الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام نكادي : قراءة في كتاب صناعة العلوم الاجتماعية من أوغست كونت إلى ميشال فوكو
#الحوار_المتمدن
#عصام_نكادي « ان الانسانية – وهذا ما يتعارض فيه دوركايم مع كونت – هي مفهوم فقير، غير ملائم لأن يمثل قاعدة لقيام علم اجتماع حقيقي. »( برونو كارسينتي karsenti )ان السؤال الأساسي والمركزي المهيكل لكل أجزاء وفصول هذا الكتاب، الى جانب سؤال أو إشكال problématique العلاقة بين الفلسفة والعلوم الاجتماعية (وعلم الاجتماع بشكل خاص)؛ هو سؤال : « ما الإنسان ؟ فهل قاد فعلا تطور العلوم الاجتماعية الى اختفاء الإنسان كوحدة عامة و أخلاقية، "كما [ينمحي] في شاطئ البحر وجه من الرمل"، وفق تعبير ميشال فوكو في كتابه الكلمات والأشياء ؟ »(1). سيبدأ جوهان ميشال مؤلف الكتاب في محاولة تقصيه وبحثه عن اجابة لهذه الأسئلة من القرن 19، لعدة اعتبارات منها انه هو القرن الذي تم فيه ابتكار مقولة الإنسان كموضوع للمعرفة مستندا إلى الأركيولوجيا الفوكوية كما بلورها وأعلن عنها في كتابه "الكلمات والأشياء"؛ ذلك أن الإنسان لم يكن موجودا داخل إبستيمي العصر الكلاسيكي بل كانت الهيمنة فيه للتمثلات المنظمة في الخطاب والبحث عن النظام في الكائنات والكلمات وتدقيق التمايزات وترتيب الأفكار...، بمعنى انه لم يكن للانسان اي مكانة أو قيمة داخل هذا النسق المعرفي المنظّم لهذه المرحلة بالذات، مما سيجعل الباحث ينطلق من هذا القرن ( القرن 19 )، اضافة الى انه هو القرن نشأة فيه السوسيولوجيا. ان التركيز على اشكالية النزعة الانسانية humanisme داخل العلوم الاجتماعية يمكن اعتباره مدخلا من بين مداخل أخرى لدراسة أوجه التقابل والتباعد بين الفلسفة وعلم الاجتماع، وربما قد يكون مدخلا لتبيان مدى تهافت كل الأحكام والمسبقات التي ترى في السوسيولوجيا علما أحدث قطيعة Epistemological rupture مع الفلسفة. سأحاول عرض بعض النقاط التي تمَّ تناولها في هذا الكتاب عرضا موجزا مركِّزا على الأفكار التي بدت لي أساسية.I. المصادر الفلسفية لعلم الاجتماع : 1. المصدر الوضعاني للمدرسة الفرنسية :1.1 - الفلسفة الوضعانية positivisme بين صخب الانسان كـ "كائن أكبر"، و المجتمع كـ " كيان كلي" :من خلال مزجها بين مشروع سياسي ( نزعة اصلاحية محافظة ) ومشروع ابستيمولوجي يروم توحيد المعارف ووضعها داخل أنساق كبرى، هدفت الفلسفة الوضعية الى اعادة الاعتبار للانسان "ككائن أكبر " عبر تأسيسها " للفيزياء الاجتماعية" ( علم الاجتماع ) من طرف أوغست كونت الذي هدف من وراء تأسيسه لهذا العلم الى تحقيق مستقبل جديد وواعد للانسان؛ حيث كان متفائلا جدا بتملك رجال الصناعة لمقاليد السلطة وتملك العلماء والفلاسفة للسطلة الروحية التي كانت في ملك رجال الدين من قبل. ونلاحظ هنا التأثير الملحوظ لعصر الأنوار على أوغست كونت، ذلك أنه أعاد احياء النزعة الانسانوية معيدا الاعتبار للانسان ضمن مشروعه السياسي على الرغم من إلغاءه للزعة الذاتية في دراسته للانسان وتمسكه بابستيمولوجيا "مابعد ميتافيزيقية" تسعى الى اكتشاف الثوابت وراء المتغيرات.لكن القراءة الدوركايمية لوضعانية كونت اتخذت لنفسها منحى مغاير، فقد اعتبر دوركايم ان علم الاجتماع هو علم لخدمة الإجتماعي والمجتمع، وليس لخدمة الإنسانية كما نجد عند كونت، متحررا بذلك من كل ميافيزيقا ذاتية. فقد استند دوركايم الى أسس ابستيمولوجية صارمة متخذا من العلوم الطبيعية والفيزيائية نموذجا له، حيث سيدرس الظواهر الاجتماعية الموضوعية المشكّلة للفرد، وسيعتبر هذا الأخير مجرد متغير تابع لمتغير مستقل هو المجتمع ( الكائن الكلي )، فالوعي الجماعي والتمثلات الجماعية والعلاقات الاجتماعية... كلها مفاهيم تأسيسية للفرع المعرفي الجديد المسمى علم ......
