الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي المسعود : المنصّة فيلم يتمحور حول الجشع البشري وإساءة إستخدام الموارد ..
#الحوار_المتمدن
#علي_المسعود Film - The Platformتعتبر تجربة السينما الإسبانية واحدة من أهم التجارب السينمائية في أوروبا، ، لا لأنها أنتجت ظواهر واتجاهات سينمائية كما هي حال السينما الإيطالية والفرنسية، بل لأنها أفرزت عددا كبيرا من السينمائيين المبدعين الذين تمتعوا بشهرة عالمية ، وتعتبر إسبانيا واحدة من أهم مراكز صناعة السينما في أوروبا، رغم أنّها لا تحظى بشهرة عالميّة ، ومع استحواذ شبكة "نتفليكس" على أفلام إسبانية، بدأت السينما الإسبانية بالانتشار على نطاق واسع، في السينما الإسبانيّة، يمكنك أن تشاهد أفلاماً لم تشاهد مثلها من قبل، أفكاراً لم تخطر ببال صنّاع السينما بعد، ومعالجة فريدة من نوعها ، سنتحدث في هذ المقال عن الفيلم الأسباني ( المنصّة )، كما هو عنوانه بالإنجليزية، والحُفرة، كما هو عنوانه بالأسبانية، والحفرة ترمز إلى سجن عمودي في شكل برج يتكون من عدد لا نهائي من الطوابق، كل طابق عبارة عن غرفة دون أبواب أو نوافذ ، فقط أربعة جدران وسريران متقابلان ، يوضع بداخلهما شخصان تم اختيارهما بطريقة عشوائية ، يتوسط الغرفة فتحة مربعة الشكل تنزل من خلاله يومياً ولمرة واحدة، مائدة مليئة بالطعام . الفيلم مليء بالإستعارات والرموز، وتدور أحداثه داخل سجن فريد من نوعه، يحاكي المجتمع الحقيقي، ويتمحور بشكل أساسي حول الجشع البشري وإساءة استخدام الموارد الذي يؤدّي إلى خلل في توزيع الثروات، يبدأ يبدأ الفيلم من داخل مكانٍ افتراضي أشبه بالسجن، يُقاد إليه الخارجين عن العدالة ، وبعض المتطوعين أيضًا الذين يقومون بمقابلة شخصية مع مسؤولي المكان، يتم الاتفاق فيها على قبولهم هناك لفترة مُحددة ، وبمقابل مُحدّد ، وغالبًا ما يكون شيئًا يُريده المتطوّع بشدة ، كما هو الحال مع بطل الفيلم غورينج، الذي اختار بمحض إرادته أن يدخل في هذا السجن من أجل أن يحصل على دبلوم وفي نفس الوقت كي يُقلع عن في هذا السجن العمودي، ويحقّ لكل سجين أن يختار شيئًا واحدًا ليأخذه معه إلى داخل السجن . يختار غورنغ كتاب "دون كيخوته"، وهوما يرمز إلى محاولة إصلاح المجتمع ولو بالقوة ، لكن السيف الخشبي سيتحطم في النهاية . السجن عبارة عن حجرات يقع بعضها فوق بعض، مفتوحة أرضها من المنتصف، في كل حجرة سجينين لا غير، حيث تهبط فيها يوميًا بشكل ميكانيكي منصّة كبيرة والتي تُشبه مائدة فاخرة، عليها أشهى المأكولات والمشروبات والحلويات أيضًا، والتي نرى في الدقائق الأولى من الفيلم أنّ إعدادها يتم بعناية فائقة. تستقر هذه المنصّة بداخل الفراغ المماثل لحجمها تمامًا على أرضية الغرفة لفترة بسيطة من الزمن، تهبط بعدها هذه المائدة للحجرة التي بالأسفل، لِتُكرّر نفس الخطوات السابقة بالضبط ، يستيقظ بطل الفيلم غورينغ (إيفان ماساغوي) ليجد نفسه في الحجرة رقم 48 . غورزينغ دخل طواعية إلى سجن "الحفرة" بهدف التخلص من عادة التدخين والحصول على الدبلوم . لا يعطي الفيلم أهمية كبيرة للحياة خارج السجن، بل إن مخرج الفيلم الأسباني غالدير أوروتيا، حاول تجسيد الحياة العصرية اليوم في السجن الذي صمّمه. السجن في فيلم المنصة مصمم بشكل عامودي على شكل برج عملاق، ويتألف من 333 طبقة أو حجرة، حيث يوضع سجينان في كل منها. يشكّل تصميم السجن ركيزة أساسية من ركائز الفيلم، ويطلق عليه تسمية "الحفرة"، نسبة للحفرة المستطيلة التي تتوسّط كل حجرة من الحجرات الـ333. يحصل السجناء على الطعام مرّة واحدة فقط في النهار، من خلال المنصة متحركة على شكل منضدة. يتم تحضير الطعام حجرة فوق السجن تحمل الرقم صفر ويوضع على المنصة، ويتم تمرير المنضدة باتجاه كل الحجرات من أعلى إلى أسفل. تستقر المنضدة لدق ......
