الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة ناعوت : عصفٌ ذهنيٌّ عن أمراض الكبد في الجلالة
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_ناعوت شيءٌ مبهرٌ وعظيم أن تجتمعَ عقولٌ مصرية نابهةٌ في جلسة عصف ذهني مثمر حول فكرة نبيلة هي سلام الإنسان وصحته وتخفيفُ آلامه، وتيسير الحياة عليه بعد مشقّة. هكذا كنتُ أحدِّثُ نفسي وأنا أُنصِتُ لمحاضرات مجموعة من العقول المصرية النيّرة التي يزدانُ بها جبينُ مصرَ كفصوص من اللؤلؤ النقي منظومةٍ في تاج علم الطبّ والدواء. كان لي حظُّ حضور أحد المؤتمرات الثريّة التي تعقدها سنويًّا "الجمعيةُ البحثية المصرية لدراسة أمراض الكبد والجهاز الهضمي" لدراسة المستجدات في تشخيص وعلاج أمراض الكبد والجهاز الهضمي؛ تلك التي يعاني منها معظمُ المصريين بسبب عادات الطعام غير الصحية وعوامل عديدة أخرى. وتهتم تلك المؤتمرات بالتباحث حول الجديد في فنون التشخيص والاكتشاف المبكر للمرض، ثم توقيت وكيفية العلاج، والجديد في ابتكارات علم الفارما الذي يطرح الدواء. كان ذلك يوم 11 ديسمبر الحالي في قاعة المؤتمرات بفندق توليب بمدينة الجلالة الساحرة التي تُطلّ بأناقة على خليج السويس.نسّق المؤتمر الأستاذ الدكتور "مدحت السحّار" برعاية شركة "تريند فارم" للأدوية، وتنسيق شركة قناة السويس للسياحة، ليكون حلقة نقاش مثمر بين سبعة وثلاثين أستاذًا في طبّ أمراض الكبد لمناقشة ودراسة المستجدات في علم التشخيص والعلاج والدواء وآخر ما توصّل إليه العلمُ في أبحاث أمراض الكبد والجهاز الهضمى. توزعت الأوراقُ البحثية على أربعة محاور في أربع ندوات، في كل ندوة ثلاث محاضرات لثلاثة من الرموز المصرية في طب أمراض الكبد، وفي نهاية كل ندوة يطرح أستاذٌ في الفارما الجديدَ في علم العقاقير التي تعالج المرض موضوع البحث. اهتمت الندوةُ الأولى بدراسة الجديد في حقل "الفيروسات الكبدية": أنواعها ومدى خطورتها على حياة الإنسان، وما تسببه من إنهاك لهذا العضو الحيوي الخطير الذي يعدُّ المايسترو الذي ينظم حياة الإنسان: “الكبد"، ثم طرق التشخيص وكيفية العلاج. حاضر في تلك الندوة أ.د. هشام الخياط، أ.د. محمود أنيس، أ.د. عبد الفتاح هنو، واختتمها د. وائل إبراهيم. وتكوّنت مِنصّة النقاش من أ.د علاء نوح، أ.د. حسن الباتع، أ.د. حسام عبداللطيف، أ.د. محمد صالح، أ.د. شكرى حنتر. وناقشت الندوة الثانية أحدث الأبحاث العلمية في مجال "أمراض الكبد الدهني" وما تسببه من إنهاك لذلك العضو المهم في جسم الإنسان. حاضر فيها كلٌّ من: أ.د. حسني سلامة، أ.