الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسيب شحادة : ماذا كتب المطران السريانيّ قبل قرن ونصف عن اللهجات الآراميّة ومنها السامريّة
#الحوار_المتمدن
#حسيب_شحادة ماذا كتب المطران السريانيّ قبل قرن ونصف عن اللهجات الآراميّة ومنها السامريّةWhat did the Syriac Bishop Write a Century and a Half ago about the Aramaic Dialects, Including the Samaritan OneHaseeb ShehadehUniversity of Helsinkiكتابُ: الُّلمعة الشهيّة في نحو اللغة السريانيّة على كلا مذهبَي الغربيّين والشرقيّين تأليف السيّد اقليميس يوسف داود مطران دمشق على السريان. طبعة ثانية منقّحة ومَزيد عليها ومذيّلة بخاتمة في صناعة الشعر. طبع في الموصل في دير الآبآء الدومنكيّين ، 1896. طبعة أولى عام 1879. والعنوان بالسريانيّة: &#1811&#1834&#1840&#1825&#1825&#1840&#1819&#1850&#1821&#1833&#1850&#1821 &#1818&#1813&#1840&#1836&#1843&#1808 &#1813&#1824&#1846&#1835&#1843&#1826&#1808 &#1808&#1840&#1834&#1840&#1825&#1843&#1821&#1808 &#1808&#1840&#1816&#1823&#1850&#1821&#1836 &#1827&#1853&#1816&#1834&#1821&#1843&#1821&#1808 &#1824&#1830&#1853&#1816&#1836 &#1836&#1834&#1846&#1821&#1815&#1853&#1816&#1826 &#1824&#1846&#1829&#1817&#776&#1821 &#1813&#1825&#1840&#1813&#1826&#776&#1818&#1821&#1846&#1808 &#1823&#1850&#1821&#1836 &#1816&#1825&#1840&#1829&#1834&#776&#1810&#1843&#1821&#1808 أي:  چرامَطيقي/قواعد جديدة للغة الآراميّة أي السريانيّة بحسب لهجتَي الشرقيّين والغربيّين، بقلم السيّد قْليميس يوسف بن داؤود الموصليّ المطران السريانيّ لمدينة دمشق. وهنالك عنوان بالفرنسية: (مُتاح على الشابكة). وفي تأليف هذا الكتاب، استعان المؤلّف بالعبريّة وخاصّة بالعربيّة وهما أُختا السريانيّة ورضيعتا لبانها (ص. 35). يوسف بن داؤود بن بهنام من أسرة زبوني، ولد في العماديّة بالقرب من الموصل عام 1829، أنهى المدرسة الابتدائيّة في الموصل، وأُرسل لمتابعة دراسته في روما وهو ابن ستّة عشر ربيعًا ليصبح كاهنًا. وهناك كرّس جلّ وقته وجهده لاكتساب العلم والمعرفة في شتّى المجالات: اللاهوت، المنطق، الطبيعيّات، الموسيقى؛ كما تعلّم السريانيّة والعربيّة واللاتينيّة والإيطاليّة والعبريّة واليونانيّة والفرنسيّة والإنچليزيّة والألمانيّة. سيم قِسّيسًا سنة 1855 وعاد إلى وطنه في أواخر تلك السنة. له أيادٍ بيضاءُ في مضمار التعليم والتأليف، وهو الذي ذهب إلى أنّ التعليم والتثقيف أساسا كلّ فضيلة. ففي العام 1856، أسّس مع الآباء الدومنكيّين مدرسة في الموصل وعلّم فيها كلّ المواضيع، وألّف موادّ تدريسيّة كثيرة . كما عمل أقليميس على تصحيح ترجمة التوراة العربيّة بمقارنتها بالترجمات السريانيّة واليونانيّة والعبريّة واللاتينيّة وأضاف ملاحظاتٍ تفسيريةً في الحواشي على ما رآه غامضًا، وقد طُبعت هذه الترجمة ونسخة الترجمة السريانيّة المعروفة بالبسيطة، التي راجعها في مطبعة المرسلين الدومنكيّين في الموصل. أصبح في بداية العام 1879مطرانًا للسريان في دمشق، وتسلّم الاسم السيّد إقليميس يوسف داود. وفي سوريا أنشأ الأخويّات، شيّد بعض الكنائس ومرمّمًا أخرى، وكان مولعًا بجمع الكتب فأقام مكتبة نادرة النظير لما &#1649حتوته من مخطوطات مشرقيّة، وفوق هذا استمر في التصنيف وتعديل الكتب الطقسيّة. وبفضله أُنشىء مجمع السريان اللبنانيّ عام 1888. له عشرات المؤلّفات باللغات: العربية والسريانيّة والإيطاليّة والفرنسيّة واللاتينيّة وعشرة كتب ما زالت مخطوطة. رحل عن هذه الفانية في الرابع عشر من آب عام 1890.من مؤلّفات المُطران إقليميس تلك، ننوّه بما يلي، ومعظمها متوفّر مجّانًا على الشابكة: كتاب التمرنة في الأصول النحويّة ......
#ماذا
#المطران
#السريانيّ
#ونصف
#اللهجات
#الآراميّة
#ومنها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764463