الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جدعون ليفي : بيبي أو غيدي: أفول اليسار
#الحوار_المتمدن
#جدعون_ليفي *الخطأ الاول الذي اوصل اليسار الى ما هو عليه هو انضمام اليسار الصهيوني الى حكومات الوحدة مع الليكود في بداية الثمانينيات، في سعي لا أمل فيه في أن يمسك العصا من المنتصف ويكون هذا وذاك* رئيس الحكومة القادم لدولة اسرائيل سيكون رجل يمين مطلق، عنيد وعديم الشفقة. في 23 آذار القادم سيتم اجراء الانتخابات التمهيدية لليمين التي ما زالت تسمى، لسبب ما، الانتخابات العامة للكنيست الـ 24. ربما انتخابات، لكن بالتأكيد ليست انتخابات عامة: لعبة بيتية لليمين الذي قام بمحو اليسار، لعبة لا تتضمن بالطبع العرب الذين تم اقصاءهم والفلسطينيين الذين سلبت حقوقهم. في نهايتها سيتقرر هل سيقود الحكومة القادمة بنيامين نتنياهو أم جدعون ساعر. هكذا ستصل الى الذروة العملية التي بدأت قبل سنوات، عملية انجراف وحشي جر اسرائيل نحو اليمين أكثر فأكثر، من خلال اعطاء الشرعية لليمين المتطرف الذي كان ذات يوم غير شرعي. ونزع شرعية اليسار الصهيوني الذي كان ذات يوم شرعي ومر بضعف وخواء وفقدان الطريق. هذه العمليات نضجت، والآن هي تعطي ثمارها التي تجلب العار – الانتخابات هي لانتخاب واحد من بين شخصين قوميين متطرفين، نتنياهو أو ساعر، بيبي أو غيدي. ولن يكون هناك أي مرشح آخر لديه فرصة للفوز كما يبدو.هذا واقع محبط، لكنه واقعي للغاية. في كل الجولات الانتخابية السابقة كانت تسمع كلمة اخرى، وإن كانت ضعيفة، لكنها ايضا كانت رؤية خاطئة. الآن غابت ومن الصعب معرفة متى ستعود، بالتأكيد ليس في هذه الانتخابات. ما كان يعتبر تيارات عميقة خفية، تحولت الى واقع جلي: اسرائيل هي دولة يمينية وقومية متطرفة، ذات ايديولوجيا واحدة سائدة، من المحظور التشكيك فيها. الانتخابات بين نتنياهو وساعر ليست انتخابات حقيقية. والوصول الى وضع من عدم وجود خيار ليس بالصدفة. ليس ظرفا عابرا يعتبر اللقاء بين الاثنين. إن تحولهما الى متنافسين لهما الفرص الاعلى يعكس روح العصر. اسرائيل تريد شخص قوي، شخص "يري الجميع"، ويكون "يهودي" مع كل ما يحمله هذا من معنى، وايضا اشكنازي.اسرائيل لا تريد اكثر من ذلك. من المشكوك فيه اذا كان معظم المصوتين لساعر يريدون دكاكين مغلقة في ايام السبت، أو جولات مؤمنة لاولادهم في مغارة الماكفيلا. ومن المشكوك فيه اذا كان معظم المصوتين لنتنياهو يريدون تخريب الجهاز القضائي أو يحبون سلوكه الشخصي، لكنهم يريدون هذين الاثنين لأنهما يمين قوي، لأنهما سيجلبان الكرامة والفخر لشعب اسرائيل، لأنهما يمثلان قومية متطرفة، وقحة، فظة وذكورية، لا يهم ما هو ثمنها أو ما هو مغزاها.الخطأ الاول كان انضمام اليسار الصهيوني لحكومات الوحدة مع الليكود في بداية الثمانينيات، في سعيه عديم الاحتمال لكي يكون هذا وذاك – ليبرالي وأيضا أمني، يهودي وأيضا ديمقراطي، يساري وأيضا صهيوني – والنهاية المحتمة هي أن تكون لا هذا ولا ذاك، وأن تتحول الى لا شيء. هكذا أفل اليسار الى داخل فراغ ذاته، أفول اصبح بائس أكثر فأكثر. الضربة النهائية القاضية اوقعتها، دون أن تقصد، حركة الاحتجاج الفارغة "فقط ليس بيبي". مقعد واحد تظاهر في الشوارع في الوقت الذي فيه عشرات المقاعد توزعت بين اليمين واليمين. "سنحارب نتنياهو وكأنه لا يوجد احتلال، وسنحارب الاحتلال وكأنه لا يوجد نتنياهو"، هكذا ادعى مرة اخرى اتباع "هذا وذاك". هذا كان شعار كذبهم الاخير الذي استهدف صد النقد "التطهري".يتسحاق لاؤور رد عليهم أول أمس في الفيسبوك "أنتم في نهاية الامر لم تحاربوا الاحتلال في أي يوم من الايام. الفلسطينيون يحاربون ال ......