د. أشرف عبد الخالق حامد، واختتمت الندوة بكلمة عن عقار "تريندو" ودوره الفعّال فى منع تدهور حالات أمراض الكبد الدهني. وتكوّنت مِنصّة النقاش من أ.د. عمرو حلمي، أ.د. محمد عبد العال، أ.د. محمد كامل شاكر، أ.د. مصطفى العدوي، أ.د. عمر هيكل. وطرحت الندوةُ الثالثة أحدث ما توصل اليه العلمُ فى حقل “أمراض الجهاز الهضمى وعلاج القولون وعسر الهضم". حاضر فيها كلٌّ من: أ.د. رضا الوكيل، أ.د. بهاء عباس، أ.د. إيهاب عبد العاطي، أ.د. مدحت السحار. واختتمت الندوة بكلمة من ممثل شركة تريند عن عقار "جيت" ودوره الفعال فى علاج أمراض عسر الهضم والقولون العصبى. وتكونت منصّة النقاش من أ.د. جاسر العزب، أ.د. رضا عامر، أ.د. حسن حمدي، أ.د. حازم ربيع، أ.د. خالد فراج. أما الندوة الندوة الرابعة والأخيرة فقد ناقشت "أمراض الحموضة وارتجاع المريء والأنيميا" وما تسببه للإنسان من مشاكل صحية جسيمة. حاضر فيها كلٌّ من: أ.د. السيد ثروة، أ.د. ممدوح جبر، أ.د. أشرف عقبة. واختتمت كالعادة بالجديد في عالم الفارما وما أنتجه العلم من دواء لعلاج ما سبق، وكانت كلمة لممثل شركة تريند عن عقار "هيماكتين" لعلاج مرض الأنيميا. وتكونت منصّة النقاش من: أ.د. عبدالحميد سواح، ......
#عصفٌ
#ذهنيٌّ
#أمراض
#الكبد
#الجلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703296
مصطفى إبراهيم : صاحبة الجلالة.. علاقة حب abusive
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_إبراهيم من طرف واحد.. هكذا نشأت علاقتنا، هكذا استمرت ما يقارب عقدا من الزمن، ثم هكذا انتهت، إلا أنه، والحق يقال وقحا، لم يكن أبدا في الإمكان أفضل مما كان. شاءت الأقدار، دون سعي مني أو اجتهاد، أن يبدأ تعلقي بالقراءة في سن مبكرة نسبيا، في المرحلة الإعدادية إن لم تخني ذاكرتي- الخائنة بطبعها- وكان أول ما وقعت عينا الصبي الغرير عليه مجلد ضخم صفحاته كبيرة القَط&#1648-;-ع، متخمة بحواديت العم أنيس منصور التي لا يمل منها أي ذي عقل بجمجمته، في رحلته الجهنمية حول العالم في &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;- يوم.. اتخذ الصبي الغرير كتاب العم أنيس رفيقًا دائمًا، فما إن ينتهي من قراءة له إلا ويبدأ التالية، دون ملل أو تأفف أو حتى رغبة في التجديد، وظن، وبعض الظن إثم، أن هذا الكاتب قد حاز الدنيا بما فيها وما عليها، فأي مهنة رائعة تلك التي تدور بصاحبها حول العالم ليسجل مشاهداته، أهذه مهنة لا يسعى أي عاقل إليها؟