الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سلوى فرح : _ لوزٌ ماطرٌ
#الحوار_المتمدن
#سلوى_فرح _________________ لوزٌ ماطرٌوأنا أُجيدُ الرَّقصَ على مَرارِهِسُكرٌ مالِح ْاتقن ُتَذوِيبَ السُّكر في الآه***النَّدى فراشاتٌإلى زَهرِ السَّماءالصَّمتُ هائجٌسُّنونٌ عَشِقوا لَيمُونَتِي حَدِّ الذَّوبان سَأُسَكِّنُ رَوحكَ هذا الرَّبيعألوِّنُكَ قدراً عَسلياًحَلِقْ بِيَ ماوراءَ العبقلنْ تَتوَقفْ عنِ الشَّغفِ بِيأنا الشَّغف***شَمسِي لن تحترقإنَّما تَستَبدلُ ثوبَهافي كُلِّ انحناءَةِ شَوقٍ***عنيدٌ جداً طُموحِي ...كَشتاءِ كندا...كُنْ الشَّهيد الأخيرَ بينَ يَدَيتَعِبَتْ الأرضُ من الشهداء*** كم أعتذِر للكَلِماتإنَّها لَم تكتْبني هذا اليوم رِضابُـه هو قَصيدَتِي سلوى فرح: كندا ......
#لوزٌ
#ماطرٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697878
فتحي البوزيدي : سقطتُ مثل حبّة لوْزٍ
#الحوار_المتمدن
#فتحي_البوزيدي الطّيور على رأسي.صيّاديوجّه بندقيّته إلى فكرة طوت جناحيها لترتاح من السّفر قليلا.الأغصان..السّماء..تتواطأ مع الرّصاصة بالصّمت!إحدى عشيقاتي حذّرتني من انفجار رأسي إذا انشغلتُ مثل العصافير بالغناء ردّا على ثرثرة الماء بمجاري الأودية! حدّثتني أيضا عن خيانة الرّاعي لجيفارا..عن السّيوف في نحر الحسيْن.ثمّ..وهي تسرّح زهر اللّوز بشعريزعمتْ أنّ تعويذة الشّمس الّتي رَسَمَتْها في قلب طلاء أظفارها كفيلةٌ:بإنضاج حبّات الشّهوة على جسدي..و بأن أصير أخضر إذا عضّت رقبتي بساقيْها.هي لا تعلم أنْ لا شيء يثيرني مثلَ كَسْر أضراس اللّيل إذا أصبحتُ حبّة لوز!أحبّ كسْر أضراس اللّيل:بموسيقى العبيد الزّنوج..بلفافةِ تبغٍ رخيصة تحرق شفتيّ.. بخطاباتٍ لا أحتاج قلما لأكتبها..لا أحتاجعودَ ثقاب لأشعلها.أحتاج أكوامَ حِجَارة أكتب بها دوائر الحزن و الغضب على سطح البحيرة الرّاكدة.في منتصف حصاد اللّهاث-إذن- سقطتْ حبّةُ الشّهوة..جفّ العرق,يقال: إنّ العرق عطرُL’orgasmeلكنّني أسقط..أجفّ.. مثل ثمرة في أرضٍ بُورٍ لم تعرف من الماء غير دمع مزارع فقير.أنا حبّة لوزلم أصر أخضر حين عضّت إحدى عشيقاتي رقبتي بساقيْهاكنت مشغولا بالطّيور تستعدّ لهجرةٍ تشبه هجرة جيفارا..هجرة الحسيْن..حتّى انفجر رأسي برصاصةِ الصيّادو على شفتيّ خطاباتٌلم أكتبها..لم أشعلها..لم تصر حجرا لتحرّك الدّوائر السّاكنة على سطح البحيْرة. ......
