الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن كم الماز : ادوار سعيد ، المعارضة السورية ، تقديس التخلف و السلطة و شيطنة التقدم و الآخر
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز يفترض الإسلاميون و كل من يردد ترهاتهم أنهم قد ناقشونا و أفحمونا و جادلونا ، نحن و مليارات البشر التي لا تقبل ترهاتهم ، أنهم قد غلبونا بالحجة و جاؤونا بالبراهين التي لا ريب فيها ، هذا الهراء الذي يعتقدون به بإيمان راسخ لا يخالجهم فيه أي شك و كأنه حقيقة قد وقعت بينما لا يفعل الإسلاميون و من يبرر لهم سوى تهديد كل من ينتقدهم بالموت أو ما شابه ادوار سعيد لا يرى "غير الغربيين" سوى في الشرق ، الرجل لا يتحدث مثلًا عن الهنود أو الصينيين و لا حتى عن الزنوج في أميركا نفسها ، إنه شاعر القبيلة العربية الذي ينافح عن قبيلته و يمتدحها و يهجو القبائل الأخرى … و لا يرى سعيد في الشرق سوى الإسلام ، أي هلاوس محمد و تلامذته من السلاطين و ببغاءات السلاطين و غزواتهم بحق مستضعفي زمانهم ، الجميع في الشرق هم مسلمون ، و إصرار سعيد على هذا يتجاوز بكثير إصرار المستشرقين أنفسهم على أننا لأننا خلقنا هنا لسنا إلا مجرد مؤمنين بهلاوس شخص عاش قبل ألف و خمسمئة عام قبلنا ذلك أم لم نقبل ، لقد اختار لنا سعيد تلك الهلاوس لتكون هويتنا التي لا مناص و لا خلاص منها ، لكن لماذا الإسلام و هلاوس محمد و تحديدًا بعض أكثر تلامذته سوءًا و بلاهة و أكثر خلفائه دموية و همجية ، يبدو أن ذلك لسبب بسيط جدًا : أن الإسلام هو الايديولوجيا الوحيدة التي تستطيع أن تمنحنا تفوقًا و لو كان خياليًا و خال من أي معنى على الآخر … إننا نستخدم اليوم ، بمعية سعيد و البنا و قطب و تلامذتهم ، أوصافًا أو شتائم مثل الكفار و المستعمرين و ما بعد الحداثة و البيض و الأوروبيين الخ لوصف نفس البشر و كلها تحمل نفس المعنى و نفس الدلالات السلبية ، طبعًا مقابل الدلالة المفرطة و الاستثنائية في ايجابيتها لكل ما يتعلق بمحمد و الشرق ، شرق محمد و هلاوس محمد و مجازر جنرالاته ، مزيج من الإحساس العالي بالضحية المتلاحم بإحساس غير مفهوم بالتفوق على ذلك الآخر المتفوق بالفعل ، ماديًا و للأسف حتى أخلاقيا و حتى إنسانيًا … إسلام محمد الذي يصم الآخر بالكفر فقط و يقرن هذا الكفر بالتخلف الأخلاقي و مناكفة الحقيقة و بسوء الخاتمة من جهة ، و انتصارات جنرالاته و خلفائه من جهةٍ أخرى وحدها هي التي تستطيع منحنا هذا التفوق و أن تقلب تفوق الآخر تخلفًا أخلاقيًا و إنسانيًا و لو كان ذلك من طرف واحد و دون أن يكون مفهومًا لذلك الآخر بل إن هذا الغموض أو العجز عن التفسير هو "البرهان" الذي نستند إليه في الامتناع عن مناقشته موضوعيًا أو السماح للآخر بمناقشته أو بمحاولة فهمه ، و من هنا هذا الإصرار العام , إصرار سعيد و قطب بالطبع ، على أن ننسب أنفسنا لهذا الرجل و جزاريه و قتلته و دراويشه الأكثر غباءا و همجية ، إنه البلسم الوحيد الممكن لجرحنا النرجسي ، بهذا فقط يصبح تخلفنا و جهلنا تفوقًا على الغرب ، يصبح عجزنا تفوقًا ، ولهذا نضطر جميعنا في نفس الوقت الذي نزين فيه هراء محمد و تلامذته الأكثر بلاهة بميزان الذهب لأن نهيل التراب على كل فكر عقلاني و نشوهه و نستنكره و "ندحضه" طبعًا دون الحاجة لأن ندحضه حتى نبدو أكثر جمالًا و قدرة عما نحن فيه ، و هنا يتشابه سعيد مع البنا و قطب و المودودي و عفلق و بدرجة ما مع حسين مروة أيضًا … هذا كله تعبير عن حاجة جماعية أو بالأحرى عن مرض جماعي أكثر منه تعبيرًا عن منطق ما أو حقيقة ما ، حالية أو تاريخية … هكذا يصبح الإسلام أو هلاوس محمد هي جنون اضطهادنا و في نفس الوقت جنون عظمتنا ، إنه مرضنا العقلي الذي يسمح لنا بكل هذا الفصام في العلاقة مع الغرب ، بكل هذا الخمول و الكسل و في نفس الوقت أن نشعر أننا فعلنا ما علينا و أكثر ، تمامًا كبائع الكاز و ......
#ادوار
#سعيد
#المعارضة
#السورية
#تقديس
#التخلف
#السلطة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737254
مازن كم الماز : ذكريات من سوريا -الحرة-
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز أخيرًا أجتاز الحدود التركية التي كانت قد تحررت قريبًا فقط من جيش الأسد ، أول ما سألتقيه هو كهل مصري يحمل كلاشنكوفا و يجلس تحت راية سوداء كتب عليها لا اله الا الله محمد رسول الله ، كان يبتسم بينما مررنا بالقرب منه ، يرانا و لا يرانا ، يبتسم لنا نحن الذين نمر بجواره دون أن نسلم عليه و لأشخاص لا نراهم لكنهم كانوا يتبادلون الابتسامات ، سأعرف فيما بعد أن الرجل قد مات ، قتل ، قتلته كتائب الفاروق صراعًا على المعبر ، لم يكن المعبر بعد مزدحمًا بالبشر كما سيكون عندما سأغادر تلك الأرض للمرة الأخيرة و كما سترونه اليوم إذا ذهبتم هناك … رافقني من القاهرة إلى إستانبول ستة عشر شابًا ، خمسة منهم تركونا في إستانبول ، اتضح أن لديهم أمًا هناك أو زوجة أو حبيبة أو صديق ، تركونا بينما واصلنا إلى أنطاكية فالريحانية ، كان معنا شابان جاءا من قطر ، محاسب و مهندس ، جاءا في إجازتهما السنوية ، 45 يومًا ، سيسقطان الأسد ثم يعودان ، أرادا القتال كقناصة ، كانت بابا عمرو قد أشعلت مخيلة هؤلاء الشباب ، من الأحد عشر شابًا ، إذا افترضت أني أنا أيضًا شاب ، الذين دخلنا سوية لم يبق على قيد الحياة إلا أنا و فتى من القنيطرة كان آخر ما وصلني من أخباره قبل خمس سنوات أنه كان قد بايع داعش في مكان ما من جنوب دمشق و لا أعرف مصيره في الجحيم أو الخروج التالي ، لعله مات أو قد ألقاه عرضًا في برلين أو إستانبول أو يشتم الكفار و الملحدين و أنا من بينهم في إحدى غرف الفيسبوك الثورية ، الباقون ماتوا ، أو كما يقول إسلاميونا ، استشهدوا … تجحظ عيناي عند رؤية الكهل المصري مبتسمًا تحت علمه الأسود لكني أواصل ، سرعان ما سأعتاد هذا ، ستجحظان مرة أخرى في تلبيسة عندما كنت و عدد من الناشطين و القادة نتناول الطعام لأفاجأ بأحدهم يتحدث عن العلويين "الخنازير" , أحس جاري ، أستاذ مدرسة كهل ، بصدمتي ، غمزني قبل أن تقع الواقعة ، بقينا نلوك طعامنا بصمت ، كان هو من قال لي يومها ، سرعان ما تتعود … لا تتشابه سوريا الحرة و لا قصف النظام في كل مكان ، في تلبيسة و الرستن كان النظام يقصفنا بشكل غير منتظم و كان رعب الشباب هو المروحيات التي نسمع صوتها فوقنا ، كان الخطف المتبادل بين تلبيسة و سلمية قد أدى إلى حصار مطبق على المدينة و نزوح هائل ، لأيام كان طعامنا الوحيد هو اللحم المعلب الآتي من اوستراليا و الذي كتب عليه بعربية مكسرة ، لحم حلال ، كان الشباب يطبخونه كل يوم بطريقة مختلفة كي يبقى قابلًا للهضم ، و كان الخبز أكبر همومنا اليومية ، كان يصل بالقطارة و رغم أننا في المستشفى الميداني نحظى بنفس أولوية المقاتلين لكنه كان يشح لأيام ثم يظهر ليختفي من جديد و في هذه الظروف كنا نحتفظ بالخبز اليابس و الذي كان شهيا بالفعل خاصة مع الشاي ، كانت الاشتباكات مع حاجز ملوك هي الأصعب ، لم يكن الشباب يخبرونا عن موعد هجومهم الذي كان يجري عادة عند الفجر ، فجأة كانت صرخات رفاقي الممرضين و المصابين توقظنا ، كان المبنى الصغير لما يفترض أنه مستشفى ميداني يمتلئ ب فجأة بالآهات و الدماء ، أحيانًا كان التعب يداهمنا فجأة و نصاب بشيء كالشلل ، لنكتشف أننا نحاول إنقاذ من يمكن إنقاذه لساعات أحيانًا قد تتجاوز العشرة و نحن نركض و نقفز و نصرخ بوعينا الباطن بينما وعينا مخدر تمامًا بفعل الصراخ و الدماء و الجثث التي تحيطنا ، ننقل لها الدم و السيرومات و نعدها للدفن أو للإخلاء إلى مكان ما ، أذكر ذلك الشاب الذي كانت يده نصف مقطوعة لكننا لم نتمكن من تهدئته ، كان يصرخ و يصرخ سائلًا عن مكان بشار الأسد ، كان بالكاد يشعر بالألم بينما كنا نجاهد لنجد له وريدا قبل أن ينهار ككتلة ثلج ......
