الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام الياسري : المتلقي البعد الآخر بين النقد والناقد السينمائي
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري في ندوة فكرية من السينمائيين والنقاد الألمان موسومة "حاضر النقد السينمائي"، الموضوع الذي يتعلق بواحد من أهم فنون الفيلم الفنية والإنتاجية والتسويقية. نظمها في منزله أحد الاصدقاء الصحفيين لغرض الحوار وتبادل الآراء بعد أن أصبح تعطل العديد من المهرجانات والفعاليات السينمائية العالمية في أغلب البلدان التي تقيم عادة مهرجاناتها السينمائية السنوية في مواعيدها، أمراً لا يمكن تحمله على المستويين الحرفي والمادي. بسبب تفاقم جائحة Covid -19 وتأثيرها على نشاط الصحفيين لاسيما النقاد، بسبب الالتزام بقوانين التواجد المباشر. إذ لم يحالف الحظ الكثير من الصحفيين إلا أعداداً محدودة، ومتابعة أحداث المهرجانات عبر منصات الأرقام الافتراضية. بالطبع لم يكن الهدف من هذه الندوة التي أتيحت لي فرصة المشاركة فيها مناقشة الأمور السالفة، إنما ظاهرة ممارسة النقد غير الرصين في وسائل الإعلام المرئي والمقروء، المتعلق بمواضيع السينما حصراً، على أساس أن النقد السينمائي من ناحية "المقاربات الحرفية" لم يعد يقتصر على نخبة من النقاد المحترفين المتخصصين، إنما دخل على هامشه ممن يجهلون تعريفه وحتى مناهجه البليغة. وكان من بيننا ناقد سينمائي، كتب النقد وهو في الثامنة عشر من عمره وأصبح محترفاً حين أسندت إليه وهو في الخامسة والعشرين مهمة الكتابة في صحيفة يومية لتحرير قسم الأفلام المعاصرة، ثم عمل محرراً وناقداً في مجلة سينمائية في باريس. إلى جانب ذلك عمل مستشاراً لمهرجان سينمائي أوروبي، وكتب النقد السينمائي في الكثير من المهرجانات العالمية وله العديد من الإصدارات والمنشورات الهامة. الحديث في موضوع النقد ونحن نتحدث هنا حصراً عن النقد السينمائي، موضوعاً هاماً، سيما وإن دراسات علمية حول تعريفه بشكل دقيق، نادرة، أو تكاد أن تكون في أغلب الأحيان قاصرة. وأن ثمة اعتبارات لا تزال تقف عائقاً أمام تطور أساليبه. على المستوى العربي مثلاً، هناك افتقار إلى أقسام تخصص عصرية ومراكز أبحاث ومعاهد وأكاديميات سينمائية وندرة المحترفين في هذا المجال وإناطة مكاتب خاصة بهم في دور الصحافة والإعلام، الأمر الذي أتاح لغير الحرفيين الذين يجهلون الفرق بين النقد والتحليل ولا يملكون مهارات، يمارسون النقد دون أن تكون لديهم الكفاءة والاختصاص. طرح في مستهل الندوة سؤال: هل لا يزال النقد السينمائي العالمي "أنا أضف ـ أو العربي" ضرورياً في عصر التكنولوجيا ولماذا؟. وهل النقد إبداع ـ أم ليس إبداعاً؟. أجاب أحدهم: بأنه لا يستطيع أن يحكم على ذلك، بقدر ما يجزم بأنه خط فاصل بين الفيلم والجمهور. ثم عرج، لإيجاد مقاربات لتفسير فلسفة النقد السينمائي، وإشكالية تعريف مصطلح النقد؟ ومن هو الناقد؟. فكلا التعريفين كما يقول ما زالا يثيران جدلاً فكرياً متصاعداً بين نقاد السينما في وسائل الإعلام. كلمة نقد كما هو دارج في اللغة العربية، تعريف غير متوازن، ولا يتواءم مع دلالات المصطلح في اللغات الأخرى كالإنكليزية والفرنسية والألمانية وغيرها، حيث لا توجد مثل هذه المشكلة اللغوية، بين المصطلح ومصدر الكلمة. إذن ما هو النقد ككلمة ومن ثم كمفهوم؟. أصل الكلمة لا يعني ما تعنيه اليوم. ليست هناك كلمة مرادفة والصياغة المعمول بها تعني الإشارة إلى ما هو سلبي ـ حسب الكلمة ذاتها.. نقده بالعربية أي دفع له، ونقده بالدارجة أي انتقد ما عليه. أما الناقد؟. كما يفسره علم السينما، هو مَن يقوم بقراءة الفيلم قراءة معرفية تتجانس مع اختصاصات مهنية وفكرية من حيث الدقة والموضوعية. كذلك هو من يؤول على نفسه مشاهدة كل الأفلام بصرف النظر عن هويّتها ونوعها وما يعجبه وما ......
