الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماجد ع محمد : إيكولوجي يجهل البيئة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_ع_محمد مع أن الإيكولوجيا هو العلم الذي يدرس العلاقات المتبادلة بين الكائن الحي ومحيطه، أو بمعنى أدق هو علم البيئة، أو علم الأحياء البيئي، وهو كعلم معني بالدراسة العملية لتوزع وتلاؤم الكائنات الحية مع بيئاتها، والتفاعلات القائمة بين الأحياء كافة وبين محيطها البيئي، ويبقى أهم تناغم بين الكائنات التي تشغل المكان هو الذي يحدث بين البشر والطبيعة، بين الإنسان والغطاء النباتي ككل، مع كل هذا يمكن أن ترى أحدهم واضعاً عشرات الصفحات عن شيءٍ بينما في الوقت نفسه قد يكون جاهلاً بالذي يدعو إليه، باعتبار أن النسخ واللصق والمحاكاة العمائي هو ما دفعه ليتبنى ويتفاخر بنظرية يجهل كنهها.حقيقة إن الشعارات البراقة لدى الأحزاب، والتي تلجأ إليها الكثير من التنظيمات الشرق أوسطية، الهدف منها هو إبهار الجمهور أو الرعية، والمفاخرة بشكلٍ يناهض الجوهر، وهذه الآلية تذكرنا ببعض المواطنين الذين يسمون أولادهم بأسماء ليس لهم من معناها أي نصيب، إذ قد ترى من يسمى الواحد ابنه منيراً بينما يكون الصبي في قمة إعتامه، أو يسميه بهيج وهو على مدار الساعة عابس والتكشيرة لا تفارق محياه، وقد يأتي من يسميه رحيم بينما يكون الولد منافساً للشيطان في كل ما يصدر عنه، أو يسمى طيّب بينما تكون الخلفة في كامل خبثها، أو يسميه شريفاً بينما الفجور تتأفف عند حضوره، أو ترى بعضهم يسمون الابن جواداً بينما يكون في الواقع أشح من أبو نجيب في المسلسل السوري "زمن البرغوث"، وهذا هو حال بعض التنظيمات السياسية التي تضع كل جهودها في اختيار كلماتٍ لا تمت لها بصلة، كلماتٍ براقة تخفي صداها الداخلي، أو تطلق شعارات بين الأنام وهي أصلاً بالنقيض منها في اليقظة والمنام. على كل حال ففي هذه الوقفة القصيرة لن نعرج إلى حقل شعارات حزب البعث العربي الاشتراكي، ولا حزب الله اللبناني، ولا حركة حماس الفلسطينية، ولا إلى مضارب تنظيم الإخوان المسلمين، إنما سنقف عند بعض تلك الجُمل البراقة والمتناقضة لدى أحد روافد حزب العمال الكردستاني، أي حزب الاتحاد الديمقراطي وسريالية كتاباته التي يشير الكاتب سامي داود إلى أنها مكونة من خلطة عجيبة تأخذ عبارات مجنونة من مثل "طبيعة ما بعد الكون" للمجتمع الكوانتي، والتي تظهر حسب تصور داود مستوى الجهل في خلط المفردات، وذلك بناءً على النظام الداخلي للحزب والدستور الذي وضع لبناء ما يطلقون عليه "المجتمع الأخلاقي السياسي الأيكولوجي". إذ اِنطلاقاً من الجملة الموضوعة بين الأقواس، فربما بتصور القارئ المكتفي بقراءة أدبيات ذلك الحزب من دون أن يقاربه سلوكياً أو يعاينه ميدانياً، أن هذا التنظيم يعي ذلك الوئام التام بين الإنسان مع المحيط الطبيعي، وأنه معني جداً بالعلاقة الأخلاقية بين البشر والبيئة الطبيعية، ويؤكد على ارتباط علم البيئة النباتية ارتباطاً وثيقاً بالأخلاقيات الاجتماعية، وهذا الحرص يعني بأن الحزب يضع زراعة الأشجاء والإكثار من الغطاء النباتي في سلم أولوياته، خصوصاً وأن مناطق نفوذ الحزب الحالية هي مناطق تعاني أصلاً من اللاتوازن بين مكونات المكان، وهي بحاجة ماسة إلى الغطاء النباتي، وزراعة المزيد من الأشجار تأكيداً على إيلاء الأهمية للتوازن الإيكولوجي، بينما الإدارة المصونة وبدلاً من زراعة الأشجار المثمرة أو غرس أشجار الزينة على الطرقات العامة، قامت بنصب رتلٍ مصنوع من البيتون على شكل الشجر في بلدة تل كوجر! والفضحية التي عرت القائمين على المشروع قبل أن تجف المجسمات كانت في التعرية السريعة لسعف النخيل المصطنع، إذ في العادة تتخلص الأشجار الطبيعية من وريقاتها في فصل الخريف، أي يطول فترة اخضرارها حتى ولو كانت فقط ش ......
