الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حميد زناز : إسلاميو الغرب.. جهاد حربي وسياسي وقضائي
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز يبدو أن الغرب بدأ يرضخ شيئا فشيئا لضغوطات الإسلاميين وعلى رأسهم الإخوان المسلمون، الذين يحاولون اختبار رد فعله تجاه ضغوطات ممنهجة تستهدف فرض رقابة وحجر على الفكر في عقر داره تطبيقا لما يسمونه شريعة إسلامية. فهل يتحول الغربيون إلى ذميين على أرضهم؟في بلد فولتير يمارس الاستهزاء وحتى الشتم ضد الكنيسة الكاثوليكية وغيرها دون أن يندد بذلك أحد رسميا. ولكن حينما يتعلق الأمر بالديانة الإسلامية اليوم، فالذين يحملون وعيا شقيا كمستعمرين سابقين من إعلاميين وسياسيين ومثقفين قد سقطوا في فخ الإسلاميين المزدوج: فخ المتعصبين الذين يرعبون ويقتلون، والمتعاملين مع السلطة المتحاورين الرسميين معها الذين يضعون تجريم “الإسلاموفوبيا” كشرط لرفض العنف الإرهابي.ولتجنب القلاقل وتهدئة الغاضبين راح المسؤولون الغربيون يعتذرون أفرادا وجماعات عن كل ما يعتبره الإسلاميون “أفعالا إسلاموفوبية” كنقد بعض السلوكات المنتشرة بين المسلمين كارتداء النقاب أو تزويج الصغيرات أو ختان البنات أو الصلاة في الشوارع… هي آراء أفراد ولا مسؤولية قضائية فيها لا للحكومات الغربية ولا للجماهير الشعبية بأي حال من الأحوال. وحينما يرتبك المسؤولون ويتراجعون أمام الضغط الإسلاموي، فكأنهم يعترفون بضرورة تقييد حرية التعبير. وهو خطأ استراتيجي، إذ كلما تراجع أنصار الحرية كلما ازدادت طلبات الإسلاميين أكثر فأكثر وكلما حوكم صحافي أو سينمائي أو أي إنسان يغضب الإسلاميين فهذا يشجعهم على الضغط أكثر.لقد ثمّن الناطق الرسمي باسم الإخوان المسلمين محمود غزلان انتقادات الحكومة الفرنسية للجريدة الهزلية شارلي إيبدو ودعا مباشرة الدولة الفرنسية إلى سن قوانين لتجريم “الإسلاموفوبيا” معتبرا الأسبوعية متحاملة على الإسلام. مثل تلك المواقف هي التي حرضت الإخوة كواشي على ارتكاب الجريمة الشنيعة ضد صحافيي الجريدة.أما منظمة المؤتمر الإسلامي، فتحت يافطة الدفاع عن الأقليات المسلمة المهددة، وتستعمل كل ضغوطها من أجل عدم اندماج المغتربين المسلمين في المجتمعات الغربية التي يعيشون فيها. حكومات غربية رمت بالمغتربين في أحضان الإخوان المسلمين استجابة لضغط عرابيهم في منظمة المؤتمر الإسلامي. المنظمة التي تحاول منذ 1999 فرض مفهوم “تشويه وازدراء الديانات” و”الإسلاموفوبيا” على الساحة القانونية الدولية، وهي أسلحة حرب قانونية ضد حرية التعبير ومن أجل نشر الشريعة في العالم. وكما هو معلوم، فإن الحكومات الأكثر دفاعا عن إصدار قانون يجرّم ما يطلق عليه ممثلوهم في الغرب بـ”الإسلاموفوبيا” هي الحكومات الأكثر معاداة للمسيحية والأكثر لا تسامحا مع غير المسلمين، كباكستان والسعودية والسودان وتركيا التي تنكر مذبحة نصف مليون من المسيحيين والأرمن والآراميين. والأغرب أن باكستان هي من بين أكثر البلدان المنضوية تحت لواء منظمة المؤتمر الإسلامي ضراوة في المطالبة بتجريم “الإسلاموفوبيا”، هذا البلد الذي يمارس قمعا رسميا على الأقليات من خلال قانون عقوبات يسخر للحكم بعقوبة الإعدام على كل من اتهم بازدراء الدين الإسلامي أو المتهم بالتنصير المسيحي.ورغم هذا الظلم الممارس من البلدان المنضوية تحت لوائها، لا تتورع منظمة المؤتمر الإسلامي في المطالبة من الديمقراطيات الغربية بمعاقبة ما يسمى “إسلاموفوبيا”. وجراء ذلك الضغط، أصبحت سياسة الكيل بمكيالين واضحة في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، إذ تتم إدانة ما يسمى “الإسلاموفوبيا” في الغرب بشكل علني ورسمي، بينما يبقى غير مدان وغير معترف به ذلك القمع المسلط فعليا على المسيحيين ومختلف الأقليات في السعو ......
#إسلاميو
#الغرب..
