الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد مصطفى عبد المنعم : معضله الاختيار بين انتهازية الملحدين وتطرف المتدينين 1 2
#الحوار_المتمدن
#محمد_مصطفى_عبد_المنعم من المفترض لاى انسان عاقل مدرك ان الحياة ليست دائمه وان الموت هو المصير المحتوم ان يفكر فى اصل الحياه ويسال نفسه . لماذا انا هنا ؟ ولماذا ساموت ؟ واين كنت ؟ وما الحياة المناسبه لذلك الوضع ؟ وغير ذلك من اسئله وجودية ( ميتافيزيقا ) فيبحث فى الفلسفات المختلفه بما فيها الاديان والمذاهب ، فينقسم الناس الى ثلاثة انواع رئيسية .النوع الاول هم الاشخاص الذين يريحوا عقولهم وضمائرهم بمقوله " سنعيش كما وجدنا ابائنا " كسياسة القطيع اذا ولدت من اسرة مسلمه ساعيش مسلم واذا ولدت فى اسرة مسيحية ساصبح مسيحى وهاكذا مع كل الاديان . فالاسرة ستكون المرجعية فى الحياة الروحية . فلا يحتاج لبحث او قراءه او تعب نفسى و تشتيت الفكر ، وهؤلاء هم الاغلبية ، وكلما اغلق عقله عن الاسئلة ( الشبهات فى نظره ) اعتبر نفسه عنده قوة ايمان ويفتخر بذلك ، نعم يفتخر بعدم استخدام عقله فى التفكير لانه مؤمن قوى الايمان !!فيعيش بتدين صادق دون محاوله لاعمال عقله ، فلا يفكر الا فى تنفيذ الاوامر والوصايا الدينيه التى يعتقد انها الدين الحق والتى تقربه من الله ، او يعيش بالتدين الظاهرى مثل الراقصة التى تحج كل عام وتمارس رقصها فى الكباريه فلم يمنعها الحج عن الرقص والاغراء والدعاره ، او المرتشى الذى يصوم رمضان فلم يمنعه الصيام عن الرشوه ، او المحجبة التى تلقى المهملات فى الشوارع و تتحدث بالنميمه عن الاخرين فلم يمنعها حجابها عن اى سلوك سيىء ، او المدرس الذى يصلى و يجبر الطلاب على الدروس الخصوصية ولا يتهاون مع غير القادرين .اما النوع الثانى فيتعمق فى التدين فيجد انه لكى يصبح مؤمن حقا ( مسلم او مسيحى او يهودى ) لابد انه يكره الاخرين الذين ليسوا على دينه او مذهبه و ان يؤمن بانهم فى النهاية سيدخلوا النار حتى وان كانوا طيبين ماداموا لم يؤمنوا بما هو مؤمن به سواء دين او مذهب بمعنى اوضح " لا تكون فى نير ( رباط ) مع غير المؤمنين ". وان لا يؤمن بالحدود الادارية ( الدوله ) بل ب "جماعه المؤمنين " . وقد يتطور الامر الى اندلاع حروب باسم الدين او المذهب او الطائفه والتى تبيح دماء واموال المخالفين لانهم كفار اختاروا عداء الاله الذى خلقهم !!! اما النوع الثالث هو الالحاد ، فالملحد شخص لا يؤمن بقيم عليا تمنعه من فعل اى شىء سواء خيانه او اى جريمه اذا استطاع الهرب من القانون ( جريمه كامله ) . الملحد يؤمن بانه سيعيش مره واحده فقط لذلك عليه ان يعيش كما يحلوا له باى طريقه واسلوب . فالغاية تبرر الوسيله و " مصلحتك اولا " فلا مشكله فى الابتزاز او السرقه او القتل مادامت لتحقيق رغبتك . فالقيم نسبيه فاذا كان الله غير موجود فكل شىء اصبح مباح حتى الجريمة ، لماذا تتبرع للفقراء باموال وان تستطيع ان تستخدم تلك الاموال فى اسعاد نفسك . لماذا تضحى من اجل الغير وانت المهم .ويتضح ذلك من متابعه الحياة الشخصية للملحدين فمثلا "احمد حرقان " اشهر ملحد فى مصر فضحته زوجته السابقه " ندى مندور" المشهورة باسم "سالى حرقان " فبالرغم من حديثه فى الاعلام عن ظلم الاديان للمراة وحقوق المراة نجده كان يضربها لدرجة نزول الدماء منها بل ولحدوث اجهاض لاول ابن لهم بسبب ضربه لها لانها مصممه على شرب السجائر ( حقها فى شرب السجائر ) وامرها بان تدعى ان الشرطة المصريه هى من تسببت فى اجهاض طفلهم حتى يتمكن من الحصول على اللجوء الانسانى . والان بعدما منعته السلطات المصريه من السفر يدعى انه عاد الى الاسلام ووجد تعاطف من الاسلاميين على نسق قصه الملحد التائب !!!زوجته نفسها تحدثت ايضا عن ......
