الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد موسى قريعي : حائل السعودية .. عاصمة الجن والعفاريت والحكايات الغريبة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_موسى_قريعي مدينة حائل الواقعة في شمال غرب السعودية، لها فصولا وحكايات غريبة لا يمكن لعاقل أن يصدقها، ولكنها حقيقة يعرفها السعوديون ويؤمن أغلبهم بها، لذلك هذه المدينة منذ القدم أثارت فضول المستكشفين والرحالة والمستشرقين.لم تكن حائل بلد الحكايات والقصص الغريبة فحسب، وإنما هي بلد (برزان، لبدة، مغيضة، وعفنان) تلك الأحياء التي تركت أثرا في نفوس الشعراء والفنانين، ومنطقة تنوع جغرافي، يتمتع الزائر لها بآبارها الكبريتية الساخنة، وصخورها المنحوتة، ورؤية قبر أسطورة الكرم العربي "حاتم الطائي"، وسلسلة جبال "أجا" والاستمتاع بتساقط الثلج، ولكني لا أنصح ضعاف القلوب بزيارة قرية "الجن".قرية الجن وقاع الصير والمارد جمران إذا حالفك "حظك الشقي" وكُتبت لك زيارة مدينة حائل فأنت على موعد مع "جن المدينة" لذلك لا تسمع إلا حكايات الجن والعفاريت حتى يُخيل لك أنك فعلا في "عاصمة الجن". ففي حائل يُقال كل شيء من صنع الجن والعفاريت "الزرق".فقصص وروايات وحكايات وأحاديث الجن هي من تسيطر على محور اهتمام سكان قرية "قاع الصير" التي ترقد عند السفح الغربي الشمالي لجبل أجا على بعد (50 كلم) شمال مدينة حائل.ففي هذه القرية الجن هو من يسيطر على كل شيء، فهو الذي يدفع سكان القرية قسرا وارغامهم على مغادرتها، وهو الذي يمنع قيام المشروعات التي تعود على المنطقة بالخير. وهو الذي يضيء البيوت ليلا ويجعلها خالية من السكان أحيانا، وهو من يستضيف بعض زوار القرية.الجن جمران المسالميقول معظم سكان "قاع الصير" إن منطقتهم يسيطر عليها ثلاثة أنواع من الجن، أشهرهم جن "مسالم" يدعى "جمران" فهو بشهادة الآباء والأجداد لم يلحق الأذى بأحد رغم تواجده في قاع الصير منذ وقت بعيد. إلا أن "جمران" المسالم قد رحل عن قاع الصير وتركها لمردة الجن والشياطين، لذلك فأنت لست وحدك في حائل فمنزلك وكل شيء حولك تسكنه الأشباح والعفاريت. آبار لينةهي من أبرز مناطق تواجد الجن في حائل، بل أن الجن هم من حفروها كما تفيد روايات الأهالي هناك، وتقع آبار لينة الشهيرة على طريق الحجاج القديم بين كوفة العراق ومكة أي بين مدينة حائل ومحافظة رفحاء. ويقال إن "لينة" ليست بئرا واحدة بل مجموعة آبار يبلغ عددها (300) بئرا حفرها "مردة" النبي سليمان. سفينة الجنيقال إن كل حكايات الجن المتداولة في حائل مصدرها (منزل) تمت تسميته "السفينة" وذلك لوجود "شكل سفينة" فوق بابه.وتقول الرواية إن هذا "المنزل" كان يسكنه فيما مضى زوج وزوجته، كانا يعيشان حياة هانئة وسعيدة، لكنها انقلبت بشكل دراماتيكي بعد وفاة الزوجة بسبب مرض جهله الزوج الذي هجر المنزل بكل متاعه ومحتوياته وغادر إلى جهة غير معلومة حزنا على وفاة زوجته. ومنذ ذلك الحين أخذت الأحداث والروايات المتعلقة بالجن طريقها إلى نفوس وقلوب وأذهان السكان الحائليين.أبو الهول السعوديهنالك "أبو هول" آخر غير "أبو هول" المصريين الحارس الأمين لأهرامات الجيزة، هو أبو الهول السعودي حارس قرية "أبي الحيران" إحدى قرى مدينة حائل.هذا أبو الهول عبارة عن صخرة عظيمة وعجيبة، نحتتها طبيعة المنطقة الغنية بالرياح والأمطار عبر الزمن، حتى غدت كأنها "أبو الهول" المصري (الخالق الناطق) إلا أنها ليست فيها "شيء" من وداعة وصمت "أبي الهول" الحقيقي بل تتمتع بعبوس الوجه وتسيطر عليها ملامح الغضب والصرامة والحدة.قبر حاتم الطائيحاتم الطائي شاعر عربي قديم (توفي عام 605م)، هو زعيم قبيلة "طيء" وأحد أشهر شعراء العرب المعروفين بالفروسية، والموصوفين بالكرم حتى أصبح رمزا له لدى العرب فيقال "أكرم من حا ......
