الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
يوسف يوسف : عراق اليوم والأسلام السياسي
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف عندما تستحيل الحلول يصبح جلد الذات تنفسا للفرد .. كاتب المقال ليس من عهد أو حقبة تمر بالبلدان ، كما يمر بها الوضع المأساوي في عراق ما بعد 2003 ، فالعراق ليس عراق ! ، وحكام العراق ليسوا بعراقي الأنتماء ! ، لا دستور ولا نظام ولا تقليد ولا عرف ولا علاقات مجتمعية ولا وشائج أنسانية ، وحتى المستوى الأخلاقي قد تدنى بشكل لافت للنظر ! ، أما علاقات أهل القربى والرحم فقد أندثرت ! ، ما يسود الأن حقبة لا يمكن توصيفها ، وحتى لا يمكن تعريفها لا سياسيا ولا أجتماعيا ولا أقتصاديا ! ، لأنها متخبطة المنهج ومفتقرة الهدف . والطامة الكبرى ، بل المصيبة العظمى ، أن رجال الدين الأسلامي تحديدا ، على أختلاف ألوان عمائمهم ، وطول أو قصر جلبابهم ، ورشاقة أو كثافة لحاهم ، هم من عملوا وباركوا وساعدوا وشاركوا في تدمير العراق : شعبا وأرضا وثروة و ثقافة وحضارة ، وساهموا في أعطاء الضوء الأخضر للحكام وللساسة وللنواب وللقضاة .. للتنكيل بالوطن ! . وأرى أن أبلغ مقطع شعري يعبرعن هذه الحقبة هو قول شاعر العراق الأكبر " معروف الرصافي 1875 - 1945 م " : كان لي وطن ابكي لنكبته .. واليوم لا وطن لي ولا سكن ولا ارى في بلاد كنت اسكنها .. الا حثالة ناس قاءها الزمن الأسلام كعقيدة أستخدم أسوأ وأفظع أستخدام في تسخير كل موارد وخيرات العراق من أجل تقسيمه على رجال السياسة ورجال الدين وعلى أحزاب وميلشيات تحت أغطية دينية ! ، بل الأحرى كل ما يحدث في العراق مسكوت عنه مرجعيا / شيعة وسنة ! - الساكت عن الحق شيطان أخرس ، وأذا كان هناك من تعليق من قبلهم ، فهو تعليق من أجل حفظ ماء الوجه ، هذا أذا ظل وجه ، لأن الوجوه باتت ممسوخة . أن الأسلام السياسي ، بات هو الغطاء للأحزاب وللمليشيات وللحركات وللتجمعات .. ، فلا خير في أمة تسيرها العمائم ! ، أن العراق بات في قعر التأريخ ، وأصبح مضرب الأمثال في التفنن بالسرقات والرشاوي والفساد ، وأصبح المثقف سبة ، وأصبحت العمامة ميزة ورفعة ، حقبة عراق اليوم ، هو أسوأ عراق مر على شعب العراق المغدور به عقائديا ، والمطاح به من قبل رجال وحكام الأسلام السياسي ! . خلاصة الوضع : أن رجال الأسلام السياسي وحتى شيوخ الدين ، يتقاسمون الكعكة مع لصوص حقبة ما بعد 2003 م . ......