#قراءة
#كتاب
# صناعة
#العلوم
#الاجتماعية
#أوغست
#كونت
#ميشال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712298
غازي الصوراني : ميشال فوكو 1926 – 1984
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني 13/4/2021فيلسوف فرنسي، "يعتبر أحد أكبر الأسماء في الفلسفة الفرنسية المعاصرة، من تيار ما بعد البنيوية، وضع بصمته بقوة على الكثير من فروع الفكر المعاصر والعلوم الإنسانية، من النقد الأدبي إلى التحليل اللغوي، ومن علم التاريخ الاجتماعي وتاريخ الثقافة (الغربية الحديثة، والحداثة ونقدها) إلى علم النفس وغيرها"([1])."اكتسب ميشال فوكو شهرته من خلال كتابه الكلمات والأشياء (1966) الذي يدافع فيه عن الموقف البنيوي، وهو أن الإنسان بناء اجتماعي، والحقيقة هي بُنى بشكل أساسي، ومثله مثل البنيويين الفرنسيين الآخرين، انتقد فوكو النظريات التي تؤيد مفهوم الإنسان أنه فرد ذو استقلالية بدلاً من إعطاء الأسبقية لمفاهيم الشروط البنيوية، فكان فوكو بهذا الكتاب "الكلمات والأشياء" من بين أهم المفكرين والفلاسفة الذين سعوا لتقويض الفلسفة الوجودية التي عبرَّ عنها جان بول سارتر، فقد "أعلن ميشيل فوكو في كتابه الشهير “الكلمات والأشياء” موت الإنسان أيضا وليس فقط الله. وكان يقصد بذلك أن الصورة المثالية التي شكّلناها عن الإنسان سقطت بسقوط الإنسان نفسه وممارساته البشعة من خلال الاستعمار، والنازية، والفاشية، والستالينية. وبالتالي فلا ينبغي ان نغتر بالانسان كثيرا"([2]).وما يميز تحليلات فوكو "الأركيولوجية" أن هدفه كان عملياً (سياسياً) على الرغم من الشكل العلمي الذي كان لكتابه، فكان هدفه فضح البنى السلطوية، وأن يبين كيف أن ما يبدو عقلياً يعمل في الواقع كقمع خفي غالباً ما يكون في شكل تأديب وغرس عقيدي. وكان قلب فوكو مع المهمشين في المجتمع، مثل "المجانين" أو "اللواطيين" أو نزلاء السجون. وكان بنقده المذهب الغربي العقلي التقليدي منحازاً إلى صف الفلاسفة التفكيكيين، ومثل دريدا، دافع فوكو عمن عرفوا بأنهم "الآخرون"، لكن التزام فوكو السياسي كان على درجة من القوة، وكان عداؤه للتبرير الفلسفي على درجة من الاتساق المنطقي بحيث وجد هناك توتر واضح بين ريبيته الفلسفية والتزامه العملي"([3]). أخذ فوكو عن هوبز وديكارت وكانط، فجمع بينهم، وكانت له نظرية تكنوقراطية تطبيق عدة مناهج، أما الإنسان الذي يصفه فوكو فهو الإنسان العاجز عن مواجهة السلطة الاجتماعية بهدف استرجاع حريته"([4])."يعتبر فوكو من أهم مؤرخي الفكر، من حيث أنه وضع منهجية جديدة لتتبع نشأة الأفكار بما فيها الفلسفة، وقد استعمل مقولة "أبستيميا" لأول مرة في كتابه "تاريخ الجنون" ويعني بها بنية فكر في فترة زمانية معينة، حيث ترتبط الأفكار ببعضها، بالرغم من اختلافها الظاهري كارتباط نشأة القول الطبي حول الجنون في عصر النهضة بالفكر الاقتصادي السياسي والفكر الفلسفي"([5]). لقد عُرِفَ فوكو بدراساته الناقدة والدقيقة لمجموعة من المؤسسات الاجتماعية، منها على وجه الخصوص: المصحات النفسية، المشافي، السجون، وكذلك أعماله فيما يخص تاريخ الجنسانية، وقد لقيت دراساته وأعماله في مجال السلطة والعلاقة بينها وبين المعرفة، إضافة إلى أفكاره عن "الخطاب" وعلاقته بتاريخ الفكر الغربي، لقي كل ذلك صدى واسعاً في ساحات الفكر والنقاش.في أواخر السبعينات، انحسر النشاط السياسي في فرنسا، وبعد خيبة الأمل تجاه الكفاح اليساري، وقام عدد من الشباب الماويين بالتخلي عن معتقداتهم ليصبحوا ما يسمى "المتفلسفون الجدد"، وغالباً ما ذكروا بأن فوكو يمثل مرشداً أساسياً لهم، في إطار مفهوم "ما بعد الحداثة"، فقد كان فوكو " يمثل التيار الناقد بشدة للحداثة والعقلانية الغربية، كان يعتقد بان مشروع الحداثة قد فشل بعد أن جرب نفسه طيلة مئتي سنة، وأنه لم يؤد إلى تحرير الإنسان كما كان متوقعاً، ......