#المنصّة
#فيلم
#يتمحور
#الجشع
#البشري
#وإساءة
#إستخدام
#الموارد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675890
سربند حبيب : فيلم المنصة: أزمة البقاء من منظور طبقي
#الحوار_المتمدن
#سربند_حبيب نتساءل أحياناً هل التطور والتقدم الذي حققته البشرية خلال مراحل حياته جرده من روحه الإنسانية وجعل من الإنسان مشكلة على الإنسان نفسه؟فعند ممارستنا أي عمل مجرد من إنسانيتنا كالعنف والقتل والتنكيل والتعذيب... فإننا بذلك ننكص إلى الحيوانية، أي نتجرد من خصائصنا الإنسانية، ونبقى مجرد حيوان عاقل، فالعقل وحده لا يتجه نحو الخير والحق والجمال بل هناك دائماً وحشٌ في نفس الإنسان.في هذه الفسحة الافتراضية حيث لا زمان ولا مكان، يقدم لنا المخرج الإسباني "غالدير غاستيلو أوروتيا" نموذجاً حياً على جشع الإنسان وصراعه من أجل البقاء سينمائياً، مجموعة من الناس دخلوا هذا السجن غير الطبيعي في هيكله العمودي بمحض إراداتهم ليختبروا مدى تحملهم لفزعات الإنسان اللإنسانية، نظام السجن يخلق مجتمعاً من الصم تطغى فيه النزعة الفردية، يشبه إلى حد بعيد، النظام الرأسمالي في تقسيمه الطبقي. له قوانين صارمة وقواعد حياتية غريبة، يسكن كل طابق سجينان فقط، وبينهما (حُفرة) تهبط من خلالها مائدة فاخرة للطعام من الأعلى إلى الأسفل تعدها أمهر الطباخين، وهي تكفي لجميع المساجين ولكن الطعام لا يصل إلى المستويات بعد الخمسين، وهنا يبدأ رحلة البحث عن البقاء، بقتل شريك الزنزانة وأكل لحمه، ولا يسمح للسجناء بأن يحتفظوا بشيء من الطعام إذا انتهى وقتهم؛ لأن طقس الزنزانة سيتغير بشكل فوري، إما الحرارة تحرقك أو برودة تجمدك، فقط الأكل خلال دقيقتين ثم تهبط المائدة إلى الأسفل تدريجياً، يتغير موقع السجناء شهرياً بعد تنويمهم بغازٍ ما، فلو كنتَ في المستوى السادس هذا الشهر، من الممكن أن تهبط درجتك في الشهر الذي يليه إلى المستوى المائة وسبعون، ويحق لكل سجين أن يجلب معه شيئاً واحداً فقط من العالم الخارجي داخل الحفرة طوال مدة سجنه.بطل الفيلم "غورينغ" الذي دخل السجن طوعياً؛ ليحصل على دبلوم دراسي لمدة ستة أشهر ولكونه رجل مثقف وواعي، جلب معه رواية "دونكيشوت" الفارس الذي أراد تغيير العالم بطرق ساذجة ومن وحي خياله، تعكس رمزيتها شخصية البطل، شريك زنزانته الأول هو ذاك العجوز "تريماغاسي" الأناني وإزدواجي الفكر والفعل الذي خير بين المصحّ العقلي وهذا السجن. ملامح "هرم ماسلو" واضحة في الفيلم، جميع المساجين هنا يعيشون قاعدة الهرم، أي الحالة الفسيولوجية فقط الحاجة للبقاء (التنفس – الماء – الطعام – النوم...)