#ذكريات
#سوريا
#-الحرة-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737698
مازن كم الماز : الإخوة على الحدود البيلاروسية البولندية
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز من باب الإخوة العربية ، الكردية ، الإسلامية ، التركية ، و الدم الذي لا يصير ماءً ، و الماء و الخبز و محمد و صحابته و آله و اللحم الحلال و إخوة النضال و الفقر و الأوطان ، سنقوم ، كل عربي و مسلم و تركي و كردي ، فلسطيني ، لبناني ، سوري ، جزائري ، مغربي ، جميعًا ، بفتح بيوتنا لكم في ألمانيا و السويد و هولندا و بولندا و سنقتسم معكم المساعدات التي نحصل عليها من السوسيال من نفس الأبواب المذكورة سابقًا اعرفوا أن بيت فيصل القاسم في قطر و السويداء ، بيت مازن كم الماز في الشام ، "بيت" حمد و تميم و ابن سلمان و ابن زايد و بوتين و لوكاشينكو و يوسف القرضاوي و خامنئي و رئيسي و حسن نصر الله و سعد الحريري و ميقاتي و أئمة المساجد في كل مكان و "بيت" أردوغان و الغنوشي و ابراهيم منير و قادة الأحزاب الشيوعية العربية و فصائل المقاومة الفلسطينية و حماس و الجهاد الإسلامي و كل رجل دين و مثقف و سياسي عربي مسلم كردي تركي معادي للإمبريالية و الاستعمار و ما بعد الإمبريالية و ما بعد الاستعمار ، و طبعًا ما بعد الحداثة ، كلها مفتوحة لاستقبالكم ، حتى تصلوا بالسلامة إلى ألمانيا و السويد و هولندا و كندا و اوستراليا و تحصلوا على بيوتكم الخاصةيجب أن تعرفوا أن كل موظفي و مذيعي الجزيرة و الميادين و المنار و السورية التابعة للنظام و أورينت و تلفزيون سوريا التابعين للمعارضة و كتاب صحف البعث و القدس العربي و الجزيرة دوت نت و الشرق الأوسط ، كل مثقف و سياسي عربي و كردي و مسلم سيتبرع لكم بكل دولار و كل يورو و كل درهم و كل ريال سيحصلون عليه من الكتابة عنكم أو التحدث عنكم على الفضائيات اعلموا أن الجاليات الإسلامية و رجال الدين الإسلامي في بيلاروسيا و بولندا و السويد و المانيا و كندا و فرنسا يعلنون عن استعدادهم التام لإقامة شعائر الدفن على الطريقة الإسلامية لكل من سيموت منكم و يمكنكم التعرف على مواعيد الصلوات الخمس في بيلاروسيا و بولندا و أي مكان على الحدود بينهما و اتجاه القبلة و مواعيد الصيام و الإفطار في رمضان القادم و تعلن الجاليات الإسلامية و شيوخنا الاجلاء و المساجد في كل أوروبا عن استعدادها لتأمين الأكفان و تلقين الموتى و القهوة المرة ليصلكم إلى كل مكان و تحت أية شجرة و عند أية ضفة على الحدود البيلاروسية البولنديةنعلن نحن العرب و الأكراد و الأتراك و المسلمين في كل ارجاء أوروبا و أنحائها استعدادنا الكامل لنقلكم إلى أية دائرة هجرة تختارونها حسب التسعيرة التاليةألمانيا : تسعة آلاف يورو للشاب ، عشرة للنساء ، سبعة للأطفال السويد : تسعة آلاف يورو للشاب ، عشرةللنساء ، سبعة للأطفال هولندا : تسعة آلاف يورو للشاب ………………تعلن داعش و داحش و داحس و الغبراء و الشقراء و كل فصائل المقاومة و كل الذئاب المنفردة و المجتمعة أنها ستقوم على شرفكم بدهس و سحل أطفال و نساء و قطع رأس كم أستاذ مدرسة و كم فنان و كاتب و تفجير كم كنيس و محل لبيع الكوشر و لحم الخنزيرتتعهد فصائل المقاومة بإحراق الأعلام الأميركية و الفرنسية و البريطانية و بشتم كل الدول التي تتوجهون نحوها و تتعهد بمواصلة القضية حتى التحرير الكامل ......
#الإخوة
#الحدود
#البيلاروسية
#البولندية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738078
مازن كم الماز : الأمل الذي لا يموت ، الحلم بسجون نكون نحن جلادوها
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز من الممارسات "الجميلة"، الثقيلة على الوجدان و العقل و القلب ، هي الكتابة في زمن الخراب ، عندما تصبح الكتابة فعلًا غير مسلي و متعب بل و مضني لكنه ضروري لتعزية المؤمنين ، و حفاظًا على الإيمان و الله نفسه حتى قبل تعزية المؤمن و ليستطيع الناس الاستمرار بالعيش وسط الخرائب و الانتظار ، عندما يقتل الكلام الأمل ، ما تبقى من أمل ، و عندما تعري الكلمات بتفاهتها و تهافتها و تفاهة معانيها الخطيرة هذا الوجود و تكشف تفاهته و عبثيته فجأة تصبح الكلمات المنتقاة بعناية و المزركشة بلا معنى ، بل تصبح أشبه بنكتة سمجة و لو أنها تبقى الدعابة الأكثر توفرًا و الأرخص في عصر الخرابضد رثاء الذات ، ليس علينا أن نقاتل ، فقط علينا أن نعيش ، القتال هو وسيلة الجشعين للتضحية بالأغبياء في سبيل مجدهم و قصورهم و سجونهم ، يمكننا فقط أن نضحك و نسخر و نسرق ما يمكننا من فرح ، الحزن يليق فقط بالأموات و الموت يليق فقط بالاغبياء الإنسان هو الكائن الاغبى في العالم من بين إخوته الحيوانات ، هو الوحيد الذي "يملك" ماض و مستقبل ، أشياء لا يمكن أن تملك و لا توجد أصلًا ، أحدها مات و فنى و الثاني لا أحد يعلم إن كان سيأتي ، ما نملكه بالفعل هو الحاضر ، فقط ، أنت و أنا ، هذه الورقة البيضاء و العالم المجنون في الخارج … الماضي و المستقبل ، مثل كل الوعود التي لا تأتي ، هي أكاذيب تشبه الجحيم و النعيم ، أشياء لا وجود لها ، أكاذيب عزيزة علينا لكنها فتاكة جدًا و غبية جدًا جميل أن يحاول المرء "تقديم النصح" لفتية يعلم أن بينهم ستالينات و هتلرات و قتلة و جلادين و صعاليك و مهووسين بالسلطة و مجانين بالحب و مهووسين جنسيا و عقلاء محترمون سيفعلون كل شيء "لإعادة التوازن" إلى هذا العالم عن طريق محاصرة الجنون المنفلت بالجنون المنضبط ، كيف يمكنك أن تقدم "نصيحة" أن السوط و الأسوار سيئة في عالم يتألف من سجون تحيط بها سجون تحيط بها سجونالحياة ليست طريقًا صاعدًا ، بل هي طريق هابط إن توخينا الدقة ، لكنها قبل أي شيء تجربة أو سلسلة من التجارب التي لا تتوقف إلا بالموت ، و مهما حاولت سيكون طريقك متفردًا ، مختلفًا عن كل إنسان آخر ......
#الأمل
#الذي
#يموت
#الحلم
#بسجون
#نكون
#جلادوها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738315
مازن كم الماز : قالوا
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز إن لقب الأناركي مثل كل الألقاب أو الأوصاف الأخرى ، أبعد ما تكون عن الكمال . لا يمكن لأي لقب أو وصف أن ينطبق على إنسان حر ، إنه فوق كل الأحزاب و كل الألقاب و الأوصاف ، إنه ذاته فقط ، و لا حتى يمكن للقب الفرداني أن يختزله أو أن يصفه - جيرارد دي لاكاز دوثييه نحن لسنا ميتافيزيقيين . و لا أخصائيين صحيين و لا حتى ثوريين ، لسنا أيضًا "منظمين لانتصارات طبقية قادمة" و لا مهندسين للمدن التي ستبنى في المستقبل . إننا كائنات من لحم و دم ، جسد و عقل ، وجدنا بعد طول تفكير أن الحرية الفردية مع ما قد تتضمنه من شطط و "خروج على الحدود" أفضل من السلطة على الرغم من كل "المنافع" التي قد تقدمها الأخيرة للفرد . و لم يكن التأمل هو الذي قادنا إلى هذا ، بل التجربة أيضًا - أميل أرماندهل تكترث الحشود لقلبي المحطم أو لدموعي ؟ إنها تمر بي ، سعيدة ، تغني ، قلقة فقط من أن تنغص عليها أوجاعي . هذا شيء منصف تمامًا ، لأني أنا أيضًا لا أطلب منها أي شيء . كل ما أريده منها هو أن تقر بحقي الطبيعي في ألا أنغمس في مشاكلها و مطالبها ما دامت لا تكترث بمشاكلي و مطالبي . ألا تجبرني على أن أدخل معاركها ، بينما لن تفعل أي شيء لتساعدني في أن أحصل على ما أريد - أميل أرماند قاوم كل ما يعيق تقدمك و يحد من حركتك - أميل أرماندما أن يتعلق الموضوع بامتيازات ما حتى يجب علينا أن نشك في إخلاص و صدق كل من ينافس على تلك الامتيازات - أنسيليم موسلا توقف جريان مياه النهر ، إن كنت عاقلًا - رينزو نوفاتوريمن يمكنه أن يمنعنا من جعل العالم احتفالًا كبيرًا و حرا - رينزو نوفاتورينقلًا عنhttps://www.libertarian-labyrinth.org/ ......