#ميشال
#فوكو
#1926
#1984

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715351
محمد سيد رصاص : ميشال كيلو... مزايا المعارضة السورية وعيوبها
#الحوار_المتمدن
#محمد_سيد_رصاص تعرّفت على ميشال كيلو في يوم 21 تشرين الأول/ أكتوبر 1980، عندما اعتُقلت من قِبَل فرع المنطقة للأمن العسكري في دمشق (فرع العدوي). كان ميشال معتقلاً قبلي بخمسة أيام، في إطار الحملة على الحزب الشيوعي السوري (المكتب السياسي)، التي بدأت في السابع من الشهر المذكور. كنّا معصوبي الأعيُن ومكبّلي الأيدي من الوراء، وبعضنا من الأمام، لأيام وليالٍ متواصلة في مهجع بطول عشرة أمتار وعرض أربعة أمتار، حيث تَكدّس ما يقارب المئة من المعتقلين. لم يعذّبوا ميشال بوسائل التعذيب المعتادة، ربّما احتساباً لكونه كاتباً مشهوراً وقد طَبَقت شهرته الآفاق عندما تكلّم قبل عام بجرأة كبيرة مع لجنة «الجبهة الوطنية التقدّمية»، التي قابلت المثقّفين والكتّاب، بل اكتفوا بجعله يقف تحت إشراف حارس المهجع لمدّة ثمانٍ وأربعين ساعة على رجليه، حتّى انهار من الإنهاك ووقَع مغشيّاً عليه بعدما تورّمت رجلاه. كان صلباً في التحقيق الذي أُجري معه، لذلك عاقبوه بذلك الإجراء التعذيبي.عندما خرجت من السجن بعد خمسة عشر عاماً، وكان ميشال قد قضى سنتين في السجن ترجم فيها عدّة كتب، منها كتاب «الديموقراطية الأوروبية» (تأليف أرتورو روزنبرغ) عن الألمانية، والذي نشرته وزارة الثقافة السورية عام 1984، أخبرني عبد الله هوشي (الذي تولّى قيادة الحزب السرّية من عام 1987 إلى عام 1998 - حتّى خروج رياض الترك من السجن -، علماً أنه سبق عبد الله في القيادة محمد منير مسوتي بعد اعتقال رياض في 28 تشرين الأول/ أكتوبر 1980) بأن ميشال ينتظرنا أنا وإيّاه على طعام العشاء في بيته قرب المستشفى الفرنسي في دمشق. لاحظت أن ميشال يومها يجمع الكرم والطيبة والمحبة والذكاء والثقافة في مزيج لافت، وقد أخجلني يومها أمام عبد الله عندما أطرى على أدائي في التحقيق وصمودي في التعذيب وفي ظروف المهجع، وقد تفاجأت لاحقاً بأن الكثيرين قد سمعوا ذلك منه. أدخلني ميشال، في حزيران/ يونيو 1998، إلى عالم الصحافة اللبنانية عندما أعطى مقالاً مكتوباً لي عن «التحديث والتغريب» عند صموئيل هنتنغتون، إلى جوزف سماحة، وكان آنذاك في جريدة «السفير». في ذلك الشهر، لفتت نظري حادثة عندما كتب ميشال مقالاً لجريدة «الموقف الديموقراطي» (وكنت أشتغل في تحريرها ولي فيها 25 مقالاً، منها افتتاحيتان، بين عامي 1996 و2000، وكانت تصدر عن أحزاب «التجمّع الوطني الديموقراطي»)، يرحّب بخروج رياض الترك من السجن، وقد لاحظ عبد الله هوشي أنه لا يجوز نشر المقال بدون إطلاع رياض عليه، لذلك طلب منّي الذهاب إلى حمص ومقابلة أبي هشام، الذي رفض المقال، وخصوصاً قول ميشال إن الحزب ورياض عند انشقاق عام 1972 في مواجهة خالد بكداش، كانا متأثّرَين بعبد الله العروي وياسين الحافظ والياس مرقص. وقال رياض، يومها، إنه لم يقرأ كتب الثلاثة، وغالبية قيادة الحزب (ماعدا الدكتور فايز الفواز) مثله. في ذلك اللقاء مع رياض، قال لي أبو هشام إن عنده معلومات وصلت إليه حديثاً عن أن ميشال وعبد الله والدكتور جمال الأتاسي هم وراء وثيقة صدرت قبل شهرين، تدعو إلى تحويل التجمّع بأحزابه الخمسة من تحالف إلى حركة واحدة، وهو ما كانت ترفضه غالبية قواعد وكوادر وبعض قيادات الحزب، قبل أن يتمّ تفشيل المشروع من قِبَل رياض بعد أشهر، خصوصاً أن الحزب الشيوعي (المكتب السياسي) كان يرى، على ضوء الوفاة المتوقّعة للرئيس حافظ الأسد بحكم مرضه، أن العهد الجديد يجب أن تتجهّز له المعارضة بعدّة جديدة أبعد وأقوى من «التجمّع»، والاتجاه نحو جبهة عريضة تضمّ الديموقراطيين والإسلاميين. وقد بدأت، فعلاً، اتصالات الحزب الشيوعي (المكتب السياسي) مع «جماعة الإخوان المسل ......