، ويستحيل ارتقاهم في سلم الهرم لعدم إشباع احتياجاتهم الأساسية وحتى عندما يرتقون طبقياً ويمتلئون جسدياً، يبقى الجشع مسيطر ويطغى عليهم الانتقام فيبقون في القاعدة، ونلاحظ ذلك بوضوح من خلال شخصية العجوز "تريماغاسي" وما يقوم به من أفعال شنيعة عندما يتبول ويبصق على مَن في الأسفل ويعلم بأنه سيتلقى ذلك من الأعلى، حتى مع شريكه غورينغ عندما ينزلان إلى مستوى (&#1633-;-&#1639-;-&#1633-;-) يقوم بربطه ويحضره كوليمة لعدم وصول الطعام لهم، ولكون الجزاء من جنس العمل يموت هو نفسه، ويحطم الجوع على غورينغ ليأكل لحماً بشرياً ويتشرب بعض صفات "تريماغاسي" ساخراً وفاقداً للأمل مقلداً طريقة كلامه، ثم يستيقظ في مستوى (&#1635-;-&#1635-;-) مع شريك مختلف كلياً عن الأول، الموظفة "ايموغيري" التي دخلت السجن طواعية لعلها تساعد المساجين على التضامن العفوي بعد إصابتها بمرض السرطان.هنا تظهر النظرية البنيوية لسيغموند فرويد من خلال شخصيتها التي تحاول وبشق الأنفس من وصول الطعام الى مستويات الأدنى لتكشف عن أناها الأخلاقي، في حين إن اللهو طاغٍ بشكل عام على السجن وفق مبدأ اللذة وغريزة البقاء، لكن جميع محاولاتها تضيع سدى، فيتدخل "غورينغ" بشكل غير أخلاقي ......
#فيلم
#المنصة:
#أزمة
#البقاء
#منظور
#طبقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676191
طلال الشريف : غادروا المنصة فكلكم فاشلون مهزومون
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف ليس فتح فقط وقيادتها هي المهزومة وفي حالة إنهيار أمام المشروع الصهيوني، بل الخارطة السياسية معارضة ومؤيدين وهياكل تمثيلية وسياسيين ومثقفين وكتاب وإتحادات مهنية ومنظمات شعبية، هم أيضا مهزومون وفي حالة إنهيار، لو قيست الأمور بمقياس العلم، وليس بمقياس البلطجة، وتعطيل تدافع الإجيال المتعمد، والمستقوي عليه بالحديد والنار منكم جميعا، فكل من مارس العمل السياسي ولم ينجز بعد جولات، وجولات يعيدون فيها لوك الهواء، والتصاغر للبقاء قرب نبع الماء، خوفا من العطش، حيث لا عمل لهم، ولا يجيدون أي مهنة طيلة وقتهم، وهم جميعا نصبوا من أنفسهم قادة للتحرير، مرة مقاتلين. ومرة سياسيين، ومرة مثقفين، يديرون قرصهم أينما سطعت شمس الدولار، ولم يجيدوا قيادة الوطن والشعب للتحرير، بل قادوه للتمرير والتدمير.الهزيمة تعني كل النظام، بهياكله، وسياسييه، ومثقفيه، وتوابعه، وتوابع التوابع، من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، وكل من شارك في الهزائم التي أودت بالقضية الوطنية بعد كل جولاتهم، وترقطهم السياسي، وحتى الفكري، بتغيير جلودهم، وولاءاتهم، ومواقفهم، بما يمكنهم من إمتصاص درة البقرة الحلوب.تحولات كبيرة، وتراجعات عديدة، وأحداث أكثر حدة منذ قيام الثورة ومن ثم السلطة، قد أصابت شعبنا الفلسطيني، ونظامنا السياسي، في إقليم، وعالم متغير ،حيوي، من حولنا، لم تستطيعوا نقل مجتمعنا، ولا قضيتنا شبرا للأمام، ولا إنجازا يدكر، والآن لا حراك إيجابي يلوح في أفقنا السياسي، بل جمود، توقف عند كراسيكم ومواقعكم، تنقلونا من هزيمة لأخرى، ونحن على شفا حفرة من الهزيمة الكبرى وأنتم لا تفعلون شيئا، يعني خربتوها وقعدتوا على تلها.