#حائل
#السعودية
#عاصمة
#الجن
#والعفاريت
#والحكايات
#الغريبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699172
محمد سمير عبد السلام : نوستالجيا الصور والحكايات وتوظيف مسرح الغرفة في العرض المسرحي استوديو
#الحوار_المتمدن
#محمد_سمير_عبد_السلام "استوديو" عرض مسرحي قدمه فريق شطرنج ضمن مهرجان وصال 2 ، بمركز دوار الفنون الثقافي، وقد عرض بجمعية الجزويت بالمنيا 2021 ؛ والنص من تأليف د. علاء الكاشف، وإخراج مهند المهدي؛ ويرتكز العرض – بدرجة رئيسية – على المزج بين ثيمات النوستالجيا، واستنطاق فلسفة الصورة بوصفها نوعا آخر من الحياة، أو الحياة الحلمية في وعي ولا وعي البطل / المصور، والكشف عن الحياة الكامنة فيما وراء النهايات، أو في الفراغ أو الاستبدال الذي ينتظر البطل حدوثه حين يترك مهنته؛ ومن ثم فالبحث عن أصالة المهنة / التصوير قد جاء ضمن سياق تأمل واسع في مدلول الكينونة من خلال الصور، والحكايات؛ إذ لا يمكننا أن نفصل بين الصورة، والحكاية في النص المسرحي؛ فالحكايات تمثلت في نوع من الانعكاس ضمن مسرح الغرفة الذي وظفه المخرج مهند المهدي؛ ليكشف عن جماليات الانعكاس التصويري، والتكرار، ومقاومة الفراغ أو بنية الانتظار السلبي التي ارتبطت بتاريخ مسرح الغرفة في الغرب.يؤكد النص – إذا – عبر المونولوج الداخلي الاتصال الوثيق بين الوجود الفردي، وطرائق تشكل الكينونة، والحنين إلى بكارة الماضي بكل ما يحمله من ذكريات وأخيلة أو ذكريات مخيلة عبر الكاميرا؛ ومن ثم تصير علامة الكاميرا موضوعا للنفاذ إلى عالم الذات، وتتجاوز أصالة مهنة التصوير التي أشار إليها البطل في البداية.وقد جسد العرض – في الرؤية الإخراجية - محوري النوستالجيا، والبحث في الوجود من خلال الصورة من داخل انعكاسات الغرفة التي تقابل بين صورة مجمعة لأبطال الاستوديو القدامي في جانب، ونعاين في الجانب الآخر تجدد الحكايات القديمة التي اتصلت أيضا بتنويعات الصورة الجمالية كموضوع مجسد في الحياة وفي لاوعي الشخصيات؛ فالخواجة يعاين استبدالات صورة فينوس بين حياته اليومية، ومخزونه الثقافي، والبطل يحاول التقاط صورة تقع بين الواقع وما وراء الواقع للباليرينا، وشخصية زيادة تقاوم صورة الطفل الغائب، وتقاوم غيابه بداخلها في الوقت نفسه؛ كما جسد العرض المساحات الحلمية اللاواعية من حياة الشخصيات بتركيز الإضاءة الحمراء التي توحي للمشاهد بأن ما يراه قد يجسد المشهد وما يتجاوزه من عوالم خيالية في الوقت نفسه؛ كما تشكلت الحالة الأدائية لبعض الشخصيات – عبر آلية ستانسلافسكي – في المزج بين حالات الوعي واللاوعي، والوضع الفيزيقي للممثل؛ فقد تكررت كلمة الصورة، وتكرر فعل التصوير بصورة آلية حلمية في خطاب المصور الكبير / الفنان محمد الأسواني، وأظهرت الفنانة ليزا جميل مساحات اللاوعي في شخصية زيادة التي عايشت صراعا نفسيا عميقا بين عادات القرية وزواج ابنها من غجرية؛ أما الفنانة سحر المندراوي التي قدمت دور شيخة الغجر، فقد كشفت عن أصداء الماضي المكرر عبر استعادة نماذج اللاوعي الجمعي ضمن غموض المشهد في فضاء الحكاية ، وتباين الحالات الداخلية للشخصيات.وقد أسهمت الأدوار الأخرى في العرض في الكشف عن العمق اليومي لفلسفة الصورة؛ أو استبدالات العلامة؛ فقد تجلت شخصية الباليرينا / الممثلة ناردين أوميل كعلامة جمالية في وعي ولاوعي البطل، وأسهم كل من الخواجة بيير / الفنان محمود جمال، والمصور الصغير / الفنان أيمن أحمد، والهانم / الفنانة أسماء إبراهيم في الكشف عن تجسد الصورة، وتحولاتها بين الواقع وجو الغرفة الفني؛ وأظهر الفنان مصطفى يحيى / ابن زيادة الجانب العاطفي المجرد من الشخصية، وأسهم دور الفنانة مريم مجدى / الغجرية في تطوير بنية الحكاية باتجاه توليد صورة جديدة للطفل في فضاء العرض والإضاءة التي تؤكد جانب الحلم. انطوت رؤية المخرج مهند المهدي – إذا – على الانعكاس بين الصورة والحكاية في الفراغ الذي ......
#نوستالجيا
#الصور
#والحكايات
#وتوظيف
#مسرح
#الغرفة
#العرض
#المسرحي
#استوديو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727952