#ميشال
#كيلو...
#مزايا
#المعارضة
#السورية
#وعيوبها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716067
غازي الصوراني : ميشال أونفراي 1959 -
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني ميشال أونفراي (بالفرنسية: Michel Onfray) هو فيلسوف فرنسي معاصر، من فلاسفة "ما بعد الحداثة" في فرنسا، أسهم بصفة جديّة في الفلسفة الفرنسيّة المعاصرة, وهو معروف بغزارة مؤلّفاته التي تُعدُّ بالعشرات، فاستحقّ لقب أكثر الفلاسفة غزارةً وظهوراً في الإعلام. كان يحلم بأن يكون سائق قطار فإذا به من أبرز مفكري الجيل الجديد في فرنسا، ومن وجوه "اليسار المعادي لليبرالية". بنى خطابه على فلسفة المتعة، وأعاد قراءة المعلّمين الكبار.يرى أونفراي أنّ الفلسفة فنّ للوجود، وأنّ غايتها الوصول إلى السّعادة القصوى عبر المتع الحسيّة والفكريّة، و قد أعاد قراءة تاريخ الفلسفة تحت عنوان " تاريخ مضاد للفلسفة.يحمل هذا الفيلسوف، مشروعًا فكريًا تحرّريًا، يطمح إلى إنزال الفلسفة من فضاء النخب الجامعيّة إلى الفضاء العمومي، وقد قام بتأسيس " الجامعة الشعبية " تحت شعار الفلسفة للجميع . هذه الجامعة أسّسها مع أصدقائه عام 2002، لتستقبل كل من يرغب بحضور صفوف في الفلسفة والفن والتاريخ مجاناً، ومن دون أي شروط كالشهادة أو حتى القدرة على القراءة والكتابة!. النجاح الاستثنائي للجامعة الشعبية دفع إلى تكرار التجربة في مدن فرنسية أخرى. أثار جدلًا واسعًا في الأوساط الفكريّة الفرنسيّة بسبب نقده اللّاذع لسيغموند فرويد و دعوته إلى تأسيس تحليل نفسي بعيدًا عن فرويد .الفلسفة فنًّا للعيش:يقول ميشال أونفراي في سياق حديثة عن فلسفة المتعة :- نعثر، في المتحف الهيدوني على العراة، السكارى، الشواذ، الملحدين، الموسيقين المتسكعين، الأطباء المغتربين، الشعراء المتوحدين، الفلاسفة المهمشين، كل هؤلاء فضلوا المأدبة والحانة على الأكاديمية والجامعة، والسجن على المؤسسة، والشارع أو الساحة على المكتبة أو الكنيسة، هاجسهم هو أن يعيشوا فلسفتهم وأن يفكروا في حياتهم ويتأملوها. الأخلاق في نظرهم هي فن العيش اليومي وليس علم التقنينات والنواهي و الأوامر الكابحة ... وفي مركز اهتمامهم نجد الجسد.مشروع التاريخ المضاد للفلسفة:يعتبر ميشال أونفراي مشروعه "ضد تاريخ الفلسفة" بحثا جديدا في مستنقع الامتثالية، وفي هذا الكتاب بالضبط يعرض، لفكر ثلة من الفلاسفة غير المعروفين، والمنسيين أو المهملين؛ ولا يفتأ يطارد الرجل فكرة واحدة هي: أن يكتب تاريخ السعادة على مر العصور.الظهور الإعلامي:له حضور لافت في الإعلام إذ تتمّ استضافته باستمرار في التلفزات الفرنسيّة للحديث عن فلسفته أو آرائه في الشأن العام أو للتعريف بآخر إصداراته .الأعمال:- كتاب نفي اللاهوت .- قوة الوجود - بيان متعوي .- بطون الفلاسفة - نقد العقل الغذائي.- النظام التحرري - الحياة الفلسفيّة لألبر كامو .- أفول صنم _ الفرية الفرويدية .- تاريخ مضاد للفلسفة - في عدّة أجزاء .- نظرية الجسد العاشق .- جعل العقل شعبيا . ......
