الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خالد فارس : كيف تشكل الاقطاع السياسى الذى يَتَعالى على مجتمعه وألغى نشوء مجتمع عربى أو مجتمع اتحاد الشعوب؟ نظام السمع والطاعة السياسى والثقافى والاقتصادي الذى يلغى المجتمع.
#الحوار_المتمدن
#خالد_فارس مقدمة: لو أردنا أن نُعَرّفْ أو نتعرف على بنية النظام العربى, سوف نحتاج الى تشخيص ثلاثة قضايا: القضية السياسة للنظام المُتَشّكل, القضية الاقتصادية, القضية الثقافية. هذه الثلاثة قضايا, هي التي تحدد قضية المجتمع, وأسباب واقعه الوجودى. أولاً: القضية السياسية: يقول كارل ماركس أن كل نضال هو نضال سياسى, وأن التاريخ هو تاريخ الصراعات السياسية. نفهم من ذلك أن اللحظات أو المراحل التي تتشكل فيها المجتمعات, هي تلك التي تكون قد نضج فيها الصراع السياسى في قضية سياسية. بدون نشوء قضية سياسية, ستبقى المجاميع السكانية, في حالة من الضياع والصراع, حتى تتبلور لها قضية سياسية. وعندما تستطيع المجاميع السكانية تعريف قضيتها السياسية, ستتمكن من الانتقال الى كيان سياسى, سواء الدولة الحديثة, أو الخلافة الدينية في العصور الوسيطة, او حكم الاقطاع. جلهم, جمعتهم قضية سياسية, تحولت الى كتلة تاريخية في كيان سياسى, تاريخى. ابان حكم الاستعمار الاوروبى, وعلى وجه التحديد البريطاني الفرنسي, بحثت هذه القوى عن تعريف سياسى, أو قضية سياسية, يمكن أن تجمع المجاميع السكانية العربية, في اطار كيان سياسى جديد. وجدت هذه القوى ضالتها في العائلات الكبيرة في ذلك الوقت. الهاشميون, آل سعود, أمراء الخليج, ملك المغرب, وزعماء الطوائف في لبنان, وغيرهم. تصارعت هذه العائلات فيما بينها, وطرحت قضيتها مع الغرب الاستعمارى, ووجد الغرب في هذا الصراع, بديلاً سياسيا, عن فكر حداثوى قومى تحررى أو طنى. تبنت قضايا هذه العائلات, وعملت على تحويلها الى قضايا سياسية, تصبح لاحقا هي القضية السياسية العربية. فوجد العرب أنفسهم أمام مفهوم للسياسى أو السياسة مرتهن الى مشروع هذه العائلات, وليس الى المجتمع أو ليس لهم, بذاتهم المجتمعية. قضية العرب السياسية, ليست من صُنْع أبنائها, بل هي مُصَنّعَة, وثم أسقطت على المجاميع السكانية. وصناعة قضية العرب السياسية, الذى جاء في سياق صراع العائلات الكبرى, التي كانت تلعب دور الاقطاع, أو أن بينتها في عائلات اقطاعية, يحكمها أمير أو شيخ, وله تعود الثروة وتوزيعها, والافراد أو الجماعات المنضوية تحت زعيم القبيلة هو جزء من العلاقة البيولوجية (النسب) العائلية أو العائلات البيولوجية المنضوية تحت امرة هذا الأمير. استطاعت بريطانيا وفرنسا فرض القضية السياسية وتعريفاتها على العرب, وأصبحت نقطة انطلاق السياسى, في قضية كل عائلة, في الأردن والعراق وسوريا والسعودية ودول الخليج وزعماء الطوائف في لبنان. وكانت القضية السياسية في فلسطين تنقسم الى: قضية سياسية يهودية (تحويل المسالة اليهودية الى قضية سياسية تجد حلاً لها في الواقع العربى), وقضية سياسية في الوطن البديل (أن تحكم العائلة الهاشمية فلسطين والأردن تحت مسمى المملكة الأردنية الهاشمية), وقضية سياسية في شؤون السكان (وليس الشعب أو المجتمع) الذين سيعيشون في كنف الدولة العبرية, وقضية تجنيس الفلسطينيين في الأردن. قضت استراتيجية بريطانيا وفرنسا, أن تتحول مطامح ومشاكل العائلات الكبيرة, الى قضايا سياسية. فتشكل السياسى العربى, من رحم قضايا عائلات. وأصبحت السياسة عابرة لتشكيل المجتمع, لأنها ليست بحاجة الى مجتمع لكى يَخْلقها أو يَصْنَعها, فهى مصنوعة من عائلات اقطاعية, ستصبح عائلات الاقطاع السياسى. السياسى في الوطن العربى, سياسى يَتَعالى على المجتمع, على مجتمعه, بسبب أن السياسة لم تنشأ من المجتمع, وانطلقت من كونها اطاعة ولى الأمر. سنضرب مثالا, على ذلك: في 3 مارس 1921, خاطب عبد الله الأول بن الحسين ......
