الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ديميتري بريجع : من يريد اغتيال المعارض الروسي أليكسي نافالني؟
#الحوار_المتمدن
#ديميتري_بريجع أليكسي نافلني أبرز السياسيين الروس الذين يحركون الشارع الروسي تعرض لمحاولة اغتيال بوضع سم في كأس الشاي التي كان يشربها في المطار.الحادث مألوف لنا بالفعل نفس الشيء حدث مع الرسام الروسي فيرزيلوف، ومع الصحفي الروسي المعارض فولوديا كارا مورزا مرتين، نفس الأعراض بالضبط نفس رد فعل السلطات لا نختلف على الإطلاق. قبل ذلك اغتيال الصحفية الروسية بوليتكوفسكايا وشيكوتشين وسكريبال، هذا النوع من السم في العادة تستخدمه المخابرات الروسية عندما تريد أن تغتال أحدهم وهي فعلا نجحت في ذلك في الكثير من المرات.ولعل أهم شخصية التي قد يوجه لها الاتهام في هذه الاغتيالات هي يفغيني بريغوجين «طباخ بوتين» التي تتهمه جريدة نوفايا غازيتا بالتخصص في هذه السموم واستخدامها في سوريا وكما يقول التقرير بأن بريغوجين كان قد سافر إلى سوريا لتجربة هذه السموم على معتقلي تنظيم الدولية الإسلامية في سجون النظام السوري الذين تم تحويلهم إلى فار تجارب وتجريب سموم مختلفة عليهم.أحد صانعي السموم لبريغوجين هو الصيدلي أوليغ سيمونوف. وبحسب معلومات الصحافة فإن سيمونوف متورط في تسميم زوج محامية مؤسسة نافالني لمكافحة الفساد التابعة ليوبوف سوبول، وهو عالم الاجتماع سيرجي موخوف، توفي سيمونوف نفسه في مايو 2017 تم العثور عليه ميتًا في حوض الاستحمام مع زجاجة كحول غير مسدودة، على الرغم من أنه وفقًا للصحيفة، لم يشرب أو يتعاطى المخدرات ويبدو بأن بريغوجين أمر باغتياله لكي يتلخص من أي أدلة قد تدينه.محاولات الاغتيالات في روسيا مستمرة، حيث في السنوات القليلة الماضية تم تهديد ومحاولة تسميم الكثير من الصحفيين والسياسيين، وهذا طبيعي لنظام لم يعد يحترم أي قوانين ولا يعمل وفقها.بوتين يخاف أن يصبح الوضع في روسيا مثل في روسيا البيضاء، لذلك باستهداف نافالني هو يحاول قتل الشخصية الأهم في المعارضة الروسية التي تستطيع تحريك الشارع ضده، بوتين نجح في ذلك في الماضي عندما تم اغتيال بوريس نيمتسوف قرب الكرملين، وبذلك استطاع بوتين إضعاف المعارضة ولكن بعد وقت قليل أصبح نافالني الرجل الأول في السياسية، لذلك بوتين يرى من نافالني تهديدًا مباشرًا له ويخاف منه.الإعلام الروسي كان لا يعطي لنفالني التحدث في الإعلام الروسي، وحتى كان يتجاهل أي حدث سياسي كان يشارك فيه نافالني لأنهم كانوا يرون خطرًا كبيرًا منه على مستقبلهم السياسي والمهني.بوتين ليس سياسيًا، وهو ليس سوى رجل استخبارات سابق تم السماح له بالسيطرة على السلطة ولو لا بوريس يلتسين الخطأ الأكبر الذي ارتكتبه القيادة السياسية في زمن يتلسين بأنها سمحت لبوتين أن يصبح رئيسًا وهذا الخطأ كان كبيرًا جدًا، وبسبب هذا الخطاء سوف يدفع الشعب الروسي ثمنًا كبيرًا.ولو تم اغتيال نافالني أو إذا مات في المستشفى، فهذا سوف يفيد بوتين كثيرًا، وسوف يعطى لحزبه (حزب روسيا الموحدة) الكثير من الإمكانيات في الانتخابات المحلية والبرلمانية وما يخشاه الكثيرون.سعر الاغتيالات سوف يكون عاليا لبوتين في المستقبل ولكن المقربيين لبوتين لا يفهمون ذلك وهم لا يفهمون بأن لكل دكتاتور توجد نهاية، ولا أحد سوف يستطيع أن يساعده سوى أن يسلم السلطة للشعب وأن يعطي له أن يعيش بحرية، أما الخيار الآخر هو تدمير البلاد وقتل الشعب، وبذلك يتحول من رئيس إلى مجرم.ليس غريبًا على بوتين بأن يقمع شعبه، وهذا قد حدث في الماضي في زمن الاتحاد السوفيتي عندما قتل ستالين ملايين الناس وأرسلهم إلى مراكز التعذيب «غولاغ» ودمر المساجد والكنائس ولم يترك أي شيء في روسيا لم يدمره.<br ......