#معضله
#الاختيار
#انتهازية
#الملحدين
#وتطرف
#المتدينين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689261
محمد مصطفى عبد المنعم : معضله الاختيار بين انتهازية الملحدين وتطرف المتدينين 2 2
#الحوار_المتمدن
#محمد_مصطفى_عبد_المنعم كنا قد انتهينا فى المقاله السابقة على ان الخيارات الثلاثة الاكثر هى ان تعيش كما تعيش اسرتك كالنوع الاول او ان تصبح متدين متطرف لا يعمل من اجل الوطن ولا يؤمن به ولكن يؤمن بجماعته المؤمنه كالنوع الثانى او ملحد يعيش كما يحلوا له بلا قيم تمنعه من اى فعل لان مرجعيته الوحيده هى مصلحته وسعادته حتى ولو على حساب غيره كالنوع الثالث .لا حياه طبيعية بدون قيم عليا واهداف سامية يجب ان تكون موجوده وحتى ان لم تكن موجوده فمصلحة البشر فى ايجادها ، لعل ما كان يدور فى ذهن مدعى النبوه هو هذا الشىء ، انهم يريدون اصلاح مجتمعهم الفاسد من وجهه نظرهم ، بل يتضح ذلك من ابسط الاشياء الى اكبر الاشياء ، فمثلا فى الزواج كيف يؤمن الرجل او المراه لشريكهم فى الحياة الزوجية وياتمنوا حياتهم واسرارهم معه ، كيف يثق الزوج الغنى مثلا ان زوجتة لن تضع له سم فى الطعام اذا كانت مصلحتها فى قتله لترث ممتلكاته .تعامل الملحدين مع ذلك السؤال كان اعتمادهم على القانون وان الطب الجنائى يمكن ان يثبت الوفاه غير الطبيعية او ان الزواج فى حد زاته مشروع فاشل !!! وهنا بالفعل نجد ان حياه وتفكر الملحدين فى ابسط الاشياء قائم على انه لا وجود للقيم ولا وجود للعاطفة ولا يمكنك الاسترخاء مع شريك الحياه استرخاء كامل فمصلحته فوق علاقتكم الوقتية التى ستنتهى بانتهاء المتعه الجنسية ، فمصلحة الزوجة الملحدة هى التخلص من زوجها حتى ترثه وبالتالى ان سنحت لها الفرصة وضمنت ان الجريمة لن يكتشفها احد ستفعلها .اذا هل الدين منع مثلا الخيانه الزوجية او قتل الازواج والزوجات والجرائم الاسرية بين المتدينين ؟؟؟ الاجابه نعم و لا ، فبالفعل الدين منع الجرائم الاسرية والخيانه الزوجية للمؤمنين الملتزمين به ، ولم يمنع تلك الجرائم للمؤمنين الغير ملتزمين به ، فالدين جعل للمتدينين ما يطلق عليه " الضمير " او ما يسميه فرويد " الانا العليا " لان هناك عالم بكل شىء خالق للكل حدد لهم السلوكيات الصحيحة والسلوكيات الخاطئة التى يجب عليهم اجتنابها حتى اذا لم يعرف المجتمع بالجريمه ،حتى لو افلت فى الدنيا فلن يفلت من العقاب فى االنهاية ، فالزوج لو خان زوجته ولم تكتشف زوجته ذلك فانه ايضا يعرف انه معرض للعقاب من الله اذا لم يتوب توبه صحيحة على عكس الملحد فمادام زوجته لم تكتشف خيانته فى فى الامان . اذا فالدين يساهم فى خلق مجتمع واسرة وفرد صالح مادام يحث على الامانه و الامر بالخير والرحمة والنهى عن الشر و مساعده الفقراء والمحتاجين وعدم الغش فى التعاملات التجارية والتسامح والعفو الا ان الاشكاليه هى التعامل مع المخالفين فى العقيده او المذهب .