حسنا أيها العم أنيس، سأكبر ذات يوم لأصير صحفيًا مثلك، سترسلني جريدتي، التي سأختارها بعد المفاضلة بين البدائل المتاحة- وإن كنت أميل عاطفيا للأهرام- إلى مختلف ربوع العالم مثلك، سأزور المدن التي فاتتك، سأغوص في أعماق أفريقيا وأطير إلى قطبي الأرض جنوبًا وشمالاً، ستدفع الجريدة بالطبع تكاليف سفري وإقامتي، ولا بأس من بعض «البوكيت ماني» لزوم التسكع في بلاد العالم ومرافقة بعض الجميلات من حين إلى آخر، سأصير مثلك يا أنيس وأمتلك مكتبًا فاخرًا بذلك الصرح العملاق الكائن بشارع الجلاء، قد أحتاج سكرتيرة أيضًا لترتيب مواعيدي مع كبار الساسة الذين سيتهافتون علي ويتسابقون لإرضائي خشية لدغات قلمي، سأصير مثلك يا أنيس. تمر بضع سنوات، يخطو الصبي أولى خطواته في مرحلة الخلاط (المراهقة في قول آخر)، حيث تحكم الهرمونات صاحبها وتقوده حيث تشاء، فلا عقل ينفع ولا نصح يشفع، كان هذا الوقت بالذات الذي قابل فيه كتابًا صغيرًا، يحمل رسما كاريكاتوريًا لحمار يعلوه شخص يبدو وجهه مألوفًا، هذا الوجه ليس غريبًا بالتأكيد، ربما التقينا في مناسبة ما، ربما ظهر في إحدى قنوات التليفزيون الثلاث اليتيمة، ثم جذب الاسم عيني الفتى ليفاجأ: محمود السعدني، نعم هذا هو، بالتأكيد هو قريب للعملاق صلاح السعدني، ربما يكون أباه أو أخاه، حسنا، لنستكشف ما خط قلمه أولاً ثم نبحث عن شجرة العائلة عبر ذلك الاختراع المبهر الجديد، جوجل، هذا الشيطان الأمريكي الذي يجلب لك أحلامك على شاشة.. بدأ الفتى يقرأ رائعة عمدة الساخرين وإمام الجورنالجية «حمار من الشرق»، وما إن بدأ في استنهال ما لدى العمدة من درر الحكي والحديث، حتى غاص فيها وربما غرق، لم يستطع أن يطوي دفتي الكتاب دون أن يكمله حتى آخره، ليمر يومان ويبدأ قراءته من جديد، ثم مرة ثالثة، فرابعة، لا يكف في أي منها عن الانبهار بهذا الصحفي المجنون، كيف قال ما قال وقتما قاله؟ كيف تحمل النفي والسجن والفصل والقمع والتنكيل؟ كيف سخر من السادات وظل يحبه رغم كل شيء؟ كيف عاش مع الملوك والصعاليك على حد سواء؟ ما هذه المهنة التي كلما رأيت أحدًا من أبنائها ما زدت إلا تعلقًا وشغفًا وانبهارًا؟ هي مهنتي المستقبلية لا شك، هي اختياري الأول والأوحد.. كيف لأي بالغ راشد عاقل ألا يكون صحفيًا؟! صار ذاك الفتى شابًا وبالطبع اختار دراسة الإعلام، فأي بديل يمكن لمجذوب مثله أن يختار؟في أولى سنوات دراسته الجامعية تعرف على هيكل، محمد حسنين هيكل، لا داعي لأي إضافات فالاسم يكفي، قرأ كثيرا منه وعنه، فزاده الأستاذ انجذابًا وانصهارًا في أحلامه، حسنًا، إن لم أصبح العم أنيس أو العمدة، فبالتأكيد سأكون هيكل، وسأحصل على مكت ......
#صاحبة
#الجلالة..