#قالوا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738447
مازن كم الماز : الاقتصاد السياسي للصراع الطبقي في بلاد الربيع العربي
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز يحتد الصراع الطبقي و السياسي و الاجتماعي في بلادنا و العالم لانجاز مهام الثورة العربية الديمقراطية الوطنية ، المحمدية ، ما بعد الكولونيالية ما بعد الرأسمالية ، بين البورجوازية الإماراتية و الإمبريالية السعودية و دوائر الهجرة العنصرية و السوسيال ما بعد الحداثي و الكفار المستعمرين و استشراقهم و عملائهم المرتدين دعاة المثلية الجنسية ضد الطبقة العاملة القطرية و التركية و اللاجئة و المهاجرة و المدافعة عن الأخلاق القويمة و عن الهوية بقيادة الرفيق القائد كيم جونغ تميم و شقيقه الرفيق القائد كيم إيل أردوغان و إخوتهم المبشرون بفجر الإسلام على الأرض و المبشرون بالجنة و بالحوريات ، لكن الجماهير ستواصل المسيرة بفضل حكمة قادتها و استعدادها للتضحية حتى انتصار الثورة و تشكيل دائرة سوسيال و هجرة عالمية لإطعام كل عربي و مسلم فقط و الحكم بقتل و سحل كل من ينتقد محمد و هلاوسه ، كل يهودي و كل مثلي الجنس و كل من يفكر و يتحدث و يعتقد أن جسده و عقله و أعضاؤه التناسلية ملكه هو لا ملك القرضاوي و ذبيح الله و الخامنئي و الله غالب على أمره لكن أكثر الناس لا يعلمون ......
#الاقتصاد
#السياسي
#للصراع
#الطبقي
#بلاد
#الربيع
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740180
مازن كم الماز : الخونة
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز شغلت الرسالة القصيرة باله ، أحس بشيء من المسؤولية عما قراه فيها ، فتاة آمنت بما كان يردده لدرجة أن حطمت كل قيودها ، كل قيود مجتمعها و محيطها و نامت مع من تحب ، لوهلة تساءل ، لماذا تطلب مني أنا حلًا ، لكن "المثقف" داخله استيقظ و أيقظ "ضميره" و سوية أقنعاه … عندما التقاها و فهم منها أن لا حل الا بزواجها حاول أن يحاورهما لكنه كان متعبًا فتمكنا من إقناعه ، ماذا يهمه إن تزوجها و هو الذي لا يؤمن لا بالزواج أو بالأسرة ، ماذا سيضيره أن يكون زوجا لزوجة لم يختارها ، لم يحبها و لا تحبه ، كل ذلك سيكون مجرد ورقة ، لا أكثر … كان يعرف عن عشاقها و كانت تعرف عن عشيقاته دون أن يشعرا قط بأي انزعاج ، كان ذلك اتفاقهما منذ البداية و كان ذلك منصفًا ، للغاية ، كانا يعرفان أنهما "سينفصلان" ، في أي وقت ، قريبًا جدًا على الأغلب ، و أن علاقتهما الشاذة لا بد ستنتهي قريبًا … كان الصراع الاجتماعي كما يسميه الماركسيون يتفاقم و يتأزم و كصحافي "ثوري" كان في القلب منه ، كان الشباب يلتقونه يوميًا و يناقشون الخطوات التالية في مواجهة السلطة و كان دائمًا يصر على الذهاب إلى أقصى ما يمكن ، خيل اليه أن ما حلم به كان يقترب بالفعل ، كل ما تعلمه و علمه ، ما حلم به الفقراء و المسحوقون منذ أول التاريخ ربما ، على وشك أن يصبح حقيقة … لم يكن غريبًا لذلك أن تقبض عليه السلطة و تزجه في السجن … لم تكن أول تجربة له مع السجن لكن هذه المرة كانت مختلفة ، كانت همجية الجلادين لا توصف ، و لأول مرة عرف ذلك الشك المؤلم و الآلام التي تبشر باقتراب الموت ، لكنه استطاع بطريقة أو بأخرى أن "يصمد" حتى النهاية ، كانت النهاية قريبة جدًا بالفعل لكن شيئًا ما أنقذه ، فوجد نفسه أخيرًا خارج أسوار السجن … "استقبلته" "زوجته" وسط أعداد كبيرة من الشباب الغاضب و المبتهج ، كانت تتوسطهم و كأنها زعيمتهم ، انقضت عليه وسط دهشته ثم أطلقته لتهتف باسمه قبل أن يرفعها الشباب على أكتافهم … سألها أمام الجميع ، ما هذه اللعبة ، ردت عليه بنظرة ملائكية شيطانية أفزعته فآثر الصمت بينما بقي صوتها وحده يصدح … سرعان ما سيعرف ، ليس فقط أنها تولت مكانه في الحركة ، بل أنها أصبحت من أهم قادتها ، كانت تحاضر ، تجتمع بالشباب ، تناقش و تتقدم المظاهرات ، تجتمع علنًا و سرا بهم ، بدبلوماسيين أجانب و بكبار ضباط النظام أيضًا ، أصبح لديها عشاق كثر ، من الثوار و خصومهم و أعدائهم ، من كل لون و صنف … حمل له كل يوم اكتشافا جديدًا ، اكتشافا جديدًا مؤلمًا ، لأول مرة سيشعر بالخديعة ، لأول مرة يحس بالخيانة … لم تنتظر طويلًا قبل أن تفهمه أن لا يحاول استعادة دوره في الثورة ، هو مجرد اسم تحتاجه كي تكمل صورتها كثورية ، كقائدة للثورة ، أفهمته أن كثيرين مستعدون لأي شيء تأمرهم به و أنها لن ترحم أيا كان إن اقترب من مكانتها الجديدة … لم يصدق عينيه ، أذنيه ، احتاج لبعض الوقت و بعدها أصبح حزينًا و صامتًا و عندما لم يعد قادرًا على الاحتمال قرر العودة إلى السجن برجليه … لم يصدق كبير السجانين ما سمعه من الثوري العتيق الذي أذهلهم بصموده ، و عندما سمع نفس الكلام للمرة الثالثة أو الرابعة من خصمه المنهك وقف ، ذهب إلى الباب الضخم الفولاذي و أغلقه بهدوء … تساءل بصمت ، لماذا لا يقضي علي ، لماذا يتردد في قتلي ، في سلبي حلمي و روحي ، الا استحق و لو شيئًا من الشفقة ، ألا أستحق رصاصة الرحمة … بعد صمت سأله كبير الجلادين ، لماذا … كان ذلك أقسى من الرصاص … لم يجد بدا من أن يعترف ، قال الحقيقة كاملة ، أحس أن هذا هو أفضل انتقام ، أفضل من أن يخنقها ليلًا بينما تشخر بصمت إلى جانبه و هي تحلم بعروش و ......
#الخونة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740806
مازن كم الماز : الأبوكاليبوس
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز عندما أتحدث إلى الإسلاميين يسيطر علي شعور قوي بأني أعرفهم جيدا , رغم أني أمقت أفكارهم و أعتبرها مجرد أكاذيب . أكاذيب مفيدة عند الليبراليين العرب و المسلمين و عند بعضهم أكاذيب ضرورية , لكن لا شك عندي أني لو ولدت في الثمانينات لا الستينيات و لو أني ابتليت بنفس المرض الذي أصابني عند بلوغي عمر المراهقة : حمى التمرد و تغيير العالم , لا شك أني سأكون اليوم سلفيا بل و سلفيا جهاديا .. هل أنا محظوظ لأني ولدت قبل أن تصيب لوثة محمد الجميع بعد إعادة تعليب هلاوسه تحت أسماء جديدة كالهوية و التراث و مقاومة الغزو الثقافي , هل كنت و هل كنا نتصرف كما يتصرف إخوتنا و ورثتنا الإسلاميون اليوم .. هل كان ضميرنا طوال فترة النضال نسخة عن ضمير إخوتنا و ورثتنا الإسلاميين اليوم .. لكني لا أشعر بسعادة لأني يساريا اليوم , كلما تلفت حولي لا أجد إلا عواجيز لا يميزهم إلا العناد , انتهازيين فشلوا في الظفر بفرص أفضل و شباب من الطبقة الوسطى لم ترضهم صرامة الثوار الإسلاميين بل و أفزعتهم فاختاروا اليسار كثورة لايت و مودرن .. لكن الإسلاميون ليسوا وحدهم من يتمرد و يريد تغيير العالم اليوم , على الضفة الأخرى من العالم يعبر الشباب عن غضبهم و قرفهم من العالم و ساداته و من آبائهم و أفكارهم و حياتهم بالانضمام إلى النازيين الجدد و بدرجة أقل القوميين المتعصبين .. ليس ادوارد سعيد و سيد قطب و المودودي و ابن تيمية وحدهم من يثير حماسة شباب اليوم , إن أشحاصا ليسوا أقل خرفا و لا هوسا منهم بقومهم و بهلاوس أشخاص عاشوا قبل قرون . من أديان و أقوام أخرى بل و منافسة أو "عدوة" , هم أيضا يثيرون مخيلة خذا الجيل .. يخطأ إسلاميونا جدا , و معهم تلامذة سعيد و عفلق و حلاق , عندما يعتقدون أنهم وحيدون في كره العالم و الآخر و الحداثة و العلم الذي نقض أوهام أجدادهم وهما وهما ... إننا نعيش بدون اختيارنا مرة أخرى مرحلة صعود الفاشية , مع فارق مهم , أننا اليوم لسنا بحاجة أن نبقى مجرد أنصار لفاشية من الخارج , لقد أثبت مفكرونا أننا قادرون على أن نصنع فاشيتنا الخاصة , و لو أنها ليست حتى الآن إلا نسخة باهتة عن الأصل الألماني رغم كل إبداعات الجولاتي و البغدادي و الزرقاوي و القرضاوي و قاسيم سليماني و من ورائهم اداور سعيد و تلميذه الأكثر نجابة واثل حلاق ... إننا نزرع الكراهية في كل مكان , لننتظر الحصاد قريبا , إنه آت لا ريب .. لا قوانين في هذا الوجود , بمعنى أنه لا عدالة و لا حرية , هذه تبقى مجرد اختيارات أو ممكنات بعيدة جدا في أفضل الأحوال و بشكل أصدق هلاوس مفكرين أو شعارات سياسيين متعطشين للسلطة , لكن قانون الفعل و رد الفعل يحكم العالم , أراد ذلك محمد و ادوارد سعيد أو ماركس أم لا .. سبق هذا الصعود الصاروخي للدواعش من كل الأجناس و الأعراق و الأديان عملا تمهيديا دؤوبا من بث الكراهية و تصنيف البشر و تكفيرهم و شيطنتهم أو تطويبهم اعتمادا على صفاتهم و خصائصهم القطيعية و جرى سحق الفرد بدون كلل لصالح القطيع , لم تكن البشرية في حالة أكثر قطيعية مما هي عليه اليوم , على الأقل في التاريخ المعاصر .. بالنسبة للبنا و عفلق و ادوارد سعيد و ماركس لسنا بشرا , أفرادا , نحن قطعان , بالضرورة , و القطعان وجدت و اخترعت و يعاد اختراعها باستمرار للسمع و الطاعة و القتل لا "للحرية أو العدالة" .. كانت معجزة الغرب في القرن العشرين أنه قد أصبح بمقدورنا قتل حمسين مليون إنسان في حرب "غير تقليدية" و أن ندمر البشرية في حرب غير تقليدية , و معجزة إسلاميونا هو أنهم قادورن على فعل نفس الشيء بالمفخخات و الانتحاريين و الطائرات المختطفة و بالتأكيد , بالسيوف و البنادق ......