#ميشال
#أونفراي
#1959

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718275
محمد الهلالي : ميشال فوكو: السلطة السياسية والسلطات غير المرئية الميكرو-سلطات
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهلالي يعتقد ميشال فوكو (1926-1984) أن السلطة ملازمة للعلاقات الاجتماعية. فهي ليست جوهرا ولا ممارسة تحتكرها طبقة اجتماعية بعينها دون بقية الطبقات الاجتماعية. إن السلطة تنتج عن عمليات تفاعل ما بين الأفراد، وهي عمليات متنوعة ومعقدة، فالسلطة حاضرة في كل مكان بما أنها ملازمة لكل علاقة اجتماعية منظورا إليها من زاوية موازين القوى. كما أن السلطة مرتبطة بالمعرفة، فمؤسسة السلطة هي التي تخلق المعرفة وذلك بتوليد مفاهيم تضفي الشرعية على وجودها ويُعتمد عليها لاشتغال على هذه السلطة. أوضح ميشال فوكو في كتابه (المراقبة والعقاب – Surveiller et punir, naissance de la prison) كيف صنعَ السجنُ مفهومَ الانحراف، وكيف صنعتْ مؤسسة الطب النفسي مفهومَ المرض العقلي. فالتخصصات المعرفية تخلقُ عقوبة غير مرئية (ميكرو-عقوبة) بواسطة إجراءات معرفية تنشر وترسخ معاييرها، بل إنها تقدمُ تصرفات فرضتها السلطة التأديبية على أنها حقائق طبيعية. كما أن العلاقة ما بين السلطة والمعرفة تشتغل في اتجاه آخر وهو أن المعرفة تصبح هي ايضا منبعا للسلطة. إنها سلطة موضوعها هو حياة الأفراد والسكان وليس المجال الترابي. فنشر سلطة جديدة يتطلب معرفة العمليات المتنوعة والمعقدة (سيرورات) والقوانين التي تخترق حياة الأفراد.تُمارسُ السلطة اعتمادا على إجراءات خاصة ومتميزة. لا يتبنى فوكو التصور الذي يفسر السلطة على أنها تعمل فقط انطلاقا من قواعد وممنوعات. إنه يسلط الضوء على "تكنولوجيات" السلطة التي تُترجمُ في إجراءات تم اختراعها وتطويرها وتقليدها وتطبيقها في مجالات متنوعة. تلجأ السلطة إلى تقنيات بيداغوجية دقيقة من أجل احتواء أية اضطرابات اجتماعية.تُمارس عملية الترويض هذه من خلال مؤسسات الدولة المختلفة مثل المدرسة والإدارة والمستشفى والسجن، والتي تشكل عالما "عقابيا غير مرئي"، في حدود كونها تستهدف تحقيق تطبيع الفرد مع المؤسسة من داخلها. ينتشر العقاب (الذي يبدو من الظاهر ضروريا للتطبيع) باعتباره أداة لممارسة السلطة. تمارسُ السلطة حسب فوكو انطلاقا من أمكنة متعددة وانطلاقا من علاقات غير متكافئة ومتغيرة، لذلك يمكن القول إن السلطة مكونة من عدة مكونات متنوعة (أي غير متمركزة في مكان واحد). لا توجد سلطة واحدة والتي هي السلطة السياسية، أي سلطة الدولة. وإنما توجد كثرة من السلطات الدقيقة غير المرئية لأنها غير مجسدة في أجهزة، وهي حاضرة في كل أنحاء المجتمع. وبما ان مهمة السلطات غير المرئية (الميكرو – سلطات) هي تطبيع التصرفات والسلوكيات، فإنها تُمارسُ من طرف بعض الأفراد (الآباء، الأساتذة، الأطباء...) على أفراد آخرين. كما تُمارسُ من طرف بعض المؤسسات (مستشفيات الأمراض العقلية، السجون...)، كما تُمارس السلطات الغير المرئية (الميكرو – سلطات) من طرف بعض الخطابات.أما الاختلاف الموجود بين الميكرو-سلطات والسلطة السياسية فيكمن في الكيفية التي تُمارَس بها الميكرو-سلطات: فبينما تفرض السلطة السياسية نفسها بالقمع (قمع التعبير، قمع الرغبات، قمع اللذات...) فإن الميكرو-سلطات تخلق صلة وثيقة مع الفرد من أجل التحكم في وجوده: على سبيل المثال يعترف الفرد للراهب (بالنسبة للمسيحيين) وللأستاذ وللطبيب...يقيمُ فوكو تعارضا بين القانون (الذي يحيط نفسه بطقس مسرحي) والمعيار (الذي هو خاصية تميز الميكرو-سلطات)، والمعيار غير مباشر وواسع الانتشار. وهو يهدف إلى أن يحظى بقبول المسيطر عليه. ينجح المعيار في الانغراس في سلوك وتصرف الفرد من خلال الإغراء الذي يجعله أكثر فعالية. للاطلاع على مواضيع ذات الصلة:<a href="https://www ......