#علاقة
#abusive

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725583
سيد طنطاوي : -جبرتي جديد-.. روبير الفارس يوثق تاريخ صحابة الجلالة القبطية
#الحوار_المتمدن
#سيد_طنطاوي لدينا تاريخ متناثر مدوّن في صحافتنا العريقة، وهذا التاريخ يحتاج منّ يجمع شتاته ليكون لدينا توثيقًا لشيئين التاريخ الصحفي المصري، والأحداث التاريخية التي دونتها الصحافة، والتي يمكن الاعتماد عليها كمصدر من مصادر التأريخ.من هذا المنطلق تصدى الكاتب الصحفي روبير الفارس، لهذه المهمة في كتابه التوثيقي "المجلات القبطية دراسة تاريخية ومختارات".يؤرخ الكاتب في كتابه لنشأة الصحافة القبطية وتطورها من مخاضها الأول حتى الآن، ليُعرفنا أحوال وحكايات صاحبة الجلالة القبطية، منطلقًا في ذلك بحيادية كاملة وثقافة جمة، واستقلال فكري يحترم فيه الكنيسة ويجلها لكنه لا يرضى أبدًا بسطوة الكنيسة على أبنائها.نوّع "الفارس" في رصده ما بين القراءة في الوثائق والمخطوطات، ومحاورة الرواد وأرباب الأعمال التاريخية، وقدم لنا مختارات من المقالات انتقاها بعناية، فيما قدم إشارات نورانية حينما عرفنا بالتاريخ الصحفي لـ"نظير جيد" –الاسم العلماني للبابا شنودة- وملابسات وحيثيات التحاقه بنقابة الصحفيين، واللافت أيضًا أنه ألقى نظرات على أنواع مختلفة من الصحافة تثير شهية أي صحفي نحو إعادة إنتاج هذه الصحافة ومنها أنه عرفنا أن كان هناك صحافة نسائية قبطية منها مجلة الجنس اللطيف الأرثوذكسية، وهناك مجلة تصدر عن رابطة السيدات العامة لسنودس النيل الإنجيلي منذ عام 1957، ومستمرة حتى الآن واسمها "أعمدة الزوايا".ويقدم الكاتب دعوة مفتوحة لإعادة إنتاج الصحافة النسائية القبطية وقدم مسميات في ذلك منها مجلة العذارى، ليقول لنا بصريح العبارة، إن الصحافة النسائية ليست وليدة عمر "الفيمنيست" بل لنا تاريخ في ذلك يُمكن البناء عليه والنهل منه.أخرج "الفارس" هذا التاريخ الصحفي الذي لم يكن يطلع عليه سوى الأقباط للنور، وأتاحه للجميع، وهو ما تقول عنه الدكتورة نيفين مسعد، أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة في تقديمها للكتاب: "ما يميز الكتاب الجديد للأستاذ روبير الفارس، أولًا أنه يجعل المجلات القبطية هي بؤرة اهتمام الكتاب ومحور تركيزه، وثانيًا أنه يتعامل مع المجلات القبطية التي تطرح للتداول حصريًا بين أبناء شعب الكنيسة، ومن ثم فما كان لغير القبطي أن يطلع عليها لولا جهد المؤلف.استعرض المؤلف أيضًا في إشارات متعددة للتأريخ الذي قدمته المجلات القبطية منها حكايات وبطولات لجنود أقباط في حرب أكتوبر، وكيف كان الإيمان سندًا قويًا للجنود في الحرب، إذ قدمت مجلة مرقس في إبريل 1974 واقعة شهيرة لذلك.اللافت أيضًا ما قدمه الكاتب حول الجريمة التي وقعت في 4 يناير 1952 من قتل الأقباط وحرق كنائسهم، وهو وقت كانت مصر كلها على قلب رجل واحد ضد الاحتلال، ومن ثم فإن البحث عن الأيادي الخفية هنا ليس من باب الإيمان بنظرية المؤامرة، بل هذا حدث لا يمكن تصديقه أنه نتاج الحياة الطبيعية آنذاك، بل هو جريمة دُست علينا.المعلومة التي قدمها "الفارس" وأثارتني أن أول مجلة قبطية لم تكن أرثوذكسية بل إنجيلية وهذه مفارقة –على المستوى الشخصي على الأقل- إذ أنه عند طرح سؤال عن نشأة المجلات القبطية في مصر طبيعي أن يتبادر الذهن أولًا إلى الإصدارات الأرثوذكسية، لكن الحقيقة أنها إنجيلية وهي معلومة تساوى قدرها ذهبًا قدمها المؤلف، حينما أكد للقارئ أن مجلة "النشرة الإنجيلية المصرية"، هي أول الإصدارات وكانت عام1864 ، فيما تعود أول مجلة قبطية أرثوذوكسية إلى عام 1892 وحملت اسم "النشرة الدينية الأسبوعية"، وأصدرها القمص يوسف حبشي، فيما كانت أول مجلة كاثوليكية هي "الأسد المرقمي"، وصدرت عن جمعية الوحدة المرقسية عام 1899. تأثرت الصحافة القبطية بما تأث ......