#يريد
#اغتيال
#المعارض
#الروسي
#أليكسي
#نافالني؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689461
نادية خلوف : ألكسي نافالني
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف نافالني الاعتقال يمكن أن يعزز موقف نافالنيماريا جورجيفا مراسة صحفية في موسكو ترجمة : نادية خلوف المصدر: أفتون بلادت السويدية عندما عاد أشهر خصوم الرئيس فلاديمير بوتين إلى روسيا ، بعد الهجوم السّام في أغسطس ، توقفت حركة الطيران في أحد مطارات موسكو. هل كان الأمر صدفة؟ أم اعترافا بمنصبه كناقد للنظام؟عند عودته ، يتحدى أليكسي نافالني تحذيرات السلطات ، التي توشك على سجنه فيما يتعلق بالعديد من القضايا الجنائية الجارية. يصف نافالني نفسه هذه الأمور بأنها ذات دوافع سياسية. يقول أقرب مقربين منه إن المزاعم تهدف إلى ترهيب وطرد نافالني من المشهد السياسي بشكل نهائي. بعد تحطم الطائرة التي تقلّ نافالني في أغسطس من العام الماضي ، قضى عدة أسابيع في غيبوبة. حسب مجموعة بيلنجكات. نفذ الهجوم السام ثلاثة عملاء روس من جهاز الأمن الفيدرالي.هناك استطلاعات لمركز ليفادا المستقل تظهر أن ما بين 60-70 بالمائة من الروس ليس لديهم أدنى فكرة عما حدث له ، وبالنسبة لجزء كبير من السكان فهو غير معروف.قد لا يظهر نافالني في وسائل الإعلام الموالية للكرملين ، وقد وصفه بوتين بأنه "المريض في برلين" ، ومن حيث المبدأ لم يذكر اسمه مطلقاً. في الوقت نفسه ، يمكن للسلطات إيقاف الحركة الجوية وإعادة توجيه الرحلات الجوية ، حتى لا تبدو ضعيفة لوسائل الإعلام العالمية ، وهو الأمر الذي يعطي وصفاً متناقضاً إلى حد ما للواقع لكيفية نضال الكرملين من أجل بقائه.قبل عقد من الزمان ، أبحر نافالني على الساحة السياسية. ومنذ ذلك الحين ، قاد احتجاجات حاشدة ضد الكرملين في 2011-2012. كما فاز بثلث الأصوات في انتخابات رئاسة بلدية موسكو عام 2013 ، لكنه أدين منذ ذلك الحين بغسل الأموال والاختلاس مرتين ، مما منعه من الترشح للانتخابات. كان لا يزال يطلق حملة انتخابية رئاسية مثيرة للإعجاب قبل انتخابات 2018 قبل منعه من الترشح. لكنه استمر في إخراج الناس إلى الشوارع. يقدم صندوق مكافحة الفساد الخاص كلاماً عن عدم المساواة الاقتصادية. لقد جعلت اكتشافات الفساد المعبأة ببراعة من نافانلي سياسيًا ماهراً - وأعطته العديد من الأعداء: المدعون العامون والمحافظون وأوليغارشيين ، وخاصة مسؤولي الأمن.كانت الرسالة المتعلقة بالهجوم السام هي أن أليكسي نافالني سيبقى في الخارج خائفًا من العودة. ولكن هذا لم يحدث. في عام 2020 ، تم اعتقال قادة معارضة آخرين في منطقة ما بعد الاتحاد السوفيتي ، وكان آخرهم أحد قادة المعارضة في بيلاروسيا ماريا كاليسينكافا ، التي مزقت جواز سفرها وسُجِنت في بيلاروسيا بسبب الاحتجاجات الحاشدة ضد آخر دكتاتور أوروبا ألكسندر لوكاشينكو. كان من الواضح اليوم أن نافالني سيُعتقل في البداية لمدة 30 يومًا. يمكن أن يحصل على 3.5 سنوات في السجن لأنه تلقى بالفعل عقوبة مع وقف التنفيذ والتي سيتم تحويلها إلى عقوبة سجن حقيقية. قد يؤدي اعتقال نافالني إلى عقوبات اقتصادية جديدة ضد بوتين ، اعتمادًا على كيفية تعامل نظام العدالة مع القضية ، وما إذا كان مسجوناً لفترة طويلة قادمة. السؤال هو لماذا يستمع بوتين إلى عقوبات جديدة من الغرب؟ لا يبدو أن ردود أفعال العالم الخارجي لها أي تأثير على تصرفات القيادة الروسية. إذا كان الغرض من الاعتقال هو الحد من نفوذ نافالني - أو ما إذا كان بشكل غير مباشر أن يجعله سياسياً معارضاً أقوى - يبقى أن نرى. من داخل السجن ،حيث حث نافالني أنصاره على الخروج في احتجاجات جديدة. ساهمت الاعتقالات السابقة ومحاولة الاغتيال هذا الصيف وما تلاها في فتح المزيد والمز ......
#ألكسي
#نافالني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706240
كريم المظفر : هل ارتد سحر - نافالني - على الساحر
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر إصرار المعارض الروسي الكسي نافالني، للعودة الى موسكو، اكثر ما يمكن تسميته ( بالاستعراض ) ، قادما اليها من المانيا في السابع عشر من يناير من العام الحالي ، بعد " مزاعم " تعرضه في أغسطس /اب الماضي الى محاولة تسميم بمادة " نوفيتشوك " شديدة الخطورة "اعدت " المانيا بانها دست في ملابسه الداخلية ، من قبل جهات امنية روسية ، مع علمه المسبق ، بانه سيتم القاء القبض عليه من قبل سلطات تنفيذ الاحكام القضائية "لورود اسمه في قائمة المطلوبين إثر انتهاكه بشكل ممنهج الإفراج المشروط عنه، ما يقتضي ضبطه وإحضاره " ، جعلني في موقف لا يحسد عليه بسبب كم الرسائل النصية والرسائل التي وصلتنا عبر مواقع التواصل الاجتماعي ، والتي تقدم بها الزملاء الصحفيين والمثقفين الذين اجبرتهم الظروف للانتشار في ارجاء المعمورة بسبب الأوضاع في بلدانهم ، ولكوننا مقيمين في روسيا منذ فترة طويلة تصل الى اكثر من (20)سنة ، يستفسرون عما يحدث في روسيا . واجمعت عندها في الإجابة على تلك الأسئلة، بأن عودة (نافالني ) كانت ليست كما يقول مثلنا الشعبي (لله بالله ) ، وانما بات واضحا منذ اللحظة الأولى ، بان عودته حملت معها سيناريو غربي ، كان قد أعد مسبقا ، وبدايته كانت في المسيرات الاحتجاجية التي تشهدها بيلاروسيا ، والتي بدأت مطالبها أولا بإعادة الانتخابات وتغيير لجنة الانتخابات ، اعتراضا على اعلان فوز الرئيس الكسندر لوكاشينكو في الانتخابات الرئاسية ، وخسارة المعارضة بفارق كبير ، بعدها خرجت "ثلة ممن نصبوا انفسهم بقادة المعارضة " ، وقيامها بجولات غربية ، رغم انها لا تملك حتى أقيام هذه الجولات والفنادق الفارهة التي يسكنون فيها ، لتتغير مطالب المحتجين الى المطالبة اليوم " بإطاحة " نظام لوكاشينكو ، ، عندها اطلق الرئيس البيلاروسي تصريحه " المثير " مخاطبا فيه روسيا ، بأنه يمتلك من المعلومات بأن ما يحدث في بلاده ، هو استهداف لروسيا بالدرجة الأساس عبر البوابة البيلاروسية ، وفي هذا التصريح من المصداقية ، فبعد احتواء اوكرانيا وجورجيا ودول البلطيق من قبل الغرب ، لم يتبقى اما حلف شمال الأطلسي (الناتو) الا مينسك ، التي يتمسك رئيسها "بالإرث التاريخي " بين الشعب الروسي وشعبه . والسؤال الاخر الذي فرض نفسه، ما إذا كان نافالني بالفعل سياسياً هامشياً؟ ام سياسياً فاعلا، على الرغم من محاولات الدعاية الغربية تقديمه كزعيم للمعارضة الروسية، ومنافساً رئيسياً لبوتين، إلا أن الإجابة عن هذا السؤال هي بالطبع نعم، أليكسي نافالني هو سياسي هامشي، لكن صورة حجمه السياسي في الخارج، بفضل وسائل الإعلام الغربية، أكبر بكثير من حجمه الحقيقي داخل روسيا، فمن ناحية، يعتبر نافالني قزماً سياسياً، لكن لديه بعض الإمكانات كي يكون سلاحاً ضد روسيا كما يقول المحلل السياسي ألكسندر نازاروف. وللتذكير، فان ما حدث للمعارض الروسي، هو تعرضه لازمة صحية في الطائرة التي تقله من مدينة تومسك الى موسكو ، عندها لم تكمل الطائرة رحلتها وهبط في مطار أومسك ، حيث كانت تنتظره مفرزة طبية لنقله الى المستشفى ، ووفقا للتقارير الطبية التي قدمها الفريق الطبي لم تسجل تعرضه لأي مواد سامة ، وبسبب رجاء عائلة (نافالني ) للرئيس بوتين لنقله للعلاج خارج البلاد ، وافق الكريملين على سفره لألمانيا ، وهنا وقفة مهمة في مسار أحداث " التسميم " ، فلو افترضنا جدلا بان الحكومة ضالعة في هذا الحادث ، فلماذا اذن وافقت على سفره للعلاج في المانيا ؟ ، وهنا تسقط تهمة ضلوع الحكومة في مرضه . وفيما يتعلق بقضية التسميم المزعومة، ووفقا للاستط ......
#ارتد
#نافالني
#الساحر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707474
مشعل يسار : من هو المعارض نافالني في أعين كل من السلطة والشيوعيين
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار ===========لماذا تصرفت السلطات الروسية بهذه الطريقة الخرقاء في موقفها من أليكسي نافالني Navalny فقبضت عليه حين عاد من "عرينه" الغربي عبر مطار فنوكوفو الموسكوبي؟ فكأنها عن قصد راحت تصوغ منه صورة المعارض "الرهيب" بالنسبة إليها. ولماذا بثت إذاعة "صدى موسكو" التي مالكها الرئيسي شركة "غازبروم ميديا" ، مباشرة على الإنترنت وقائع "عودة أليكسي نافالني إلى روسيا"؟ هل توجد مثل هذه المعايير العالية للحرية في الإعلام المؤسسي في روسيا بوتين؟حتى قبل ذلك، كانت جميع أشكال القمع ضده "لطيفة" للغاية وعملت فقط على ترقيته في مصاف الشهرة. ولم تتمكن السلطة حتى من تسميمه طيلة 4 سنوات ... علماً أن قصة التسميم يكتنفها الكثير من الغموض وتعسر على الفهم.إذا طرحنا جانبا كل المشاعر قلنا إن نافالني مجرد منافس مناسبٍ للسلطات للغاية.