#ميشال
#فوكو:
#السلطة
#السياسية
#والسلطات
#المرئية
#الميكرو-سلطات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720300
جواد بشارة : ميشال فوكو وجيل ديلوز يذهبان للسينما
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة ميشال فوكو وجيل دولوز يذهبان إلى السينماترجمة د. جواد بشارةدراستان حول علاقة مفكري القرن العشرين بالفن السابع. النظرية النقدية للحدث التاريخي لأحدهما، فك التشفير المفاهيمي للصور للآخر. يذهب فوكو إلى السينما، بقلم باتريس مانيلييه ودورك زابونيان، إصدار بايارد، 2011، 170 صفحة، دولوز في السينما لسيرج كاردينال. مطابع جامعة لافال في كيبيك، 2011، 236 صفحة. الفلسفة، بحسب جورج كانغويلهم، هي نشاط العقل الذي يتغذى على كل ما هو غريب عنه. نريد أن نضيف: بشرط ألا تفقد المعنى بالمفهوم أبدًا. كيف إذن لا نشك في الموضة الحديثة التي، تحت عنوان ضبابي إلى حد ما "الفلسفة السينمائية"، تدعي توضيح القضايا النظرية بمساعدة الصور التي ترقى لهذه المناسبة إلى مرتبة الفلاسفة الجاهزين؟ للعمل؟ من المؤكد أن الفن السينمائي، في المرتبة السابعة على اسمه، يستحق مصيرًا أفضل من مخزون الأفكار المفعمة بالحيوية للمستمعين والمتفرجين المتلهفين للقراءة.في هذه اللعبة الصغيرة في الوقت الحاضر، لم نكن لنقتصر على فلاسفة مثل ميشيل فوكو وجيل دولوز. تحليل دراستان حديثتان وعلاقتهما الفريدة بالسينما. الأول ليس بالمعنى الدقيق للكلمة معروفًا بارتباطه بفن لم يكرس له أي عمل. على الأكثر، لدينا بعض النصوص والمقابلات التي أجراها فوكو حول أفلام تتعلق بعمله كفيلسوف ومؤرخ. يقدم باتريس مانيلييه ودورك زابونيان عينة تتراوح من بيير ريفيير إلى مارغريت دوراس، بما في ذلك آلان رينيه. من خلال السينما، اكتشف فوكو طريقة أخرى لصنع تاريخ المعرفة والتصور المفاهيمي، ومنهجًا للأحداث يفتح باب النقد لبعده الميتافيزيقي التقليدي. رحب فوكو بالسينما على أنها ما يغير مفهومنا عن الجسد البشري والقصص التي يمكن إنتاجها عنه.مع جيل دولوز، الأمور مختلفة للغاية. يعتبر دولوز متحمسًا للفيلم ومنظراً أكاديميًا وانتقائيًا، وهو مؤلف واحد من أعظم الكلاسيكيات في الأدب الفلسفي عن السينما. نعم، ولكن إليكم الأمر: هذا العمل، الذي يُستشهد به على نطاق واسع ومسهب في كثير من الأحيان، كثيف، مثل كل أعمال مؤلفه. لا يدخل هذه الغابة المفاهيمية من يريد. يجب أن يكون مستعدًا لذلك، وليس فقط من خلال معرفة السينما. لابد أنك قرأت برجسون واستوعبت نصف قرن من النقد السينمائي. للتخفيف من قسوة هذه القراءة الأساسية، يسعدنا أن يكون لدينا الآن أداة من الدرجة الأولى مع عمل سيرج كاردينال. باستعادة أدنى دقة لطريقة دولوز ومقاربته، وفك رموز أذواقه وهواجسه، يجعل الكاردينال في متناول القارئ النقطة المركزية في مقاربة أو نهج دولوز: النقطة التي يكشف فيها الفكر إلى أي مدى يمكن أن تنحرف الصورة، الخيط الإرشادي لكل هذه الدراسة. في المفهوم وحتى تطارده في حركته غير المتوقعة في كل مرة. بعد ذلك تصبح السينما تتحدث حقًا.ولد جيل دولوز في باريس عام 1925. في عام 1941، التحق بثانوية كارنوـ Lycée Carnot في باريس. التقى، من خلال صديقه ميشيل تورنييه، بالعديد من شخصيات الأدب والفلسفة (باتاي، سارتر، بوتور ...). يموت شقيقه المقاوم في إبعاده مما يؤثر عليه بشدة. بعد التحرير من لاحتلال النازي، تم قبوله في ثانوي لوي لوغراند Lycée Louis-le-Grand. وهو يتابع دورات أساتذة مرموقين مثل آلكيه F. Alquié، وكونغيم G. Canguilhem، وبوفريه J. Beaufret. لم يتم قبوله في ENS، لكنه كان مستعدًا للانضمام إلى جامعة السوربون، وحصل على المركز الثاني في عام 1948. غادر لمدة عام للدراسة في ألمانيا، في جامعة توبنغن، ثم عاد إلى فرنسا. لمدة أربع سنوات، درس في ثانوية آمين Lycée d’Amiens، حتى تعيينه في ثانوية ......