#بيبي
#غيدي:
#أفول
#اليسار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703724
بلال سمير الصدّر : المفوض بيبي 1969 ايتوري سكولا : الوجه الناعم المزيف للسلطة
#الحوار_المتمدن
#بلال_سمير_الصدّر هو التعاون الأول بين ايتوري سكولا والممثل الايطالي أوغو توغنازي،وهذا الأنتقال أو التحول من فيتوريو غاسمان إلى أوغوتو توغنازي يشكل نقلة نوعية في الشكل الفيلمي الذي سوف يقيمه سكولا لاحقا،فالفيلم بحد ذاته هو انتقال من كوميديا سطحية رخيصة الى لهجة اكثر حرفية واكثر شعرية واكثر تعبيرا عن روح المخرج بحد ذاته.وهذا لايعني انتهاء التعاون بين فيتوريو غاسمان والمخرج ايتوري سكولا،بل سيحققان فيلما هو من أكبر واهم أفلام ايتوري سكولا على الاطلاق:نحن نحب بعضنا البعض ولهذا حكاية أخرى سنسردها لاحقا.يبدا الفيلم تقريبا من خلال تعريف المفوض بيبي للمدينته الصغيرة:مدينة هادئة مكرسة للعمل والعائلة فيها خمسة وعشرون مصنعا بين الكبير والصغير...في بعض الاحيان هناك احتجاجات صغيرة،ولكن لاشيء يذكر في ازعاج الأوامر العامة....نسمع خطب نارية واحتجاجات مدوية وبعض التصفيق ومن ثم تعود الحياة كما كانت من قبل...الاسياد يبقو هم الاسياد والعمال يبقو هم العمال....ويتابع المفوض(أوغو توغنازي):مدينتنا كاثوليكية فيها كنائس بعضها كبير وبعضها صغير...أنها المدينة التي تصنع اشارة الصليب(المقصود اشارة الصلاة المسيحية)...يظهر فجأة عامل مسن:اعمل اعمل...يا اللعنة انهم يقبضون عليك فقط من اجل ان يجعلو منك تعمل كالكلب...هل هو فيلم عن السلطة...هل بيبي هو وجه السلطة...؟هو فيلم عن السلطة التي تفضح نفسها،عن الفساد السلطوي المتواري خلف سلطة أقل شانا وقوة منه)...مشاغب فوضوي مجنون يكتب على مؤخرة دراجته النارية:Parigiهناك (في حال حصول حادث أنا دائما على حق....إذا هل هو صراع بين الفوضوية والسلطة...بين العنصر الاجتماعي المحتج وسلطة كبت العواطف؟!الفوضوي بحد ذاته معبر عن شكل العصر،عن الحالة الاجتماعية السياسية لواقع عام 1969انه عام 1969 والامور ليست جيدة....الأكواخ تنهار والفلل تنمو....(تآكل الطبقة الوسطى)الفاتيكان لم يدفعو الضرائب ولكن انت تفعل ذلك،والأسقف يشتري مرسيدس للاسراع الى مقصورتهأولاد عام 1949 قاموا بواجب الخدمة العسكرية وحصلوا على الاهتياج...مساكينويتابع الفوضوي:نحن في عام 1969 وكل شيء مقرف ولكن في عام 1970 ستسوء الأمور أكثرهذه السلطة،هي سلطة الاعتراض والتعبير المتاحة في ذلك العصر،حتى ضمن الشكل الفيلمي ف(باريجي) يمثل السلطة الرابعة ايضا،أو صوت الاحتجاج السلمي الذي لايلتفت اليه أحد...