث 2003 والسلطة بيد قوى إسلامية طائفية، عاشت هذه السلطة على الطقوس الدينية، ففي كل سنة تجدد شبابها، وتصرف المليارات عليها، وتسخر كل الإمكانيات لها، فبها تستطيع الهاء الجماهير عن مطالبهم الحقيقية، وقد فعلت ونجحت في ذلك على مدى أكثر من عقد ونصف العقد.لقد استطاعت سلطة الإسلام السياسي ان توظف الفعل الطقسي الى مناسبة لتجديد قواها ولم شملها، واستطاعت أيضا بفضل هذه الطقوس من وأد أي انتفاضة او احتجاج جماهيري، وأيضا لشق صفوف الحركات الجماهيرية، بالنتيجة النهائية فالطقوس الدينية في بلد تحكمه قوى دينية تصبح عائقا كبيرا امام أي تغيير.س: اذن سلطة الإسلام السياسي لديها كل وسائل الاعلام، ولديها جوقة المثقفين والأكاديميين، الذين يطبلون لها ولطقوسها ليل نهار، كيف اذن ستتخلص الجماهير من هذا العائق؟الشيء المميز لسلطة الإسلام السياسي، انها سلطة خراب، بكل معنى الكلمة، فالقتل والخطف والنهب والفساد والتهجير، كلها سمات حكمهم، لكنهم يلوذون بالطائفية والطقوس الدينية، فهن المنجيات لهم، لقد استخدموهن بنجاح الى الان، لكن الأوضاع الاقتصادية والمعاشية والخدمية المزرية ستكون في مقابل الدين والطائفة والطقس، والانسان في المحصلة النهائية يريد ان يعيش، فحاجاته تشكل أولوية بالنسبة له، وقد يكون أوضح دليل على ذلك انتفاضة أكتوبر، التي تركت وراءها كل تلك الخزعبلات، وطالبت بحياة جديدة.س: لكن جماهير هذه الانتفاضة اليوم يقيمون الطقوس الدينية، فهل انجر هذا القسم الواعي من الجماهير الى مواقع السلطة؟قد يكون ذلك صحيحا الى حد ما، فاللعب على وتر الطقوس الدينية يجري بشكل واع، وسحب هذه الجماهير هي مهمة أساسية لهذه السلطة، او على الأقل تغيير شعاراتها، فبدلا من شعار "نريد وطن" الذي شكل عامل قلق بالنسبة للقوى الإسلامية، تجري محاولة تغييره، وقد يكون الشعار "احنا ثورة والحسين ثورة"، او بعد ان كان المنتفضون يتغنون بهتافات "ذيل، اللي عايف ربعه"، صاروا يهتفون "يا حسين انظلمنا وجيناك"، او بعد ان كانت البيانات من كل قوى الانتفاضة تطالب بإسقاط النظام، تراجعت بعض القوى الى "اصلاح النظام"، اتحاد الطلبة في بيانه الأخير، الممتلئ بلغة دينية، طالب بالإصلاح. https://www.facebook.com/…/a.109063660656…/186176886278533/… ......