متغيرات تحدث فينا، ومن حولنا، ولها بالتأكيد أثر علينا، شعبا، وقضية، والنتيجة بإدارتكم ضياع الشعب والقضية، ولا تغيير إيجابي في الواقع الفلسطيني، بل هناك فقدان أوراق قوة، وهناك توالد أزمات مستعصية، وتتابع ظواهر مجتمعية خطرة تجتاحنا نحن الفلسطينيين، بشكل مباشر، وغير مباشر. حروب عدة وخسائر في كل شيء، في العدة والعتاد والمعدود، اشتباكات حزبية ذاتية وبينية، إنقسام وطني كارثي، وحل وتذويب لمؤسسات التمثيل. وتفرد بالقرار، وتعطيل قرارات جماعية كانت في حدها الأدنى ، وإنفلات، وسرقات، وتجاوزات، واعتقالات، وقمع، وسحل للمواطنين والمعارضين، وضياع حقوق، وإنتهاك حرمات، وكانت هناك فرص، ولكنكم جعلتموها تهديدات أكبر من نجاح الفرص، فضاعت الفرص، ولاحقا لطمتنا وإياكم الصفقة فكنتم باهتين، ساكتين، حد التمرير، وخرجت إلى العلن مؤامرات تصفية القضية، ومصادرة مستقبل لشعب كان قبلكم أفعل، ، وسمحتم لتدخلات خارجية، قلبت الموازين والمفاهيم وشوهت النضال التاريخي والتضحيات، كل هذا أدى لتحولات سلبية وتعميقها في الشخصية الفلسطينية، وأدت لتفسخ مكونات المجتمع ونسيجه، فتراجعت قيم المروءة و التضحية، وإنكار الذات والوطنية الخالصة، بسببكم، وتدهورت العلاقات المجتمعية البينية، ولا حزب جديد قام، ولا حزب قديم نهض، ولا ثورة للتصحيح إندلعت فأنتجت منقذين بسبب صلافتكم وقمعكم. لا كاتب غادر موقعه المكرور جهالة، وجبنا من عصى الجلاد، ولا سياسي تخلى عن موقعه المهترئ في نظر شعبنا، واستمر المنظرون المهزومون قديما وجديدا، ينظرون بعقلية الحاوي ونتاجهم المكرر الذي هزم مرارا، يضللون الناس والجمهور، ويتلاعبون بالكلمات، والتصبير على المأساة، وتجديد الوعود فتفاجئنا هزيمة أكبر.ليس السياسي وحده المسؤول عن الهزيمة، بل الجميع مسؤول. ويجب أن يغادر الجميع المسرح، هذه الطبقة التي إدعت الثقافة ورسبت في أي إنجاز ......
#غادروا
#المنصة
#فكلكم
#فاشلون
#مهزومون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676576
إبراهيم اليوسف : المنصة الافتراضية في مواجهة حالة العزلة - مشروع الاتحاد العام أنموذجاً-
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_اليوسف دأبنا، كمجموعة من المعنيين بالشان الثقافي- في الاتحاد العام للكتاب والصحفيين الكرد في سوريا- أن نتواصل مع جمهور الثقافة، عبرندوات وأمسيات ومهرجانات ميدانية، أو فيزيائية، كما يقال عنها، إذ يكاد لا يمر شهر واحد إلا و كانت لنا فيه فعالياتنا التي يتابعها جمهور مميز، وكانت أنشطتنا تتراوح بين: أمسيات الشعر، أو القص، أو النقد، أو الفكر، أو السياسة- أحياناً- وكان البعض منها يتوثق- بدرجات متفاوتة تتراوح بين الصور وتوثيق مقاطع أو توثيق النشاط كاملاً- ويتم نشره أو بثه عبر شبكات التواصل الاجتماعي، أو من خلال بعض الفضائيات الكردية المعنية، ولعل آخر نشاط لنا- في ألمانيا- كان عبارة عن معرض