الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حكمت الحاج : شاعر يعيش اللامعقول مسرحا وحياة..
#الحوار_المتمدن
#حكمت_الحاج في رحاب المنتدى العربي الاوروبي: ندوة عن تجربة حكمت الحاج.. شاعر يعيش اللامعقول مسرحا وحياة..التقديم:نصوص حكمت الحاج المسرحية والإيغال في اللامعقول، وتحدي اشكاليات الجغرافيا واللهجات.. تجربة مهمة تستحق الاحتفاء والاستكشاف والتدارس، تم تدارسها في ندوة خاصة تحت عنوان "المسرح الشعري بين نص الكتابة ونص العرض" ليلة الثالث من يوليو 2021م وذلك ضمن فعاليات الملتقى الأول للنص المسرحي في رحاب المنتدى العربي الأوربي للسينما والمسرح، المنعقد للفترة من 1 إلى 9 يوليو/ تموز 2021، عبر منصة زووم على الشبكة العنكبوتية. اللقاء مع الشاعر والكاتب العراقي حكمت الحاج حمل العديد من الأسئلة المفتوحة حول تجربته في المسرح، لاسيما تجربة مسرح اللامعقول، في مُساءلات حول نص الكتابة ونص العرض، وشارك في الأمسية وحضرها ثلة من النقاد والأدباء والفنانين، وهم: الدكتور أصيل الشابي الكاتب والناقد التونسي المعروف، والناقدة والقاصة التونسية الاستاذة عواطف محجوب، والناقدة التونسية والباحثة لامعة العقربي، والناقد التونسي الاستاذ عبد الجليل حمودي، كمتحدثين أساسيين، كما شارك في المناقشات الشاعر العراقي عدنان الصائغ والناقد الأردني الدكتور عاطف الدرابسة، وآخرين.أدار الجلسة الكاتب اليمني والفنان حميد عقبي، رئيس المنتدى العربي الاوروبي للمسرح والسينما، رفقة الروائي والكاتب السوداني عماد البليك.وقد تحدث البليك في البدء مستعرضاً سيرة الشاعر والكاتب حكمت الحاج التي كانت ثرية ما بين الشعر والكتابة الأدبية عموما والنقد والعمل في مجالات الصحافة والثقافة والعمل الإعلامي والنشر، الأمر الذي أكسبه تجربة عميقة جعلته مختلفاً في التجارب والإنتاج.وذكر الناقد التونسي الاستاذ عبد الجليل حمودي بأن شخصية حكمت الحاج كسرت معايير سايكس بيكو في الزمن الجغرافي فهو إنسان تنقل ما بين البلدان من موطنه العراقي إلى العديد من البلدان، وحيث أقام في تونس وهناك حوّلت مسرحياته إلى اللهجة التونسية ومثلت على المسرح، وأشار بأن الحاج مهووس بتحطيم الحدود والإبداع المنفتح على الفنون الجديدة.وقال بأن مسرح الحاج وإن كان هو من رواد اللامعقول إلا أنه ينتهي بنا إلى المعقول، وقد شكلت مسرحياته إضافة للمسرح التونسي، وخلقت مناخاً حوارياً سواءً للنقاد والمشتغلين في الحقل أو المسرحيين.أما القاصة التونسية عواطف محجوب فقد تعرضت للملامح العامة لمسرح حكمت الحاج، مستعرضة تاريخ مسرح اللامعقول في أوروبا وتحطيمه للقواعد الأرسطية في المسرح. وذكرت بأن الوجودية لها حيز خاص في هذه التجربة، وأشارت بأن مسرحيات الحاج تقوم على نظام الفصل الواحد، وهي تؤسس لصراع مع عالم غير مرئي، كما أنها تحمل طابع المونولوج الذي يعكس الصراعات النفسية المختلفة، بحيث يمكن القول بأن النتيجة هي دمى في مهب العبث وتأكيد تام للغياب، حيث تسود لعبة الظهور والتخفي.وقدمت الناقدة التونسية والباحثة لامعة العقربي، ورقة بعنوان "الخطاب المسرحي بين اللامعقول واللامقول في تجربة حكمت الحاج المسرحية"، حيث أتت على تشريح بعض النصوص ومحاولة تأويلها بأدوات النقد، مفرقة ما بين طبيعة النص المقروء والنص المسموع والمرئي.وتوصلت إلى أن شخصيات الحاج في مسرحياته قلقة وحيث البحث عن المعلوم من خلال اللامعلوم، مشيرة إلى التكاملية بين الشعرية والمسرح، وأن ثمة تاريخاً مشتركاً في الأساس بين الشعر والمسرح في التجربة الإنسانية، يتجلى في مسرحيات حكمت الحاج، كما توقفت عند فكرة المعنى السطحي والمعنى الثانوي وتعدد المعاني والتأويلات في فهم المسرحيات.من جهته تعرض الشاعر ال ......