واصبح واضح جدا سلوكيات الملحدين التى هى فقط مجرد شعارات حتى لا يطبقوها فى حياتهم الشخصية ، ومنهم من ينتحر بالرغم من تحرره وتحلله من كل القيود بلا استثناء ، فبمجرد ان تبحث فى Google حول الاسماء التى سنودها بعد قليل ستكتشف ان الملحد حينما يتحدث عن الاخلاق وحقوق الانسان وحقوق المراة ما هى الا شعارات هو نفسه لا يطبقها مثلا نجد الملحده " اسماء عمر " رفيقة الملحد " احمد سامى " عندما فضحته قالت بالنص " انت عامل حلقه مخصوص عن ان الزواج بتقول انه عقد اخلاص . طيب بالنسبه لعقد الاخلاص الى كنت عامله معايا كان وضعه ايه مخروم ؟! . متجوز وبتعرف 30 او 40 بنت على ايه ؟؟ ويهددنى بفيديوهاتى الجنسية معاه " فى اشارة لادعائه الشرف والاخلاص وهو يخونها مع الكثير من الفتيات ويبتز منهم من يستطيع للحصول على الاموال .وكان رده انه قال " انا لست ملاك ساذج " وحذف قناته على اليوتيوب ، ......
#معضله
#الاختيار
#انتهازية
#الملحدين
#وتطرف
#المتدينين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690036
حسن رجب : اعلامي وصحفي عراقي : الأوبئة ومواقف المتدينين وحكاية طريفة في العراق
#الحوار_المتمدن
#حسن_رجب_:_اعلامي_وصحفي_عراقي (الجزء الأول) في ظل تفشي فايروس كورونا في العراق ودول العالم بداية العام ألفين وعشرين الذي تحول فيما بعد الى وباء متوحش أخذ يفتك بالناس ويثير الرعب بينهم ، ونظرا لتشابه ظروف وعوامل انتشار هذا الوباء مع الظروف والعوامل التي عاشها العراقيون بشكل خاص في مراحل تاريخية سابقة ، فإنه يمكن القول إن الطاعون كان أفظع وباء حل بالعراق عبر تاريخه الطويل ، وقد ظل المعمرون من اهل بغداد يتحدثون عن مآسيه حتى عهد متأخر .جاء هذا الوباء قادما من ايران التي تفشى فيها اواسط تموز عام &#1633-;-&#1640-;-&#1635-;-&#1632-;- ليصل بعد شهرين الى كركوك ، حيث طلب (داود باشا) والي بغداد آنذاك في العهد العثماني من طبيب القنصلية البريطانية اعداد منهج للحجر الصحي بغية منع الوباء من التقدم تحو بغداد ، وقد أعد الطبيب المنهج لكن المتزمتين من رجال الدين في بغداد أفتوا بأن الحجر الصحي مخالف للشريعة الاسلامية ، ومنعوا (داود باشا) من اتخاذ اي عمل لصد سير الوباء ، فاستمرت القوافل الواردة من ايران وكردستان بالدخول الى بغداد بكل حرية .في أواخر آذار &#1633-;-&#1640-;-&#1635-;-&#1633-;- ظهرت او اصابة طاعونية في بغداد وكانت في محلات اليهود ، ثم أخذ الطاعون يسري نحو المحلات الأخرى .حيث بلغت أعداد الجنائز التي أخرجت من ابواب المدينة أواسط نيسان من العام نفسه (ثلاثة آلاف) جنازة يومياً حسب ماضبط في سجلات الموظفين الذين لم يبقَ منهم بعدئذٍ من يقوم بالتسجيل .