الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي الفقية : بحث حول الوصية
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_الفقية -ترك الوصية ترك جزء من الدين فالمواريث جزء من حالة عامة والوصية جزء من حالة خاصة والعام لا يغطي الخاص فالمسمين محرومين من حالاتهم الخاصة في تركاتهم فيموتوا وهم لايهتدوا سبيلا ومغلوبين على أمرهم. -لايجيزوا الوصية لكنهم يتأخروا في القسمة بعد موت المورث نتيجة التفاوات .-لايجوزوا الوصية لكنهم يروا نوع من الظلم عند القسمة .-لايجيزوا الوصية للورثة لكنهم يجيزوا أن يبيع المورث كامل تركتة ويهب تلك المبالغ لهم. -لايجييزوا وفطرتهم تأنبهم ليل ونهار بأهمية الوصية نتيجة حالات حقوقية ووجوبية وأسرية وصحية وإجتماعية. -لايجيزوا الوصية لكنهم يلجأون إلى المحاكم بعد موت المورث بالرغم ان المورث كان لدية حل ما سيتسبب من مشاكل بين ورثتة بعد موتة بالوصية لأن المورث أصبح المالك للتركة هو الآمر والنهاي ولا سلطة لمالك التركة في تركتة ليغطي حالاتة الخاصة. -يجيزوا شرع البشر بأن الوصية لاتكون إلا بجواز الورثة ولايجيزوا شرع الله بمن بدلة من بعدما سمعة .- يجزوا شرع البشر بأن لا وصية لوارث ولا لعائلة وارث ولايجيزوا شرع الله بأن الوصية للوالدين والأقربين ولهذا لانستغرب أن نرى والدين الثري يمدوا أياديهم للناس بعد موت موت إبنة ولانستغرب أن نرى حفدة الثري يعانوا من البطالة بعد موت جدهم دين الله رحمة للعالمين لا يتعارض مع فطرة الإنسان الكائنة في نفسة لتقنين تركتة عند حظور الموت ليغطي حالات خاصة بة بالوصية جعلها الله قبل المواريث فالحجب والحرمان وترك الوصية وتحويل شرع الله عن الذين يبدلون الوصية بعد سماعها بشرع البشر الذين اسندوها للورثة يجيزوا بها او لا يجيزوا كل هذة التشريعات البشرية أصبحت دينا وشرعا لدى الناس لا يجوز الخروج عنة وهذا توفي أبوة أو أمة قبل حفيدة فيحرموة فيسموة ( نسل ) اي لا إرث له من حفيدة &#64481-;-إن كان يتيم فهو محروم ولا تجوز لهم وصية من حفيدهم وحتى في حالات يبقى جزء من التركة فترثة العصبية دون هؤلاء الأيتام خصوصا اولاد البنت المتوفية قبل مورثها والساعي والضارب في الأرض كالحفدة لا نصيب لهم لأنهم ليسوا أولاد المورث لأن الشراء كان يتم بأسم الجد فعند موتة تقسم التركة بالإرث فقط وحتى وان اوصى لهم حفيدهم فترى أولادة يشخروا أنيابهم على أولاد أخيهم لأنهم ليسوا ورثة ولكنهم عبيدا فقط عندهم وبدون وصية بحق سعيهم فالمكتسب يقسم للساعيين فقط فهذا كلة من دين البشر وللأسف نرى مجتمعاتنا يزعجها التقسيم بالمواريث فقط نتيجة إلغائهم للوصية ومادخل عليها من فيض فتوي فيزعجهم التقسيم بالإرث نتيجة تبديد التركة وكأن في فطرتهم أحقية في التركة حسب حالاتهم الاسرية والصحية وتحمل الأعباء وماكان اكتسابة بسعي وعرق جبين لكن من تدبر كتاب الله يجد أولا ان آية المكتسب نزلت قبل آية المواريث فهناك مكتسبات خاصة لا شأن لها بالمواريث فتقسيمها حسب من كان سعاعيا وضاربا في الأرض حين الإكتساب وتقسم كلا حسب سعية ومن ثم الوصية وما تبقى بآيات المواريث فالوصية حقا بالمعروف على المتقين تتظمن ظمان إجتماعي للوالدين والأقربين ورثة وغير ورثة سواء ورثة أحياء وورثة وارث قد توفي من قبل المورث وهم الأيتام فلا يأمر بحرمان أولاد البنت أو الإبن المتوفيين قبل والدهما أو والدتهما ولا يأمر بأنتقال التركة لجزء من الأقربين الوارثين فقط الا من بعد وصية ولا يأمر بتقسيم التركة للأحياء من الورثة دون ورثة الأموات الذين توفوا قبل مورثهم ولا يأمر بحرمان الحفدة البالغ عددهم بالعشرات سواء أيتام أو ليسوا أيتام من خير ما ترك حفيدهم ولا يأمر دين الله أن تترك مالا للورثة قبل الأنفاق عليهما فالتكليف بالرعاية حتى ما ......
#الوصية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716584