#-جبرتي
#جديد-..
#روبير
#الفارس
#يوثق
#تاريخ
#صحابة
#الجلالة
#القبطية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743268
عائد زقوت : دهاقنة الساسة في خدمة صاحبة الجلالة
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت بعد سيل الاستفزازات والخروقات التي قامت بها واشنطن لروسيا من خلال تمددها شرقًا، وضم العديد من دول الاتحاد السوفيتي السابق للناتو، ومحاولتها نقل الغاز الاسرائيلي لأوروبا عبر الأراضي التركية والسورية، وبعد انتفاعها من مئات المليارات الروسية عبر الشبكة الاستثمارية الغربية الروسية، إلا أنّ الاستراتيجية الأميركية القائمة على الغموض والأنانية والمكر، دفعتها للاستعمال الوظيفي لأوكرانيا، واستخدامها كساحة حرب بالوكالة بينها وبين روسيا، في محاولة منها لإغراق روسيا في حرب مفتوحة وحصار قوتها العسكرية والسياسية العائدة بقوة، فعمدت واشنطن لشيطنة روسيا، وفرضت عليها عقوبات اقتصادية غير مسبوقة عالميًا، ودفعت أوروبا للمشاركة في هذه العقوبات على الرغم من الأضرار الكبيرة التي ستعود على الشعوب الأوروبية، والتي عبّرت عنها المظاهرات التي خرجت في مدن أوروبية عديدة منددة بارتفاع الأسعار على أهم سلعتين أساسيتين وهما الطاقة والغذاء، ورغم ذلك فإنّ الدهاقنة من الساسة الأوربيين الذين يقفون جنبًا إلى جنب مع الدهاقنة الأميركيين، والذين لا يأبهون بأوروبا حتى لو غرقت في الظلام أو احترقت في مقابل الحفاظ على هيمنتها على أوروبا أولًا، ثم على نظامها الأحادي الذي تدير به العالم، وعلى الرغم من أنّ التاريخ لا يقف عند أحد، وأنّ ارهاصات النظام العالمي الجديد آخذة بالتشكل، منذ أنْ فرضت العلاقات الاقتصادية نفسها على استراتيجيات الدول، ونشأت علاقة من التشبيك بين اقتصاديات العالم، وتبع ذلك الإعلان عن التفاهمات الصينية الروسية إبان ألعاب بكين الأولمبية 2022، والتي يُمكن وصفها بالتحالف التكتيكي كونها لم تُعالج مواطن الخلاف الروسية الصينية في الشرق الأقصى، إلا أنّ هذه التفاهمات قد غَلّبت المصالح المشتركة بينهما، للتصدي لسياسات واشنطن الرامية لتكبيل جهودهما في النمو والتطور، واخضاعهما للهيمنة الأميركية، وأيضًا فإن مجرد بدء العملية العسكرية الروسية في الأراضي الأوكرانية يمثل إجهاضًا للنظام الأحادي القطبية، وبعد دخول العملية العسكرية أسبوعها الرابع وتداعياتها العالمية والتي تؤشر إلى عدم جدوى العقوبات الاقتصادية حيث تبنت الصين وروسيا سياسة تحجيم الدولار كخطوة متقدمة لترسيخ أسس النظام العالمي الجديد وذلك من خلال اعتمادهما على العملات المحلية لتعاملاتهما التجارية بديلاً عن الدولار، وتوسعت هذه النقلة النوعيّة لتشمل الهند، وقد تنظم السعودية إليها قريبًا، إضافة إلى الاتحاد الأوراسي الذي يعتمد أيضًا على التعامل بالعملات المحلية من قَبل، ويضاف إلى ذلك حالة التململ على مواقف بعضًا من الدول