#المتلقي
#البعد
#الآخر
#النقد
#والناقد
#السينمائي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698139
حسام الدين مسعد : الممثل المتلقي والمتلقي الممثل
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_مسعد (الممثل المتلقي المتلقي الممثل)»»»»»»««««««««««ديالكتيك لاتعثر عليه إلا في عروض مسرح الشارع التي تناقش القضايا اليوميه للمتلقي بوجه عام وعقب دراسات ديموجرافيه وسيسيولوجيه وسيكولوجيه هي التي تكون بمثابة اللبنة الاولي في تكون العلاقة الثنائيه المنشأه للديالكتيك او الجدلية التي عنوانها (الممثل المتلقي والمتلقي الممثل) لكن السؤال الذي يقفز علي أذهاننا هل الممثل يمكنه أن يكون متلقي داخل عرض مسرح الشارع ؟إن كنا في عروض مسرح الشارع نذهب بالعرض المسرحي الي فضاء المتلقي هذا الفضاء المادي الطارئ الغير مخصص للعرض المسرحي والذي تتم مسرحته اثناء العرض المسرحي وفق الطبيعة الجغرافيه والمعماريه للمكان المنتخب الذي هو فضاء بكر لهذا المتلقي .فأنه ينبغي علينا كصناع مسرح الشارع تحديد دور المتلقي في عروض مسرح الشارع لكي يتثني لنا قياس التفاعل الإجتماعي الإيجابي الذي خلفه العرض في نفوس المتلقيين وهل اثر سلبا ام إيجابا عليهم .فعروض مسرح الشارع لا تنتهي بنهاية العرض المحدد بالتوقيت الزمني فقط لكن يستمر اثرها في تبصير ذاك المتلقي ليميز بين صحيح الفكر من فاسده .وممثل مسرح الشارع « ذلك المبدع الذي يمتلك الموهبة الصوتيه والجسديه والإدراك الحسي وردة الفعل التلقائيه الممزوجة بالخيال وبالإيدولوجيات الثقافيه والتسويقيه التي يشتبك بها مع جمهور الشارع من خلال حوار إرتجالي بعد قيام هذا الممثل بجذب هذا الجمهور المتجمع بشكل عشوائي لمكان العرض مستخدما ذاكرته الإنفعاليه وتجاربه الحياتيه في احداث تفاعل إجتماعي إيجابي مع هذا الجمهور لجعله متلقي إيجابي و في إطار زمني محدد يلزم الوصل منه إلي غايات معينه تتسق ورسالة العرض »ومن هذه الوظيفه لممثل مسرح الشارع نجد أن الممثل او المؤدي يتحول الي متلقي اثناء لحظة الإشتباك الحواري وتفعيل الممثل لمهارات التفاعل الإجتماعي كالإنصات وإدارة الحوار وردة الفعل السريعه .وفي ذات اللحظه يتحول المشاهد او المتلقي الي ممثل تم الزج به دون أن يشعر الي داخل ركعة التمثيل ليكتمل خلق الحالة الديالكتيكيه ويقدم حججه وبراهينه للممثل المتلقي ذاك الأخير الذي يستثمرها في إحداث التفاعل الإجتماعي الإيجابي وبلوغ الغايات الدلاليه من العرض وإذا طبقنا ماسبق علي عرض مسرح شارع نشأ في مقهي مصادفة لرواد المقهي الجالسين علي رصيفها في الخارج وعند مرور بطلة العرض امامهم تحرش بها لفظيا احد رواد المقهي الذي هو أحد الممثلين في العرض فنشأت حالة تشخيصيه شبيهة بالشجار بين شاب وفتاه استفزت رواد المقهي (المتلقيين)للتدخل لفض هذا الشجار فما كان من كل طرف في الشجار إلا أن يسوق لرواد المقهي حججه وبراهينه حول قضية التحرش ومن السبب فيها الفتاه بملابسها وسلوكها ؟