#الأبوكاليبوس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741724
مازن كم الماز : لماذا نكتب
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز تكتشف فجأة أنك لست متأكدًا ، و تنكشف لك الأكاذيب تباعًا ، ليس فقط أكاذيب الخميني و ستالين و ماو ، بل أكاذيب رفاقك بل و قديسيك القدامى ، معلميك أنت ، شيئًا فشيئًا تفقد اهتمامك ثم تستيقظ ذات صباح لتجد أنك لم تعد تؤمن بأي شيء ، أن كل الكلمات قد أصبحت سواء ، العدالة لا تختلف كثيرًا عن الظلم و الحرية تتشابه جدًا مع الاستبداد ، كلها سجون و عروش و حراس و لصوص و تجار أوهام و أفاقين و تجار بدماء و أوجاع البشر و تكتشف أنك تعيش في عالم حيث كل شيء مباح في سبيل السلطة و الثروة و أن من كنت تعتقدهم قديسين ليسوا الا طلاب سلطة و بأي ثمن و دون أن يعرفوا بالفعل كيف يجعلوا العالم أفضل كما يزعمون بل بدون أدنى اكتراث لمصير من يدعون الدفاع عنهم ، تصوروا أن الناس تموت في الثورات و الحروب ، تجوع و تعرى و تموت فقط لتثبت أنهم كانوا على حق ، للتشفي من خصومهم … ليس فاشيو و طغاة العالم و لصوصه هم وحدهم مصيبتنا ، إن ثواره هم أيضًا ربما كانوا الجزء الأصعب من تلك المصيبة ، عندما يتحول كل شيء في أيديهم إلى أكذوبة و وهم ، سجن جديد ، عرش جديد ، طاغية جديد … إنهم لصوص أحلامنا و هذا أفظع … لكن حزن اكتشافاتي يرافقه شيء من السعادة أني لم أبع الوهم يومًا و لا نافقت و كذبت و لا دعوت لإراقة الدماء في سبيل أية سلطة و لو أن هذه الطهرية لا تريح ضميري الملتاع ، أشبه بشخص فعل شيئًا جيدًا صدفة أو عن دون قصد … و كلما مر بخاطري ثوار العالم المعروفين و ما فعلوه ، لينين و ستالين و الخميني و ماو و كاسترو و عبد الناصر و عبد الكريم قاسم و صدام حسين و سيد المحراب و رياض الترك و سيد قطب و أبو العباس السفاح و الحسن الصباح ، و كيف كنت أعتبر نفسي واحدًا من هؤلاء ، حتى يملؤني الحزن من جديد و لا أجد طريقة للتكفير إلا بأن أكتب كطفل ، أخربش ، مثل صرخة ألم سقوط بلا نهاية ، أن أرفض أن أبشر بالسجون أو أصفق لها و أجد راحتي في مكان ما بعيد عن الترند ، و تستحيل تفاهتي إلى دفاعي الأقوى … كنت هناك ، شاهدت الموتى و الغباء و الكذب و المتاجرة بالأحلام و الدماء لكني كنت مجرد متفرج ، مشارك هامشي ، تافه … و أجدني مضطرًا للتساؤل الحزين ، الوجودي ، المؤلم لدرجة الموت قهرًا : قاوم دانييل خارمز هستيريا سلطويي عصره و جنون أهل زمانه و مجازر عصره بإدعاء الجنون و الموت جوعًا في مستشفى مجانين تابع لسجن ستاليني يحصره جنود و جنرالات هتلر ، و مثله فعل نجيب سرور و كثيرون ، قد يكون هذا خيارًا صائبًا بل الخيار الوحيد الممكن لخارمز الذي يعرف ستالين و هتلر و أمثالهم جيدًا و الذي لم يملك يومًا "ايمان" لينين أو تروتسكي أو الخميني أو القرضاوي و الغنوشي و قيس سعيد "بالجماهير" و "بالقضية" , لكن أي خيار هذا ، أي فعل هذا ، أن تكون في منتهى السلبية في عصر الجنون العام ، هل هنآك بؤس أكبر من هذا ......
#لماذا
#نكتب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742405
مازن كم الماز : قالوا في الرقص
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز الذين يرقصون يتهمون بالجنون من أولئك الذين لا يسمعون الموسيقا - نيتشه ارقص ، عندما يكون جرحك مفتوحًا . ارقص ، إذا كانت ثيابك ممزقة . ارقص ، وسط المعركة . ارقص و أنت غارق في دمائك . ارقص ، عندما تكون حرًا بالكامل - جلال الدين الروميلا يوجد تقريبًا أي شخص يرقص و هو غير ثمل الا إذا كان مجنونًا - هوارد لوفركرافتالرقص هو اللغة الخفية للروح - مارتا غراهامسأومن فقط باله يعرف كيف يرقص - نيتشهيمكن للرقص أن يكشف كل الأسرار التي تخفيها الموسيقا - شارل بودليرلا أحاول أن أرقص أفضل من الآخرين ، فقط أريد أن أرقص أفضل مني أنا - ميخائيل باريشنيكوفاعمل كأنك لا تحتاج النقود ، ارقص كأن أحدًا لا يراك ، اعشق كأنك لم تتألم يومًا - مارك توينانس صوتك و غن انس قدميك و ارقصانس حياتك و عشانس نفسك و كن كاماند كوجوري الإنسان الذي يريد تعلم الطيران ذات يوم عليه أولًا أن يتعلم كيف يقف و كيف يمشي ، كيف يركض و يتسلق و يرقص ، لا يمكن للمرء أن يطير هكذا - نيتشهإذا لم يمكنني أن أرقص فلا حاجة بي إلى ثورتكم - ايما غولدمان ......
#قالوا
#الرقص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742905
مازن كم الماز : حوار مع سعيد العليمي عن فلسطين و اليهود
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز أعترف أني سررت بمقالك عن كوريل لأنه أكثر من مناسب لحوار ضروري ليس بالضرورة مع المقال و لا عن كوريل نفسه أو من ذكرتهم في المقال ، بل كعصف ذهني ينطلق مما كتبته فقط كحفاز و نقطة استفزاز ضرورية و مطلوبة … لا يهمني بالتالي إثبات أو نفي أية صفة عن الرجل ، هنري كوريل ، أو إصدار أية أحكام معه أو ضده ، ما أطمح إلى محاكمته فعلًا هو واقعنا ، وعينا ، و العالم ، تلك المرآة التي نقف أمامها لنرى ما نتمنى لا ما هو أمامنا بالفعل … سأبدأ من استنكارك بيان حدتو و مواقفها الداعية لدولة ديمقراطية واحدة في فلسطين و إلى الدعوة إلى الأخوة أو الألفة و الثقة بين الجماهير الكادحة العربية و اليهودية … و استنكارك مرارًا أي حديث ، من كوريل أو غيره ، عن حق الشعب اليهودي ( هذا إن وجد أساسًا مثل هذا الشعب ) في تقرير مصيره … أنت و في كثير من الأحيان على لسان ابراهيم فتحي و غيره تضعنا أمام تعريف ضمني لكنه قاطع و حاسم للشعب الفلسطيني لا يتضمن كل من يسكن تلك الأرض اليوم بالضرورة و لا من سكنها قبل قرون رغم أن الأسطورة العروبية تحاول أن تقنع الجميع بأن هذا الشعب هو حالة عرقية و لغوية و تقريبًا عقائدية متجانسة منذ بداية التاريخ … أتعرف أين المشكلة هنا ، إذا كان تعريفك الضمني هذا للشعب الفلسطيني صحيح بالفعل فهذا يعني أن السوريين و العراقيين و الأكراد و الأفغان و المصريين و الأفارقة و الفلسطينيين الذين حصلوا على إقامات و جنسيات في بلدان أوروبية أو أميركية بعد عدة سنوات فقط و أحيانًا عدة أشهر من وصولهم إليها هم ليسوا و لن يكونوا ألمانًا و لا سويديين و لا أميركان أو كنديين الخ الخ … إذا كانت فلسطين دولة بهوية عرقية و لغوية و دينية واحدة تستند إلى العرق و الدين الغالب فيها قبل قدوم الاحتلال ، لأنك تعرف جيدًا كم تغيرت القوميات و اللغات و الأديان السائدة في فلسطين كما في غيرها لدرجة من الصعب أو المستحيل حتى أن نحدد أو نخص عرقًا أو دينا منها بصفة الفلسطيني ، إذا كان ما نقوله حقًا فمن حق الألمان و الفرنسيين و البريطانيين و السويديين أن يقولوه أيضًا … للأسف يا سعيد ، لقد كان كوريل على حق ، كل الدول هي نتاج غزوات أو فتوحات أو استعمار باللفظ المعاصر و غالبًا ما كان الاستعمار يتوطن و يبدو مع الوقت كأنه الشعب الأصلي الذي يقاوم الغزاة الجدد ، فقط ، فقط في حالات قليلة جدًا كان هذا الاحتلال يهزم بأثر رجعي كالاحتلال العربي لإسبانيا مثلًا … لا جدال أنك تعرف جيدًا أن مصر أو فلسطين لم "تخلقا" عربية و لا إسلامية ، لقد احتلهما العرب المسلمون ( حرروهما حسب القوميين العرب ، حرروهما ليس فقط من الغزاة و الأسياد السابقين ، بل من سكانها الأصليين أيضًا) و بعد فترة تعريب طويلة تحولتا إلى ما صارتا عليه اليوم و إذا تحدثنا عن السكان الأصليين بمنطق الهنود الحمر في امريكا فالأقباط و الأمازيغ و السريان و الآشوريين هم أحق بأن يوصفوا بالهنود الحمر من العرب و المسلمين … إذا كان تعريفك الضمني ، العرقي الديني اللغوي الواحد ، للشعب الفلسطيني صحيحًا فكل الدعوات إلى مجتمعات متعددة الثقافات في أوروبا و أميركا هي دعوات استيطانية و استعمارية ضد حضارة البلد و هويته و سكانه الأصليين بل إن النازيين الألمان هم وحدهم من يقول الحقيقة عن الشعب و الأرض الألمانية … يجب ألا ننسى هنا أن وجود اليهود في فلسطين كان هو أيضًا كالهجرة السورية المليونية إلى أوروبا اليوم ، قضية لاجئين فارين من إبادة جماعية أو من فقر مدقع و حياة بائسة كالأفارقة اليوم في أوروبا … لأسباب لا شك عندي أنها مفهومة بعد كل هذه المقدمة ، أني أعتقد شخصيًا أن كامو كان جزائريًا بقد ......