الأوروبية الأكثر تضررًا من العقوبات التي فُرضت على روسيا مثل ألمانيا وفرنسا وايطاليا، إلا أنّ هذه التطورات جعلت من الدهاقنة الأميركيين والأوروبيين وغيرهم دائبين على توتير العلاقات السياسية العالمية من خلال إطالة أمد المعارك في أوكرانيا من جهة، ومن جهة أخرى استهداف الصين من خلال تهديها بعقوبات إذا ما أمدت روسيا بالسلاح حسبما تدعي آلة الإعلام الغربية الزائفة، وكذلك إذا ما ساندتها اقتصاديًا، و في هذا الصدد عملت على إطلاق أيدي القوى الوسيطة كتركيا واسرائيل وايران وأثيوبيا كل حسب دوره ليتم محاصرة هذا التحول العالمي والذي لا يتكرر سوى مرة في كل قرن تقريبًا، والذي يشهد مخاضًا متعسرًا وصعبًا، إنّ ولادة نظام عالمي جديد متعدد الأقطاب يستدعي مساندة واسعة لما فيه من مصلحة عالمية، وخاصة الدول والتكتلات التي عانت من الغطرسة الأميركية، وعلى رأسها المنطقة العربية فهل يقرأ العرب الأحداث الجارية جيدًا، ويتعلموا من أخطائهم التي جعلت منهم دو ......
#دهاقنة
#الساسة
#خدمة
#صاحبة
#الجلالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750447
وليد المشيرعي : في نعي جلالة -صاحبة الجلالة-
#الحوار_المتمدن
#وليد_المشيرعي بالأمس كان اليوم العالمي لحرية الصحافة..هل نبكي على اندثار مهنة كانت حتى الأمس القريب عصب الحراك الإنساني، والموثق الرصين لمجريات ذلك الحراك؟ أم نمارس جلد الذات، وتبكيت النفس على زمن جميل تنازلنا عنه أمام سطوة شبكات التواصل الاجتماعي التي قتلت معنى "الخبر" وأصبح الحابل مختلطاً بالنابل، من حيث الحرية شبه المطلقة في نقل ما يجري، وما لا يجري بين البشر؟ثم لماذا الإصرار على إبقاء مهنة الصحافة شبحاً يكافح للعودة إلى الحياة بينما هناك بدائل لتخليق آلة جديدة أكثر حضارية لتشكيل الوعي الإنساني وفق هيكلية موثوقة لا يأتيها باطل التزوير والخداع من أي اتجاه؟وهل بإمكان البشرية أن تواصل تقدمها في مجاهل الحياة دون ضمير يحاسبها ودون مسرح مكشوف تتعرى فيه الحقائق وتتكشف الأسرار كالذي كان متوفراً في بلاط صاحبة الجلالة؟مهنة المتاعب التي عاقرت خمرتها واكتويت بنارها على مدى ثلاثين عاماً من عمري أجدها اليوم شبه نافقة بينما يتجاهل المسئولون عنها أوجاع رحيلها إلى عالم النسيان بالتشبث بوسيلة نشر روابط الصحف من خلال شبكات التواصل بينما هي القاتل المعروف لواحدة من أهم المهن التي شكلت وعي الإنسان المعاصر خلال القرون الأخيرة.وأجد على الجانب الآخر ؛زعماء؛ التواصل الاجتماعي الذين اخترقوا خوارزميات الشهرة وصاروا هم منابع "الحكمة" والأحق بالاتباع في سلوكياتهم وأفكارهم بل وفي حياتهم العاطفية والجنسية.بون شاسع بين زمنين: زمن القيمة، والاقناع، ولفت الانتباه بالفكرة اللامعة والعرض اللائق، وزمن التفاهة واللااقتناع، وسرقة الاهتمام بمخاطبة الغرائز والشهوات الحيوانية.