ام الشاب الذي لم يغض بصره ؟ وبهذا تنشأ الحالة الديالكتيكيه التي يتحول فيها الشاب والفتاه من مؤدين الي متلقيين ينصتا ويديرا حوار إرتجالي مع رواد المقهي اللذين تم الزج بهم الي داخل رقعة التمثيل فتحولوا الي مشاركين في العرض وتحولوا من مشاهد او متلقي الي متلقي ممثل شارك في بلوغ الغايات الدلالية للعرض .إن المثال السابق هو تقنية المسرح الخفي احدي تقنيات اوجستوبوال الخمس والتي ينتهي العرض فيها بالكشف عن شخصية الممثلين المشاركين في العرض وعن الهدف الإساسي لهذا العرض وهو تبصير المتلقي بجوانب القضية المطروحه وتجادل هذا المتلقي مع ما رسخ سابقا لديه حول هذه القضيه كي يستطع تمييز صحيح الفكر فيها من فاسده ولذا فإن أثر التفاعل الإجتماعي الإيجابي من المثال السابق يمتد الي مابعد العرض في نفس المتلقي المشارك او المتلقي الم ......
#الممثل
#المتلقي
#والمتلقي
#الممثل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708121
حسام الدين مسعد : «الهواء الطلق »ما بين المسرحه وقضايا المتلقي اليوميه
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_مسعد [محور مسرح الشارع والفضاءات المغايرة و الغير تقليديه بمهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي -الدوره الخامسه ] أنموذج»»»»»»»»»«»««»»»»«»«منذ ان خرج ثيثبس بعربته الي الهواء الطلق ليشخص بعض المقاطع من الاساطير الأغريقيه في الساحات والشوارع وقبل ظهور العمارة المسرحيه بل وقبل نشأة المسرحيه كشكل أدبي .والإنسان القديم لا يعرف مكان للعرض المسرحي سوي المكان المفتوح في الهواء الطلق الذي يتمثل في الشارع والحدائق العامة والساحات والاسواق حتي حين ظهر المسرح( المدرج ) كانت عروضه تقدم في الهواء الطلق إن الخروج بالعرض المسرحي خارج المكان المخصص للعرض المسرحي( العمارة المسرحيه)او بالأحري الخروج إلي فضاء مادي طارئ ومغاير وغير تقليدي يخلق غربة للمكان علي طبيعة العرض المسرحي التقليدي من حيث وضع المؤدي ومن ثم وضع المتلقي وهو يشاهد العرض وكيف أن هذه الغربه تحفز المتلقي من خلال وضعيته الجديده خارج العمارة المسرحيه وكيف تمنح هذا المتلقي إحساس مغاير لوضعه وهو يشاهد عرض مسرحي علي مقعد داخل قاعة مخصصه للعرض المسرحي.فلا تختلف العروض المسرحيه التي تخرج لتقديم نصوص مسرحيه جاهزه في الهواء الطلق مع نظيرتها التي تقدم علي الخشبة الإيطاليه طالما انها قدمت علي خشبة تشبه العلبه الإيطاليه داخل حديقة او في شارع او مبني اثري او .....او .... وإتخذت مساحة الفرجة والتمثيل نفس شكليهما تقريبا في عروض العلبه الإيطاليه.