#حوار
#سعيد
#العليمي
#فلسطين
#اليهود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755253
مازن كم الماز : الإله الذي خلقناه
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز تصور نفسك تحيا وحيدا , وحيدا بكل معنى الكلمة , لا شيء حولك , لا شيء معك , وحدك , منذ الأزل و إلى الأزل ... و تصور أنك لا تعرف ما أنت قادر عليه , لا أحد هناك ليقول لك ذلك .. أو ليحدثك أو ليخالفك أو ليوافقك , لا أحد ليقول لك من أنت , ليشرح لك لون عينيك أو شعرك أو لتحدثه عن الملل أو الألم أو العبث الذي تشعر به ... أنك تعيش هذا الملل الأبدي و لا تعرف شيئا عن السعادة أو الحزن , عن الجنس , أو الحب , أو الكره ... عن أي شيء ... ربما كان لديك خيالك , أنت و هو تعيشان فقط في هذا الأزل الفارغ من كل شيء ... لكن ماذا يمكن لخيالك أن يفعل في هذا الفراغ .. كيف يمكنه أن يخترع من هذا الخواء الأزلي أشياءا ما تملأه , من هذا الملل و العبث الذي لا يبدأ و لا ينتهي خيالات تحاول أن تتجاوز الفراغ و الملل الأبدي , تكون وحدها صديقتك أو صديقك في هذا الوجود الخالي من أي شيء , إلا أنت ... تشرح لك حالة الإله المتخيل هذه كم هم البشر أنانيون , همجيون , متوحشون في أنانيتهم , لدرجة أنهم حكموا على إلههم بهذا الوجود الفارغ من أي معنى ... كل ذلك فقط ليتمكنوا من اغتصاب أطفال و نساء و بيوت خصومهم الذين يكرهونهم و الذين لا يمكنهم ذبحهم أو سرقتهم إلا بوجود تلك الشخصية الخرافية , المبرر الوحيد لكل ما لا يمكن تبريره ... كان الوثنيون أكثر منطقية و إنسانية منا , منذ قام أخناتون "بثورته" التوحيدية و نحن نمسخ هذا الإله المسكين إلى كائن أكثر غباءا و تفاهة و عبثية ... لقد حررناه من الألم و الجوع و الفقد و العجز بأن حرمناه من كل المتع دفعة واحدة , إلا متعة واحدة : السلطة , السلطة المطلقة , متعة تعذيب خصومه بدون نهاية و بأقصى وحشية متخيلة , أي وحش هذا و أي وحوش نحن ......
#الإله
#الذي
#خلقناه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758964
مازن كم الماز : هراء ايديولوجي عن الله و البشر و العالم
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز إذا كنت غير قادر على أن تتغير ، كيف تطلب من الآخرين أن يفعلوا ذلك ، كيف تبني أحلامك و "مشروعك" "للتغيير" على هذا الاحتمال الذي تعجز عن تحقيقه أنت نفسكالله دائم النوم أما البشر فلا تعرف عيونهم طعم النومالملحدون و المؤمنون يتشابهون لدرجة التطابق في هذا الأمر : كلاهما يحتاج الله لكي يدعي البراءة و ليتخلى عن أية مسؤولية عن كل شيء ، خاصة عن أفكاره و أفعاله الخاصة ، مرةً نفيًا و تارةً أخرى إثباتًا هناك بشر يولدون أرستقراطيون بالفعل ، صحيح أن أبناء الملوك و أشباههم ، من يمكننا تسميتهم "أرستقراطيون بالإكراه" ,"يتعلمون ممارسة السلطة و الاستبداد ربما أفضل من أي أرستقراطي "بالولادة" و أن قضاء يومين في قصر أو على عرش ما مهما بلغ من التفاهة ، كفيل بتحويل أتفه البشر إلى جلادين و قتلة ، لكن بعض البشر يولدون بغرائز أرستقراطية ، ليست سلطوية بالضرورة و لو أن ذلك لا يعيبها قط ، رغم أني أزعم أن الاستبداد ليس جزءً من الغريزة الأرستقراطية بالضرورة رغم أنه قد يكون إحدى تجلياتها المحتملة … الاستبداد مرض ، مرض يصيب العبيد كما السادة ، رغم أن إصابة العبيد به أكثر خطورة و إلحاحًا و أسوأ إنذارًا … إنه مرض ، تمامًا كالحياة ، أو هو نصفها ، تمامًا كما أن الصحة هي نصفها الآخر … لكن العنجهية و الاستخفاف بالمصاعب و بالحياة و بالآلام و التعالي على الحياة و الآخرين و ما يحترمونه و يقدسونه ، بكلمة خلق القيم و تحطيمها ، هي أقرب إلى سلوك غريزي منه إلى سلوك تعليمي آو تلقيني … يمكن غرس قداسة أشياء ما في وعي البشر و سلوكهم ، من المال إلى الآلهة ، لكن لا يمكن غرس أو تعليم النظر إلى كل شيء في العالم على أنه منزوع القداسة ، قد يتعلم المرء ذلك بتجربته الخاصة لكن بكل تأكيد ليس بالتلقين أو بالإكراه لكن سؤال الغرائز ليس سؤالًا سهلًا ، على العكس تمامًا ، لأننا في الحقيقة مدينون بكل شيء لهذا العالم ، نحن خالقو أنفسنا مجازًا فقط ، إننا أبناء هذا العالم ، غصبًا عنا ، إننا نتاج معقد بل شديد التعقيد لهذا العالم ، إنه خالقنا ، لكنه لا يتمتع لهذا بأية سلطات خاصة علينا ، هذا فقط يذكرنا بأننا نتاج معقد لعوامل لا حصر لها ، بعضها يعود إلى أزمنة مغرقة في القدم و بعضها إلى حاضر طارئ في عالم دائم التغير لا يثبت على حال … الغرائز هنا لفظ اصطلاحي أكثر منه مفهوم محدد أو ثابت أو واضح أو حقيقي ربما ، نستخدمه للدلالة على مشاعر و أفكار و سلوكيات لا تتطابق ، ظاهريًا على الأقل ، مع الواقع ، تشذ عنه و تخالفه ، لا تتماشى مع السائد أو المباشر أو العام أو القطيعي … إنها تمايز و خصوصية بل و شذوذ كما يسميها القطيعيون لكن هذا لا يعني أن هذا الاختلاف أو التمايز هو شيء إيجابي بالضرورة ، أكثر من أنه موجود ، تمامًا كما أن كوننا جميعًا بشرًا لا يعني أننا جميعًا متساوون بالضرورة أو بالقطعالله ليس أكثر من مبرر نستخدمه عند الطلب و حسب الرغبة ، حتى لو كانت تلك الرغبة مكبوتة أو لا واعية … بل خاصة إذا كانت مكبوتة أو لا واعية … الليبراليون على حق ، الله كذبة ضرورية ، كذبة ضرورية لهم قبل غيرهمبالنسبة لأصحاب الأوهام و رغم أن لها جميعها نفس الدور الوظيفي ، تتفاوت الأوهام و تتفاضل ، أوهامنا الخاصة تأتي دائمًا في المقدمة … أما بالنسبة لضحاياها فالموضوع مختلف جذريًا … ما الفرق إذا كنا نتعرض للقمع أو للذبح أو للاستعباد باسم الديكتاتورية أو باسم الحرية ، باسم إله محمد أو يسوع أو بإسم شيفا أو باسم الإلحاد ، القيود و الأسوار تلغي الفوارق بين السجون ، لا توجد و لا يمكن أن توجد ، أية مساواة بين الحراس و المس ......
