الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسان خالد شاتيلا : ما بين موسكو وكييف شيوعيِّون ضلُّوا طريقهم المؤدِّية إلى مناهضة الإمبريالية
#الحوار_المتمدن
#حسان_خالد_شاتيلا من المفترض أن الأممية الشيوعية أو وحدة الشعوب معاديةٌ للإمبريالية بجميع وجوهها أيا كانت. لكن أزمة التنظيمات الشيوعية منذ نشأتها في منتصف القرن التاسع عشر واجهت العقبات من جراء مسألة التوفيق، من عدمه، بين المسألة القومية ووحدة البروليتاريا في العالم الرأسمالي. عن ذلك نجم تبعثر هذه التنظيمات، إن لم نعترف بتبعثرها واستفحال التناقضات فيما بينها. من المفترض أيضا أنها معادية، وعلى حد سواء، للحكومات غير الوطنية، ذات النظام الرأسمالي، رأسمالية الدولة وما يسمونه نظام التطور غير الرأسمالي، مما أدى، هنا وهناك، في مصر ، سورية والعراق، على سبيل المثال، إلى التحالف مع هذه الأنظمة تحت شعار: "الإمبريالية تكشر عن أسنانها فلا منص من التحالف مع هذه الأنظمة". هذا مع العلم أن ما فعله حافظ الأسد، تحت قبة "الجبهة الوطنية التقدمية"، عندما استولى على السلطة كي يحول دون نجدة الجيش السوري للثورة الفلسطينية في إربد، ثم توجيه مدفعيته الثقيلة للمخيمات الفلسطينية في لبنان، ومشاركته في مؤتمر أوسلو، فضلا عن لقائه بالرئيس الأمريكي فورد بحنيف، إلخ، إلخ، ولجوئه إلى أردوغان تركيا الإمبريالية، صديق إسرائيل، لإجراء مفاوضات غير مباشرة بين الأسد ونتيناهو، إنما يُعتبر كل ذلك تنفيذ للسياسة الإمبريالية، أمريكية، أوروبية، بالنيابة عن هذه الأخيرة. بتعبير آخر، فإن "التعايش السلمي" حلَّ هنا محل الأممية الشيوعية". هذا وذاك من تناقضات السياسية البورجوازية، بالرغم من استعانة هذه الدول، دولة بشار الأسد عل ىسبيل المثال، بالإمبريالية، مستمر، مستمر، من أجل حفاظ هكذا دول على سلطتها، وكي ما تسيطر على المجتمع الإنساني، لأنها عاجزة بالاعتماد على جيشها وأجهزتها الاستخباراتية الحفاظ على سلطتها البورجوازية وإلحاق الهزيمة بأعدائها المحليين، ومنهم المسلمة والإسلامية. مثال أوكرانيا، سوريا، العراق، وأفغانستان، إلخ، يؤكد أن هذه الحكومات عميلة للنظام الرأسمالي العالمي، ومجرمة بحق شعوبها، منها، ولاسيما ، طبقاتها الشعبية. بتعبير آخر، فإن هذه الدول لا حياة لها ما لم تعتمد على روسيا تارة، أمريكا وأوروبا تارة أخرى. أوكرانيا في جميع هذه الحالات ماثلة في صميم هذه الصراعات التاريخية وتناقضاتها. من المفترض أن تَنفُضَ الأممية الشيوعية يدها من كل هؤلاء وأولئك لتتبنى استراتيجية إسقاط الأنظمة البورجوازية ما دامت هذه الأنظمة معولمة، والنضال من أجل بناء الاشتراكية ما دامت الوطنية إذا اقترنت بمحاربة الإمبريالية تتطور، تتحول، لتغدو ملازمةً للاشتراكية. من المفترض أيضا أن هذه الاستراتيجية مستمدة من الصراع الطبقي. ذلك أن وحدة الشعوب لا تستقيم، كالصراع الطبقي، ما لم تحفر خندقا واحدا في حربها ضد الإمبريالية والرجعيات الحاكمة، روسية، أمريكية، وغيرها. لكن شيوعيين ما يتناسون أن العدو الأول للشيوعيين في ساحة المعركة ضد العولمة النيوليبرالية هي الأنظمة العاجزة عن ممارسة الحرية، تلك الأنظمة النيوليبرالية المعادية للمجتمع الإنساني والتي تجعل من الإنسان بضاعة. هي نفسها العاجزة أيضا بالاعتماد الذاتي على جيشها و شبيحتها عن إبادة عدوها الإسلامي الرجعي. شأنها شأن الطبقة الحاكمة في أوكرانيا التي تتبرع ببلادها للحلف الأطلسي لخوفها من السوق الروسية، حتى لو أدى بها الأمر إلى الإخلال بالتوازن الدولي، توازن الخوف، أحد أسس السلام العالمي في عهد الحرب الباردة التي ترافق العولمة، باعتبار أن هذه الأخيرة لم تلغ التناقضات الذاتية للنظام الرأسمالي. في نهاية الأمر، فإن الإيدولوجية الوطنية، وهي ......