يتجه الفيلم الى موضوع أكثر ضيقا،واكثر تمحورا حول قضية بعينها حين يبدأ بيبي بالتحقيق عن فيلا )Zaccarin Villaمشبوهة تدعى( التي تعمل في الدعارة لتقود التحقيقات الغير معقدة الى شبكة كاملة من الدعارة يقودها صفوة المجتمع أو كما يدعوهم بيبي (الرجال المحترمين في المجتمع)،منهم حتى الكنيسة نفسها،ومن خارج هذا التيار الواقعي ذو العلاقة الواضحة بالسياسة،تبرز المشكلة الجنسية كمحرك اساسي للمجتمع برمته،فكل طبقات المجتمع تفكر في شيء واحد وتسقط مهزومة أمام الشهوة الجنسية ومكبوتاتها،وحتى الهموم الاجتماعية الكبرى لاتستطيع ان تخلص الانسان من الرغية...من التحرك صوب رحم الرغبة،ولكن،من الممكن ان نصلي صلاة سريعة قبل هذا التحرك(الواعي) تعبيرا عن طلب المغفرة والشعور بالندم قبل ان نقوم بالفعل نفسه...بيبي ذو سلطة مطلقة على نفسه،تتحرك رغباته وشهواته نحو الخيال...نحو تمثيل المشهد من دون ان تخرج من قوقعة الكبت،فالسلطة مقياس للقانون،مقياس أن تبقى رغبة قتل (باريجي) بطريقة همجية ضمن الخيال فقط....تطلب منه السلطة نفسها التوقف عن تحقيقاته...فماذا سيحدث؟هل سيثور بيبي على ......
#المفوض
#بيبي
#1969
#ايتوري
#سكولا
#الوجه
#الناعم
#المزيف
#للسلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736182
عبدالرؤوف بطيخ : قبل وبعد اغتيال تروتسكي: بقلم: بيبي جوتيريز ألفاريز2016
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ يتناول هذا العمل بعض أجزاء من مقدمة( كتاب قبل وبعد :اغتيال تروتسكي) وهو تجميع تم تحريره في عام 1990 نيابة عن مؤسسة" أندرو نين "بمبادرة مني. تضمنت نصوصًا من قبل إسحاق دويتشر وبيير برويه (اغتيال تروتسكي) وإستيبان فولكو ومارجريت بونيه (ناتاليا سيدوفا) ، من بين آخرين. -1هناك مناسبات لا تتلاشى بمرور الوقت ، بل على العكس تمامًا. هذا ما يحدث مع اغتيال تروتسكي ، الذي يحتل هذه الأيام مساحة كبيرة على الشبكات الاجتماعية ، أي بعيدًا عن الصحافة القائمة. تم الاستشهاد به فيما يتعلق بعمليات إعادة تشكيل اليسار الجديد ، لمكانه في المناظرات والطبعات وإعادة الإصدار ... الآن في السينما التي تتمتع بفضيلة معترف بها لكونها سهلة المنال وجذابة للجميع. الفيلم يسمى (-The Chosen One المختار) /. تم تصويره لفترة طويلة ويتم نشره على نطاق واسع. يتم افتتاحه في شهر سبتمبر من هذا العام وبه كل الأرقام التي ستثير المزيد من النقاش حول ذلك في 20 أغسطس 1940 في كويواكان.