#هراء
#ايديولوجي
#الله
#البشر
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759572
مازن كم الماز : الثورة الاجتماعية لميخائيل باكونين
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز في رسالتي إلى فرنسي في أيلول سبتمبر 1870 كان لي الشرف البسيط و الحزين أن أتنبأ بالشرور الفظيعة التي حلت بفرنسا اليوم و معها كل العالم المتحضر ، هذه الفظائع التي لا يوجد لها سوى علاج وحيد : الثورة الاجتماعية . لإثبات هذه الحقيقة التي لا يمكن الاختلاف حول صحتها اليوم من خلال التطور التاريخي للمجتمع و الأحداث التي تقع أمام أعيننا في أوروبا بالفعل ، و بطريقة مقبولة من كل أصحاب النوايا الحسنة ، من كل الباحثين المخلصين عن الحقيقة ، و بعد ذلك أن نشرح بكل صراحة ، بدون تحفظات و لا أية مداورة المبادئ الفلسفية و الأهداف العملية التي تشكل كما يمكن القول ، الروح الحية ، الأساس و الهدف الذي نسميه الثورة الاجتماعية ، هو غرض هذا المقال ( العمل ) . أعلم جيدًا أن المهمة التي أضعها أمامي ليست سهلة و أني قد أتهم بالتحيز إذا استخدمت أية حجة شخصية . لكني أؤكد للقارئ أني لن أفعل ذلك ، أنا لست متخصصًا و لا فيلسوفًا و لا حتى كاتبًا محترفًا . لقد كتبت القليل جدًا في حياتي و قد فعلت ذلك فقط كي أدافع عن نفسي غالبًا ، أو عندما كانت قناعاتي الشغوفة المضطرمة تتغلب على اشمئزازي الغريزي من استعراض نفسي أمام الآخرين. من أنا إذن و ما الذي يدفعني لأنشر هذا المقال ( العمل ) ؟ أنا باحث متحمس عن الحقيقة و عدو لدود للخرافات الكاذبة لحزب الحفاظ على النظام - هذا الممثل الرسمي لامتيازات و مصالح كل الأوغاد ، الدينيين ، الميتافيزيقيين ، السياسيين ، القانونيين ، الاقتصاديين و الاجتماعيين ، الحاليين و السابقين ، و التي يستمرون باستخدامها اليوم لاستغباء و استعباد هذا العالم . أنا عاشق متطرف للحرية ، لأني أعتبرها الوسط الوحيد الذي يمكن فيه ، للذكاء ، و لكرامة الإنسان و سعادته أن تتطور و تزدهر ، لا أقصد هنا تلك الحرية الرسمية - التي "تمنحها" و تنظمها و تضبطها الدولة ، هذا الوهم الأزلي الذي لا يمثل في الواقع سوى امتيازات قلة محدودة تعيش على استعباد الجميع ، و لا الحرية الفردانية - الأنانية و الهزيلة جدًا و المزيفة التي تنادي بها مدرسة جان جاك روسو و معها بقية مدارس الليبرالية البورجوازية و التي ترى في حق ما تسميها الدولة حدودًا و قيودًا على حرية الآخرين و التي تنزع دائمًا و بالضرورة إلى مسخ حقوق الآخرين تلك إلى مجرد صفر ، لا شيء . كلا ، أنا أعني الحرية الوحيدة التي تستحق ذلك الاسم ، الحرية التي تعني التطور الكامل لكل القدرات المادية ، الفكرية و الأخلاقية التي توجد كإمكانيات كامنة في كل إنسان ، الحرية التي لا تعرف أية قيود سوى تلك التي نقررها نحن وفقًا لقوانين طبيعتنا الخاصة بحيث يمكننا أن نقول ، أنه لا قيود تحدها البتة - بما أن تلك القوانين لا يفرضها علينا مشرع ما من خارجنا ، سواءً كان فوقنا أو إلى جانبنا . إنها متأصلة داخلنا و تشكل أساس وجودنا نفسه ، المادي و الفكري و الأخلاقي . و لذلك فبدلًا من أن نعتبرها قيودًا فإننا نراها شروطًا موضوعية و الأساس الفعلي لحريتنا . أعني حرية كل شخص التي عوضًا عن أن تعتبر قيودًا على حرية الآخرين ، فإنها تجد في حريتهم تأكيدها و تحققها و اتساعها . الحرية غير المقيدة لكل شخص من خلال حرية الجميع . الحرية من خلال التضامن ، في المساواة ، الحرية المنتصرة على القوة الهمجية للسلطة و مبدئها - المبدأ الذي يمثل التعبير الأمثل عن تلك القوة الهمجية . الحرية ، التي بعد أن تطيح بكل الأصنام السماوية و الأرضية ، ستؤسس و تنظم عالمًا جديدًا - عالمًا قائمًا على الصداقة و الروح الأخوية - على أنقاض كل الكنائس و الدول . أنا داعية ذا قناعة راسخة إلى المساواة الاقتصادية و الاجتماعية ، لأن ......
#الثورة
#الاجتماعية
#لميخائيل
#باكونين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760074
مازن كم الماز : الدولة - ليو تولستوي
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز بالنسبة للناس الذين يعيشون في دول تقوم على العنف ، يبدو إلغاء سلطة الحكومة عملًا ينطوي بالضرورة على أعظم المصائب . لكن التأكيد على أن أمان و ازدهار حياة البشر تضمنه سلطة الدولة هو زعم لا يصمد أمام الواقع . إننا نعرف عن الكوارث و المصائب و درجة الرفاهية التي يتمتع بها البشر تحت سلطة الدولة لكننا لا نعرف أي شيء عنها فيم لو أن البشر كانوا يعيشون بدون دولة . إذا أخذنا بالاعتبار حياة البشر في مجتمعات صغيرة التي عاشت و تعيش خارج الدول الكبيرة ، فإن هذه المجتمعات بينما تحصل على كل الفوائد المتأتية من التنظيم الاجتماعي للبشر ، لكن و لأنها في نفس الوقت متحررة من قهر و إكراه الدولة ، فإنها لا تعرف و لا حتى واحد بالمئة من المصائب التي يعانيها البشر الذين يحتكمون و يطيعون سلطة الدولة . يتحدث أفراد الطبقات الحاكمة المستفيدون من وجود الدولة ، يتحدثون غالبًا عن استحالة العيش من دون دولة . لكنك إذا سألت أولئك الذين يحملون على كاهلهم أعباء وجود هذه الدولة ، لو سألت العمال الزراعيين ، المائة مليون فلاح في روسيا ، ستجد أنهم يشعرون فقط بعبء هذا الوجود أكثر من أنهم يعتبرون أنفسهم أكثر أمانًا بوجود تلك الدولة ، و أنه يشعرون أنه يمكنهم تدبر أمورهم جيدًا من دونها . في كثير من كتاباتي حاولت مرارًا أن أوضح أن أكثر ما يخيف البشر - الخوف من أن أسوأ أنواع البشر بدون سلطة الحكومة ، سينتصرون حتمًا بينما سيتعرض أفضلهم للقمع و القهر - أن هذا هو بالضبط ما حدث و يحدث منذ وقت طويل و ما يزال ، في كل الدول ، بما أن السلطة في كل مكان هي بأيدي الأكثر سوءًا ، لأن الأمور لا يمكن إلا آن تكون كذلك ، لأن الأكثر سوءًا فقط هم من يمكنهم ارتكاب كل تلك الأفعال المراوغة و الشريرة و الهمجية الضرورية للوصول و البقاء في الحكم . لقد حاولت كثيرًا أن أوضح بأن كل المصائب و الكوارث الكبرى التي يعاني منها البشر مثل تراكم الثروة الهائل بأيدي أقلية محدودة و الفقر المدقع الذي ترزح تحته الغالبية العظمى ، الاستيلاء على الأرض ممن لا يعمل بها ، التسلح و الحروب التي لا تنتهي ، و حرمان البشر ، كل ذلك يأتي فقط من الاعتراف و الإقرار بعنف الدولة و قسرها و إكراهها غير القانونيين . حاولت ان أبين انه قبل الإجابة على سؤال ما إذا كان البشر سيكونون بحال أفضل أو أسوأ إذا ما عاشوا بدون حكومة ، على المرء أن يجيب على سؤال : من يشكل تلك الحكومات . هل من يشكلونها أفضل أم أسوأ من مستوى الشخص العادي ؟ إذا كانوا أفضل من مستوى الإنسان العادي عندها يكون وجود حكومتهم مفيدًا ، أما إذا كانوا أكثر سوءًا يكون وجودها و وجودهم ضارًا . لكن كون هؤلاء الأشخاص - أمثال إيفان الرابع ( أو إيفان الرهيب ) ، هنري الثامن ، مارات ، نابليون ، أراكشييف ، مترنيخ ، تاليراند و نيقولا ، أكثر سوءًا من الآخرين هو أمر يؤكده التاريخ . في كل مجتمع بشري سيوجد دائمًا أشخاص طموحين ، عديمي الضمير ، قساة القلوب ، الذين حاولت مرارًا أن أبين كم هو مستعدون لارتكاب أي فعل من أفعال العنف و السرقة و القتل إذا كان في مصلحتهم ، و أن هؤلاء الأشخاص سيكونون أيضًا في مجتمع بلا حكومة لصوصًا ( و نصابين و قتلة ) لكن سيمكن وقتها الحد من أفعالهم تلك جزئيًا في هذا المجتمع من خلال دفاع و تصدي ضحاياهم لهم ( العدالة و العقاب اللذين يمارسهما البشر مباشرة ) ، لكن جزئيًا و بشكل أساسي أيضًا عبر السلاح الأكثر قوة و الأبعد تأثيرًا على البشر - أعني الرأي العام . بينما في مجتمع تحكمه قوة السلطة القهرية سيستولي نفس هؤلاء الرجال على السلطة و سيستخدمونها ، ليس فقط من دون أية معارضة محتملة من الرأي ا ......