زمن البحث عن مؤمنين بالفكرة ومناصرين لها وزمن جمع التفاعلات والمؤيدين!لقد صار لاعبو الكرة يتولون إرشادنا إلى طرق تربية الأبناء، وممثلو الكوميديا يشرفون على ثقافتنا السياسية والصحية أيضاً، أما مدمنو الفيديو جيم العاطلون عن العمل فقد باتوا هم يوجهون أبناءنا الى "سبيل الرشاد "!ألا هل أدلكم على "تجارة" تعينكم على تدمير عقولكم ومحاربة ملل الحياة المعاصرة التي باتت تلسع ظهورنا بمطالبها غير ذات المعنى من قشور لا تقيم أوداً ولا ترفع شأناً بل تثقل روح الإنسان وتملأ دفتر ديونه أبو (&#1634-;-&#1632-;-&#1632-;- ورقة)؟! إنها شبكات التواصل الاجتماعي التي تهددنا بمزيد من قتل الخصوصية التي هي أساس إنسانية الإنسان وورقة التوت الأخيرة التي تحفظ له آدميته من تغول عيون الأخرين وتدخلهم في أدق شئونه..مجبرون عليها ولسنا أبطالاً فقد أوجدت ضرورتها في حياتنا لكونها صارت المتنفس الوحيد لنا وهمزة الوصل المتاحة بيسر وسهولة للتواصل الإنساني.صوتاً وصورة وكتابة وتعبيراً حراً.لقد كان "التلفاز" ثورة في مجال الإعلام لكن هذه الثورة لم تنجح في زحزحة الصحافة عن عرشها بل زادت الحاجة إليها وتسريع إصداراتها لمواكبة السرعة التي بات يتم بها نقل الأحداث صوتاً وصورة بل وأصبحت شاشات الفضائيات ساحات لترويج الصحافة ومساعداً لها في ترسيخ مكانتها كوسيلة بناء للوعي سواء كان سلبياً او إيجابياً.اعذروني إن كنت أفرطت في التعصب لمهنتي رغم ما يقال أنها أداة لخداع الجماهير لكن الصحافة حتى في أسوأ أدوارها لا تضاهي التدمير الذي تحدثه وسائل التواصل الاجتماعي من كون الأولى يمكن ضبط معاييرها وإصلاح وتصحيح مساراتها أما الأخرى فالناس فيها كقطيع من الخرفان يقودها أي راع مستأجر بكل سلاسة وهدوء.أخيراً ماذا أقول كصحفي سابق بات يبحث عن مهنة اخرى شريفة تتيح له العيش بكرامة؟أقول: لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم، فقد خلقوا لزمان غير زمانكم ......
#جلالة
#-صاحبة
#الجلالة-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755196
وليد المشيرعي : في نعي -صاحبة الجلالة-
#الحوار_المتمدن
#وليد_المشيرعي بالأمس كان اليوم العالمي لحرية الصحافة..هل نبكي على اندثار مهنة كانت حتى الأمس القريب عصب الحراك الإنساني، والموثق الرصين لمجريات ذلك الحراك؟ أم نمارس جلد الذات، وتبكيت النفس على زمن جميل تنازلنا عنه أمام سطوة شبكات التواصل الاجتماعي التي قتلت معنى "الخبر" وأصبح الحابل مختلطاً بالنابل، من حيث الحرية شبه المطلقة في نقل ما يجري، وما لا يجري بين البشر؟ثم لماذا الإصرار على إبقاء مهنة الصحافة شبحاً يكافح للعودة إلى الحياة بينما هناك بدائل لتخليق آلة جديدة أكثر حضارية لتشكيل الوعي الإنساني وفق هيكلية موثوقة لا يأتيها باطل التزوير والخداع من أي اتجاه؟وهل بإمكان البشرية أن تواصل تقدمها في مجاهل الحياة دون ضمير يحاسبها ودون مسرح مكشوف تتعرى فيه الحقائق وتتكشف الأسرار كالذي كان متوفراً في بلاط صاحبة الجلالة؟