#تساؤلات
#الاحتجاجات
#الجماهيرية
#والطقوس
#الدينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690400
صوت الانتفاضة : الشيوعيون والطقوس الدينية
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة هو زمن فوضى وتخبط، زمن ازدواج الفكر والممارسة، حقيقة هو زمن محير جدا، من يحمل راية الماركسية والشيوعية تراه يمارس الطقوس الدينية، لا تستطيع التمييز بينه وبين المتدينين المنتجين لها، وعندما تسأله عن سبب فعله ذلك يقول لك انها "حرية شخصية" او "شأن شخصي"، المشكلة ان هذا التبرير يحمل في طياته ابعادا سياسية، فممارسة الطقوس الدينية في زمن السلطة الدينية ولأي شخص هي ممارسة سياسية بالنتيجة النهائية، وتخدم القوى الدينية التي تحكم، بالتالي لا يمكن نزع الطابع السياسي لهذه الممارسة.لا بأس إذا كان من يمارس هذه الطقوس اشخاصا يقولون انهم علمانيون او لبراليون، ففي عمق فلسفة هذه التيارات وبرامجها، وخصوصا فلسفتهم السياسية، تبيح هذه الممارسات، فالدولة العلمانية هي بالنتيجة النهائية "فصل الدين عن الدولة والنظام التعليمي" أي انها تضمن وجود الدين، وتحافظ عليه، لهذا فلا يمكن ان يعاب شخص علماني على الممارسات الدينية، فلا وجود لتعارض فكري او سياسي بينه وبين تلك الممارسات، لكن المشكلة عند من يدعي حمل راية الشيوعية وتراه في الصف الأول لتلك الممارسات، هنا يبدو التناقض على أشده.هذا التناقض ممكن حلحلته إذا استطعنا معرفة نوع الشيوعية التي انغرست في عقول الناس وتربت عليها اجيالا كثيرة، والتاريخ يخبرنا ان الشيوعية في العراق، وعلى مدار عمرها الطويل، والذي سيبلغ القرن، هذه الشيوعية كانت مهادنة جدا مع الأفكار والممارسات الدينية، بل ان ممثلي الدين شنوا حملات دموية عديدة ضد الشيوعيين، وقاموا بحملات تشويه متعمدة، والشيوعيون من جانبهم لم يصدر منهم رد، بل لم ينشروا كتابا تثقيفيا او تنويريا للمجتمع، حتى وهم في اوج مجدهم، اما بعد احداث 2003 فكان التحالف بينهم وبين القوى الإسلامية الفاشية هو الذي عزز الأفكار لدى الافراد "الشيوعيون" من ان الدين "شأن شخصي"، واعتدنا على قراءة "نعزي العالم الإسلامي" و "نهنئ العالم الإسلامي" على جدران مقرات الأحزاب الشيوعية، ويقيمون الطقوس الدينية "موكب عزاء الشيوعيون"، ونسمع ان هناك "مصلى" في احد المقرات الشيوعية.عندما تتحدث مع شيوعي من هؤلاء يقول لك، وكيف تريدنا ان نتقرب من الناس؟ او هل تريدنا ان ننفصل عن الواقع؟ هذه الاستفهامات ليست الا طرح سياسي، ات من تربية هذه الأحزاب والقوى الشيوعية، طرح ليس له علاقة بماركس او لينين، لن يتقدم المجتمع من وراءه قيد انملة، بل ستزداد ويلاته اكثر واكثر، لم تعد كلمة شيوعي ترعب أحدا، فأحزابهم -خصوصا الشيوعي العراقي-متحالفة مع اشد القوى الرجعية، وافرادهم يلطمون، في العراق الشيوعية لم تعد شبحا يجول، بل أصبحت ظلا للقوى الإسلامية. ......
#الشيوعيون
#والطقوس
#الدينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690880