#جهاد
#حربي
#وسياسي
#وقضائي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700610
محمد علي حسين - البحرين : الطفل الأسود الغبي.. الذي أصبح أشهر جرّاح وسياسي
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين بنجامين كارسون أو بن كارسون كما يشتهر رجل صنعته إمرأة، لولاها ما صار هو الجراح الشهير ورجل السياسة المحنك الذي عمل وزيرًا لفترة من الزمن ورشح للرئاسة في فترة أخرى، فمن كان يصدق أن هذا الطفل الذي يدرس في الصف الخامس، وينعته الجميع بالغباء سيصير اليوم جراحًا عالميًا له اسم وقامة تتغنى بها وسائل الإعلام في الشرق والغرب. ولد بن كارسون عام 1951م في منطقة ديترويت التابعة لولاية ميتشيجان الأمريكية، لأم يافعة تخلى عن زوجها لكنها أبت أن تتخلى عن صغارها ، انها السيدة سونيا كارسون التي غيرت حياة طفلها بنجامين ، فحولته من طفل غبي لا يستطع الحصول على درجات عالية ، إلى طفل أخر لا يعرف المستحيل. تعود أحداث تلك القصة إلى الفترة التي كان يدرس بها كارسون في الصف الخامس، كان طفلاً كسولاً لا يعبأ بالدراسة أو التعليم ، كان الجميع يرونه غبيًا وهو أيضًا كان يرى نفسه مثلهم، ولكن والدته لم يكن لديها تلك النظرة، فقد كانت مؤمنه بأن ابنها يمتلك الكثير ولكنه يحتاج إلى التحفيز، فوضعت السيدة الأمية التي لا تجيد القراءة خطتها، وأرست ثلاث قواعد رئيسية في حياة ابنها، وهما:القاعدة الأولى : لا يسمح له سوى بمشاهدة اثنين من البرامج الأسبوعية.القاعدة الثانية : ممنوع منعًا باتًا مشاهدة البرامج أو اللعب قبل إنهاء الواجبات المدرسية.القاعدة الثالثة : الذهاب إلى المكتبة وقراءة كتابين أسبوعيًا وتقديم تقرير عنهما. وهكذا استطاعت السيدة سونيا بتلك القواعد الذهبية تحويل حياة ابنها إلى النجاح بعد الفشل، ورغم محاولات الكثيرين احباطاها واتهامها بأن سيدة قاسية لا تسمح لأولادها باللعب والترفية، إلا أنها استطاعت أن تثبت العكس بعد أن ظهرت علامات النبوغ على طفلها.فقد تحول بن كارسون من النقيض إلى النقيض أصبح يجيب على كل أسئلة المعلمين في المدرسة، فقد جعلته الكتب التي يقرأها أسبوعيًا على قدر عالٍ من المعرفة والإطلاع، واستطاع أن يحظى بالاهتمام والتقدير بعد أن أنهى دراسته بجدارة ليلتحق بكلية الطب التابعة لجامعة ميتشيجان ، وبها تخصص بقسم جراحة الأعصاب، ووجد لنفسه مكانًا بين أشهر الأطباء في العالم.ورغم كل الصعوبات التي واجهها كارسون إلا أنه كان دائمًا يتذكر سونيا، الفتاة التي تحملت المسئولية في عمر صغير وجابهت وحدها صعوبات الحياة ، كان كارسون يردد دائمًا في كل البرامج التليفزيونية اسمها ويقول هي من علمتني المسئولية وجعلتني أتغلب على فقري لأستمر في التعليم.وقد بدأت شهرة بن الحقيقية حينما قام بعملية جراحية لفصل توأم ملتصق من الرأس، كان عمره حينها سبعة أشهر وكانت هذه العملية الأولى من نوعها التي يجريها، واستغرق إجراءها أكثر من 22 ساعة بألمانيا، بعد نجاح تلك العملية توالت عليه عمليات كثيرة من هذا النوع استطاع أن ينهيها بشكل جيد.وقد أجرى بن ما يقرب لـ 300 عملية جراحية وألف 90 كتابًا من بينهم كتاب يخلد سيرته الذاتية، وقد تم تحويل هذا الكتاب إلى فيلم بعنوان الأيادي الموهوبة، The gifted .Hands وقد لاقى نجاحًا منقطع النظير. والجدير بالذكر أن الدكتور بنجامين حصل على خمسين دكتوراه فخرية في خدمة البيئة، واختير من بين 89 شخصية أسطورية، كما تم تكريمه من قبل الرئيس السابق جورج بوش، وقد رشح الدكتور بنجامين نفسه لرئاسة الولايات المتحدة بعد الرئيس أوباما لكن لم يحالفه الحظ في السياسة كما حالفه في الطب.فيديو.. قصة حياة بن كارسونhttps://www.youtub ......
#الطفل
#الأسود
#الغبي..