ولقد شاهدت عرضا لمركز شباب العريش (مصر)علي المسرح المكشوف بشارع الثقافة بمدينة شرم الشيخ ضمن فاعليات الدورة الخامسه من مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي كان بعنوان «التراث السيناوي) قدم العرض مجموعة من الإستعراضات والرقصات البدويه علي علبة المسرح المكشوف تصميم (مصطفي الخضري) وكان النص الذي هو في الإساس ربط حواري يشغل حيزا من وقت العرض يمكن الراقصون من تغيير ملابسهم والإستعداد للرقصة التاليه ماهو إلا وصف بسيط وركيك لحالة التطرف والإرهاب التي شهدتها العريش في السنوات الماضيه ونظرا لحالة التباعد التي فرضتها الجائحة الكرونيه جاء الأداء التمثيلي غير منضبط لقلة تدريبات الفريق الذي اغلبه من الهواة ومن طلاب الجامعه .اما مخرج العرض احمد ناجي حسن والذي تأثر ابداعه بالظروف التي عاشتها مدينة العريش ومازالت تعيش بعض منها وهذا ما خلق لدي المتلقي شعور بأنه يشاهد عرض مسرحي جاهز تم تقديمه سابقا علي العلبه الإيطاليه ولم يطوع مخرج العرض عرضه الذي آتي به ليقدمه علي مسرح مكشوف في الهواء الطلق طبقا لما توحي به مفردات المكان اي أنه لم يمسرح الفضاء المادي الطارئ ولكنه مسرح فضاء العلبة المكشوف فكان التفاعل مع الإستعراضات التي قدمها العرض له اثره علي المتلقي الذي رغب في المتعة البصريه والإستعراضيه الناقله للتراث السيناوي لكن قضية العرض الأساسيه وهي مناقشة قضية التطرف والإرهاب لم يستطع العرض بنصه الركيك ان يعري جوانبها بل اكتفي ان يطرحها كتراث سيناوي رغم أنها لاتزال قضية يوميه وآنيه يمكن طرحها خارج العمارة المسرحيه وفي الهواء الطلق .لكن إذا خرجت عروض مسرحيه للهواء الطلق بنصوص جاهزه لكنها تطوعها طبقا لما توحي به مفردات المكان فأننا بصدد عرض يمسرح المكان او يستخدم المفردات البيئيه للمكان او يوظف طبيعة المكان الجغرافيه داخل العرض .وهذا ما ينطبق علي عرض (اغنيه علي الممر ) تأليف الكاتب علي سالم وإخراج (بدر الأحمدي) والذي قدمه مجموعه من طلبة المعهد العالي للفنون المسرحية بمصر تناولوا فيه نص علي سالم الذي تمت كتابته عام 1969 وعقب نكسة 1967 لرفع الحالة المعنويه للشعب المصري ع ......
#«الهواء
#الطلق
#المسرحه
#وقضايا
#المتلقي
#اليوميه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709511
حسام الدين مسعد : دور المتلقي في عروض مسرح الشارع
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_مسعد إن الخروج بالعرض المسرحي الي الفضاء المادي الطارئ والغير مخصص للعرض المسرحي مصادفا هذا المتلقي عشوائيا ودون موعد مسبق ليكتمل الضلع الثالث والمتمم لعناصر العرض المسرحي يستوجب علي صناع العرض المسرحي دراسة هذا المتلقي وتحديد دوره الإيجابي والتشاركي في بلوغ وإنتاج الغايات الدلاليه للعرض المسرحي فالمشاركة الجسديه السلبيه للمتلقي في بلوغ دلالة العرض ليست هي ما يطمح اليه صناع مسرح الشارع الهادفين الي مشاركة جسديه إيجابيه للمتلقي من خلال الزج به داخل رقعة التمثيل ليشارك في تغيير الواقع او جعل الحدث الحقيقي حدث مسرحي .ومن ثم يكمن دور المتلقي كمشارك إيجابي وفاعل في إنتاج الدلاله للعرض المسرحي.ولكن كيف يتحول الحدث الحقيقي الي حدث مسرحي ؟