الاوربيون والمسيحيون المتصلون بهم ولأنهم يعون خطورة الوباء ، عمدوا بدورهم الى حجر انفسهم في بيوتهم لا يخرجون منها وذلك بعد أن جهزوا انفسهم بما يلزمهم من مواد التموين . وكانوا اذا اضطروا الى اخذ شيء من الخارج سحبوه من الشبابيك بالملاقط ودخنوه قبل استخدامه ، ولهذا كانت الاصابات بينهم قليلة نسبيا .اما سائر السكان ، فقد استسلموا للقدر وأخذ الطاعون يحصدهم حصدا حتى قيل ان عدد الموتى في اليوم الواحد بلغ تسعة آلاف ، في الوقت الذي كان اللصوص ينتهزون الفرصة ليدخلوا الى بيوت المتوفين لنهبها .ومن الحوادث الطريفة التي تروى من تلك الأيام ، هي أن رجلاً رأى في منامه الملائكة مارين في الزقاق لتسجيل عدد الذين سيموتون في كل بيت ، وقد وجد أن العدد الذي سُجل عن بيته يطابق تماما عدد أسرته ! وبما أن أفراد أسرته ماتوا جميعا ماعداه هو ، أيقن انه ميت قريبا .وحين استيقظ من النوم استعد للموت فغسل بدنه ولبس الكفن ثم تمدد نحو القبلة ، وشاءت الصدف أن يدخل في تلك اللحظة الى بيته لص ظن أن صاحب البيت ميت لكنه فوجئ به وهو ينهض صارخاً به ، ليقع اللص صريعاً من هول الصدمة ، وعند هذا أيقن صاحب البيت أن عدد الموتى الذي سُجل عن بيته قد تم ، فلا داعي لموته ، فبقى على قيد الحياة ووصلت بعد ذلك روايته الى ابن حفيده الذي هو عالم الاجتماع الأكبر الدكتور علي الوردي والتي ذكرها في كتابه (لمحات إجتماعية من تاريخ العراق الحديث) والذي سأنقل لكم من كتابه المذكور بقية حوادث هذا الوباء في الجزء القادم . ......
#الأوبئة
#ومواقف
#المتدينين
#وحكاية
#طريفة
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712403
راتب شعبو : السطو على ضمير المتدينين
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو جاء الإسلام بثورة دينية فعلية تتمثل في جعل العلاقة بين العبد وربه علاقة مباشرة دون أي توسط كهنوتي. وهذا جعل "سلطة" علماء الدين على دين الناس سلطة أدبية أو تعليمية غير ملزمة، لأن الأصل في النهاية هو لفهم الفرد وترك المسافة بين الفرد والله حرة من أي توسط. هذه الثورة التي جاء بها الإسلام تنسف، في الواقع، أساس أي سلطة دينية. كل ما جرى لاحقاً من التفاف على هذه الحقيقة بتأويلات شتى إنما هو تأسيس لسلطة دينية كانت تزداد سطوتها مع تراجع المكانة السياسية والحضارية للمسلمين. وراحت تحتل هذه السلطة مجالاً متزايداً وتستولي على موارد وتعزز وجودها في المجتمع حتى باتت مع الزمن حاجة بديهية وفي منأى عن السؤال.