مهنة المتاعب التي عاقرت خمرتها واكتويت بنارها على مدى ثلاثين عاماً من عمري أجدها اليوم شبه نافقة بينما يتجاهل المسئولون عنها أوجاع رحيلها إلى عالم النسيان بالتشبث بوسيلة نشر روابط الصحف من خلال شبكات التواصل بينما هي القاتل المعروف لواحدة من أهم المهن التي شكلت وعي الإنسان المعاصر خلال القرون الأخيرة.وأجد على الجانب الآخر ؛زعماء؛ التواصل الاجتماعي الذين اخترقوا خوارزميات الشهرة وصاروا هم منابع "الحكمة" والأحق بالاتباع في سلوكياتهم وأفكارهم بل وفي حياتهم العاطفية والجنسية.بون شاسع بين زمنين: زمن القيمة، والاقناع، ولفت الانتباه بالفكرة اللامعة والعرض اللائق، وزمن التفاهة واللااقتناع، وسرقة الاهتمام بمخاطبة الغرائز والشهوات الحيوانية.زمن البحث عن مؤمنين بالفكرة ومناصرين لها وزمن جمع التفاعلات والمؤيدين!لقد صار لاعبو الكرة يتولون إرشادنا إلى طرق تربية الأبناء، وممثلو الكوميديا يشرفون على ثقافتنا السياسية والصحية أيضاً، أما مدمنو الفيديو جيم العاطلون عن العمل فقد باتوا هم يوجهون أبناءنا الى "سبيل الرشاد "!ألا هل أدلكم على "تجارة" تعينكم على تدمير عقولكم ومحاربة ملل الحياة المعاصرة التي باتت تلسع ظهورنا بمطالبها غير ذات المعنى من قشور لا تقيم أوداً ولا ترفع شأناً بل تثقل روح الإنسان وتملأ دفتر ديونه أبو (&#1634-;-&#1632-;-&#1632-;- ورقة)؟! إنها شبكات التواصل الاجتماعي التي تهددنا بمزيد من قتل الخصوصية التي هي أساس إنسانية الإنسان وورقة التوت الأخيرة التي تحفظ له آدميته من تغول عيون الأخرين وتدخلهم في أدق شئونه..مجبرون عليها ولسنا أبطالاً فقد أوجدت ضرورتها في حياتنا لكونها صارت المتنفس الوحيد لنا وهمزة الوصل المتاحة بيسر وسهولة للتواصل الإنساني.صوتاً وصورة وكتابة وتعبيراً حراً.لقد كان "التلفاز" ثورة في مجال الإعلام لكن هذه الثورة لم تنجح في زحزحة الصحافة عن عرشها بل زادت الحاجة إليها وتسريع إصداراتها لمواكبة السرعة التي بات يتم بها نقل الأحداث صوتاً وصورة بل وأصبحت شاشات الفضائيات ساحات لترويج الصحافة ومساعداً لها في ترسيخ مكانتها كوسيلة بناء للوعي سواء كان سلبياً او إيجابياً.اعذروني إن كنت أفرطت في التعصب لمهنتي رغم ما يقال أنها أداة لخداع الجماهير لكن الصحافة حتى في أسوأ أدوارها لا تضاهي التدمير الذي تحدثه وسائل التواصل الاجتماعي من كون الأولى يمكن ضبط معاييرها وإصلاح وتصحيح مساراتها أما الأخرى فالناس فيها كقطيع من الخرفان يقودها أي راع مستأجر بكل سلاسة وهدوء.أخيراً ماذا أقول كصحفي سابق بات يبحث عن مهنة اخرى شريفة تتيح له العيش بكرامة؟أقول: لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم، فقد خلقوا لزمان غير زمانكم ......
#-صاحبة
#الجلالة-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755212