للكتاب، أقيم في مدينة بوخم، حضره المئات من المعنيين بشؤون الكتاب والثقافة، ورافقته نشاطات أخرى: شعر- موسيقا- تشكيل، بالرغم من إن شبح فيروس كورونا مهدداً، إلا إن الجهات المعنية- في ألمانيا- لم تكن قد فرضت الحجر الصحي، ولا التباعد الاجتماعي، بعد، بالرغم من إن بعض المشاركين كان قد تخوف، واعتذر بعضهم عن المشاركة، طالباً منا تأجيل النشاط، أياماً، بل إن من بينهم من كان يعاني- الأنفلونزا- ونصحه الأطباء بعدم المشاركة.ثمة خوف كبير عشته، بعد تنفيذ النشاط، وأنا أسأل نفسي: ترى ألم يكن خطأ مني، ومن بعض الزملاء الذين أصررنا على عدم تأجيل النشاط، بالرغم من وجود أصوات طالبت بتأجيله، فماذا لو كان أحد الذين حضروا، وأمضوا معنا يوماً كاملاً ملتقطاً لفيروس كورونا؟ هذه المخاوف أشغلتني طوال أربعة عشر يوماً، ليس خوفاً علي- فحسب- بل خوفاً على الجمهور. الأهل، بالرغم من أن لاأحد إلا ويهاب هذه الجائحة، إلا إن منا نستقوي به هو تصرف الألمان- في تلك الفترة- وكأن الجائحة ممنوعة الدخول إلى ألمانيا، أو إنها لاتجيد الألمانية، كما كتبت عن ذلك أكثر من مرة!كان في انتظارنا نشاط ثقافي آخر، بعيد معرض الكتاب وما رافقه من فعاليات أقيمت في السابع من آذار2020، إلا إنني انضممت إلى من أطلقوا صوت العقل بضرورة تأجيله، إلى إشعار آخر، ولم أحضر، منذئذ، إلا مكرهاً، نشاطاً بجمهور جد قليل، في يوم الزي الكردي، وكنت جد حذر فيه، بل اضطررت حضور مجلس عزاء أحد المعارف، لألتزم بالحجر المنزلي الطوعي الذي بات يترسمن، بعد الأنباء التي انتشرت بسرعة كورونا. بسرعة البرق: الجائحة في ألمانيا. الجائحة في المقاطعة التي نسكنها. الجائحة في المدينة التي نقيم فيها.مؤكد، أن الخبر جد مخيف، عندما يتحول خوف ما من وهم، على إنه عبارة عن أنفلونزا كانت في ولاية اسمها ووهان الصينية، وتتم السيطرة عليه، تدريجياً، إلى واقع. إلى خطر داهم: كورونا في بيتك، وترافق ذلك بأنباء عن تسلل كورونا إلى بلدان أخرى، وتم قرع أجراس الخطر، لأن وقاية وحماية العالم تبدأ من وقاية وحماية أي منا لنفسه، وأسرته، وجيرانه، والعمارة التي يقيم فيها. الشارع الذي يقيم فيه. الحي الذي يقيم فيه. المدينة التي يقيم فيها، ولعل حالنا كلاجئين أن لنا أكثر من وطن: وطن الإقامة الذي احتضننا، بلا تمييز، وأحسن في ذلك، والوطن الذي ولدنا فيه، بل والأوطان التي تناثرفيها أهلنا من جراء الحرب اللعينة، ناهيك عن الجذر الإنساني الذي يشرش في روح أي إنسان حقيقي وأصيل!كتبت إلى الزملاء، في اليوم التالي لحفل معرض الكتاب: العالم في حجر صحي، ما رأيكم أن نقيم أنشطتنا عبرالبث الرقمي، الإلكتروني، أو الديجيتال، الأكثر سهولة، في هذا الزمن الذي يزاحم فيه الافتراضي الواقعي، ويكاد أن يكون بديلاً عنه، بل بات يوازيه، ويسجل لنفسه الخلود الذي طالما بحث عنه الإنسان، عبرالتاريخ، بعد عثوره على-عشبة الحياة- في نسخة مز ......