#الذي
#أصبح
#أشهر
#جرّاح
#وسياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703949
عبد الله النملي : صالح العَبْدي الآسَفي.. صحفي وسياسي طواه النّسيان
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_النملي قال الشاعـر محمد بن علـي الريفي:أيّها الراحِلُ نِلت المُبتغــى * نَمْ هنيئا لا تُبالي بالسِّنينْفَلَكَمْ أهْملَ هذا الدهرُ منْ * سيّد وأحْيا من هَجــِـــــيـنْلم يُعِر المُؤرخون والأكاديميون بالخصوص للذاكرة الجهوية والمحلية إلا اهتماما عَرضيا. وقد زاد في توسيع دائرة هذه المَجاهل ذهنية تُقدس المركز على حساب "الهامش"، وثقافة ترى النهر ولا ترى روافده. ولأن ثقافة المغرب كانت تنحو في مُجملها منحى الشمولية و التعميم فإنها حجبت، عمدا، أو دون قصد، ملامح وأحداث وظواهر وأعلام طبعوا جهة دون أخرى. فكثيرون هم الذين يعملون في خفاء ويبذلون الغالي والنفيس، في كل المجالات، ولا نعترف لهم بفضلهم حتى نفتقدهم. ومن أمثال هؤلاء الأعلام المغاربة المنسيون الذين رفعوا بكل شجاعة راية المقاومة ضد المستعمر الفرنسي، نجد المرحوم صالح العبدي الآسفي، المثقف والسياسي، والمترجم والصحفي الذي كتب مقالات صحفية باللغة العربية والفرنسية، وخاصة في جريدة le cri marocain ( الصرخة المغربية )، وهي جريدة أسبوعية كانت تصدر باللغة الفرنسية بالدار البيضاء سنة 1930 ناطقة باسم المثقفين الفرنسيين الأحرار، وكذلك جريدة "صوت المغرب" التي كان يصدرها بعض الفرنسيين المعارضين لسياسة بلدهم، وجريدة النجاح الجزائرية و غيرها، خلال العشرينات وحتى الأربعينات من القرن الماضي، كواحد من الصحفيين المغاربة المعدودين على رؤوس الأصابع الذين كتبوا باللغتين معا، لكن الزمن جار عليه، كواحد من العظماء الذين طواهم الزمن وغاب ذكرهم وضاع أثرهم، بالرغم من أن الرجل ليس اسما عاديا كغيره من الأسماء المحفوظة في سجلات الحالة المدنية المغربية. وصفه الدكتور عبد الرحيم العطاوي بكونه " شخصية آسفية فذة.. ورجل عظيم أهمله الدهر ونسيه مواطنوه " (1)، ذلك أن بطولاته وتضحياته الراسخة في صفحات حياته أكبر من أن تُمحى من الذاكرة، لأنه من أولئك الوطنيين القلة الذين حجزوا لأنفسهم تذاكر البطولة والتضحية. فمنذ انطلاق شرارة مقاومة المستعمر الفرنسي، كان للبطل صالح العبدي بصمات وإسهامات عديدة في التصدي لمخططات المستعمر، حيث شارك في حرب الريف، وذاق مرارة السجن بسبب مواقفه السياسية وأفكاره الوطنية. عاش أحداث الريف وحصر اهتماماته بالسياسة البربرية التي شرعت فرنسا في تطبيقها بالمغرب منذ توقيع عقد الحماية والتي توجت بإصدار ظهير 16 ماي 1930 المعروف بالظهير البربري. عارض صالح الظهير البربري بقوة وجاهر في منطقته بالحركة الوطنية، فلفت عمله الدؤوب نقمة المستعمر، ولما يئسوا من انصياعه قبضوا عليه وزجوا به في السجون والمنافي. ويرى كل من الأستاذ زكي مبارك والأستاذ الخلوفي محمد الصغير في كتابهما " الظهير البربري من خلال مذكرة صالح العبدي " أن " العبدي يطرح قضية الظهير البربري في إطارها التاريخي ويربطها بالسياسة الأمازيغية للاستعمار الفرنسي بالمغرب، وإنه يعطينا عن الحدث رأيا آخر ووجهة نظر أخرى من رجل لا علاقة له بالأسر التقليدية للمدن الكبرى، يدون وقائع الحدث من مدينة آسفي، لقد خاطبت حركة الشباب الفاسي هذا الرجل بصفته "من رواد النهضة" ليساهم في معركة التنديد والاحتجاج ضد الظهير البربري إلا أننا لا نجد له أثرا في الكتابات التي تطرقت إلى هذا الموضوع علما أن الخطة التي اقترحها على الكتلة الوطنية الفاسية جوابا على خطابها هي التي تم نهجها والعمل بموجبها " (2) . أما الدكتور منير البصكري فيعتبر أن " الأستاذ صالح العبدي شخصية وطنية بارزة، جمعت بين الثقافة الرصينة والنضال الوطني المستميت، يدل على ذلك ما تركه هذا الرجل من كتابات هي عبارة عن مذكرات، ......
#صالح
#العَبْدي
#الآسَفي..
#صحفي
#وسياسي
#طواه
#النّسيان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734626