أولاً، لدى نافالني نقطة ضعف هامة جداً هي علاقته بـ"الغرب" الجماعي. وبعد التسعينيات من القرن الماضي، بات للغالبية العظمى من الشعب الروسي موقف ريبة تجاه الغرب ومناهضة له. وهذا لم يكن من عواقب الدعاية، ولا مثابة رُهاب تجاه الأجانب، كرهٍ لهم، بل كان رد فعل طبيعياً على أحداث واقعية، على الوضع الحقيقي للأمور في هذا العالم. فإذا كانت دول الناتو قد حطمت يوغوسلافيا الاشتراكية الديموقراطية والأوروبية الانتماء وقسمتها إلى أجزاء صغيرة، فلن تكون روسيا بالتأكيد موضع شفقة لديها. هذه القناعة ثابتة لدى الجماهير. من وجهة النظر هذه، يتمتع السياسي الموالي للغرب نافالني بسقف من الدعم من غير المرجح أن يكون أكثر من 15-20&#1642-;- في أي انتخابات يتوفر فيها أكبر قدر من الحرية. أما بالنسبة لأي معارضة يسارية وطنية فرضاً، فإن هذا السقف قد يكون أعلى بكثير. لذلك، لا ينبغي بأي حال من الأحوال السماح للأخيرة بالتعزز، ومن الضروري الحفاظ على الوضع كما هو على هذا الجناح. وذلك حتى يبقى زوغانوف غير المؤذي والممل حتى الرتابة يجلس لسنوات عديدة قادمة ويشوه سمعة جميع اليساريين جملة وتفصيلاً.ثانيًا، لا يثير نافالني مسائل كشكل الملكية أو مراجعة نتائج الخصخصة أو التأميمات. وهذه أهم مسألة. فالنخبة تدرك أنه إذا حدث شيء ما غير متوقع هنا، فلا خوف لأنه لن يتم المساس بكل شيء يكسبونه الآن من خلال "كدحهم وعملهم الصادق في سبيل الشعب"!!! كما هو الحال مثلا في أوكرانيا، حيث لم يتغير شيء من مثل هذا جراء التغيير الذي حصل في السلطة.نعم، قد يكون نافالني خطيرًا على شخص ما من حاشية بوتين. وربما، في أكثر الحالات تطرفاً، يشكل خطراً حتى على بوتين نفسه. لكنه بالنسبة إلى "النخبة" كنخبة، بالنسبة إلى النظام، غير ضار بل ومفيد. فهو موضوعياً، على المدى الطويل، يخدم استقراره وبقاءه.لذلك، هم يحافظون على السياسي نافالني على الأقل "كاحتياطي"، كعنصر من عناصر النظام.منذ أسبوع واليوم اجتاحت موجة من الاحتجاجات أنحاء روسيا دعماً لنافالني، منشئ "مؤسسة مكافحة الفساد"، هذا الذي يُطلق عليه في وسائل الإعلام لقب "المعارض الرئيسي في البلاد". ففي 23 كانون الثاني (يناير)، وبحسب تقديرات مختلفة، شارك ما يصل إلى 150 ألف شخص في أعمال الاحتجاج هذه في أكثر من مائة مدينة، ورافقتها اشتباكات مع الشرطة. وتم احتجاز ما بين 3 و5 آلاف شخص، ورفعت عشرات الدعاوى الجنائية. واليوم أيضا تكرر أعمال الاحتجاج فأغلقت السلطات بضع محطات في مترو الأنفاق للحد من الاحتجاجات في العاصمة موسكو، ومن المخطط القيام بالمزيد منها. كيف يجب على المرء أن يتعامل معها؟ينبغي فهمها انطلاقاً من أن هناك الكثير من الناس في ......
#المعارض
#نافالني
#أعين
#السلطة
#والشيوعيين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707668
كريم المظفر : هل كشف الثلج مستور المعارض الروسي نافالني
#الحوار_المتمدن
#كريم_المظفر واحدة من أجمل الامثال الشعبية التي تروق لنا، هو ذلك المثل الشعبي السوري الذي يقول ( بكرا يذوب الثلج ، ويبان المرج ) ، إلا أن نوايا المعارض الروسي ألكسي نافالني ، الذي لا يزال قيد الحبس بتهمة انتهاك شروط وقف تنفيذ عقوبة السجن الصادرة بحقه سابقا بتهمة الاختلاس، منذ عودته أوائل يناير إلى روسيا من ألمانيا التي نقل إليها في أغسطس بعد تعرضه للتسميم المزعوم ، لم تنتظر حتى يذوب ثلج شتاء روسيا القارص وثلوجه الكثيفة . وقلنا في موضوع سابق أن عودة (الليبرالي