#شاعر
#يعيش
#اللامعقول
#مسرحا
#وحياة..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724516
اشرف عتريس : لا - نريد مسرحاً شعرياً
#الحوار_المتمدن
#اشرف_عتريس بالطبع العنوان صادم ومستفز – أعلم هذا لكننى أحاول التفكير معكم بصوت عال وطرح عدة أسئلة حول مفهوم وكيفية تقديم مسرح شعرى الآن !!العلاقة بين المؤلف والمخرج واداة توصيلهما ( الممثل ) كعنصر أساسى ثم الطرف الرابع ( الجمهور ) ..هل يقبلون جميعا الآن تقديم مسرح شعرى على الخشبة كما قدموها صلاح عبد الصبور والشرقاوى وكرم مطاوع وسعد أردش ونجيب سرور العظيم لجمهور كان (يقرأ ويفهم ويستمتع ) مابين ليلى والمجنون 1971 ومأساة جميلة والحسين ثائراً ثم توقفت لآسباب غير فنية بالمرة ، المهم ،،كان مسافر ليل والأميرة تنتظر والفتى مهران والحلاج يقدمه المخرج بمهابة تمثيلا واخراجا بعمالقة وأساتذة نطق ومخارج حروف وتلقين وأداء وانفعال وصدق فنى لامزيف ولا مصطنع ( آرت فيشيال ) ينفر منه المتلقى القادم من الأعماق والغاطس فى بحر اللغة ويدرك قيمة صدفاته ..ياناس خلينا نشاهد بعين العقل والواقع وتغيير الزمن وقدرات الناس ( الفنانين) التى تضاءلت ولايحسنون نطق العامية على الاستيدج ،فمابالك يا صديقى بالنص الفصيح ويكون شعراً- الله يسترعليكم ..قدمت سميح أيوب دماء على ستار الكعبة ، الوزير العاشق ، الخديوى ) تقريبا ثم – انتهى الدرس مبكرا ولم نتعلم كيف نواصل المسير ، اصابتنا الخيبة والخنوع والهروب من المسرح الفصيح لأسباب نعلمها جميعا ولا إنصاف للحقيقة ..نحاول عمل زيارة لأعظم فرق المسرح فى مصر ونسألهم :هل تعلمون كتاب المسرح الشعرى من كل الأجيال ؟حد عنده فكرة عن :عزيز اباظة ، مهدى بندق ، فريد أبو سعدة ، الضوى محمد ، رأفت السنوسى ، محمد زهران ، احمد شوقى أمير الشعراء هل كتب مسرحاً ، هل أكبركم قرأ النسر الأحمر ، ثلاثية أباشهدى المغتال نفسياً، مسرحية مأساة جميلة ومسرحية الأرض غير الفيلم نهائيا من كتبهما ياسادة ..؟سوف تصدمك الاجابات والصمت الرهيب فى آن والله !!هذا بالنسبة للمثلين ، اما نجوم الاخراج (خلقهم ضيق) ولايدربون ولا عندهم وقت لمراجعة النصوص والاستعانة بمصحح لُغوى ، ماذا عن الجمهور السعيد – لاشئ يهرع إلى مسرح مصر ويشيد بمشروع عبد الباقى شكرا للمسرح فى مصر – لانريد منك شعراً ولانعرف نقرأ ( بعد أن يموت الملك ) ولا ( غيلان الدمشقى ) ولا غيرهما ..لهذا لانريد مسرحاً شعرياً ايها المفكرون فوق منصات المهرجانات وجلسات التنظير والدخان والصداع ..فى المعهد المتخصص وكليات الآداب قسم علوم مسرحية ومشاريع التخرج – لم يفلح أحد ، هل سننكر ، هل سنجادل ، الشتيمة حرام على فكرة ..فى مسرح الثقافة الجماهيرية نعانى من تعطيل جهاز النطق لدى الممثلين جميعهم ، فى تجارب نوادى المسرح ولايفهمون ماذا يعنى المسرح الشعرى ( مين دول ) وليه مايكونش بالعامية ؟هكذا يفهمون ، هكذا يردون ، هكذا يكرهون اللغة ..ياسيدى لن نحلق فى الفضاء ولا نريد نحط كالحمام على الأرض حينما يتعب من الطيران فقط ..نعم مأساة ، نعم واقع مرير ، نعم هذه امكانات أولادنا – الجيل الجديد الذى يقدم ( أدباًعالمياً) بكوارث فى اللغة ونطقها وتوصيل معناها – ده غير عيوب وملل الترجمة – وحشو النص والرغى ورغم هذا نفرح بتوهم الفرح وثقافات اخرى ومسرح عالمى ورموزه العظيمة ..هى الخيبة وهى الحقيقة ولا تعبير آخر ..لهذا لانريد ( مسرحا شعريا ) عشان الفضائحدمتم ترتعون بكل رعونة فى كهف معلبة إيطالياً.. ......
#نريد
#مسرحاً
#شعرياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760079