توفيق الحاج : قتلانا في الجنة .. وقتلاهم في النار....
#الحوار_المتمدن
#توفيق_الحاج قتلانا في الجنة..... وقتلاهم في النار ...! توفيق الحاج... لم نكد نفيق يوم خميس من ملابسات وفاة نزار بنات ... حتى أغمي علينا يوم اثنين من مشتبهات وفاة شادي نوفل... ومن تندر على التعادل 1:1في مباراة القبح بين حماس وفتح نسي ان النتيجة الصحيحة بالعودة الى البار 1:2 باحتساب وفاة عصام السعافين في 2020 في ظروف فاضحة واضحة هدفا صحيحا..! للحق فان هذه المباراة الوقحة بين غزة و رام الله على كأس خيبة الوطن من أقذر المباريات التي شاهدتها في حياتي تفوق قذارة وعارا مباريات الاحتلال وروابط القرى الودية واغتيالات الانتفاضة بحجة العمالة وحثالاث العرب التطبيعية والاقذر من طرفي مباراة العار هنا وهناك هو جمهور أهوج ومرتزق لا يقل تعصبا عن جمهوري الاهلي والزمالك ..جمهور مدع للثقافة والوعي وهو لا يفقة الا الجدل والرغي..جمهور جاهل موتور مشبع بالانقسام والانتقام والفصائلية فهناك وهنا من موسسات حقوق الانسان وحمعيات حقوق الشيطان من هاج وماج وصرح وجرح وادان واهان وحرض وجيش في مظاهرة تشييع جثمان المغدور نزار بنات.. الى درجة ان بعض المشاركين انسحبوا من الجنازة لما رأوا ان يدا خبيثة تحرف الحق عن مسارة ! مستغلين التصرفات الغبية من بعض قادة الامن الفلسطينيين في مواجهة استفزازات وتحديات مقصودة من صحفيين وصحفيات يفترض فيهم وطنيا على الاقل احترام كل ماهو فلسطيني!وهناك وهنا من يرون ان السلطة وان فعلت العجب كافرة كابي جهل وابي لهب ولابد من ان تزول .. ليحل محلها الاولياء الابرار الاخيار فما بالك ان قتل رجال امنها قصدا او عفوا نزار بنات ؟ لابد من ان تقوم الدنيا ولاتقعد .. ويستغل الموقف ابشع استغلال ويسكب المزيد من الزيت على النار وليشتعل الوطن في سبيل مصلحة الفصيل المنافس! وهناك وهنا من يفتي فيها علنا وبلا خجل قتلانا مثل نزار بنات في الجنة وقتلاهم مثل السعافين وشادي نوفل في النار وكأننا في حرب بين بررة وكفرة والاحتلال يتلمض ويرقص طربا وهو يشاهد هذا المشهد من منصة عبد الله ابن سبأ ومما يوسف له ان أقرأ مثلا لصديقة يفترض انها في قمة الوعي كلاما يتجاوز أدب الالم والحزن على نزار بنات وقد اعتبرته غسانها الكنفاني مع الفارق ان غسان قضى شهيدا بناسف من الاحتلال بينما نزار قضى مغدورا ربما بيد السلطة .. الى التحريض المباشر على السلطة تشاركها جوقات وجوقات مشبوهة وملعونة على حبال الملتميديا وكأنها تتمنى على يمينا وييش عتيد رشها بالمبيد للخلاص من شيء اسمه عباس! من الطبيعي ان نختلف مع الرئيس ... ولكن غير الطبيعي والمثير للشبهة ان يصبح الرئيس عدوا لمجرد انه أجل الانتخابات وضيع الفرصة على المنقسمين ليجتفلوا ب 13سنة حكم جديدة لغزة العزة او ربما نتف الوطن البهية من حدود جنين الى معبر رفح المصرية! وبالمقابل فان هنا وهناك نفس المؤسسات التي ثارث واستثارات أصابها الخرس عندما رن جرس وفاة ابن النصيرات استكانت لمبررات الداخلية بان السبب كان جلطة وهنا وهناك من يخرسه الراتب او نصف الراتب عن فساد عميق لبعض باشوات فتح والكوبونات والمائة دولار القطرية عن اغتناء بعض أمراء حماس ... وكما قلت وأقول ان الايام أثبتت أن شهاب الدين اضرط من اخيه .. وكلاهما .... مقسومة بخيط..! ولا أدري لم يصمت الرئيس محمود عباس لللآن على كل هذه التجاوزات .. وهذه المهاترات... والاجدر به ان يمسك بزمام الامور لا ان يصبح كاريكاتيرا باهتا للتسلط كما تقول صحيفة لوموند الفرنسية .... وفي النهاية فان الله لاي ......
#قتلانا
#الجنة
#وقتلاهم
#النار....