في المفهوم الغربي) نافالني الى موسكو، رغم علمه المسبق بأنه سيتعرض للاعتقال، ليست كما يقول المثل العراقي ( لله بالله ) ، بل إنه جاء بسيناريو غربي المعالم ، لإثارة ، شريحة معينة من المجتمع الروسي ، ألا وهم شباب المواقع الاجتماعية ، والقصر ، واستغلالهم في زعزعة الاستقرار بأسناد ودعم أمريكي بالدرجة الأساس . " النوايا الخبيثة " التي ذكرتها شبكة الأخبار الامريكية CNN من أن صندوق مكافحة الفساد التابع للمعارض الروسي نافالني " لم تنتظر ذوبان الثلج " وكشفت عن دعوتها للرئيس الأمريكي جو بايدن لفرض عقوبات على 35 شخصية روسية ، بينهم "8 روس رفيعو المستوى مقربون من فلاديمير بوتين" ، وبحسب قول فلاديمير أشوركوف، المدير التنفيذي للصندوق فإن المؤسسة وجهت رسالة إلى بايدن تدعو الولايات المتحدة إلى الضغط على بوتين للإفراج عن نافالني المحتجز ، وأن الرسالة قسمت المطلوبين " معاقبتهم " إلى ثلاث فئات، وهي " الأوليغارشيون الذين منحهم بوتين الثروة والسلطة ( بحسب رأيهم ) ، والذين يتصرفون بها نيابة عن النظام"، وثانيا "منتهكو حقوق الإنسان والذين يقمعون الحريات المدنية والسياسية الأساسية"، وثالثا "الأفراد المتورطون بشكل مباشر في ملاحقة نافالني و مؤسسته ". ووسائل الاعلام الأمريكية، لم تتوانى في اعلان أسماء المدرجين في "قائمة نافالني"، وهي تضم رئيس الوزراء الروسي ميخائيل ميشوستين، ومدير جهاز الأمن الفدرالي ألكسندر بورتنيكوف، والناطق باسم الكرملين دميتري بيسكوف، ورئيسة لجنة الانتخابات إيلا بمفيلوفا، وعمدة موسكو سيرغي سوبيانين، ورئيس شركتي "غازبروم" أليكسي ميللر و" روسنفط" إيغور سيتشين، ورئيسة تحرير شبكة RT مارغاريتا سيمونيان ، ورئيس مصرف التجارة الخارجية أندريه كوستين وآخرين. لقد أصبح الناشط المعارض أليكسي نافالني في الأسابيع الأخيرة من أهم الأسماء في عناوين وسائل الإعلام التي تغطي الوضع داخل روسيا، فيما هذه التقارير لا تتطرق كثيرا إلى مواقفه السياسية، واقتصرت الكثير من وسائل الإعلام الغربية في حديثها عن نافالني - الذي سلك المسار السياسي عام 2000 ضمن حزب "يابلوكو" الليبيرالي، وعلى الرغم من انتمائه رسميا إلى الجناح اليساري في هذا الحزب كان يعرف بعلاقاته مع الأوساط اليمينية ، وفي ديسمبر 2007 قررت لجنة حزب "يابلوكو" طرد نافالني من الحزب بتهمة "الإضرار بسمعته السياسية وممارسة الأنشطة القومية" - ، على الإشارة إلى معارضته الشديدة لحكومة الرئيس فلاديمير بوتين، دون شرح آرائه السياسية. زعماء المعارضة الروسية، الذين تخلوا عن نافالني ومغامراته ، يرون فيه بانه مزدوج الشخصية، ففي الوقت الذي يعبر أحيانا عن أفكاره القومية، فانه لا يتوانى في تقديم نفسه كمتطرف، وفسر نافالني حينها قرار حزبه بخلافات داخلية، لكن بعض مواقفه العلنية في تلك الفترة استدعت الجدل، بما فيها تصريحاته الداعية إلى تشديد القيود على الهجرة من آسيا الوسطى ، ففي احد مقاطع فيديو ظهر فيه نافالني بزي طبيب أسنان، قال في إشارة إلى قضية الم ......
