الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مريم الصايغ : لحظات ممتدة من الألق ... عبر ....مصفوفة الرب ...
#الحوار_المتمدن
#مريم_الصايغ عزيزتي... عزيزي...ميرسي كتتيير لفيض محبتكم الغامرة، ومشاعركم الصادقة، و تبريكاتكم لي إنني تصالحت مع "الثلاثاء الأسود" وصارت أيامي جميعها مبهجة بالغرام، والشغف... ممتنة لكم أنا، للمحبة يلي تغمروني إياها عبر خطوات حياتي, محبتي لجميعكم. لذا، بعد أعوام من الإلحاح منكم لنشر نص "مصفوفة الرب" هنا, مع رفض تام مني، لأنه يعيد ذكريات مؤلمة لي !!!اليوم، رغبة مني في إسعادكم, كما دومًا تسعدونني, رح أنشره .نص "لحظات ممتدة من الألق , عبر مصفوفة الرب"من مجموعتي لحظات ممتدة، نشرت عام2002 النص كتب أيلول2001 والعجيب بالنص، أنني كلما قرأته أرغب پإعادة صياغته بحنكة التجارب، وحكمة الأعوام، فقد كتبته صبية صغيرة بريئة، ما اعتركت من أمور الحياة الكثير بعد، وقتها كنت أتلمس طريقي نحو الفهم, عبر سني عمري القليلة، لكنني بعدما أنتهي من القراءة, أصير مأخوذة بعمق مشاعري فيه.لذا، أعدكم رح ادعه يكتبني يومًا ما، "لنعرف شو غير فينا الغرام، والأعوام يا حياتو".أتمنى أن تستمتعوا فيه...كما أستمتعت أنا، بالإستنارة يلي حدثت لي، وأثرت فيني لأكون مبدعة، وإنسانة فاعلة بالحياة ... وممتنة أنآ، لكل الاصدقاء هنا, فلديكم ضمير يتملك ع قلوبكم, ما تعرف مثله "النكرات ناسخاتي". لذا سأحاول النشر أكثر كما طلبتم، وأنوع النشر مابين إصدراتي القديمة، والجديدة، كونوا بخير وسعادة... أستمتعوا معي ... ...تحميل، أكشن، علهن يتثقفن فيفقن ويتوقفن عن النسخ_أتمنى_, لكن ما أعتقد!!!مليارات من البشرتفصل بينهم, مسافات وحدود وهمية, مرتبين بصفوف وأعمدة غير مانعة, تخيلية , قد أعادو تشكيل الأكوان .. الخفية, والمرئيةتمت تسميتنا كعناصر, و مدخلات بمصفوفة الرب ... صار لبعضنا تطبيقات, رسوم، لتمثيل التناوب, والتحولات قوالب صنعها القدير, وكل منا صار له نقش متفرد, فلما أحترفوا التقليد الأعمى؟؟أشياء بداخل البعض ثابتة, و قد ينشأ بالبعض منا أشياء آخرى أو قد يتطور بالمختارين صفات بعينها, فنتخذ قوالب جديدة بفعل, الفرح, المحبة, الود, الإستحقاقنشكل مصفوفتنا السلامية.فنتاج حياة السلام، أكثر دهشة وإثارة وعمقًا, منن نتاج الحياة الإعتيادية وحدنا مشبعين بالمغزى اللانهائي لقيم المحبة, الرحمة, فإدراك السلام الداخلي بحد ذاته، ليس لحظة عارضة! بالرغم من أنه قد يبدأ بلحظة فارقة!فالإدراك، لحظات محورية ممتدة فارقة! عندها ندرك ماهية الحياة, عبر تراكيب متماسة من التفصيلات متناهية الصغر, التماسك, تكونت داخلنا عبر الحيوات، حينها, تختلف مشاعرنا, أفكارنا, اتجاهاتنا.فسلوك إنسان، أمضى حياته.. يتبع الحكمة، يحكم العقل، يستكشف أغوار الكون،يختلف كل الاختلاف عن إنسان آخر, يحيا ظاهر الأشياء للتباهي وممارسة إدعاء التميز.فأخترنا نحن أن نكون اشجارًا نابضة, نمد العالم بالظل والثمرصنعنا طيب الاثر, فحصدنا محبة البشر,وظننا أننا تقربنا منك, بصالح الأعمال,فمتى نربح رضاك أيا قدير؟؟؟عبر لحظات ممتدة من الألق؛ لهوت بطيبي بسماواتي قزحية الالوان المبهجة. أمضيت أنا، طفولتي, وصبايا أخطو ما بين طرق الإستنارةكشهرزاد الحكاءة أمارس فنون السحر, كبو راقصة الألهه أمارس إبداعات الفنون.بفعل تأثيرات عائلة "أنتي إمبرياليست، علمانية، يسارية" نمارس التنوير, والطقوس الكونية بمتعة متجددة، فنخوض صراعاتنا, بحروب التحرير الفكرية، ونداوي البشر بالأفعال الخيرية،وننقد النصوص بعقلية تحليلية, بعيدًا عن ......
#لحظات
#ممتدة
#الألق
#....مصفوفة
#الرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730891