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724627
#الحوار_المتمدن
#توفيق_الحاج قتلانا في الجنة..... وقتلاهم في النار ...! توفيق الحاج... لم نكد نفيق يوم خميس من ملابسات وفاة نزار بنات ... حتى أغمي علينا يوم اثنين من مشتبهات وفاة شادي نوفل... ومن تندر على التعادل 1:1في مباراة القبح بين حماس وفتح نسي ان النتيجة الصحيحة بالعودة الى البار 1:2 باحتساب وفاة عصام السعافين في 2020 في ظروف فاضحة واضحة هدفا صحيحا..! للحق فان هذه المباراة الوقحة بين غزة و رام الله على كأس خيبة الوطن من أقذر المباريات التي شاهدتها في حياتي تفوق قذارة وعارا مباريات الاحتلال وروابط القرى الودية واغتيالات الانتفاضة بحجة العمالة وحثالاث العرب التطبيعية والاقذر من طرفي مباراة العار هنا وهناك هو جمهور أهوج ومرتزق لا يقل تعصبا عن جمهوري الاهلي والزمالك ..جمهور مدع للثقافة والوعي وهو لا يفقة الا الجدل والرغي..جمهور جاهل موتور مشبع بالانقسام والانتقام والفصائلية فهناك وهنا من موسسات حقوق الانسان وحمعيات حقوق الشيطان من هاج وماج وصرح وجرح وادان واهان وحرض وجيش في مظاهرة تشييع جثمان المغدور نزار بنات.. الى درجة ان بعض المشاركين انسحبوا من الجنازة لما رأوا ان يدا خبيثة تحرف الحق عن مسارة ! مستغلين التصرفات الغبية من بعض قادة الامن الفلسطينيين في مواجهة استفزازات وتحديات مقصودة من صحفيين وصحفيات يفترض فيهم وطنيا على الاقل احترام كل ماهو فلسطيني!وهناك وهنا من يرون ان السلطة وان فعلت العجب كافرة كابي جهل وابي لهب ولابد من ان تزول .. ليحل محلها الاولياء الابرار الاخيار فما بالك ان قتل رجال امنها قصدا او عفوا نزار بنات ؟ لابد من ان تقوم الدنيا ولاتقعد .. ويستغل الموقف ابشع استغلال ويسكب المزيد من الزيت على النار وليشتعل الوطن في سبيل مصلحة الفصيل المنافس! وهناك وهنا من يفتي فيها علنا وبلا خجل قتلانا مثل نزار بنات في الجنة وقتلاهم مثل السعافين وشادي نوفل في النار وكأننا في حرب بين بررة وكفرة والاحتلال يتلمض ويرقص طربا وهو يشاهد هذا المشهد من منصة عبد الله ابن سبأ ومما يوسف له ان أقرأ مثلا لصديقة يفترض انها في قمة الوعي كلاما يتجاوز أدب الالم والحزن على نزار بنات وقد اعتبرته غسانها الكنفاني مع الفارق ان غسان قضى شهيدا بناسف من الاحتلال بينما نزار قضى مغدورا ربما بيد السلطة .. الى التحريض المباشر على السلطة تشاركها جوقات وجوقات مشبوهة وملعونة على حبال الملتميديا وكأنها تتمنى على يمينا وييش عتيد رشها بالمبيد للخلاص من شيء اسمه عباس! من الطبيعي ان نختلف مع الرئيس ... ولكن غير الطبيعي والمثير للشبهة ان يصبح الرئيس عدوا لمجرد انه أجل الانتخابات وضيع الفرصة على المنقسمين ليجتفلوا ب 13سنة حكم جديدة لغزة العزة او ربما نتف الوطن البهية من حدود جنين الى معبر رفح المصرية! وبالمقابل فان هنا وهناك نفس المؤسسات التي ثارث واستثارات أصابها الخرس عندما رن جرس وفاة ابن النصيرات استكانت لمبررات الداخلية بان السبب كان جلطة وهنا وهناك من يخرسه الراتب او نصف الراتب عن فساد عميق لبعض باشوات فتح والكوبونات والمائة دولار القطرية عن اغتناء بعض أمراء حماس ... وكما قلت وأقول ان الايام أثبتت أن شهاب الدين اضرط من اخيه .. وكلاهما .... مقسومة بخيط..! ولا أدري لم يصمت الرئيس محمود عباس لللآن على كل هذه التجاوزات .. وهذه المهاترات... والاجدر به ان يمسك بزمام الامور لا ان يصبح كاريكاتيرا باهتا للتسلط كما تقول صحيفة لوموند الفرنسية .... وفي النهاية فان الله لاي ......
#قتلانا
#الجنة
#وقتلاهم
#النار....
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724627
الحوار المتمدن
توفيق الحاج - قتلانا في الجنة .. وقتلاهم في النار....!