إن تقنيات اوجستوبوال الخمس (قوس قزح -الجريده الناطقه-مسرح المنتدي-المسرح التشريعي - المسرح الخفي )هي الآليه التطبيقيه لتحول الحدث الحقيقي الي حدث مسرحي من خلال إلتقاء الممثلين بالمتلقيين والعمل علي سد الفجوه بين الهدف الذي يسعي الي تحقيقه الممثلون والصوره التي يكونها المتلقون عن هذا الهدف من خلال مشاركة الطرفين في تجربة واحده لا يختلفان في تفسيرها او دلالاتها .ونسوق إليكم مثال عملي علي تحول الحدث الحقيقي الي حدث مسرحي ومن خلال تقنية المسرح الخفي [في فرنسا قام مجموعة من الشباب المسرحيين بإستيقاف السيارات الماره في احد الشوارع الفرعيه فظن قائدي هذه السيارات أن هؤلاء الشباب هم بعض أفراد الشرطه التي تقيم احد الحواجز المروريه الأمنيه لاسيما أن الشباب قامت بسحب تراخيص القياده الخاصه بهولاء الماره المصادفين للمرور بهذا المكان واستمر إيقاف السيارات لبضع دقائق ضجر فيها قائدي السيارات من الإنتظار فما كان من الشباب إلا أن تفصح لهم عن ان ما حدث لهم ماهو إلا دقائق بسيطه من المعاناة اليوميه التي يعانيها الفلسطيني يوميا عند مروره علي حاجز امني لقوات الإحتلال الأسرائيلي وأن ماشاهدوه هو عرض مسرحي ]إن المثال السابق ماهو إلا آلية تطبيقيه لتحول الحدث الحقيقي لهذا المتلقي الي حدث مسرحي ينتهي بالكشف عن شخصية صناعه اللذين زجوا بقائدي السيارات لإنتاج الغايات الدلاليه لهذا العرض وهو التجادل مع وجهة النظر المسبقه عن القضيه الفلسطينيه وتكوين وجهة نظر جديده تحمل تجربة شخصيه للمتلقي وتعايش مع وضع الفلسطيني ولو لبضع لحظات اي ان الصورة التي كونها المتلقي عقب ذلك العرض هي ذاتها الهدف الذي سعي الي تحقيقه الممثلون اي ان الطرفين بلغا الدلالة وشاركا في إنتاجها إيجابيا وهذا ما يختلف عن العروض التي تقدم داخل العمارة المسرحيه فالمتلقي قد يشارك في إنتاج الدلالة في تلك العروض كمشارك سلبي الجسد فهو يظل جالسا علي مقعده المحدد له داخل قاعة العرض والتي لا تتيح له حرية المشاهده من وضعيات مختلفه أمام فتحة البروسنيوم .هذا فضلا عن الضوضاء التي تعترض مسار الإشاره المرسله من الممثل الي المتلقي سواء كانت واقعيه او متخيله قد تتسبب في حدوث الفجوه بين الهدف الذي يسعي الي تحقيقه الممثلون والصورة التي يكونها المتلقون عن هذا الهدف وبالتالي قد يختلفان في تفسير معني هذه التجربه ودلالتها .كما أن وجود الجمهور في حد ذاته داخل قاعة العرض المسرحي لا يستطيع وحده أن يحوّل حدثا حقيقيا إلى حدث مسرحي، وهنا يؤكد «هلتون »على مسألة بديهية مفادها أن ما يميّز الأحداث الواقعية عن الحدث المسرحي هو عنصر الأداء التمثيلي المقصود . او مفهوم مشابهة الحقيقه علي مقتضي الإحتمال والضروره وربطه بمحاكاة الطبيعه (أرسطو) الذي أكد علي أن مشابهة الحقيقه يجب أن تحدث في المسرح ......
#المتلقي
#عروض
#مسرح
#الشارع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709585
طالب عمران المعموري : .تصعيد الدلالة عبر تصعيد مشاعر المتلقي في جدائل شنكال للشاعر مهند صلاح اقتراب نصي ..