في ذلك الوقت ، لم تسبب هذه المأساة الشيوعية ضجة خاصة خارج الدوائر الأقرب. في مواجهة اللامبالاة أو الافتراء ، تم رفع أصوات قليلة فقط. مثل الكاتب البيروفي سيرو أليجريا (مؤلف كتاب The World is Wide and Alien- العالم واسع وغريب) ، على سبيل المثال ، الذي ندد بالقتل واتهم المسؤولين بشكل لا لبس فيه. كانت هذه أيضًا حالة فرانسيسكو زامورا ، الصحفي النيكاراغوي والزميل السابق لساندينو الذي كتب بسخط واضح: "أنا لا أنتمي ولم أنتمي مطلقًا إلى الأممية الرابعة ، فأنا أجنبي تمامًا عن أنشطتها أعتقد ، مع ذلك أن ستالين هو الخائن الأكثر إثارة للاشمئزاز والشر الذي عانته قضية البروليتاريا على الإطلاق وأنه لا يمكن لأي إنسان عاقل عقليًا وأخلاقيًا أن يستمر في كونه ستالينيًا بعد سلسلة الجرائم والخداع وتزييف الحقائق والأفكار التي ارتكب هذا الفرد. أعتقد أيضًا أن كل ما هو موجود في حاضر ثورة أكتوبر هو على الرغم من ستالين وفرقته ، ويجب الحفاظ عليه من خلال القضاء على الستالينية ، التي ضللت ، وقطع رأس ، وأربك الطبقة العاملة العالمية في اللحظة المحددة التي كان فيها هو في أمس الحاجة إلى ضميره ويقينه. إذا كان هذا هو كونك تروتسكيًا ، فأنا تروتسكي وأنا فخور بأن أكون واحدًا ، لأنه في جميع الأوقات ، وفي أي مجتمع ، سيكون دائمًا أكثر جدارة بالوقوف إلى جانب الضحية الجبانة المقتولة بدلاً من أن أكون خادمًا. ومعتذر عن جلاده العظيم ".-2تناولت الصحافة الرسميةالدراما على أنها "تصفية حسابات" بين الشيوعيين عندما لم تعلق بشكل إيجابي على الاغتيال. تلك من سلسلة ويليام آر هيرست (التي يشير إليها فيلم أورسون ويلز -المواطن كين) لم يخفوا حماسهم ، كما كانت البرافدا تتصدر الأخبار "وفاة جاسوس دولي "من "رجل ينطق اسمه باحتقار ولعن من قبل عمال العالم كله"بعد عقود ، في خضم البيريسترويكا (ديسمبر 1987) يفكر المؤرخ الرسمي والجنرال ديميتري فولكوجونوف في رد فعل ستالين قائلاً:"لقد قرأ المقال بعناية من الجهتين ... واتضح أن كل شيء قد ترك في قضيةتجسس وقد قاتلت طوال هذه السنوات ضد جاسوس. لماذا كل هذه التفاصيل؟ يبدو كما لو أن القتل قد وقع في موسكو " في ذروة الستالينية ، بدا أن اللعنة المهينة التي حلت بتروتسكي تبدو نهائية للكثيرين. اشتهرت الحالات اللامعة لجان بول سارتر في عمله "الشيوعية والسلام" ، و "M. ميرلو بونتي" في فيلم " Las aventuras de la dialéctica- مغامرات الديالكتيك " يتناول من مسافة انتقادية معينة عن الستالينية. نسي تروتسكي كل الماركسية في السنوات الفوا ......
#وبعد
#اغتيال
#تروتسكي:
#بقلم:
#بيبي
#جوتيريز
#ألفاريز2016

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747365