#موسكو
#وكييف
#شيوعيِّون
#ضلُّوا
#طريقهم
#المؤدِّية
#مناهضة
#الإمبريالية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748988
كريم المظفر : هل موسكو وكييف على موعد تحقيق سلام قريب ؟
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر تابعنا و بأهتمام كبير ما تناولته نشرات الاخبار العالمية والعربية ، خلال الأيام القليلة الماضية وحتى كتابة هذه السطور ، وتصدر نشراتها الإخبارية وطروحات للمحللين السياسيين ، من أنباء عن تحرير القوات الأوكرانية هذه القصبات او تلك القرى او المدن في ضواحي العاصمة الروسية ، ومعظم هذه التعليقات كانت تنتقص او تقلل من قدرات القوات الروسية في تلك المنطقة ، ومحاولة رسم صورة بطولية للجيش الأوكراني وتصديه " الشجاع " للقوات التي يصفونها " بالغازية " ، على الرغم من أن الاستخبارات الامريكية ( المرجع الأساسي لهم ) لم تؤكد وجود أي من هذا القبيل ، ولم ينتبه أي من هذه الوسائل او الخبراء والمحللين ، بأن هناك مفاوضات بين الوفدين الروسي والأوكراني عبر الفيديو ( غير معلنة ) ، وان هذه الخطوة التي أقدمت عليها القوات الروسية ، وأخذها مواقع دفاعية في ضواحي العاصمة هي نتيجة اتفاق بهذا الشأن بين أطراف النزاع . وتصريحات نائب وزير الدفاع الروسي وعضو الوفد الروسي المفاوض - ألكسندر فومين ، بأن وزارة الدفاع الروسية قررت خفض عملياتها القتالية على محوري كييف و تشيرنيغوف بشمال أوكرانيا، وذلك لتهيئة ظروف مواتية لمواصلة المفاوضات السلمية، تدخل في هذا السياق ، وقال انه نظرا إلى أن المفاوضات حول إعداد اتفاق بشأن الوضع الحيادي وغير النووي لأوكرانيا، وكذلك بشأن توفير ضمانات أمنية لأوكرانيا، تنتقل إلى المجال العملي، وأخذا في الاعتبار المبادئ التي نوقشت ، قررت روسيا تقليص بشكل جذري أي تخفيف، العمليات العسكرية على محوري" كييف و تشيرنيغوف" ، وهذا ليس "تقهقرا "ولا نتيجة الضربات الأوكرانية وشجاعة الجيش الاوكراني " المزعومة" ، ووفقا لبيان الجانب الروسي بشأن تقليص النشاط العسكري في اتجاهي كييف وتشيرنيهيف ، فإن ذلك لا يعني وقف إطلاق النار ، وهذه رغبة روسية في الوصول إلى تهدئة للصراع على الأقل في هذه المناطق ، و" نحن نتفهم أن هناك أشخاصًا في كييف يحتاجون إلى اتخاذ قرارات ، لذلك لا نريد تعريض هذه المدينة لمخاطر إضافية " ، وكما قال ميدينسكي إن المقترحات الأوكرانية تشمل رفض إنتاج ونشر جميع أنواع أسلحة الدمار الشامل على أراضي أوكرانيا ، و"نحن [ردًا] نتخذ خطوتين لتهدئة الصراع ، وإن تقليص النشاط العسكري في منطقة تشرنيغوف وكييف هو أحدها. بيان الكريملين حول المكالمة الهاتفية التي جمعت الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون الثلاثاء ، جاء هو الاخر مؤكدا على انفتاح روسيا الكامل نحو تحقيق السلام الضامن لحقوق جميع الأطراف ، ومباركتها كل الجهود التي تحقق سلام دائم وشامل مع الجارة أوكرانيا ، وقد ناقش الرئيسان أخر مستجدات الأزمة الأوكرانية على خلفية جولة المفاوضات بين الطرفين في إسطنبول ، وانه تم التأكيد على أنه لتسوية الوضع الإنساني الصعب في هذه المدينة ( ماريوبول )، يجب على المتطرفين الأوكرانيين التوقف عن المقاومة وإلقاء أسلحتهم". وختام الجولة الجديدة من المفاوضات ( وجه لوجه ) والتي افتتحها الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الثلاثاء في إسطنبول ، نجحت في انجاز خطوتين مهمتين باتجاه التقارب مع أوكرانيا ، وهذا ما كشف عنه فلاديمير ميدينسكي كبير المفاوضين الروس في المفاوضات مع أوكرانيا، والاشارة إلى أنهما تخصان الشقين السياسي ، وفيما يتعلق بالشق السياسي ، فقد أكد كبير المفاوضين الروس إمكانية عقد لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأوكراني فلاديمير زيلينسكي ، " ليس بعد التوصل إلى اتفاق بين البلدين بكل تفاصيله، لكن بالتزامن مع توقيع وزيري خارجية البلدي ......
#موسكو
#وكييف
#موعد
#تحقيق
#سلام
#قريب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751483