#الدولة
#تولستوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760286
مازن كم الماز : الأناركي بين ايلزيه ريكلو و رينزو نوفاتوري
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز الأناركي لايلزيه ريكلو الأناركي بالتعريف ، هو إنسان حر ، إنسان بلا سيد . الأفكار التي يعتنقها هي أفكاره بالفعل ، توصل إليها بفكره الخاص . إرادته التي تصدر عن فهمه الخاص للأشياء ، تتركز حول هدف محدد بوضوح ، و أفعاله هي نتيجة مباشرة لنواياه و مقاصده الخاصة . بينما يردد البعض كلمات غيرهم بصوفية و ايمان راسخ لا يتزعزع ، أو أنهم يرددون ما اعتاد الآخرون على ترديده و اعتادوا على سماعه ، محولين بذلك أفكارهم و وجودهم لتتوافق مع الفكرة ( السائدة ) عما يفترض أنه الفرد القوي أو المدرك الخ ، أو لتتوافق مع ما هو أسوأ حتى ، مع تذبذبات الحشود الدائمة ، يقف وحده كإنسان ، واع فقط بقيمته في وجه كل الكائنات التي بلا شخصية أو قوة او إرادة أو ثبات ، و التي لا تجرؤ على أن تعيش حياتها كما تريد . لكن هذا الأناركي الذي حرر نفسه أخلاقيًا من هيمنة الآخرين و الذي لم يتعود قط على أي قمع أو اضطهاد مادي أو جسدي يريد من يطمحون أن يكونوا مضطهدوه لأن يفرضوها عليه ، فإنه لن يكون سيد نفسه ما لم يحررها أيضًا من نوازعها غير العقلانية . عليه أن يعرف نفسه ، يحررها من نزواته ، من دوافعها العنيفة . من بقاياها الحيوانية ما قبل التاريخية ، لا ليقتل غرائزه ، بل ليجعلها في تناغم مع مجمل سلوكه . متحررًا من ( هيمنة ) الآخرين ، عليه أيضًا أن يتحرر من نفسه لكي يرى بوضوح أين عليه أن يبحث عن الحقيقة ليجدها ، و كيف يمكنه أن يقود نفسه لبناء حركة لا يمكنه الاقتراب منها ما لم يقل كل ما يعنيه و يريده بالفعل . إذا عرف الأناركي نفسه ، فإنه بالنتيجة سوف يعرف بيئته المحيطة ، بناسها و أشيائها . الملاحظة و التجربة ستوضحان له أن فهمه الثابت للحياة و إرادته المعتزة بذاتها ستبقى عاجزة ما لم يربطها بفهم الآخرين و إراداتهم . وحده يمكن أن يسحق بسهولة ، لكن ليصبح قويًا عليه أن يجمع قوته إلى قوة الآخرين ليشكلوا مجتمعًا يقوم على اتحاد كامل ، حقيقي ، لأن الجميع سيرتبطون برابط الأفكار و التعاطف و النوايا الطيبة . في هذا المجتمع الجديد سيكون كل الرفاق متساوين ، يمنحون بعضهم البعض نفس الاحترام و نفس التعبير عن التضامن . من الآن فصاعدًا ، الجميع إخوة ، إذا تحولت الألف ثورة معزولة إلى تمرد جماعي ، سيقودنا هذا عاجلًا أم آجلًا إلى المجتمع الجديد ، القائم على التناغم و الانسجامنقلًا عن https://theanarchistlibrary.org/library/elisee-reclus-the-anarchistزهور برية لرينزو نوفاتوريالأناركي هو الشخص الوحيد الذي بعد بحث طويل و مضني و يائس ، استعاد ذاته و وضعها ، بزهو و افتخار ، "على حدود المجتمع" ( على هامشه ) ، منكرًا على أي كان الحق في أن يحاكمها أو يحكم عليها . الإنسان الذي لا يستطيع أن يعترف بشموخ أفعاله ، أن يكون وحده الحاكم على نفسه و أفعاله ، قد يمكن الاعتقاد أن أناركي لكنه ليس كذلك . إن قوة إرادة و عزيمة روح الارتفاع بالذات و فرادتها و فردانيتها ( كيلا نخلط بين هذا و بين القوة ) هي فقط الخطوات الأولى على سلم طويل طويل إذا أراد المرء أن يتجاوز حتى نفسه ، ليضعها فوق جميع الأشياء . فقط الذي يعرف كيف يفتح بالعنف المتهور كل الأبواب الصدئة التي تغلق بيت الكذبة الكبرى حيث يجتمع كل لصوص الأنا الفجرة ( الله ، الدولة ، المجتمعات ، الإنسانية ) لكي يستعيدوا من الأيدي اللزجة و الجشعة المزينة بالذهب المزيف لحب التقوى و الكياسة ، للحيوانات المفترسة الخبيثة ، و كنزها الأغلى ، ذاك الذي يرى نفسه سيدًا و رجلًا ، فقط يمكن أن نسميه أناركيا . الأناركي أكثر من مجرد كونه الثائر الأعظم على وجه الأرض ، يمتلك أي ......
#الأناركي
#ايلزيه
#ريكلو
#رينزو
#نوفاتوري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761443
مازن كم الماز : شخصية المتمرد لنيكولا ديفيز
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز في كل إنسان جانب متمرد ، جزء يريد ، و يفعل ذلك أحيانًا بالفعل ، أن يمشي عكس التيار و يحطم القواعد السائدة و الراسخة . إن الشخصيات المتمردة لا تقيم اعتبارًا على الأغلب لأسباب وجود قواعد ثابتة و الحاجة للتقيد بها حتى لو كانت نتيجة ذلك مؤلمة أو غير ملائمة لهم . إنهم يفعلون ذلك أحيانًا كطريقة لتأكيد الشعور بالقوة و السيطرة على الآخرين أو لمحاولة التعويض عن ضعف ما حقيقي أو متخيل داخلهم . المتمردون الحقيقيون ليسوا فقط ضد ( وجود و الالتزام ) بقواعد ثابتة ( و مفروضة على الجميع ) أو ضد ما يقوله الآخرون فقط لكي يخالفونهم ، إنهم مثلًا ضد الحروب لأنهم يؤمنون بقضية معينة و يمكنهم التعبير عنها بإقناع . بكلمات أخرى هناك منهجية ما في جنون المتمرد الصريح . المتمردون من البالغين أو "الراشدين" قد يتصرفون كالأطفال العنيدين - لن ينجح أي عقاب أو أي توبيخ في التقليل من حدة تمردهم ، على العكس ، إنه غالبًا ما يزيد من حدة سلوكهم المتحدي . بعض الخصائص الأخرى التي تميز المتمرد هي :أنه يفضل أن يبقى مستقلًا و لا يرضى بأن يقال له ما الذي عليه أن يفعله ، إنه يفضل أن يعطي الأوامر على أن يتلقاهاإنهم لا ينتظرون نشوء وضع "خاطئ" أو "ممل" لكي يختاروا فكرة أو وجهة نظر مخالفة أو مختلفة ، إنهم يفعلون ذلك لأنهم يعتقدون بهذا حقًا ، حتى لو بدا الوضع الحالي "مثاليًا" بالنسبة للآخرين إنهم يكرهون أن يتم تقييدهم أو محاصرتهم أو قيادتهم بأية طريقة تكنو يكرهون أن ينحني الآخرون للسلطة بسهولة أو أن يقبلوا الوضع القائم بدون نقاشالنواحي الإيجابية المتمردون عمومًا هم أشخاص جيدون و ذوي نوايا طيبة إلى جانب أن مشاعرهم متقدة و قادرون على التعاطف و حازمون . إضافة إلى ذلكفإنهم يمتلكون شهية كبيرة للاستكشاف و قيادة الآخرين على طرق غير مطروقة من قبلقد يكون من المثير التواجد بقرب أشخاص ينبضون بالحيوية كالمتمردين إنهم مفكرون أصيلون و يظهرون جرأة خاصة في مواجهة معارضة ساحقةحماسة المتمرد تثير الإعجاب سواء اتفقت معه أم لاالجوانب السلبيةيتحدى المتمردون السلطة أينما وجدت الذي قد يؤدي إلى بعض النتائج السلبية مثليمكن أن يسيء ذلك للعلاقة مع الزملاءقد تكون نزعتهم الإبداعية محرجة للآخرين كما يحدث عندما يدافعون أو يعرضون أفكارًا غير تقليدية أو غير مألوفة ( كارتداء ملابس أو قصات شعر غريبة في مكان العمل فقط ليعبروا عن أفكارهم أو رغباتهملا تتوقع من المتمرد أن يكون صديقًا لك إذا كنت ممن يقبلون أو يحبون و يدافعون عن الوضع القائم في الأحوال الأكثر تطرفًا قد يكون المتمردون غير دبلوماسيين و مزعجيننقلًا عن https://healthpsychologyconsultancy.wordpress.com/2013/04/20/the-rebel-personality/ ......
#شخصية
#المتمرد
#لنيكولا
#ديفيز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761638
مازن كم الماز : دفاعًا عن قاتل نيرة أشرف
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز لا أعتقد أن من حق أحد أن يحاكم الآخرين ، أن يكون قاضيًا على أحد ، هذا ما لا يتناسب مع الطبيعة البشرية و لا مع الطبيعة نفسها … ليس فقط أن كل الآلهة و كل المخلصين و كل الذين يريدون تحسين حياة البشرية أو إنقاذها ، كل المجتمعات و كل الأخلاق و الأفكار العظيمة ، تفترض أن قتل بعض البشر ، قمعهم ، ليس فقط فعلًا أخلاقيًا و مشروعًا بل و ضروري أخلاقيًا و إنسانيًا و إلهيا الخ ، و لا لأن الجميع يمارس و مارس و سكت و دعا و برر و شجع و طالب و شدد على ضرورة قتل بعض البشر و أنهم فعلوا ذلك جميعًا في سبيل أحط الأغراض ، تحديدًا السلطة و الثروة ، و آنهم جميعًا فعلوا ذلك و هم في جحورهم يختبؤون من النار التي أوقدوها و من الخراب الذي تسببوا به و المبرر تمامًا ما دام يخدمهم … حتى أولئك الذين يكرهون و يدينون كل السجون و المشانق ، حتى أولئك الذين لا يستثمرون في أحلام و أوهام و جنون و غباء الآخرين ، حتى من يكرهون السلطة ، كل سلطة ، و لا يحلمون باستعباد الآخرين ، لا يملكون الحق في أن يكونوا قضاة على الآخرين ، هكذا خلقنا و هكذا نعيش و نموت … من يدفع الشباب ليموتوا و يقتلوا و هو في مخبئه ، من يطالب بنصب المشانق لكل خصومه و السجون لكل من لا يعجبه و لكل من لا يرضخ أو من يجرؤ أن يكون و بنير العبودية للباقين من الفانين ، هو أول من عليه أن يصمت ، لكن هذا الصمت يتطلب جرأة و أمانة لا يقدر عليها البشر … معظمهم على الأقل … خاصة أمام مأساة إنسانية كقيام عاشق بقتل عشيقه ، مأساة فيها من اليأس و البطولة و الجبن و العبث ما يختزل الحياة برمتها في لحظة ، في مشهد يغص بالألم و المشاعر المتدفقة ، بالجنون ، و بالحب ، بالرغبة ، بالعجز و العنانة كما باقتحام المستحيل … كل الأحكام التي يطلقها الجميع بحق قاتل نيرة و غيرها ممن لم يهرب أو ينكر جريمته أو يطلب الرأفة ، هي أحكام ساقطة ، على كل الصعد ، بلا معنى ، رغم أنها قد تودي ببعض الرؤوس ، تمامًا كتلك الأحكام بحق نساء قتلن أزواجهن حبًا و عشقًا أو حتى لمجرد الرغبة فقط … لا تخلق الطبيعة قضاة ، يتعلمون في الجامعات القوانين السائدة في ذلك العصر و في ذلك المكان ، يحفظونها عن ظهر قلب و يصبحون قضاة بفضل آخرين ليحكموا على آخرين ، قلة ، من "المجرمين" و المجانين يخشاهم بعض أو جميع الناس ، لكن لا يوجد قضاة على من يقتل حبًا أو رغبة أو جنونًا ، أما وصف الشجاعة الذي يستخدمه البشر اصطلاحًا فليس الا حالة جنون طارئة عابرة تنتهي غالبًا بشكل سيء للجميع ، لكن هذه المأساة أو قمة المأساة الإنسانية لا تخضع ، كالحياة نفسها ، لأي قانون سوى رغبات و جنون و مشاعر أصحابها مهما بلغت مأساويتها ، خاصةً بسبب مأساويتها و تطرفها الإنساني ذاك … خلافًا لما يقال في قاعات المحاكم ، لا أطالب ببراءة قاتل نيرة أشرف ، بل بإدانة كل القضاة ، و الجميع ......