كاظم لفته جبر : الفن والطقوس الدينية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_لفته_جبر الفن إبداع وتواصل وتعبير وخلق لعوالم غير متناهية بلغة بروست، الطقس الديني محاكاة رمزية ترتفع عن المحسوس لتعبر عن الشيء بأساليب بسيطة تضفي الروحانية على الذات الانسانية ، هذا يفتح لنا المجال للحديث عن علاقة الفن بالطقوس الدينية ومدى ارتباطها واختلافها .نعرف ان الأساس الذي يِقوُم به الشيء كعمل فني هو الإبداع ، والإبداع الذي يقوم به الفنان يمكن تشبيه بعمل الصانع ( الله) بلغة افلاطون , إذ يقوم بأبداع العمل الفني من العدم إلى العيان أو الوجود المادي ، بعدما كان العمل كفكرة في ذهن الفنان ، وهذا يجعلنا نفسر ان كل انسان يمكن أن يكون فنان عندما تتوفر لدية عقلية الإبداع والمهارة ، كل انسان يحمل في ذهنه أفكار قابلة للإبداع ، لكن نطلق اسم فنان على الإنسان الذي يستخرج ويخلق ويحول تلك الأفكار إلى نوافذ تسمح لنا برؤية العوالم الأخرى، الفنان يبحث بيديه عن ما وراء الشيء ، لذلك ترى الفن يرتبط بما هو ورائي أو ميتافيزيقي ، فالطقوس في أساسها تبحث وتحاكي ذلك الماورائي أو الميتافيزيقي، وهي تلتقي بالفن من خلال المحاكاة الماورائية أو التجسيد المادي من خلال أعمال فنية لوحات ، أو شعر ،أو مسرحية ، فالفن قديماً في الشرق والحضارات الاخرة كان مرتبط بالدين إذ أنه محكوم بطابع ديني يصف ويعبر عن انفعالات الأفراد والقبائل اتجاه الالهة الوضعية ، وحتى في ظهور الديانات السماوية في العصور الوسطى كان مرتبطاً اوثق الارتباط بالدين سواء في اليهودية والمسيحية والإسلامية، وما نجده من أعمال فنية شيدت بها الكنائس أو المعابد أو المساجد الغرض منها إضفاء الروحانية على تلك الأماكن ومحاولة زرع الهدوء والسكينة في نفوس المتعبديين ، لذلك الفن يوفر الروحانية الضرورية لأدامت الطقوس الدينية واستمرارها لقيمتها الجمالية الغير مرتبطة بالمنفعة سواء بالغاية التي تنشدها وتحاول الاتحاد معها، وهذا ما نجده في الفن الصوفي ، إلا أننا أمام سؤال إجابته تحسم مرجع الروحانية للدين ام للفن في الطقوس الدينية ، كما معروف ان الدين عاطفة وتقوم منهاج استقباله وفهمه على الروح ، أما الفن فمن صفاته الحاجة الروحانية ، ان التداخل الذي يمكن أن يعبر عنه بين الروح الدينية والروحانية الفنية تتمثل في تفريقنا بين منابع الإبداع بين الاثنين الدين والفن ، فالله هو مبدع الدين ، والانسان هو مبدع الفن ، فالدين أفكار إلهية تجلت في النفس الانسانية اما الفن فهو تعبير عن تلك الأفكار بلغة رمزية تعبر عن محدودية الإنسان في الرد على تلك الأفكار وخالقها لذلك احتاج الفن كوسيلة من وسائل التواصل اللغوي بين المتناهي واللامتناهي ، وكغاية من الناحية الجمالية وهو جوهر الفن . ......
#الفن
#والطقوس
#الدينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691091
صوت الانتفاضة : السلطة والطقوس الدينية.. عقد تخادم
#الحوار_المتمدن