ما يهمنا هنا، ليس السلطة الدينية بصفتها سلطة تنافس السلطة الدنيوية على مجالها الخاص، بل السلطة الدينية بصفتها سلطة أخلاقية خارج الفرد تشكل حاجزاً يصد تطوره الأخلاقي وينخر ذاتيته. هذا هو الجانب الذي ينبغي التأكيد عليه وكشفه ومواجهته لتخليص المجتمع المسلم (أقصد مجتمع المسلمين) من هذا العائق، الذي هو في الحقيقة ومن حيث يغفل الكثيرون، منبع أساسي من منابع ظاهرة الإرهاب "الإسلامية".لا يستوعب المتدين كيف يمكن لغير المتدين أن يقدم على فعل الخير، كأن يساعد محتاجاً مثلاً. ولا يستوعب المتدين ما الذي يمنع غير المتدين من أن يسرق مثلاً. إذا كان غير المتدين لا يطمع في ثواب من الله، أو لا يخاف من عقاب إلهي، ما الذي يدفعه إذن إلى فعل الخير والامتناع عن الشر؟ هذا منطق المتدين الذي إذا أراد أن يمتدح شخصاً، يقول "إنه يخاف الله". يضمر هذا القول المكرور أن الخوف من الله هو دافع الخير في الإنسان، وكأن الإنسان لا يسلك مسلك الخير إلا "خوفاً". هذا القول يجرد الإنسان من "خيريته" الخالصة، هناك إذن سلطة خارجية خيّرة يسعى المتدين إلى إرضائها بفعل الخير، وإلى الالتزام بتعالميها تقرباً منها وخوفاً من عقابها.لا ضير في ذلك، ولا يشكل هذا خروجاً على التطور الطبيعي للفرد، ذلك أن الفرد يعمل بصورة عفوية على استبطان هذه السلطة الخارجية والالتزام بتعاليمها التي هي تعاليم عامة خيّرة تتوافق عليها الديانات وتتمثل في تنويعات متشابهة من الوصايا المعروفة. بهذا المعنى يكون الفرد المتدين قد أدخل الله إلى قلبه وقد "انطوى فيه العالم الأكبر". وبهذا المعنى يتطابق الخير المطلق "الله" مع ضمير الفرد، الضمير الذي لا يمكن للمرء أن يهرب منه، تماماً كما لا يمكن للمرء أن يهرب من "الله" الذي يرى ولا يُرى، والذي "يعلم ما في الصدور"، فتتحول قيم الخير المطلق، كما يفهمها الفرد وكما هي أقرب إلى العفوية والحس السليم، إلى ناظم لسلوك الفرد، أي إلى أخلاق متأصلة في الفرد.لا تبدأ المشكلة مع ادعاء البعض (علماء دين) معرفة ما يُرضي وما لا يُرضي الله الذي اصطفى محمداً رسولاً أخيراً له لبني البشر. بل تبدأ المشكلة مع حيازة هذا "البعض" على قبول وتسليم جمهور المتدينين بأنهم يعرفون "ما يرضي الله". فيظهر بالتالي تجسيد دنيوي (أشخاص) ذي مصالح وأهواء، عداك عن المحدودية الفكرية، لما يعتبره الفرد المتدين خيراً مطلقاً. من هنا تنشأ السلطة الدينية التي تضع نفسها فوق كل السلطات بما في ذلك ضمير الفرد وحسه السليم. والعلاقة التي تنشأ بين كل سلطة دينية وجمهورها، هي تكرار لعلاقة الفرد المفترضة بربه والتي تقوم على التسليم والرضى. بذلك تتحول "السلطة الدينية" إلى إله دنيوي ولكنه مشبع بما تحمله الدنيوية من انحيازات ومحدودية. هذا ينطوي على تخلي الفرد عن هداه الذاتي "ضميره" لصالح السلطة الدينية "الدنيوية". هنا تحدث حركة معاكسة تماماً لحركة الاس ......
