الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
السعيد عبدالغني : النور المطلق والظلمة المطلقة والخوف منهما
#الحوار_المتمدن
#السعيد_عبدالغني أستعمل في شِعري الألم الشخصي حتى أؤلم اللغة ذاتها وأعمِق قدرتها على الكنه والألم الشخصي ينقسم لدي لألم يومي وألم نظري ،الألم اليومي هو الألم من حياتي الواقعية والألم النظري هو الألم الفكري ويختص بنسبة كبيرة بمعنى وجودي ومعنى وجود العالم ..إلخ ولا ينفصل الألمين بل هما مرَكب واحد..واستعمال الألم يتناص مع حيوات كثيرة لأنه الشعور الأكثر انتشارا أو المركزي أو الراسب على عكس بقية المشاعر. وكذلك أستعمل النشوة وأنشِي بها اللغة فأسرِح طرقها وآفاقهاوالنشوة التي هي خفة وانفتاح تتعاضد مع الأعلى الغامض ،السقف /الحجاب والألم يتعاضد مع القعر/الحامل.المؤلم الواقعي هو الذي يحطم الوجدانية واليوتوبيا الداخلية والمؤلم النظري هو الذي يبخث في التصورات قيمتي. المنشِي الفيزيائي/ المخدرات أو الكحول مقاومات للألم لأنهم يغيروا الحالة الآنية للوعي بتآزر مع فوضاهم وهم يجيدون ذلك في أوقات معينة فعلا عند الوصول لنكسة يجب أن تقف أما الروح وألمها فلا ينشيها أو يقاوم ألمها شيئا فلا شيء يمكن أن يعدِل في كيميائها سوى المجاز ،سوى الإعجاز النوري الذي لا يتجنسن لدي بأي شيء.ولاحظت في حالتي أن الألم العميق الفيزيائي ممكن أن يوصِل إلى نشوة عميقة روحية وأن النشوة العميقة الروحية تؤدي لشطح فوضوي لا يتحدد أو يتعين ويتعالق مع لاحدود كل شيء فهو الحالة الطبيعية للمجرِب تجارب كونية داخله والذي صدقه في البحث أقوى من خوفه الذي يجعله يسيطر ويتقهقر نفسيا ضد النور الملق أو الظلمة المطلقة.أما من هو عاقل مسيطر أى واضع الحدود هو يقاوم طوال الوقت لاحدود كل شيء.. ......
#النور
#المطلق
#والظلمة
#المطلقة
#والخوف
#منهما

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703481
أسامة عكنان : المشروعان القومي العربي والقومي الكردي، يفقد أيٌّ منهما قيمتَه الأخلاقية، ورسوخَه الأيديولوجي، وزخمَه السياسي، إذا تناقض مع المشروع الآخر، ولم يتحالف معه في معارك الوجود والمصير
#الحوار_المتمدن
#أسامة_عكنان كي يتوحد "الهلال الخصيب العربي" على أساس أنه يحمل "الهوية القومية العربية" أرضا وتاريخا وثقافة ولغة.. إلخ، يجب أن يحدث أمران هما:الأول: أن تتفكَّك "إسرائيل الصهيونية"، لأن ظهورَها ووجودَها جاء جراء تفكيك "الهلال الخصيب"، وأسهمَ في استمرار تفكيكه، فكان لزاما أن يزولَ ما كان ظهوره مرتبطا وجودا واستمرارا بحالة "الهلال الخصيب" الراهنة!! الثاني: أن يتوحَّد "الأكراد" على أساس أنهم يحملون "الهوية القومية الكردية" أرضا وتاريخا وثقافة ولغة، لأن "سايكس بيكو" التي قسَّمت "الهلال الخصيب"، و"لوزان" التي أقرت مخرجات الحرب الأولى، هما ذاتهما اللتين قسَّمتا "الأمة الكردية" وشرعنتا تقسيمها، ما يجعل رفض المُخرج التفكيكي العربي لـ "سايكس بيكو"، والقبول بالمُخرج التفكيكي الكردي لها، أمرا متناقضا أخلاقيا، وغير مستقيم أيديولوجيا، وفاقدا لزخمه وقوة دفعه السياسية!!