#صوت_الانتفاضة الوظيفة الأساسية لكل فعل طقسي هو عملية تعبئة وتجييش لوعي مجموعة من الناس الممارسين له، فحتى يستمر "التضامن" بين هذه المجموعة، وحتى لا ينفك او تحل الروابط بينها يصار الى إنتاج الطقوس وإعادة انتاجها، بل ويضاف لها "اختراعات" جديدة تزيد من فاعليتها وقوتها؛ والطقوس تبقى عند من يمارسها فعل مقدس، لا يمكن ولا يسمح بنقدها او المساس بها بأي شكل من الاشكال، ولا يمكن التنازل عنها او تأجيلها تحت أي ظرف كان.الركيزة الأساسية للطقوس هي عملية "التكرار"، فكلما تأتي مناسبة احياءها تعاد ذات الأفعال، هذا التكرار، كما يراه البعض، يجعل الممارس للفعل الطقسي يعيش "الأصول" او "الزمن المقدس"، فهو يعشق تلك اللحظات الزمنية، ويمثلها باستمرار ويعيد تمثيلها، لهذا فأن هذا التكرار للفعل الطقسي قد يكون نوع من وسائل الدفاع "ميكانزمات" عن الذات، الضائعة، المغتربة، والتي لم تجد اية حلول لواقعها المعيش، فالتجأت الى "الغياب" عبر ممارسة الطقوس "الناس ما تبچي على الحسين، يبچون على حالهم".السلطة –خصوصا السلطة الدينية- من جانبها تقوم على المحافظة بكل قوتها على هذه الطقوس ودعمها "ماليا واعلاميا"، بل والدفع بممارستها بشكل كبير، فالسلطة تعد الطقوس الجزء الأهم من بقائها وديمومتها، انها تعيد انتاج نفسها وتجدد شبابها بواسطة الطقوس، وهي تجند المئات من "مثقفيها" لنشر "وعي" زائف بين أوساط الجماهير، يحث على إقامة الطقوس و "عقلنتها"، وأنها تمثل "الجزء الأصيل" من الواقع، وبها تستطيع الناس الخلاص من أوضاعهم، الى غيرها من هذه الترهات.يذكر هوبزباوم في كتاب "اختراع التقاليد" متحدثا عن فرنسا: (ان إرساء التقاليد "الطقوس" الجديدة قد لعب دورا حيويا في الحفاظ على الجمهورية) ويتتبع مؤلفو هذا الكتاب الدوافع وراء انتاج وتطوير الطقوس، خصوصا في النظام الملكي في بريطانيا، وكيف ان السلطة ذاتها لا تسمح لأحد المساس بهذه الطقوس.ان رؤية رؤساء وزراء العراق ما بعد 2003، وكل أعضاء سلطة الإسلام السياسي وهم يؤدون الطقوس الدينية، وبشكل فج ومتخلف في بعض الأحيان "توزيع الحلويات "الداطلي" او الطبخ او المشي بالدشداشة"، هذه الممارسات لأعضاء السلطة يؤكد وبلا أدني شك العقد المبرم بين المؤسسة الدينية والسلطة السياسية، وانه لا يمكن التنصل من مسؤوليات كل منهم، فالمؤسسة الدينية تخدم السلطة عبر الطقوس وتجييش الناس وتعبئتهم واضفاء الشرعية عليهم، ومن جانبها السلطة السياسية تخدم المؤسسة الدينية بالاعتراف بها وتوفير كل متطلباتها واحتياجاتها واشراكها في القرار.الواقع في العراق سيء جدا، بل ان اية كلمات لا تستطيع وصفه، رغم ذلك فأن الناس تتجه بشكل انفعالي وحماسي لممارسة الطقوس الدينية، ولا تلتفت الى واقعها وحياتها، الا يدعو ذلك للشك وبقوة في ان هناك قوى وراء هذا الضياع. ......
#السلطة
#والطقوس
#الدينية..
#تخادم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729023
سعيد الوجاني : التقاليد المرعية ، وسيادة الجهل ، والطقوس القروسطوية وسط المجتمع ، عقّد الوضع السياسي بالمغرب على مستوى النموذج السياسي الاصلح للتطبيق .... فأيّ نموذج سياسي يصلح للحكم ؟ هشام بن عبدالله العلوي الإسلام السياسي الجيش