#تشكل
#الاقطاع
#السياسى
#الذى
َتَعالى
#مجتمعه
#وألغى
#نشوء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711011
أمين ثابت : فاجعة يمني في بلد فقد انسانية مجتمعه
#الحوار_المتمدن
#أمين_ثابت اعظم سجن وحصار لم تعرفه البشرية عبر التاريخ لإنسان يحترم صفته البشرية ولا يقدر إلا قول الحقيقة . . هو ما أعيشه منذ 8 اعوام - ولا أدري الى متى - فبلدي إمعة يعبث به من الخارج بآخر سيناريو له ما يسمى بحرب الوكالات ، ورغم تلاشي مسميات ( الوطن ، الانسان ، الحق في الحياة الطبيعية او حتى الصعبة ) - أني حين اريد التنفيس عن نفسي المختنقة وبما يرضي ضمير ما أعرف به صفة ك ( مثقف وطني حر - غير ملوث ولا يقبل التلوث ) . . وذلك عبر الكتابة الحديثية مع الاخرين ، اجدني متزلزلا بين منح ما في عقلي إفادة تنويرية للآخرين - وألحظ أن روحي المجروحة لا تجذب سوى عددا قليلا من بلد يفترض عدد انسانه 40مليونا إن لم يقل قليلا او يزيد في الداخل والخارج ، فإذا بهذا الهم يرتجع تلقائيا الى داخلي ليزيد خنقي - ومن جانب اخر كيف اظل اكتب عن الوطن والقيم والمجتمع والانسانية ومواجهات تزييف الوعي وشل عقل الانسان ودفعه الى عالم خاوي مملوء بأوهام من التفاهات التي تفقده قيمته ككائن عاقل . . وأنا انسحق بوضع معيشي قذر لن يصدق ذلك أي إنسان في العالم أن يكون جاريا لأستاذ اكاديمي بدرجة استاذ دكتور ، وكاتب له الكثير من المؤلفات وآلافا من الكتابات المنشورة ومئات من النشاط الاجتماعي المتنوع ، انسحاق عيش لأسرة كبيرة مفترض أن يكون وضعها عاليا في معيارية كل مجتمعات بلدان العالم ، مذلة عيش على مائة وعشرين الف ريال شهريا بما يعادل 200 دولار - لا تفي فقط ايجار السكن وفاتورة الماء وفاتورة واحدة للكهرباء التي تأتي 3 فواتير في الشهر - ولا يوجد مصدر معين آخر - فكل حقوقنا منهوبة بسبب الوطنية ، من اين نتدبر المعيشة اليومية من الاكل والمشرب والادوية - كمعالجة ذاتية لاستحالة العلاج في المستشفيات الخاصة وعيادات الاطباء - حتى انه صار مستحيلا خروجك من المنزل للبحث عن عمل ولا تجد . . حتى حمالا او كاتبا في مطعم او تذهب للقاء صديق أو مجلس من المعاريف لتخفف قسوة العزلة المفروضة عليك - ولا تقدر تكتب عن نفسك وحياتك المصادرة . . حتى أن تفكر وتحلم . . لم يصبح ذلك بين يديك ، فالعذاب الامتهاني المصدر إليك واسرتك لأنها منك . . لم يعد كافيا بل أن تتحول الحياة الداخلية العائلية جحيما من المعارك والاتهام والتفكك . . لتكون أنت السبب فيما يحدث لهم من فاقة وفقد لأبسط الاحتياجات . . التي هي ممكنة الحصول عليها لأسرة بدخل حتى ما تعد فقيرة من حيث دخل عائلها بدرجة وظيفية دنيا - انت الرجل . . هذه مسئوليتك أن تدبر احتياجات المعيشة للعائلة وكل فرد منها - من أين ؟ ، حتى السرقة لها اناسها - حين تريد اخراج غضبك لتجريدك من كل صفتك كإنسان ما بال حقوقك القانونية والاجتماعية بما افنيت فيه عمرك من عطاء للمجتمع والبلد - حين يشد عليك التألم على نفسك ومن معك ليدفعك بجنون الى محاكمة كل ما هو قائم من القذارة الممارسة مع امثالك ، يشدك وازع آخر يمنعك الخوض في ذلك ، لأن كل من سيقرأك سيرى فيك بكايا شكايا ومتسولا باحثا لمن يمكنه أن يتصدق عليك . . فتتوقف ويأتيك ما يطرق نفسك وينكل بروحك : استمر بعزة نفسك والكذب عليها بأنك خلقت لتكون مصلحا اجتماعيا ولا تقدر على تغيير جلدك ، عش وعيش اسرتك بهذا الكلام الفارغ الذي لا يعود لك واسرتك بما يمكنكم من الحياة . عذاب قسوة وقبحا من السجن او المعتقل او المنفى ، تكون مشلولا قسرا عن التفكير والامل - كيف كتب لانسان محرم عليه أن يقوم وجوده على حياة دون أية اهداف ، فكل شيء مصادر عليه . . وحتى ما في داخله ، فعليك ومن معك أن تنساقون كالقطيع بما هو مكتوب قدرا عليهم ، تغذى على التراب إن لم متوفرا لك كلأ ، اشرب حتى ماء مستنقع طالما و ......
#فاجعة
#يمني
#انسانية
#مجتمعه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760466