#الحوار_المتمدن
#طالب_عمران_المعموري اضمامة شعرية تزينت بصورة للوحة فنية رمزية لمرأة وقد أغمضت عيناها في لحظة تأمل وكأنها تؤدي طقسا او صلاة ذهنية وعلى رأسها طيران متعانقان اشبه بالطواويس وقد انسدل ريش جناحيهما على جدائل تلك المرأة وقد يرمز هذا الطائر الى (طاووس ملك ) وهو من معتقدات ذلك الشعب العريق القديم قدم الحضارات وقد توجت لوحة الغلاف بعنونة ، قد أحسن الشاعر في اختيارها بما تحتويها من دلالات فنية وجمالية ذات دلالة سيميائية تحمل في طياتها قيما أخلاقية واجتماعية بعنوان (جدائل شنكال ) عتبة نصية اولى جاءت بلغة شعرية انزياحيه ( العنوان المزدوج 1 او ما يسمى ب(العنوان مركب) جدائل : ومفردها جديلة :ضفيرة الشعر، شنكال لفظ باللغة الايزيدية تعني سنجار، فبهذا أنسنه الشاعر المكان شنكال ، فكان العنوان متوافقا مع اللوحة التي ترمز الى شنكال فجعل لها جدائل فصارت المرأة ، الام ، الوطن ، التأريخ وبهذا صار العنوان مفتاحا مهما للنص الشعري والذي يساعد على كشف مدلولات النص ( الاستهلال) الجميل الذي جاء في الاهداء المتوج لنصوصه وللدور الذي يلعبه الاستهلال لكل نص إبداعي بما يضطلع به من وظائف تتعدد بتعدد أبعاد النص الشعري (المبدع/ النص / المتلقي)2 والذي يعد الإهداء العتبة الثانية بعد العنوان ومن المناصات المهمة للمجموعة ومفتاحا لها، والذي تجلى في نصه :الى الأيزيدين وهم يخرجون من نافذة قلبيليعلنوا السلام...استطاع الشاعر بهذا الاستهلال توظيف الجمالية في شعره توظيفا يشد انتباه القارئ ويجعله على توافق مع نصه الشعري الذي يبعد عنه الرتابة والملل، فما خرج من قلب الشاعر الا شعرا محكيا يحمل معه الوجع والالم لشعب عانى ما عانا من ويل وثبور من هول الهجمة الداعشية الهمجية لم يقتصر استهلال الاهداء في مقدمة المجموعة فحسب وانما هنالك اهداءات تقدمت بعض نصوصه كأستهلال لها كما في نصه: استعارة الجثث كان الاهداء : الى صديقي (حجي صبري خديودو)/ الخيط المقدس كان الاهداء: الى اختي النقية (سناء برجس) / رجال الشمس: الى فوج (لالش) الابطال لواء الحسين/ جنون على مذبح الحلم : الى فاروق دين/ تراتيل الوجع : الى آخر أطفال الأيزيدين الأنقياء فارس زيد فارس / العودة من الجحيم : الى أختي العزيزة (حلا سفيل) / الولادة من خاصرة القلب : الى شجرة الحياة اختي العزيزة ( أمينة قاسم) / ملائكة بورك : الى ابن قلبي ( عامر عجاج الأيزيدخاني) ( ذاته الشاعريه ) التي اصبحت طاقة كامنة وملكة وجدانية واعني بالشاعرية ولم اقل شعرية لان الشاعرية تخص المبدع ولا تخص النص ولكن بتلك الملكة الراسخة انتجت لنا نصا شعريا فبهذا تكون الشعرية للنص3 والشاعرية للمبدع فكيف يهمش الناص وهو يملك كل ذلك الجمال الروحي والعطاء.تضمنت مجموعته الشعرية اربعةٌ وعشرون عنواناً وبعنونة مختلفة المواضيع وهذا التنوع يستقطب المتلقي ويكون دافعا لفضول قراءة المجموعة، تفاوتت العنونة الداخلية للنصوص بين الرمزية والواقعية فبعض هذه العنونة جاء بمفردات وجمل انشائية ، كما في:الرسالة الاخيرة/ خمسون رأسا مقطوعة / الشعراء / أين حقي / فقراء / / قبر/ لذّة / نبوءة /والبعض الآخر من العنونة جاء بلغة وبدلالة انزياحية وخروج عن المألوف بما يتضمنه من تشبيه واستعارة وبعض الخصائص الاسلوبية الانشائية كأسلوب الاستفهام او المفارقة اللفظية كما في: شنكال بطعم الرؤيا / ظل الرحيل / استعارة الجثث / اعتقال الموتى / الخيط المقدس / رجال الشمس / جنون على مذبح الحلم / تراتيل الوجع / صورة الوجع / الولادة من خاصرة القلب / هل لاتزال سنجار بخير؟است ......