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني أيّ نموذج للحكم يصلح للتطبيق في المغرب ، ومع منْ ؟ . انه سؤال تم طرحه منذ انتفاضة 1947 الفكرية ، التي ستؤسس للحركات الاستقلالية التي تبلورت في الحركة التصحيحية لستة شتنبر 1959 ، التي ستسفر عن ظهور حزب إصلاحي تقدمي ، بلور أفكارا مقتبسة في اغلبها من الفكر المشرقي العروبي ، ومن تجارب الحركات السياسية والفكرية ، التي اثرت ابلغ تأثير في العديد من المحطات التي عرفها الصراع السياسي الوطني ، وتفاعلات هذا الصراع تجاذبا وتقاطبا ، مع محطات الصراع الأممية في اشكالها الأيديولوجية ، والسياسية ، والتنظيمية ، التي كانت السائدة منذ نهاية اربعينات القرن الماضي بالنسبة للمغرب ، الذي تأثرت حركته السياسية بالوارد الفكري ، والتنظيمي من الخارج ..فالمغرب كمكمل حيوي ، وملتقط سريع لكل اشكال الصراع الاممي ، كان ساحة لظهور هذه الافرازات ، التي طرحت في تنظيراتها الحكم الذي اشتغلت عليه كثيرا ، ولم يسبق ان طرحت ، او اكتفت بطرح ضفاف الحكم في اشكاله المختلفة ، خاصة في صورة الدعوة للملكية البرلمانية الاوربية ، او الدعوة للملكية البرلمانية ذات النفحة ، والخصوصية المغربية الخالصة ، وهي دعوة مخدومة لاستمرار النظام السلطاني المُحبّذ من قبل هؤلاء ، على نظام فاشي اثوقراطي ، وثيوقراطي ، يؤسس للدولة الفاشية التي تحكمها عصابة اقلية قليلة باسم الدين ، وهم رجال وتجار الدين السياسي في صور مختلفة ، كالفقيه ، والمرشد ، واهل الحل والعقد ، ودعاة حكم الشورى التي ستكون شورى بين الأقلية الاوصياء على الدين فيما بينهم ، وليس مع الشعب من خلال صناديق الاقتراع ، والانتخابات ، أساس الديمقراطية التي يكفرها كل رجال الدين السياسويين .. فمجرد القول بالخلافة ، او بالجمهورية الإسلامية ، هو تعارض ورفض للديمقراطية ، التي تنظم الصراع بصناديق الاقتراع ، والانتخاب ، وبالدستور الديمقراطي الذي هو من انتاج الشعب ، و ليس من انتاج الحاكم . أي الدستور الممنوح ، ولا هو بدستور الشريعة التي تحتكم الى مصدر واحد فقط ، مر عليه قرونا من دون اجتهاد في التغيير والتبديل .. وهذا يعني ان الديمقراطية هي الفرق بين قرار الشعب ، وبين قرار الحاكم الوحيد الأوحد ، وبين قرار رجال الدين في اشكالهم وصورهم المختلفة ... لذا كانت الساحة تغلي سياسيا ، واجتماعيا ، وثقافيا .. والفترة بحق ، كانت فترة الثقافة ، والمثقفين السياسيين ، الايديولوجيين ، بمختلف مشاربهم التي تأثروا ، وتفاعلوا مع نسقها الفكري المتعدد المدارس ، والمرجعيات ..لذا فالسؤال عن أي نموذج للحكم يصلح للتطبيق في المغرب ، وانْ اختلفت حدة طرحه مع مجيئ محمد السادس ، واصدقاءه ، وزملاءه الى الحكم .. سيتبلور من جديد ، عندما ستطفو على السطح السياسي ، وبالتزامن مع انطلاقة حركة 20 فبراير ، موجة صغيرة تبنت المعارضة الراديكالية ، وانخرطت تروج للدعوة للنظام الجمهوري من خلال قلاع الخارج ، ومن وراء الحاسوب ، وباستعمال مختلف وسائل التواصل الاجتماعي المتاحة . فاصبح اهتمام البوليس السياسي ، إضافة الى اهتمامه بكل الحركات السياسية المعارضة ، خاصة تلك الموجودة بالساحة ، والغير مرخص لها .. هو كيف التعامل مع موجة جمهوري النت ، والفايسبوك ، وتويتر ، واليوتوب .. لخ . لان خطورتها لا تتجلى في جانبها التنظيمي الغير موجود ، ولا في اعتناقها لنوع الأيديولوجية ، وهي التي تعيش بدون أيديولوجية .. بل ان خطورتها هي توْعَويّة توقد الناس من سباتهم ، ونومهم ، وتعري لهم عن الحقيقة التي كانوا يجهلونها بلغة بسيطة مفهومة ، قبل ظهور وسائل النّت المختلفة .. فهي بخلاف معارضة ذاك الزمان الجمهورية ، الذي كا ......