#دفاعًا
#قاتل
#نيرة
#أشرف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765001
مازن كم الماز : ما تبقى لكم
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز أكره الإسلاميين جدًا ، أكرههم لأنهم يشبهوني ، لا شك عندي أني لو ولدت في ثمانينيات القرن العشرين لا في ستينياته و لو أني ابتليت بمرض تغيير العالم كما جرى لي منذ كنت شابًا ، لكنت اليوم سلفيًا بل و جهاديًا ، لكنت اليوم ، على أكبر الاحتمالات أشتم سلمان رشدي و أميركا و ماركس و المثليين جنسيا و أحلم بعالم يرجم فيه الزناة و تقطع أعناق الكفار و كل من يفكر و كل من يشتم النبي أو أحد صحابته أو آل بيته … هذا يرعبني … هل نشبه الدواعش ؟ هل كنا نفكر كما يفكرون ؟ هل كنا قادرين على فعل ما يفعلون ؟ كم هو مرعب أن يكون الجواب أو بعضه بالإيجاب … لا شك أني كنت ذات يوم ستالينيا فخورًا ، ثم استقبلت البريستيروكا بحماس و أعدت سرًا قراءة خروتشيف و تروتسكي و ماو و خوجة لكني انتظرت قدوم غورباتشوف لأفعل ذلك ، و فقط عندما قررت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوفياتي إلغاء قرارات "الحرمان الكنسي" ( الحزبي ) بحق كامينييف و زينوفييف ، فقط عندها خطر لي أنهما قد يكونان على حق ، في بعض ما قالاه على الأقل ، و هو الأغلب ، عندها فقط توقفت عن ازدراء الرجلين كأعداء للبروليتاريا و خونة و عملاء دون حتى أن أقرأهما ، تمامًا كقاتل نجيب محفوظ و فرج فودة و سلمان رشدي … قبل ذلك كنت أتصرف تمامًا كما كان الإسلاميين يتصرفون اليوم ، أقبل ما يقوله لي القادة و ما أقرأه في كتب المفكرين الذين "أقدس" دون نقاش ، دون تفكير … و عندما سقط الاتحاد السوفياتي فقط ، عندها فقط ، أصبت بفضول و شجاعة جديدتين ، غير مسبوقتين ، سمحت لي بقراءة و ترجمة توني كليف ثم باكونين فكروبوتكين ، و كانت حجتي الأهم أمام نفسي و أمام الآخرين أن باكونين كان قد تنبأ منذ سبعينيات القرن التاسع عشر بما سيفعله أتباع ماركس في السلطة … لم تكن لكلمات مثل الغولاغ أو الارهاب الأحمر أي تأثير علي من قبل ، حتى الهولوكوست يومها ، و ربما حتى وقت قريب ، مع أني كنت أعتبر نفسي وقتها راديكاليًا متطرفًا ، ذا نزعة متطرفة في الدعوة لحرية البشر و العقل و حتى الجسد … صحيح أني منذ تعرفت إلى ماكس شتيرنر و ميخائيل باكونين و ايريكو مالاتيستا و إيما غولدمان الخ ، حطمت كل تابوهاتي ، كل قيودي ، و أصبحت قادرًا على أن أقول و أفكر كما أريد بغض النظر عما يقوله الآخرون أو قد يقولوه ، بغض النظر عن أن أكون على توافق مع الفكر الذي أزعم الانتساب إليه أو لا ، رغم أني لم أعد واثقًا مائة بالمائة في أن ما أقوله هو "الحقيقة" كما كنت واثقًا من قبل ، عندما كنت ملتزمًا بتابوهاتي ، بقيود التفكير و الفعل التي كان انتمائي الحزبي و السياسي يفرضها علي مقدما لي بالمقابل ثقة مطلقة في مواقفي أو مواقفه و أفكاره … لم أعد بحاجة للبحث عن مجموعة من البشر أعتبرهم معصومين ، سواءً كانوا المضطهدين ( بفتح الطاء ) أو مؤمنين بفكر ما و حتى لو كانوا "يكرسون حياتهم من أجل الإنسانية أو جزءً منها" لأزعم الحديث باسمها أو أني الأحق بتمثيلها ، إني أتحدث اليوم فقط باسمي ، عني ، و لا أعتقد اليوم ، بكل أسف ، لا بعصمتي و لا بعصمة أي شخص أو جماعة من البشر ، نحن بشر ، فقط ، كلنا ، بلا استثناء ، للأسف … و لكي أنسب الفضل لأصحابه ، يجب أن أذكر أن الربيع العربي كان آخر تلك الضربات التي أطاحت بكل تابوهاتي و أوهامي ، كانت الثورة و الشعوب تبدو لي في لحظة انتقالي لمعارضة نظام الأسد رهاني الأخير ، بعد سقوط كل شيء ، بعد انهيار كل شيء … كانت آخر ملاذ للعصمة ، آخر ملاذ لحتمية العدالة و انتصار الشعوب و الفقراء … كان المعارضون لنظام الأسد بشكل من الأشكال ، هم أبطالي الجدد ، بديلًا عمن سقطوا أمام عيني ، دون رجعة … لكن أحداث هذا ......
#تبقى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765377
مازن كم الماز : عن العروبة و الإسلام
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز يتوهم الناس أنهم باستخدام الفاظ مسروقة من تاريخ بعيد و مغرق في القدم ، أنهم بذلك يهربون من الواقع و يتغلبون عليه ، يتوهمون أنه بمجرد استخدام ألفاظ عربي أو مسلم و اشتقاقاتها ، أنهم بذلك يتنصلون من هيمنة الآخر الأقوى ، فكريًا و اقتصاديًا و عسكريًا ، لكن كل ما يفعلونه هو أنهم "يعربون" هذا الآخر ، يقلدونه ، يرددونه ، لا أعرف كيف يمكن وصف هذا بالعودة إلى الأصول أو بالأصولية … الحقيقة هي أن العروبة أو الإسلام كما يجري الحديث عنهما منذ أواسط القرن التاسع عشر و إلى ما شاء الله ، ليست سوى محاولة لتعريب كل ما هو غربي و حديث أو حداثي ، ليست العروبة إلا البيسماركية مترجمة إلى العربية ، و ليست نزعة إحياء الإسلام إلا نسخة أخرى من محاولات موسوليني إحياء تراث قياصرة روما القديمة أو محاولات هتلر إحياء عبادة آلهة الشمال الوثنيين … لم تكن العروبة أو الإسلام المعاصر إلا تقمص النخبة العربية و المسلمة للمطامح الغربية البورجوازية الحاكمة : بناء هيمنة و تفوق عسكري امبراطوري ، باختصار إعادة إنتاج القرن التاسع عشر و على رأسه برجوازية عربية إسلامية تتحكم بامبراطورية استعمارية هائلة … لافت جدًا أن الدواعش الذين ملأوا ألعالم ضجيجًا عن استعباد الغرب لشعوب العالم الثالث و المسلمين بطبيعة الحال ، أنهم هم الذين أعادوا العبودية إلى التاريخ المعاصر باستعباد مستضعفين غير قادرين على الدفاع عن أنفسهم و ها هم اليوم يحتشدون مع كل الراغبين بالذهاب إلى مركز الإمبراطورية الغربي للتنعم بحقوق أنكروا و ينكروها على كل خصومهم ، يا لها من مبدئية … بمجرد قراءة و لو سريعة لأي كتاب عن تاريخ الفرق الإسلامية ستكتشف أننا لسنا أحفاد البشر الذين عاشوا هنا قبل قرون ، إن جرأتهم الفكرية في تناول ما هو تابوهات عامة اليوم ، ليس فقط بالنسبة للجماهير بل أيضًا بالنسبة للنخب و المثقفين و الليبراليين و التنويريين قبل رجال الدين ، ستثير جرأتهم تلك دهشتك و استغرابك … لا يوجد صحابي ، شخص من تاريخنا أو فكرة أو قول لمحمد و كبار صحابته و أي من الأئمة ، أي كل ما لا يجسر اليوم أحد على الاقتراب منه ، إلا و شتموه و كفروه و اتهموه و انتقدوه و سخروا منه … من يمكنه الزعم بعد أية قراءة لأبو حنيفة و المعري و المعتزلة و الخوارج و المرجئة و القدرية و فرق الغلاة و المتنبي و ابن الرومي ، خارج الصحافة الصفراء ، القطرية الاماراتية السعودية التركية الايرانية البعثية و الناصرية ، أن يزعم أننا أحفاد أولئك البشر ......
#العروبة
#الإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765801