#.تصعيد
#الدلالة
#تصعيد
#مشاعر
#المتلقي
#جدائل
#شنكال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714049
حسام الدين مسعد : دور المتلقي في العمليه الإتصاليه بمسرح الشارع
#الحوار_المتمدن
#حسام_الدين_مسعد إن المسرح ليس إلاحدث يعتمد على الحضور الفعلي للجمهور إذ أن العرض المسرحي يقدم للجمهور ما يريد أن يراه ويميز بين دور الجمهور وبين دور المؤدين، ويصنع علاقه بينهما قد تكون في شكل استجابة عاطفية لدى الجمهور إزاء الأداء، وإذا كان هذا يؤدي إلى التفاعل بين الجمهور وبين العرض للإرتقاء، فإن هذا لا يعني بالضرورة السماح للجمهور بالتدخل والإسهام في تشكيل العرض، وإنما يعني الإسهام في إعطاء معنى للعرض المسرحي .ففي عملية الإستقبال، يعتبر العمل الذي يقوم به المشاهد تجاه ما يراه أهم شيء، حيث يربط المشاهد بين مرجعه الخاص ومرجعية العمل وبين العالم الوهمي المعروض عليه وبين واقعه هو ويقصد بالعمل الذي يقوم به المشاهد المعنى الذي ينتجه من خلال ( أفق توقعه الخاص)، أي من خلال قراءاته السابقة للنصوص أو مشاهداته للعروض المسرحية، وكذا رصيده الثقافي والمعرفي. وعلى الرغم من الإختلافات المرجعية بين ما يصنعه العرض وبين مكونات المتلقي، فأننا لا نستطيع فصل العرض عن تاريخ استقباله ومكانه، وقد يكون أفقه مختلفا عن أفقنا .فحين تنفجر فوضوية المؤدي تعبيرا عن حريته خالقة نظام جمالي يكسر كل الجدران والفواصل بينه وبين المتلقي فتتبدل الأدوار ويتحرر المتلقي .فإننا إزاء عرض مسرح شارع . الذي هو «كل عرض مسرحي يصادف المتلقي خارج العمارة المسرحيه ويناقش قضاياه اليوميه خالقا حاله ديالكتبكيه تجعل من المتلقي مشارك في بلوغ الغايات الدلالية للعرض »وهذا التعريف يحدد دور المتلقي في عروض مسرح الشارع هذه العمليه الإتصاليه التي تتكون من عناصر هي القضية اليوميه او الرساله ثم المرسل او القائم بالإتصال او المؤدي الممثلين وأخيرا المستقبل او المتلقي الذي يعتبر من أهم عناصر العمليه الإتصاليه في العرض المسرحي . ولايتصور ان يتحقق الإتصال دون المتلقي او دون معرفة المستقبل الذي يتعامل معه المرسل القائم بالإتصال . ويجب علي صناع مسرح الشارع معرفة المتلقي ودراسته وتقسيماته حتي يتثني لهم تحديد الرساله او القضيه اليوميه وتحديد لغة الإتصال التي ستساعد في خلق الحاله الديالكتيكيه التي تزج بالمتلقي داخل رقعة التمثيل ليشارك في بلوغ الغايات الدلالية وهنا يثور السؤال الهام من هو المتلقي في عروض مسرح الشارع ؟* والمتلقي او المستقبل هو الفرد المحتمل (المصادف عشوائيا للعرض ) الذي توجه له الرساله الإتصاليه ويستقبلها من خلال واحد او اكثر من حواسه المختلفه (السمع، البصر، الإدراك) ثم يقوم بتفسير الرموز ويحاول فهم معانيها (بلوغ الغايات الدلاليه من العرض المسرحي ) ويثور السؤال الهام ما هي تقسيمات المتلقي وتصنيفاته ؟