#التقاليد
#المرعية
#وسيادة
#الجهل
#والطقوس
#القروسطوية
#المجتمع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745446
كريستوفر وارتون : المطرقة والمنجل: دور الرموز والطقوس في الثورة الروسية
#الحوار_المتمدن
#كريستوفر_وارتون الكاتب: كريستوفر وارتوننشر المقال في ربيع عام 2005 في مجلة Myriad التي يصدرها اتحاد الطلاب في كلية وستمنستر- الولايات المتحدة—في البلدات والقرى الروسية لم يكن لدى الفلاح أو العامل العادي أي فهم لنظريات كارل ماركس وفريدريك إنغلز، ولم يكن بإمكانهم تحديد ماهية العمل المأجور الذي يشكل أساس ثورة البروليتاريا والأيديولوجيا الشيوعية. كان الفلاحون الروس، في أغلبهم، غير مبالين بسذاجتهم، وتقبلوا وجودهم ووجدوا الراحة بأن يحكمهم حاكم متسلط [القيصر]. قبل ثورات عام 1917، كان الشعب الروسي متعلقاً بالرسمة المحببة للقيصر نقولا الثاني. بعد إنهيار حكم أسرة رومانوف وإسقاط الحكومة الانتقالية، واجهت قيادات الثورة تحدياً لاستبدال الرسوم المألوفة للقيصر بأخرى تمثل الثورة. بالإضافة إلى ذلك، تطلبت الثورة تعبئة جماهيرية ومشاركة واسعة في النقلة السياسية والاجتماعية التي حصلت. كما تطلب الأمر حشد الناس إلى جانب فلسفة كانت غريبة عنهم. رغم ذلك، حصلت التعبئة للجماهير في المناطق الممتدة من جبال الأورال إلى أقصى شرق المحيط الهادئ، ومن مناطق التوندرا السيبيرية الشمالية إلى حدود الهند، واندمجت الجماهير في مشروع تحول اجتماعي بدا النقيض الأيديولوجي للطرف المواجه. عبر استعمال الأغاني والطقوس والبروباغندا، جرى تجزئة الفلسفة السياسية المعقدة إلى مفاهيم بسيطة.لعبت رموز الحكومة والحزب والطقوس والمظاهرات الجماهيرية والرسوم دوراً كبيراً في نشر الأيديولوجية الثورية. كانت شعارات الحزب والأختام والأيقونات والملصقات والشارات السياسية من المطرقة والمنجل وصولاً إلى النجمة الخماسية الحمراء، وسائط أساسية في نقل رسائل الثورة. كذلك صور الرموز والطقوس والمظاهرات العامة كالمسيرات وإزاحة الستائر والاحتفالات والهتافات والخطابات التحريضية كان لها أهمية كذلك لأنها تدل على التغيير الاجتماعي والسياسي، وإيصال الأيديولوجيا البلشفية. حددت رموز وطقوس ثورة عام 1917 بشكل أساسي المعايير التي باتت عليها روسيا الثورية. ركزت الرسالة المتكررة لهذه الوسائط على ثلاثة مكونات أساسية: أولاً، ضرورة تطهير روسيا من كل الكيانات الامبريالية وتطهير الأمة من الرموز التي تمثل النظام القديم. ثانياً، تأكيد الثورة على تمجيد البروليتاريا كمثال على المساواة. ثالثاً، أعطت الثورة طابعاً رومنسياً عن صورة المدينة الفاضلة، روسيا في حالتنا.في الأيام الأولى لثورة عام 1917، بدأ العنف الثوري باستهداف رموز النظام القديم . فباتت رسوم النسر المؤلف من رأسين والعلم وتماثيل القياصرة الروس أهدافاً محددة لهجمات الجماهير. فقد كانت تجسد الاضطهاد والاستبداد الأمبراطوريين بحيث ظهر خلال ذلك مصطلح “النسور المشوية” كإشارة ساخرة للتدمير الممنهج للحكم القيصري المستبد. أصبح إسقاط التماثيل وإحراق الأعلام و”حرق النسور” من الطقوس المميزة للمظاهرات الثورية والعنف الثوري. أمام كاتدرائية موسكو، هتفت الجماهير في وقت ربط تمثال القيصر اسكندر الثالث بالحبال وقد انتزع بالتدريج عن قاعدته حتى سقط أرضاً. بعد فترة طويلة، قطع رأس التمثال، وجرى تحطيمه بالكامل. كذلك كانت الرسوم التي تزين بوابات قصر الشتاء مغطاة بأقمشة حمراء، كما اقتحم الثوار المباني واستولوا على الكنوز وقطّعوا رسوم القياصرة السابقين.بحلول نيسان/أبريل عام 1917، أصبح الدمار واضحاً لدرجة أن بريطانياً لاحظ أن زملاءه الديبلوماسيين الروس “أجبروا على إزالة كل الشعارات القيصرية، والنسور من بوابات وواجهات المباني، فضلا عن إخفاء صور القيصر، وإزالة كلمة “قيصري” من بطاقات الزيارة ......
#المطرقة
#والمنجل:
#الرموز
#والطقوس
#الثورة
#الروسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747704