#الثلج
#مستور
#المعارض
#الروسي
#نافالني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707716
رشيد غويلب : حقوق الإنسان وصراع المصالح أليكسي نافالني ليس بديل روسيا المطلوب
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب بعد صدور الحكم على المعارض الروسي أليكسي نافالني بالسجن ثلاث سنوات ونصف، تصاعدت الاحتجاجات ضد الرئيس الروسي بوتين. واحتفى الإعلام الغربي بنافالني باعتباره رمزا ديمقراطيا، وجرى توظيف الدفاع عن حقوق الإنسان، وهو أمر لا غبار عليه، في الحرب السياسية والإعلامية ضد روسيا الاتحادية، باعتبارها منافسا غير مريح في إطار الرأسمالية السائدة في أوربا.كان عام 2020 عام الاحتجاجات، التي شملت أكثر من 40 بلدا. وبدت روسيا في عهد بوتين “مستقرة”، ولكن في 23 كانون الثاني 2020، شهدت البلاد تظاهرة كبيرة نظمها أنصار اليكسي نافالي.لقد أمضي المعارض الروسي الأشهر 5 أشهر في المستشفيات الألمانية بعد تعرضه لحالة تسمم، حمل السلطات الروسية مسؤوليتها. وعندما عاد في 17 من الشهر الفائت، كان واضحا، ارتباطا بطبيعة النظام السياسي في البلاد، أنه سيتعرض للاعتقال مباشرة، وهذ ما حدث. لكنه نجح في ان يكون الصوت الأعلى بين معارضي بوتين. وأدى تجدد الاحتجاجات إلى ادخال البلاد في أزمة عميقة، لا تزال مفتوحة النتائج. نافالني ليس بديلانافالني لا يختلف عن معظم سياسي الفئات المهيمنة في روسيا الراهنة، فرؤيته السياسية تقوم على القناعة بضرورة هيمنة أيديولوجية السوق الحرة. لقد بدأ ظهوره السياسي عام 2000 في صفوف حزب يابلوكو الليبرالي، عادا نفسه ليبراليا جديدا كلاسيكيا. وفي هذه السنوات دعم سياسة خفض الإستثمار العام إلى أدنى مستوى ممكن، وتبني خصخصة متطرفة، وتفكيك الخدمات الاجتماعية، وتعزيز “ ترشيق الدولة “ وإطلاق حرية السوق المنفلتة.وسرعان ما أدرك أن سياسة السوق الليبرالية البحتة، بنسختها الغربية، محدودة النجاح في روسيا، وفقدت مصداقيتها، بسبب السياسات الاقتصادية، التي اعتمدت بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، التي سببت الفقر والظلم وعدم المساواة والإذلال والسرقة. وهذا ما دفع الطبقة الحاكمة حول فلاديمير بوتين إلى تبني سياسات مختلفة تستند على فكرة وراثة الإمبراطورية الروسية والاتحاد السوفيتي ورفع راية الوطنية الروسية، وبناء نموذج رأسمالي يأخذ بنظر الاعتبار خصوصيات التجربة التاريخية والثقافية للبلاد، ويخضع لمركزية سياسية واضحة المعالم. هذا التحول جعل الأحزاب الليبرالية الموالية للنموذج الغربي محدودة التأثير. نزعة قومية متطرفةوفي سياق بحثه عن بديل جديد انتقل نافالني إلى تبني نزعة قومية يمينية متطرفة، فأعلن الحرب على “الهجرة غير الشرعية” وبدأ حملة بعنوان “أوقفوا إمداد القوقاز”، بالضد من الدعم الحكومي لمناطق الحكم الذاتي الفقيرة التي تسكنها أقليات عرقية في جنوب روسيا. وتزامن ذلك مع تصاعد رصيد اليمين المتطرف في أوساط شبيبة المدن الكبرى. اعتقد نافالني أن هذا التطور سيكون لصالحه، وكان على صواب جزئي.وباعتماد توجه محسوب، لم ينظم نافالني إلى جوقة اليمين القومي المتطرف غير المؤثرة مباشرة، بل وجد في تبني فضح ومحاربة الفساد مساره الخاص، الذي أكسبه شعبية واسعة تعدت حدود أوساط اليمين المتطرف. وبواسطة شراء أسهم صغيرة في الشركات الكبيرة المملوكة للدولة، تمكن من الوصول إلى وثائق مهمة، وقام بدراستها ونشر النتائج التي توصل اليها. وحقق بذلك نجاحا صحفيا لافتا، أكسبه المزيد من الشعبية. في حين اتهمه نقاده بالتورط في “الحروب الإعلامية” بين الفاعلين الماليين والصناعيين المتنافسين الذين أعطوه “أوامر” وسربوا معلومات مضللة حول منافسيهم. لقد حصل على تعاطف الطبقة الوسطى، مستندا إلى موضوعة ترجع عدم كفاءة الأداء الحكومي إلى الفساد. ورأى رجال أعمال ومديرون تنفيذيون في الفساد عقبة أمام نجاحهم الاقتصادي، فاشت ......
#حقوق
#الإنسان
#وصراع
#المصالح
#أليكسي
#نافالني
#بديل
#روسيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708416