#السطو
#ضمير
#المتدينين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715605
عصمت منصور : قانون تجنيد المتدينين مشكلة ائتلافية أم أزمة مجتمع؟
#الحوار_المتمدن
#عصمت_منصور فشل الائتلاف الحكومي في تمرير قانون تجنيد المتدينين "الحريديم" بالقراءة الأولى، بعد تعادل الأصوات في الكنيست (54 صوتا مع مقابل 54 ضد) خلال الجلسة التي جرت في السابع عشر من شهر كانون الثاني الجاري، بسبب تصويت عضو الكنيست عن حزب ميرتس غيداء ريناوي زعبي إلى جانب المعارضة ورفضها التصويت لصالح تمرير القانون.وعلى الرغم من أن تصويت النائبة زعبي ضد القانون الذي تقدم به وزير الأمن الإسرائيلي بيني غانتس نيابة عن الائتلاف الحكومي، كان مفاجئا ومن دون إعلان مسبق، إلا أنه جاء في ظل ظروف محيطة معقدة، ووسط فشل الائتلاف الحكومي في تمرير أكثر من قانون، وهو ما يعكس حالة من عدم الانضباط والترهل قد تؤثر على قدرة هذا الائتلاف على الاستمرار، وخاصة إذا ما نجح رئيس المعارضة ورئيس الوزراء السابق بنيامين نتنياهو في التوصل إلى صفقة مع النيابة تخرجه من الحياة السياسية،ما يفتح الباب واسعا أمام تشكيل حكومة يمينية موسعة بقيادة من يختاره الليكود لهذه المهمة بعد خروج نتنياهو، وكذلك في ظل حالة من الإحراج يعيشها النواب العرب من أعضاء القائمة العربية الموحدة التي يرأسها منصور عباس، بسبب الهجمة التي تشنها الحكومة على سكان النقب البدو وحالة الغليان التي ترافقها سواء في الشارع او بين مكونات الائتلاف الحكومي الهش أصلا.مجمل هذه الظروف والمتغيرات، إلى جانب الفشل في تمرير القانون بسبب تصويت عضو كنيست عربية (زعبي) ضده، وتصويت قائمة عربية (القائمة الموحدة) إلى جانبه، أعاد إذكاء النقاش حول شرعية الصوت العربي في الكنيست عندما يتعلق الأمر بقضايا تخص (اليهود)، كما أنه أعاد الى الصدارة مسألة مكانة المتدينين (الحريديم) ومساهمتهم في خدمة الدولة من باب التجنيد الاجباري وكل ما يترتب عليه من مساهمة في عملية الانتاج، والاندماج في المؤسسات العامة، واحترام قيم الدولة وفي مقدمتها مؤسسات القضاء وقراراته.التعبير الأبرز الذي طعن في شرعية الصوت العربي، لم يكن في الاستخفاف بتصويت زعبي "المستقل" والذي ربط ما بين رفضها إعطاء صوتها لصالح القانون، وما بين ما يحدث في النقب وداخل الائتلاف الحكومي حيث وصف تصويتها بأنه "ضد وزيرة الداخلية عن حزب يمينا أييليت شاكيد" التي تقود الحملة لسن قانون منع لم شمل العائلات العربية، كما عنون موقع "كيباه" صفحته الرئيسية في اليوم التالي للتصويت، وأيضا كما عبرت عنه زعبي في تغريدة لها على صفحتها على الفيس بوك، ربطت فيها بين تصويتها ضد القانون وما بين "سلوك الحكومة الوحشي تجاه بدو النقب وقانون المواطنة الذي يحرم مئات العائلات العربية من لم الشمل"، بل أيضا في ردة الفعل من قبل أوساط حزبها في ميرتس والذين اعتبروا أنها "أعطيت (قوة) أكثر من اللازم" وفق ما نشره موقع كيباه في اليوم التالي 18-1-2022.على الجانب الآخر، اعتبر أريه درعي، زعيم حزب شاس الديني، والذي يعتبر من أكثر المتضررين والمعارضين تاريخيا لهذا القانون، أن " لا حق للنواب العرب في أن يقرروا باسم اليهود ومن يخدم في الجيش ومن لا يخدم، طالما أنهم لا يخدمون في الجيش"، وذهب إلى أبعد من ذلك عندما هدد أنهم "إذا ما رفعوا أيديهم لصالح القانون فسوف يتوجه إلى المحكمة العليا، ولن يدّخر جهدا حتى يتم تجنيد العرب في الجيش".بذات الروحية، وجه عضو الكنيست عن الليكود يريف ليفين حديثه لزعبي مباشرة مستهجنا اهتمامها بقانون التجنيد (الذي يخص اليهود فقط) متسائلا "إن كانت حقا تؤمن بالمساواة؟ ولماذا لا تصوت لصالح تجنيد العرب كذلك".خلاف تاريخي ومعضلة عميقةبعيدا عن النزعة التي تنحو إلى الاستخفاف بالصوت العربي ومدى شرعيته عندما يتعلق ......
#قانون
#تجنيد
#المتدينين
#مشكلة
#ائتلافية
#أزمة
#مجتمع؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745102