الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحاج : صدور الجزء الرابع من -موسوعة التراث البغدادي- والخامس منها في طريقه للنشر قريبا
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج زف الخبير القانوني والباحث الموسوعي العراقي الاستاذ طارق حرب،الى قرائه ومتابعيه ومحبيه خبر صدور الجزء الرابع من "موسوعة التراث البغدادي " في الف صفحة .وأشار الباحث الموسوعي طارق حرب ،الى،أن "الجزء الخامس والاخير من الموسوعة قد اكتمل وهو في طريقه الى الطبع والنشر قريبا لتكون الموسوعةً بذلك في خمسة الاف صفحه من القطع الكبير" .ومن الجدير ذكره،ان "موسوعة التراث البغدادي ،والتي يتابعها القراء بشغف كبير وإهتمام أكبر لما تتناوله من أحداث ولما تسلط عليه الاضواء الكاشفة من وقائع تأريخية حافلة تمتد من العهد العباسي وحتى نهاية العهد الملكي في العراق ،تمثل جهدا كبيرا وغير مسبوق عراقيا ولاعربيا في مجاله وتخصصه ومناط بحثه وبأسلوب شائق ماتع يكاد لايذهل عن كل شاردة وواردة وبطريقة السهل الممتنع الذي لايخلو من روح الدعابة المحببة للقراء عموما والبغادة منهم على وجه الخصوص ".وكان الباحث والخبير القانوني طارق حرب ،قد اشار الى،ان"الحفاظ على التراث ضرورة أساسية للشعوب التي تسعى لتحقيق ذاتها الحضاري، وإثبات هويتها في ماضيها وحاضرها"، مبينا،ان "الموسوعة صدرت على التوالي بعناوين مختلفة هي (منمنمات بغداد) و(حوادث بغدادية) و(حكايات بغدادية) و( وقائع بغدادية)". انتهى ......
#صدور
#الجزء
#الرابع
#-موسوعة
#التراث
#البغدادي-
#والخامس
#منها
#طريقه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691846
محمد محضار : رواية خلف السراب الجزء الرابع والخامس
#الحوار_المتمدن
#محمد_محضار الفصل الربعكانت أختي نادية فتاة خفيفة الظل ، تتميز بروحها المرحة وظلها الخفيف.، اشتغلت في بداية حياتها العملية، بضواحي المدينة ، لكن والدي استطاع أن يتدخل عن طريق بعض معارفه،وتم نقلها إلى داخل المدينة،ومنذ ذلك الحين أصبح موضوع زواجها واستقرارها يقض مضجع والدتي ،فهو تثيره أحيانا تصريحا ، وأحيانا أخرى تلميحا ، وكانت أختي تكتفي بالابتسام وترديد قولها المعتاد :” عندما يأتي النصيب نقول باسم الله وندخل القفص دون تردد” وكان والدي يعلق على الموضوع ضاحكا “أتمنى ألا تتزوجي رجل شرطة لأنك لن ترتاحي معه، لأن حياته كلها متاعب ومشاكل “.ولأن علاقتي بنادية كانت قوية وعميقة، لم أتردد في قبول اللقاء مع الرجل الذي تتمناه شريكا لحياتها؛ رافقتها للقائه أحد مقاصف المدينة ..كان فتى أختي شابا رقيق العود، متوسط الطول، أكرث الرأس، لا تخلو تقاسيم وجهه من وسامة. ما أن وقع بصره علينا أنا وأختي متجهين نحو مكانه في المقصف حتى قام مسرعا وتقدم صوبنا مستبشرا. مدّ نحوي يدا نحيفة وهو يبتسم، وأسرعت أختي تقوم بواجب التعريف:-عبد الحق، أخي.. الطاهر..ردّ هو بصوت متلعثم:-تشرفنا…قلت الكلمة نفسَها.. وجلسنا جميعا حول إحدى منضدات المقصف. جاء النادل، فطلبنا عصيرا. قال الطاهر، برنة يختلط فيها الخجل بالاضطراب، موجها حديثه إليّ:-لا بد أن الآنسة حليمة حدثتكم عن رغبتي..وقاطعته أختي ضاحكة:-وقلت له إنك تريد أن تتزوجني..قال هو:-ما رأيكم، إذن؟ابتسمتُ وقلتُ:-الرأي رأيكما، ما دمتما متفاهمين؛ فأنا، شخصيا، أدعو لكما بالسعادة.ردّ بصوت ينمّ عن الشعور بالغبطة:-بالمناسبة، أرجو أن تفاتح السيد الوالد في الموضوع وتهيئ لنا جو الزيارة، أنا ووالدتي.-لا مانع عندي في هذا.. سأقوم به على الرأس والعين.جاء النادل بكؤوس العصير، فارتشفنا منها، واندفع الطاهر يحدّثني عن نفسه بأسلوب مرتبك، تحت نظرات أختي المركزة عليه وابتسامتها لا تفارق شفتيها. قال إنه موظف في وزارة الفلاحة ويسكن صحبة والديه وأخته الأرملة. قال، أيضا، إن أصدقاءه في العمل يحسدونه على حسن سلوكه وجدّيته في العمل وعلى حسن علاقته برئيس المصلحة.. استمر على هذا المنوال، حتى بعث كلامه الملل في نفسي. لمستُ عن قرب ضعف شخصيته، وقلت لنفسي: “لا بد أن هذه الصفة هي التي جعلت أختي تختاره دون غيره؛ فالمعروف عن بنات حواء أنهن يهمن بحب الامتلاك، وزوج من هذا النوع كفيل بأن يرضي غرورهن ويمنحهنّ فرصا متكررة لاستعراض عضلاتهنّ”.قاطعتْه أختي، من جديد، وهو منصرف إلى الحديث قائلة:-أظنك ستجد فرصا أخرى، يا عزيزي، لتقص على أخي فصول حياتك.رد مبتسما:-طبعا.. لقد أصبحنا عائلة.تركتُ أختي مع فارس أحلامها ومضيت، أنقر بخطوي الشارد صدر الرصيف الجامد. وفجأة، انتابني توتر شديد، وبدت لي كل الأشياء باهتة.. لم أعد قادرا على التركيز، وفقدتُ السيطرة على نفسي، وانطلقتْ داخلي صرخاتُ الوحش الجائع، وراحتْ تعلو وترتفع، وانحدرت حتى لامست الحضيض، وإذا بي عارٍ تماما من مسوح التكلف، وإذا بخلجات شبقية تتردد في أعماقي: ماذا حدث؟ لا أدري.. فكرتُ: ما أجمل جسد سامية الصارخ بالحياة، إنه شهيّ ولذيذ.. ولكنْ أين هي سامية الآن، في هذه اللحظة المتأزمة؟تحسستُ بأناملي مفتاح شقة صديقي حميد في جيب بنطلوني. مضت مدة لم تطأ قدماي هذه الشقة صحبة فتاة، ما الذي يمنع من هذا اليوم؟ راحتِ الفكرة تكبر وتكبر حتى ملكت عليّ عقلي، ومرّ شريطٌ من اللقطات الجنسي ......
#رواية
#السراب
#الجزء
#الرابع
#والخامس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751322