#إيكولوجي
#يجهل
#البيئة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690234
حازم كويي : ماركس كعالم إيكولوجي
#الحوار_المتمدن
#حازم_كويي جون بيلامي فوستر*ترجمة:حازم كويييحتوي نقد كارل ماركس للرأسمالية على تحليل بيئي للعلاقة بين الإنسان والطبيعة، التدهور البيئي، والذي يحتفظ بأهميته حتى اليوم.غالباً ما يُنظر إلى علم البيئة، وهو علم التفاعل بين الكائنات الحية مع بيئتها، على أنه اختراع حديث. لكن فكرة أن الرأسمالية تُدمر البيئة إلى الحد الذي يؤثر على الشعوب الفقيرة والمستعمرة بشكل غير متناسب، قد تم التعبير عنه بالفعل في أعمال كارل ماركس وفريدريك إنجلز في القرن التاسع عشر.فقد ذهبت مناقشاتهم حول البيئة إلى ما هو أبعد من الفهم العام لعصرهم.اليوم، تقرأ القضايا البيئية التي يتم تناولها - حتى وإن كانت في بعض الأحيان بشكل عابر - كسلسلة من أكثر مشاكلنا البيئية إلحاحاً، من التقسيم الحضري والريفي إلى تغير المناخ والمجاعة.في عام 1867 نشر ماركس المجلد الأول من "رأس المال" ، في عمله الرئيسي الذي يشرح قوانين الرأسمالية. يحتوي الكتاب على قسم عن الإمبريالية البيئية لإنكلترا تجاه أيرلنده، حيث يقول إن إنكلترا تقوم الآن بشكل غير مباشر بتصدير أراضي أيرلنده لمدة قرن ونصف، دون إعطاء المشترين الباقين الفرصة لاستعادة المكونات الأساسية للتربة التي تعرضت للتآكل .في قسم سابق من نفس المجلد، يشير ماركس إلى عمل الكيميائي الألماني (يوستوس فون ليبيغ) عام 1862، جادل فيها ليبيغ، بأن بريطانيا كانت تسرق خصوبة تربتها من الدول الأخرى، مشيراً إلى الاستغلال البريطاني المنهجي للتربة الأيرلندية كمثال رئيسي.الزراعة الرأسمالية الصناعية كنظام مفترس.من وجهة نظر ليبيغ، يمكن أن يُسمى نظام الإنتاج الذي يأخذ من الطبيعة أكثر مما يعطيه "نظاماً مفترساً"، وقد استخدم هذا المصطلح لوصف الزراعة الرأسمالية الصناعية.وكما فعل محللوا ترشيح التربة في القرن التاسع عشر، جادل ماركس بأن مغذيات التربة المهمة مثل النيتروجين والفوسفور والبوتاس تم إرسالها إلى المدن على شكل غذاء ونسيج. وهنا، بدلاً من إعادتها إلى الريف لإعادة استخدامها، تلوثت هذه العناصر الغذائية الآن في المراكز الحضرية،والتي لها عواقب وخيمة على صحة الإنسان.مع تزايد فقر التربة، أستوردت بريطانيا العظام من ساحات القتال النابليونية وسراديب الموتى الرومانية، وكذلك ذرق الطائر من بيرو، كل ذلك في محاولة يائسة لتجديد الحقول.في وقت لاحق، نجح إكتشاف الأسمدة الاصطناعية في القضاء على نقص المغذيات. لكن هذا خلق مشاكل بيئية إضافية، مثل التلوث البيئي من النيتروجين الزائد من الأسمدة.التناقض البيئي بين الطبيعة والمجتمع الرأسمالي.في تحليله لهذه القضايا البيئية، وصف ماركس التناقض الإيكولوجي بين الطبيعة والمجتمع الرأسمالي على أنه قطع "لا يمكن إصلاحه" في عمليات الأيض الاجتماعي المترابطة. أعلن ماركس أن "الإنتاج الرأسمالي" لا يطور إلا التكنولوجيا، بينما يقوض في نفس الوقت منابع الثروة،الأرض والعامل.وكما جادل، بإستعادة التمثيل الغذائي بشكل منهجي كقانون منظم للتنظيم الاجتماعي. ووفقاً لماركس،فإن هذا يتطلب تنظيماً عقلانياً في عملية العمل من قبل المنتجين المرتبطين،وحسب إحتياجات الاجيال القادمة، بإعتبار عملية العمل نفسها،هي عملية التمثيل الغذائي بين البشر والطبيعة. وبرؤيته أن المفهوم المادي للتاريخ مرتبط بالمفهوم المادي للطبيعة.حيث يرتبط علم التاريخ بعلم الطبيعة.حضر ماركس لمحاضرات، ألقاها الفيزيائي الأيرلندي المولِد (جون تيندال) في المعهد الملكي لبريطانيا العظمى في لندن. حيث كان مفتوناً بتجارب تيندال عن الحرارة المشعة، بما في ذلك تشتت الضوء. وكان ضمن ......
#ماركس
#كعالم
#إيكولوجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727532