#عراق
#اليوم
#والأسلام
#السياسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680338
يوسف يوسف : أضاءة بين الجاهلية والأسلام
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف أن السكوت عن قول كلمة الحق لعدة قرون ليس معناه أن الواقع كان حقا / كاتب المقال المقدمة : يعكس مصطلح " الجاهلية " الذي يطلق على حقبة قبل الرسالة المحمدية ، أشارة سلبية حضاريا – أي من جميع نواحي الحياة الفكرية والمجتمعية ، وأرى أن هذه التسمية ، أطلقت بصورة عاطفية من قبل رجال الأسلام ، وذلك حتى تعطي للحقبة المحمدية أشراقا عكس ما كان عليه العرب قبل ذلك ! .. فهل هذه التسمية حقا منطقية أم أنها تسمية غير علمية ، جانبت الصواب للواقع الحقيقي لمجتمع ما قبل محمد ورسالته ! .. هذا ما وددت أن أبحث فيه في هذا البحث المختصر . القراءة الأولية :أولا - نعم كان هناك عبادات وثنية ، قبل الأسلام وأستمرت هذه المعتقدات الوثنية لما بعد رسالة محمد ( حيث غزت الوثنية شبه الجزيرة العربية ، فاتخذت العرب الأصنام آلهةً من دون الله ، والأصنام مجسماتٌ مصورةٌ على هيئة بشرٍ أو حيوانات ، واتخذت القبائل أصنامًا لكلٍ منها ، واشترك بعضها في عبادة أصنامٍ معينةٍ ، كعبادة قريش وكنانة للعُزى ، وكان لقبول قريش أصنام مختلف القبائل ووضعها في الكعبة وحولها أثرٌ بارزٌ في نجاح مواسم الحج في مكة ؛ تشير مصادر التاريخ إلى إن عبادة الأصنام دخلت إلى شبه الجزيرة العربية عمومًا ، عن طريق "عمرو بن لحي الخزاعي" ، ومن أشهر أصنام العرب قديمًا : سواع ، ويغوث ، ويعوق ، ونسر ، واللات والعزى ، ومناة ، وهبل ) / نقل بأختصار من موقع سطور . ثانيا - لكن بذات الوقت كان هناك أديان سماوية ، أشار أليها موقع https://chababnet.yoo7.com/t3-topic ( حيث كانت الجزيرة العربية منذ أقدم الأزمنة معبراً للقوافل وعلى اتصال وثيق بجيرانها ، فانتقلت إليها الأديان ، الأمر الذي كان له أثر كبير في التلونات الاعتقادية في شبه الجزيرة ، وقد تجلى هذا التأثير في اعتناق بعض أبناء الجزيرة للمسيحية واليهودية إلى جانب الحنيفية.. وانتشرت " اليهودية " على وجه الخصوص في اليمن عن طريق اتصال ملوك حمير بيهود يثرب ، وتذكر المصادر أن جماعات منهم هاجرت إلى بلاد العرب الشمالية والحجاز بعد أن دمر الرومان أورشليم "القدس"عام 70 للهجرة ، واستقرت في يثرب ووادي القرى وخيبر وفدك وتيماء . كذلك كان هناك "المسيحية" ، وتطلق على الدين المنـزل من الله على عيسى وكتابها الإنجيل ، انتشرت المسيحية في بادئ الأمر في المناطق التي عاش فيها العرب جنباً إلى جنب مع عناصر يونانية أو رومانية ، ويرجع انتشارها في تلك المناطق إلى التأثيرات التي مارستها ثلاث مراكز مسيحية مجاورة لبلاد العرب " الشام ، العراق ، الحبشة " . وكان هناك " الأحناف " وهم على دين النبي إبراهيم القائم على التوحيد ، والأشخاص الذين كانوا على الحنيفية ، كما تشير إليهم المصادر ، كانوا خليطاً عجيباً من أمم مختلفة ، بعضهم عرب وبعضهم شعوب أخرى .. ) . * أذن المجتمع القبلي لم يكن وثنيا صرفا ! ، بل كان مجتمعا متنوع عقائديا ، ولم تذكر المصادر التأريخية من وجود نوعا من التكفير أو الأجبارعلى أعتناق أي دين معين فيما بين القبائل ، وهذا يشير الى مساحة الحرية المعتقدية التي كانت سائدة أنذاك ، وهذا يدلل على تقدم فكري عما عل ......