ولكن ولكي، يتوحَّد الأكراد قوميا، يجب أن تتفكَّك "تركيا"، وأن تتفكَّك "إيران"، من منظور المكونات القومية أيضا، لأن الوحدة الكردية في دولة تجسِّد "الهوية القومية الكردية"، غير مرتبطة فقط بإقليم "كردستان" في "الهلال الخصيب"، وإنما بإقليمي "كردستان" في كل من "إيران"، و"تركيا" أيضا، بل وبقدر أهم مما هو مرتبط بالإقليم الكردي في "الهلال الخصيب"، لأن إقليمي "كردستان تركيا"، و"كردستان إيران"، يمثلان في الأصل وفي القيمة القومية، ثِقَلا أكبر بكثير مما يمثله إقليم "كردستان الهلال الخصيب"، إلى درجة نؤكد معها أن انفصال "كردستان الهلال الخصيب" عنه، أقل إضرارا به بكل المقاييس من انفصال "كردستان إيران" عن "إيران"، ومن انفصال إقليم "كردستان تركيا" عن "تركيا"!!والنتيجة التي لا مفر منها إذن هي أن وحدة وتحرر ونهضة "الهلال الخصيب" بوصفه مركز ثقل وحدة وتحرر ونهضة العرب عامة، والعرب المشارقة منهم خاصة، مرهونة بالتفكك – على أسس قومية – لكل من "إيران" و"تركيا"، وبدون ذلك فإن المشروع أصلا – أي مشروع الوحدة والتحرر والنهضة العربي - يفتقر إلى المشروعية الأخلاقية، وإلى الرسوخ الأيديولوجي، وإلى الزخم السياسي!!ولعله لذلك فشلت كل محاولات التحرر والتوحد والنهوض التي بدا أن البعض انتهجها على مدى القرن الماضي في إقليم "الهلال الخصيب"، ما دامت كلها محاولات مشروخة أخلاقيا، وغير مؤَصَّلة ومؤسَّسَة أيديولوجيا، وفاقدة لأي زخم سياسي دافع لها بقوة، بإخراجها "المشروعَ القومي الكردي" من معادلة "النهضة والوحدة والتحرر العربية"، بل وبمعاداة ذلك المشروع أصلا ومن حيث المبدأ!!في المقابل ولأسباب ليس هنا مجال تحليلها، فشل المشروع القومي الكردي في فهم أن تَجَسُّدَ مشروعه وتحقُّقَه كامنٌ في تحالفه الاستراتيجي مع المشروع القومي العربي النهضوي في "الهلال الخصيب"، وليس في معاداته، بالتحالف مع أعدائه، وعلى رأسهم الصهاينة الإسرائيليون، في أحيان كثيرة!!ولهذا فليس من الصعب استكشاف أن تاريخ المشروعين القوميين "العربي" و"الكردي" خلال نضالهما لأجل التحقُّق على مدى قرابة القرن، كان تاريخا يكشف عن وجهين قبيحين يتعارضان مع كل المُسَوِّغات الأخلاقية والأيديولوجية والسياسية للمشروعين:فالمشروع القومي العربي كان صورة من صور "الاستعلاء والاستبداد القومي" بتجاوزه الحقَّ الكردي!!والمشروع القومي الكردي كان هو الآخر مجرد صورة من صور "الارتهان لأعداء المشروع التحرري العربي"!!ولأننا لسنا في هذا المقام بصدد البحث في جذور وأسباب جنوح كلٍّ من المشروعين القوميين "العربي"، و"الكردي"، إلى معاداة المشروع الآخر، وتحري نفسِه ومستقبلِه ومصيرِه، في رفضه، بل ......