* وينقسم جمهور المتلقيين الي جمهور المتلقيين العام [وهو الذي نعنيه بمفهوم الحشد الذي يعرض نفسه تلقائيا وفرديا وبطريقة شخصيه للعرض المسرحي ورد الفعل عند عضو هذاالجمهور يكون مستقلا، لإستقلال تعرضه واستجابته، ولعدم وجود اهتمامات مشتركة بين أفراده وقد يكون هذا الجمهور من المتلقين غير متحد اللغه او اللهجه وبالتالي فإن إستهداف هذا الجمهور يتطلب دراسة دقيقه وعلميه تبتني في الأساس علي إيجاد لغة مشتركه لتوصيل رسالة العرض .*جمهور المتلقين الخاص وهو النمط الذي يجمع بين أفراده بعض من الإهتمامات، أو الحاجات، أو الإتجاهات المشتركة التي تميز عضويتهم في هذا الجمهور . وهناك ميل كبير لتصنيف الجمهور في إطار التخصص، حسب اهتماماته واتجاهاته واحتياجاته.وهناك تصنيف آخر للجمهور المتلقي اقترحه ميلر:أ – الجمهور الأمي وهو الجمهور الذي يقرأ ويكتب ولكنه لا يميل إلى فعل ذلك وهو جمهور يميل إلى مشاهدة ......
#المتلقي
#العمليه
#الإتصاليه
#بمسرح
#الشارع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721143
نايف عبوش : بين إبداع التوظيف..وتفاعل المتلقي
#الحوار_المتمدن
#نايف_عبوش بين ابداع التوظيف.. وتفاعل المتلقي في كل ديرة طاقات إبداعية زاخرة.. لها القدرة على توظيف المفردة الشعبية ببلاغة مدهشة في النظم..فالشاعر ابوكوثر مثلا يقول في مطلع زهيري له :ياروح طيري ومع سراب الكطا هاجري...ليلج إمعسعس ولا شكلو فجر هاجري ..  حيث يلاحظ إبداعه في توظيف كلمة (هاجري) ببلاغة.. ليعني بها هجرة الطيور المعروفة.. في حين يعني بها ارخاء الليل سدوله، من عبارة (هوجر الليل) في المتداول العامي لنفس المفردة، في نفس الوقت ..كما ابدع في استعارة كلمة( إمعسعس) من الفصحى البليغة (والليل إذا عسعس )..  ومثلما يتطلب ذلك الابداع شاعرا موهوبا ومقتدرا ..فإن الأمر يتطلب توفر وسط اجتماعي رفيع الذوق..قادر على استقبال وتداول تلك النصوص الراقية من العتابة والزهيري والكصيد بحس وجداني جياش، يتفاعل بتوهج مع  إبداع الناظم.. مما يساعد في خلق بيئة ادبية شعبية متوقدة الحس ...قادرة على التفاعل بايجابية مع النصوص الإبداعية لتلك الطاقات الواعدة .. وتلقيها بإقبال يتناسب مع قوة ايقاعها في مسامع افراد ذلك الوسط..ولذلك يتطلب الأمر تنشيط التفاعل الجمعي في المجالس والتعاليل والمنتديات الأدبية ..بحيث ينعكس ذلك بشكل إيجابي في رفع مستوى التذوق الأدبي والحس الشاعري العام.. ويؤشر سموا راقيا في تلقي النتاجات الأدبية الإبداعية للطاقات الواعدة.. ويساعد على بروز المزيد منها.. ولا ريب أن النهوض بالثقافة العامة الجمعية، ينمي القدرات الإبداعية ، ويعمق نكهة تذوق اللغة العربية، بمفرداتها الفصحى والشعبية ،السائدة في التداول اليومي،ويحافظ عليها من العجمة، والرطانة، بتأثير تداعيات العصرنة الصاخبة، بجوانبها السلبية . ......
#إبداع
#التوظيف..وتفاعل
#المتلقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765063