#ميشال
#فوكو
#وجيل
#ديلوز
#يذهبان
#للسينما

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742975
حبطيش وعلي : نظرية موت الاله عند ميشال أنفري
#الحوار_المتمدن
#حبطيش_وعلي عنوان المقال : نظرية موت الله عند ميشال أنفري تأليف الأستاذ : حبطيش وعلي أ. الجمالية الساخرة:بادئ ذي بدء ، لاستكمال موت الله على الأرض الجمالية، دعا ميشيل أونفراي مارسيل دوشامب ، هذا القاتل الثاني الذي أعلن بصوت عالٍ وواضح موت الجميل. بالنسبة لميشيل أونفراي ، فإن موت الله هو أيضًا موت الجمال. "يحافظ الله والجمال على علاقة متجانسة: غالبًا ما تكون مسألة أحدهما هي علاقة الآخر (...) يدير الجمال والله شؤونهما معًا. »لكن ما هو التعريف الذي يمكن أن نعطيه للجميلة وكيف استطاع دوشامب التخلص منه؟ لفترة طويلة ، ملاحظات Onfray ، كان الفن محصورًا ، مثل الفلسفة المثالية ، في ممارسة التوحد والانتماء. والسبب في هذا الانتماء هو لجوء الروحانيين المسيحيين والمثاليين الألمان إلى الجميل في حد ذاته الذي لا يمكن وصفه ، وغير قابل للفهم ، ومتجرد من الجسد ، وبعيدًا عن العالم الحقيقي. بالنسبة لعشاق الأفكار الأفلاطونية (صحيح ، جميل ، جيد ، عادل) ، فقط مشاركة عمل فني في "الجميل" هو الذي يضمن القيمة. من أجل وضع الفن على مبادئ جديدة ، طور دوشامب ثورة الجاهز.من خلال اعتبار الكائن "premade" كائنًا فنيًا ، يوضح Marcel Duchamp أن أي شيء يمكن أن يكون بمثابة دعم جمالي ، والأهم من ذلك ، أن المشاهد هو من يصنع اللوحة. هذا يعني أن الكائن "premade" يدعو المشاهد إلى فك شفرة معناه والجانب المهمل منه. لم يعد هذا الكائن هو الجمال الذي يعيش في عالم واضح ليصبح هذا الجمال النسبي الذي يتحدى كل شخص وفقًا لإنجازاته الأخلاقية والسياسية والفلسفية ... وبهذا المعنى ، فإن الفن المعاصر الذي ولد مع ثورة الجاهزية- أصبح أكثر من أي وقت مضى "فعل تواصل" 642 (*) ، وكوزا ذهنيًا (تتكون قيمة الشيء في الكشف عنه) ومصفوفة للثورات الوجودية (يتوقف العمل الفني عن كونه توحدًا ويدخل في التاريخ ، في مسألة العالم.).يتبع انتصار المشاهد على المستوى الجمالي انتصار الذواقة على مستوى تذوق الطعام.ب. فن الطهو:ضد التقليد المثالي ، ينوي ميشيل أونفراي أن يضع ، بعد Brillat-Savarin ، فن الطهو بين أعظم العلوم. من خلال هذا العلم الجديد ، أراد أن يُظهر أن الجسد كآلة تذوق الطعام (بمعنى آخر الذوق) هو المكان الذي تتشكل فيه النظم الفلسفية ورؤى العالم.تاريخيًا ، تحدى المثاليون فكرة أن المعرفة تأتي من حواس الجسد وتفاعل الواقع. على هذا النحو ، فقد أقاموا تسلسلاً هرميًا بين الحواس الخمس على الرغم من صدهم جميعًا. يعتمد هذا التسلسل الهرمي على قربهم إلى حد ما من الواقع. كانط ، أحد المثاليين ، ميز على سبيل المثال بين الحواس الخارجية الثلاثة (البصر والسمع واللمس) وما يسمى بالحواس الذاتية الثلاثة (الشم والذوق). أول فهم للواقع أو العالم من الخارج فقط بينما الثاني هو حسب كانط «أحاسيس البهجة» (أقصى قدر من الاستغراق الداخلي) وبالتالي يجب رفضها. لإثارة غضب المثاليين ، جاء أونفراي ليختار الذوق ، وهو أحد أكثر الحواس استخفافًا ، وأسس فن الطهي. في كتابه بطن الفلاسفة ، اخترع ميشيل أونفراي ، مثل أفلاطون ، مأدبة دعا فيها ديوجين ، الشخصية الرئيسية ، ستة فلاسفة: روسو ، كانط ، فورييه ، نيتشه ، مارينيتي وسارتر. سيُظهر كل من هؤلاء الفلاسفة من خلال خيارات الطهي هذه أنه يمكن "دخول الفلسفة من خلال الفم". لنأخذ مثالين فقط ، نحن نتحدث عن روسو وسارتر لن يضطر روسو إلى انتقاد الحداثة أو الحضارة ولن يضطر إلى تذكر الإنسانية البدائية بحنين إلى الماضي بدون طعم منتجات الألبان. بالنسبة لروسو ، يعتبر الحليب أبسط الأطعمة وأكثرها صحة و ......