#المشروعان
#القومي
#العربي
#والقومي
#الكردي،
#يفقد
#أيٌّ
#منهما
#قيمتَه
#الأخلاقية،
#ورسوخَه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726065
الطيب طهوري : عن تراثنا والعولمة..أين نحن منهما؟
#الحوار_المتمدن
#الطيب_طهوري - لكي نعرف كيف هي العلاقة بين تراثنا والعولمة لابد أن نحدد مفهوم كل طرف منهما.. فماذا نعمي بالتراث؟..ماذا نعني بالعولمة؟..يمكن القول إجمالا بأن التراث هو كل ما تركه الأسلاف لنا مما ارتبط بحياتهم عبر التاريخ من نظم سياسية وفكرية واجتماعية وفلسفية ودينية وإبداعات في مختلف الفنون والعلوم والعمران، وايضا ما تميزوا به من مواقف من مختلف قضايا الحياة وتصورات لها.. إلخ..وهو ما يمكن القول بأنه يمثل ، نسبيا،هويتنا أو ما يميزنا عن غيرنا، رغم إيماني بان الهوية ليست وجودا ثابتا على حال واحدة، بل هي في الأساس وجود متغير باستمرار،ببطء كبير، أحيانا ،وببطء أقل كبرا،أحيانا أخرى..وبمدى انغلاق المجتمع على ثقافات المجامعات الأخرى أوأنفتاحه عليها..تطور المجتمع أوجموده، تطور وعي الناس وانفتاحهم على الحياة، أو تخلفهم وانغلاقهم هما ما ومن يحدد نوع ذاك التغيير..أما العولمة فهي، في واقع اليوم، هيمنة القوى الغربية بنظامها الرأسمالي على العالم اقتصادا صناعيا وزراعيا ،ونظما سياسة ومعرفة فكرية وعلمية وإعلاما وثقافة بشكل عام، حيث الناس في كل مكان يخضعون في أسلوب حياتهم لمنتجاتها عموما، ومنتجاتها المادية خصوصا..فهل نحن ، كما كل مجتمعات اليوم، خاضعون لهيمنة تلك القوى،وما محل تراثنا من ذلك الخضوع؟ هل استفاد وأفاد أم تقلص وجوده في حياتنا ولم يعد ذا تأثير كبير علينا؟..واقع الحال يقول بأن تراثنا، كما كل تراثات الآخرين، ليس واحدا، بل هو متعدد..وهو تراث خضع في تواصل وجوده ،بهذه الكيفية أو تلك، للقوى التي تحكمت في تاريخنا، أعني الأنظمة السياسية التي حكمت أسلافنا عبر تاريخهم في علاقاتها بغيرها من قوى الأنظمة التي حكمت الشعوب الآخرى..لنتأمل..كيف هو تراثنا؟..سياسيا: في كل تاريخنا العربي - أقول العربي، لآنه التاريخ الذي نعرفه أكثر من تواريخنا الأخرى، ما قبل حكم العرب المسلمين لنا- كان الحكم استبداديا، يصل الحاكم فيه إلى كرسي الحكم بالقوة،لا بإرادة الشعب،مع بعض الاستثناءات المحدودة جدا جدا..يعمل هذا الحاكم أو ذاك على اعتباره الدولة ملكه الخاص يتصرف فيها كما يشاء..يتعامل مع محكوميه على أساس انهم رعايا خاضعون لا مواطنين مسؤولين..اقتصاديا: في معظم الحالات كان الاقتصاد ريعيا،يعتمد، في الغالب على الاستيلاء على ما عند الاخرين بالغزو، وعلى التجارة بما فيها تجارة العبيد..وعلى ما تجود به الأرض التي يفلحها العبيد وغير العبيد، وهم في الحالتين مستغلون..دينيا: هيمن الفقهاء على ذهنيات ونفسيات الناس عبر التاريخ، ويهيمنون الآن أكثر..والكثير منهم كانوا خدما طيعين للحكام يبررون لهم أفعالهم ويعطونهم الشرعية الدينية..غني عن القول هنا أن الدين حين يتنزل إلى الواقع يصير فهوما، والفهم الذي يسيطر هو فهم الذين يمتلكون القوة ويتحكمون بها،أي فهم السلطة عموما..وحتى إذا ظهر فهم آخر لقوى معارضة فإنه يصير الوسيلة التي بها تصل تلك المعارضة إلى الحكم وتبرر به أفعالها بعد ذلك، حيث لها هي أيضا الفقهاء الذين يقفون في صفها..ثقافيا: هيمنت الثقافة الدينية على المجتمع العربي المسلم عبر كل تاريخه، وشكلت بذلك النسق الثقافي العام الذي يميز ذلك المجتمع..ورغم ظهور بعض الفكر الفلسفي العقلاني أحيانا هنا أو هناك، في هذه الفترة أو تلك، فإنه كان فكر أفراد لا مؤسسات قوية مؤثرة،وحتى في حالة وجود قوة متحكمة في السلطة تقف في صفه أحيانا، فإنه سرعان ما يجد الرفض والنبذ بمجرد زوال تلك القوة..وبمعنى آخر، كان ذلك الفكر الفلسفي العقلاني منبوذا اجتماعيا ودينيا، وكان أصحابه كثيرا ما يتعرضون لهجوم الفقهاء ومن ورائ ......
#تراثنا
#والعولمة..أين
#منهما؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748794