#سقطتُ
#حبّة
#لوْزٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706343
سامي الكيلاني : زهرة لوز...حكاية عشق يتجدد - نص مفتوح
#الحوار_المتمدن
#سامي_الكيلاني حين نشرت قصيدتي "مهرجان اللوز" قبل أسبوع علق بعض الأصدقاء على القصيدة معجبين، كما أعتقد، مستعملين عنوان ديوان "كزهر اللوز أو أبعد" لشاعرنا الكبير محمود درويش. لم أرغب أن أعلق لأقول إن حكايتي مع زهرة اللوز بدأت قبل عقود من ولادة هذا العنوان، توضيحاً للحقيقة واستذكاراً لعشق جميل لا يخبو رغم مرور الفصول، يشتعل ويدخل روحي كل مرة حين أراها أو أتخيلها تتفتح وأنا بعيد عن الوطن خلف المحيط، مجرد توضيح وليس دفاعاً في وجه اتهام. عشق أمارسه بتصويرها بالعدسة والكلمة دون ارتواء.تبلغ حكايتي مع "زهرة لوز" هذا العام أربعة عقود من العشق الذي غذّى وجداني وقلمي، يوم كان القلم رحم الكلمة، وغذّى لوحة المفاتيح في حاسوبي حين أصبح الحاسوب مهداً للكلام.في الطريق من الناصرة إلى جنين، في مرج ابن عامر، غازلتني تلك الزهرة غزلاً غرس صنارة الهيام عميقاً في الفؤاد، بعد أعوام من الإعجاب البريء والتأمل. قلت يومها هذه سيدة الأزهار، سيدة تتألق في وحدتها، وتبدع في اندماجها مع بنات جنسها في خلق بحر من البياض الموشى ببعض احمرار يجاور اخضراراً برعمياً ناهضاً يدعوك للغرق فيه طوعاً. في جبال الغالية تعمّد العشق برذاذ يوم ربيعي يغسل الروح من كل ما اعتراها من أدران القتامة ويعطيها مناعة في وجه العوادي القادمة.قلت للصديق الشاعر علي الخليلي، لروحه السلام، سأكتب عموداً أسبوعياً عنوانه "زهرة لوز" في صفحة الفجر الأدبي الأسبوعية، نصاً بين الأدبي والسياسي والاجتماعي، فرحب بالفكرة وكان العمود، وكانت زهرة لوز الأسبوعية إضافة لمشاركتي الثقافية المكثفة، في ذلك الزمن الجميل، في الصحافة الأدبية، بإنتاج من أجواء الحرية النسبية في سجن الوطن الكبير، ومن خلف القضبان في السجون الصغيرة المختلفة التي استضافتنا، ومن قيود الإقامة الجبرية التي فرضت عليّ.انتهت تجربة الفجر المقدسية، ونام العمود فترة، ثم عاد على صفحات أسبوعية البيارق التي راجت في فترة الانتفاضة الشعبية 1987 من باقة الغربية، وعلى صفحات مجلة شمس في جت المثلث. ثم استراح العمود استراحة المحارب حتى عاد على صفحات أسبوعية "العين" النصراوية بدعوة من الصديق الشاعر سالم جبران، لروحه السلام، وبموازاة ذلك على صفحة الغلاف الأخير لمجلة "رسالة النجاح" في جامعة النجاح الوطنية في نابلس، ليعيش سنتين ثم يستريح مرة أخرى.جاءت آخر عودة للزهرة من خلال صفحة مستقلة على الفيسبوك، صفحة زهرة لوز، صفحة خصصتها لها وحدها، تزدهر فيها ثم تستريح حين تشاء على هواها.حكاية عشق لا يقوى على وهج الوصال المستمر لأن ناره تستعر بأوار شديد، عشق لا بد من ترويقه في فراقات تعطيه نسغاً جديداً ليتجدد.الآن تتقدم سيدة الأزهار في حضرة الغالية وتبسط لعيونها كل ما فيها من جمال وأبهة، غالية واحدة توحدت فيها غاليتان: يعبد المنبت الخصب الذي يملك حبلاً سرياً لا ينقطع رغم المسافات، والحاجة عايشة المحمود الأمومة التي لا تنتهي حناناً وحضوراً رغم الغياب. ......
#زهرة
#لوز...حكاية
#يتجدد
#مفتوح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747428