#نظرية
#الاله
#ميشال
#أنفري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744712
حميد زناز : حوار الفيلسوف الفرنسي ميشال أونفري: حداثة ما بعد الإنسانية أكثر خطورة من أسلمة أوروبا
#الحوار_المتمدن
#حميد_زناز ميشال أونفري، حينما تلتقي هذا الفيلسوف الفرنسي الأكثر شهرة اليوم تشعر ببساطة الرجل وتواضعه رغم النجومية التي يحظى بها ليس في وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمكتوبة، بل حتى بالنسبة إلى مبيعات كتبه التي حطمت أرقاما قياسية وباتت الفلسفة معه ومع بعض الفلاسفة الجدد الآخرين تنافس الرواية والكتاب السياسي في فرنسا منذ حوالي أكثر من عشريتين من الزمن. في ما يلي حوار يفكك فيه أهم القضايا الفكرية الراهنة اليوم.تجاوز عدد مؤلفات ميشال أونفري المئة، ونالت في مجملها أحسن استقبال من طرف القراء وقد وصلت مبيعات بعضها إلى حوالي 500 ألف نسخة وترجم معظمها إلى حوالي 30 لغة.ولم يبق حبيس التأمل النظري المجرد والتلذذ بالكلمة الفلسفية، بل راح ينغمس في الفعل وينشغل بقضايا الحياة العملية والمشاركة في الصراع السياسي والثقافي. وهو ليس من الذين يخفون هويتهم السياسية، أناركي وتحرري وهو بذلك ينتمي طبيعيا إلى اليسار ولكن “اليسار الحقيقي” المعني بحياة البشر الواقعيين.قرر الانسحاب من التربية الوطنية بعدما تأكد بأن تدريس الفلسفة في المدارس الثانوية الفرنسية قد تم تحريفه وأدلجته ولم يعد يؤدي الوظيفة المنوطة به أساسا ألا وهي تنمية الروح النقدية وتقديم الفكر الفلسفي الحقيقي المغيب للناشئة بدل إلهاء عقولهم بفلسفة رسمية ملساء غير ثورية إن لم تكن رجعية تبليدية .ويبقى إسهامه المتميز تأسيسه جامعة شعبية في “كون” سنة 2002 لإيصال “أم العلوم” إلى كل شرائح المجتمع مجانا ودون تمييز في السن أو في المستوى الاجتماعي أو الثقافي أو في الجنس ونالت نجاحا منقطع النظير حضورا وإشعاعا إذ كانت لها بعض الفروع في جزيرة كورسكا ومرسيليا وغيرهما بل وصلت حتى كندا والمغرب. فضلا عن سلسلة الكتب السنوية التعليمية التي كان ينشرها كل عام في سلسلة أسماها “تاريخ الفلسفة المضاد” وهي كتب تعتبر البديل لبرنامج الفلسفة الرسمي في فرنسا ولم يكتف بالتفكير في تثمين الجمال والذوق الفني بل نزل إلى أرض الواقع فأنشأ جامعة الذوق مع مجموعة من المزارعين المحليين وبعض الطهاة المشهورين.من مؤلفاته: فن التلذذ، من أجل مادية متعوية / المنطق النهم / نظرية الجسد العاشق / من أجل نيتشوية يسارية / معدة الفلاسفة/ سياسة المتمرد / اللجوء إلى الغابات/ أفول صنم: الأكاذيب الفرويدية/ النظام الفوضوي، حياة ألبير كامو الفلسفية / بهجة الحب، كوسمس (الكون)، في سبيل حكمة بمنأى عن الأخلاق..* حميد زناز : توترات اجتماعية، تمزقات في الهوية، أزمة صحية، تقلبات اقتصادية.. يعتقد الكثير من الفرنسيين أن فرنسا في حالة تدهور؟ ما هو موقف الفيلسوف ميشال أونفري؟لقد كرست كتابا من خمسمئة صفحة، “الانحطاط” سنة 2017. نعم من، لهذا الموضوع. من الواضح أن فرنسا تتجه نحو حركة السقوط التي تتعلق بالحضارة اليهودية - المسيحية المنهكة والتي تقع تحت وطأة الخارج الذي يحتقرها كالولايات المتحدة وتركيا والصين وأفريقيا وغيرها من البلدان الأخرى المستترة. وتحت تأثير الكراهية الداخلية الذاتية لأن النخب الأكثر نشاطا وظهورا تكره فرنسا، والحضارة اليهودية - المسيحية، وأسلوب الحياة العلماني والديكارتي والربليزي الفرنسي، حيث تم تصور الزواج الجنسي لبعض الوقت على أنه اغتصاب وفكر هوغو الاجتماعي الذي قدمته نزعة الوكيزم وإلغاء الثقافة باعتباره الآن نتاجا قديما أنتجه رجل أبيض قديم غير مثلي.* حميد زناز : هل أصبحت فرنسا متعددة الثقافات، بمعنى هل الثقافة الفرنسية في طريق الذوبان في الثقافات الوافدة؟ميشال أونفري: في المدن نعم ......
#حوار
#الفيلسوف
#الفرنسي
#ميشال
#أونفري:
#حداثة
#الإنسانية
#أكثر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753724