#المنصة
#الافتراضية
#مواجهة
#حالة
#العزلة
#مشروع
#الاتحاد
#العام
#أنموذجاً-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677410
عدنان الصباح : حين يعتلي الشعب المنصة
#الحوار_المتمدن
#عدنان_الصباح يبدو ان المراقبين والمحللين والساسة فلسطينيون وغيرهم لم يدركوا بعد انت الانتفاضة الفلسطينية الثالثة كانت قد بدأت منذ العام 2015 وهي لا زالت متواصلة حتى اليوم لكن بأليات عمل جديدة ومتطورة فقد بدأت هذه الانتفاضة بالسكاكين على حواجز الاحتلال وحينها تحصن الجند على الحواجز وحاولوا ايجاد حلول عملية لاتقاء هذه العمليات الفردية الراجلة باستخدام السكاكين وقد حاول الاحتلال ومن يغني معه تصوير هؤلاء على انهم مأزومين كافراد وان الامر سحابة عابرة وتمضي ثم تتطور الامر الى استخدام السلاح بإطلاق النار من سيارات متحركة على هذه الحواجز فاختبأ الجنود خلف سواتر من كتل اسمنتية طالت كل حاجز احتلالي في كل مكان ومع ذلك ظلت حكومة الاحتلال وجيشها واجهزتها الامنية يعتقدون ان هناك اماكن امنة لهم داخل المستوطنات او داخل المدن في الاراضي المحتلة عام 1948م الى ان جاء فعل الاحتلال نفسه في النقب ليجعل المنطقة الاكثر هدوء هي الاكثر سخونة وبدل ان يكون البدو قصاصي اثر جيش الاحتلال ومجندين تحولوا فجأة الى مقومين ليس بالحجارة فقط بل وبالسلاح ويمكن القول ان عملية النقب الفردية جعلت شرارة العمل الفردي المسلح ظاهرة فانتقلت الى ام الفحم ثم الخضيرة وجاءت عملية ضياء حمارشة الاكثر جرأة وثقة وكانت صادمة بنتائجها ونضج منفذها والية تعامله في المنطقة بما في ذلك ابعاد السيدة العجوز والاطفال بالطلب منهم المغادرة قبل البدء بإطلاق النار.مصادرة اراضي النقب كانت فتيلا لإشعال النقب ولكن الاحتلال لا يمكن له الا ان يواصل خلق مبررات مقاومته يوميا فجاءت احداث المسجد الاقصى وجاءت عملية رعد حازم المخطط لها جيدا والتي تمكن منفذها من الاختفاء لمدة 9 ساعات وهي مدة طويلة لظروف المكان الاكثر امنا في دولة الاحتلال وامكانيات الاجهزة الامنية والجمهور المحيط المعادي للمنفذ بقوة ومع ذلك لم تتمكن اجهزة الامن من الوصول اليه الا بعد تلك الفترة القياسية واليوم تأتي عملية جديدة في العاد وبثوب جديد ايضا المنفذان قدموا صورة عن ان بالإمكان ان لا يبقى الامر فرديا ... استخدما السيارة للابتعاد عن المكان ... فترة الاختفاء قد تطول وتطول ... كان من غير الممكن معرفة هوية المنفذان لولا سقوط جهاز هاتف احدهم في المكان.الدروس المستقاة من العملية في العاد - الامر يأخذ شكل الدروس والعبر والاستفادة من كل عملية بتنفيذ العملية التي تليها فرعد حازم نفذ العملية ليلا وعملية العاد جرت ليلا- رعد حازم استخدم اقدامه وبينما استخدم شبان العاد السيارة للابتعاد عن موقع العملية- ضياء ورعد حازم كانا منفردين بنما في العاد انكسرت قاعدة الفردية في عملية العاد- اظهرت حالة توالي العمليات ان بالإمكان انشاء فصيل غير مرئي وغير متواصل وبالتالي لا يمكن كسر حركاته- اظهرت العمليات الثلاثة استحالة توقع القادم فمن نفذ العمليات الثلاثة بدون خلفيات تنظيمية وغير معروفين او مطلوبين لأجهزة الامن وليس لديهم نشاط معلن سابق في المقاومة ولا باي شكل من الاشكال- العمليات الاخيرة دفعت بالشعب الى المنصة وجعلت من قواه تجلس في صفوف المصفقين وباتت كل الفصائل تتسابق في اعلان تأييدها وتأكيدها على اهمية تطوير هذا النهج من المقاومة- تحولت صورة المدافعين عن الاقصى من معتكفين في المسجد الى مقاتلين متجولين في كل مكان- باتت مسئولية اجهزة الامن الاحتلالية قاسية في تامين الحماية لكل زاوية في دولة الاحتلال ليس لجنودها ومستوطنيها بل ولمدنييها- تساوى تنغيص الحياة بين الفلسطينيين والمحتلين في ان معا ولا احد يدري الى اين ستصل الامور- في الحالة التي ن ......
#يعتلي
#الشعب
#المنصة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755291