#أضاءة
#الجاهلية
#والأسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699301
يوسف يوسف : قراءة في العلم والعلماء والأسلام
#الحوار_المتمدن
#يوسف_يوسف العرب أمة تعيش في الماضي ، وإن التاريخ يلهمها أكثر مما يعلمها في الواقع ، لذلك فهي لا تحسن التعامل مع الزمن الذي تعيشه وهذا هو السبب في تخلفها - عبد الرحمن منيفالموضوع : بداية كان الأجدر والأصوب ب عبدالرحمن منيف أن يقول أن " أمة الأسلام ، أمة تعيش في الماضي .. وليس العرب !! " . وقبل أن أسرد أضاءأتي الخاصة حول موضوع المقال ، أرى أن نعرف المفاهيم الثلاثة الواردة في العنوان أعلاه : أولا " العلم " هو ( منظومة ومجموعة المعارف والتطبيقات التي تتعلّق بموضوع معين أو ظاهرة ما ، وتعتمد هذه المعارف في تجميعها على منهج علميّ معين يقود لاكتشاف وصياغة النظريات والقوانين العلميّة / نقل من موقع موضوع ) . أما تعريف " العلماء " ( يعرف العلماء في كل عصر بأنهم صنف من الناس تميز عن غيره بعدد من الصفات والسمات البشرية من ذكاء أو إبداع ، وكان نتاج هذه السمات والصفات مخرجات فكرية أو أدبية أو علمية أو في اى مجال من مجالات الحياة ، وكانت هذه المخرجات نافعة للبشرية وتمثل إضافة على النتاج العلمي أو الأدبي أو الفكري للبشرية ، وقيل في تعريف ومعنى العالم كذلك أنه الإنسان الذي يحيط علما بشيء معين فمن كان عالما بشيء من جميع جوانبه / نقل من الموقع التالي http://wiki.kololk.com/wiki17593-ta3leem-) . وقبل تعريف الأسلام أرى أن نعرف " الدين " بالعموم ( الدين إيمان وعمل ، إيمان بوجود قوى خارقة فوق طبيعة البشر العقلية ، ولهذه القوى تأثير في مجرى حياة الإنسان . وعمــل ، في أداء فرائض وشعائر وطقوس معينة ، تفرضها الأديان السماوية ، والأرضية ( لعبادة الأصنام والأوثان ) لاسترضاء الآلهة [ جواد على - المفصل في تاريخ الجزيرة العربية قبل الإسلام 6/ 28 ] ./ نقل من موقع alkalema.net/ ) . وأخيرا سأعرف الأسلام ، فالأسلام كلغة: هو الانقياد والخضوع والذل ؛ يقال : أسلم واستسلم ؛ أي : انقاد ومنه قول الله تعالى: &#64831-;- فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ &#64830-;- [ الصافات : 103] ؛ أي : فلما استسلما لأمر الله وانقادا له . والإسلام في الشرع يأتي على معنيين : المعنى الأول : الإسلام الكوني: ومعناه استسلام جميع الخلائق لأوامر الله تعالى الكونية القدرية . المعنى الثاني : الإسلام الشرعي ، والإسلام بهذا المعنى ينقسم إلى عامٍّ وخاص ، فالإسلام العامُّ : هو الدين الذي جاء به الأنبياء جميعًا ، أما الإسلام الخاص :هو الدين الذي جاء به محمد / نقل بأختصار من موقع الألوكة " .. التعاريف أعلاه ستكون المادة الأساس للقارئ عندما يطلع على قراءأتي الخاصة .القراءة : 1 . الأسلام بنصه القرآني لا يمت للعلم بصلة ، وذلك لأن النص القرآني ماضوي ، أما العلم فهو قابل للتطور ويخضع للتجارب ، والعلم ممكن أن تكون بعضا من مفاصله أو نظرياته ترفض بتقادم الزمن ، لظهور أكتشافات تدحظها ، عكس الأسلام فهو " أستسلام الخلائق لأمور الله الكونية والقدرية " ، أما العلم فهو حلقة من البحث والتقصي تبقى مستمرة دون توقف ! ، أما الأسلام فقد توقف منذ نهاية الدعوة ، وذلك بموت الرسول في سنة 1 ......
#قراءة
#العلم
#والعلماء
#والأسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705902